دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: لنفترض أن الثورة الإسفيرية نجحت وهرب كل ا� (Re: عمر التاج)
|
في حاجة فايتا عليك في مقارنتك بين دول الربيع والإنقاذ. ليبا لم تكن قد انهارت ايام القذافي وحدث تغيير تدخلت فيه قوى خارجية أخلت بموازين القوى الحقيقية.
الوضع في السودان مختلف؟؟ الانقاذ انهارت تماما ل في تحرك جمهايري؛ هي منهارة بدون تحرك هي منهارة الافضل التحرك عسى ولعل تتلحق حاجة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لنفترض أن الثورة الإسفيرية نجحت وهرب كل ا� (Re: Frankly)
|
يا فرانكلى .. اتس توو لات لفرملة حركة التغيير المتصاعدة ببعبع "Project Fear" ...... وبعدبن حكاية "فجأة كدا صحيتوا لقيتوا الكيزان طلعوا من السودان " دى ما مطروحة فى سيناريوهات التغيير ..حتى فى افتراضية وثبة الرئيس البشير. صحيح فى جزء من الكيزان والرباطة ح يتمكن من المخارجة ولكن الجزء الاكبر ح يستمروا فى المكابرة وما ح يتركو لا جيش ولا امن ولا خدمة مدنية ولا غيرهم لمن يلقوا " العالم الإفتراضي تحول لواقعي" .. "الكيزان التفتيحة" - بدل ترديد كلامك المثل كلام القذافى وناصر وحسنى وغيرهم باستحالة حدوث تغيير الاوردهم المهالك_ ح يتخارجو قبل ما فجأة كدا يصحىوا ويلقوا " العالم الإفتراضي تحول لواقعي".
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لنفترض أن الثورة الإسفيرية نجحت وهرب كل ا� (Re: ابوبكر عبدالله ادم)
|
يا فرانكلي....انت متخيل السودان ده الله خلقو يوم 30 يونيو 1989 وذى كلامك ده فعلا منطقي بغيظ الشيوعيين والهتافيين بتاعين اكتوبر وابريل والذين ضجيجهم في الاسافير اكثر من وجودهم بين الجماهير لكن لم يجي زول يضع ليك برنامج بديل الكوزنة تقوم عليك وتقوم جاري وترمي البوست انا بجيك من الاخر الثورة الحقيقية في السودان هي يوم قيامة الساحة الخضراء 2005وجاء جون قرنق السودان وخرج االملاييين لمشروع االدولة المدينة الفدرالية اليدمقراطية الحقيقية والتغيير الحقيقي للسودان والفرق بين دولة الراعي والرعية والريع والرعاع بتاعة عمر البشير النموذج المصري ولعلمك السودان من 1956 ما كان فيه فراغ فكري ولا سياسي ولا ثقافي في حلب فرضو علينا انقلاب عبود 1958 و خدم زيك في المركز فرضو علينا برنامج مصر من قوميين وشيوعيين 1969واخوان مسلمين 1989 دي مشكلة السودان مع الدولة المركزية نحن قلنا للور جاغين في البورد التغيير الحقيقي هو عودة الديمقراطية والفدرالية ولاشتراكية والاحزاب الوطنية الحقيقية والسودان الحقيقي عبر بوابة نيفاشا ودستور 2005 البتصوت فيه السعلوة بدرية سليمان بتاعة قوانين سبتمبر الغتست حجر نميري وقبل من الناس تنزل الشارع البديل يكون محدد وفي نقاط محددة ومعروفة وواضحة-عشان تكون ثورة وتغيير وليس اعادة تدوير ذى اكتوبر 1964 وابريل 1985 دولة مدنية فدرالية ديمقراطية اشتراكية مكونة من ستة اقاليم ذى ما كانت قبل يوم واحد بس من 30 يوينو 1989 بعدين فتح عينك قدر الريال واقعد بي ادبك في المانيا قانون جستا ما خاص بالسعودية بس بل بي تنظيم الاخوان المسلمين الدولي وكل الاسماء التي وردت في قائمة محمكة منهاتن ونشرها عبدالباري عطون زمان في القدس العربي وسيكون يوم 20 يناير2017 يوم وفاة تنظيم الاخوان المسلمين الماسوني والفاشي والمنافق..وتنتهي اكبر كذبة في التاريخ -سماها منصور خالد الفجر الكاذب وهسة اخر مرة بنزل ليك المقال ده عشان تكلم الكيزان ربع الدماغ الفي السودان ديل ما في حل غير الديمقراطية والتفكيك الذاتي للنظام وعودة سودان وست منستر والزمن بينا وقرا المقال ده كويس وخلي االهذيان الفاضي ..