شهادات تعذيب الطلاب في السودان بواسطة جهاز الأمن والمخابرات السوداني 6

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 09:33 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-04-2017, 00:55 AM

هلال زاهر الساداتى
<aهلال زاهر الساداتى
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 191

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
شهادات تعذيب الطلاب في السودان بواسطة جهاز الأمن والمخابرات السوداني 6

    01:55 AM May, 04 2017

    سودانيز اون لاين
    هلال زاهر الساداتى-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    مصطفي صادق : طالب بالدراسات العليا بكلية الأعلام في شمال السودان . كان مصطفي عضوا بحزب الأمة ونشطا بالجامعة . وبسبب انتمائه السياسي تعرض للأعتقال والتعذيب والتوقيف . مصطفي يبلغ من العمر 22 سنة ، أعزب وطالب . وقد اعتقل خمس مرات ، بين أبريل 1998 وسبتمبر1999 . الأعتقال الأول كان في أبريل 1998 واستمر لمدة أربعة أيام ، تعرض فيها مصطفي بالضرب بالعصي علي كل الجسم ، كما ضرب بقاعدة مسدس علي رأسه وأعلي صدره وتسبب ذلك في جرح تهتكي ونزيف بفروة الرأس ، وكسر بالترقوة ، مع كدمات بكل الجسم .
    الأعتقال الثانى كان في سبتمبر 1998 واستمر ثلاثة أيام ، وجاء بعد ضرب السفارة الأمريكية في الخرطوم ، حيث أتهم مصطفي بالتحريض وأثارة الشغب . وتعض مصطفي في تلك الأيام الثلاثة للحرمان من الطعام ، والحجز في غرفة مكتظة بالمعتقلين ، بحيث لا يمكن لأحد أن ينام الا واقفا أو جالسا القرفصآء . وكان مصطفي يجبر علي النوم ,اقفا ، ويوقظه الحرس كل ساعة ، وأذا جلس يضرب بالسياط . كما كان يجبر علي الجلوس في وضع القرفصآء ، والقفز للأمام وهو في هذا الوضع ، فيما يعرف ( بالأرنب نط ) وفي حالة الرفض يضرب بالسياط كذلك أجبره الجلادون علي شرب مواد كيماوية ، وعلي خلع ملابسه ، وقاموا بأدخال سلك معدني في القضيب ، مما سبب له الآما رهيبة ، أضافة الي تبول لا أرادي ظل يعاني منه لسنوات طويلة . وفي نفس العام تم فصل والده من عمله كمدرس بالتربية والتعليم .
    في المرة الثالثة عام 1999 ، استمر اعتقاله لمدة يوم واحد ، تعرض فيه للتقيد من من الأيدي والأرجل مع الضرب المبرح بالعصي والخراطيم ، كما هدد بالتصفية الجسدية . ثم اعتقل مرة أخري في عام 1999 حين قبض عليه هو وزملاؤه ، بعد احتفال بمقر حزب الأمة ، وتعرض هو وزملاؤه بالضرب بالكلاشنكوف ، والتعليق من الأيدي ، أضافة للسباب والتهديد بالقتل . وفي مارس 1999أقتحمت قوات الأمن الحرم الجامعي واعتقل هو وزملاؤه ، وضرب معهم ضربا مبرحا . واصابه سيخ حديد في رأسه أضطره لملازمة الفراش لمدة أسبوعين ، وفي نفس الحادث أهدرت الجبهة الأسلامية دمه .
    وفي سبتمبر 1999 اعتقل مصطفي للمرة الخامسة ،وتعرض للضرب والتهديد بأيذاء اسرته وأخواته البنات ، كما أجبر علي كتابة تعهد بعدم ممارسة أي نشاط سواء في الحزب أو الجامعة . ورغم توقيع مصطفي علي التعهد المطلوب فقد هاجمت قوات الأمن منزله ، وهددوا أخواته البنات بالأغتصاب ، وتحرشوا جنسيا بخطيبته . وأمام التهديدات المتكررة لمصطفي وأسرته أضطر لمغادرة السودان في ديسمبر 1999 .
    في أول زيارة للنديم قال مصطفي : ما أقدرش أنام بالليل ، أصحي كل ساعة علشان أبول ، ومرات أبول علي نفسي ، وا أقدرش أتحكم في البول ، الناس الي عايش معاهم متضايقين مني، وأنا مكسوف من نفسي . مرات أحلم في ناس جايين يقتلوني ، أصحي مفزوع وما اعرفش أنام تاني . عندي فقدان كامل للشهية ، مش باقدر حتي أبص للأكل . كل ما آجي أبول أفتكر اللي ناس الأمن عملوه فيه واتخيلهم جايين يعذبوني تاني . طول الوقت بافكر في اللي حصل لي واللي حصل لأهلي بسببي ، خايف من الناس ، وباشك فيهم . ممكن أي حد يكون له علاقة بالأمن . وسمعت أن السفارة السودانية لها عيون كثير علي السودانيين في مصر . واليوم يعيش مصطفي في كندا . ويحاول أن يطوي صفحات الجراح وأن يبدأ حياة جديدة . وقبل أن يغادر مصر ، ترك لنا رسالة رقيقة : أن الأنسان بطبعه مدني ، يأنس له البشر ، واذا فقد الأنسان هذه الصفة ، يصير مثله مثل الحيوانات المتوحشة التي تفترس بني جلدتها وتكون الحياة فيها للقوي فقط . هذا تماما ما حدث لنا في السودان ، بلدنا الأصلي ، التي أصبح العزيز فيها ذليلا والعكس صحيح . وعندما ضاقت علينا بلادنا بما رحبت ، كان الملاذ الوحيد الآمن هو مصر ، كما قال القرآن الكريم ( أدخلوها بسلام آمنين ) . فوجدنا فيها ما ىأفتقدناه في منيع أبائنا وأجدادنا . خرجنا من بلدنا وهى حبيبة لدينا ، ونزلنا مصر فاحتضنتنا بعطف الأم ، ورأفة الأب ، ولاأنسي طيلة حياتي الفترة التي قضيتها معكم بمركز النديم . فقد كنتم البلسم الشافي الذي أزال كل علاتي ، بتعاملكم الراقي وذوقكم الرفيع . وكنتم لي بمثابة الوالدة التي أجبرتني الظروف علي فراقها . ولا أعلم هل سيكون لي لقاء جديد معها ؟ ولكن لا ################ ، ولا يأس طاما أن الدنيا فيها أمثالكم . ... وفقكم الله لخدمة الأنساتية .
    حسن محمود : ولد حسن محمود ، 31 سنة ، في أسرة سياسية . كان والده من النشطين السياسيين ، وعضوا بالبرلمان السوداني قبل 1998 ، فشب حسن مهتما بالشأن العام ، مهموما بأمور الوطن . نشط في اتحاد الطلاب في المدرسة الثانوية الأكاديمية بولاية النيل الأزرق ، وترأس اتحاد طلاب المدرسة في سن الثامنة عشرة . في هذه السن كانت أول تجارب حسن مع المعتقلات ، فقد أعتقل في 24\11\1990 لمدة ثلاثة أسابيع ، وخرج من المعتقل للمستشفي العسكري في حالة غيبوبة من جرآء التعذيب ، وعند تحسن حالته خرج من المستشفي ليجد قرارا بالفصل النهائي من المدرسة .
