ما هذا ومن هذا بقلم هلال زاهر الساداتي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-16-2024, 03:14 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-20-2016, 04:52 AM

هلال زاهر الساداتى
<aهلال زاهر الساداتى
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 191

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ما هذا ومن هذا بقلم هلال زاهر الساداتي

    05:52 AM September, 20 2016

    سودانيز اون لاين
    هلال زاهر الساداتى-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    كتب المدعو جبريل حسن أحمد ، ( مواقف هلال تفوح منها روآئح مواقفه السالبه ( يقصد السلبية ) نحو بعض قبآئل السودان بدون أن يذكر هذه القبآئل وكأنه سر من الأسرار لا يمكن البوح به وقال أنه أضاف قبائل الدينكا والنوبة ولم يذكر التعايشة ، وما كنت أود الخوض في هذا الهرآء لأني أمقت القبلية والأنتمآء اليها وأعتقد أن ما نعانيه من جهل وتخلف يعزي الي هذا التعصب القبلي الأعمي ، ونحن نسعي لأن نكون أمة واحدة أنتمآؤها للسودان وجنسيتنا كما سماها الراحل جون قرنق هي السودانوية، وكما قالها المرحوم محمد ابراهيم نقد يجمعنا في وطن واحد المسلم في أسلامه والمسيحي في مسيحيته والكجوري في أعتقاده ، وأنا ذكرت هذه القبائل والتي تعايشت في وئام وسلام في صعيد واحد وفي حلة واحدة لأدل علي أننا عشنا كأسرة واحدة ولا يزال أبناؤهم وأحفادهم يعيشون حتي اليوم في نفس الحي وحتي الساعة ، ولامني لأنني لم أذكر التعايشة ، وأذكرك أن كنت تقرأ بأني نشرت أربع مقالات في الصحف الألكترونية ومنها سودانيز أون لاين بعنوان المشير عمر البشير والخليفة عبد الله التعايشي مثلان للحكام الطغاة الذين حكموا السودان ، والخليفة عبدالله التعايشي يتميز عن البشير بأنه رغم كل شيئ من فظاعات أرتكبها ضد أبناْ السودان حافظ علي كل شبر من ارض السودان ،فأنه عندما أغار الحبش علي القضارف وقتلوا السكان ونهبوا الممتلكات أرسل الخليفة أليهم القائد الفذ حمدان أبو عنجة في جيش جرار وأجلاهم من المدينة وطاردهم الي حدود بلادهم ، وتوفي حمدان وخلفه القائد المغوار الزاكي طمل والذي هزم الجيش الحبشي وقتل ملكهم وأغارعلي داخل بلادهم واستشهد الخليفة عبد الله ومات ميتة مشرفة للرجال هو والخليفة علي ود حلو والقائد الأمير ابراهيم الخليل جالسين علي ( فرواتهم )مستقبلين القبلة في ثبات وقد قد أستشهد جدي لوالدي في أم دبيكرات مع الشهدأء من ألأنصار ، وترك الخليفة السودان موحدا" بحدوده الأربعة ، وتشآء الظروف بعد زمان طويل وفي الخمينات والستينات من القرن العشرين أن يكون أثنآن من أبنآء الخليفة عبد الله من أصدقائي وهمامعاذ السيد الخليفة وعلي حمزة الخليفة وجمعتنا الدراسة وبعدها مهنة التدريس،وكانا من خير البشر ،( ولا تزر وازرة وزر أخري )
    وأما المشير عمر البشير وما أقترفه من جرائم تتعوذ منها الشياطين فأنه لا يزال هاربا"من القبض عليه للمثول أمام محكمة الجنايات الدولية ....وقال جبريل أني لم أذكر الأمام محمد أحمد المهدي وأقول له أنه الثائر الأول الذي حرر السودان من الأستعمار التركي المصرى وأول حاكم سوداني صميم للسودان ، وباني البقعة امدرمان عاصمة المهدية وهو لا يحتاج لتعريف ، وأما السيد عبد الرحمن المهدي وأنا عاصرت وجوده ، فقد كان خيرا" كريما" معطاْ ء" ولكنه آثر ولا أقول هادن الأنجليز ، ويسجل التاريخ المثبت أنه كان في الوفد الذي ضم السيد علي الميرغني والشريف الهندي وعلي التوم ناظر الكبابيش والذي سمي بسفر الولآء لتهنئة ملك انجلترا بالنصر في الحرب العالمية الأولي ، وقدم سيف والده الأمام محمد احمد المهدي والذي حارب به الأجليز هدية ، وأعاده الملك اليه شاكرا" وقال له يدافع به عن الأمبراطورية البريطانية .
    و ( دغمس ) جبريل وهذه الكلمة استعارها من زعيمهم عمر البشير الذي وصف بها شريعتهم التي طبقوها علينا طيلة ربع قرن ! وقال أني ذكرت عددا" من الشخاص لا يعرفها الناس في السودان ، فما ذنبهم وما ذنبي اذا كان الناس غيبتهم الأمية والجهل فلا ييقرؤون ؟ ومن هنا كانت جهود ناس أمدرمان في خدمتهم في التعليم والتنوير والتحضر لأبنآء وطنهم المهمشين ، وقال انني تجاهلت أعلام لم أذكرهم لأسباب لا تغيب عن القرآء ، فماهي يا تري الأسباب التي تعرفها أنت والقرآء عني فلم ( الدغمسه) كقول زعيمك وقولك ؟ فانا حمدا"لله لا يوجد في سيرتي ومسيرتي ما يشين وأنا كتاب مفتوح لمن يود الأطلاع عليه ، ومن الواضح أنك من مرتزقة كتيبة دجاج النت الكيزانية والتي جندها نظام الأخوان المسلمين باعترافهم للنيل من الكتاب والصحف والكتاب والمواطنين الشرفآء ، ولكنك لن تنال منى قيد أنملة أو قلامة ظفر وجآءت كتابتك السامة عن والدي القائمقام زاهر قائد المتطوعينالسودانيين في حرب فلسطين عام 1948 وقد نشرت مذكراته بقلمه عنها في صحيفة الأيام قبل عدة سنوات وليتك أدركت تلك الأيام المجيدة ، ولعلك كنت طفلا غريرا" حينذاك ، فقد كانت بداية سيرهم من نادي الخريجين بامدرمان وحتي محطة السكة حديد بالخرطوم وخرجت العاصمة عن بكرة أبيها لتوديعهم وفي شندي والدامر وعطبرة وحلفا واستقبلهم في محطة القاهرة رئيس أركان الجيش المصرى ، وفي تلك الحرب كان السودانيين هم الرمح في الهجوم علي الصهاينة اليهود وهزموا الصهاينة وفروا من أمامهم ثم عادوا ومعهم دبابة وباعداد كبيرة واسلحة متقدمة وقاموابهجوم مضاد ،وكان السودانيون مسلحين ببنادق أبوعشرة التي تحمل خزنتها عشر طلقات رصاص، وثبت الجنود السودانيين حتي كادت ذخيرتهم أن تنفد وبقي مع كل جندي عشر طلقات في بندقيته وأصيب زاهر باربع رصاصات في جسمه وهو يقاتل بمسدسه مع ضباطه وجنوده ووقع علي الأرض وهو ينزف من جراحه ولم يهن عليه أن يقتل هؤلاء الرجال الشجعان فأمرهم بالأنسحاب ورفض أن يحملوه بعيدا" ، وأسره اليهود واستشهد من المتطوعين سبعة عشر جنديا" وثلاثة ضباط ، وكانت الخطة الموضوعة هي أن يبدأ السودانيين الهجوم وبعد انتصارهم يعطون أشارة للقوة المصرية والتي معها مافع المكنة الرشاشة والذخيرة ليحلوا محلهم ليعوضوا الخسائر في الأرواح والذخيرة ولكن القوة المصرية بقيادة الصاغ الصاوي عيسى تقاعس ،وتعرف هذه المعركة في حرب فلسطين بمعركة بيت دوراس ، وقال عنها وزير خارجية اسرائيل في الأمم المتحدة مشتكيا" أن السودانيين بقيادة ميجر زاهر كانوا في منتهي الوحشية في قتالهم معنا في الميدان والقصة التي دعته لقوله هي ان الجنود السودانيين داهموا الجنود اليهود داخل الخنادق واسك أمباشي ( عريف ) المدفعجي من رأسه وقطعه بسكينه وضرب بالراس المقطوع زميله في الخندق فمات من الرعب ،وبعد الهدنة وتبادل الأسرى أفرج عن زاهر بواسطة الصليب الأحمر بعد أن قضي نحو السنة في الأسر وقد قلده الملك فاروق نوط الجدارة الذهبي ونيشان الشجاعة ورقاه اللوآء محمد نجيب أول رئيس لجمهورية مصر الي رتبة قائمقام وهو حارب معه في فلسطين وجرح ثلاث مرات ، وقال عنه الرئيس جمال عبد الناصر : زاهر من أشجع الضباط الذين قابلتهم في حياتي ، وهو أيضا" حارب في فلسطين ،وكتبت عن زاهر جميع الصحف المصرية والعربية ، وعندما كان في قوة دفاع السودان وهي الجيش حينذاك حارب زاهر في العلمين مع جيش الحلفآء ضد الجنرال الألماني المشهور روميل ,وحارب في كرن فى اريتريا وأثيوبيا .
    ولما رجع من الأسر في القاهرة زاره في المستشفي العسكري الشاعر السوداني الكبير محمد سعيد العباسي وأهدآه نسخة من ديوانه مزيلة بكلمة رقيقة .
    وياتى في آخر الزمن شخص يقول أن زاهر بعد أطلاق سراحه وعاد للقاهرة مدح بسالة وشجاعة المصريين في حرب فلسطين مديحا" يخجل وكافأوه علي ذلك ، خسئت يا هذا ، فماذا تقول عن شجاعة رجل في رتبة لوآء وقائد قطاع وهو يقود جنوده بنفسه في ميدان القتال ويصاب بجراح ثلاث مرات ؟! ذلك الرجل هو اللوآء محمد نجيب المصري الجنسية ، وهذا منك حديث شخص خاوي العقل ونائم الضمير .
    ونأتي الي كلام هذا المخبول عن شقيقتي الدكتورة خالدة زاهر فقال لكونها أول دكتورة سودانية لا يجعل منها نجمة متألقة ، فخالدة لا ينكر تميزها سوي شخص جاهل أو حاسد أو حاقد فالمرحومة شقيقتي الدكتورة خالدة هي أول فتاة تقود مظاهرة من الرجال تخرج من نادي الخريجين بأمدرمان بعد أن ألقت خطابا"ناريا" ضد الأستعمار من منبر النادي أجج حماس الجماهيرالمحتشدة واعتقلها البوليس في نهاية المظاهرة واعتقلت مرة ثانية بعد ذلك ، وأسست مع عشرة فتيات نذكر منهن فاطمة طالب ونفيسة المليك وزكية مكي ونفيسة احمد الأمين الأتحاد النسائي السوداني وكان الأتحاد النسائي البلسم الشافي من دآء الجهل والعادات القبيحة السائدة والتقاليد البالية وما زال الأتحاد النسائي قائما" يؤدي رسالته رغم محاربته من الأنظمة الدكتاتورية المستبدة التي تعاقبت علي السودان من عبود ونميرى وآخرها عمر البشير ، ولاأريد أن أتحدث كثيرا" عن خالدة فأعمالها شاهدة لها وان الذين أصبحوا رجالا" الان كانت خالدة ترعي امهاتهم وهم أجنة في بطونهن وحتى ولادتهم وبعد ولادتهم وذلك في مركز رعاية الأمومة والطفولة بامدرما الذي أنشأته وادارته وكان المركز يقدم للحامل الرعاية والعلاج والأغذية وتستمر هذه الرعاية والعناية الي أن يبلغ الطفل العامين منى عمره ، وكل ذلك مجانا" ، واحسب انك كنت طفلا" صغيرا"حينذاك فاسأل أمك اذا كانت علي قيد الحياة واذا كنتم من سكان أمدرمان ، وظلت خالدة تدير المركز حتي نقلت الي الخرطوم وكيل لوزارة الصحة ، كما كانت عيادتها الخاصة في شارع المهاتما غاندي والمعروف بشارع الدكاترة بأمدرمان موئلا" للنساء اللاتي يفتقرن الي ثمن العلاج والدواء فكانت تعالجهن مجانا"وفي حالات المعدمات كانت تشتري لهن الدواء من الصيدلية من جيبها ، وفي الحلة كان نساء الحلة المرضي يأتون اليها في المتزل أو تذهب اليهن في بيوتهن .
    وقد منحت جامعة الخرطوم في عهدها الذهبى الدكتوراة الفخرية لخالدة في عيد الجامعة الماسي فيي 24 أبريل 2005وذلك لانجازاتها في الحياة الأجتماعيية والوطنيية واخلاصها في أدآء عملها والأرتقآء بالمجتمع النسائي وتواضعها ،وهذا التكريم جاء من علمآء أجلآء وليس من ناس ( قريعتي راحت) مثل جبريل الذين لا يحسنون القول ولا الفهم ، وقال أن قريبنا هلال زاهر تجاهل هؤلاء الاعلام لأسباب لا تغيب عن القرآء ، وأنا لست قريبك من قريب أوبعيد ولا اعرفك ولم اراك في حياتي ولا اريد أن أعرفك فالواضح أنك من مرتزقة كتيبة دجاج النت الكيزانية التي جندها نظام الأخوان المسلمين للنيل من الكتاب والصحفيين والصخف والمواطنين الشرفآء ومن نكد الدنيا أأن يتهجم شخص مثلك علي والدي المرحوم القائمقام البطل زاهر سرور الساداتي وشقيقتي المرحومة الدكتورة خالدة زاهر ،وكأنك تحاول حجب الشمس بكفك ، وهذه من المحن كما يقول الأخ الغالي شوقي بدري ..محن ..محن..محن .
    هلال زاهر الساداتي 19سبتمبر 2016