دول الربيع العربي كانت اعادة تدوير للاخوان المسلمين بواسطة ام الدواعش هيلاري كلنتون ونحن الكيزان مدورين بينا من 1964 وهبي هبي يا اكتوبر...عشان كده ثورة السودان تحرر من شنة من عنفن مصر المخيم على البلاد من 1يناير 1956 وخدم وحلب المركز.. والفلاتة المستعربين وده يناقش في علم الاجتماع السياسي وليس عنصرية ... عادل الامين لازالت النخبة السودانية مع ادمان الفشل تهيمن عليها ثقاقة القطيع في الحزب الحاكم والمعارضة او دولة الراعي والرعية والريع والرعاع التي تم انتاجها في مصر وتصديرها الى الوطن العربي والسودان…وليس ثقافة دولة المؤسسات والحديث عن الدستور والفدرالية الحقيقية والمحكمة الدستورية العليا وكل يرفع المعاناةعن الناس يتم فقط بلغة هتافية فجة لا ترقى لمستوى ناشونال جوغرافيك وانشاءات عظيمة..نفس غوغائية ثورة اكتوبر 1964 كل الذين ماتو وتشردوا في صراعت السلطة في السودان من 1956 الى 2016 هم سودانيين والسبب ليس عدم وجود برنامج سوداني للحكم بل تغيب هذا البرنامج واستعارة برنامج من خارج الحدود-بضاعة خان الخليلي”الناصرية والشيوعية والاخوانجية ” وتشويه السودان بها ارضا وانسانا والبرنامج السياسية للسودان من منصة التاسيس الاولى 1954التي تركها لانجليز هي دولة مدنية فدرالية ديموقراطية اشتراكية وقد جرت محاولات عديدة لوضعها في هذا الاطار عبر السنين و اهم ثلاث منها اسس دستور السودان 1955 -الحزب لجمهوري ولم يعمل به احد حتى لان ولا يريدون حتى تسجيل الحزب الجمهوري الان في 2016 ثم اتفاقية اديس ابابا ودستور 1973 واخيرا اتفاقية نيفاشا 2005 والدستور الحالي الصلاحيات الواسعة في دستور 1973 لرئيس الجمهورية ان ذاك نميري جعلته يقوض اتفاقية اديس ابابا والحكم الاقليمي اللامركزي بعد المصالحة الوطنية 1978بايعاذ من -نفس الناس- المهدي والترابي – كتاب ابيل الير والتمادي في نقض المواثيق والعهود- اما في حالة عمر البشير ودستور 2005 ليس للرئيس صلاحيات واسعة كرئيس مفرد ويجب ان يعمل عبر مؤسسة مجلس راسة ولكنه يتجاوز حتى مواد الدستور نفسه بسبب ضعف القضاة القائمين على امر المحكمة الدستورية العليا وخوارهم وعجزهم المقيت وشهدنا فاصل في الفضائيات للمحكمة الدستورية العليا المصرية في كبح جماح الاخوان المسلمين ونعرف ايضا ان المحكمة الدستورية العليا هي التي صنعت الولايات المتحدة لامريكية عبر العصور وطورت العمل السياسي فيها والهند ايضا …. لذلك لاي شخص واعي وحادب على مصلحة السودان واستقراره ان يسعى اولا لمنبر حر “فضائية” وندوات يعرف الشعب بالدستور والمحكمة الدستورية العليا حتى يقيم الشعب بنفسه الخروقات “الدستورية “المريعة التي تمارس كل يوم في السودان وتهوي به نحو القاع اضحى الامر الان لا دستور ولا مرجعية ولا دولة ولا مؤسسات فقط منة من “الحاكم بأمر الله البشير” ان يطلق سراح هذا او يعتقل هذا.. يرسل جنود الى الخارج في حروب رخيصة او يهدم جامعة الخرطوم وليس للمؤسسات العدلية أي فعالية تذكر .. وهذا للامر المشين مسؤلة منه وزارة العدل و المحكمة االدستورية العليا قضاتها التسعة امام الله يوم القيامة وامام الشعب اذا سقط النظام..والامر اضحى قريب والتتار على الابواب…… لذلك قلنا يبدا الاصلاح من المحكمة الدستورية العليا ومؤسسة المفوضية العليا للانتخابات لاحقا ليصبح السودان دولة..