يا الحاج وراق.. الجبل الشاذلي الجبل..!! وسر حبات الكمون! بقلم رندا عطية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 09:32 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-11-2016, 05:01 PM

رندا عطية
<aرندا عطية
تاريخ التسجيل: 01-13-2014
مجموع المشاركات: 135

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
يا الحاج وراق.. الجبل الشاذلي الجبل..!! وسر حبات الكمون! بقلم رندا عطية

    05:01 PM September, 11 2016

    سودانيز اون لاين
    رندا عطية-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    بخفة بيبي نسر امريكي تعلم الطيران لتوه، كنت امس الارض بقامة مفرودة مساً ورئتان تستنشقان بسعادة هواء صباح هذا البلد المنعش استنشاقا، فيما عيناي تفيضان محبة، وكيف لا وقلبي ملئ بالطمانينة والسكينة، فاليوم من ايام عام 2007/ قد تم نشر عمودي ذاك بصحيفة «السوداني» الغراء الذي اوضحت فيه انتباهة كيف ان رائحة عصبية القبلية المنتنة قد بدأت تتلاشى، وان تلك الحواجز العنصرية التي بين السودانيين قد بدأت تنهار، حتى اذا ما دلفت لتلك الركشة التي يقودها «يا يُمه» شاب في مقتبل العمر شاربه الذي في طور النمو يدل على انه من ناس سنة تامنة ابتدائي الصغار، اللي اتخرجوا من الجامعة! ومن ثم شممت رائحة السجائر التي ضايقت انفاسي، لاجدني اسأله اثر ذلك باستغراب:
    - انت بتشرب سجائر؟!!
    وقبل رده علي عاجلته بشفقة وأمومة قائلة:
    - يا ولدي انت ماك صغير على تدخين السجائر، انت ما عارف مخاطر التدخين على الصحة شنو؟! عليك الله إن ما وقفت من التدخين .. وهو انت في الاول اسمك منو؟
    ليرد علي بصوت خجل ومحبط:
    - «الشاذلي» اسمي، وانا والله السجاير ذاتها ما بحبها لكن بادخنها عشان افرق بيها همومي.
    لأرد عليه:
    هموم شنو ليك يا «الشاذلي» وانت صغير قدر ده؟!
    ليجيبني فضفضةً بانه بالرغم من تخرجه من تلك الجامعة العلمية المرموقة قبل اكثر من سنة، الا انه لم يجد عملاً، مضيفاً انو اصلو الشغل في البلد دي بقى بالواسطة، فإذا ما اضاف بسخط قائلا:
    - ده حتى انا حسع لو داير اشتغل عامل نظافة مع عمال النظافة الاجانب الا اشتغل بواسطة..!!
    لأجيبه بهدوء:
    - اصبر، وعندك انا كمثال حيث انني صبرت وصبرت وصبرت، لاجدني ودونما واسطة اتوسط صدر صحيفة السوداني محجوب عروة.
    ليرد علي «الشاذلي» قائلا:
    - ده حتى انا سواقة الركشة دي ما اشتغلتها إلا مضطر..!!
    حتى اذا ما اجبته:
    - ومالا سواقة الركشة ما شغلانية شريفة، ناس كتيرة فاتحة بيها بيوت، وبالنسبة ليك اعتبرها مرحلة في حياتك وبتعدي.
    لأشعر بتسلل شيبة الى شعري اثر سماعي له باستعلاء ما بعده استعلاء قائلا:
    - بكل صراحة انا بكره سواقة الركشة لاني بضطر فيها اركب فيها واحد «...»!!
    حتى اذا ما اوضحت لكم لكم كيف ان هذه الكلمة التي استعضت عنها بوضع 3 نقاط بين قوسين تنضح بالعنصرية الكريهة النتنة، لادركتم من هو ذا الذي يشمئز «الشاذلي» من مجرد ركوبه معه.. ليترنح قلبي إثر ذلك ترنح طائر جريح لاسند ذقني بصدمة ويأس الى شنطة اللابتوب، حتى اذا ما استوعبت ان «الشاذلي» ان كان من بيض امريكا العنصريين لم يكن ليكتفي ليكون من عداد الرافضين لدخول اوباما سليل المستعبد ظلما وانتهاكا للانسانية للبيت الابيض، لا بل لكان للواء جمعية الكوكلاس كلان العنصرية رافعا، حتى اذا ما استوعبت ذلك الا وهببت بوجه «الشاذلي» هبة عصار المفازة قائلة:
