حوار وصور عصام خضر نائب الامين العام للحزب الجمهوري

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 07:40 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-24-2016, 05:17 PM

حسين سعد
<aحسين سعد
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 599

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حوار وصور عصام خضر نائب الامين العام للحزب الجمهوري

    04:17 PM November, 24 2016

    سودانيز اون لاين
    حسين سعد-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر

    نائب الامين العام للحزب الجمهوري عصام الدين خضر للايام
    نعاني من التضييق لكننا لن نصمت
    الفساد استفحل والحريات غائبة
    سياسات الانقاذ ضد الشعب والاغنياء ازدادوا غننا والفقراء فقراء
    المشاريع الصناعية والزراعية انهارت
    المحاسبة مطلوبة مافي زول كبير علي القانون
    للجمهوريين اسلوب نضالي مختلف
    الانظمة الشمولية والمتسلطة لاتمنح الناس الحريات
    حوار وصور عصام خضر نائب الامين العام للحزب الجمهوري
    دعا نائب الامين العام للحزب الجمهوري الاستاذ عصام الدين خضر محمد الامين دعا القوي السياسية لتنظيم صفوفها والابتعاد عن المسائل الخلافية والحزبية الضيقة والتضحية من اجل الشعب ومن اجل التغيير وطالب عصام الذي بدات علاقته بالفكر الجمهوري فى 1979م ثم كان واحدامن قادة نشاط الحزب بجامعة جوبا طالب قيادات الاحزاب بتحمل ثمن التغيير قبل القواعد. وعاني خضر من الاعتقال الطويل في الثمانينات حيث ظل محبوساً لقرابة العشرون شهرا،ووصف خضر الحريات بالغائبة وشدد علي ضرورة محاسبة الفاسديين والمتورطين في الفساد الذي قال انه تمدد وانتشر كالنار في الهشيم وتابع(المحاسبة مطلوبة مافي زول كبير علي القانون )واعتبر عصام في حواره مع الايام سياسات الانقاذ بأنها ضد الشعب وانها زادات الاغنياء غننا والفقراء فقراء مؤكدا في ذات الوقت انهيار المشاريع الصناعية والزراعية واشار الي ان الحكومة رفعت يدها تمام عن كل شي،وبشر عصام بعودة قوية للجمهوريين واردف(للجمهوريين اسلوب نضالي مختلف) وقال انهم يتعاطفوا مع كل الذين تعرضوا للقمع ولكن على الناس ان يعلموا ان للجمهوريين قضية مختلفة وان حقوقهم مهضومة ونعاني من التضييق لكننا لن نصمت وزاد(الانظمة الشمولية والمتسلطة لاتمنح الناس الحريات)لكن عصام عاد وقال بأنهم لن ينسوا قضايا الشعب السوداني.
    حوار:حسين سعد –حيدر عبد الكريم
    تعيش البلاد أوضاع إقتصادية خانقة؟ومؤخراً أصدرت الحكومة قرارات اقتصادية فاقمت الاوضاع حيث وصفها البعض بانها-اي-تلك القرارات زادت الطين بله؟كيف ينظر حزبكم لهذه الاوضاع وماهي رؤيته؟
    نعتقد بصورة واضحة ان الازمة الاقتصادية سببها الحكومة وسياساتها والاقتصاد غير موجه لمصلحة المواطن فالسياسات الاقتصادية الحالية والسابقة موجه لمصلحة (قلة) من المواطنين لذلك نري ان قمة أزمة الاقتصاد بدأت مع سياسة التحرير الاقتصادي هوي سياسة واضحة للجميع وساهمت هذه السياسات في زيادة الاغنياء غني والفقراء فقراً واذا لم توجه السياسات وخرجت من الاتجاه الخاطئ الذي يقوم علي سياسة التحرير الربح والخسارة للسلطة،وفى تقديرنا أزمة الاقتصاد السوداني أزمة هيكلية ولم يتم توظيف الاقتصاد لمصلحة،هذا الواقع موجود في كل القطاعات مثلاً فى الزراعة تنبني المشاريع على الربح والخسارة ولاتقوم على المردود الكلي لمصلحة ومعاش الناس والناتج الكلي فى الزراعة حتي العام 1990م كنا نصدر أكثر مليون طن من من الذرة ونصدر مئات الاطنان من المحصولات الاخري وزيوت الطعام والاقطان،مردود هذا الحراك في السابق كان لمصلحة الناس جميعا المنتجيين والمزارعيين والعمال وغيرهم هذا الحراك الاقتصادي انعش حركة البواخر بالمؤاني المحصلة الاخيرة ليس فى نجاح المشروع اوخسارته وانما يقاس انعكاسها على مستوي الدخل القومي ومردوده على معيشة الناس