الراكوبة تمنع النشر (1من2) بقلم كمال الهِدي

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 03:36 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-20-2016, 05:49 PM

كمال الهدي
<aكمال الهدي
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 1382

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الراكوبة تمنع النشر (1من2) بقلم كمال الهِدي

    05:49 PM November, 20 2016

    سودانيز اون لاين
    كمال الهدي-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    تأمُلات





    [email protected]

    · قد يبدو صعباً بعض الشيء إقناع القارئ العادي بموضوع هذا المقال، لكنني لم أتعود على الخوف من مواجهة الحقيقة أياً كانت.

    · كما لم أعود قراء هذه الزاوية على التغاضي عن شيء سلبي أراه مهما كان مصدره، وكل مافي قلبي وعقلي أنزله حروفاً دون التفكير في العواقب لقناعتي الراسخة بأنه في النهاية لا يصح إلا الصحيح.

    · "الراكوبة" التي تعاملنا معها جميعاً كظل يقينا حرارة الأجواء وملاذاً نلجأ له عند المحن يبدو أنها ليس كما توقعنا وتعشمنا فيها.

    · فثمة أمور قد لا يدركها القارئ العادي، خاصة من يتابعون بين الفينة والأخرى.

    · أما بالنسبة للكاتب فالنظرة تختلف كثيراً.

    · على الصعيد الشخصي عانيت كثيراً في الكتابة مع صحف ومواقع شتى وسنأتي على ذلك لاحقاً، أما اليوم فموضوعي الأساسي هو "الراكوبة" التي من الواضح أن عشمنا فيها فاق حدود قدرتها.

    · قد لا يدرك القارئ أنني حتى اللحظة ورغم نشر الكثير جداً من مقالاتي في موقع الراكوبة ليس لدي علاقة خاصة بأي من القائمين عليه، بل لم ألتقِ أياً منهم وأجهل حتى أسماء بعضهم.

    · فقد بدأت علاقتي معهم ككاتب عبر بريدهم الذي أرسل له المادة فيتم النشر.

    · لكن هذه العلاقة لم تكن سهلة كما قد يتخيل للقارئ الذي يطالع المقال كل صباح في هذا الموقع واسع الانتشار.

    · ففي أوقات كثيرة إضطرني القائمون على الموقع على إرسال المادة أكثر من مرة قبل أن يتم نشرها.

    · وللقارئ العادي الذي لا يفهم معنى ذلك، أوضح أن تكرار الإرسال معناه أن الكاتب مصر على توصيل فكرته، بالضغط على القائمين على أمر الموقع طالما أنهم يعلنون دعمهم لحرية التعبير.

    · ولو كنا نتعامل مع هذه المواقع من أجل تحقيق مكاسب شخصية من مال أو شهرة لما ضغط الواحد منا على نفسه وتعامل مع ( التطنيش) بكل هذا البرود ليعيد إرسال المادة.

    · فشخصي الضعيف مثلاً لا يعتبر نفسه كاتباً مبتدئاً يحتاج من الراكوبة أو غيرها من المواقع دعماً حتى يتم (تطنيش مقالاته) ليعاود إرسالها، مثلما لا أفترض أنني كبير لدرجة أن يفتح لي الجميع أبوابهم على مصاريعها، لكنني أتوق فقط لعلاقة يسودها الاحترام المتبادل.

    · نحن ندعمهم طوعاً ونرسل لهم مقالاتنا في حين أن المواقع ومن بينها الراكوبة تسعى وتبحث عن مقالات بعض كتاب الصحف الورقية لتعيد نشرها.

    · وهذا كان أول المعاناة وسبب سؤال أرقني كثيراً هو: كيف يكون الموقع معارضاً وحين نتبرع نحن ونرسل له من تلقاء أنفسنا يضن علينا بالنشر أحياناً.. بينما يتحمس لنشر مقالات آخرين فيهم من يوالون الحكومة وفيهم من ينشرون الغثاء!

