|
هل يمكن للنضال السلمي أن يسقط النظام ؟ بقلم د. عمر بادي
|
08:11 PM November, 26 2016 سودانيز اون لاين د. عمر بادي-الخرطوم-السودان مكتبتى رابط مختصر [email protected] عمود : محور اللقيا في البدء أتقدم بتحية التقدير و الإجلال و الإعتزاز لطلبة و طالبات المدارس الثانوية في الخرطوم بحري الذين كسروا حاجز الخوف و خرجوا للشوارع لأول مرة في تظاهرة ضد رفع الدعم المزعوم و ما أفرزه من غلاء في الأسعار , و هم الذين رضعوا و تعلموا في حضن المشروع الحضاري و إعادة صياغة الإنسان السوداني , فقد إنقلب السحر على الساحر و تبين أن الجينات السودانية و ما تحمله من تراكمات مشحونة بالشموخ و الكرامة و الإباء هي لا تقبل التدجين , و حقا فان أول الغيث قطر ثم ينهمر , و غدا 27 / 11 /2016 موعدنا للعصيان المدني ! لقد تردت الأوضاع المعيشية على المواطنين و لا زالت تنحدر كل يوم من السيئ إلى الأسوأ و قد وصلت روح الشعب إلى الحلقوم , نتيجة لتردي قيمة الجنيه السوداني تجاه العملة الصعبة بفعل رفع الدعم , كما تردد الحكومة , عن ثلاث سلع رئيسية هي الوقود و الكهرباء و الدواء فاختلط بذلك حابل السوق بنابله , و الخوف كل الخوف من الإنهيار الذي حاولت الحكومة تفاديه عن طريق الإجراءات أعلاه و جعلته سببا للزيادات , و لكن رغم ذلك هو آتٍ آتٍ ! و السبب ببساطة هو عدم وجود غطاء مالي من العملة الصعبة لبنك السودان حتى يضخه في السوق و يسد به الفرق بين السعر الرسمي للعملة الصعبة و سعر السوق السوداء . الأمر أيضا يحتاج إلى زيادة الإنتاج الزراعي و الصناعي حتى تزداد به قيمة الصادر مقارنة بالوارد , و لكن كيف يتم التمويل لذلك ومشروع الجزيرة قد تدمر و المصانع قد توقف منها ستمائة مصنعا عن العمل و الصرف البذخي لكبار رجال الدولة و للدستوريين لا زال مستمرا , و ها هو المجلس الوطني يوصي بتقليل عدد السيارات الممنوحة لكل دستوري و تقليل الوقود لها و تخفيض رواتبهم و لكنها تظل توصية لذر الرماد على العيون و مشفوعة برجاء النظر اليها بعين العطف !! لقد أثمرت ضغوطات المواطنين ضد الزيادات في كشف مافيا الشركات التي تلاعبت بأموال إستيراد الدواء الممنوحة اليهم بالسعر المدعوم للدولار لسنتين كاملتين و لم تستورد أي دواء و إتضح أنها شركات وهمية يملكها متنفذون ! كذلك أثمرت ضغوطات المواطنين عن إعادة الدعم لأدوية أربعة من الأمراض المستعصية و هذا لا يكفي المواطنين الذين صار جلهم من الشرائح الضعيفة . إن إذلال المواطنين من قبل قياديي الحكومة و المؤتمر الوطني هو في حقيقته مركب نقص لديهم , فلا أحد في الدول الديموقراطية الحرة يهين المواطنين الذين إنتخبوه لأنه إن فعل ذلك فسوف يقضي على نفسه في أي انتخابات قادمة , و لكن من انتخب هؤلاء ؟ لقد كانت للمخاطبات الجماهيرية آثارا عظيمة في توعية و تعبئة و حشد المواطنين تجاه النضال السلمي , و قد بدأت ذلك قبل سنوات مضت تنظيمات شباب الثورة مثل قرفنا و كفاية و شباب من أجل التغيير ( شرارة ) و أحرار السودان أيام الربيع العربي و لكن تلك التنظيمات قد تراجع دورها حاليا ربما لحملات الإعتقالات التي شملتها من الأجهزة الأمنية و الخسارات التي منيت بها دون داعم يدعمها ماديا . الآن الشباب يتحركون بدافع إيجاد الحل للوضع الاقتصادي الذي تأزم و صار لا يطاق , فهم يحسون بمعاناة أهلهم قبل معاناتهم هم , و بصفتهم كتيبة الصدام الأولى