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 19 سبتمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • كاركاتير اليوم الموافق 19 سبتمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن الفريق طه عثمان
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان الي إبراهيم محمود: لا نستجدى التفاوض مع حكومة من مجرمي الحرب وسنقف مع
  • بيان من رابطة لاجئي جبال النوبة بدولة اوغندا
  • حريات واسعة وتكاليف زهيدة النشرات الحزبية.. منافسة إعلامية على واتساب!
  • ابراهيم محمود : الحركة الشعبية شمال ما تزال جزءا من الحركة الشعبية بدولة جنوب السودان
  • بيان من جيش تحرير السودان حول عمليات غرب جبل مرة
  • الحكومة السودانية تهدد بإغلاق الحدود مع جنوب السودان
  • تحذيرات بالعاصمة من الإسهال المائي
  • السودان ينتظر تعهد جوبا بطرد الحركات المسلحة الحكومة وحركة مشار: لا اجتماع للمعارضة الجنوبية بالخرط
  • وزير المالية يطالب بملاحقة مروجي الشائعات
  • إعلاميو بريطانيا يؤبنون محمد خير البدوي وعلاء صبحي
  • عزاء وأجب في وفاة الحاجة المبرورة /عائشة موسي والدة الناشط والمدافع الحقوقي عبد المنعم الجاك