    · والأمر الآخر الذي استغربت له كثيراً وصبرت عليه، رغم أنني لم أصمت تجاهه بالكامل بل ألمحت له في أكثر من مقال وكتبت حوله تعليقات بالعديد من مقالات الكتاب الآخرين في الراكوبة هو: حماس الراكوبة الشديد لابراز مقالات لكتاب بعينهم بغض النظر عن فكرة المقال.

    · وهذه نقطة قد لا تبدو واضحة تماماً للقارئ العادي.

    · ففي كل صحيفة أو موقع الكتروني هناك مواقع محددة تبرز المادة أكثر من غيرها من المواقع.

    · العادة المتبعة في الراكوبة هي أن تُنشر المقالات في أقصى يسار الصفحة تحت قائمة المقالات.

    · لكن عندما تكون تكون فكرة المقال مثيرة وأكبر فائدة للناس يمكن أن يُنشر في أعلى الصفحة على اليمين.

    · وما أسفت له أن الكثير من المقالات التي نُشرت في هذا الجزء الأهم من الصفحة لم تكن تستحق لأن فكرتها لم تكن تحتاج للترويج، رغم أن هناك أسماء يروج الموقع لمقالاتها وهي تستحق ذلك حيث يكتبون درراً.

    · لكنني لم أفهم اطلاقاً أن يسلط موقع عرفه الناس كمعارض للحكومة الضوء على مقالات كتاب ينصارون هذه الحكومة أكثر من تسليط الضوء على كتابات تدعو للوعي لمجرد أن كتابها ليسوا كتاب ( شباك).

    · هذه بالطبع ليست دعوة لحجب مقالات مناصري السلطة ، لأننا لا يمكن أن ننهى عن فعل ونأتي مثله.

    · لكن كان من الممكن أن يتم النشر مع بقية المقالات بصورة عادية ودون الحاجة لترويج زائد، خاصة عندما تصب فكرة مقال محدد في اتجاه ( هزيمة وتثبيط ) المعارضين.

    · لست كاتباً سياسياً بالمعني، ففي الأصل تستهويني الكتابة في الشأن الرياضي لأنني أرى أن صحافتنا الرياضية تحتاج لأقلام تتناول الأمور بعيداً عن العاطفة واستغلال الناديين الكبيرين لتحقيق المكاسب الشخصية، لكنني أتفاعل مع قضايا بلدي وشعبه وأخوض في السياسة كلما كان هناك ما يستفزني ككاتب.

    · والمؤسف أنني حتى في الرياضة طرقت في مرات عديدة أفكاراً محددة كانت في غاية الأهمية، وقد تم نشر المقالات التي تضمنت تلك الأفكار بالمكان المعتاد لنشر المقالات في الراكوبة.

    · لكنني لاحظت في أكثر من مرة أن نفس فكرتي إن طُرحت من قبل فلان أو علان من الأسماء التي تستهوي القائمين على أمر الراكوبة، فإنهم يسارعون لابراز مقالاتهم بالنشر أعلى ويمين الصفحة.

    · كما طالعت الكثير جداً من الأفكار الضعيفة منشورة في أعلى الصفحة لمجرد أن كاتبها فلان، وليس لأن الفكرة استحقت أن تُبرز.

    · ويجب التنويه إلى أنهم طوال هذه الفترة لم ينشروا لي في الصفحة الرئيسة سوى مقالين، أحدهما تم تحويله إلي المكان البارز بعد تحركات كاتب كبير تربطه بهم وشائج طيبة واتصاله بهم طالباً منهم رفع ذلك المقال لأعلى الصفحة نظراً لأهمية فكرته، كما علمت لاحقاً بعد أن تفاجأت كالقراء الآخرين بتحويل المقال من مكانه الأول المعتاد.

    · وهناك كتاب كبار جداً يعبرون عن آراء سياسية واضحة جداً مثل الأستاذ فيصل محمد صالح، لكن في أغلب الأحيان تُنشر مقالاته ( مكتولة)، أي في صفحة المقالات دون أن تجد ما تستحقه من ترويج، مثلما تحظى مقالات الظافر وعثمان ميرغني وسهير مثلاً.

