ما بين ترامب وهتلر أنا وأمريكا كوم والعالم كوم بقلم بدرالدين حسن علي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-16-2024, 06:24 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-24-2016, 02:07 AM

بدرالدين حسن علي
<aبدرالدين حسن علي
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 316

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ما بين ترامب وهتلر أنا وأمريكا كوم والعالم كوم بقلم بدرالدين حسن علي

    02:07 AM November, 24 2016

    سودانيز اون لاين
    بدرالدين حسن علي-تورينتو-كندا
    مكتبتى
    رابط مختصر


    إمتلأت الصحف السيارة في الآونة الأخيرة بمقالات شتى عن دونالد ترامب
    تابعت باهتمام شديد جدا إنتخابات الرئاسة الأمريكية ، ودققت في كافة التصريحات التي وردت على لسان هيلاري كلينتون ودونالد ترامب وكافة القيادات والمسؤولين الأمريكيين ، بالطبع كان ذلك لعدة إعتبارات من بينها المهام الصحفية ،لكن الأهم من ذلك توجهات الإنسان الأمريكي في عالم اليوم ، توجهات وقناعات قادته ، لم يكن يهمني الحديث الناعم لهيلاري كلينتون ، ولم تكن تهمني التصريحات النارية لدونالد ترامب ضد المسلمين والمهاجرين والمكسيكيين بقدر ما كان يهمني ما يقولونه للناخب الأمريكي ، ويبدو أن ترامب كشف عن عنصرية تشبه تماما عنصرية هتلر
    تساءل كاتب صحفي مرموق :
    ما علاقة الجهل بدعم قائد عنصري خطير؟ وهل حتى المتعلمون غير محصنين ضد العنصرية ؟في ذلك يرى الباحث إيان بوروما من " قنطرة " أن المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب يعتمد على الأمريكان البيض الساخطين الذين يشعرون بأنه قد تم التخلي عنهم. ويعتبر وجود عدد من الناس يدعمون مرشحا رئاسيا غير مناسب إدانة للمجتمع الأمريكي، ويوضح رأيه في النظام التعليمي الأمريكي ويبين الفرق بين أنصار ترامب وأنصار هتلر.

    ·
    بوروما في دراسته الجادة تعرض لوصف هيلاري كلينتون المرشحة الديمقراطية للرئاسة في الولايات المتحدة الأمريكية أنصار خصمها دونالد ترامب بأنهم عبارة عن مجموعة من البائسين، ولم تكن هذه العبارة التي استخدمتها كلينتون لوصف أنصار ترامب بالعبارة المهذبة أو اللبقة علما بأنها اعتذرت لاحقا عنها ولكن في واقع الأمر كانت محقة في ذلك الوصف فترامب اجتذب العديد من الأنصار الذين لديهم أراء بائسة مثل تلك المتعلقة بالعرق، فالأمريكي يعتبر نفسه بالمثل السوداني " كوم وبقية البشر كوم تاني "!!!!!
    إن المشكلة هي إن العديد من هولاء الناخبين البائسين هم غير متعلمين نسبيا مما يجعل تعليق كلينتون الوارد ذكره يبدو متعاليا، وللأسف فإن هناك الكثير من غير المتعلمين نسبيا في الولايات المتحدة الأمريكية.
    تقول التقارير أن الولايات المتحدة الأمريكية تحتل ترتيبا منخفضا بين الدول المتقدمة فيما يتعلق بمعرفة القراءة والكتابة والمعلومات العامة والعلوم ، فاليابانيون والكوريون الجنوبيون والهولنديون والروس يحققون درجات أفضل باستمرار، وهذا يعود جزئيا على أقل تقدير لترك التعليم بشكل يزيد عن الحد لقوى السوق ، فأولئك الذين لديهم المال يحصول على تعليم جيد والذين لا تتوفر لهم الموارد الكافية لا يحصلون على تعليم كافٍ.
    وحتى الآن يبدو أن كلينتون تتمتع بدعم الناخبين الحاصلين على تعليم أفضل في المدن بينما يجتذب ترامب بشكل عام الرجال البيض الأقل تعليما والكثير منهم كانوا ليكونون ضمن أجيال سابقة من عمال مناجم الفحم أو عمال الصناعات الذين يصوتون للحزب الديمقراطي. هل هذا يعني أنه هناك علاقة بين التعليم – أو نقص التعليم – وبين دعم الناس لقائد عنصري خطير؟
    إن من الأشياء المثيرة للاهتمام بالنسبة لترامب هو مدى جهله، على الرغم من تحصيله العلمي الرفيع ومدى استفادته من التبجح بذلك الجهل، وربما من الأسهل على الجهلة الثرثارين إقناع أعداد كبيرة من الناس الذين لديهم نفس معرفتهم القليلة بالعالم.
    لكن هذا الطرح يفترض أن الحقيقة الواقعية مهمة في خطاب الشخص العنصري الذي يهدف لتهييج مشاعر الجماهير علما بأن العديد من أنصاره لا يبدو أنهم يهتمون بالجدل المنطقي، فذلك للنخبويين الليبراليين المتعاليين، والمشاعر أهم لأن المشاعر الأساسية التي يتلاعب بها العنصريون في الولايات المتحدة الأمريكية وغيرها هي مشاعر الخوف والاستياء وفقدان الثقة.
    لقد حصل ذلك في ألمانيا عندما تولى هتلر مهام السلطة ولكن معظم الدعم للحزب النازي في أيامه الأولى لم يأتِ من الأقل تعليما، فألمانيا كانت أكثر تعليما من الدول الأخرى بالمعدل ، وكان من بين النازيين الأكثر حماسة المعلمون والمهندسون والأطباء بالإضافة إلى رجال الأعمال الصغار من الريف والعمال من ذوي الياقات البيضاء والمزارعون.

