ضوء على سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم بمناسبة ذكرى مولده بقلم الإمام الصادق المهدي

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 06:30 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-13-2016, 05:21 PM

الإمام الصادق المهدي
<aالإمام الصادق المهدي
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 280

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ضوء على سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم بمناسبة ذكرى مولده بقلم الإمام الصادق المهدي

    05:21 PM December, 13 2016

    سودانيز اون لاين
    الإمام الصادق المهدي-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    بسم الله الرحمن الرحيم

    رسالة المولد من الإمام الصادق المهدي

    ضوء على سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم

    بمناسبة ذكرى مولده



    12 ربيع الأول 1438هـ
    11/12/2016م

    الفيصل في فضيلة الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلم لا يعود لنصوص نقلية ولكن لفقه المقاصد. من مقاصد هذه الذكرى تبيان سيرته القدوة، ابتهاج كل الأجيال بذكرى مولده، جعل سيرته العظيمة جزءاً من النسيج الاجتماعي.
    هذه محامد. وكل أمر نريد معرفة أحميد هو أم خبيث نعرضه لتساؤل: هل يدعم مقاصد خيرة أم يهزمها؟ فإن دعمها فهو بذلك يدخل في باب (يَأْمُرُهُم بِالْمَعْرُوفِ)[1] وباب (وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ)[2]. وقديماً قال الحكيم: "إن التشبه بالكرام فلاح".

    تناول سيرة محمد صلى الله عليه وسلم كثيرون ولكن جاء في أكثر كتب السيرة ما يؤذي سيرته على النحو الآتي:
    أولاً: كتب أعجبت بسيرة أنبياء بني إسرائيل الحربية وهم غزاة غزوا أرضاً لغيرهم فبالغت التوراة في بيان كفاءتهم الحربية. لذلك ألبسوا السيرة ثوباً غازياً مع أن أساس القتال في سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم هو: (أَلاَ تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّواْ بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُم بَدَؤُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ)[3].
    إنهم لفرط مجاراة سيرة الغزاة سموا سيرته "المغازي" مع أن انتصاراته بالقوة الناعمة هي أساس فتحه وغزواته هي دفاعية.
    ثانياً: أعجب كتاب بسيرة عيسى عليه السلام وهي مبنية على المعجزات منذ طفولته وصباه وحتى آخر أيامه. لذلك كتبوا سيرة للنبي صلى الله عليه وسلم منذ طفولته حتى آخر أيامه تقوم على المعجزات بينما الحقيقة أن كل مراحل حياته بنص القرآن قائمة على مفردات معقولة ومانعة للمفردات العيسوية.
    ثالثاً: ومن كتب السيرة ما صور النبي صلى الله عليه وسلم كأنه مستقل عن بنوة آدم عليه السلام على قياس: "إِنِّي لرسولُ اللَّهِ وسيّدُ المُرْسلين وَإِنَّ آدَمَ لَمُنْجَدِلٌ فِي طِينَتِهِ". هذا بينما النص القرآني يكرر دائماً: (قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ)[4].
    رابعاً: ومن كتب السيرة ما يجعل سيرته أنموذجاً لاستنباطات الفقه بحيث تصير مفردات السيرة شاهداً لصحة مقولات الفقهاء مثل زواج الفتاة القاصر وسن السيدة عائشة وقت زواجها.
    خامساً: وهنالك مفردات كثيرة لا تليق بسيرته العطرة ولكن تبرر الشبق كإتيانه تسع نساء في ليلة وتقبيل زوجه ومص لسانها وهو صائم..إلخ.
    سادساً: وفي بعض كتب السيرة ما يبرر تقديس مفردات في سيرة أصحابه والعصور التالية مع أن هؤلاء بشر فضائلهم بشرية وكذلك أخطاؤهم توجب دراستها بالمرجعية البشرية لا التأليه.
    سابعاً: وبعض كتب السيرة ترسم صورة للسيرة باعتبار أن كل ما لا يطابقها بدعة تخرج صاحبها من الدين وأن كل مقولاته وحي ملزم، مع أن الحقيقة أن الوحي هو ما سجله القرآن وأن الأمر في العادات والمعاملات مرتبط بظروفه.
    1. في الألف وأربعمائة عام التي مرت منذ الصدر الأول تطورت معارف الإنسانية في كل المجالات، تطورات:
    ‌أ. في علوم النفس تفسرً كثيراً من أحوال النفس الإنسانية.
    ‌ب. وفي العلوم الطبيعية في الفيزياء. والكيمياء. والبيولوجيا. وسائر العلوم الطبيعية.
    ‌ج. وفي علوم الإنسان وتصرفاته وثقافاته.
    ‌د. وفي علوم الفضاء.
    ‌ه. وفي السياسة.
    ‌و. وفي الاقتصاد.
    ‌ز. وفي علوم الأديان المقارنة.
    ‌ح. وفي العلاقات بين الدول.
    ‌ط. وفي علم الآثار.
    إن الحقائق المكتشفة في هذه المجالات جاءت نتيجة للبحث العلمي والتكنولوجي وللاجتهاد الفكري والتجارب الإنسانية.