وأفتكر ان هذه المسألة يجب النظر لها بالطريقة الصحيحة واذا لم توجه السياسات وتوظف بشكل سليم وان تكون غايتها مصلحة المواطن لا اعتقد ان يكون هنالك عملية اصلاح هذا (شق) و(الشق) الثاني يتعلق بمن يديرون العملية السياسية وهو مربوط بالانظمة المتسلطة نموذج نظام الانقاذ التي وجهت سياساتها لخدمة مصالح قلة ودعم حزبها واعضائه تكون ما عندك علاقة بالشعب وهذا ينمي علاقات راسمالية طفيلية لانها ليس لها مصلحة لتنمية مشاريع ذات مخاطر اذا كانت على مستوي البنية التحتية او على مستوي المشاريع الصناعية الكبيرة او المشاريع الزراعية وهنا ترفع الحكومة يدها وسياسة التحرير دائماً بكون مصحوبة بسياسة خارجية من صندوق النقد الدولي وهذا كله مبني على رفع الدعم وهو ضد مصلحة الناتج،القضية الاخري التي يجب النظر اليها ايضا هي الفساد الذي تمدد واستفحل في ظل غياب الشفافية والمحاسبة والمراقبة،في العالم نهضت وقامت منظمات عديدة مختصة بمحاربة الفساد والشفافية والتي لابد ان تكون مصحوبة بسيادة حكم القانون (مافي زول كبير) على القانون والمسأئلة واضحة ومهما كان الشعب فقير اوجاهلا او مغيباً لكنه لديه القدرة لمراقبة هذه المجموعات وأدي تراكم الفساد وتخصيص نسبة أكثر من (70%) للقطاع السيادي مقابل اهمال الزراعة والصحة والتعليم وغيرها من القطاعات المهمة، الحكومة رفعت يدها تماما وهذا أدي لخلل كبير جداً وأهدرت موارد ضخمة ونقص فى الامداد وخلل فى التوزيع عموما العمل الاقتصادي اذا لم تكون هنالك نماذج لن تكون هنالك فرصة لتوظيف الموارد.
    شهدت الفترة الماضية والحالية تراجع في الحريات كما يقول المراقبون الذين يشيرون الي قمع الاحتجاجات السلمية الخاصة بالغلاء والاسعار وغيرها؟الي جانب التعديات علي حرية التعبير وحرية الصحافة التي تعاني من المصادرة بعد الطبع؟كيف تري واقع الحريات؟
    الحرية موضوع أساسي وهى تبدا بالتعبير عن الراي وفى مقولة شهيرة للأستاذ فى رده على الدكتور حسن الترابي عندما تحدث عن مشكلة حل الحزب الشيوعي السوداني حيث اشار الاستاذ الى ان حرية الراي هي بذرة لشجرة الحرية الكبيرة الخاصة بحرية التنظيم وحرية التعبير وحرية الصحافة وغيرها من الحريات ،والانظمة الشمولية والمتسلطة لاتنمح الناس الحريات الا الحرية التي تخدم مصالحهها،والتى لا تتعارض معها انتزاع الحريات مسئولية جماعية على كل فرد انتزاع حريته وان لا يسكت عن العمل الخاطئ والمطالبة بالحقوق وهذا لا يأتي الا بالتضحيات خصوصاً فى بلد مثل السودان لان مستوي الامية مرتفعة جداً والمكاسب الموجودة تحتاج لدور كبير ولابد ان يكون لهم استعداد للتضحية لانتزاع الحقوق والحقوق دائماً تنتزع واى شخص ينبغي ان يقف فى مجال الحقوق ولا يسكت عنها فى اى مكان وهذا هي البداية ونحن فى الحزب الجمهوري نواجه مضايقات عديدة غير موجودة لاي حزب اخر حتى لدي الحركات المسلحة والسلطة استمعت لغالبية الاحزاب وحاورت بعض الحركات المسلحة والقوي التقليدية ماعدا الجمهوريين لكننا وبالرغم من كل تلك التعديات لكن لدينا حراك ولقاءات مع جميع القوي السياسية وكانت هنالك مبادرات من الحزب الشيوعي والمؤتمر السوداني وحزب الامة،همنا اليوم فى المقام الاول موجه نحو الحصول على الحق الاساسي الخاص بالطعن القانوني الذي دفعنا به للمحكمة الدستورية بشأن الحزب وموظفين دورنا لانتزاع هذا الحق لن نتنازل عنه فى كل المسارات السياسية والحراك فى كل المجلات وعقب استكمال مراحل التقاضي الداخلي في المسار القانوني سنخرج الي مسارات اخري خارج السودان على المستوي العالمي لان قضية الحقوق ليس لها حدود واصبحت الحقوق عالمية والسودان موقعة على معاهدة حقوق الانسان ونحن نتضامن ونتعاطف مع كل الذين تعرضوا للقمع ولكن على الناس ان يعلموا ان لدينا مشكلة تعتبر قضية مختلفة من كافة المشاكل ولن ننسي قضايا شعبنا ولكن لكي نكون مؤهلين يجب ان ننتزع حقنا اولا من ثم نقدر ننتزع حق الاخرين.
    حدثنا عن الطعن القانوني الذي تقدمتم به والي اي المحطات وصل؟
    دفعنا بطعن قانوني للمحكمة العليا بأعتبار ان القضبية قضية حقوق ومجلس الاحزاب عندما قدمنا أوراقنا ووافق مبدائياً كان مبني على الضوابط الاساسية التى يجب ان يبني عليها اى حزب سياسي ولكن فوجئنا انه مارس اشياء لاعلاقة لها لنشاطه كجهة تنفيذية ووضع مجموعة من اللوائح والاشياء دون مستوي القانون وخطوات لاعلاقة لها حتى بقانون العمل الحزب الذي وضعهت السلطة بما فيه موضوع الطعون ، السلطة تكالبت علي حزبنا واستخدمت بعض المجموعات السلفية والجهادية والاشخاص الذين لهم اعداء تاريخي مع الحزب الجمهوري والمجموعات ذات الصبغة الدينية لاطلاق فتاوي دينية ،قضيتنا التي رفعناها يتراسها المحامي نبيل اديب الذي بذل مجهودات كبيرة في ذلك وهذه القضية استغرقت في المحكمة الدستورية قرابة العامان عشان تبرر ان هذا القضية ليس من اختصاصها وكان بالامكان قول ذلك فى اسبوع واضطرننا بالرجوع الى المحكمة الادارية ومن ثم الى المحكمة العليا حيث مازالت هذه القضية امام المحكمة العليا لعدة شهور طعناً فى قرار المحكمة من اجل حقوق دستورية ولم نجد الرد حتي اليوم ونري ان التاخير في الحل فى حد ذاته جزء من الظلم فى تنفيذ العدالة وسنمنحها الفرصة كاملة وعندنا فرص اخري داخل السودان للتقاضي وحال استكمالها سنلجاء لفص التقاضي الاخري،وفي ظل هذا الانتهاك تمارس علينا الاجهزة الامنية قمع وتعديات عديدة منها اغلاق دورنا وعدم السماح لنا بفتح اي دوروالشاهد في ذلك ماحدث لمركز الاستاذ محمود الذي ليس له علاقة بالحزب كل ذلك فى اطار هلع السلطة الحاكمة من الاستاذ محمود قبل ان يكون من الجمهوريين واضح ان هذا الموضوع (موروث وفوبيا) لم ينتهي ولكن نؤكد اننا مواطنيين سودانيين والمواطنة هي اساس الحقوق والواجبات ولنا حق دستوري ولن نتنازل عن حرية الراي والتنظيم مهما كلف الامر وسنواصل فى المسارات القانونية والسياسية مع كل القوي فى الداخل ثم نتجه الى المستوي العالمي لانها قضية حقوق ونشكر كل الاحزاب التى تتضامن وتتعاون معنا لاسيما الامة والشيوعي والمؤتمر السوداني والبعث وكل المجموعات التى تفتح لنا دورها لممارسة نشاطنا وداير كل الناس تقف معنا بأعتبارها قضية حقوق.
    البعض يقول ان الحزب الجمهوري بعيد عن قضايا الناس ؟
    الحزب الجمهوري له خصوصية تختلف هن كل الاحزاب فى بلد مثل السودان الغالبية العظمي فيه يعملون بالعاطفة الدينية عوبر التاريخ مارسات السلطة المستبدة عسف وتشويش واستعداء علي الجمهوريين ابتداء من بعض ائمة المساجد الذين لهم تأثير كبير جدا على الراي العام والانظمةالشمولية،هذه المحاولة المرفوضة والمدانة بدات قبل اغتيال وتصفية الاستاذ فى 1985م حيث كان للاستاذ محمود تأثير كبير فى حركة الجمهوريين وكنا نعاني من ضعف فى الحراك من 1985الى منتصف التسعينيات لكن مجموعة من الجمهوريين بدات بالحراك فى 1997م وكان هنالك قطاع من الجمهوريين لهم راي فى التنظيم وهو موضوع رؤية فكرية تخصهم،مضينا في عملنا وكما قلت اعلاه بالرغم من الحصار المضروب علينا وما يواججه الجمهوريين لم تواجه اي جماعة نحن الحزب الوحيد الذي يواجه مشكلة فى التسجيل ولكن عندنا حراك كبير وانشطة نعمل عليها فى ظل ظروف صعبة.
    هناك اتهام مفاده ان الحزب الجمهوري قلة فاعليته وحراكه عقب اغتيال الاستاذ محمود؟
    فترة الاستاذ كان لها ملامحها الخاصة بأعتباره صاحب المشروع بعض الناس كانوا متاثريين بكارزيمته المرحلة التى كان فيها الاستاذ اشبه بالمراحل التربوية وفيها حراك له ركيزة واحدة هو الاستاذ محمود الذي كان أشبه بمرحلة المرشد والتلاميذ وكانوا يسموننا بتلاميذ الاستاذ وغيابه كان له تأثير كبير البعض كان متحفظ على العمل التنظيمي وهذا احتاج لفترة لكسر الحاجز لكي تطلع هذه المجموعة بالداخل والخارج،الحراك الحالي يشكل مرحلة جديدة ،وهذه المرحلة ستكون مختلفة من المراحل الماضية وتحتاج لاليات جديدة ومجموعة من الاشياء تحتاج لتوفيق الاوضاع وترتيب الحال لتجاوز الضيق والصعوبات (عملنا ماشي رغم القيود المفروضة علينا ) وتؤكد ان الجمهوريين مواجهين صعوبات على الناس مراعاتها نحن وظفنا حياتنا لموضوعين اساسين هما التشويه المقصود على الاسلام ونحن مؤهلين لقيادة مشروع يقضي على المشروع القديم لذلك السلطة الحاكمة مدركة ان مشروعها الاسلام السياسي من ناحية فكرية لم يصمد في مواجهة الجمهوريين.
    للجمهوريين أدوات للنضال والتوعية خاصة بهم وهم من ابتدروها؟اليوم لماذا غاب هذا الدور المبادر ؟ولماذا لم يبادر الجمهوريين بوضع أدوات جديدة للتغيير تواكب المرحلة الحالية؟
    في التوعية الجماهيرية نتحدث عن اشياء مختلفة واتفق معك بان المنابر الحرة هي موضوع اساسي فى التوعية وبدونها لن يكون هناك تغيير،لدينا كما قلت مشاركة وحراك صحيح انه غير مكتمل وذلك بسبب الحصار المفروض علينا ومصادرة حقنا في فتح دار خاصة بنا ،وفي ظل هذا الحصار المفروض الا اننا لدينا ادواتنا لمواجهة هذه العراقيل على مستوي القواعد لدينا انشطة فى الجامعات وانشطة فى مستوي المنتديات الداخلية والكتابات على مستوي المنشورات في الاعلام الجديد والصحافة الورقية وعندنا اشياء مرتبطة بالعمل التنظيمي لا نريد قولها بالتفاصيل عندنا أليات نطورها بإستمرار،ونحن الان نرحب بكل شخص مؤمن بفكر الاستاذ الذي قدم مشروع كوكبي وكان حريص على تقديم النموزج بالتالي حرصنا على تقديم النموزج ونعتبر اى عمل يجب ان يكون نموزج وتتحمل مسئوليته لنا اسلوب نضالي مختلف ولنا الكثير من الوسائل والادوات نعمل عليها. نحن اصحاب مشروع فكري ومتكامل سياسيا واقتصاديا واجتماعيا للتغيير المنشود لانه لايمكن قيادة الناس بالكلام دون عمل ولا يمكن الحديث عن المساواة بين الرجال والنساء فى ظل التعدد والهيمنة الذكورية والعمل بدون تنظيم لن يقود للتغيير. الواقع الحالي يشير وبوضوح تام الي انسداد الافق السياسي كما ان المجتمع الدولي صارت مصالحه مع النظام اكبر من العمل علي تحقيق التحول الديمقراطي واتاحة الحريات ونحن نري بان التعويل علي المجتمع الدولي أخر التغيير كثيرا وعطله،اخيرا علي القوي السياسية تنظيم صفوفها والابتعاد عن المسائل الخلافية والحزبية الضيقة والتضحية من اجل الشعب ومن اجل التغيير ولابد من ان تتحمل القيادات ثمن التغيير قبل القواعد.



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 24 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • بيان صحفي مواصلة انتهاكات حقوق الانسان ضد نشطاء المجتمع المدني
  • العدل والمساواة .. ندين جرائم المليشيات من الجوغانة الي القطينة
  • استنكار وسط مواطني الجنينة على الزيادة المفاجئ في أسعار الأدوية
  • هروب متهمين في قضية شركات الأدوية «الوهمية»
  • أمريكا: عبد الواحد محمد نور معوق لإحلال السلام في السودان
  • إنهاء أزمة 347 سودانياً عالقين بـ أبو سمبل المصرية
  • كاركاتير اليوم الموافق 23 نوفمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن فقراء السودان


اراء و مقالات

  • (230) مليون دولار من أموال الدواء مع شقيق الرئيس! بقلم عثمان محمد حسن
  • الأديان ومواكبة الحداثة بقلم أمل الكردفاني
  • حملة سيادة القانون فى دارفور : مصلحة الضحايا، بدلاً عن تحفيز الجُناة ! بقلم فيصل الباقر
  • يا ود سيدى الميرغنى والله مساعد الحافله ما بقول كده بقلم سعيد شاهين
  • نواقص القائمة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الاصولية الغربية والاصولية الاسلامية المواجهة الخاسرة وازدواجية التهديد بقلم حكمت البخاتي
  • استخدام المدنيين كدروع بشرية بقلم جميل عودة/ مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • آفاق الاقتصاد العراقي بعدسات صندوق النقد الدولي بقلم د. حيدر حسين آل طعمة
  • في البرلمان بقلم فيصل محمد صالح
  • قبل عودة الصادق المهدي..! بقلم عثمان ميرغني
  • عبقريتنا بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • عصيان مدني !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • هل نال السودان استقلاله وفاءً لوعد بريطاني في الحرب العالمية الثانية؟! بقلم الطيب مصطفى
  • تهنئة الواثق كمير , والعساسق بقلم بدوى تاجو
  • ما بين ترامب وهتلر أنا وأمريكا كوم والعالم كوم بقلم بدرالدين حسن علي
  • حتى لا يطير الدُخان .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • رسالة الى المك محمد رحال أندو..مك قبيلة كادوقلى بقلم نور تاور
  • الحافز الدولاري وتوم اند جيري(الغضب الساطع3) بقلم د.حافظ قاسم
  • نتنياهو الأكثر كذباً والأطول حكماً بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • هذه هي الأحياء بولاية الخرطوم التي سوف تخرج عن بكرة ابيها اولاً الى الشارع (صورة)
  • تذاكر سفر
  • مقالة لمتخصص تؤكد ما ذكرته عن دور المغتربين فى الافلاس بالنظام
  • الدولار بعد كدا مفروض نَعرِّس ليهو- مقال لاحمد دندش
  • تبلغ (18) ملياراً و 298 مليون جنيه عائدات الحكومة من زيادة الأسعار… كيف سيتم توظيفها؟
  • قصة الراكب على المقعد الخلفي ................................ (8)
  • قصيدة جديدة لابراهيم الكرسني : الرقاص والجوع
  • اللهُمّ أحفظهُم بما تحفظ بِهِ عبادك الصالِحيّن ...
  • امبدة تنفجر غضباً
  • أسرة عمر البشير تستولي على (230) مليون دولار من أموال الدواء !