    وكانت أيام اعتقاله تعذيبا لا يتوقف ، تتنوع اشكاله علي مدار الأربع والعشرين ساعة . في الصباح يجبر علي لوقوف في الشمس لساعات طويلة بلا مياه . وفي المساء يربط من يديه وقدميه ويترك شبه عار بالقرب من مستنقع ليأكله الباعوض طول اليل . وبين هذا وذاك ، هناك التعليق من الأرجل من السقف ، واطفآء السجاير بالبطن ، وتجريح الجسم بآلة حادة ، والضغط بالكماشة علي الأذنين وأصابع اليدين .
    ولم يستسلم حسن لليأس ، رغم معاناة التعذيب ،والفصل من المدرسة . وبعد خروجه من السجن التحق بمدرسة أخري ، وأتم دراسته بالمرحلة الثانوية ، ثم التحق بالجامعة الأهلية ، وفي الجامعة بدأ يستعيد نشاطه السياسي .
    وفي عام 1996 اعتقل حسن للمرة الثانية ، ولم يكن وحده هذه المرة ، فقد تم اعتقال والده معه. وكانت التجربة أقسي من سابقتها ، حيث أجبر كل منهما علي مشاهدة تعذيب الآخر . وعندما ثار الأبن لوالده ضرب في فكه ضربة قاسية تسببت في جرح قطعي باللسان ، وترك ينزف من الجرح عدة ساعات قبل نقله للمستشفي لأسعافه . وعاد حسن من المستشفي ليجد والده ما زال رهن التعذيب ، بعد أن جرد من ملابسه . وخلعوا ملابس حسن أيضا وبدأوا في تعذيبه عاريا . وقبل الضرب بالخراطيم ، كانوا يسكبون الماء المثلج علي صدره العاري . وبعد الأنتهآء من حصة التعذيب ، يحبس الأبن والأب في حجرة ضيقة لا تراها الشمس . وفي اليوم الثاني عشر دخل الأب في في غيبوبة ، نقل علي أثرها للمستشفي ، حيث تبين أصابته بمرض السكري البولي من جرآء التعذيب وما نجم عنه من ضغوط عنيفة .
    ولم تكن تلك التجربة المريرة هي الأخيرة في حياة حسن محمود في السودان ، فقد أبت قوات الأمن الا أن تذيقه من ألوان التعذيب أ شكالا شتي . . فاعتقلته للمرة الثالثة ، في نوفمبر 1999 ،شهر امتحانات نهاية العام ، ولمدة عشرين يوما .بداية تم حبس حسن لمدة أسبوع كامل في حجرة ضيقة ، لا يغادرها ، ولا يري فيها أحدأ ولا يستجوبه أحد . وفي نهاية الاسبوع نقل معصوب العينين لمكان آخر . وبمجرد وصوله خلعوا منه ملابسه وقيدوه . وبدأ الضرب بالركل في كل أجزآء الجسم . ثم احضروا سلكا معدنيا وادخلوه في قضيبه ، وتركوا السلك فيه يوما كاملا ، حتي تورم القضيب ورما شديدا ، ونزف نزيفا حادا . عندها أخرجوا السلك وتركوه ينزف بدون علاج لمدة يومين ، ثم أعادوا الكرة ولمدة يوم كامل أيضا . ونزف حسن من جديد مع التهاب صديدي شديد امتد لكل لكل الجهاز البولي التناسلي ، مما أضطرهم لمعالجة الألتهابات قبل تعذيبه بذات الطريقة للمرة الثالثة .
    بعد قضآء أسبوعين في هذا المكان المجهول أفرج عن حسن محمود . ألقوا به شبه عار ومعصوب العينين في الطريق العام ، وقبل أن يتركوه هددوه بأنهم في الأعتقال القادم سوف يبترون له عضوه التناسلي ، ويعطونه أياه في يده . وعلم حسن بعد خروجه أن الجامعة قد فصلته نهائيا لتغيبه عن أدآء الأمتحانات النهائية !!
    وبعد ثلاثة شهور ، لم يتوقف فيها تحرش قوات الأمن وتهديداتهم . رحل حسن مهاجرا الي مصر




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 03 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • التقرير السنوي حول أوضاع حرية الصحافة والتعبير في (السودان) و(جنوب السودان)
  • كاركاتير اليوم الموافق 03 مايو 2017 للفنان الباقر موسى عن أصدقاء الجنجويد
  • المؤتمر الشعبي يسمي ممثليه في حكومة الوفاق الوطني
  • الخارجية السودانية: رفع العقوبات مسألة وقت
  • التجاني سيسي يغادر البلاد إلى لندن والشعبي يحصل على وزارتي الصناعة والتربية والتعليم
  • مذكرة تفاهم لتدريب الصحفيين السودانيين بإمريكا
  • العميد الركن علاء الدين عثمان ميرغني يتسلَّم مهامه قائداً لقوات شرق إفريقيا
  • الأمم المتحدة: السودان يستضيف ربع لاجئي الجنوب
  • شبيه حسن الترابي إلى القصر مساعداً


اراء و مقالات

  • تجربتي مع التمويل (1) بقلم د.أنور شمبال
  • ترامب –عباس وصفقة العصر بقلم سميح خلف
  • مؤامرة تنظيمية على إضراب الأسرى بقلم د. فايز أبو شمالة
  • لتأمين حرية الصحافة وحمايتها بقلم نورالدين مدني
  • السيناريو المحتمل لمؤتمر الحركة الشعبية القادم...! بقلم الصادق جادالله كوكو
  • 3 مايو : عقول متبصرة فى أوقات حرجة بقلم فيصل الباقر
  • مجلس تحرير إقليم جبال النوبة يفتح ملف جرد حساب بين قيادات الحركة بقلم محمود جودات
  • أضواء على مؤتمر: الإسلام والتحديات المعاصرة في ظلال رسالة عمان قراءة الصادق المهدي لمؤتمر عمان الم
  • قليلاً من الصبر.. بقلم كمال الهِدي
  • العرب والعروبة في نهاية الطريق : الماضي على أنقاض المستقبل ؟ بقلم د. لبيب قمحاوي*
  • المنارات التي شيدها أول مايو كرن، وشناوي، ومحد عبد الله:الضيوف الشهداء في أرض الاشتراكية بقلم عبد ا
  • بالله .. اقرأ لغير الاستمتاع (3) بقلم إسحق فضل الله
  • فرحٌ كبير بمقدم شيخنا العالم الوزير بقلم د. عارف الركابي
  • مدرسة أولاد ياسين .. نموذجاً ..(2) بقلم الطاهر ساتي
  • المغتربون.. استحضار الجن والأبناء بقلم عبد الله الشيخ
  • (الرويبضة) الطيب مصطفى وصديدالتفكير!! بقلم حيدراحمد خيرالله
  • محاكمة ابن تيمية الحراني بين الحاضر والماضي بقلم محمد الدراجي
  • ناقوس الخطر ونُذرُ الموت تدق أبواب المضربين الحرية والكرامة 12 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • شهادات التعذيب في السودان 5 أعداد هلال زاهر الساداتي
  • الشعب السودانى مع من ؟ مع الأطباء والتغيير بقلم عثمان الطاهر المجمر طه
  • حالمين و طامعين ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل
  • دارفور الإنتاج! بقلم د. أنور شمبال
  • العراق : دعارة في خضراء بغداد وحرب دمار شامل في الموصل؟! بقلم د.شكري الهزَيل

