|
Re: الصادق المهدي يتابع عن كثب و يدير التحول ل (Re: Tarig Anter)
|
يجب الإشارة هنا لمداخلات المفصلة و الطويلة و الموثقة للراحل الأستاذ خالد الحاج الحسن، مؤسس وصاحب موقع منتديات (سودانيات) علي مقال الأستاذ شوقي بدري بعنوان "من كان منكم بلا خطيئة....حزب الأمة؟؟" و الذي نشر في منتدي سودانيات اورج (و ليس سودانيات نت) بتاريخ 10 ديسمبر 2006
http://sudanorg.tk/vb/showthread.php؟t=4187http://sudanorg.tk/vb/showthread.php؟t=4187
بالإطلاع عليها مجملة لابد من الشعور بل و التيقن بأن ما حدث يوم 30 يونيو 1989 كان مجرد عملية تسليم و تسلم مدبرة تم الاتفاق عليها مسبقا بين أطرافها و كان الغرض الرئيسي منها هو حماية نظام قديم أتي مع المهدية و التركية و يخشي علي نفسه و علي موالينه من الأغلبية و من الديمقراطية و من القوميات السودانيين و كان يعتمد علي أقلية أثنية تحتاج للتمكين و للوقت لإعادة تشكيل الأمة السودانية و تدجينها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصادق المهدي يتابع عن كثب و يدير التحول ل (Re: طارق محمد عنتر)
|
المداخلات المفصلة و الطويلة و الموثقة للراحل الأستاذ خالد الحاج الحسن، مؤسس وصاحب موقع منتديات (سودانيات) علي مقال الأستاذ شوقي بدري بعنوان "من كان منكم بلا خطيئة....حزب الأمة؟؟"
http://sudanorg.tk/vb/showthread.php؟t=4187http://sudanorg.tk/vb/showthread.php؟t=4187
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصادق المهدي يتابع عن كثب و يدير التحول ل (Re: Tarig Anter)
|
لن ينجح الصادق المهدي في مناوراته لإنقاذ المهدية الخامسة الإسلاماوية و تحويلها إلي المهدية السادسة و إجهاض الإصرار علي معالجة القضايا الوطنية الكبري و علي رأسها الديمقراطية التي تخوف منها في 30 يونيو 1989 علي الجميع الإنتباه لمحاولات الصادق المهدي و باقي الطائفية بلا إستثناء و ورثة المستعمرين و ما يمثلونه من مصالح خاصة معارضة و معادية للمصالح الوطنية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصادق المهدي يتابع عن كثب و يدير التحول ل (Re: Tarig Anter)
|
ما هي حقيقة انتماءات المهدية و الميرغنية ؟؟؟ و ما هي حقيقة مواقف حزب الامة و حزب الاتحادي و قطاع شمال الحركة الشعبية و مختلف الحركات و الاحزاب الناشطة الآن من القضايا الوطنية الكبري و علافتهما بالاوضاع الكارثية الحالية في السودان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصادق المهدي يتابع عن كثب و يدير التحول ل (Re: Tarig Anter)
|
رغم تنازعهم داخليا و فيما بينهم إلا أن القاسم المشترك القوي بين الطوائف و الاسر المتسلطة علي الحكم في السودان منذ التركية في عام 1820م هو أنهم ليسوا من القوميات السودانية المعروفة و جميعهم لهم علاقة بالتركمان و بنسله و عماله و رقه و هذا ما يجعهم في قارب واحد رغم الصراعات و التنافس بينهم و لكنهم جميعا في نهاية الامر في مواجهة القوميات السودانية شرقا و غربا و شمالا و جنوبا
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|