  • تهريب اموال الكيزان ادي الي ارتفاع الدولار بالامس
  • الخرطوم تغلي : شوفو طلاب الاساس وهم بنظموا نفسهم في مواجهة قوات الامن(صور + فيديو)
  • تعويم الاسعار
  • طلائع عسكرية مصرية في سوريا
  • فضيحة: البنات الصغار طلعوا الشارع والرجال مدسيين في البيوت (صورة)
  • صور الانتفاضة
  • رئيس تحرير "الشرق الأوسط" يستقيل بعد أيام من تقرير أثار جدلا
  • مظاهرة الاساس الهادرة شوفو قوات الامن وهي بتعتقل طالب اساس وتواجه(صور+فيديو)
  • "الصحفيين" تجنح للتهدئة وترد على السيسي: لم نقتل
  • مجموعة دال هل تنضم العصيان المدني؟؟؟
  • أعلان حالة الاستعداد في كل قوي الامن والقطاعات العسكرية العاملة
  • البحرين الأولي عربياً في تقنية الإتصالات ،سوريا بدمارها تتفوق علي السودان
  • ثورة الكنداكات فى السودان ... ماذا يعنى ان يتفرج الرجال ؟؟؟
  • ما الذي يحدث الان ؟؟؟؟؟؟
  • ثورة بنات مدارس بحري تهز عرش الكيزان
  • أسعار جديدة مرعبة للدولار والريال
  • السوق الموازي يتحدى بنك السودان..الدولار يرتفع الى 20 جنيها
  • السوق الموازي يتحدى بنك السودان..الدولار يرتفع الى 20 جنيها
  • تفاصيل عن “مأساة الدواء” ولغز ال 230 مليون دولار المنهوبة
  • بنهاية البرنامج الخماسي ستبلغ عائدات الاستثمار الاجنبي 86 مليار دولار....
  • اسقاط نظام مافيا الكيزان فرض عين علي كل سوداني شريف
  • قيادات الكيزان يكدسون العملة الحرة في بيوتهم استعداداً لخروج مفاجئ
  • فيديو مظاهرات ثانويات بحري اليوم
  • دي عملية تعملوها يا مناضلو الأسافير "يخسي عليكم"
  • الصادق المهدي وكلام بنفس حار عن سياسات الحكومة ومؤهلات مبارك الفاضل المهدي السياسية
  • بوست المأسي ...
  • معقولة لكن يا النذير حجازي اخونا يآخ ؛)
  • ما يختص ب جرقايس النظام (صور)
  • جهاز الامن يخطر كبار الكيزان لتجهيز فيز تحسباً لخروج الامر عن السيطرة
  • اليوم عام من رحيلك أبي ومازال الفراق يقربني منك بالصدقات أسال الله ان يتقبل
  • يا الله هي نسمات ابريل بلاشك
  • ابداعات وزير المالية
  • وتوسعت الحركة المطلبية التى تنادي بالتغيير الطلبة في الحدث
  • إنقلاب إنقلاب
  • نموذج لخلافات وإختلافات المنبر (يوجد إقتباس)
  • 68 رئيس عربي وافريقي يكرمون سيدي الرئيس في قمة مالابو ...
  • أبناء مدارس بحري في الشارع الآن
  • كيف نكتبُ ورقة بحثية؟ مقال مفيد لمن يود نشر انتاجه الفكري أو الثقافي
  • الصحفية سهير عبد الرحيم .. ترتقي بكتاباتها ..
  • السودان سيختفى ؟؟
  • عاجل من قاعة مطار دنقلا حكم بالاعدام على 19 شخص من قرية القليعة بالاسماء
  • خرشــــــــة علـــى خفــــيف !
  • احمد ساطور ينادي عبد العزيز عصفور ... يا ترهاقا .. ما هذا الجمال !!
  • صدور احكام بالإعدام والسجن المؤبد على متهمين فى قضية حاج زمار والقليعة بدنقلا
  • بعد مغادرة غسّان شربل: جريدة الحياة إلى أين
  • أسعار صرف العملات الأجنبية في ( السوق الحرة، السوق الموازي) مقابل الجنيه السوداني
  • عناصر من "جيش حميدتي" تذبح شقيقين بجبل أولياء في الشارع العام
  • قيادي بالامن داهم جامعة امدرمان فر تاركا بطاقته شوفو صلاحياتهم قدر شنو( صور)
  • الاهداء لمؤيدي ترمب من المهاجرين























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de