دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: هم(أهل السودان)لايريدون إسقاط النظام ولا � (Re: سيف الدين بابكر)
|
يا هؤلاء
http://sudaneseonline.com/board/490/msg/%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%B6%D8%B1%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%85-%D8%AC%D8%A7%D9%87%...%A9--1476116389.html
إن الجسم التنظيمي المتماسك (البديل الخالف) الذي لديه برنامج ورؤية يقود الحراك وحكومة ظل تكون على أهبة الاستعداد لاستلام السلطة متجذر الآن ومتاح الآن.. أبوابه مفتوحة لمن يؤمنون بأنهم (سودانيين) ...هو الحركة الشعبية لتحرير السودان.
حركة سياسية مسلحة وقوية ونافذة محلياً ومدعومة عالمياً ولديها برنامج السودان الجديد وهي التي تقود الحراك الآن .. على المستوى المدني التظاهري والعسكري القتالي.. وهي التي تهز المركز في الخرطوم ولا تتوقف عن الاهتزاز حتى تسقط (ثمار المركز) يانعة في يد الحركة الشعبية .. سلطة وثروة في شمال السودان.. كما هزته من قبل وسقطت الثمار في يدها.. سلطة وثروة في جنوب السودان.
وهي الحركة الوحيدة المؤهلة على الساحة الآن لاستلام السلطة بديلا قوياً عن (نظام النفاق) ..وهي على أهبة الاستعداد لاستلام السلطة سواء بالقوة المسلحة أو القوة الناعمة (نيفاشا2).
والحال هذه ...لم تنكرون وجود جسم تنظيمي متماسك لديه برنامج ورؤية يقود الحراك؟
أم ينبغي فحسب أن يخرج هذا الجسم التنظيمي من أحزاب الشمال: الامة والاتحادي والوطني والشيوعي والبعثي والسوداني... إلخ أحزاب التشرذم؟
يا هؤلاء
لقد ولى زمانكم في حكم السودان إلى الأبد.. فالبديل الخالف قادم من غير (أهل السودان) من غير الشمال وأحزاب الشمال.
فإما أن ترضوا بأن تصبحوا (تحت) قيادة الحركة الشعبية حتى يسير السودان إلى الأمام أو تبحثوا لكم عن وطن آخر فلا بقاء لكم بعدها.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هم(أهل السودان)لايريدون إسقاط النظام ولا � (Re: سيف الدين بابكر)
|
جزء من حوار "آخر لحظة" مع الصادق المهدي: *أنتم كحزب معارضة ما هو دوركم؟
-نحن في حزب الأمة رفضنا هذه الزيادات ونعمل على تحقيق موقف شعبي موحد ومشترك ضدها وضد السياسات التي انتهجتها.
*التوقيت لإعلان هذه الحزمة الاقتصادية ربما يشكك في نوايا الحكومة تجاه مخرجات الحوار الوطني؟
-الحكومة في موقف المحاصر الذي لا خيار له في توقيت، فإما هذه الإجراءات أو الانهيار (فعلى نفسها جنت براقش)، ويدل على استهتار الحكومة بقيمة من شاركوها حوار قاعة الصداقة، فهي لم تجرِ أي مشاورات معهم تأكيداً لكونها لا تقيم لهم وزناً وواجهتهم بالأمر الواقع.
*كيف تقرأ الصمت الجماهيري للشارع السوداني واكتفاء المعارضة بصدور بيانات فقط؟
-نعم حتى الآن الرفض الشعبي لم يبلغ مداه ولكن الرفض كبير والغضب غير محدود، وما حدث من تحركات نسبية وقليلة ولكن كما قال عالم عباس : صمت ولكنه عاصفة، ولذلك لا ينبغي لأحد أن يشكك في كون العاصفة على الطريق ما لم تجد الحكومة بسرعة طفرة في اتجاه الاستجابة للمطالب الشعبية وإصدار بيان رفض بإجماع القوى السياسية أمر لا يستهان به إلا لدى الغافلين، وقديماً قيل إن الحرب أولها كلام.
* يقال إن مبارك الفاضل اتجه نحو الحكومة بعد أن سحبتم البساط من تحته بتحالفكم مع الجبهة الثورية؟
-مبارك اتجه نحو الجبهة الثورية عندما تم فصله بطريقة مهينة من الحكومة وانضم إليهم انتقاماً وقبل الاتفاق معهم على الإطاحة بالنظام بالقوة وأن تعطى دارفور والنيل الأزرق وجنوب كردفان حق تقرير المصير، إنه انضمام انتقامي انتهازي.
*كذلك وضعتم يدكم في أيدٍ تحمل السلاح ومع من يطالبون بإزاحة النظام بالقوة؟
-علاقتنا بالجبهة الثورية مختلفة تماماً وتمثل ((اختراقاً مبدئياً وطنياً)) وهو ((التخلي عن إسقاط النظام بالقوة)) وما في ذلك من مخاطر والحرص على وسيلتين لتحقيق مطالب الشعب المشروعة، هما ((الحوار الوطني بمستحقاته أو الانتفاضة الشعبية السلمية))، كما اتفقت معهم على ((التخلي عن تقرير المصير والسعي لإقامة سودان حر وعادل بين مواطنيه))، وهذه علاقة خالية من الانتقام والانتهازية وقائمة على مبدأ الوطنية، لذلك لا توجد مقارنة بين علاقتنا بالجبهة الثورية وعلاقته بها وهو الآن قد اتجه نحو النظام في الخرطوم عارضاً خدماته في التشويش على حزب الأمة.
*************************************
عبر الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل، الثلاثاء، عن رفضه لحملة الاعتقالات التي نفذها جهاز الأمن والمخابرات وطالت قيادات سياسية ناهضت زيادات الأسعار، وطالب الحزب باطلاق سراحهم فورا.