    المنبر العام

  • مجموعة لا تتعدى أصابع اليد تحسب نفسها تدافع عن الشعب
  • د. قصي همرور شيخ الدين جبريل: هنيالك
  • والي الخرطوم يوجه بإدخال محطة مياه المقرن للخدمة قبل رمضان
  • مدير إدارة المرور بالجزيرة: التقنيات الحديثة في التتبع الآلي خفضت نسبة الحوادث المرورية
  • السودان يشارك فى فعاليات المؤتمر العربي للاستثمار والعقارات والمصارف بالاردن
  • في اليوم العالمي لحرية الصحافه .
  • عاااجل ...صلاح ادريس ..........رئيسا للهلال
  • علماء السودان يبيحون أستخدام "البخرات" - "المحايات" - "ارتداء الحجبات"
  • من الذي قتل الرئيس الأمريكي جون كنيدي؟ وما علاقة العميل الكوبي بذلك؟
  • عبدالحفيظ أب سن والمتحولين
  • الحسادة في السياسة السودانية (( مدخل لفهم الازمة))
  • لسع علي اعلان الحكومة.. قولو لي ليييييييييييييه؟
  • السعودية تعلن تورط خلية الحرازات في استهداف المسجد النبوي.. بينهم سوداني
  • "هدى عربي" من آداب الخرطوم إلى منصات الإبداع في بوح خاص
  • الترابي والحوار الوطني السوداني مقال لعبد الوهاب الأفندي
  • السودان، جنوب السودان، ودارفور (1 ) أسرار وخفايا السودان الحديث
  • (ذاعوك)؟! -بقلم سهير عبد الرحيم
  • المسكوت عنه فى العلاقات السودانية المصرية3 الملازم أول محمود سكرتير مالية.. لماذا لا تتفاوض مصر فى
  • تفاصيل جديدة بقضية محاولة إمام مسجد ذبح عامل
  • مصر والسودان حِـتة واحدة
  • المحكمة تقصي الكاردينال من رئاسة الهلال..
  • في العقل الرعوي والهوية السودانية والتجديد الديني مع النور حمد.. سكاي نيوز.. فيديو
  • وثيقة تكشف عن استمرار دعم جنوب السودان للحركة الشعبية قطاع الشمال
  • إلى كل ناشط مهموم بدور السلطة الخامسة.. مواقع التواصل الإلكتروني
  • حكاوي مركب ام طريفي .. ناس الجزاير والبوادي دعوه للحكي والتوثيق
  • عرمان وعقار في الخرطوم
  • نذر قطيعة بين السودان ومصر
  • اخر دبرسة: أهلا رمضان...........السودان سلة غناء العالم
  • والي الخرطوم: نحن على مشارف التخلي عن المناصب
  • اليوم سيتم تكريم موسيقارنا الجليل يوسف الموصلي بدار السودان بالقاهرة
  • يابشاشا في طريقة تلقى لى حبوبة رطانية قطر تمول الفيلم العالمى (من هنا يبدا التاريخ)
  • علي zain sd حماية زبائنها
  • من اقتباسات ((دينق)) وأقواله: " أمريكا تتخبط في سياساتها"
  • خُذْ عِندَكَ مثلاً
  • شركة أقمار السودانية الحكومية تقرر معاقبة الصحف التي تنشر إعلانات دون علمها
  • تعرف فائز في اللوتري كيف بعد ادخال الرقم
  • حركات دارفور تسلم (يوناميد) رؤيتها للتفاوض مع حكومة السودان
  • سعاد الفاتح ثلاثه ارباع نساء ورجال السودان حراميه
  • ي مواطن ات وصلت امريكا كيف واستقريت بحجة شنو؟
  • الديالوكتيك الكوني : اهل الطريق....
  • مصدر الخبر عن فيلم انجلينا جولي المزعوم هو هذا الموقع السوداني..
  • المقاومة يـا ود قـاسم.. وليس المعارضة
  • السودان يجدد قرار حظر إستيراد 17 سلعة من مصر ويحظر تصدير 3 سلع منها الصمغ العربي
  • في رحاب الله الكابتن الاسيد .. توجد صور
  • بشرى لأهل السودان خرائط الأمم المتحدة تثبت حلايب وشلاتين سودانية
  • ضابطة أمريكية دخلت سوريا لتعقب "داعشي" فوقعت بغرامه وتزوجته
  • Re: السودان يدرس إلغاء andquot;اتفاقية الحريات ال�
  • Re: نجاح منقطع النظير لمقاطعة المنتجات المصر�
  • Re: السودان يقرر رسمياً وقف استيراد الفواكه و























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de