و(الخطر الذي يدب في الشرق) كلمة نصرخ بها منذ شهور.> ورئيس كتلة نواب الشرق في المجلس الوطني يصرخ بها الأسبوع الماضي.> وحمولة من الأسلحة تضبط في الخرطوم الأسبوع الماض" />
قول واحد (1) بقلم أسحاق احمد فضل الله قول واحد (1) بقلم أسحاق احمد فضل الله
قول واحد (1) بقلم أسحاق احمد فضل الله
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 02:40 PM الصفحة الرئيسية
> و(الخطر الذي يدب في الشرق) كلمة نصرخ بها منذ شهور. > ورئيس كتلة نواب الشرق في المجلس الوطني يصرخ بها الأسبوع الماضي. > وحمولة من الأسلحة تضبط في الخرطوم الأسبوع الماضي وهي تتجه شرقاً. > وأسلحة أبو حمد قبلها والبطانة وشندي و.. وفي كتاب الشرطة ان ما يكشف من الجرائم هو عادة (معشار) ما يقع من الجرائم.. ومعشار الأسلحة التي تركم في الشرق هي مع يكتشف. > والأسلحة هذه تتجه شرقاً (خيطاً) في النسيج الممتد منذ شهور.. منذ سنوات لإحراق الشرق.. والسودان. > والأسبوع الاسبق نقول المؤامرة تقول (لإشعال الشرق يجب إعادة اشعال الغرب). > وبعض ما في الغرب الآن هو معارك تعود في كلبس.. وتصبح اشارة للقادم. > وألف عربة تحرس ديبي الذي يزور ليبيا. (مع أن طائرة صغيرة كانت تكفي) > وحفتر يلتهم ثلثي ليبيا حتى الآن > وحفتر يزور تشاد الشهر الماضي. > ومصر وحفتر وتشاد يتقاربون. > ومصر تنتظر.. حتى اذا عادت قوات الدعم السريع التي كانت تحمي الصحراء وتقطع الطريق بين مصر وليبيا .. مصر تعود الى هناك. > وقوات مناوي ومحمد نور تلحق بحفتر داخل ليبيا. > لكن (ملامح) ابناء دارفور تجعل حفتر يحتاج الى سودانيين بملامح (فاتحة) > وحفتر يتجه الى قبيلة في شرق السودان. > والقوس الموشى يلتقي مع الملامح ومع التاريخ.. فالمجموعة.. من شرق السودان التي تتجه الى حفتر ومصر كانت تلتقي بالقذافي. > والصاروخ الذي ينطلق في اتجاه مكة الشهر الماضي لم يطلقه القذافي بالطبع .. لكن الصاروخ يعيد الينا كلمة قالها زعيم عربي يلتقي بالمجموعة هذه في قبرص/سراً/ ليقول لهم >: نحن نستهدف مكة ذاتها. و..و (2) > والشهر الأسبق طائرة مصر التي تسقط في البحر تصبح أول طائرة تبقى شهراً دون ان يعثروا عليها. > والطائرة تبقى شهراً (واسماء القتلى يحذف بعضها) لأن بقاء الصندوق الاسود تحت الماء يفسد ما فيه. > والأسماء تحذف لأنها كانت تحمل ستة من كبار مخابرات مصر بعد ان عرفوا ما يدبر لمصر .. والسودان. > والمشهد يكمل التاريخ الممتد للمؤامرة كلها. > فمن قبل طائرة قرنق .. بعد سقوطها تختفي منها (الجثة) الثالثة عشرة > الجثة تختفي.. فأول من شاهد سقوط الطائرة كان (جاويش) في جهة هناك.. والجاويش ينطلق من خيمته الى الطائرة قبل ان تنطفئ النيران. > والجاويش .. بطبيعة العسكري الذي سوف يقدم تقريراً.. يحصى عدد الجثث > ثلاث عشرة جثة. > ولجنة التحقيق تجد اثنتي عشرة جثة فقط > ( الرجل الثالث عشر كان يشعل القنبلة داخل الحقيبة ثم يتجه الى الباب ليقفز.. ومظلته فوق ظهره.. ليجد ان الباب اغلق من الخارج). مع ان ابواب الطائرات لا تغلق من الخارج. (3) > وموسفيني.. يوم احتفال الخرطوم يتسلم وثيقة الحوار في الساحة الخضراء.. ننظر اليه ونستعيد مشهداً غريباً. > فالرجل موسفيني.. والسفراء الذين يهبطون مطار جوبا لدفن قرنق كلهم كانوا يعرفون قبل يوم واحد ان قرنق.. يموت في رحلته هذه. > فالرجل.. ورئيس عربي وموسفيني ورئيس آخر وحشد من السفراء كانوا يقضون يوماً ممتعاً في منتجع هناك.. حيث كل شيء (مطلوق).. وقرنق يهبط عندهم هناك في رحلته الاخيرة. > وقرنق ما يقتله كان هو لقاء تيارين من الرياح التي تعصف بالمنطقة > تيار موسفيني .. ومن يقودونه ليصبح هو.. امبراطور المنطقة التي تضم خمس دول. > الأمر الذي يفسده قرنق حين يعلن ايقاف الحرب في السودان. > وتيار هدم المنطقة العربية كلها.. التي تشعل الآن كل حروب المنطقة. > وتتجه الى السودان الآن. > وترامب يبدأ حديثه بأمر لمطاردة مشار. > وبجملة تعني حصار السعودية. > وكأن مشار.. السودان.. السعودية.. معسكر واحد. > ومطاردة مشار امتداد لمقتل قرنق. > ومقتل قرنق.. الذي لم يفاجأ به سلفا كير.. امتداد للمشروع الممتد ضد السودان. > وشيء سوف يحدث في دول عديدة حول السودان في الفترة القادمة.. يستخدم (معدة) كل دولة ضدها.. المعدة التي هي بيت الداء. > ونحدث. > وهذه مقدمة. بريد > ابن (جدو) نائب البرلمان في الستينيات يتصل بنا ليقول إننا اسأنا الى ابيه في الحديث الذي نعيد فيه ابيات اسماعيل حسن عن (جدو) معذرة. > ومن يسيء او يمدح هو من له صلة بالجهة التي تحدث عنها.. > ونحن لم تسبق لنا صلة بجدو. > ونعلم فيما بعد أن جدو كان من دعاة الحركة الإسلامية.. ونحن لا نسيء الى مثل هذا.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة