الكنيسة المؤمنيين الاهل المجتمع في الداخل و الخارج .كن أميناً حتي الموت فسأعطيك أكليل الحباة فَكَانَ بُطْرُسُ مَحْرُوسًا فِي السِّجْنِ، وَأَمَّا الْكَنِيسَةُ فَكَانَتْ تَصِيرُ مِنْهَا صَلاَةٌ بِلَجَاجَةٍ إِلَى اللهِ مِنْ أَجْلِهِ.
يدخل الناس السجون لأسباب و ظروف متباينة و مختلفة بعضها سياسية و دينية و اخري تتعلق بالكرامة والشرف و انتهاك العروض. و اكثرها لدواعي الجرائم مثل السرقة و القتل و الزني و السكر او لأسباب اجتماعية و أمنية كثيرها غيرها من المشاكل بين الناس تنتهي بهم الي الحراسات و السجون و المعتقلات. و لا تخلو السجون من الابرياء و المظلومين من الذين يدفع بهم اليها بالمكايدات و تصفية الحسابات و النيل من الخصوم لمن أوتو السلطلة و القوة و الجبروت يستغلونها لمأربهم الخاصة و تصفية الحسايات . لم يسلم من الزج في السجون حتي الانبياء و المرسلين لمجاهرتهم و قولهم الحق في وجه السلطان الجائر . كما نري جميعاً في قصة النبي يوسف الذي جاء في كل الاديان السماوية فقد لفق له التهمة رمي في السجن لرفضه ارتكاب الاثم و الفاحشة . او كما في قصة يوحنا المعمدان في الانجيل المقدس متي الاصحاح
تختلف و تتعدد الاسباب التي يسجن بها الانسان و يدخل السجن . السجن كالموت تعدد لااسباب و هو النهاية الموت واحد. فاذا كانت القبور مساكن الاموات فالسجون هي مقابر الاموات الاحياء . لقد اتاح لي فرصة الدخول الي السجن فرص جديدة في الحياة و منحي بعد نظر لها و اليها بطريقة جديدة و اسلوب مختلف عما كنت عليه من قبل و في السابق . افسح السجن متسعا من الوقت والمجال و فتح أمامي كل الابواب المغلقة و المسدودة في وجهي علي مصراعيها. في الفترة الوجيزة التي قضيتها في السجن اكتشفت عوالم جديد في دنيا الناس جميعاً و سبرت اغوار عميقة في تلك الدنيوات و ابعادها الثلاثة طولاً و عرضاً و ارتفاع . لم يكن من الممكن لي ابداً بل كان الامر عصياً عسيراً ومستحيلاً حتي اكتشف ذاتي علي حقيقتها دون المرور بالسجن . فالعيش داخل القضبان و وراء الجدران و ذاك السور الحجري العالي كانت قصة و فرصة لا تعوض. في هذا الجب و الاسفل في الهاوية العميقة و المستنقع المتداعي الاسن تفتحت عيون بصري و استنارت ظلمات بصيرتي . اليوم صرت ابصر و أري الناس و الاشياء و الامور و الحال و الاحوال من حولي بنظارة ورؤي مغيارة . صرت انساناً اخراً عما كنت عليه في الماضي القريب لم اتوقع ابداً هذه الحماسة الروحية و تلك المحبة الاخوية المجتمعية التي غمرني به كل الناس .
فقد تدافع كل المؤمنين من مختلف الكنائس و هبوا بقوة لنصرتي و كان لوقفتهم الايماني أثر ايجابي فعال في توجيه مسارقدرتي و مدي صبري و احتمالي للتجربة. أنبثق من داخل السجن رؤيه و ارسالية و شهادة ايمان لا ينطق به و مجيد طفح الي السطح جذوة متقدة من نار الحماسة المتجددة و الاستعداد و الايمان . فربي ضارة نافعة ليخرج من المر حلاوة و من الأكل أكل من اليأس و الفشل و أمل و نجاح .