    - حسع الكلام ده ما عيب منك، انك تتعامل مع الناس حسب ألوانها وقبائلها ولسانها..!! انت ما سمعت قوله سبحانه وتعالى: «انا خلقناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ان اكرمكم عند الله اتقاكم» واللا ما سمعت حديث رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم بأن:«لا فضل لعربي على اعجمي الا بالتقوى»!! انت عارفني انا الليلة كاتبة شنو، انا كاتبة في عمودي ما معناه دعوها فإنها منتنة، وانت ود شاب ومتعلم عليك الله ما بتخجل تتكلم بالاستعلاء ده، وانو دواخلك تكون مشبعة بهذا القدر من العنصرية و.. و.. حتى اذا ما رد عليَّ «الشاذلي» عن نفسه مدافعا:
    - أهلنا ربونا على كده.
    الا وافحمته قائلة:
    - ولو أهلنا ربونا على الغلط والعنصرية والاستعلاء، نحنا بديننا وانسانيتنا وتعليمنا شن بيجبرنا على الاستمرار فيه والخوض للركب في مستنقعه الآسن..!!
    لأجدني وبعد أكثر من نصف ساعة انزل من ركشة «الشاذلي» بضهر شابه شيء من الانحناء وروح قد سُممت بينما انا الوم نفسي وانقنق بأن:
    غلطانة انا الانهيت عزلتي الاختيارية تلك، وحنثت بقسمي المضري بعيد تلك القرصنة الفكرية التي تعرضت لها عام 1999م بأني ما حييت لن اجر لي حرف بك يا بلد، هو انا مالي ومال الكتابة ومال البلد دي ومشاكلها وامراضها العنصرية..!! بعدين أنا ذاتي يعلم الله قلبي ما هو حمل اوجاع كل هذه العنصرية دي.. انا اخير لي ارجع للتقوقع داخل محارتي المخملية تلك، حيث كان اقصى همومي داخلها هي اني دايره لي سماعة مسجل صافية حينما اضعها على اذناي وتتخلل وتسري مقطوعات ياني وأغاني كل من كيني روجرز، انريكي اجلسياس، بوب مارلي، سيلين ديون، ليونيل ريتشي والعزيز العزيز الراحل مايكل جاكسون في جسدي من قمة رأسي لاخمص قدماي، اشعر لكأني امشي تارة في الهواء واخرى على الماء..!!
    اخير لي ارجع للتقوقع داخل محارتي المخملية تلك، حيث كان اقصى همومي داخلها اني لازم اشتري ذاك البيانو المعروض للبيع، والذي حينما ذهبت لمديري الاستثنائي واخوي الغالي «عوض الطيب عوض» لاطلب منه سلفية لشراء ذاك البيانو، قال:«لي رندا ما في مشكلة لكن كدي انتي في الاول اتعلمي العزف عليه، وبعد داك ح تقدري تعرفي مواصفات البيانو الدايره تشتريهو».
    اخير لي ارجع للتقوقع داخل محارتي المخملية تلك، لاتأمل بحنان دبي اللعبة هذا الذي يراه ناس البيت باعتباره هدية كبيرة الحجم اهدوني اياها في عيد ميلادي، فيما انا اراه بعين الامومة بحجم بيبي دعاية زيت جونسون اند جونسون..!!
    اخير لي ارجع للتقوقع داخل محارتي المخملية تلك، حيث اسارع بغبطة بتبشير وإخبار شلة الزمن الجميل بالمكتبة انو مسلسل دالاس سيعاد تمثيله من جديد، وإنو العسل الوسيم جون ترافولتا مرشح لتأدية دور الغتيت جي آر.
    حتى اذا ما وصلت مقر جريدة «السوداني» فيما انا غارقة في نقتي اعلاه، توجهت صوب الصديق العزيز عمو عيسى ابراهيم المصحح والكاتب، ليجدني واقفة فوق رأسه وبصوت يائس ومحبط له قائلة:
    - أنا دايره أسيب الكتابة.
    حتى اذا ما سألني بانزعاج!:
    - ليه .. مالك؟!!
    رويت له ما حدث مع «الشاذلي»، قال لي بحكمة:
    - اصبري .. التغيير الاجتماعي صعب أسهل منو تكسير الجبل.
    لاستمر إثر ذلك في الكتابة، حيث باتت النصال على ظهري تتكسر على النصال، لما يتكشف لي من سريان الاستعلاء العنصري بجسد الوطن سريان النار في الهشيم من رأسو لساسو، ودونكم في ذلك السوداني الطاعن في السن الذي ياما احترمته لكتاباته ولمكانته الاجتماعية، والذي فيما مجلس يجمعنا مع ثلة من صفوة ممن ينتمون للفكر والكتابة، والذي حينما بوغتنا به باستعلاء ما بعده استعلاء، وبكل اريحية يصف سودانيا وصفا جهويا عنصريا يسمم الروح ويصيبها بالغثيان.. الا وجدتني اسارع بالخروج لاستنشق هواء نظيفا، حتى اذا ما كنت اتمشى على كوبري ام درمان القديم وجرت الانهار تحت قدماي وانتبهت لأن ذاك النسر ما انفك يحلق عاليا فوق رأسي، تحسست شنطة اللابتوب المدروعة بكتفي، فإذا ما اطمأننت لأنها وكما العادة تحوي دفتر شيكاتي وبطاقات الصراف الآلي وجميع اوراقي الثبوتية، تمتمت لنفسي بعد ذا:
    - او آن اوآن هجرتي للشمال؟!
    حتى اذا ما كان يوم من منتصف عام 2008م بظهر مثخن وقلب دامٍ قررت فيه الانسحاب دونما رجعة من مجال الكتابة في الصحف، لاجدني فيه وحوالي الساعة التاسعة مساء فيما انا جاية راجعة من سارة اختي من مناوبتها بقامة شابها بعض الانحناء من هموم ما اكتب، الا وفوجئت بالارض تنشق بغتة عن ركشة تقف بجانبي، فيما من يقودها يهتف بسعادة بي قائلاً:
    - اتفضلي يا أستاذة انتي مش ماشة البيت.
    وعند قولة ماشة البيت دي ادركت ان من يتحدث معي ده زول بيعرفني.
    فإذا ما دلفت لداخل الركشة الا وفاجأني سائقها بقوله: ما عرفتيني يا استاذة، والذي ما ان تفرست في ملامحه تحت ضوء الشارع، ساءلته:
    - الدسوقي و لا «الشاذلي»؟!
    قال لي أنا .. الشاذلي.
    ليعاجلني ودونما مقدمات قائلا بصوت ينضح بالاعتذار:
    - انا اتغيرت .. من بعد كلامك الحار داك.. انا اتغيرت وبقيت أقرأ ليك. انا وناس البيت بقينا نتابع ونقرأ ل رندا عطية، وحسع انا الحمد لله اشتريت لي كورولا وعملتها تاكسي.
    حتى اذا ما قاطعتموني قائلين:
    - منو اللي اتغير «الشاذلي»! قصدك «الشاذلي» الحدثتينا عنه فوق، والخلاك تشعري بتسلل شيبة الى شعرك إثر سماعك له باستعلاء ما بعده استعلاء قائلا:
    بكل صراحة انا بكره سواقة الركشة لأني بضطر اركب فيها واحد «...»..!!
    لاجيبك يا بلد بتأثر بالغ قارب حد البكاء سعادة وتفاؤلا هاتفة:
    - بأن نعم من تغير من تغير هو .. الشاذلي .. الشاذلي هو من تغير.
    فإذا ما انزلني بالقرب من المواصلات، وجدتني لكأني نسر امريكي اشتد ساعده وارتفع عن الارض رويدا رويدا، لامشي في الهواء بطاقة لا ادري ما كنهها بقامة مفرودة لكأنها قاربت ان تبلغ الجبال طولا، حتى اذا ما انتبهت لحقيقة أن مقصد «الشاذلي» بقوله لي بأنه تغير ما هو الا وحسب قول مبتدر حركة الاعتراف والاعتذار والمعافاة، ما هو الا عبارة «عن اعتراف واعتذار من «الشاذلي» عن استعلائه الثقافي والعنصري والديني على أبناء القوميات السودانية المهمشة» الا وجدتني اهتف منبهة «مبتدر دعوة حركة الاعتراف والاعتذار والمعافاة» ذا الضمير الانساني الحي الوحدوي أستاذي وأخي المحترم الحاج وراق قائلة:
    يا الحاج وراق.. الجبل الشاذلي الجبل.