فقد تقدموا الصفوف , و سوف تتبعهم منظمات المجتمع المدني و أحزاب المعارضة . الشباب معظمهم مستقلون و أعداد كبيرة منهم يتبعون مؤتمر الطلاب المستقلين الذي كان من مفجري إنتفاضة أبريل 1985 و هم جزء من حزب المؤتمر السوداني الذي نال قياديوه نصيب الأسد في الإعتقالات حاليا من قبل جهاز الأمن , فقد تم إعتقال خمسة و عشرين من قيادييه من الصف الأول فيهم رئيس الحزب و نائبه و الأمين العام و رئيس الحزب السابق ابراهيم الشيخ و لا يعرف مكان اعتقالهم , و قد طالت الإعتقالات أيضا أربعة من قياديي أحزاب تحالف قوى الاجماع الوطني , و كلها اعتقالات تحوطية لا يسندها الدستور ! لقد ساوت الحالة الاقتصادية الراهنة بين فئات المجتمع السوداني و جعلته طبقة واحدة دنيا بلا طبقة وسطى و بالقليل من الطبقة العليا من أثرياء السلطة , و لولا التكافل الذي جبل به الشعب السوداني لما وجد الكثيرون ما يعينهم على الحياة , و أكبر أثر للتكافل هو دور المغتربين الذين يبعثون بتحويلاتهم شهريا الى أهلهم و أقاربهم و معارفهم في السودان . بناء على إحصاءات الأمم المتحدة فقد هاجر عشرة ملايين من السودانيين في عهد الإنقاذ بينما هاجر مليون سوداني فقط ما بين عامي 1975 و 1989 عام إستلام الإنقاذيين للسلطة ! و الدليل على تكاثر الهجرة في عهد الإنقاذ ما أوردته وزارة الداخلية من أن 5 الى 8 ألف تأشيرة خروج من السودان تصدر كل يوم ! إن تحويلات المغتربين هذه تذكرني بالمثل الانجليزي الذي يقول : الجمال نعمة و نقمة Beauty is bless and curse فالتحويلات نعمة لأهل و أقرباء و معارف المغتربين و لكنها نقمة للخروج للتظاهر جراء المعاناة و لكن الحل هنا يكمن في التوعية و في الشعور الوطني . معظم فئات الشعب السوداني من الشرائح الضعيفة و لذلك وجب دعمهم ماليا عند خروجهم للتظاهرات بالتبرع لهم بجزء من التحويلات الشهرية للسودان عن طريق اللجان التنسيقية . لقد صار حال الشعب مثيرا للشفقة , و بعاميتنا السودانية ( بقت حالته تحنن ) ! هل يمكن إستغلال هذه الشفقة لصالحه ؟ لقد إستغل المهاتما غاندي قبلا الشعور بالشفقة و بالإنسانية تجاه الشعب الهندي من قبل المستعمرين البريطانيين بواسطة نضاله السلمي و تطبيقه لشعار اللاعنف Non - violence و ذلك بخروج الهنود في تظاهرات سلمية و تعرضهم للضرب و التنكيل و التقتيل من القوات البريطانية بدون إبداء مقاومة , و عند ذلك يكف الجنود عن ضربهم بأوامر من الضباط الذين تتحرك فيهم المشاعر الإنسانية ! و لكن في حالتنا ليس من المؤمل أن يحدث مثل هذا من قياديي الإنقاذ أو المؤتمر الوطني الذين إنعدم فيهم أي شعور إنساني و الدليل ما حدث في سبتمبر 2013 , فكيف العمل ؟ أعود إلى عنوان مقالتي الحالية و ما فيه من تساؤل : هل للنضال السلمي أن يسقط النظام ؟ الإجابة في نظري بنعم و لا . النضال السلمي هو الوقفات الإحتجاجية , و التظاهرات , و العصيان المدني . لقد نجح النضال السلمي عندنا في ثورة أكتوبر 1964 التي أرغمت الفريق إبراهيم عبود على حل المجلس الأعلى للقوات المسلحة و التنازل عن السلطة , و أيضا نجح النضال السلمي في تونس أيام الربيع العربي فأدى بزين العابدين بن علي أن يفهم أخيرا و يغادر السلطة و البلاد . لكن النضال السلمي لوحده لا يكفي لإسقاط النظام في حالات كحالة إنتفاضتنا في أبريل 1985 التي إنحاز فيها الجيش للشعب بقيادة المشير سوار الذهب و أدى