    لا يمكن مخاطبة الإنسان المعاصر دون أخذ هذه المعارف في الحسبان.

    والحقيقة أن كل ما في الوجود يعتبر كتاب الله المنشور، وما فيه من سنن حق كما قال تعالى: (وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلاَّ بِالْحَقِّ)[5]. السؤال المشروع هل في مفردات سيرة النبي صلى الله عليه وسلم ما يخاطب أصحاب هذه المعارف؟

    الجواب نعم والمطلوب كتابة سيرة للنبي صلى الله عليه وسلم مدركة لهذه المعارف. إن كتابة سيرة كهذه واجب فالنبي نفسه قال: " نَحْنُ مَعَاشِرَ الْأَنْبِيَاءِ أُمِرْنَا أَنْ نُكَلِّمَ النَّاسَ عَلَى قَدْرِ عُقُولِهِمْ"[6]. وما قاله إمام المتقين علي فيما روى البخاري:"حَدِّثُوا النَّاسَ بِمَا يَعْرِفُونَ أَتُحِبُّونَ أَنْ يُكَذَّبَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ؟".

    المطلوب في هذه السيرة المنشودة ليس تأليف لمفردات السيرة. بل فهم جديد لمفردات السيرة. على ضوء معارف العصر، فهم مشروع لا منحوت ولا مبتدع.