    علما انني حال تأملي لحقيقة ان «الشاذلي» قد اصبح ملتحي الذقن فيما مسبحة تلتف حول معصمه، وادركت على ضوء ذلك انه قد سلك الطريقة، لقيتني فيما انا احلق في فضاء البلد من حلايب لنمولي عاليا كنسر امريكي اقسم لنفسي قائلة:
    والله وتالله لاكتبن لك يا بلد لآخر نفس يخرج من صدري، ولاحدثنك يا بلد بصراحة ما بعدها صراحة، ولن أداري عن هذا العنصري السوداني الذي كادت الأرضة أن تأتي على مقبض منساته، وعن ذاك العنصري السوداني الذي أمسكت العزيزة الزميلة أمل هباني يوماً بتلابيبه بعمودها «أشياء صغيرة» المقروء.
    ولأحدثنك في نفس الوقت يا بلد عن التفاؤل وعن الامل، وعن تلك الشواهد والمواقف التي حينما انتبهت اليها وادركت ان امكانية تعافيك من امراض العنصرية المحافظة على الوحدة لا زالت قائمة، الا وجدتني وبنفس مفتوحة استأنف سعي لتعلم العزف وشراء ذاك البيانو.
    ولاكتبن لك يا بلد لآخر نفس يخرج من صدري عن همومك ومشاكلك، وعن ذاك الآخر الذي وراء الذي وراء دحلان الغارق في مستنقع العمالة لأذنيه، وعن ماساة دارفور القرآن والمحمل، وعن مشاكل وهموم ابنائك وبناتك الشيبتنا قبيل الأوان وعن وعن .... وعن الموية.
    ولأحدثنك في نفس الوقت يا بلد بتفاؤل عن الحب والاسرار الانثوية، فيما انا اتأمل بحنان بالغ دبي اللعبة هذا الذي يراه ناس بيتنا باعتباره هدية كبيرة الحجم اهدوني إياها في عيد ميلادي، فيما انا اراه بعين الامومة بحجم بيبي دعاية جونسون اند جونسون..!!
    ولأحدثنك يا بلد عن كيفية تذوقك للحياة والإقبال عليها، ودونك في ذلك هذه التهانئ القلبية التي اتقدم بها لكل من الإخوة الكرام:
    الاستاذ عوض الطيب عوض وزوجته السيدة سوسن محرم، بمناسبة التفوق الباهر لنجلهما «أحمد» في امتحانات شهادة الاساس.
    الزميل والأخ العزيز الفنان والمصمم الصحافي خالد عوض، بمناسبة إقامته معرضه التشكيلي الذي كان باسم عيون دارفور، بصالة قاليري بلادي بالطائف.. والتهنئة كمان موصولة من.. دلالية الصين.
    الأستاذ الزميل محمد آدم عربي بمناسبة زواج كريمته.
    الأستاذ الزميل قمر دلمان وأسرته الكريمة بمناسبة احتفالهم بعيد ميلاد ابنه «بعانخي» وبلوغه العامين.
    وأخيراً اتقدم بالتهانئ القلبية لكل وليداتنا وبناتنا الناجحات والناجحين بامتحانات شهادة مرحلة الاساس والذين أناشد من بين ايديهم كل الامهات والآباء بأن يربوا صغارهم تربية تجعل دواخلهم كدواخل صغيرنا شاذلي منتصف عام 2008م.. لا دواخل صغيرنا شاذلي 2007م.
    ٭ جرم واي جرم هو تربيتهم لك يا صغيري لتصبح دواخلك مشبعة بالعنصرية.
    *** سر حبات الكمون!
    بمناسبة قدوم عيد الأضحى، وبطبيعة الحال أيام التأنق بـ.. جلابية يابا البيضاء ومكوية! أهدي عمود:«يا الحاج وراق.. الجبل الشاذلي الجبل..!!» للـ«السودانيين» محل ما قبلوا، وأدعوك اللهم ببركة موسم الحج المبارك أن تحفظهم حيثما كانوا من كل شر وأن تفك كربتهم وأن تقيل عثرتهم وأن تجنبهم مزالق الدنيا وشرور ناسها وأن وتوفقهم وتعليهم ما تدليهم، وأسألك اللهم ببركة موسم الحج المبارك أن يعم السلام على السودان الوطن الماهل اللي طال الزمن أم قصر لا محالة ح يشيلنا من نمولي لـ حلايب وأبو رماد وشلاتين.. و.. و.. ولأنو نحنا ما ناقصين فما تنسوا يا السودانيين وإنتو ماشين لأداء صلاة عيد الأضحى المبارك ما تنسوا تختو شوية حبات كمون في جيب جلابية يابا البيضاء والمكوية.. وكل عام وإنتو بخير مقدماً.
    [email protected]