    إن داعمي ترامب يُظهرون عداءً ضد رموز النخبة مثل المصرفيين من وول سترتيت ووسائل الإعلام الرئيسية والعالمين ببواطن الأمور في واشنطن ولكن عداءهم للغرباء موجه ضد المهاجرين العرب والمكسيكيين الفقراء والسود واللاجئين من الشرق الأوسط، والذين ينظر إليهم على أنهم أناس مستغلين يحرمون الأمريكيين الشرفاء (أي البيض) من تبوأ مكانتهم المشروعة في السلم الاجتماعي. إن هذه المسألة تتعلق بأناس محرومين نسبيا في عصر العولمة الذي يتميز بتعدد الثقافات بشكل متزايد وهولاء الناس يشعرون بالاستياء من أولئك الذين يعانون من حرمان أكبر من الحرمان الذي تعاني منه تلك الفئة، كما يرى إيان بوروماالباحث في شؤون الديمقراطية وحقوق الإنسان والصحافة.

    قد كان عمال المصانع في المدن والمحافظون من الكاثوليك بشكل عام أقل حماسة لمداهنة هتلر مقارنة بالعديد من البروتستانت المتعلمين مما يعني أن المقاييس التعليمية المنخفضة لا تفسر صعود هتلر.
    لقدازدادت مشاعر الخوف والاستياء وفقدان الثقة بشكل كبير في ألمانيا في حقبة جمهورية فايمار بعد الإذلال الذي تعرضت له ألمانيا بعد هزيمة الحرب العالمية الأولى والكساد الاقتصادي المدمر ولكن التحيز والتحامل العرقي من قبل النازييين لا يشبه التحامل والتحيز السائد عند أنصار ترامب اليوم. لقد كان ينظر لليهود على أنهم قوة شريرة تهيمن على المهن النخبوية: المصرفيون وأستاذة الجامعات بالإضافة إلى الإعلام والتسلية ولقد كان ينظر إليهم على أنهم مخادعون يطعنون ألمانيا من الخلف ويمنعوها من أن تصبح عظيمة مجددا.
    إن داعمي ترامب يظهرون عداءً مماثلا ضد رموز النخبة مثل المصرفيين من وول سترتيت ووسائل الإعلام الرئيسية والعالمين ببواطن الأمور في واشنطن .
    وفي الولايات المتحدة الأمريكية اليوم وكما كان عليه الحال في ألمانيا إبان حقبة جمهورية فايمار فإن الغاضبين والخائفين لا يثقون بالمؤسسات السياسية والاقتصادية السائدة لدرجة أنهم مستعدون لاتباع قائد يعدهم بأقصى درجات الاضطراب والتشويش، حيث يأمل هؤلاء إنه بالقضاء على الفساد فإن العظمة ستعود، علما أنه في ألمانياالهتلرية كان هذا الأمل موجوداً عند جميع الطبقات سواء كانت من النخبة أو عامة الناس ولكن في أمريكا ترامب فإن هذا الطرح يسود فقط بين العامة.
    في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا يبدو العالم أقل رعبا للناخبين الأكثر ثراءً والأفضل تعليماً والذين يستفيدون من الحدود المفتوحة والعمالة المهاجرة الرخيصة وتقنية المعلومات والخليط الغني من التأثيرات الثقافية، كما أن المهاجرين والأقليات العرقية الذين يسعون لتحسين ظروفهم ليس لديهم مصلحة في الانضمام لثورة عنصرية موجهة بالأساس ضدهم ولهذا السبب سوف يصوتون لمصلحة كلينتون.
    حتى المتعلمون غير محصنين من العنصرية !!!!!
    وهكذا يتوجب على ترامب الاعتماد على الأمريكان البيض الساخطين الذين يشعرون أنه قد تم التخلي عنهم. إن حقيقة أن هناك عدداً كافياً من الناس يشعرون بتلك الطريقة ولدرجة استدامة مرشح رئاسي غير مناسب هي بمثابة إدانة للمجتمع الأمريكي وهذا يتعلق بالتعليم، وذلك ليس لأن الناس المتعلمين محصنون من الشعبوية، بل لأن النظام التعليمي السيء يجعل الكثير من الناس في وضع أسوأ.
    في الماضي كان هناك عدد كاف من الوظائف الصناعية للناخبين الأقل تعليما من أجل أن يعيشوا حياة كريمة واليوم هذه الوظائف تختفي في مجتمعات ما بعد المرحلة الصناعية وكثير من الناس يشعرون أنه لم يعد لديهم ما يخسرونه وهذا الكلام صحيح في العديد من البلدان ولكن الموضوع يصبح أكثر أهمية في الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك نظرا لأن وضعاً عنصريا ً متعصباً في موقع المسؤولية سوف يتسبب في إلحاق ضرر كبير ليس فقط بتلك البلاد ولكن أيضا بجميع البلدان التي تحاول التمسك بحرياتها في عالم محفوف بالمخاطر بشكل متزايد.




