ضربة قاصمة للامن ضابط امن نسي فلاش فيه صور ومعلومات عن اخطر الغواصات(صور)

Quote: حتي لا يبقي هنالك ضحايا أخرين .. انا شيئا" من الماضي قاتلي ، لم استمع لصوت عقلي عندما تعرفت عليه ، ولم أستشير الاخريات ، ولم اتحري ، كما تتحري النساء بدقة وبصيرة ، وشموخ وكبرياء النفس ، ولو تحريت بتروي ، كما يتحري هو من كافة الاشياء وكافة الأشخاص ، لما ألت لما ألت اليه الامور ، خدعني وزين لي كل شئ ، لا أعذر نفسي فقد انسقت اليه دون مقدمات وبلا صبر ، فتحت له كل الابواب قلبي ليصعد عليه ، خنت الأمانة واهدرت الثقة مدرائي وقادتي في العمل من أجله ، حتي جعلته نورا" يملا حياتي ، وامسي أشارة لكل الجميلات لا شئ سوي لأفتخر به امامهن ، وكما يفعل نساء العالم الاول (هذا هو طفلي، وحبيبي ) اااااه ، ولكن طفلي لم يخرج ، ولو خرج لكان مشوها" ، بل اطفأ العالم كل انواره في وجهي ، وجعلني غارقة في احلامي في العتمة الموحشة ، قدمت له لبن الحياة مسكرا" ، فأعاده لي مسموما" !!! لقد حان ان استرد بعض ما أخذ مني ( ويستمر الحريق ) انا ( داليا الشيخ ) اعمل سكرتيرة بمكتب النظم والمعلومات بوزارة الخارجية السودانية ادارة الأمن والمتابعة ، ومسئولة من الحصر الفئوي للسياسين ، حضر بمكتبي بالوزارة (بابكر علي بابكر) وكان في من ضباط جهاز الأمن والمخابرات ولاية الخرطوم ، وكانت المرة الاولي قبل 2007 م ، يحمل في يده مظروف باسماء موظفين بالخارجية يحتاج مني جهاز الأمن معرفة الدرجات الوظيفية التي يسكنون فيها ، والاعمار ، والنشاطات ، والواسطة التي تم تعينهم بها ، وقعت له بالإستلام ، وقبل خروجه من مكتبي طلب مني رقم الهاتف الخاص بي ، بحجة معرفة نتائج الفحص بالجوال ، لإقتصار الزمن ، واعطيته رقمي ، وانا اتمعن فيه ، مخافة استغلاله لشئ اخر . كانت معالم وجهه تحكي الجدية العسكرية في ابهي صورها ، والصرامة الاخلاقية بمجمل تفاصيلها ، وأنصرف ولم يعرني اهتماما" ، في اليوم الثاني وبعد صلاة الظهر وجدت علي رقم هاتف علي جوالي لم اهتم به ، ولكنه عاود الاتصال مرة اخري ، وعرف لي نفسه بضابط الأمن وذكر لي الإتصال الذي لم ارد عليه ، فاعتذرت له مبررة عدم ردي بالصلاة ، فتحدث معي بالجديته المعهودة مستفسرا" عن ما وصلت ليه فذكرت له : ان اثنان من الملفات موجودة وثلاثة محتاجة تفتشيش فطلب مني معلومات من الموجودين ، فملكته المعلومات وهو يكتب ، حتي شعرت بانفاسه في سماعة الهاتف تخترق اذني ، كأنما اطوت المساحة ، وذبت في صدره ، وهو يطيل الحديث ويعيد المعلومات ، وقلت في نفسي : ربما يتحاشي الأخطاء ، واختفت لغة الصرامة وإستبدلها بلين في الحديثه ، حتي أكملت له البيانات ، واشجاني الشكر المعهود ، الذي يذكره كل شاكر لمشكور ، وقبل ان يغلق السماعة ، قال لي دائما تسعدني المراة التي تحافظ علي صلاتها وعملها ، وانا علي ثقة بان زوجك سيكون سعيد بك ، واغلق الخط ،،، لم يعطيني فرصة حتي لأوضح له باني غير مخطوبة ، وإن حياتي ملى بالعلاقات الفاشلة ، بحكم الفوارق المتقدمين لي ، فانا من بيئة بدوية ، وجميع الذين مروا علي بوابتي كانوا من اهلي الذين لايعرفون للمراة سوي تربية الاطفال ، وخدمة الزوج ، والإهتمام بالمنزل ، وكلما طرق بابي طارق ، وحضر ابي وامي لإقناعي اصرخ وابكي لامي ولابي ، ان يعتذروا له ، موضحة لهم ، اسباب هم لا يقتنعون بها ، ولم تظهر في زمانهم ، ولكنهم يرضخون لي في نهاية الأمر . وعندما طل هذا الشبح إشتعلت اول شرارة في حياتي ، وبدات محادثته تدور في خاطري كلما وجدت فراغا" ، هل قصد المزاح ؟ هل يريد ان يتأكد من اني مخطوبة ؟ هل قصد ان يغلق سماعة الهاتف حتي لايسمع الرد ؟ هل خاف ان اصدمه باني فعلا متزوجة ؟ وداخله آمل . انه نظامهم الامني الذي تدربوا عليه ، فكنت اول ضحاياه ، ولكن (المقتولة ما بتسمع الصيحة) ... اتصل بي في اليوم الثاني ، وانا تركت كل احمال الدنيا ومشاغلها ، واحتضنت هاتفي ، أحافظ عليه كما احافظ علي نفسي ، ملكت الحضور الفكري معه ، وانتقيت الحديث السلس ، وتعطرت بصوت الانوثة الطاغية ، ففتحت له قلبي ، كما هو فتح لي قلبه ، وبدأ كل جميل يدب في حياتي ، واختفت كل المآسي والأوجاع التي عشتها تموت ، حتي ان الزمن توقف عن الحراك ، ولا الوقت توقف عن الحساب ، وكان هو مشبعا" بالحنان في حضوري ، ومحصنا" بالأدب في ملتقاي ، لم يقبلني قط ، ولم يحتويني في صدره ، لأنام كما ينام الاطفال ، وكانت تكفيني ملامسته ليدي في اثناء السلام او الوداع ، حتي اصبحت تلك الملامسة تشبع رغباتي . ومن الجانب الأخر ، اتضح لي بعد فراقه ، وعذابي ، وان كل ما يفعله كان مدربا" عليه ، والعواطف والاشواق التي تملكني بها ، ما هي الي خطة دنيئة من جهاز الأمن للإستغلالي ، بتقديم كل الملفات الخاصة بوزارة الخارجية والعملاء بالشان الداخلي للوزارة . وكان لهم ما ارادوا بعد رحلة حب من جانبي ، واستغلال من جانبهم ، حتي اصبحت اترك (بابكر) في المكتب ، واغلق عليه الأبواب لينتظرني عند نهاية الدوام ، وكنت احس بان جهاز الكمبيوتر قد عبثت بملفاته والقوائم التوظيفية ، قد طالته يد اخري غيري ، وكلما انتهيت من عملي بسرعة ودخلت عليه بغتة اجده مشغولة بلعبة يدمنها الجميع ( الكوتشينة ) بالكبيوتر . توالت الأيام تباعا" حتي اصبحت شهور ، وسنين وبلغت اربعة سنوات ، وهو يوعدني ويخلفني ، حتي بدات تباشير الحسم ، والملل في وجهي ، لقطع حبل الزمن الذي بدأ يأكل من شبابي ، فوعدني بالأنتهاء من الامور ، والتجهيز للزواج ، بعد ان انتهي من تربية اخوانه ، واخواته ، لإجتيازهم للجامعات ، وتزوجوا بحمدلله اخواته الثلاثة !!! والمعلومات التي حصلت عليها ليس له سوي اخ واحد اكبر منه ومتزوج ، و(بابكر) ايضا" متزوج !!! بعد سبعة سنوات اكتشفت الحقيقة اااااه ... وتمت ترقيته مرتين في الاربعة سنوات التي كان بجواري ، نظير الخدمات التي كان ياخذه مني ، وبلساني ، والاستفادة ، من مكتبي ومكاني ، ليهتك ثقتي وأهتك ثقة مدرائي ، ويتضرر الكثيرين في سبيل رتبة مقدم . ونقل لمناطق العمليات بعد اربعة سنوات من علاقتي به ، فبكيت ودعيت ، وانطلقت اطرق الابواب للسادة والقادة ، حتي اعيد بعد سنتين مصابا" برصاصة في بطنه ، وحمدلله انه حي يرزق . فكافاني ، بالزواج سرا" من زوجة صديقه ، او دفعته ، الذي استشهد بجواره كما كان يحكي لي ، وبعد سبعة سنوات ايضا ، عرفت ان الشهيد كان معه في نفس المعسكر الذي اصيب فيه ، وقبل يوم من المعركة التي اصيب فيها هو ، واستشهد فيها صديقه ، دب خلاف بينه وبين الشهيد في (علاقة ذهبية) اهداها الشهيد لزوجته ، فوجدها بشنطة (بابكر) كما قال لي احد العساكر بصدفة المسامرة ، وان زوجت الشهيد كانت علي علاقة مسبقة مع (بابكر) . والواضح للذين شهدوا المعركة ان هنالك معركة اخري دارت رحاها بينه وبين الشهيد . والشهيد مشغول بصد هجوم مباغت من قبل المتمردين اطلق (بابكر) عليه طلقة في ظهره من الخلف ، كما تعودوا دائما في تخلص من منسوبيهم ، وظن ان الامر انتهي ، فالتفت الشهيد اليه وهو يكاد يلفظ انفاسه ليطلق عليه طلقة تخترق بطنه ، وارد الله له ان يعيش حتي اتلذذ انا بعذابه ، هذا الخائن الغدار ، ليعود بكل بجاحة ليتزوج زوجة الشهيد ، الذي لم يجف الدم من قبره وكان يبكي (بابكر) امام الجميع في مأتمه !!حزنا" علي صديقه ودفعته في الأمن الذي أستشهد . كيف تنام ؟ وكيف تعيش ؟ لايمكن ان تكون انسان !!! سوف احطم اولا" كل ما بنيته ، ثم احطمك في النهاية ... كما حطمتني وأضعت شبابي وتلاعبت بمشاعري ، وكل هذا من اجل ، تعذيب البشر ، بالفصل ورفد ، والتنكيل ، وسابدأ ، بفتح كل خلاياك التي شيدتها من الشباب مندسين وتباع ، لتضرب بهم صفوف المعارضات ، وتحبط همهم ، وتفضح المناضلين بالاشاعات الكاذبة . يعمل (بابكر علي بابكر) في القسم السياسي ، وكان يعمل معه ضابطان اعرفهم جيدا" وهم ( مصطفي ) ( مهند) وسيكونون الحلقات الاخيرة في مقالاتي . فتنظروني فنتظروني فنتظروني داليا الشيخ