    · وقد علقت على هذه النقطة تحديداً أكثر من مرة في الموقع، ونحمد الله أنهم في الأيام القليلة الماضية بدأوا يسلطون شيئاً من الضوء على مقالات فيصل.

    · كل ما لاحظته وشعرت به من عدم تقدير لمساهماتي معهم لم يدفعني للتوقف عن إرسال مقالاتي لهم، لأنني تعودت أن أتحمل في سبيل أن تصل فكرتي للناس نظراً لأن لدينا قضية محددة هي أن نخاطب الناس بشفافية ووضوح نعلم تماماً أنه نادر الوجود في الكثير من مخاطباتنا ومنابرنا الإعلامية.

    · وفي سبيل مثل هذه الغاية كان لابد أن نتحمل، ولو كانت هذه المواقع صحفاً ورقية نكتب فيها نظير مقابل مادي لما تحلمنا مثل هذا العنت يوماً واحداً، حيث توقفت عن الكتابة لصحف ورقية عديدة رغم أنني لم أكن أتغاضى منها مقابلاً مادياً.

    · لكن عندما تشعر بأنك ضيف ثقيل على صحيفة يتكسب أصحابها من الآراء العاطفة المطروحة لابد أن تثور لكرامتك.

    · أما في المواقع الإلكترونية فالأمر مختلف وطالما أن الجميع لا ينالون مقابلاً مادياً على مقالاتهم أصرينا على توصيل فكرتنا رغم ما نعانيه من أصحاب بعض هذه المواقع.

    · لكن للصبر حدود ولقدرة الإنسان على الاحتمال حدود أيضاً.

    · وقد حدث أمران بعد وقوع الأول منهما قلت لنفسي لو تكرر هذا التصرف فلن يكون أمامي خيار آخر سوى التوقف.

    · وللأسف الشديد حدث ما توقعته وتكرر التصرف ولهذا أكتب لكم الآن حول علاقتي بالراكوبة.

    · على أيام إضراب الأطباء الأول كتبت مقالين حول هذا الأمر، تم نشر الأول بشكل طبيعي في الراكوبة والعديد من المواقع الأخرى.

    · ورغم أن بعض المواقع الأخرى أبرزت ذلك المقال، نشرته الراكوبة في المكان المعتاد دون تسليط أي ضوء عليه، لكن ذلك لم يمنعني من المواصلة بالطبع، وقلت لنفسي لكل سياسته التحريرية وهم أحرار فيما يختارونه من أفكار وكتاب يروجون لهم.

    · ثم بعد أن استصغر الكاتب الهندي عز الدين الأطباء واستهان باضرابهم كتبت مقالاً ثانياً فندت فيه إدعاءات الهندي حول الأطباء، وأعطيتهم حقهم المستحق كشريحة واعية ووطنية ومهنية تقدم الكثير من الخير لشعبها.

    · فما الذي حدث؟!

    · نشرت كل المواقع الأخرى المقال، إلا الراكوبة.

    · وبدلاً عن النشر وجدت منهم رسالة على بريدي قالوا فيها أنهم يعتذرون لأن الموقع لا ينشر أي مادة تتعلق بالهندي عز الدين أو تراجي مصطفى!!!

    · بالرغم من أن الرسالة كانت جافة بعض الشيء لشخص يتعامل معهم بشكل شبه يومي ويرفد موقعهم بمقالات في شتى المواضيع، إلا أنني تحاملت وضغطت على نفسي وقبلت بالأمر.

    · رديت عليهم بأنني تفهمت وجهة نظرهم، رغم أنني ككاتب حر وجدت فيها غرابة لا توصف ولم أستطع هضمها.

    · "الراكوبة لا تنشر أي مادة تتعلق بالهندي"!!

    · يمكن أن أفهم ذلك ( على مضض) لو أن المقال كان يمدح في الهندي أو يسبه ويشتمه.

    · لكن الوضع لم يكن كذلك بالطبع.

    · فكما تعودت في زاويتي لم أشتم الهندي، كما لم أمدحه بالطبع، بل فندت فكرته بطريقة مهنية ووضوح تام وبينت أنه مهزوم أمام الأطباء مهما كتب.

