البروف عبد الله التوم عبقريّ الأنثروبولوجي بين دارفور ودبلن

البروف عبد الله التوم عبقريّ الأنثروبولوجي بين دارفور ودبلن


10-19-2021, 01:44 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=30&msg=1634647447&rn=0


Post: #1
Title: البروف عبد الله التوم عبقريّ الأنثروبولوجي بين دارفور ودبلن
Author: محمد بدوي مصطفى
Date: 10-19-2021, 01:44 PM

12:44 PM October, 19 2021

سودانيز اون لاين
محمد بدوي مصطفى -Germany
مكتبتى
رابط مختصر




توطئة:
سوف أرجأ مقدمتي عن البروف عبد الله التوم، هذا الرجل المتفرد والقامة العلمية إلى إحدى الحلقات القادمة والتي سوف نسلط الضوء فيها على موسوعيّته. حتما يعرفه البعض منَّا وقد تغيب معالمه عن البعض الآخر من أهلنا بالسودان. اسمحوا لي يا سادتي ولكي يدخل القارئ من أول وهلة في أجواء غرب السودان الحالمة وسحر السرد المتفرّد أن أغيّب مقدمتي فيه لحلقات تالية وسوف نتبع هذه الحلقة بحلقات عديدة شيقة متميزة وحصريّة للمدائن بوست كما سنبحث في هذا السياق عن حيواته وعن آثاره ومآثره الجليلة، هذه الشخصيّة علّمت نفسها بنفسها وبلغت من درجات المعرفة العلى.
حاوره: د. محمد بدوي مصطفى

> من هو عبد الله التوم، النشأة، الشباب، الحياة نين الاهل:
< من هو عبد الله التوم؟ هذا السؤال كان حرياً به أن يوجه لأحد معارفي حتى تأتي الإجابة أكثر صدقا وحيادا. أنا من مواليد قرية بروش، شمال دارفور، وضعتني أمي بمساعدة قابلة أمية لم تسمع بالتاريخ الميلادي. ولكني ولدت أسعد حظا من غيري في المنطقة فبعد أكثر من عقد بعد ميلادي، فحص أحد الممرضين أسناني، تماما كما يفعل تاجر الماشية لتحديد عمر الحيوانات التي تباع في الزرائب، وقرر أنني ولدت في ١/١/١٩٥٦.
تقع بروش في ريفي أمكدادة، ١١٦ ميل شرق الفاشر وقد ارتبط اسم أمكدادة بمقولة شهيرة صِيغت في جرائد الخرطوم "أمكدادة ما ذنبها؟ "؛ قد يتيقن بعض قراء صحيفة المدائن أن هذه المقولة قد أشارت وقبل أكثر من جيل لوضع إحدى لبنات التهميش في السودان فقد جاءت المقولة عقب استيراد مرشح من خارج الدائرة ليفوز في أول انتخابات السودان المستقل ويصبح رئيسا للجمهورية وقد كان نائبنا المخضرم هو عبد الله خليل. عفا الله عن عبد الله خليل، أما أنا، فلا أستطيع أن أعفو عنه أي أعذره. لقد شغلته مهامه الجديدة فلم يستطع الرجوع لناخبيه ليشكرهم على تمكينه لتسلم رئيسا الجمهورية فاكتفي بإرسال صورته الجميلة الي أمكدادة لتحل محله!

نشأت في بيئة بعيدة عن الفقر:
لقد نشأت في بيئة سعيدة وطيبة وآمنة وبعيدة عن الفقر المقعد. لم نكن فقراء وما كنا نعرف أن هناك منظمات عالمية تستهدف الفقراء من أجل مساعدتهم وما كنا نعتقد إننا قد نكون من بين الشعوب التي تحتاج إليهم، إن وجدو. لا، وأبدا لا، فقد كان في وسع جميع الأسر أن تؤمّن مؤنتها من الزراعة والرعي ويتولى الأقارب والجيران رعاية من أقعدتهم الإعاقة أو المرض. كان يحدوني الأمل في صغري وكان ذلك حلم الجميع في عمري أن ينهض السودان الجديد والمستقل ويصبح من الدول التي تعرفنا عليها في رحلات مادة الجغرافية الوهمية وما كنا نتخيل أن الفاجعة في انتظارنا، فقد تبدد حلمنا بجدارة.

بروش أمكدادة وعلوم أهلها وفراستهم بالطبيعة:
تدرجت في الدراسة وكنت أبتعد أكثر من بروش كلما تقدمت في مراحل التعليم: بروش، أمكدادة، الفاشر ثم الخرطوم. لم يكن هذا التباعد جغرافيا بحت، بل كان فكريا فجا عصفت بانتمائي إلى بروش وأولويتها، ومعرفتها ببيئتها، ان لم نقل وقراءتها للعالم. لقد عرفت لاحقا ان النظام التعليمي في السودان حضري المنحى ومتعمق في احتقار الريف وثقافته. نجاح طفل الريف في ينزعه نزعا من ثقافته فيأتي بزي جديد ولسان جديد ومذاق طعام جديد أيضاً. لقد تضاءلت خجلا مرات ومرات عندما تابعت أهلي في بروش وهم يتحدثون بدراية وحماسة عن طباع الأغنام وطباع الجمال وأنواع الجراد، المأكولة منها والسامة. كنت في حينها مهموما بنتيجة الانتخابات الأمريكية وفرص فوز جيمي كارتر أم هزيمته وبمباحثات التسليح النووي. أرني خريج جامعي واحد في السودان يستطيع أن يجاري أهلي في بروش في الحديث عن طباع الماعز لأكثر من عشرين دقيقة. الهم أرفق بالسيد عمر القراي، الوزير الحالي للتعليم، في مهمة إعادة صياغة المنهج المدرسي في السودان.

بين جامعات بلفاست (إيرلندا الشماليّة)، سانت أندرس (أسكتلندا) وكيس وسترن (أوهايو):
تحصلت على درجة الماجستير في جامعة الملكة ببلفاست في إيرلندا الشمالية (١٩٨٠)، والدكتوراه من جامعة سانت أندرس في إسكتلندا (١٩٨٣)، قضيت سنة ما بعد الدكتوراه في جامعة كيس وسترن، أوهايو في الولايات المتحدة الامريكية، وجميعها في علم الاجتماع.

> القراءات التي دعمت مسيرتك العلمية حتى طافت بك في كل انحاء الدنيا:
< لا أدرس كيف أصبحت وراقا، أي مؤلفا للكتب في أنني نشأت في بيت من بيوت الكتاب الواحد وهو المصحف الكريم. يظل المصحف وحيدا في المنزل حتى يأتي المولد النبوي حين تحط علينا كتبه ومدائحه ومعظمها من تأليف الأمام الميرغني الأكبر. بعد فترة المولد تختفي هذه الكتب تماما فلا مكان للميرغنية وحزبها في بروش. نعم، نشأت في مجتمع شفوي يحصر القراءة والكتابة في حيز الدين وكل كلمة او حرف فهو مقدس. أذكر أن بعضا منا يقوم بحرق أي ورقة ملقاة على الأرض حتى لا يطأها أحد فكل كلمة عربية تشمل اسم الله أو مكوناته من الحروف الأبجدية. قد أكون أفضل حظا من غيري فقد نال والدي شيئا من التعليم الاولي وقد كانت والدتي أول بنت يدفع بها والدها للمدرسة وتبعتها بعد ذلك أختها ست الأهل، أمد الله في عمرها. لقد ساعد التعليم الابتدائي الذي تحصل عليه والدينا في تعليمنا بل وتعليم أبناء أقربائنا أيضا.

ثقافة المشافهة:
شفوية مجتمعنا تعني أن التعليم لم يحدث تأثيرا في الحياة اليومية فلا جرائد محلية ولا مكتبات عامة ولا ندوات ثقافية وقد ظل استغلال العلم في دفع الاقتصاد أيضاً ضعيفا لحد ما. والغريب أنه بالرغم من ذلك، فان أمكدادة الكبرى هي من أعظم منارات التعليم في دارفور، فهي مدينة ولا يخلو حي من أحيائها من وجود عشرات المعلمين والمعلمات ويندر أن تجد متعلما في دارفور لم يتتلمذ على يد أحد معملي ومعلمات أمكدادة.

رأس المال وكارل ماركس:
أطلت الحديث عن معلمي أمكدادة لأنهم مصدر جل الكتب التي قرأتها في يفاعة عمري فأقرب المكتبات كانت في مدينتي الفاشر والأبيض، أي على بعد يومين أو ثلاثة بالناقلات وهي قليلة الجود. في اللغة العربية وفي مجال الأدب، قرأت بعض الكتب لنجيب محفوظ والمنفلوطي والعقاد وبعض ترجمات أرسين لوبين. أما من الكتاب السودانيين، فقد تأثرت بكتابي حسن نجيلة وهما "ذكرياتي في البادية" و"ذكرياتي في دار العروبة". قد كان الكتاب الأول أقرب إلى واقعنا أذ أنه عُني بمجتمع تعاشرنا وتصاهرنا معه وقد ألهمني الكتاب بحلم مجاراته بالكتابة عن منطقتي وهو ما فعلته لاحقا بجهد متواضع. حاولت قراءة "رأس المال" وأنا في المرحلة الوسطي ولم أفلح في فهمه وكمال قراءته لأنه يتطلب الماما عميقا بعلم الاقتصاد. لم أعد لرأس المال إلى أن التحقت بالجامعة حيث درسنا بعضا من علم الاقتصاد السياسي وقد كنت في حينها أيضا عضواً في مكتبة المركز الثقافي الروسي في الخرطوم. وأعترف أني إلى الآن أفضل أن أقرأ عن كارل ماركس أكثر من أن أقرأ له.

رحلتي مع الأدب الإنجليزي:
أما باللغة الإنجليزية فقد أعجبت بقصص الأدب الإنجليزي وهي كانت متوفرة لمقررات مرحلتي الوسطي والثانوية. لقد كان تشالس دكنز هو أحب الكتاب إلى نفسي ولم أتمكن حتى الآن من قراءة مؤلفاته الكاملة والكتب التي قرأناها جاءت مبسطة ومتماشية مع ما اكتسبناه من مستوى في اللغة الإنجليزية. لا أدري كيف تحصلت على كتاب الكاتب الفرنسي دوركهايم "الانتحار" وهو أول عمل أقرأه بلغة الكاتب وإن كان ترجمة خالصة من الفرنسية الي الإنجليزية. قرأت هذا الكتاب وأنا في صف أولى ثانوي والغريب أني قمت بتدريسه عدة مرات فهو ضمن مقررات علم الاجتماع في جامعات كثيرة.