خرجت من السجن مديناً للجميع بشتي الانواع و الاشكال الكبيرة و الصغيرة و الجميلة من باقات و ايات الشكر والتقدير و العرفان و المعروف. تحذوني الاحلام و الامال المجنحة و الامنيات العطرة تسابقني ممنياً النفس انشدها و أغنيها . كلي اشواقي و اشتياقتي علي أمل اللقيا و الذهاب للوصل و مقابلة كل وصلني زائراً معاوداً او متصلاً هاتفياً سائلاً عني . الي كل الاصحاب الاصدقاء المميزيين جميعاً الرواد في الاسافير من المشاركين في النت في تيوتر و الفيس بوك و الواتس و غيرها . أهل العصر الحديت الالكتروني و النظم البرامجية الكثير و المثير من الواسائط التي لا اعرف التعامل مع بعضها و اجهل الكثير منها . لكم خالص حبي و مودتي و صلاتي ان تكونوا الخير لكل الناس لأنكم صحابي و عهدي لكم وصل مودتي .
فدعوني و عبركم ي هذه المساحة الصغيرة أخص أهلي في الكنيسة شعبها و مؤمنيها لخصوصيتها الخاصة جداً . فأقول للكنيسة المسكونية الجامعة في كل ارجاء الكون يباركك الرب يسوع المسيح لمجد اسمه القدوس من الان و الي الابد الابدين أمين . و بمزيد من الخصوصية الخاصة جداً جداً الي الكنيسة المحلية في كل السودان عموماً و الخصوصية أعني بها هنا كل الكنائس و المؤمنين في الابيض ولاية شمال كردفان. و لا انسي كل مدن وولايات السودان المختلفة كما أقليم جبال ال النوية و هيبان موطني الصغير مهدي طفولتي و صباي و شبابي الاول . حيث ولدت ومشأت و ترعرت . كما الكنيسة انجيلية دولة جنوب السودان وجمهورية مصر و كل البعثات الامتدادات الطبيعية للكنيسة الانجيلية السودانية في الشتات . فأسمحوا اذاً ان اتذكر و اشكر الكنائس الحديثة و الجديدة المنتشرة في الدول العربية في الخليج و بلاد الرافدين و سوريا و لبنان و الاردن فلسطين .
يعوزني الوقت حتي اكتب لكم عن الكنائيس الافريقية في أثيوبيا و كينيا و يوغند و جنوب افريقيا . و الي سائر الكنائس في دول المهجر في اوروبا و استراليا و أمريكا الشمالية الجنوبية و القطب الجنوبي و الشمالي و الي القارة العصرية المكتشفة حديثاً أحبكم جميعاً محبة الرب يسوع المسيح الرب و المخلص كونوا دائماً ابداً كل الخير لكل العالم .
اخيراً و ليس اخراً اليكم انتم الي كل كنيسة و مؤمن في كل مكان و زمان . الي كل من سمع بتجربتي و تعاطف و تضامن معي مصلياً و داعيا لأجلي حتي فك الله أسري و حل كربتي. انا هنا لا استثني طائفة دون غيرها و لا أخص كنيسة ما بالاسم دون سواها فقد شكل الجميع كتلة واحدة متجانسة منصهرة و متماسكة و متلاحمة من المحبة التي أنبثقت علي قلب رجل واحد او قلب أمرأة واحدة لا فرق عندي بينكم و ان كنت اتعاطف جداً مع المرأة المسيحية المؤمنة الاكثر غيرة في الايمان و المحبة في الاقوال و الافعال و الاعمال و المجاهدات حتي الدم .
الي الكنيسة الكاثوليكية و كنيسة المسيح السودانية و الاسقوفية و المعمدانية و لارسالية العظمي و سائر الكنائس الانجيلية المشيخية و غيرها من الكنائيس الكثيرة المتعددة في كل زمان و مكان .