    · فما الذي يجعلهم يقولون لي أن الراكوبة لا تنشر مادة تتعلق بالهندي!!

    · مع العلم بأنهم سبق أن نشروا لي قبل سنوات في ذات الموقع مادة تتعلق بالهندي ويبدو أنهم عندما أرسلوا لي رسلاتهم قد نسوا ذلك.. وفي صبيحة اليوم التالي تذكرت ذلك وبحثت عن المقال القديم في أرشيفهم ووجدته بالفعل.

    · تساءلت في قرارة نفسي: هل يرفضون نشر مواد تتعلق بالهندي وتراجي خوفاً من سلاطة لسانيهما، أم لتوافق معهما!!

    · المهم في الأمر ( مشيت) الموضوع رغم عدم اقتناعي بالفكرة، لكن قلت لنفسي أيضاً أن الموقع موقعهم وليس موقعي حتى أحدد سياسته التحريرية.

    · وفي الجزء الثاني من هذا المقال نكمل الحكاية بإذن الله.







    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 20 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • الخلافة الراشدة على منهاج النبوة لا تتاجر بصحة رعاياها ولا بقوتهم
  • وزير الثقافة وسفير الاتحاد الأوروبي يفتتحان مهرجان الفلم الاوربي في السودان
  • بالصور: المؤتمر العام للجبهة الوطنية العريضة بلندن
  • كلمة الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان في المؤتمر الصحفي الذي عقده الحزب في الخرطوم بعنوا
  • العدل والمساواة .. ما يجري في القطينة ارهاب دولة ضد شعب أعزل
  • جهاز الأمن حقق مع الصحفي بصحيفة (بورتسودان مديني) (أمين سنادة)
  • حوار مع د.عبدالرحيم احمد ابنعوف/ رئيس جركة تغيير السودان ورئيس دوري تحالف قوي التغيير السودانية حول
  • السودان يشيد بنتائج المؤتمر العربي للاستثمار العقاري بالامارات
  • نجاة مُقيمين سودانيين مُحاصرين في قنفودة مائتا سوداني في قنفودة الليبية
  • وزير النقل: سودانير ستتسلم طائرتين
  • خبراء يدعون لإدراج سوق العملة ضمن الأنشطة الإرهابية
  • نتحار ثلاثة أشقاء عجزت أسرتهم عن توفير الأدوية لهم عشرات الصيدليات بالخرطوم تغلق أبوابها إحتجاجاً و
  • كاركاتير اليوم الموافق 20 نوفمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن فقراء السودان


اراء و مقالات

  • في ذكرى الاستقلال دخول أمريكا في المسألة السودانية: 1951-1953 (3 بقلم فيصل عبدالرحمن علي طه
  • الرئيس الأمريكي المنتخب أقوى مما يُظـَن وأضعف مما يَظـُن بقلم الإمام الصادق المهدي
  • الدعم أم الدبغ ؟ بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • ترامب .. تسلم الايادي .. بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • حُكم بإعدام الشعب السوداني!8 بقلم عثمان ميرغني
  • غضب الكسالى ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • حينما تشرب البيرة مجاناً بقلم عبدالباقي الظافر
  • قول واحد (1) بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • ثقالة وعبط!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الغنوشي، رغم عظمته، هل نأخذ ديننا منه؟! (1) بقلم الطيب مصطفى
  • السوريون بالخرطوم بقلم عواطف عبداللطيف
  • رد الاعتبار للجنيه السودانى وليس تدميره افضل حل للازمة الاقتصادية الحلقة -2- بقلم النعمان حسن
  • الجمهوريون : الإنعزال والإنتظار ، والإستبدال!!(1) بقلم حيدر احمد خيرالله
  • فى أى بلدٍ نعيش بقلم عمر الشريف
  • تداعيات خروج أمريكا من الملعب (1) النظام العالمي الجديد بقلم: سعيد محمد عدنان – لندن – المملكة الم
  • خارطة طريق هي البداية لميلاد اذمة جديدة بقلم محمد كاس
  • الأب عثمان نحن نعطر الجو بالعبير تمهيدا لحرية التعبير! بقلم عبير المجمر(سويكت)
  • المحقق الصرخي .. يا دواعش العصر من معاني الايام في القران أيام الله و الناس و ال بقلم احمد الخالدي
  • للمهاجرين وللراغبين للهجرة. بقلم محمد كاس
  • رسالة المواطن أنور محمود
  • السودان الفيدرالي بقلم محمد كاس
  • أدى واجبه على واحده و نُص ... !! - بقلم هيثم الفضل
  • البشير يقاتل الشعب من أجل العروبة لا دين لا دولة بقلم محمد كاس
  • ( لموا الكراسي ) بقلم الطاهر ساتي
  • لماذا فشلنا فى السودان والعالم العربى فى فن الحوار وقبول الآخر ! بقلم الكاتب الصحفى عثمان الطاهر ا
  • انتهاك حقوق الانسان في ايران وضرورة اتخاذ خطوة عملية! بقلم عبدالرحمن مهابادي(*)