    2. وخلافاً لاعتبار السيرة وسيلة لتجميد صورة الإنسان فإن السيرة أساس لرسم صورة معطاءة للإنسان، فهو عن طريق الإلهام متصل بمعين روحي وسيلته الإلهام كما تحدث النبي صلى الله عليه وسلم عن المحدثين وعن الرؤيا الصالحة ومقولة فراسة المؤمن الذي ينظر بنور الله والنص القرآني: (اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِن رَّحْمَتِهِ وَيَجْعَل لَّكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ)[7].
    والسيرة أساس لحرية الإنسان: (وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ)[8]، لذلك رغم وجود مخالفين له تعامل معهم بموجب صحيفة المدينة المبينة لحقوق حتى المخالفين والمنافقين.
    والسيرة أساس للعقلانية على نحوٍ التزم برأي الحباب بن المنذر في بدر ورأي سلمان الفارسي لدى غزوة الأحزاب.
    سيرة تستشهد بمفردات حياة النبي صلى الله عليه وسلم للحرية والعقلانية والإلهامية وعلى ضوئها يفهم أن من الناس قوم ذوو شفافية روحية على نحو ما قال الإمام مالك: "من تصوف ولم يتفقه فقد تزندق، ومن تفقه ولم يتصوف فقد تفسق، ومن جمع بينهما فقد تحقق".
    وعلى ضوئها تفهم عقيدة المخلص أو المهدية لا على أساس شخص بل على أساس وظيفة، ومعلوم أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم خاتم المرسلين لذلك صارت النبوة مستمرة في الأمة كما قال النبي: "يَحْمِلُ هَذَا الْعِلْمَ مِنْ كُلِّ خَلَفٍ عُدُولُهُ"[9] الولاية والمهدية اتخذتا في أذهان الناس أشكالاً كثيرة ولكن الذي يمكن الإجماع عليه هو أن الرسالة مستمرة في الأمة وأن هذه الرسالة تتطلب الإحياء وأن هذا الإحياء يقوم به من هدى الله وهدى به.
    3. أهمية سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم فتحت المجال لقدوة خبيثة تلك التي اعتمدت على مفردات مثل مقولة: "بُعِثْتُ بَيْنَ يَدَيْ السَّاعَةِ بِالسَّيْفِ حَتَّى يُعْبَدَ اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ"[10]..إلخ الحديث الذي بالإضافة لغيره صار أساساً للتطرف والعنف باسم الإسلام. هذا نهج يخالف الواقع فأين الساعة من ألف ونصف عام؟ ويخالف القرآن: (لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ)[11]. ينبغي أن تكتب السيرة بصورة تطابق القرآن ولا تناقض الواقع.
    4. الإسلام اليوم هو القوة الثقافية الأكبر في العالم. وهو صاحب الوزن الاجتماعي الأكبر في بلاد المسلمين.
    الحاجة ماسة لسيرة مبرأة من التطرف والعنف وتقدم النبي محمد صلى الله عليه وسلم رسول الإنسانية وهو يناسب حقيقة أنه بعث للناس كلهم وأنه النافي للتعصب الأعمى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ)[12].
    5. والسيرة النبوية المنشودة تصلح أساساً لمقياس تجارب الأسلمة المعاصرة فما فيها من إكراه وظلم وفساد واستبداد وتعصب إنما تناقض صاحب السيرة، والعكس صحيح، فالتجارب التي تقوم على المشاركة والتسامح والعدل إنما تقتدي بصاحب السيرة.
    إننا في ذكرى سيرته نقول:
    عاطفياً:
    نحبه لأنه بجملة بسيطة
    من أروع الأقدار في حياتنا
    وروحياً:
    وَكِدْت بِأَخْمَصِي أَطَأُ الثُّرَيَّا
    وَأَنْ صَيَّرْت أَحْمَدَ لِي نَبِيَّا
    وعقلانياً:
    لم يمتَحِنَّــا بمـا تَعيَــا العقولُ بـه
    حِرصَـاً علينـا فلم نرتَـبْ ولم نَهِمِ
    وتاريخياً:
    لا سر فوق الإيمان بالله والنفع للناس
    ولا شر فوق الشرك بالله والضر بالناس
    ختاماً: سيرة محمد صلى الله عليه وسلم دون حاجة لخوارق بل بحقائقها تجعله مقنعاً للقرن الحالي مثلما كانت مقنعة للقرن الهجري الأول هذه من باب (ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئاً وَهُوَ حَسِيرٌ)[13].. إنها من باب معجزة تبصر العقل لا تناقضه.
    نحن أهل السودان المسلمين دون تشيع نحب صاحب المولد وفي هذا العام الحق أهلنا بالاحتفال بالمولد احتشاداً في مناطق كثيرة يدعم المطالبة بنظام جديد يحقق السلام العادل والحكم الراشد وهي مطالب تطابق مقولات صاحب المولد: "أَعْظَمِ الْجِهَادِ كَلِمَةَ عَدْلٍ عِنْدَ سُلْطَانٍ جَائِر"[14] وحرص صاحب المولد أن تقوم الولاية على المشاركة والشورى، والحرية والعدالة.







    [1] سورة الأعراف الآية (157)

    [2] سورة الأعراف الآية (157)

    [3] سورة التوبة الآية (13)

    [4] سورة الكهف الآية (110)

    [5] سورة الحجر الآية (85)

    [6] المقاصد الحسنة فيما اشتهر على الألسنة

    [7] سورة الحديد الآية (28)

    [8] سورة الكهف الآية (29)

    [9] رواه البيهقي

    [10] مسند أحمد بن حنبل

    [11] سورة البقرة الآية (256)

    [12] سورة الحجرات الآية (13)

    [13] سورة الملك الآية (4)

    [14] سنن الترمذي


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 13 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • إلى جماهير الشعب السوداني الأبية. من مجموعة صحفيين سودانيين بدول مجلس التعاون الخليجي
  • الأمين العام للحركة الشعبية رسائل الي شعبنا
  • الحزب الإتحادي المــُوحـد – لنرفع جميعا ً راية العصيان المدني في يوم 19 ديسمبر القادم
  • حذر من سيطرة الأجانب على السودان أبو صالح : الدولار سيُصبح (50) جنيهاً إذا لم نتجه للإنتاج
  • والي الخرطوم السابق د. عبد الرحمن الخضر: الإنقاذ جففت المحليات من الكوادر المؤهلة
  • خبراء نقل جوي: الطائرات العاملة بالسودان هُرمت
  • رئيس الجمهورية المشير عمر البشير : (ما بنسلم البلد لى ناس الكيبورد والواتساب)
  • كاركاتير اليوم الموافق 13 ديسمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن مناضلى الكيبورد
  • وقفات تضامن دولية مع عصيان ١٩ ديسمبر
  • تقرير ندوة باريس المأزق السودانى وسناريوهات المستقبل


اراء و مقالات

  • تهديد و وعيد البرلمان بقلم عمر عثمان –عمود – الى حين
  • شعبنا المُعلّم سينجح في عصيانه المدني بقلم محمد نور عودو
  • حكومة السودانية في حالة رعب وخوف شديد بسبب العصيان المدني بقلم محمد نور عودو
  • هذا هو الدليل يا سعادة المشير بقلم عمرالشريف
  • اموال السودان المهربة والغسيل على سواحل بحر الشمال في هولندا بقلم احمد الحسن
  • ذات حياة بقلم مأمون أحمد مصطفى
  • شباب ( ١٩).. قنبلة موقوتة في جسد حكومة معطوبة ! بقلم بثينة تروس
  • هل تنتبه الاحزاب التقليدية لضرورة تغيير بنيتها وأستيعاب الشباب كقوي مؤثرة علي حساب مصالحها بقلم ا
  • ورحل الخالد كاسترو بقلم د/الحاج حمد محمد خير
  • ساسة الكهرباء جات املوا الباقات!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • بتهضربوا مالكم بقلم سعيد شاهين
  • ربما و أخواتها ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • رأي استباقي بقلم فيصل محمد صالح
  • أخيراً.. السجين طليقاً!!.. بقلم عثمان ميرغني
  • قسم سوار الذهب!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الاختيار بين الرمضاء والنار ! بقلم الطيب مصطفى
  • الرقاص العجوز يرتجف خوفاً من العصيان ويتحدى الشعب بالخروج إلى الشارع!! بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • كيف نحاكم البشير- نحو تطوير القانون الجنائي لمحاسبة الدكتاتوريات بقلم د.آمل الكردفاني
  • دارفور... ثم .... دارفور .... بقلم نور تاور
  • كيف ولمِ لا يعصِ الشباب؟ بقلم ابراهيم سليمان
  • نداء عاجل إلى أبناء الوطن في القوات المسلحة بقلم : السر جميل
  • العصيان المدنى فى السودان وسيناريوهات التغيير المرتقب بقلم د. بابكر أسماعيل
  • تَأجِيجْ مَشَاعِر العُنفْ بِدافَعْ الكَراهِيّة والظُلم الإجْتمَاعِى العِرقِى فِى السُّودان
  • هبّت رياح التغيير من مدارات جديدة ! بقلم فيصل الباقر
  • سر الأسكندر بقلم د.محمد فتحي عبد العال
  • شهادتي للتاريخ (2): متطلبات الوصول الي اتفاق في مفاوضات سد النهضة واطار عنتبي. بقلم: بروفيسور محمد
  • الشيخوخة والبحث عن إكسير الحياة بقلم د.محمد فتحي عبد العال

    المنبر العام

  • 19 ديسمبر موعد أهل السودان لكنس الكيزان
  • الامنجي المحتج على تحديد مداخلاته الهبيلة يمسح مداخلات الشرفاء
  • اسلام بحيري بعد إطلاق سراحه بعفو رئاسي
  • إنتحار شاب سوداني في فرنسا...هل الخبر صحيح؟؟؟
  • ما قلتو دا واتساب ساهي زنبار قداد هبوب مالكم بقيتو تترقطو
  • (اشاعة) السفاح عمرالبشير سيتنحي عن الحكم قبل بدأ العصيان المعلن
  • حكومة السودانية في حالة رعب وخوف شديد بسبب العصيان المدني.
  • البشير يدعو لاعادة العقوبة البدنية للمدارس
  • أقراهذا المقال كارثة للمغتربين… السعودية تجبر المغتربين السودانيين علي تحويل ريالاتهم الي السودان
  • البشير يدعو لاعادة العقوبة البدنية للمدارس
  • صدق او لا تصدق … ثالث اكبر ثروة لرئيس جمهورية في العالم باسم الفريق طه عثمان ؟
  • ماسورة 2 بوصة -مقال سهير عبد الرحيم
  • ﺇﻟﻐﺎﺀ ﻗﺮﺍﺭﺍﺕ ﻣﺤﺎﻛﻤﺔ ﺷﺒﻜﺔ ﺑﺎﻋﺖ ﺳﻮﺩﺍﻧﻴﻴﻦ ﺭﻗﻴﻘﺎً ﻓﻲ ﻟﻴﺒﻴﺎ
  • انا مستغرب فى شئ ... قولو لى شنو؟
  • تغيرات مرتقبة أحمد هارون مساعد رئيس الجمهورية
  • رسالة..! (مُنعت من النشر) للزميل عثمان شبونه
  • دعاءالمناضلين هذا الصباح يا بشه وجدادو
  • بوست مستمر العد التنازلى19 ديسمبر(اخبار)(صورحصرية)
  • بكري ابوبكر لماذا تحدد عدد مداخلاتي و لمصلحة من ؟؟؟
  • تدوينٌ من زوايا مُتوتِّرةً
  • السفاح يهدد شعبه ! يتصدر الصحف العالمية !
  • العصيان المدني: تعريفه، تاريخه، وأنواعه
  • ما معني حنكوش
  • هل يتم تعيين ود الباوقة سفير
  • مبادرة سهلة و بسيطة و عملية للبورداب (ادخل شارك)
  • البشير قال ليكم مارقوني الخلاء
  • الى السودانيين الشرفاء بفلادلفيا قاطعوا واطردوا وفد الداخلية
  • انتحاري الكنيسة البطرسية حي يرزق في السودان
  • اليقظة الامن السوداني يقدم اسماء قادة العصيان للسعودية ودول الخليج
  • مدد مدد يا عيال ام كبس(صور)
  • قاائمة الخزي والعار كل من شارك في جريمة الانقاذ منذ ال30 من يونيو 89 حتي الان
  • ابتعدو عن التراشق لو سمحتو، واصطفو خلف الشارع...يامعتصمين!
  • امتنعت جريدة الجريدة عن إيقاف كاتبها عثمان شبونة
  • دراسة الاتجاهات الدولية في الرياضيات والعلوم
  • الحركة الشعبية ابنة الحزب الشيوعي كفار وعندنا من الله برهان ومن لا يكفر الكافر فهو كافر
  • المتهم بتفجير الكنيسة المصرية قدم من السودان
  • اهتزاز عرش الدولة المركزية..
  • البشير يتمسك بالسلطة ويتوعد مناضلى “الواتساب” بإستخدام القوة
  • تحذير هام و عاجل لكل الشرفاء
  • وفاة شخص وإصابة (7) في اشتباكات أهلية بدنقلا
  • إنضم لاكبر "مجموعات العصيان المدني "على الفيس بوك "رابط"
  • اليوم الثلاثاء مؤتمر صحفي لمركز السودان لدراسات الهجرة والتنمية بجهاز المغتربين
  • ما بينن باب العزيزية ولقاء كسلا
  • مستشفي حكومي يلجأ للشيوخ بعد وفاة عدد سيدات أثناء الولادة
  • سلامة المُواطنين أولاً -مقال سهير عبدالرحيم
  • المؤتمر الشعبي - التغيير السلس أفضل من العصيان والثورات
  • إذا أردتم إسقاط النظام واجهونا مباشرة في الشارع، ولكني أتحداكم أن تأتوا إلى الشارع (...) نعلم أنكم























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de