استخدام المدنيين كدروع بشرية بقلم جميل عودة/ مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 02:11 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-24-2016, 03:22 PM

جميل عودة
<aجميل عودة
تاريخ التسجيل: 04-23-2016
مجموع المشاركات: 89

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
استخدام المدنيين كدروع بشرية بقلم جميل عودة/ مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات

    03:22 PM November, 24 2016

    سودانيز اون لاين
    جميل عودة-
    مكتبتى
    رابط مختصر






    قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر إنها "تخشى أن يستخدم المسلحون المدنيين دروعا بشرية مع تقدم العملية لاستعادة الموصل، إما عن طريق الاختباء وسطهم بينما يفرون من المدينة أو عن طريق منعهم من مغادرتها"، بينما تقول المنظمات الإنسانية الدولية في سورية إن "مسلحي جبهة النصرة وأحرار الشام يعملان على نشر مسلحين على المعابر لمنع المدنيين من الخروج من مناطق شرق حلب، ناهيك عن نشر قناصين واستهداف المعابر بالقذائف المسلحة"
    ما هو المقصود من مصطلح "استخدام المدنيين كدروع بشرية" في الحروب والنزاعات المسلحة؟ ولماذا تلجا أطراف الصراع للاحتماء بالمدنيين؟ وما هي الطرق والوسائل التي يلجأ إليها الأشخاص المتقاتلون للتأثير على المدنيين في مواقع القتال؟ وما هو موقف القانون الدولي الإنساني من جريمة استخدام المدنيين كدروع بشرية؟ وكيف يمكن أن نمنع المتحاربين والمتنازعين من اللجوء إلى هذه الأعمال العدائية بحق المدنيين؟
    الدروع جمع درع؛ والدرع في اللغة سلاحٌ يَدفع به المقاتل ضربات العدو، وهي قطعة من الحديد تُمسك من وسطها باليد، وتُدفع بها النصال. وقد سمي استخدام المدنيين في الحروب والنزاعات المسلحة بـ "الدروع البشرية" لان المدنيين يقومون بدور الدرع التقليدية في حماية أطراف النزاع التي تستخدمهم.
    و"الدروع البشرية" في الاصطلاح تعني "استخدام أشخاص يحميهم القانون الدولي الإنساني كأسرى الحرب أو المدنيين لردع هجمات على المقاتلين أو على المواقع العسكرية". أو تعني "استخدام مجموعة من الناس -مدنيين أو عسكريين- بهدف حماية منشئات حساسة في وقت الحرب مثل مراكز عسكرية، أو منشآت إستراتيجية، أو سدود، أو جسور... وذلك بنشرهم حولها لوضع العدو أمام حرج أخلاقي يمنعه من استهداف المنشئات المراد حمايتها"، وكذلك يعد المدنيون دروعا بشرية فيما لو شن أحد أطراف النزاع عمليات عسكرية من داخل مواقع مدنية لا سيما من المدارس والمستشفيات والأماكن الدينية والأحياء المدنية، وذلك بسبب التحويل المحتوم للمدنيين إلى دروع بشرية.
    قد يلجأ أطراف النزاع المسلح إلى استخدام المدنيين كدروع بشرية للمحافظة على موقع ما، يٌعد مهما، ويؤثر على العمليات العسكرية مثل وضع المدنيين في مبنى خاص بالاتصالات لمنع العدو من استهدافه، لان ضربه سيؤثر سلبا على التواصل بين قطعاته العسكرية. أو لمنع استهداف العدو لوحداته وجنوده، فوجود المدنيين بين الجنود عادة يكون سببا في عدم ضرب قطعات العدو مادام ضربها سيؤدي إلى قتل المزيد من المدنيين. أو لمنع العدو من اقتحام التحصينات التي في حال اقتحامها والسيطرة عليها سيؤدي إلى الحاق هزيمة به.