ورفض بيان لمكتب الإعلام التابع للأمانة السياسية بالحزب الاتحادي الأصل، الثلاثاء، الاعتقالات وتصدي السلطات للاحتجاجات السلمية الرافضة للسياسات الإقتصادية الأخيرة والتي قضت بزيادة أسعار الوقود والكهرباء والدواء.
واعتبر الحزب، الذي يعد ((أكبر الأحزاب المشاركة في الحكومة))، أن تعامل الحكومة مع أنشطة الأحزاب المناهضة لزيادات الأسعار،(( يخالف ما اتفق عليه في مخرجات الحوار الوطني)) وتحديدا مرتكزات حرية التعبير والحركة والتجمعات.
وطالب البيان باطلاق سراح كافة المعتقلين فورا وشدد على أنه على طريق استراتيجي لتحقيق الوفاق الوطني الشامل الذي يتطلب الالتزام الشجاع في كافة المراحل "حتى نعبر ببلادنا للخير والنماء والوحدة الوطني".
وأعلن الحزب في بيانه أن زعيمه محمد عثمان الميرغني والرئيس المكلف للحزب محمد الحسن الميرغني وجماهير الحزب، "كلهم على موقف واحد مع السودانيين الرافضين للزيادات الجائرة على الوقود والدواء والكهرباء".
وأكد "الرفض القاطع لكل القرارات القاضية برفع يد الدولة عن واجبها في معاش الناس وتخفيف الأعباء عن كاهلهم".
وناشد الحزب كافة القوى السياسية والمجتمعية ((برفع وتيرة العمل لإنهاء الحرب وتحقيق السلام وإقامة نظام حكم ديمقراطي)) وتحقيق عدالة إقتصادية شاملة تؤمن حياة كريمة للسودانيين.
********************
قطع الحزب الحاكم بعدم مناقشته مسألة لمن يؤول إليه منصب رئيس مجلس الوزراء في الوقت الحالي.
وقال ليس في أجندته أو رأيه السياسي تم ذلك, واعتبر حديث القيادي بالحزب د. نافع علي نافع حول منصب رئيس الوزراء رأيه الشخصي, واستبعد نشوب تجاذب أو خلاف بين القوى السياسية بشأن المنصب.
وأوصد القيادي بالحزب الفاضل حاج سليمان في تصريح محدود, أوصد الباب أمام أية محاولات من القوى السياسية للوصول إلى السلطة عن طريق الانقلابات.
وقال ((لا يسمح بعد اليوم الاستيلاء على السلطة عن طريق الانقلابات مهما كانت الظروف والمبررات والدوافع إلا عن طريق الانتخابات وصناديق الاقتراع)).
وقال: ((إذا كانت هناك ضرورة مجتمعية لذلك يكون التعبير بالثورة الشعبية)).
وقال: الوطني يريد أن يصل إلى ((صيغة متفق عليها مع القوى السياسية)) بشأن الممارسة السياسية.
*******
إذن ((أهل السودان)) يحزمون أمرهم على حكومة (التوافق الوطني) الفاشلة مقدماً .. ولكنها حكومة الأمر الواقع والحد الأدنى ..من أجل الجلوس إلى التفاوض مع (المعارضة الحقيقية) الحركة الشعبية من أجل التنازل لها عما تريده .. بأمر الحاكم العالمي الظاهر والخفي.. ولابد من اتفاقية نيفاشا أخرى وإن استمر الكذب.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هم(أهل السودان)لايريدون إسقاط النظام ولا � (Re: سيف الدين بابكر)
|
من حوار (المجهر السياسي) مع الصادق المهدي - رئيس حزب الأمة القومي:
* الحكومة كانت تضع ثقة كبيرة فيك، بأن تلحق الحركات بالحوار، وتكون في مقدمة المشاركين، ولكنك خذلتها؟
الحكومة تعلم أنني رفضت حوار الوثبة لعدم توافر الحريات، ولرئاسته الحزبية. ولكنني حرصت على استمرار مبدأ الحوار ((وأقنعت به القوى المسلحة وغيرها،)) ما أدى للتوقيع على خريطة الطريق. وهذه خطوات واسعة من العطاء الوطني. وهي خطوة نالت تأييداً أفريقياً ودولياً. ولكن الحكومة هي التي خذلت الوطن والآلية الأفريقية والأسرة الدولية، لأنها وقعت على خريطة الطريق في مارس 2016م وأعلنت التخلي عنها.
*****
أكد حزب الأمة القومي إن التعديلات الدستورية التي وضعت أمام منضدة البرلمان جاءت ببعض النقاط الجديدة والأساسية، في وقت قال فيه إن الأوضاع بالبلاد تحتاج لبعض المعالجات.
وقال اللواء فضل الله برمة ناصر نائب رئيس الحزب، إن التشريع شئ مهم ولكن لابد من إجراء إصلاح للأوضاع ومزيد من المعالجات من أجل استقرار البلاد.
**********
محمد الحسن الميرغني رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل بالإنابة لـ(اليوم التالي):
أنهم حين قبلوا مبدأ المشاركة في الحكم ((كان هدفهم الأول والأخير هو إسعاد المواطن)) بوضع سياسات وتدابير تيسر للناس معاشهم وتسهم في رفع مستوى المعيشة الذي لن يتحقق إلا بخفض الإنفاق الحكومي أولا وهو رأس الرمح في عملية الإصلاح الاقتصادي ثم ما يليها من خطوات تقود في نهاية الأمر إلى تعافي الاقتصاد الوطني.
| |
|
|
|
|
|
|
|