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 10 سبتمبر 2016


    اخبار و بيانات

  • الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال تتلقى مقترحات العتباني وتشترط المسار الإنساني ووقف الحرب
  • العقوبات الأمريكية على السودان أمام مجلس حقوق الإنسان
  • رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي يخطب في صلاة العيد بصالة تسَعُ ألف مُصَلٍّ وسط البلد بالقاهرة
  • بيان هام حول مجزرة السنادرة بمنطقة تقلي العباسيَّة – ولاية جنوب كردفان
  • كاركاتير اليوم الموافق 10 سبتمبر 2016 للفنان ودابو عن الأخطبوط الرئاسي...!!


اراء و مقالات

  • رسالة الي الحجاج السودانيين ..طرف الاراضي المقدسة والي المعذبين في الارض .. في بلاد السودان
  • لك الرحمة والمغفرة ياوالدي فقد رحلت بيننا جسدا وبقيت فينا يراعا .. وفكرا ..ومنهجا ..بقلم حيدر النور
  • فالخير هنالك، ومع ذلك ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • هل فشلت الرباعية العربية؟ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • ليس من مصلحة احد بقلم سميح خلف
  • مهند ونور ما بين بيقوفيتش واردوغان!! (2) بقلم رندا عطية
  • الداعشي سليمان نمر و مجموعته ينشرون الرعب في أطفال مدرسة مدني الانجيلي بقلم ايليا أرومي كوكو
  • اليوم نرفع راية.. أحلامنا!! بقلم عثمان ميرغني
  • (كلَّمناك) يا والي !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • حصلت يا وزارة المالية؟! بقلم الطيب مصطفى
  • رسالة ام تفطر القلب بقلم صافي الياسري
  • السيستاني بلا كرامة و لا إسلام و إلا كيف التحق بركاب المحتلين ؟؟ بقلم احمد الخالدي
  • نضال بلا هوادة من أجل الحرية بقلم هناء العطار
  • صورة يوسف بقلم المثني ابراهيم بحر
  • نخلة علي الجدول .. مالها وما عليها بقلم صلاح الباشا
  • يوم 24 سبتمبر المفاوضات في العاصمة اثيوبية للمرة الثانية بعد توقيع خارطة الطريق المسدود
  • الغاء الانتماء الديني في الهويه الشخصيه السودانيه بقلم عبير المجمر (سويكت )
  • شرق غزة وبحرها معاناةٌ دائمةٌ واعتداءاتٌ متكررةٌ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • آخر السلاطين.. سدرة الدم والحب بقلم ناصر البهدير
  • فشل المعارضة فى الخارج!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • ما رأيكم في هذا الرجل ثقيل الظل ؟!! بقلم نورالدين مدني
  • لا تنسو صوم يوم عرفة ( يوم الاحد ) واحرصو علي الدعاء الصالح فإنها كفارة لذنوب عامين كاملين