كنتم ملحمة فذة فريدة لوحدة الكنيسة ووقفتها توحدها في الصلوات التي كانت مستجابة ومقتدرة في فعلها . تلك الصلوات صنعت عظائم و عجائب و معجزات تكشفت و ستتكشف مع الايام و بمرورها مخبرة ايانا بمقاصده الكبري لحياتنا ووجودنا في الارض ليست يأي حال من الاحوال صدفةً . و دونكم تلك التي الايات التي سطرها بولس الرسول سفير المسيح في السلاسل و هز مختبر حياة السجون و الألام والاحزان و الاضطهادات و القيود كلها . هذا بولس يخبرنا قائلاً في روميه 8: 28
. لا يكتفي بولس بهذه الجزئية من الاية المحورية في الايمان المسيحي لكنه يمضي قدماً في ايضاح مقاصد الله و محبتة الأزلية المتناهية لمحبيه . يقول لعارفي اسمه القدوس و مختبري هذا الايمان و الثقة في وعود الله عهوده الصادقة الامينة . و بولس المتهدي المتحدي يشمر عن ساعد جد هذا الايمان في استفهامات كثيرة لا تحتاج من الي اجابات قائلاً :
شكراً جزيلاً مجيداً كثيراً وفيراً بقدر محبتكم الفائقة التي لا توصف و لايمكن رد عرفان جميلها او الايفاء و لو بجزء يسير جداً جداً منها . أقول لله اولاً ، و لكم جمعيا كم انا مديون لحبكم و انا الخاطيئ الاثيم و الغير مستحق لمحبتكم الفائقة جداً . فقد كنتم أهل أمناء أصحاب أوفياء و أحباب كرام اجلاء . فقد أظهرتم محبة المسيح المتناهية الساكنة فيكم بغني و شهدتم لنور الانجيل و بشارة الفرح و السلام و الخلاص لعالمنا المضطرب . زياراتكم للسجن كان شهادة حية لنور المسيح و رحلاتكم كانت رحلات تبشيرية عكست خلالكم اعلان مجد الله . الي كل من غبر أرجله في طريقه الي الحراسة في القسم الاوسط او السجن القومي الابيض أقول الرب يبارك تعب محبتكم فقد تمجد اسم الرب الهنا القدوس في الوسط . كنتم حقاً نور المسيح نور العالم نور اعلان للأمم . بل كنتم شعلة و قنديل كبير لا بل منارة في المرسي البعيد فأضئتم بنور المسيح تلك الدياجير الموغلة في الظلام الابدي . فأستنارت تلك البقاع المجهولة بنور ايمانكم و نور المسيح الذي هو نور العالم . و تأكد جميع الذين في السجن من سجناء و سجانين و زائرين و كل من تواجد في المكان . تأكدوا من خلال تلك المعاودات و الزيارات التي تخللتها حضوركم بالترانيم و الصلوات و الابتهالات حضور قوة الله و قوة الروح القدوس الساكن فيكم بغني. وفي تلك الايام المشهودة الفريدة المتميزة تجسدت و أنبثقت وحدة الكنسية الاولي في ايام الرسل . تلك الكنيسة الواحدة المتحدة الاشتراكية الموصوفة في سفر اعمال الرسل و الاصحاح الثاني وقت حلول الروح القدس و العدد الاول من هذا الاصحاح يخبرنا قائلاً
( و لما حضر يوم الخمسين كان الجميع معاً بنفس واحدةً ) .
و بفضل وقفتكم و مأزرتكم و صمودكم و التفافكم و بفضل صلوات المؤمنين المسيحيين و دعوات الاخوة المسلمين . كان الفرج العظيم بنعمة الله المتفاضلة جداً التي لا تحصي و تعد و لا يعبر عنها وصفاً حقيقاً او خيالياً . تلك النعمة من الله التي لا توصف لا بالكلمات و لا الاقوال و لا حتي بالافعال و الاعمال مها عظمت و تجلت .
و كانت نساء كل الكنائس أخوات و جنود العذراء مريم البتولات الرائد في البشارات . فهن دائماً السبقات في الزيارات و الترنيم و الصلوات و تقديم و الكلمات و التعزيات . و ستظل كنيسة المسيح و عروسته أمرأة مكرسة تعمل جهدها بلا تردد او خوف ووجل و المرأة المسيحية تتصف بروح المبادرة و الاقدام و لاتخشي في المسيح لومة لآئم .