اراء و مقالات

  • عبق من شذرات متناثرة للغناء والموسيقي في دارفورفي التسعينيات بقلم مكي أبراهيم مكي
  • د. القراي يؤكد ما يريد نفيه!! بقلم خالد الحاج عبد المحمود
  • وكان عبد الخالق محجوب (سبتمبر 1927-سبتمبر 2016) على الضفة الأخرى من النهر بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • دعوة للمهاجرين اسبروا أغوار ذواتكم وطناً ...!!! بقلم ايليا أرومي كوكو
  • مستوطنة عمونه رمز الاستيطان اليهودي بقلم د. فايز أبو شمالة
  • المستوطنات: شرك ذو أبعاد وجوديّة أقامته إسرائيل لنفسها بقلم أ.د. ألون بن مئيـر
  • الباص, صراع وإزعاج وتدخين وتحرش بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • الإحتجاجات الشعبية الأخيرة فى أثيوبيا وأثرها فى الإستقرار بقلم محمد رمضان
  • صور مفبركة .. صور حقيقية .. وواقع أليم بقلم د. ابومحمد ابوآمنة
  • إخوان بالرضاعة.. وتوابع بالرضاعة!! بقلم عثمان ميرغني
  • العراق وتعدد أطراف القوة بقلم ميثاق مناحي العيساوي
  • العلمانية الفرنسية والحلال الإسلامي بقلم حيدر الجراح/مركز الامام الشيرازي للدراسات والبحوث
  • هل من تحالف ثوري حقيقي يا نااااس ؟؟؟ بقلم عبدالباقي شحتو
  • مازلت أفتخر ( أنا سودانى ) بقلم عمر الشريف
  • الشيخ تميم شعلة سلام وغرس محبة بقلم عواطف عبداللطيف
  • المِجْمِيجْ! بقلم عبد الله الشيخ
  • حفتر ومستقبل الدولة الليبية بقلم سميح خلف
  • ثورة الشعب الإيراني المسلم ما لها وما عليها ...؟ بقلم الدكتور سفيان عباس التكريتي
  • حصانة الحرس الثوري الايراني في العراق بقلم صافي الياسري
  • المصابون بالمهق: واقع اجتماعي مرير وإهمال حكومي مزمن بقلم د. علاء الحسيني
  • مطلوب تدخل وزير العدل.! بقلم عبدالباقي الظافر
  • بعض الفوضى ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • وعن الحزبين القادمين (2) بقلم صلاح الدين عووضة
  • زمان (آح) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أحاديث الإفك بقلم الطيب مصطفى
  • دعونا نمــشي للتغيير بقلم ياسين حسن ياسين
  • متي يكف زعيم الأنصار عن الثرثره والتملق ؟ إسهال مائي ام ضاع عليك رأس الخيط يا زعيم الأنصار؟ بقلم :
  • قراءة نقدية:الحكم الذاتي وتقرير مصير جبال النُّوبة للدكتور أحمد الحسب عمر الحسب (2 من 4) بقلم الدكت
  • فوارق مابين زيارة جبريل ابراهيم للاجئيين السودانين في اوروبا وزيارات البشير لمناطق الحروب في السود