لتغيير النظام , و كحالة ثورة الشعب المصري أيام الربيع العربي و التي أدت إلى إنحياز الجيش بقيادة المشير طنطاوي للشعب و عزل الرئيس حسني مبارك . الأمل كبير في الضباط الوطنيين في مختلف القطاعات أن ينحازوا إلى أهليهم المواطنين إذا ما قتّلوا تقتيلا . إذا لم يحدث ذلك يتحول النضال السلمي إلى نضال مسلح تشارك فيه الحركات المسلحة دفاعا عن النفس و عن المبادئ , و ليس لنا مثال في ذلك و لكن توجد التجربة الليبية أيام الربيع العربي و التي زادت على ذلك بالتدخل الأجنبي . أما المثال السوري و الذي وصل درجة الفوضى الخلاقة فندعو الله أن يحمينا منه ! أخيرا أكرر و أقول : إن الحل لكل مشاكل السودان السياسية و الإقتصادية و الإجتماعية يكون في العودة إلى مكون السودان القديم وهو التعايش السلمي بين العروبة و الأفريقانية و التمازج بينهما في سبيل تنمية الموارد و العيش سويا دون إكراه أو تعالٍ أو عنصرية . قبل ألف عام كانت في السودان ثلاث ممالك أفريقية في قمة التحضر , و طيلة ألف عام توافد المهاجرون العرب إلى الأراضي السودانية ناشرين رسالتهم الإسلامية و متمسكين بأنبل القيم , فكان الإحترام المتبادل هو ديدن التعامل بين العنصرين العربي و الأفريقاني مما أدى لتمازجهم و كان نتاجه نحن , و أضحت هويتنا هي السودانوية . إن العودة إلى المكون السوداني العربي الأفريقي اللاعنصري تتطلب تغييرا جذريا في المفاهيم و في الرؤى المستحدثة و في الوجوه الكالحة التي ملها الناس !
أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 26 نوفمبر 2016
اخبار و بيانات
- بيان من أمانة المال والإقتصاد - الحزب الليبرالي
- الحزب الليبرالي: فلنعمل من أجل إنجاح العصيان المدني
- رسالة من الأستاذة سارة نقد الله الأمينة العامة لحزب الأمة القومي السبت 26 نوفمبر 2016
- بيان من حركة نحن السودان نحن التغيير (ناسنا)
- كاركاتير اليوم الموافق 26 نوفمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن العصيان المدنى فى السودان
- حركة جيش تحرير السودان/قيادة مناوي:نظام الإنقاذ فقد مبررات بقائه
- بيان من أمانة المرأة والطفل مكتب حركة/ جيش تحرير السودان (مناوي )بألمانيا
- الإمام الصادق المهدي ينعي الحبيب النور أحمد محمد إبراهيم
- بيان هام من الجبهة الثورية السودانية
- دعا القادة الأفارقة إلى متابعة ملف السلام البشير يؤكد حرص السودان على إيقاف القتال في دولة الجنوب
- الحكومة السودانية: نمتلك الشجاعة لتصحيح أخطائنا ونقف مع المواطن
- حوار مع الدكتورة مريم المنصورة المهدي نائبة رئيس حزب الأمة القومي في مونت كارلو الدولية
اراء و مقالات
صلاح عووضة.. و العصيان المدني و أحلام الأسافير /العصافير بقلم عثمان محمد حسننضالات ومواقف الجمهوريين عبر التاريخ هل كانت ظًلامٌ أم نُور (جزء ثانى) بقلم عبد العزيز عثمان سامالشعب....يريد...أسقاط النظام... بقلم نور تاورشهادة على حياة الرئيس الكوبي الراحل بقلم الإمام الصادق المهديخمسة عوامل لافشال ثورتنا بقلم حيدر الشيخ هلالإسرائيل ماضية في تهويد القدس فماذا أنتم فاعلون أيها العرب ؟ بقلم حسن العاصيمعركة شعبنا مع النظام الانقلابي باتت معركة حياة أو موت بقلم أحمد الملكبعد فشلها البين فى الحكم... لماذا تصر الإنقاذ على أخذ السودان نحو المجهول ؟؟ بقلم ادروب اونور مؤتمر الاطراف المشلوله في المغرب بقلم د.