    وقد يٌستخدم المدنيون كدروع بشرية عن طريق تخزين كميات من السلاح في المناطق السكنية، فخلال الغزو الأميركي للعراق في 2003، اتُهم نظام صدام حسين بتخزين كميات كبيرة من السلاح وسط الأحياء السكنية حماية لها من القصف الجوي. أو لمساومة العدو مقابل الحصول على معلومات أو مقابل تحرير أسراهم أو الحصول على مواد غذائية وغيرها، أو لاختباء المحاربين تحت ظل المدنيين بهدف التمويه على العدو، كما يحصل أثناء قيام التنظيمات الإرهابية بالاختلاط مع المدنيين النازحين.
    ومن الأمثلة على استخدام المدنيين كدروع بشرية، استخدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين الرعايا الغربيين كدروع بشرية لردع دولهم من المشاركة في تحالف دولي لضرب العراق. واستخدام حركة طالبان الأفغانية الحاكمة آنذاك النساء والأطفال كدروع بشرية ضد هجمات قوات التحالف في حوادث منفصلة أعوام 2006 و2007، و2008. واستخدام الأمريكان الأطفال العراقيين كدروع بشرية، فقد ذكر الضابط الأميركي "سكوت إيوينغ" أنه خلال خدمته في العراق ما بين عامي 2005-2006، لجأت القوات الأميركية إلى توزيع الحلوى على الأطفال العراقيين ليبقوا حول دباباتهم كنوع من الحماية ضد هجمات المقاومة.
    وقد ظهرت جريمة "استخدام المدنيين كدروع بشرية" بشكل واضح ومستمر في الحروب التي خاضها الجنود الإسرائيليون ضد المواطنين الفلسطينيين، حيث يعمد الجنود الإسرائيليون إلى اختيار أحد المواطنين بشكل عشوائي والقبض عليه لكي يحمي الجنود بجسده، ولكي يستخدموه في مهمات عسكرية خطرة. أو للدخول إلى المباني وذلك للتأكد من أنها غير مفخخة، أو من أجل إخلاء السكان منها أو إزالة الأجسام المشبوهة من الشوارع والطرقات. أو الوقوف داخل المنازل التي حولها الجنود إلى ثكنات عسكرية لمنع الفلسطينيين المقاومين من إطلاق النار عليهم. أو المشي في مقدمة مجموعة من الجنود لحمايتهم من أية عملية إطلاق النار قد يتعرضون لها.
    وفي الواقع أن الاستخدام الشائع للمدنيين كدروع بشرية يأتي بواسطة ممارسة الإكراه بحق المدنيين وإجبارهم على البقاء في المنشئات والمباني الحساسة، أو بالقرب من مواقع القتال للاحتماء بهم من ضربات العدو. ولكن قد يحصل أن المدنيين أنفسهم يتطوعون دون إكراه واضح من أجل حماية موقع ما أو مبنى ما لأهمية هذا الموقع أو المبنى لهم، كما لو كان المبنى أثر تاريخي، أو معلم ثقافي وغيره. ففي يوغسلافيا -مثلا- تجمع عشرات الآلاف منعا لطيران حلف شمال الأطلسي من استهداف منشئات حساسة في بلغراد أثناء حملته ضد نظام سلوبودان ميلوسيفيتش عام 1999.
    وفي كل الأحوال، يدعو القانون الدولي الإنساني أطراف النزاع المسلح إلى التمييز بين المدنيين والمحاربين، وبين الأعيان المدنية والعسكرية. ويؤكد على حماية المدنيين من الأعمال العدائية مثل حظر الهجمات المتعمدة أو المباشرة على المدنيين والأعيان المدنية، أو حظر الهجمات العشوائية أو حظر استخدام المدنيين كدروع بشرية، وأخذ الرهائن ...
    ويجرم القانون الدولي إقدام الأطراف المتنازعة في الصراعات والحروب على استخدام المدنيين كدروع بشرية وفق اتفاقيتي جنيف عام 1929 وعام 1949 والبروتوكول الإضافي لها عام 1977 وأيضا معاهدة روما عام 1998 في هذا الشأن.