    المنبر العام

  • مظاهرة نسائية في الخرطوم وعدد كبير من قوات الامن تتصدي لها بالضرب(صور)
  • حاكم الشارقة يفتتح معارض لكوكبة من الفنانيين السودانيين
  • هل هؤلاء يشعرون ؟!!
  • لا..لا.. للغلاء..
  • للمعارضين والمنتمين للاحزاب - إستفسار.؟
  • ديل أجمل بنات بلدى....(صور بس)
  • صناديق لدعم المرضى في كل مدن وقرى واحياء السودان.
  • صيدليات علياء.. هل ابتلعت الآخرين..؟!
  • الجنيه المصري يتكبد أكبر خسائر أمام الدولار منذ التعويم
  • تصفية قيادات ميدانية بحركة عبد الواحد محمد نور
  • العصيان المدنى لا هاشتاق بنفع ،لاشارع بنفع لو ادوناالدواء الليله ناس السعوديه ولا قطر بكرا ما بدون
  • لأجي من أبناء دارفور يتزوج أسرائيلية مع صور مبروك يا أخي موسي
  • البوردابي حسن فرح صدرت منه إيحاءات عنصرية مقيتة ..
  • دغمسة الفريق طه عثمان مع هوما عابدين سكرتيرة هيلاري
  • الفوضى تضرب أسواق الدواء في الخرطوم
  • امتناع إدارة مستشفى الشعب عن صرف العلاج المجاني للمرضى بقسم الطوارئ -تحقيق
  • قصة زريبة مهاجري .............................. (7)
  • ثلاثة صقور لإدارة وزارة العدل والأمن القومي والـ«سي آي إيه»
  • للمرة الواحد خمسين في المنبر ندعوكم للعصيان المدني لاسقاط النظام
  • انتحار ثلاثة اشقاء عجزت اسرتهم عن توفير الدواء لهم(وثيقة)
  • .. من كان يؤمن بالله واليوم الآخر .. فليترك سيرة البنغالي والصحافية .. وكل ما يصرف عن أمر الوطن ...
  • النّفسُ السّابِعةُ
  • مباهِجُ الشّاعِر
  • هندي يُشطّف رجلي أمّه ويشرب الماء ويتوضأ به
  • لعنة الله على البشير وحزبه - صور
  • سيناريو متوقع !!
  • قناة سودانية 24.. قناة الرجل الواحد.
  • ضياء الدين بلال.. التمهيد للرحيل من جمال الوالي إلى وجدي ميرغني(النيل الأزرق)..
  • هل تصدق؟..هم اعضاء في سودانيز اونلاين..!!
  • كرار التهامى والتوقعات العظيمة!!
  • بئس الوصف ياعمر!!!
  • طلب مساعدة
  • صيدلية سودانيز اون لاين الخيرية
  • هم(أهل السودان)لايريدون إسقاط النظام ولا تغييره،بل ترقيعه بالإجراءات الدستوريةليستمر!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de