Quote: الصور دي مأخوذة من حسابات الفيسبوك

Quote: غايتو في اتنين من المذكورين امنجية وتسببوا في اعتقال شباب اعرفهم بالاسم ...

Quote: - كونو يدفروك انت لتشكك ده بوضح ان الشغلانة ليست ضنب ككو كما تريد ان توهم المشاهد

Quote: Quote: الصور دي مأخوذة من حسابات الفيسبوك اها يا أحمد إيه رأيك صورة بهاء الدباسي - اول المذكورين - ماخوذة من الفيديو النزلو عرفات!! الفيديو نشر في يوتيوب يوم 19 أغسطس الفات, يعني تخيّل الأمن عمل الفلاش بعد ذلك التاريخ ثم الضابط نساه قبل يوم 4 سبتمبر - حسب داليا الشيخ! هههه ومطلوب منك يا مناضل أن تصدّق و تهز رأسك استحسانا, كدا ادّيت ما عليك نحو وطنك وتمش تنوم مرتاح !

Quote: Quote: الصور دي مأخوذة من حسابات الفيسبوك اها يا أحمد إيه رأيك صورة بهاء الدباسي - اول المذكورين - ماخوذة من الفيديو النزلو عرفات!! الفيديو نشر في يوتيوب يوم 19 أغسطس الفات, يعني تخيّل الأمن عمل الفلاش بعد ذلك التاريخ ثم الضابط نساه قبل يوم 4 سبتمبر - حسب داليا الشيخ! هههه ومطلوب منك يا مناضل أن تصدّق و تهز رأسك استحسانا, كدا ادّيت ما عليك نحو وطنك وتمش تنوم مرتاح !

Quote: اخي الصدوق صلاح لك رساله توضيحيه واضحا تصحيحيا الي ما اتي سابقا: من الشريف السموال حسين : رئيس حكومة المنفي بان ليس هناك موضع للشك بان كل من ورد اسمه بهذه الفلاشه عميلاء للامن , وقد تحدثنا الي البعض منهم , واعترفه في عمله مع الامن وارجو شاكرا المواصله في نشر الاسماء واقدم اعتذاري للتشكيك في اسم شخص بعينه , والان تاكد تماما بان الذين ورد اسمه عميلا وارجو الحزر منهم وان المدعو بهاء الدين الدباسي قام بتجنيد البعض منهم وهذا تاكيدا منا وعلي مسئوليتنا لقد حزفت مداخلتي السابقه بعد هذا التصحيح

(عدل بواسطة صلاح جادات on 09-12-2016, 09:42 PM)
(عدل بواسطة صلاح جادات on 09-12-2016, 09:46 PM)