    المنبر العام

  • "فوكس نيوز"الأمريكية: إسرائيل تلعب دورا في تصعيد أعمال العنف بجنوب السودان
  • التحيه لك أستاذه نور تاور لتعريه المنافق ياسر عرمان الذي ظهره في غفله من الزمن ويلعب بقضيه شعبنا
  • شركة صينية ترغب في الاستثمار في مشروعات الصرف الصحي بالخرطوم
  • الأستاذ/زهير عثمان حمد. صاحب مقال(الفريق طه) يطلب منك مراعاة حقوقه الأدبية.
  • ضربة قاصمة للامن ضابط امن نسي فلاش فيه صور ومعلومات عن اخطر الغواصات(صور)
  • فى ذمة الله الاستاذ محمد عبد الله حرسم (ترجل الفارس النبيل عن صهوة جواده)
  • معيار نجاح الوزير تأمين وحماية النظام السياسي… والمعارضة خارج التغطية… وتهميش دور الأحزاب
  • المؤتمر السوداني تواصل ابتكار وسائل جديدة للمقاومة
  • أطباء الجزيرة يضربون بعد اعتداء نظاميين على نائبي اختصاصيين
  • صحيفة لبنانية تكشف عن صفقات وزيارات بين النظام السوداني وإسرائيل
  • صباح حزين.. نص لروح الشهيد صلاح السنهوري
  • الواحة الداروينية: بوست تثقيفي عن نظرية التطور مالها وعليها – صور، فيديوهات ومقالات
  • المعذيعة الجميلة جديه عثمان عارضة أزياء -صور
  • حرسم يا حرسم من منا يقدر على حراسة كرسى الأدب.......
  • ول ابا محمد عبد الله حرسم: عن مسرحية تكتبنا ، فجأة ، قبل ان نكتبها..!!
  • رسوم على خراف الاضاحى (وثيقة)
  • إذن أصـــــــــدق وثبة للحكومة هي وثبة إســــــــــــرائيل !
  • تداعيات هزيمة المريخ من هلال الابيض
  • المذكور استوفى شروط الموت ... وداعا حرسم.
  • دخول سدي عطبرة وسيتيت الشبكة القومية .. وداعا للقطوعات نهائيا .....ودالباوقة
  • عدتُ الى البوردِ لأدعو اَلمَلاحدةِ والمُتَشَائمين والعدميين الى الايمانِ والتسامُحِ !!
  • اللهم نسألك عاجل الشفاء للعم مصطفى الخليفة النحاس والد أخونا عبدالرحمن الخليفة
  • السيسي راحل.. لكن كيف
  • مسلم مصري يدعو لمسيحي في الكعبة.. هذا رأي دار الإفتاء في الأمر
  • “الاعتقالات” لا ضخ “الدولارات” الأكثر ترجيحاً في أسباب الانخفاض!!
  • قائد عظيم أم ديكتاتور وحشي؟.. الصين تتذكر ماو بعد 40 عاماً على وفاته
  • بطن البلد بطرانى بالنور يا دِجون
  • يوم الأثنين سوف يتم الكشف عن الساسة والمسئولين الذين أفسدوا في دولة جنوب السودان.























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de