أنا والإخوان المسلمين والكتب الدينيّة:
أما في الجانب السياسي فقد كان جهدي ضعيفا في مرحلتي الأوسط والثانوي فقد كانت الكتب السياسية تكاد تكون معدومة في المنطقة. أقول ذلك لأني لم أكن أعلم وأنا في الأوسط أن الإخوان المسلمين يمثلون حزبا سياسيا في السودان. قد يكونوا كذلك في الخرطوم وليس في أمكدادة. بالرغم من ذلك، انتشرت كتب الإخوان المسلمين في المنطقة وقد أتى بها إخواننا الكبار والذين وصلوا مرحلة الجامعات والمعاهد العليا. لقد تعاطف جيلي مع هذه النخبة الجديدة، ربما بسبب القرابة أكثر من التقارب الفكري أو الحزبي. قد قرأت معظم كتبهم المتداولة مثل "جاهلية القرن العشرين" لمحمد قطب، و"العدالة الاجتماعية في الإسلام" لسيد قطب وبالطبع "معالم في الطريق"، أيضا لسيد قطب والذي أعتقد أنه أصبح بمثابة منفستو لحكومة الإنقاذ. كيف لا والكتاب يوصي بثلاث أعمدة لأنشاء المجتمع الاسلامي وهي: التصورات الاعتقادية، والشعائر التعبدية، والشرائع القانونية وقد بذلت حكومة الإنقاذ جل جهدها في هذه المحاور. ومن الطريف أنني عندما وصلت الصف الأول في المدرسة الثانوية، بعثت مجموعة الإخوان المسلمين بأحدهم لتجنيدي كما تفعل كل الأحزاب بالطلاب الجدد. جاءني يحمل بعض الكتب التي ذكرت بعضا منها وارتبك غير مصدق حينما أخبرته قرأت كل هذه الكتب ولا رغبة لي في الانتساب إلى مجموعته. تحدثت معه واستخلصت أنه لم يقرأ بعض الكتب بعد ولم يكن ذلك غريبا فالإخوان المسلمون ليسوا قارئين ولم يترك لهم محاولة حفظ القرآن الكريم وقتا لقراءة الكتب، ولا سيما الأدبية. أقول هذا ولا اعتراض لي على حفظ القرآن وقد كان والدي، عليه الرحمة، من حفظة القرآن.

> أنتم على علاقة وطيدة برئيس الوزراء حمدوك، ماذا تعرف عنه من سمات يجهلها المواطن العام:
< نعم أعرف السيد رئيس الوزراء حمدوك وذلك من زياراتي العديدة لإثيوبيا وقد التقينا مرات ومرات سواء كان ذلك في بيته أم في أحد مطاعمه المفضلة. أما على الصعيد الرسمي، فقد شاركت معه في عدة ورش أعمال في دول عدة، بعضها تحت قيادته. ليست لي اتصالات مباشرة معه وأكتفي ببعث رسالاتي الشخصية عبر طرف ثالث في طاقم وزارته. أتفهم أن صعوده لمنصب رئاسة الوزراء يحتم عليه إعادة تنظيم شبكته الاجتماعية الخاصة، وقد كان، فقد أصبحت الآن خارج الشبكة الجديدة. يمكنني وصف حمدوك بأنه خلوق ويتمتع بعلاقات واسعة على نطاق السودان وأفريقيا والعالم أجمع. أما كفاءته وجدارته في مهامه الرسمية فيكفيني أن أشير إلى واقعة سمعتها ولم اتشرف بحضورها: في حفلة وداعه من مكتب الأمم المتحدة في أديس أبابا، فُرشت له الطرح ليمشي عليها وهو في طريقه إلى المنصة وهذه عادة أثيوبية قديمة مخصصة فقط للملوك والأمراء العظماء. أضيف أيضا أن حمدوك ورد أسمه كأحد المرشحين لمنصب نائب السكرتير العام الحالي للأمم المتحدة ولكن لم يحالفه الحظ في الفوز بالمنصب. إن كان لحمدوك منقصة فهي تكمن في طيبته المتناهية، فالسياسة أحيانا تتطلب المكر ودفعْ الخلق الطيب جانبا وهذا ما لم يتطبّع عليه سيادته بعد.


مواضيع سابقة كتبها -0 فى سودانيز اون لاين
  • إلي أين ذاهب السودان:الطيب محمد جادة
  • سلام المحاصصات بقلم:الطيب محمد جاده
  • هل ساستنا أولاد حلال ؟ بقلم:الطيب محمد جاده
  • السودان إلي الطريق المجهول بقلم:الطيب محمد جاده
  • حكومة فاشلة ذات سلطة غائبة بقلم :الطيب محمد جاده
  • هل سقط النظام فعلاً في السودان بقلم :الطيب محمد جاده
  • لقد طفح الكيل في الدولة السودانية بقلم :الطيب محمد جاده
  • السودان يعاني من ازمة ضمير بقلم :الطيب محمد جاده
  • قبل ان تطحننا المجاعة بقلم :الطيب محمد جاده
  • الحقوا السودان قبل فوات الاوان بقلم:الطيب محمد جاده
  • المستقبل لا يبدو واضحاً في الدولة السودانية بقلم :الطيب محمد جاده
  • الجنينة لن تناديكم بعد اليوم بقلم :الطيب محمد جاده
  • سقط النظام ولم يتغير شيء بقلم:الطيب محمد جاده
  • الثورة ضد شركاء الدم أصبحت امر واقع بقلم:الطيب محمد جاده
  • احزابنا القذرة بقلم:الطيب محمد جاده
  • حال البلد واقف بقلم:الطيب محمد جاده
  • حكومة الثورة نفس الملامح والشبه بقلم:الطيب محمد جاده
  • الهرج والمرج السياسي بين القحاتة والدعم السريع في السودان بقلم:الطيب محمد جاده
  • السودان المحاصصات السياسية ومخاطر التقسيم بقلم:الطيب محمد جاده
  • لماذا لا يعترف هؤلاء بفشلهم ؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • الحقيقة المرة بقلم:الطيب محمد جاده
  • وطني يؤلمني بقلم:الطيب محمد جاده
  • رداً علي حمير الحرية والتغيير بقلم الطيب محمد جاده
  • رئيس وزراء دمية بقلم:الطيب محمد جاده
  • السودان الواقع الأليم بقلم:الطيب محمد جاده
  • هذه الصورة القاتمة تعبر عن خيبة أملنا بقلم:الطيب محمد جاده
  • من خطاب الحقير إلي خطاب الخبير لقد سقطنا في البئر بقلم:الطيب محمد جاده
  • تسقط حكومة السجم والرماد كتبه:الطيب محمد جاده
  • حمدوك وأعوانه يرقصون علي جثة السودان بقلم الطيب محمد جاده
  • ما تحمله الايام في جوفها نهاية السودان بقلم: الطيب محمد جاده
  • لا سلام يتحقق في السودان بقلم الطيب محمد جاده
  • لا أحد يستطيع إنقاذ السودان هذه هي نتيجة أربعة وستون عاما من الوعود الكاذبة بقلم الطيب محمد جاده
  • الثورة السودانية... تضحيات وأحلام في مهب ريح بقلم الطيب محمد جاده
  • الحرب في دارفور لا نهاية تلوح في الافق بقلم الطيب محمد جاده
  • هاك الرصة ايها الشعب المخدوع بقلم الطيب محمد جاده
  • جيشنا خائب الرجاء بقلم الطيب محمد جاده
  • السلام الاعرج في السودان بقلم الطيب محمد جاده
  • الخزي والعار لحكومة تقتل شعبها ! الخزي والعار لمجلس سيادة صوري ورئيس وزراء لا يملك قرار !
  • الشعب ينتظر المجاعة وقوي الحرية والتغيير يتصارعون في تقسيم الكيكة بقلم الطيب محمد جاده
  • عادل بشائر إستقالة وليست إقالة بقلم الطيب محمد جاده
  • السودان لا يعاني ازمة مالية واقتصادية.. بل يعاني من ازمة ضمير !!! بقلم الطيب محمد جاده
  • يوم 30 يونيو أما تغيير الفاشلين ، أما الجحيم بقلم الطيب محمد جاده
  • فاشلون حتي في تخوين الاخرين بقلم الطيب محمد جاده
  • من فض الاعتصام واضح بالصوت والصورة بقلم الطيب محمد جاده
  • العنصرية في السودان مستمرة والحل مفقود كيف نتخلص من هذا المرض الخبيث؟ هل هي المهمة المستحيلة؟!
  • ذاهبون الي السقوط في الهاوية بقلم الطيب محمد جاده
  • جداد قحت وكوزنت الاخرين بقلم الطيب محمد جاده
  • الموجة الثانية من الثورة قادمة بقلم الطيب محمد جاده
  • الشعب السوداني بين صفوف الخبز والغاز والحجر المنزلي بقلم الطيب محمد جاده
  • المحاصصة وخطر التقسيم القادم بقلم الطيب محمد جاده
  • بوادر انهيار الحكومة الانتقالية بقلم الطيب محمد جاده
  • شهداء الثورة.. وسفهاء قحت بقلم الطيب محمد جاده
  • السودان دولة في مهب الريح بقلم الطيب محمد جاده
  • القحاتة باعوا دماء الشهداء بقلم الطيب محمد جاده
  • افريقيا ليس حقل تجارب ايها اللصوص بقلم الطيب محمد جاده
  • عبيد الامارات بقلم الطيب محمد جاده
  • عن السودان ماذا سأكتب …؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • فض الاعتصام (1) بقلم الطيب محمد جاده
  • السودان ذهبت الحمير وجاءت البعير بقلم الطيب محمد جاده
  • خدعونا بأسم المدنية وباعوا القضية بقلم الطيب محمد جاده
  • المسرحية السودانية 2020 بقلم الطيب محمد جاده
  • القحاتة الفاشلين بقلم ⁨الطيب محمد جاده
  • ما أشبه الليلة بالبارحة بقلم الطيب محمد جاده
  • القحاتة سرقوا الثورة وفشلوا بامتياز بقلم الطيب محمد جاده
  • القحاتة خيار الاصلاح أم دولة تمكين جديدة ؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • حكومة قحت عار علي الثورة بقلم / الطيب محمد جاده رئيس جبهة الفجر المشرق
  • ذاكرة الشعب السوداني واحد غيغا بقلم ⁨الطيب محمد جاده
  • لسنا كيزان إعطونا حقوقنا ، والوطنية لا تعني أن نصمت عن الحقيقة بقلم الطيب محمد جاده كاتب سوداني
  • الاحزاب يرقصون على جثة السودان بقلم الطيب محمد جاده
  • جوبا مالك عليا بقلم الطيب محمد جاده
  • السودان مقبل علي ثورة جياع بقلم الطيب محمد جاده
  • هل تنجح حكومة الكفاءات الوهمية ؟ بقلم ⁨الطيب محمد جاده
  • الشعب المخدوع بأوهام المدنياووو بقلم الطيب محمد جاده
  • ومازال جرحك يؤلمني يا وطني بقلم الطيب محمد جاده
  • ثورة السودان تعيد إنتاج النفايات من جديد بقلم الطيب محمد جاده
  • لا يستحون من الكذب بقلم الطيب محمد جاده
  • سرقوها نهارا جهارا وخدعوا الشعب بقلم الطيب محمد جاده
  • حقائق ينكرها القحاتة بقلم الطيب محمد جاده
  • مجزرة القيادة فعلها مخنثوا الانتهازية ونفذتها مليشيات المجلس بقلم الطيب محمد جاده
  • قوموا الي ثورتكم يرحمكم الله بقلم الطيب محمد جاده
  • ما أراه اليوم في وطني لا يبشر بخير بقلم الطيب محمد جاده
  • هل نحن شعب واحد!!!؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • لماذا حجبت قلمي ؟؟؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • السلام المستحيل في السودان بقلم الطيب محمد
  • إلي أين ذاهبون بنا بقلم الطيب محمد جاده
  • إحتفلوا بصمت لأن هناك دماء تنزف بقلم الطيب محمد جاده
  • اذا ساستنا لديهم حساسية من الهامش فلا بأس من تقسيم السودان بقلم الطيب محمد جاده
  • من يظن خيرا في مسرحية أديس واهم بقلم الطيب محمد جاده
  • اتفاق القتلة وقوي إعلان الحرية والتغيير بقلم الطيب محمد جاده
  • السودان دولة يحكمها الأغبياء بقلم الطيب محمد جاده
  • إلى أين يقود المتخلفون السودان ؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • المجلس كلو يسقط بس بقلم الطيب محمد جاده
  • عيدية حميدتي وبرهان لشعب السودان بقلم الطيب محمد جاده
  • انكشف قناع المجلس الكيزاني بقلم الطيب محمد جاده
  • أسئلة ليست لها إجابة بقلم الطيب محمد جاده
  • لعبة توم وجيري بين العسكر والمدنيين بقلم الطيب محمد جاده
  • سودان حميدتي وبرهان باي باي بقلم الطيب محمد جاده
  • من اين جاء هؤلاء المندسون ؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • كي لا تحل بنا الكارثة بقلم الطيب محمد جاده
  • التشكيك والتخوين هل يفيد بقلم الطيب محمد جاده
  • الثورة السودانية الثالثة بقلم الطيب محمد جاده
  • ملائكة في الخرطوم شياطين في دافور بقلم الطيب محمد جاده
  • حقيقة لجنة التفاوض ظهرت بقلم الطيب محمد جاده
  • لقد سرقت الثورة السودانية بقلم الطيب محمد جاده
  • الغموض والخلافات تكتنف المرحلة الانتقالية بقلم الطيب محمد جاده
  • الثورة الي اين في ظل الخلافات علي المرحلة الانتقالية بقلم الطيب محمد جاده
  • هل يستقر السودان في ظل بقاية النظام السابق ؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • السودان مآلات الخلافات السياسية في ظل الواقع المتأزم بقلم الطيب محمد جاده
  • حين يصبح الحمار مسؤولاً بقلم الطيب محمد جاده
  • السودان بلا جيش بقلم الطيب محمد جاده
  • اصبحت اليوم انا بلا وطن بقلم الطيب محمد جاده
  • البالونة حسين خوجلي وامثاله بقلم الطيب محمد جاده
  • اجتماعات بدون جدوي بقلم الطيب محمد جاده
  • هذه حكومة كفاءات يا مسيلمه الكذاب بقلم الطيب محمد جاده
  • بوتفليقة بالحقيقة الناطقة بقلم الطيب محمد جاده
  • نشطاء باريس في شتات بسبب العنصرية والاستعلاء بقلم الطيب محمد جاده
  • الثورة السودانية والقضاء الاعرج بقلم الطيب محمد جاده
  • تسقط بس كدا بالواضح ما بالدس بقلم الطيب محمد جاده
  • تسقط بس بقلم الطيب محمد جاده
  • هؤلاء هم الكيزان بقلم الطيب محمد جاده
  • الصادق المهدي ولون الحرباء بقلم الطيب محمد جاده
  • خطبة الإمام والضجيج الإعلامي بقلم الطيب محمد جاده
  • كذبة حقوق الإنسان !!! بقلم الطيب محمد جاده
  • من الذي قتل المتظاهرين ؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • كفى يا أبناء نيالا ...فالتاريخ لا يرحم بقلم أ.الطيب محمد جاده
  • ركوب الموج بقلم الطيب محمد جاده
  • اقتلوا ما شئتم الثوار لن يتراجعوا والعار على الراقصين فوق جثث الشهداء ! بقلم الطيب محمد جاده
  • تكسر سنك ماعايزنك (تسقط بس) بقلم الطيب محمد جاده
  • لموا بقجكم وبقجو بقلم الطيب محمد جاده
  • المتربصون لسرقة الثورة بقلم الطيب محمد جاده
  • سلمية سلمية ضد الحرامية بقلم الطيب محمد جاده
  • تلفيق التهم يذيدنا عزيمة لأسقاط النظام بقلم الطيب محمد جاده
  • مدن _ السودان _ تنتفض بقلم الطيب محمد جاده
  • شجرة الإنقاذ حان قلعها بقلم الطيب محمد جاده
  • إلا يختشي هذا الحمار من نفسه بقلم الطيب محمد جاده
  • انتبهوا من سرقة الثورة بقلم الطيب محمد جاده
  • المطالبة بقيام ولاية أمريكية في افريقيا بقلم الطيب محمد جاده
  • الا يستحي هؤلاء المتسولون (١-٣) بقلم الطيب محمد جاده
  • الا يستحي هؤلاء المتسولون بقلم الطيب محمد جاده
  • المجهول قادم إن لم نتفق بقلم الطيب محمد جاده
  • أيها الشعب يكفي أن الوطن ضاع بقلم الطيب محمد جاده
  • هل هذا الحال يسر الناظرين ؟؟؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • المعارضة بعد فشلها تبحث التسوية بقلم الطيب محمد جاده
  • الدولار في صعود والشعب في صموت بقلم الطيب محمد جاده
  • الشعب بين سندان الأزمة ومطرقة المجاعة بقلم الطيب محمد جادة
  • علماء السلطان والاقلام المأجورة بقلم الطيب محمد جادة
  • الجنائية الدولية والدعاية الإعلامية بقلم الطيب محمد جادة
  • السودان دولة مافيا بقلم الطيب محمد جادة
  • من الذي يغيير هذا الواقع ؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • لماذا لا نقول كفي ؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • انكار الحقائق لا يغيير الواقع بقلم الطيب محمد جاده
  • ليس هناك أمل في الدولة السودانية بقلم الطيب محمد جاده
  • علماء السلطان وبنات السودان بقلم الطيب محمد جاده
  • مابين راشد التجاني وسارة رحمة وكاميليا التجاني وشادية عمر وعلاء سنهوري حكاية ورواية
  • ماهي المعارضة التي يحلم بها الشعب ؟؟؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • شياطين الامس ملائكة اليوم (نداء السودان) بقلم الطيب محمد جاده
  • الفاتحه على روح السودان وشعبه بقلم الطيب محمد جاده
  • ماذا قدمت حركة العدل والمساواة للشعب ؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • والي السجم وأطفال الدرداقات بقلم الطيب محمد جاده
  • هذه الصورة القاتمة تعبر عن خيبة أملنا بقلم الطيب محمد جاده
  • السودان أصبح لا يطاق في عهد الكيزان بقلم الطيب محمد جاده
  • نداء الفاشلين بقلم الطيب محمد جاده
  • وطني يؤلمني بقلم الطيب محمد جاده
  • سبتمبر يجدد الاحزان علينا بقلم الطيب محمد جاده
  • الي اين يسير البشير بالسودان !!!؟؟؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • نهاية الدولة السودانية بفشل أبنائها بقلم الطيب محمد جاده
  • السودان جهنم علي سطح الكرة الأرضية بقلم الطيب محمد جاده
  • إلي متي الانتظار بقلم الطيب محمد جاده
  • رجال من ورق بقلم الطيب محمد جاده
  • ذبحوك يا وطني حكومة ومعارضيها بقلم الطيب محمد جاده
  • الشعب ينتظر المجاعة ونداء السودان ينتظر 2020 بقلم الطيب محمد جاده
  • المعارضة السودانية والنشطاء في فرنسا يغضون الطرف من يوم الغضب بقلم الطيب محمد جاده
  • كيف يسقط نظامك يا عمر ؟؟؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • لماذا تصمتون ؟؟؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • بعد منع التصوير ترقبوا منع الدخول بقلم الطيب محمد جاده