مرة اخرى يبدأ الإصلاح بالمحكمة الدستورية العليا وهذا هو الحد الادني للحوار بين النظام والمعارضات كلها ..انتهى زمن الاستعراض والألعاب الهوائية “وحقي سميح وحق الناس ليه شتيح”….. المرجعية الحقيقية:اتفاقية نيفاشا للسلام الشامل والقرار الاممي رقم 2046 الثوابت الوطنية الحقيقية 1-الديمقراطية “التمثيل النسبى”والتعددية الحزبية 2- القوات النظامية على أسس وطنية كم كانت فى السابق -مبادرةنافع /عقار2011 لملف الامني 3-استقلال القضاء وحرية الإعلام وحرية امتلاك وسائله المختلفة المرئية والمسموعة والمكتوبة”التلفزيون-الراديو –الصحف” 4-احترام علاقات الجوار العربي والأفريقي احترام حقوق الإنسان كما نصت عليه المواثيق الدولية-5 6-احترام اتفاقية نيفاشا 2005 والدستور المنبثق عنها ******** خارطة الطريق 2016 العودة للشعب يقرر-The Three Steps Electionالانتخابات المبكرةعبر تفعيل الدستور – المؤسسات الدستورية وإعادة هيكلة السودان هي المخرج الوحيد الآمن للسلطة الحالية..بعد موت المشروع الإسلامي في بلد المنشأ مصر يجب ان نعود إلىا تفاقية نيفاشا2005 ودولة الجنوب والدستور الانتقالي والتصالح مع النفس والشعب ..الحلول الفوقية وتغيير الأشخاص لن يجدي ولكن تغيير الأوضاع يجب ان يتم كالأتي 1- تفعيل المحكمة الدستورية العليا وقوميتها لأهميتها القصوى في فض النزاعات القائمة ألان في السودان بين المركز والمركز وبين المركز والهامش-وهي أزمات سياسية محضة.. 2- تفعيل الملف الأمني لاتفاقية نيفاشا ودمج كافة حاملي السلاح في الجيش السوداني وفتح ملف المفصولين للصالح العام 3- تفعيل المفوضية العليا للانتخابات وقوميتها وتجهيزها للانتخابات المبكرة 4- استعادة الحكم الإقليمي اللامركزي القديم -خمسة أقاليم- بأسس جديدة 5-إجراء انتخابات إقليمية بأسرع وقت وإلغاء المستوى ألولائي للحكم لاحقا لعدم جدواه “عبر المشورة الشعبية والاستفتاء.. 6-6-إجراء انتخابات برلمانية لاحقة 7- انتخابات رأسية مسك ختام لتجربة آن لها أن تترجل 8- مراجعة النفس والمصالحة والشفافية والعدالة الانتقالية ****** ختاما: ازمة السودان العالق في المشاريع العربية والشمولية وازمة الدول العربية نفسها تكمن في غياب الديموقراطية الحقيقية والاحزاب الحقيقية وعجز نخبهم عن استيعاب الفدرالية مع عدم فهمهم الحقيقي لاهمية المحكمة الدستورية العليا …وظهرت نذر التغيير في فلسطين الآن…واعتقد ان الديموقراطية والمحكمة الدستورية العليا في فلسطين ستكون بداية حقيقية لنضال دستوري جديد يرد حق الشعب الفلسطيني بأقل خسائر…تستطيع الديموقراطية الفلسطينية هزيمة الديموقراطية الإسرائيلية المزيفة بسهولة اذا تجاوزنا الزمن الغوغائي وثقافة السحل والسحل الآخر …دعونا نبدأ بي المحكمة الدستورية العليا كلبنة جديدة في صرح الدولة المدنية الحديثة من المحيط الى الخليج ونرى ماذا سيحدث….؟!! كاتب سوداني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لنفترض أن الثورة الإسفيرية نجحت وهرب كل ا� (Re: adil amin)
|
ودي وسيلة تعليمية ويا بكري ارفع البوست ده مع البوستات الهتافية اعلاه واحترم الحق الديمقراطي للبروز فرانكلي يعبر عن نفسه نحن لا عاجبنا البنا ولا البعجن في الطين عايزين بديل واضح وجبهة ديمقراطية حقيقية تقوم بتغيير راقي ذى الجبهة الديمقراطية الطلعت الانجليز من االسودان عبر البرلمان المكونة من احزاب وطنية سودانية حقيقية فازت عبر الشعب والطريق الوحيد ذى ما قال منصور خالد اتفاقية نيفاشا ودستور 2005
| |
|
|
|
|
|
|
|