الحاج حمد محمد خير حاج حمد اها بتجو تدقو للناس بيوتم تقولو ليهم امشوا الشغل اخير ليكم ستفو شنطكم بقلم سعيد شاهين مملكة سيناء العربية بقلم د. فايز أبو شمالةالميزانية السودانية تصرف هدرا بقلم جبريل حسن احمددعوة للحذر حتي لاتحترق الخرطوم وبقية مدن السودان بقلم محمد فضل علي .. كنداضحايا المفاهيم السودانيه الخاطئه والعادات والتقاليد والثقافات الموروثه بقلم :عبير المجمر(سويكتجهاز الأمن والمخابرات الوطني (يحبط محاولة لقصف طائرة الرئيس البشير) بقلم جمال السراجتكريم العكد ..!! بقلم الطاهر ساتيأطفال في طريق الالام!! بقلم حيدر احمد خيراللهانتبه.. في داخلك (طاقة متجددة)!! بقلم عثمان ميرغنيأنت عدوي .. لكن بقلم أسحاق احمد فضل اللهالشجر اقترب !! بقلم صلاح الدين عووضةسيدي الرئيس .. الغ بدعة التحلل وابتر الفاسدين بقلم الطيب مصطفىللتجربة مظاهرها في هزيمة الشمولية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمنتداعيات خروج أمريكا من الملعب 2 جمرة النظام العالمي الخبيثة الأولى – الفصل العنصري بقلم سعيد عدنانملف الفساد ببنك الخرطوم..وهروب رئيس القضاء!! بقلم عبد الغفار المهدىالسودان في خطر يتجه النظام لفرض ضريبة الدقنية على كل رأس من الناس بقلم محمود جودات فيتامين N الأكثر أهمية لتربية الأطفال بقلم نورالدين مدنيسفر الخروج الثانى شعر نعيم حافظ صرخة أمل (يا يابا لا لا( بقلم عبير المجمر-سويكتوثائق هامة منسية عن سلطنة دارفور :3 خراب دارفور الاول علي يد عثمان جانو وجهاد شهادة للتاريخ و احقاقا للحق من اجل خاطر عيون السودان و ثورته الكاسحة بقلم مصعب أحمد الأمينالتطرف الاسلامي مصدر العنف ضدالنساء بقلم عبدالرحمن مهابادي(*)أذاهبون – حقاً – إلى المؤتمر؟! بقلم الدكتور/ أيوب عثمان كاتب وأكاديمي فلسطيني جامعة الأزهر بغزة
المنبر العام
سيدي الرئيس ان شاء الله (دارة ) وفارة...دقت ساعة النصر .. الحزب الشيوعي السودانياسقاط النظام فرض عين علي كل سوداني شريفقوات الامن تحفر عدد كبير من القبور وبوادر انشقاق في الامن والجيش[ العصيان ] ( صور ) بيان هام من سكرتارية الحزب الشيوعي السوداني لا اعلم ايهما أنكأ وأضل سبيلا ..الي وزارة الصحة ...الاسهلات المائية تهدد حياة ريف شمال امدرمانماذا يفعل اللاجئين في أوربا ؟؟ مشت وين ؟اعتقال عدد من القيادات المعارضة من دار الامة قبل قليلمدني وبربر ... الدعوة للعصيان المدني عبر مكبرات الصوت في المساجدالامام الصادق المهدي يدعو للعصيان المدني بيان مهم من حزب الأمة القومي ... دعوة للعصيان المدني اسمع بهذه الحالة المرضية من زمان..بس دي اول مرة اشوفها!بماذا يفسر سفر عائلة الرئيس الي الامارات العربيةلنفترض أن الثورة الإسفيرية نجحت وهرب كل الكيزان من السودان .. أها وبعدين؟هل من الضروري أن ينجح الاضراب العام غدا؟في ريحة انقلاب في ارجاء المدينةالبشير يغادر إلى الإمارات مصحوب بطاقم الفساداحذروا انقلاب القصر المعد خصيصا لاجهاض وسرقة الانتفاضة !!عاجل جدا السفاح البشير يهرب الي دولة الامارات (هروب في شكل وردة) ههههههههوقع لتوحيد المعارضةاين اختفي كلاب الامن في المنبر بعد طرد الارهابي فرانكلي ؟؟ برضو وراكم يا حثالة الشعبكلنا احمد الضي بشارة اطلقوا المناضل احمد الضي... وسننتصر؛حدائِقُ الصّمتِلماذا تنجح كتائب الجهاد الإلكترونى فى تشتيت جهود المناضلين بعبثية ممنهجه ...!!!