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 23 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • بيان صحفي مواصلة انتهاكات حقوق الانسان ضد نشطاء المجتمع المدني
  • العدل والمساواة .. ندين جرائم المليشيات من الجوغانة الي القطينة
  • استنكار وسط مواطني الجنينة على الزيادة المفاجئ في أسعار الأدوية
  • هروب متهمين في قضية شركات الأدوية «الوهمية»
  • أمريكا: عبد الواحد محمد نور معوق لإحلال السلام في السودان
  • إنهاء أزمة 347 سودانياً عالقين بـ أبو سمبل المصرية
  • كاركاتير اليوم الموافق 23 نوفمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن فقراء السودان


اراء و مقالات

  • نقد العقل الرعوي الجمهوري (الغلوتية) التي يتمادى في سردها النور حمد!(2 من 10) بقلم محمد وقيع الله
  • القصة ما قصة دواء بقلم نورالدين مدني
  • ربنا لا تحاسبنا بما يفعل السفاء منا !! بقلم صفيه جعفر صالح
  • أيها الأخوة المعارضون تعالوا إلى كلمة سواء من أجل إنقاذ الشعب السودانى !
  • تهمة العمالة لجهاز الأمن لا ترعبني بقلم كمال الهِدي
  • الكورة مدنكلة بقلم د.آمل الكردفاني
  • محافظ المركزي – في الواجهة بقلم عمر عثمان - عمود الى حين
  • هل باع الفلسطينيون أرضهم لليهود؟ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • جيلي أنا.. ليس جيل البطولات!! بقلم البراق النذير الوراق
  • سهير عبدالرحيم .. من محارمنا .. والشرف الباذخ بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • ( أب سبعين ) بقلم الطاهر ساتي
  • الجمهوريون : الانعزال والانتظار والاستبدال (2) بقلم حيدر احمد خير الله
  • المغرب والصحراء بقلم فيصل محمد صالح
  • لوردات الدقيق!! بقلم عثمان ميرغني
  • فلنجمع التوقيعات !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • عندما تشّن الحكومة الحرْب على نفسِها! بقلم الطيب مصطفى
  • هل يملك ، المقاتلون السوريون ، مقومات النصر؟! بقلم د. موفق مصطفى السباعي
  • الحزب الاتحادي الديمقراطي وحقُّ تقريرِ المصير ومسئوليّة انفصال جنوب السودان بقلم د. سلمان محمد أحم
  • إهتمام .. إحترام .. إنصاف .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • أنظر كيف نجحت الداعشية عفاف تاور فى تعبئة الشباب للإنتحار ! بقلم عبير المجمر(سويكت)
  • رجال الامن يسرقون حقوق الناس بمساعدة القضاء!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • المحقق الصرخي .. المهدي ليست قضية مليشيات و سياسة بل قضية انسانية و عدالة . بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • من كلية الطب لكنه يفتتح مطاعم في ألمانيا..وليد يا رائع
  • انتفاضة الجياع تسونامي قادم .. فاما خلاص أو قيامة السودان!!
  • http://alabwabi.comhttp://alabwabi.com
  • اتجاه نحو عصيان مدني الأحد المقبل 27 نوفمبر 2016
  • القصة ما قصة دوا
  • الأطباء يهزمون جهاز الامن السوداني