فالتحية لهن جميعاً بمقاماتهن الروحية البازخة و لهن الشكر و التقدير و الحمد و التسبيح و لهن كل المجد و التبجيل . بأسمائهن التي ستردد و ستذكر و تتلي عند افتتاح فصول سفر الحياة في ذاك اليوم المقدس العظيم المجيد . و ستتربعن قائمة الشرف المرتجي في المجيئ الثاني بتشريفهن ساعة عرس الخروف المنتظر . تلك هن أمهات الكنيسة الماجدات . منهن حصرياً أمنا الكبيرات في الايمان و الرجاء ماما ( ليلي انقلو زوجه الاستاذ جبركوكو . ماما نرجس كجو تاجر زوجة الاستاذ الراحل ناربي شماس روميه ديفيد و الاستاذة زبيده كودي تمام . عائشه ادريس . انجلينا زوجة علي تاوا و ماما ساره يعقوب . ميري كومي زوجة الراحل ارنستو ابجان . سسترات قلب يسوع الاقدس بالصحافة ( ايفيلين و سستر لينا و اخواتهن سستر نوحه ميكادي كودي و سستر انجلينا و سستر حنان ) سسترات مركز ماما تريزا بحي أمير و كل السسترات و الراهبات اللأئهي لايسع المجال هنا لذكر اسمائهن . فقد شاركن بصلواتهن و تضراعاتهن فأستجاب الرب . و بروح المحبة اذكر ايضاً الاخوات العزيزات فاطمه كالو و مريم كالو و ناديه كالو . و حضرات الاباء و الخدام و الشيوخ . ابونا فادي ابراهيم تيه و الاب ادوارد برعية النهود و الشماس نبيل موسي كوتي و الاستاذ نبيل كليكر و زوجته كلتوم . الانجيلية الابيض القس تليان كومي الشيخ جماع مامور الشيخ مايكل و الشيخ حكيم تليان الاخوة تجاني حامد و اسحاق ادريس و الطيب الياس . الوالد عبدالله ازرق و بنيامين انجلو سليمان عبدالرحيم الشيخ كومي كودي و الشيخ اندراوس ورن . و علي تاوا و ابراهيم عبدالرحمن . الوالد عباس تيه و القس برنابه عباس و الاخ بشاره عباس و أخوانهم . الاستاذ يوسف كجو تاجر و الاخ النور كودي . كل سيدات مركز حي السلام الكنيسة الانجيلية الام أمال سلك و زوجات و بنات كرنيليوس كجمتي و اولاده الشيخ حسن عريس و اسرته و الشيخ ادريس . امهات و نساء الكنيسة الانجيلية الارسالية الشماس فكتوريا تليان الشماس ثريا عربيه . ناديه بشير ايفون رحمه الشماس شاديه كنده كوكو و بناتها نسيبه و سعيدة و سلمي حسين نقطة تومه مختار و فردوس موسي كومي و الوالدة حليمه اكوكو والدة تومه مختار . نرجس أمين و حنان أمين و ماما ساره يعقوب . فائزة عبدالله الوالدة مدينه رحمه . الكنيسة الانجيلية طيبة الشيخ كومي وزوجته أمونه الام أمينه زوجه كامل الامين وكلهم و اسرهم الكريمة الشيخ اندراوس رون و سوسن البارود . يوسف النيل و زوجته ليه و سوسن يونس و كارمن ارنستو التي اجرت معي حواراً اذاعياً قصيراً جداً نسيته حتي اخبرني احد الذين كانوا معي في السجن بانه سمعه في السجن مع كثير من السجناء و استمتعوا به و اشادوا . لك التحية الاستاذة كارمن لما تقومين به من عمل اذاعي كل يوم احد اصلي و لا تفتري او تكلي ابداً . حسب القول الالهي
آية (جا 11: 1): ارم خبزك على وجه المياه فإنك تجده بعد أيام كثيرة
. الاخ يونس المكي و يونس الشيخ مرتين . جوليوس و يونان و ابراهيم و اشعياء علي تاوا . ايلي جماع . الاستاذ جبر كوكو. الاخ صلاح كوكومان و زوجته ديانا حسن كالو و الاخ راحوم موسي اراد و زوجته ناحوم موسي اراد و زوجته رزق الله حماد وزوجته و الاخت سلمي كومي كنده و بناتها عوضيه ونسيبه . الوالد فيصل كنداجي و حواء تيمه و ابراهيم كجو الرضيه كوتي و الاخ يوسف سليم وزوجنه مريم اللبينا و الاستاذ خميس كومي . الابن مكرم موسي كومي وزوجنه جوليا اول و الاخوة ادم كومي كيلا و عواطف عبدالنبي و هارون كومي كيلا و فيفيان اسماعيل و اولادهم و الاخت ليديه كومي. كنيسة المسيح السودانية الشيخ فليمون كوكو و كل السيدات و الشباب ماما رضينه عباس جورج و نمارق عباس جورج و الابناء رامي و سوينكا عباس جورج الاستاذة رابحه تيه و جواهر تيه . مريم سيلاس . الاخ جوزيف و زهره كجو و اليزابيث البارود . و الكنيسة الاسقفية علي رأسها المطران اسماعيل ابودقن القس مرقس و القس كاوندا اسماعيل . سيدات الكنيسة و رجال الكنيسة الانجيلية التضامن الاستاذ يوسف كجو عوض كجو ساره مؤمن الشيخ خضر موسي وزوجته اشراقة الشماس الياس مرتين و ماجده عبدالرحيم الشيخ علي نمر والاستاذة ربيكه علي نمر و الاستاذه ماجدة علي نمر و الاستاذة ترتيل زوجه سليمان علي نمر . النور شقه و الشيخ عبدالقادر شقه الشيخ علي نمر كاترو . سهير عنتر و الاخ باب الله كودي والشيخ جلال عنتر و الاخت حليمه كومي كنده الابن سايمون جلال عنتر و زوجته عايده . خميني يوسف كومي وزوجته . عبدالقادر و زوجته اكرام عبده و حسن جالوكيامنه ابري كومي. شباب الكنيسة الانجيلية عجيب الفادي ورون عامر كنده دانيال و داليا خميس كومي فيكيرة ويلو اقواه و ايناس يوسف سليم كوثر عبدالله كومي مجيب و حكمات موسي كومي و حكمه جمعه كناني نيفين برنابه و ليندا نصر الدين و نعيم نصرالدين و مجدي هارون كل شباب كنيسة طيبه الانجيلية .