الطّيفُ الزّائرُالنظام يحتضر..ادفنوهوا حياالرصاص في الراس دا قرار إتأخد ولا مشاعرك انت يا فرانكلي..على كل دا تهديد خطيرسوف أغيب الزول الشغال ينصح في أولياء الأمور عشان أولادهم ما يطلعوا في المظاهرات فرانكلي يهدد: الرصاص في الراس و عليه اطالب بطرد فرانكلي من المنبر وقع معي مدن السودان تعلن العصيان المدنيحـباب الفوضـــــــــــــــــــــــــــــى !#بائعة_الشاي تحشد تعاطف السعوديين معها.. تويتر جعل منها قضية رأي عامبلاغ لى سيد الحوش ,, وقّع لطرد داعية القتل من المنبرالشاعر عفيف اسماعيل يكتب عن تعذيبه بواسطة الكادر الاخوانى مبارك الكودة فى الحصاحيصاالثائرلا يموت- رحيل الزعيم الكوبي السابق فيدل كاسترو عن 90 عاماالرصاص في الراس .. عنوان منحط في الصفحة الاولى من منبر سودانيزاونلاين تضليل من نوع جديد رسالة تصلك بالايميل أمير تاج السر- زهور تأكلها النار ثم تورق بالحكاية قراءة للناقد أنطوان الحاجالإمدادات الطبية تشتري (9) سيارات بمبلغ يتجاوز الثلاثة ملايين جنيه- دا دواء برضوهل هو رفع دعم ايها الاخوان المجرمون ام؟يا بكري شيّل الوسخ بتاع فرانك دا، هي حصّلت !...كيف تحاور الآخرين بأدبالخال الرئاسي يتباكي في مقال - سيدي الرئيس .. الغ بدعة التحلل وابتر الفاسدينحميدتي يرفض أرسال قوات للخرطوم دعوة ” العصيان المدني” تنتشر في السودان ونجوم عرب يتضامنون والبرنس يرفع العلمنشكر شرفاء المنبر لمقاطعتهم بوستات كلاب الامن و الاشياء المشابهة عرمان يدعو الإسلاميين والنظاميين الوطنيين للانحياز الى الشعبالشعب السوداني يتصرّف بِوعي كامِل، والعسكر يرُدون بالمِثل. فيديو...الموت لا يطال امثالكم .. بالأحضان سلمنا علي جيفاراعلي عثمان محمد طه عندما قال.. تخت طالبة في الحراسة لأنها اشتركت في مظاهرة؟؟المرأة السودانية تعمل بقوة نحو التغيير السياسيانتفاضتا سبتمبر ونوفمبر توامعيييييك بشة يغادر الخرطوم فجرا...قصة قصيرة جدا ........................ (9) مقاطعة "ودالباوقه" و"فرانكلي"....الفهم شنو يعني؟؟ من انتم ؟؟؟ دقة ساعة العمل....التنقد الرهيفة لنتعلم من الدروس - هذه هي آفاتنا : التي أقعدتنا أربعين عاماأيوه نعم وألف نعم..لايااااااااخ لا لا ...!!!القصة ما قصة دوانحن مرقنا إتفاقية كورونا مسرحيه سيئة الإخراج تداركت الحكومة الخطأ و"كتلت" الدش في أيدي "من يحسبون كل صيحة عليهم"قائمة العار بسودانيز اون لاين حفارو القبورسؤال للقائلين بعدم جواز مس المصحف بدون وضوء !!و رحل فيديل كاسترو .. ذكورية الثورةهاشتاق على التويتر #السودان_عصيان_مدني_27_نوفمبر شمس الحرية – قاب قوسين أو أدنى !أغسلهم يا عووضة لافض فوكلا بد للرموز الوطنية والإسلاميين الوطنيين وأحزاب المعارضة أن تصدر بيانات تدعم العصيانقناة مغربية اعتبرت السيسي «انقلابا» ومذيعة مصرية تدين «الدعارة كصناعة في المغربالقالو عليها نفّست ماشة منفوخةالفضاء الافتراضي سلاحاً بيد إسرائيلتعين أمين عام جديد لمجلس القومي للسموم والادوية عاااجل ومهم للغايةالحركة الشعبية: المؤتمر السودانى وجميع المعتقلين.. نحن معكموانكشف المستوووورالثورة تصنع أيقوناتها .. الثورة أنثى اسمها "أم كَبَسْ"تسريبات حول وجود (مذكرة للجيش) جاهزة للدفع بها في غضون ساعات ..قصيدةدولة النحس السعودية.. الكجاها منو؟؟ طبعا البشير مقال جعفر بانقا: عزيز أنت يا ريس (يا رمز الكرامة و الشموخ)...
|
|
|
|
|
|