  • تعالوا نلز بص الثورة هاشم صديق
  • ليه ما يعتقل النظام اي من قيادات حزب الصادق المهدي ؟؟ و هل دي صدفة ام صفقة
  • الحكومة المكتولة ما بتسمع صيحة الطيب مصطفى!!!!!!
  • البديل المفقود متوافر
  • اعتقال عدد من قيادات المعارضة : استخدام القوة والضرب في اعتقال بعض المحتجين(صور)
  • مطالبات بإقالة المنسق الإعلامي للهلال - حملة توقيعات
  • من المستفيد من هامش الحريات؟
  • أجنِحةٌ للموسيقى والشّارِعِ
  • أعطوا الشعب السوداني فرصة.. ليحكمه غيركم.. هل في هذا كفر؟ ( عثمان ميرغني)
  • احزان الجمهوريون; د. عبد القيوم البشير آدم الى الرحاب العلية
  • النخجل ليكم -مقال لسهير عبدالرحيم مع صورة
  • ماذا يجرى في جبل أولياء،،، الجنجويد يذبحون شابين
  • بالفيديو مدير قناة النيلين السودانى يستقيل على الهواء ويتهم الحكومة السودانية بالفساد
  • جد ترامب طرد من المانيا بسبب الخدمة العسكرية
  • أخلاقيات رفيعة 🌺
  • الدكتور / أحمد الأبوابي خارج أسوار السجن ... الحمد والشكر لك يا رب .. صورة
  • القبض علي الامين العام لإعمار دارفور هاشم حماد
  • دعوات للعودة إلى الملكية بليبيا وأزمة قد تشتد بتونس
  • يوان المظالم : مستشارون في وزارة العدل يتلقون أموالاً دون وجه حق
  • نشطاء النوبة يرفضون نتائج اجتماع المشير طنطاوي ويصرون على زيارة أرض أجدادهم.. إليك خطتهم لشل الطرق
  • الافراج عن الاطباء بعد ثلاثة وعشرون يوما من “الاعتقال
  • الغارديان البريطانية: ويكيليكس يكشف ان للبشير 9 مليار دولار ببنوك بريطانية
  • مامون حميدة يرد على تذكيره بوعده بالاستقالة فى اغسطس : “هى بالله فترة الشهرين جات”
  • ميت رومني يقترب من الخارجية الأمريكية
  • العذاب .... و لا .... الأحزاب
  • الحضارة الامريكية١-٢
  • وإذا عرف السبب..!! بقلم عثمان ميرغني
  • الريس ابو جهينه....... الف مبروك
  • أخر الكلام "المؤتمر السودانى.. نحن معك"
  • عاجل وهام اليوم الاربعاء النطق بالحكم بحق شهداء حاج زمار
  • غايكوكوجن - ذكريات من اليابان
  • هل توقف النكات عجلة الثورة ؟
  • التأمين الصحي في السودان ما بين المطرقة والسندان
  • لماذا التصويت بلا أو نعم .. الفيسبوك
  • الاموكلان الجنن السودان
  • إلي كل من تأبطت شراً بالإنسان السوداني، أنا لها بالمرصاد!‎
  • ما لقيت عنوان مناسب للموضوع دة
  • موقع أوروبي: مدير"العربية" تركي الدخيل تلقى أموالا إماراتية وتضخمت ثروته
  • انطلقت مسيرة العودة النوبية الكبرى من جنوب مصر... دعوة لربط الماضي بالحاضر والمستقبل
  • هل الإبداع يساري ؟
  • الصادق المهدي : مبارك والصادق الهادي يتنافسان علي أيهما افيد للنظام
  • القمة العربية الأفريقية تكرِّم البشير لدوره في الحوار الوطني
  • السعودية والإمارات وقطر والبحرين وعمان تنسحب من القمَّة العربية الإفريقية بغينيا الإستوائية























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de