  • النظام فاشل ومستمر أين الخلل ؟؟؟ عنكم بقلم الطيب محمد جاده
  • المخدوعون بتحسين الأوضاع بقلم الطيب محمد جاده
  • تافهين البشير ومدعي السودنه. ابقلم الطيب محمد جاده
  • أنهيار الوضع الأقتصادي والمجاعة الوشيكة في السودان بقلم الطيب محمد جاده
  • لماذا كل هذا الضجيج بمجرد قلنا الانفصال خيرٌ لنا بقلم الطيب محمد جاده
  • الانفصال خيرٌ لنا بقلم الطيب محمد جاده
  • دعاة 20 وكلاب البشير بقلم الطيب محمد جاده
  • متي يدق جرس الإنذار النهائي ؟؟؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • لماذا هذا الصمت ؟ هل من مجيب ! بقلم الطيب محمد جاده
  • صرخات اللاجئين السودانيين في مفوضيات اللجوء بقلم الطيب محمد جاده
  • صرخة لاجئ (2) بقلم الطيب محمد جاده
  • عكاشة نحروه أم انتحر ؟؟؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • أي بلاد هذه بقلم الطيب محمد جاده
  • صرخة لاجئ (1) بقلم الطيب محمد جاده
  • صرخة لاجئ بقلم الطيب محمد جاده
  • حكومة خراب السودان بقلم الطيب محمد جاده
  • مؤتمر شباب السودان الاحرار في باريس بين الفشل والنجاح بقلم الطيب محمد جاده
  • هل يتفق أبناء السودان من أجل انقاذه !؟؟؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • تغيير النظام أصبح مستحيل بقلم الطيب محمد جاده
  • الوطنية عند المشككين بقلم الطيب محمد جاده الطيب
  • بلا عنوان بقلم الطيب محمد جاده
  • الصمت في ظل ضياع الدولة السودانية بقلم الطيب محمد جاده
  • الصمت المريب والظلم العجيب بقلم الطيب محمد جاده
  • نلوم بعضنا والسودان ذاهب الي الزوال بقلم الطيب محمد جاده
  • قل الحقيقة أو أصمت بقلم الطيب محمد جاده
  • أه يا وطني بقلم الطيب محمد جاده
  • مطبلون غندور بقلم الطيب محمد جاده
  • عفن السجم بقلم الطيب محمد جاده
  • لاخير فينا إن لم نقل الحقيقة بقلم الطيب محمد جاده
  • نداء السودان عبدة الدولارات بقلم الطيب محمد جاده
  • نمل السكر والاستهتار بعقول الشعب بقلم الطيب محمد جاده
  • السودان ذاهب إلي الصوملة بقلم الطيب محمد جاده
  • نداء الفاشلون لا يمكنه تغيير النظام بقلم الطيب محمد جاده
  • السودان في زمن النفاق بقلم الطيب محمد جاده
  • نداء السودان سبب بقاء الكيزان بقلم الطيب محمد جاده
  • هل بات السودان مقبل علي ثورة جياع! بقلم الطيب محمد جاده
  • السودان يتدحرج نحو الهاويه بقلم الطيب محمد جاده
  • ما تحمله الأيام في جوفها نهاية السودان تماماً بقلم الطيب محمد جاده
  • الكلام المره بقلم الطيب محمد جاده
  • يا ليتهم يفهمون بقلم الطيب محمد جاده
  • اطلاق سراح المعتقلين وبندوول قوش بقلم الطيب محمد جاده
  • دموع الحسرة في عيني بخفيها !!! بقلم الطيب محمد جاده
  • مبروك عليكم الذلة بقلم الطيب محمد جاده
  • لم نتفق ما دام أقلبنا بهذه العقلية بقلم الطيب محمد جاده
  • البشير و عصابته يرقصون على جثة السودان بقلم الطيب محمد جاده
  • من أين يأتي التفاؤل بقلم الطيب محمد جاده
  • قبل أن تدهسنا المجاعة بقلم الطيب محمد جاده
  • عزراً ياوطني لا أستطيع إنقاذك لوحدي بقلم الطيب محمد جاده
  • حقيقتنا بقلم الطيب محمد جاده
  • لابد أن نتوحد توحيد حقيقي من أجل السودان وإلا.....؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • إن لم نتفق السودان باي باي بقلم الطيب محمد جاده
  • التوحد من اجل السودان بقلم الطيب محمد جاده
  • التغيير اصبح ضروري في السودان بقلم الطيب محمد جاده
  • بكيت عليك يا وطني بقلم الطيب محمد جاده
  • العيشة بجنيه _ سكاتنا شين بقلم الطيب محمد جاده
  • سكاتنا شين (2) بقلم الطيب محمد جاده
  • سكاتنا شين بقلم الطيب محمد جاده
  • البحث عن مخرج بقلم الطيب محمد جاده
  • الثورة أصبحت واجب بقلم الطيب محمد جاده
  • التغيير واجب في هذا العام بقلم الطيب محمد جاده
  • وداع العام 2017 م بقلم الطيب محمد جاده
  • هل السودان بخير ؟؟؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • سؤال يؤرقني ولم أجد له أجابة بقلم الطيب محمد جاده
  • أصحاب التغيير المزيفون بقلم الطيب محمد جاده
  • في العام الجديد إلى أين يتجه السودان ؟ بقلم الطيب محمد جاده
  • أحلام التغيير متي تصبح واقعاً بقلم الطيب محمد جاده
  • هذا واقعنا المرير بقلم الطيب محمد جاده
  • لك الله يا سوداني بقلم الطيب محمد جاده
  • الجريف تنادي بقلم الطيب محمد جاده
  • وطني يؤلمني (11) بقلم الطيب محمد جاده
  • أرض الخير افريقيا مكاني بقلم الطيب محمد جاده
  • مأساة دارفور من جديد بقلم الطيب محمد جاده
  • وطني يؤلمني (10) بقلم الطيب محمد جاده
  • وطني يؤلمني (9) بقلم الطيب محمد جاده
  • السودان ضاع بين التيس والحمار بقلم الطيب محمد جاده
  • الحقيقة المره بقلم الطيب محمد جاده
  • وطني يؤلمني (8) بقلم الطيب محمد جاده
  • وطني يؤلمني (7) بقلم الطيب محمد جاده
  • أرتفاع الجنيه السوداني بعد رفع العقوبات أحلام ظلوط بقلم الطيب محمد جاده
  • وطني يؤلمني (6) بقلم الطيب محمد جاده
  • وطني يؤلمني (5_5) بقلم الطيب محمد جاده
  • السودان في زمن العجائب بقلم الطيب محمد جاده
  • الحقيقه التي يتهرب منها الجميع بقلم الطيب محمد جاده
  • وطني يؤلمني (4_5) بقلم الطيب محمد جاده
  • وطني يؤلمني (3_5) بقلم الطيب محمد جاده
  • قيامة السودان أقتربت بقلم الطيب محمد جاده
  • حبيبة قلبي يا سودانية بقلم الطيب محمد جاده
  • السودان في زمن النفاق السياسي بقلم الطيب محمد جاده
  • قبل أن يكذب علينا المنافقون بقلم الطيب محمد جاده
  • تقسيم السودان باته يظهر في الأفق بقلم الطيب محمد جاده
  • جهاز الأمن السوداني يعتدي على النشطاء والصحفيين في القاهره والشرطة ومفوضية شئون اللاجئين يتعاونون!!
  • العقوبات وما ادراك ما العقوبات بقلم الطيب محمد جاده
  • وطني يؤلمني (2_5) بقلم الطيب محمد جاده
  • وطني يؤلمني (1_5) بقلم الطيب محمد جاده
  • الحقوا السودان قبل أن يصبح دويلات بقلم الطيب محمد جاده
  • بنات السودان خارج الوطن (2_4) بقلم الطيب محمد جاده
  • سبتمبر مره مرور الكرام بقلم الطيب محمد جاده


    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/18/2021
  • مبادرة اساتذة جامعة الخرطوم
  • د. حمدوك يلتقي وفد مبادرة القوى المدنية بولاية البحر الأحمر
  • كاميرون : إذا انحاز حمدوك لجانب الجيش وحلّ الحكومة سيفقد السودان دعم واشنطن
  • كاركاتير اليوم الموافق 18 اكتوبر 2021 للفنان عمر دفع الله
  • ميثاق الدفاع عن الثورة السودانية

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/18/2021
  • انهم يعرضون السودان للبيع
  • شيروا يا جماعة ، البرهان بقى من اسماء الله الحسنى
  • هذه الأرض لنا بخط يوسف الدوش
  • لم يخافوا الله في أطفال الخلاوي، فكيف نستأمنهم على السودان؟ نبيل سليم
  • إعتصام القصر الفخيم ..حيثما تقع المصلحة يتم الالتقاء!
  • ماذا إذا لم يسلم البرهان؟
  • لماذا تطلب "قطر" الديمقراطية لشعوب الشرق الأوسط، وتحرم منها "القطريين"؟
  • الموانىء رحلة البحث عن بدائل
  • استقيل يا جبريل طالما تطالب بحل الحكومة.
  • سياسة الخرفان ..
  • كتب عبد العال السيد عن خطاب حسن احمد
  • الموت
  • الحل فى الحل ياحمدوك
  • فلول اتحاد عمال المخلوع تشارك في اعتصام عبدالوهاب بالقصر
  • جريدة لندنية: شبح الفوضى يطل على السودان..
  • سقوط تحالف جبريل ومناوي يوسف السندي
  • مني اركو مناوي ، جبريل ابراهيم و التوم هجو يستخدمون اطفال الخلاوي في المظاهرات
  • حزب البحث السوداني يقرر عدم المشاركة في اعتصام القصر
  • لقمان تجشم أعباء الحكومة وحاور ترك بالنيابة عنها
  • مليونية ٢١ أكتوبر احتمالات النجاح والفشل وهل ستجابه بمتاريس العسكر.
  • مشاهد وتوقعات لاعتصام حميدتي والبرهان
  • حاضِنة (فرتَاق الصفوف)..! بقلم عبدالله الشيخ
  • طحنية التوم هجو التي شحدها من قفه واكل ربعها وجاء بهذا الفتات للبسطاء
  • * السودان: وبهدوء، المشهد الآن هو ...؟
  • وزير المالية: على حمدوك اغتنام الفرصة وحل الحكومة
  • ***** يسرقون أموال الشعب و يصرفونه ببذخ ضده *****
  • الحقيقة يا عمروف ؟!
  • الدكتور محمد ابراهيم الشوش في ذمة الله له الرحمة
  • يجب أن يحتفظ رئيس الوزراء بمنصب القائد الأعلى للجيش ـ ده شرط الشراكة
  • لماذا يريدون خنق الحكومة الانتقالية؟ - حوار مفتوح م. خالد عمر وزير شؤون مجلس الوزراء
  • خبائث العسكر ضدنا#
  • نقولها وبالصوت العالي نحن لا نخاف الموت ولن نرضخ لهؤلاء
  • صدر بيان اليوم من أبناء وقبائل درافور في السودان والمهجر
  • عناوين الصحف السودانية الصادرة اليوم الأحد ١٧ أكتوبر ٢٠٢١م
  • تحالف عنصري جديد ولد بسرية وصمت
  • علي جبريل ومناوي الاستقالة فورا
  • مليونية 21اكتوبر -كن معنا من أجل احقاق الحق والقصاص من القتلة
  • خطاب أخي في الغربة وفي الشعر
  • وداع هاشم الحسن لخطاب حسن أحمد
  • وجدي صالح :وحدهم المتهافتين على السلطة والكراسي من تخيفهم الشوارع .
  • الحركات المسلحة ، هل كانت فذلكة كيزانية؟
  • نعى اليم الزميل الشاعر خطاب حسن احمد فى رحمه الله
  • رحيل الشاعر وزميل البورد خطاب حسن احمد له الرحمة

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/18/2021
  • كن على قدر عال من المسئوليه والشجاعه وأتخذ هذ القرار يا حمدوك
  • لماذا لا تستقيل أنت أولاً يا جبريل الكوز من حكومة حمدوك؟
  • خلص أمة ذليلة من مخالب الشيطان
  • نرجسية البرهان ستكون سبب لدمار السودان..!!
  • هيثم الفضل:باطل مُزركش بثوب الحق ..!
  • نورالدين مدني:سحر الإبدع والتحول الديمقراطي
  • عسكر فى معسكر اعتصام العسكر
  • 21 أكتوبر لاسترداد الثورة بقلم : تاج السر عثمان
  • دموع لقمان و حل قضية شرق السودان (2)
  • كانت الدعوة لخروج فلول النظام السابق من أجل مواكب.
  • محنة الوطن لا تحل بجوع البطون!
  • اعتصام الموز والخيام الفارغة والوجبات الجاهزة!!!
  • وصاية الجيش أم الأسر؟؟؟ بقلم:إسماعيل البشارى زين العابدين حسين
  • الحالة الوطنية الموازية ثنائية الرؤي والأهداف بقلم:مهيلم ابراهيم
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم 17 اكتوبر 2021
  • الشرق ..... ايجاد الحلول بدلا عن العويل
  • اتفاق الشرق: صحبة مسلح:عبد الله علي إبراهيم
  • قلدوا صاح يا توم هجو:كمال الهِدي
  • سهيل احمد الارباب: حشود الثورة الما مكرية
  • موكب اللاجئين والغرباء وأطفال الخلاوي.
  • ياسر الفادني:ورفعناها ....بطاقة حمراء !
  • السودان اليوم ... ما قبل الإنفجار !
  • فيديو يصور فشل موكب وإعتصام اطفال الخلاوي امام القصر الجمهوري السبت 16 اكتوبر 2021؟
  • الفاتح جبرا:جبنة ماااافي؟
  • أمل أحمد تبيدي:حافة الهاوية
  • 21 إكتوبر بعيداً عن إنقسام قحت، و بلطجة النخب، و الاحزاب..
  • من سرقة المنصات الحزبية إلى سرقة المشيخيات و الإدارات الأهلية!!!
  • قوى الحرية والتغير الثانية ..بداية أفضل
  • قنبلة نووية على قطاع غزة د. فايز أبو شمالة
  • لما الانصياع والرضوخ لصوت العقل بعد خراب مالطـــا ؟؟ بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • موكب الفلول وأصحاب السبت
  • هيثم الفضل أدبيات الجدل السياسي ..!
  • السيد التوم هجو والسادة الموقعين علي الحرية والتغيير (2) تكلموا لنري موقعكم من مطالب الشعب
  • حديث شئون الساعة:محمد المبروك
  • أنقلاب سبتمبر المفبرك آخر حلقات اكمال الخناق على رقبه الثوره ولكن هيهات
  • نورالدين مدني:فضيحة المسيرة الانقلابية
  • جبريل ، مناوي و اردول صحيح الاختشوا ماتوا !!!