الاخ ابراهيم عبدالرحمن و امال كركي / ماجده جبره و ويني جماع مامور / حسين كومي
الاهل الكرام بحي السلام عثمان جارو وزوجته وعائشه الاخوات وحياة و سيده و نفيسه و مريم حسن و مونه و منيره عثمان عبدالله كافينا و زوجاته و كوكو قمر و زوجته الاخ غاندي حسن و قسم الله و الاخ صلاح
الاخوة الاجلاء مولانا جيمس سليمان انقلو القس صموئيل سليمان و مولانا تيموثاوس عبدالحليم كنده القس زكريا اسماعيل و الاستاذ حاسم و مولانا عبد الوهاب الاخ اسماعيل التسجيلات الاستاذ بشير جامعة كردفان و الاستاذ محمد حامد حمدان الاخوة الكرام احمد الوزير و احمد مراد و الاخ فليمون حميده و الاخ وليم انداراوس و الاخوة قاسم و ياسر تيموثاوس و حمدي انجلو
الاخوات خميسه و ريحانه كوكومان و ميري كوركيل و الابنة ميناس ادريس و الاخوان ادم الرشيد كوكومان الاخ داؤد كمبجو داؤد ناربي و راسخ اسماعيل حماد جمعه و الواء مبارك كوتي ايمان كمال / امبري كباشي كودي /القس فيليب بطرس القس عوض حامد / الاخزة جمعه و بطرس كومي كندة
الحاجة نايله كنده ميت و الوالدة فضيله كنده العم عباس كوكو و الاخ مكرم عباس و الاخوة جشوه ابري و علدالباقي كركي
كل الاخوة في الهيئة الخيرية لأبناء جبال النوبة بولاية شمال كردفان علي رأسهم رئيس المجلس الاستشاري الاستاذ جعفر الزبير حجر و الامين العام أم زين عبدالعزيز و رئيس اللجنة التنفيذية دكتور جمال و كل الاعضاء الاستشاريين و التفييذيين بمقاماتهم السامية لهم التحية .
كل الاخوة و الاحباب في مصر لهم التحية العزيزات و الاعزاء رحيله كنده كوكو و روضه ادم كوكو / بطرس مؤمن / نعيمه كومي كيلا / الياس كومي كيلا و اولاده / مختار موسي كومي / القس عبده عطا المنان و نعمات بهلول و الاخوة سبت و ايليا كجو كنده و كل الاحباء الاخرين في القاهرة
الاخوان و الاخوات دول المهجر في امريكا ديفيد مجدي اكرام و ماجده كومي كيلا و الابنة افراح اسماعيل دودو الاخ حيدر داؤد ككلا / و الابن عماد التوم و في كندا الابن بطرس توتو
الاخ مهدي (Komi Kapy ) المانيا و الاخ زهيرسعيد بالسويد
و في فرنسا الاخوان سامر و جبريل حسين
الابن نصيف عزالدين كوكومان بدولة قطر و الاخ ايليا اسماعيل بغانا و القس انجلو ويلو و القس فيليب اكواي و مولانا عبدالعال غردون بدولة جنوب السودان .
لكم المجد و الاكرام و المحبة و السلام و لمن نسينا و لم نذكر اسمائهم بدون العفو و الغفران . لكم و لنا و عليكم السلام
و المجد لله في الاعالي و علي الارض السلام و بالناس المسرة
أمييييييييييييييييييييييييييييييييييين
عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 16 2022
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
ايليا أرومي كوكو
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست