سر الأسكندر بقلم د.محمد فتحي عبد العال

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 12:52 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-12-2016, 10:23 PM

د.محمد فتحي عبد العال
<aد.محمد فتحي عبد العال
تاريخ التسجيل: 12-10-2016
مجموع المشاركات: 70

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سر الأسكندر بقلم د.محمد فتحي عبد العال

    10:23 PM December, 13 2016

    سودانيز اون لاين
    د.محمد فتحي عبد العال-مصر
    مكتبتى
    رابط مختصر


    لم تحظي شخصية عبر التاريخ بهذا القسط الوافر من الأهتمام الذي حظيت به شخصية الأسكندر الاكبر وكما كانت حياته القصيرة ممتلئه بالصراعات والفتوحات التي لم يخسر فيها أية معركة عبر خمسة عشر عاما من النجاحات فقد كانت أيضا وفاته مثار أهتمام الباحثين حتي يومنا هذا نظرا للغموض الذي احاط بوفاته في سن صغيرة (اثنان وثلاثون عاما) وذلك ببابل عام 326 ق.م ومن كان لديه الدافع للاقدام علي هذه الخطوة ؟وما هي نوعية السم الذي وضع نهاية لواحد من أعظم القادة العسكريين عبر العصور والذي أسس أكثر من عشرين مدينة تحمل اسمه في أنحاء مختلفة من إمبراطوريته، أشهرها مدينة الإسكندرية في مصر؟ كل هذه الأسباب وغيرها جعلت الاسكندر لغزا محيرا علي جميع الأصعدة ..والأكثر جدلا بين الباحثين هو موضع هذه الشخصية من التفسير القراني وهل كان الأسكندر هو ذو القرنين ؟!!!
    ونستهل مقالنا بالأجابة عن السؤال السابق :هل الأسكندر حقا هو ذو القرنين ؟؟!!!..... ذُكر ذو القرنين في القرآن الكريم في سورة الكهف حين بعثت قريش النضر بن الحارث وعقبة بن أبي معيط إلى أحبار يهود بالمدينة لإحراج النبي عليه الصلاة والسلام بالأسئلة فأشار اليهود على كفار مكة بأن يسألوا الرسول عن الروح وعن فتية فقدت وعن ذي القرنين فجاء الرد في سورة الكهف فيما يخص ذو القرنين بدءا من الآية 83 حتى الآية 98: و(َيَسْأَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْرًا) .
    الطبيعي أن يكون سؤال اليهود عن شخصية تحظي باحترام لديهم وترك أثرا في تاريخهم وهو ما ينطبق تماما علي الأسكندر الأكبر وعلاقة اليهود بالأسكندر الأكبر بدأت عندما أغار الإسكندر على فلسطين في نحو سنة 333 ق.م، فلما اقترب من أورشليم خرج إليه الحاخام اليهودي الأكبر في موكب رهيب، واستقبله بحفاوة وتصف الروايات اليهودية هذا الاستقبال بأنه كان فريداً من نوعه, إذ قدم فيه اليهود ولائهم وإخلاصهم للإسكندر رغم أنه ألحق الهزيمة بجيوش حماتهم فارس. ويذكر المؤرخ اليهودي الروماني، المدعو يوسف بن ماتيتياهو، والشهير باسم يوسيفوس فلاڤيوس، أن الأحبار عرضوا على الإسكندر الإصحاح الثامن من سفر دانيال، الذي يتحدث عن أن ملكًا إغريقيًا عظيمًا سوف يغزو أراضي الامبراطورية الفارسية وأن شاه فارس صاحب القرنين عظيم الشأن لن يقوى على الوقوف في دربه ويبدو أن الإسكندر تأثر جداً من استقبالهم له بهذه الحفاوة كما طرب عند سماعه نبوءة تتعلق به. وأصدر أمره بإعفاء الشعب اليهودي من دفع الجزية والضرائب في الأعوام السبتية كما سمح لليهود في "بيت المقدس" بحرية الديانة وقدر من الأستقلال الذاتي.
    تختلف المصادر الأسلامية حول تحديد شخصية الأسكندر والقائل منهم أنه ذو القرنين هو الإسكندر ما أخرجه الطبري ومحمد بن ربيع الجيزي في "كتاب الصحابة الذين نزلوا مصر" بإسناد فيه ابن لهيعة أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن ذي القرنين فقال: كان من الروم فأعطي ملكا فصار إلى مصر وبنى الإسكندرية، فلما فرغ أتاه ملك فعرج به فقال: انظر ما تحتك، قال: أرى مدينة واحدة، قال: تلك الأرض كلها، وإنما أراد الله أن يريك وقد جعل لك في الأرض سلطانا، فسر فيها وعلم الجاهل وثبت العالم والحديث اسناده ضعيف .وفي سيرة ابن هشام ما يلي : " ذو القرنين هو الاسكندر الأكبر اليوناني, ملك فارس واليونان . أو ملك المشرق والمغرب ولهذا سمي ذا القرنين "وذهب الي ذلك الزمخشري والرازي والبيضاوي والسيوطي في تفسير الجلالين.
    غير أنه وفي المقابل فر جملة من المفسرين الاخرين من هذه الاحتمالية ودافعهم في ذلك هو أن الأسكندر كان وثنيا وبالتالي فمن غير المعقول أن يكون هو الرجل الصالح العادل الوارد ذكره في القران الكريم وعلي رأسهم ابن تيمية والذي نعت من يظنون أن هذا الإسكندر هو «ذو القرنين» المذكور في القرآن ويعظمون أرسطو و يظنون أنه كان وزير ذي القرنين بالجهال !!!! فهل كان الاسكندر وثنيا حقا ؟؟!!!. كان الأسكندر تلميذا لأرسطو الفيلسوف اليوناني الشهير والذي نرجح أنه لم يكن مشركا ولان ارسطو كان تلميذا لافلاطون فيمكننا معرفة معتقداته من خلال معلمه أفلاطون ونترك الرأي في أفلاطون لابن القيم (ابن القيم هو تلميذ ابن تيمية) في كتابه إغاثة اللهفان من مصائد الشيطان والذي يتحدث عن افلاطون بأنه كان معروفا بالتوحيد وإنكار عبادة الأصنام وإثبات حدوث العالم وكان تلميذ سقراط (تذهب بعض الدراسات ان سقراط كان تلميذا للقمان الحكيم الوارد ذكره في القران بل ذهب البعض الي أنه لقمان نفسه !!!!) ولما هلك سقراط قام مقامه وجلس على كرسيه .
    ومما يروي أن الإسكندر عندما كان أميراً، سعى للقاء القيلسوف الزاهد الشهير ديوجين الذي رفض كل متع الحياة وكان ينام داخل جرة من الفخار، وقد انهي ديوجين لقائه بعبارة رائعة .. مخاطباً ( الإسكندر) بقوله : أرجو أن تبتعد قليلاً من أمامي فقد حجبت عني ياهذا نور الشمس.. ولم يعد بإمكاني - مادام ظلك في وجهي - أن أنعم بأشعتها الذهبية . وكأنما أراد أن يُعلِّم الإسكندر درساً في فلسفة الحياة.. وكيف أنه فتوحاته العظيمة.. ومجده لاتعادل جميعها في نظر هذا الفيلسوف الإنسان ديوجين بعضاً من أشعة الشمس المملوكة للجميع.! ترك ديوجين أثرا طيبا في نفس الأسكندر للدرجة التي جعلته يقول ” لو لم أكن الإسكندر، لكنت ديوجين”.
    أما الصورة المغلوطة عن الأسكندر أنه الملك اللواطي الفاجر فلا يوجد أي نص قديم يفيد أنه كان شاذا أو دخل في علاقة شاذة وأنما يتستند هذا الأدعاء الي تأثره وبكاءه الشديد على صديقه ورفيق طفولته هيفاستون حين توفي وأن هذا التأثر كان السبب في تراجع صحة الأسكندر وهو ما استنتج منه شذوذه الجنسي مع صديقه وهو الأستنتاج غير المنطقي !!! وقد آن الأوان لتصحيح مثل هذه الصور المغلوطه والتي يتناقلها العامة وذلك بالنظر بالكلية لهذه الشخصية ودراسة كل ما يحيط بها من كتابات بمنطق وحيادية تامة .
    من الكتابات شديدة الجدل والمعاصرة لسيرة الأسكندر: تاريخ سودو كاليسثينيس (أو كاليثينيس المزيف كما يسميه البعض لانتحاله شخصية كاليثنيس الحقيقي الذي كان مصاحبا للاسكندر الكبير وكتب هذه القصص شديدة المبالغة بأسمه علي حد زعمهم) وقد تم ترجمته وصياغته في قالب شعري باللغة السريانية بواسطة الأسقف السرياني يعقوب السروجي وهو من الشخصيات بالغة الاهمية في الثقافة السريانية وخصوصا من الناحية الدينية والذي توفي عام 521 للميلاد، وعلي الرغم أنه لا يمكن التعويل علي هذه المصادر شديدة القدم لكثرة الشكوك حول صحتها وتعدد الاراء حولها بين مؤيد ومعارض للأخذ بها الا أنه يمكن الأستئناس بأجزاء من هذه الترجمة الشعرية بأفتراض صحتها لأن تفاصيلها جاءت متفقه لما جاء في القرآن عن ذي القرنين وتؤكد بما لايدع مجالا للشك أنه الأسكندر الأكبر وتروي قصة حجزه ليأجوج ومأجوج . ونسوق مقتطفات منها من أن الاسكندر قال في إحدى صلواته " يا الله.. قد جعلت لي قرنين على رأسي".كما تسوق رسالة من الإسكندر إلى أمه، يقول فيها: (لقد استأذن المعبود الأسمى, وقد سمع لصلواتي. وأمر المعبود الأسمى الجبلين فتحركا واقتربا من بعضهما إلى مسافة 12 ايلا وهنا بنيت.. بوابتين نحاسيتين بعرض 12 ايلا وارتفاع 60 ايلا طليتهما من داخل ومن خارج... وقد دعوت البوابتين ببوابتي قزوين. وقد حجزت بواسطتهما اثنين وعشرين ملكاً).
    وفي النهاية ومع اجابتنا علي السؤال الأول ننتقل الي المبحث الخاص بوفاة الأسكندر حيث تزعم الرواية التاريخية أن الإسكندر المقدوني بعد عدة ساعات من وليمة شراب بدأ يحس بألم شديد في جسده و ارتفاع الحرارة والتشنّجات القوية، بالإضافة إلى الهذيان، وبعدها فارق الحياة .تعددت فرضيات أسباب موت الأسكندر المفاجئة بين الأصابة بالملاريا أو حمي التيفوئيد أو تسمم بالكحول.فيما تزعم بعض الابحاث أن الأسكندر راح ضحية عدوى مرض غرب النيل والذي تنقله الطيور وتهلك بسببه مستندين في ذلك الي أن سربا من طيور الغداف (الغراب الاسود) سقط ميتا عند قدمي الاسكندر قبل وفاته باسبوعين وأن موت الغربان لم يكن نذير شؤم ، بل أنه علي النقيض يشكل مفتاح اللغز لموت الأسكندر.
    غير أنه تبقي الفرضية الأقرب للأثارة لدي الباحثين هي تسميم الأسكندر وطِبقاً للسجلات القديمة فإن جسم الملك قاوم التحلل لفترة 6 أيام بعد موته وهو ما يعني أن السم الذي قتل الأسكندر قادر علي حفظ الجثة وابطاء عملية التحلل لديه مما جعل بعض الأبحاث ترجح فرضية تسمم الأسكندر بالزرنيخ و أن الزرنيخ وحرارة بابل ساهما معا في تحنيط جسد الاسكندر.
    ترجح بعض الأبحاث الأخري تسمم الاسكندر بنبات الخربق الأبيض ( يسمي زهرة عيد الميلاد) وقد اشتهر كدواء لدي الأغريق لعقود طويلة ولكن في نطاق محدود لسميته الشديدة في الجرعات العالية. وقد يكون هذا الخربق قد تمت إضافته بقصد قتل الملك من خلال تخميره وإضافته للنبيذ الذي أُعطيَ للإسكندر ، أو بغير قصد كدواء ولكن بجرعات كبيرة علي سبيل الخطأ أودت بحياته .
    ثمة أبحاث أخري رجحت الإستركنين بسبب التشنجات التي سبقت وفاة الأسكندر وأبحاث أخري ربطت أعراض موته بأعراض التسمم بالماء الأسود لنهر ستيكس التي تحوي مركب ( كاليتشياميسين calicheamicin) عالي السمية ، الذي تسببه البكتريا القاتله ( Micromonospora echinospora) كما أن حجر الجير المنتشر لدي اليونانيين يمكن أن يساعد علي انتشار هذه البكتريا .الطريف أن كاليتشياميسين أمكن توظيفه حاليا كعلاج للسرطان خاصة في حالة (أبيضاض الدم النقوي الحاد (Acute Myeloid Leukemia .
    لقد حاولنا في بحثنا هذا أن نقتفي أثر الحقيقة بين جنبات الأثار القليلة والأساطير الكثيرة والنظريات العديدة وأن نجتهد في تقديم أجابة معقولة ولا نقول نهائية عن اسئلة حائرة لقرون عديدة عن شخصية ملأت الأسماع والأبصار بحضورها الطاغي ولا تزال حتي يومنا هذا.
    د.محمد فتحي عبد العال
    صيدلي وماجستير في الكيمياء الحيوية
    مسئول الجودة بالهيئة العامة للتأمين الصحي فرع الشرقية بمصر




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 12 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • دعوة لوقفة تضامنيه مع الشعب السوادني براغ
  • بيان حول العملية الارهابية بالكنيسة البطرسية والتى اسفرت عن وفاة (24) واصابة(49)
  • 13 ألفاً عجز المعلمين في الجزيرة ونقص في الإجلاس والكتاب
  • وفد مشترك من الحكومة والأمم المتحدة يزور منطقة قولو بجبل مرة
  • الحكومة (بمناسبة المولد): السودان وطن يسع الجميع بالحوار
  • حسبو محمد عبد الرحمن : ( الكبت بيخلي الناس تكتب كلام فارغ في الواتساب)
  • سكانه يعيشون أوضاعاً مأساوية حي سكني بغابة الخرطوم لا تدري عنه الولاية شيئاً
  • حركة / جيش تحرير السودان تجدد دعوته إلى القوى الحية بوحدة صفها لأجل التغيير
  • حركة تحرير كوش السودانية بيان العصيان المدني العام يوم ١٩ ديسمبر لاسقاط التظام


اراء و مقالات

  • حسين خوجلي .. يترك حصانه الجامح بقلم طه أحمد ابوالقاسم
  • نادي الكتاب السوداني في واشنطن (2): منصور خالد: تناقض سودانين
  • نماذج من كذب النور حمد وتقوُّله على تقارير المنظمات الدولية بقلم محمد وقيع الله
  • الشتاء موسم الكآبة بقلم عبد المنعم الحسن محمد
  • دعوة للخروج إلى الشارع يوم 19/ 12... مرفوضة! بقلم عثمان محمد حسن
  • توماس سانكارا، نموذج للقيادة النزيهة في أفريقيا بقلم د. محمود دقدق
  • متى تتم محاسبة المدللين في العراق المدراء العامين؟ بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • من دفتر الأحزان الوطنية ... !! بقلم هيثم الفضل
  • مطلوبات الإستقرار ليست مستحيلة بقلم سعيد أبو كمبال
  • خطة خطيرة لقتل رئيس الحركة ( عبد الواحد النور ) علي غرار داوؤد بولاد تكشفها حركة / جيش تحرير ال
  • الهلال .. شذر مذر بقلم عبد المنعم هلال
  • نداء حار الي الشرفاء في القوات المسلحة بقلم د. ابوممد ابوآمنة
  • الاقباط ومسخ مؤخرات النظام ومتحالفيه بقلم جاك عطالله
  • إلى النائب محمد دحلان، بادر بقلم د. فايز أبو شمالة
  • هلا هلا عليك يا شعبي هلا هلا حيا علي العصيان بقلم حسين الزبير
  • كسلا زيارة البشير والمسكيت الذي نتجرعه بقلم حيدر الشيخ هلال
  • حكومة الانقاذ والكيزان و تهميش شعب السودان بقلم بشير عبدالقادر
  • دارفور .. هل تستطيع الدبلوماسية التشادية وقف الحرب؟ بقلم حامد حجر
  • تراجع الحكومة عن زيادة أسعار الدواء بين الحقيقة والتضليل بقلم سليمان الدسيس
  • العصيان المدني ..من أرق المعاول لإسقاط الديكتاتوريات ! بقلم عواطف رحمة
  • بداية الطريق 19 ديسمبر 2016م بقلم عمرالشريف
  • حان وقت التخلص من حميدتي وجيشه بعد استهلاكه! بقلم د محمد علي سيد الكوستاوي
  • العصيان ومتاهة ابراهيم محمود!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • ألغاز الوطني بقلم فيصل محمد صالح
  • توثيق الانتصارات العراقية بقلم الشيخ عبد الحافظ البغدادي
  • طالعني!! بقلم عثمان ميرغني
  • مناخ الإنتاج ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • قبل أن يقع المستحيل بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • ده وقت تهديد؟! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحوار الوطني وخمائر العكننة! بقلم الطيب مصطفى
  • ذاكرة النسيان؛ الدين هو حماية مصالحنا الاقتصادية والثقافية والسياسية القوم بقلم إبراهيم إسماعيل إبر
  • وثائق هامة منسية عن سلطنة دارفور 6 الابادة الجماعية الاولي لاهل دارفور
  • أبناء دارفور يهددوني ويتوعدوني بمصير مماثل لمحمد طه بقلم عبير المجمر-سويكت
  • نظرة الى الحركة الطلابية في ايران الحالية بقلم عبدالرحمن مهابادي(*)
  • الحمار اللى له ودنين بقلم المخرج رفيق رسمى
  • دااعش أم داعش أيهما؟! بقلم عبدالرحمن مهابادي(*)

    المنبر العام

  • دعوة لوقفة تضامنيه مع الشعب السوادني براغ-جمهورية التيشيك
  • من اشراقات استقبال البشير في كسلا
  • الصقر ان وقع كتر البتابت عيب..
  • البشير العبيط ما فاهم الفرق بين العصيان المدني والمظاهرات
  • افراغ المثانات....في مواقف العربات......
  • لماذا نشارك في العصيان؟
  • لماذا نشارك في العصيان؟
  • لا للمترددين ..
  • البشير في كسلا يعترف بقتله لشهداء سبتمبر
  • البشير علي خطي القذافي في كسلا : منً أنتم لتسقطوا الإنقاذ بالواتساب "فديو"
  • العناية الإلهية تنقذ أهالى أم بلال من من كارثة حريق لشاحنة وقود
  • جماهير ولاية كسلا يدشنون ..............الاعتصام
  • عِصياننا المدني
  • يا كمال عمر المؤتمر الشعبي يا بتاع الحوار بالحسنى
  • يا عم محمد افتح انت للدكان
  • ردا علي إستهتار البشير بالشعب السوداني في كسلا هاشتاق #عصينا19ديسمبر 5000 تغريدة خلال ساعه واحده
  • الأخ المحترم بكرى.. هل يمكننى إزالة بوستر إعلان الحزب الشيوعى أم هو فرض على ؟؟
  • العصيان المدني: دولة الخوف والذّعر .... لو عندك سماية لازم تتحصل على تصديق!!!!
  • العصيان و الدائره المظلمه
  • كسلا.. تخرج عن بكرة ابيها لاستقبال قائد الامة ....
  • البياطرة في الساحة..
  • حكاية تضرب الشغل التاميني لحركة العصيان انتهت
  • لندن : مظاهرة السبت 17 ديسمبر دعما لعصيان 19 ديسمبر بمبادرة من المهنيين
  • البشير وخيارات صعبة للخروج من الازمة الاقتصادية
  • عصيان المولد
  • العصيان: حصان طروادة يتبخر
  • بين إبليس الملعُون وتلميذه المفتُون.. تحتفل الأُمة الإسلامية بمولد الحبيب صلى الله عليه وآله وسلم..
  • هل سيستجيب البشير لضغوطات الجيش الحكومى ويقوم بابعاد جنجويد حميدتى لليمن؟
  • ،،، عملوها الحناكيش ،،،
  • بوست تقسيم المرارة
  • لكي تشرق شمسنا من جديد
  • عزاء واجب لإخوتنا المسيحيين فى شهداء الكنيسة البطرسية بالعباسية - القاهرة
  • ما في سوفت وير يغير لون الخط لو الزول بكتب وهو كضاب أو شارب ؟
  • ياهؤلاء ياأولئك:هل الآيات والأحاديث هراء..ءآيات القرآن وأحاديث نبي آخر الزمان هراء؟!
  • معاويةعبيدآل شيوع:(لماذا أُغلق البوست)!أثبت أني جاسوس كتيبةإلكترونية أمام محكمةشرعية؟
  • +++ قام بعضهم بتفجير كنيسة فى داخل الكاتدرائية بالقاهرة صباح اليوم الأحد أثناء الصلاة +++
  • نبارك للزميلة أميرة الجعلي والدبلوماسي خالد موسي -صورة
  • لكين ما توجيه فريد
  • انضم الى اكثر من 300 الف شابة وشاب من دعاة العصيان
  • المئات من أهالي الجريف ينفذون وقفة إحتجاجية























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de