    فقد نصت المادة 58 من البروتكول الإضافي الأول 1977، تحت عنوان "التدابير الوقائية"، على جملة قواعد مفروضة على الدول بكل ما يتعلق بهؤلاء السكان: (أ) السعي جاهدة إلى نقل ما تحت سيطرتها من السكان المدنيين والأفراد المدنيين والأعيان المدنية بعيدا عن المناطق المجاورة للأهداف العسكرية، وذلك مع عدم الإخلال بالمادة 49 من الاتفاقية الرابعة. (ب) تجنب إقامة أهداف عسكرية داخل المناطق المكتظة بالسكان أو بالقرب منها. (ج) اتخاذ الاحتياطات الأخرى اللازمة لحماية ما تحت سيطرتها من سكان مدنيين وأفراد وأعيان مدنية من الأخطار الناجمة عن العمليات العسكرية".
    وتطرق البروتوكول الإضافي الأول 1977 لاتفاقية جنيف إلى هذه المسألة فنص «أنه لا يجوز التوسل بوجود السكان المدنيين أو الأشخاص المدنيين أو تحركاتهم في حماية نقاط أو مناطق معينة ضد العمليات العسكرية ولا سيما في محاولة درء الهجوم عن الأهداف العسكرية أو تغطية أو تحييد أو إعاقة العمليات العسكرية، ولا يجوز أن يوجه أطراف النزاع تحركات السكان المدنيين أو الأشخاص المدنيين بقصد محاولة درء الهجمات عن الأهداف العسكرية أو تغطية العمليات العسكرية" كما نص نظام روما لسنة 1998، أن على استعمال الدروع البشرية في النزاعات المسلحة الدولية يشكل جريمة حرب، كما أن هناك العديد من الأدلة التي تشير أن إلى حظر استعمال الدروع البشرية قد أصبح من جزءا القانون العرفي.
    علاوة على أن "استخدام المدنيين كدروع بشرية" في الحروب والنزاعات المسلحة ليس من التقاليد المحترمة للحرب، ولا تلجأ إليها إلا الأنظمة الاستبدادية والجيوش المهزومة التي اعتادت على امتهان الكرامة البشرية، واسترخاص حياة الناس، فانه في الوقت نفسه يٌعد سلوكا غير أخلاقي، ففي المحصلة تتعرض أرواح بشرية كثيرة للإزهاق مقابل مكاسب عسكرية أو إستراتيجية لا يمكن مقارنتها بقتل الناس وامتهان كرامتهم.
    نخلص مما تقدم إلى أن:
    - يحث القانون الدولي الإنساني أطراف النزاع على نقل ما تحت سيطرتها من السكان المدنيين والأفراد المدنيين والأعيان المدنية بعيدا عن المناطق المجاورة للأهداف العسكرية.
    - يجب التمييز بين المدنيين والمقاتلين، بغية تجنب إلحاق الأضرار بالسكان المدنيين وبالممتلكات المدنية. ولا يجوز مهاجمة السكان المدنيين سواء كانوا مجموعات أو أفراد.
    - يحظر استخدام المدنيين كدروع بشرية، سواء بالإكراء أو بالتطوع، ولأي سبب كان، فلا يوجد هدف يمكن أن يعوض خسارة المدنيين.
    - يعد استخدام المدنيين كدروع بشرية جريمة حرب وفقا للقانون الدولي الإنساني، وانتهاكا خطيرا لحق الحياة والحرية وفقا لقانون حقوق الإنسان، وتتحمل أطراف النزاع المسلح المسؤولية الدولية الجنائية عن أفعالها وأفعال أفرادها.
    ...................................................
    ** مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات هو أحد منظمات المجتمع المدني المستقلة غير الربحية مهمته الدفاع عن الحقوق والحريات في مختلف دول العالم، تحت شعار (ولقد كرمنا بني آدم) بغض النظر عن اللون أو الجنس أو الدين أو المذهب. ويسعى من أجل تحقيق هدفه الى نشر الوعي والثقافة الحقوقية في المجتمع وتقديم المشورة والدعم القانوني، والتشجيع على استعمال الحقوق والحريات بواسطة الطرق السلمية، كما يقوم برصد الانتهاكات والخروقات التي يتعرض لها الأشخاص والجماعات، ويدعو الحكومات ذات العلاقة إلى تطبيق معايير حقوق الإنسان في مختلف الاتجاهات...
    هـ/7712421188+964
    http://ademrights.orghttp://ademrights.org
    [email protected]


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 24 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • بيان صحفي مواصلة انتهاكات حقوق الانسان ضد نشطاء المجتمع المدني
  • العدل والمساواة .. ندين جرائم المليشيات من الجوغانة الي القطينة
  • استنكار وسط مواطني الجنينة على الزيادة المفاجئ في أسعار الأدوية
  • هروب متهمين في قضية شركات الأدوية «الوهمية»
  • أمريكا: عبد الواحد محمد نور معوق لإحلال السلام في السودان
  • إنهاء أزمة 347 سودانياً عالقين بـ أبو سمبل المصرية
  • كاركاتير اليوم الموافق 23 نوفمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن فقراء السودان


اراء و مقالات

  • قبل عودة الصادق المهدي..! بقلم عثمان ميرغني
  • عبقريتنا بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • عصيان مدني !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • هل نال السودان استقلاله وفاءً لوعد بريطاني في الحرب العالمية الثانية؟! بقلم الطيب مصطفى
  • تهنئة الواثق كمير , والعساسق بقلم بدوى تاجو
  • ما بين ترامب وهتلر أنا وأمريكا كوم والعالم كوم بقلم بدرالدين حسن علي
  • حتى لا يطير الدُخان .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • رسالة الى المك محمد رحال أندو..مك قبيلة كادوقلى بقلم نور تاور
  • الحافز الدولاري وتوم اند جيري(الغضب الساطع3) بقلم د.حافظ قاسم
  • نتنياهو الأكثر كذباً والأطول حكماً بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • هذه هي الأحياء بولاية الخرطوم التي سوف تخرج عن بكرة ابيها اولاً الى الشارع (صورة)
  • تذاكر سفر
  • مقالة لمتخصص تؤكد ما ذكرته عن دور المغتربين فى الافلاس بالنظام
  • الدولار بعد كدا مفروض نَعرِّس ليهو- مقال لاحمد دندش
  • تبلغ (18) ملياراً و 298 مليون جنيه عائدات الحكومة من زيادة الأسعار… كيف سيتم توظيفها؟
  • قصة الراكب على المقعد الخلفي ................................ (8)
  • قصيدة جديدة لابراهيم الكرسني : الرقاص والجوع
  • اللهُمّ أحفظهُم بما تحفظ بِهِ عبادك الصالِحيّن ...
  • امبدة تنفجر غضباً
  • أسرة عمر البشير تستولي على (230) مليون دولار من أموال الدواء !
  • تهريب اموال الكيزان ادي الي ارتفاع الدولار بالامس
  • الخرطوم تغلي : شوفو طلاب الاساس وهم بنظموا نفسهم في مواجهة قوات الامن(صور + فيديو)
  • تعويم الاسعار
  • طلائع عسكرية مصرية في سوريا
  • فضيحة: البنات الصغار طلعوا الشارع والرجال مدسيين في البيوت (صورة)
  • صور الانتفاضة
  • رئيس تحرير "الشرق الأوسط" يستقيل بعد أيام من تقرير أثار جدلا
  • مظاهرة الاساس الهادرة شوفو قوات الامن وهي بتعتقل طالب اساس وتواجه(صور+فيديو)
  • "الصحفيين" تجنح للتهدئة وترد على السيسي: لم نقتل
  • مجموعة دال هل تنضم العصيان المدني؟؟؟
  • أعلان حالة الاستعداد في كل قوي الامن والقطاعات العسكرية العاملة
  • البحرين الأولي عربياً في تقنية الإتصالات ،سوريا بدمارها تتفوق علي السودان
  • ثورة الكنداكات فى السودان ... ماذا يعنى ان يتفرج الرجال ؟؟؟
  • ما الذي يحدث الان ؟؟؟؟؟؟
  • ثورة بنات مدارس بحري تهز عرش الكيزان
  • أسعار جديدة مرعبة للدولار والريال
  • السوق الموازي يتحدى بنك السودان..الدولار يرتفع الى 20 جنيها
  • السوق الموازي يتحدى بنك السودان..الدولار يرتفع الى 20 جنيها
  • تفاصيل عن “مأساة الدواء” ولغز ال 230 مليون دولار المنهوبة
  • بنهاية البرنامج الخماسي ستبلغ عائدات الاستثمار الاجنبي 86 مليار دولار....
  • اسقاط نظام مافيا الكيزان فرض عين علي كل سوداني شريف
  • قيادات الكيزان يكدسون العملة الحرة في بيوتهم استعداداً لخروج مفاجئ
  • فيديو مظاهرات ثانويات بحري اليوم
  • دي عملية تعملوها يا مناضلو الأسافير "يخسي عليكم"
  • الصادق المهدي وكلام بنفس حار عن سياسات الحكومة ومؤهلات مبارك الفاضل المهدي السياسية
  • بوست المأسي ...
  • معقولة لكن يا النذير حجازي اخونا يآخ ؛)
  • ما يختص ب جرقايس النظام (صور)
  • جهاز الامن يخطر كبار الكيزان لتجهيز فيز تحسباً لخروج الامر عن السيطرة
  • اليوم عام من رحيلك أبي ومازال الفراق يقربني منك بالصدقات أسال الله ان يتقبل
  • يا الله هي نسمات ابريل بلاشك
  • ابداعات وزير المالية
  • وتوسعت الحركة المطلبية التى تنادي بالتغيير الطلبة في الحدث
  • إنقلاب إنقلاب
  • نموذج لخلافات وإختلافات المنبر (يوجد إقتباس)
  • 68 رئيس عربي وافريقي يكرمون سيدي الرئيس في قمة مالابو ...
  • أبناء مدارس بحري في الشارع الآن
  • كيف نكتبُ ورقة بحثية؟ مقال مفيد لمن يود نشر انتاجه الفكري أو الثقافي
  • الصحفية سهير عبد الرحيم .. ترتقي بكتاباتها ..
  • السودان سيختفى ؟؟
  • عاجل من قاعة مطار دنقلا حكم بالاعدام على 19 شخص من قرية القليعة بالاسماء
  • خرشــــــــة علـــى خفــــيف !
  • احمد ساطور ينادي عبد العزيز عصفور ... يا ترهاقا .. ما هذا الجمال !!
  • صدور احكام بالإعدام والسجن المؤبد على متهمين فى قضية حاج زمار والقليعة بدنقلا
  • بعد مغادرة غسّان شربل: جريدة الحياة إلى أين
  • أسعار صرف العملات الأجنبية في ( السوق الحرة، السوق الموازي) مقابل الجنيه السوداني
  • عناصر من "جيش حميدتي" تذبح شقيقين بجبل أولياء في الشارع العام
  • قيادي بالامن داهم جامعة امدرمان فر تاركا بطاقته شوفو صلاحياتهم قدر شنو( صور)
  • الاهداء لمؤيدي ترمب من المهاجرين























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de