    المنبر العام
  • *** هل يكتب هذا العلاج الجديد نهاية مرض السكر؟ ***
  • الدعوة للعصيان المدني حتي اسقاط النظام
  • الزيارة
  • كل هؤلاء الذين ماتوا نجوا من هذه الدنيا القميئة بأعجوبة...
  • ندعوكم لحضور الحفل الخيري بقيادة القامة هادية طلسم ولفيف من الفنانين بمنطقة واشنطن الكبرى يوم السبت
  • دكتور كرار التهامي امينا عاما لشؤون العاملين بالخارج..
  • الحركة الشعبية الي إبراهيم محمود: لا نستجدى التفاوض مع حكومة من مجرمي الحرب وسنقف مع شعبنا
  • عاجل: اليوم 19 سبتمبر مؤتمر حول العقوبات الأمريكية على السودان في نيويورك
  • السرقات الفنية (لعناية جميع المهتمين)
  • حكاية الشماشي!
  • تاني كتبت سهير عبدالرحيم الرجل كيس النايلون
  • حماية المستهلك "لن يضيرنا شيء حال عدم استيرادنا الفواكه المصرية في ظل ارتفاع الأسعار وانعدام العم
  • تسريييييييييييييييييييييب جلسة مجلس الوزراء بخصوص التعليم الاليكتروني
  • النور حمد: نطاح الحداثة والرعوية مقال للدكتور عبدالله علي أبراهيم
  • رسالة حاج ماجد سوار بعد إعفائه من منصبه كأميناً عاما لجهاز المغتربين
  • ناشطون يسخرون من التشكيل الوزارى الجديد بالبحر الأحمر
  • وزير المالية
  • اجتماع رفيع بين الحكومة والإدارة الأمريكية في نيويورك بالخميس
  • كل عام وانتم بخير
  • مساعد البشير : لاتفاوض مع المعارضة عقب انتهاء مؤتمر الحوار الوطنى
  • المهندس عبد الله الخليفة الحسن .. القطب الاتحادي المعروف في ذمة الله "إنا لله وإنا إليه راجعون" ..
  • الخليفة عبد الله الخليفة علي الحسن في ذمة الله...
  • دعوة للتفاؤل: قصة (وائل) من الألف الى الياء: مَن منكم رأى الله ؟!
  • لا تفاوض مع المعارضة بنهاية مؤتمر الحوار الوطني
  • بيت في كندا
  • تعييين الفريق طه سفيرا لخادم النيلين فى نواكشط(صور)
  • هل كلفت الدار عضو المنبر ود الباوقة بالحوار مع طه
  • المشاء- شندي.. الهرم مقلوبا في قلب النيل
  • عندما يكون الجسد وديعة مالية فى سجن الهدى
  • المنتقمون
  • الراحل حمزه علاء الدين وإدخال الموسيقي السودانيه للعالم عبر بوابة التبسيط (Minimalism)
  • زيارة الدكتور جبريل ابراهيم للاجئيين السودانين في باريس (فيديو)
  • لــــــــــــــــــــــــــــــــدَنْ
  • أين إختفت الصحفية أسماء ميكائيل اسطنبول
  • طه عثمان يؤكد وقوع المشاجرة مع المهندس أحمد أبو القاسم
  • هذا وهؤلاء.. بقلم عبد الله الشيخ...























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de