دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: المسكيت (Re: أبوبكر عباس)
|
غضب غضب شديد وقال ليهن: ما جاي أفطر، عندي شنو كدا نا عارف! التانية عقبت: وبعد تفطر خلي أمك تسوي ليك كباية شاي إزداد غضبه وسبّ ليهن، لكن ما سبّ ليهن دين، سب ليهن بتاع أولاد القرى داك وهاج. تبسمت للشغل النضيف بتاعن دا، باقي أنا بوم بعجبو الخراب! الأولى زادت قائلة: وخلي ابوك يشتري ليك بنطلون وقميص التانية قالت: وشككهن شككهن أها أنا صحي بعجبني الخراب في غيري، لكن لمان طرف سوط الخيابة وصلني؛ سبيت ليهن في سري دين أولاد المدن داك، وما بعيد أكون استعملت اسلحة التخويف الذكورية، لكن في سري.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المسكيت (Re: أبوبكر عباس)
|
يا دكتور محمد بابكر، يا أخي، صحي البلد كلها فاطرة بالخرطوم علي بشنو كدا ما عارف، زمان نحن البجي الخرطوم ويبيت فيها، كنا بنعتبرو خايب.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المسكيت (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
ورينا كيف يا مستنير، ح تربط عنوان البوست شجرة المسكيت مع المقدمة دي؟ طيب اتو عارفين انو اكتر حاجة تؤرق علاقتي بما يسمى بالسودان دا هي توفير مصدر طاقة رخيص مثلا لو في واحد بحب ليهو واحدة في الكلاكلة صنقعت وغلبو يعرسها؟ السبب هو ارتفاع أسعار الطاقة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المسكيت (Re: أبوبكر عباس)
|
السلام عليكم هذه الشجرة مؤرقة كادت تقضي على كل الغطاء النباتي الغابي النافع بشرق السودان: السدر والكتر والسنط والطلح و الأندراب والأماب والمخيط والكرمت والأراك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المسكيت (Re: Mohamed E. Seliaman)
|
هي فعلا يا دكتور مورقة الأقصان، وجذورها وإنتشارها مؤرق للمزارع البسيط. تدور في ذهني فكرة من سنة ٩٣ وأنا أشاهدها تغزو الحواشات، للإستفادة منها بمشاركة الإبل لانتاج بايوغاز؟؟ مرات أنظر للفكرة وأجدها سلذجة ومرات أراها فكرة واعدة قد تحدث تغييرا كبيرا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المسكيت (Re: أبوبكر عباس)
|
فشل الصادق المهدي والإنقاذ والحكومة الجاية، سببو عدم وجود طاقة رخيصة الكلام دا لا تتناطح حولو عنزتان مصير نجاح قيام دولة حقيقية في الجغرافيا الاسمها السودان دا؛ معلق من عصب الطاقة. ما في طاقة رخيصة؛ دولة بح باح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المسكيت (Re: أبوبكر عباس)
|
يا حيدر، داير مثال بالخليجي ولّ بالسوداني الامدرماني؟
طبعا اتا ومنتصر ما بتكونوا تحسستوا من ري على الدكتور م س قبلكم دا دكتور واتوا عنقالة ساكت زايد انو هو زول مستنير جدا الحق حق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المسكيت (Re: Hatim Alhwary)
|
متى وكيف أُدخل المسكيت للسودان: أدخلته مصلحة الغابات لبناء أحزمة مكافحة التصحر متى؟ أتذكر في طفولتي تقريبا في منتصف السبعينات كنا نهاجر إليه بالعجلات من بانت لكبري البوليس عند مدخل مدني الغربي؛ للاستمتاع بمص ثمرته الحادقة كنا نسميه قرض النصارى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المسكيت (Re: أبوبكر عباس)
|
في بداية التسعينات جات فليندا وعملت عون . وزرعت المسكيت في جميع انحاء النيل الابيض وكردفان . ووفرت المال والنثريات والطعام للمزارعين . اظن الشركة اسمها كان فنيدا كان موجود بكميات بسيطة وبنسميهو تمر ابونا في كوستي . ونحن اطفال بنقطعو من جمب السكة حديد . طعمو حادق جدا انتشر انتشار شديد في النيل الابيض واذكر انو بعض اصحابي خريجي زراعة كانوا شغالين في المشروع . بأوضاع ممتازة وعربات جديدة سألتهم ما كانوا تزرعو النيم قالوا المسكيت افضل بقاوم العطش ووو بعد سنوات ظهرت معلومة انو شدر المسكيت يضر بالارض جدا ويفقدها خصوبتها وجذوره تمتد لمساحات شاسعة لامن سألتهم زمان كان سؤال ساي . فالنيم شجر جميل و ظليل لكن بعد ظهور ضرره لم احترمهم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المسكيت (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
يا سلام يا عبدالحفيظ، ولكم التحايا
وبالطبع، يا سلام على ال"مستنير" ذي الوهج الجهير، والحدس الف(تـ)ير! والطّرح (الذي أحياناً هو) خطير أو فطير!
كويس أنك ما احترمتهم بعدما تبيّن لك - هكذا صرّحتَ - بأن المسكيت ضار جداً؛ وهذا معناه أن إهداء المسكيت للسودان من منظمة غربية، انطوى على دَخَلٍ! يعني كان التبرع الذي استهدف كفّ تمدّد الزحف الصحراوي في السودان، تدقيسة بنت لبون!! ولم تعدُ أن تكون سَلبَطة أوروبية معلومة! فلا الزحفُ انكفّ، ولا استفاد ال مزارع السـوداني من أراضيه التي كانت سهوباً تخلو من مسكيت، وتُرحّب وتُثمر من الأشجار السافاناوية " غنية وفقيرة" الكثير.
ولكن، يا أخي عبدالحفيظ، ما هي فوائد النيم!؟
وهل كان مُقترحكx محلّو ..؟
وقبل أن أُعرب عن انتظاري الحَرّاق، لقراءة رؤية المستنير، صديقنا الدكتور أبي بكر عباس، حول الطاقة من بين مشافر الإبل وغصون المسكيت الوريفة، أقول:
لقد وقع "المسكيت" السـوداني النّامي بوتيرة متسارعة، فوق جرح منوسِر للبعض من رؤساء الإدارة في الحكومتين الحالية والسابقة! ذلك أنهم اجتنوا منه الأموال الجِسام فبنوا العمارات في أرقى أحياءالعاصمة، وتملّكوا السيارات المطَهَّمات! وَ (ربما!) تزوّجوا كِرام العواتك..! اللائي لا ينطيهنّ أهلهنّ ليْ زولاً مِسيكين! إلّا واحداً "مسكيتو" متروس في الأماكين! وإثبات تهمته، لكأنه مكتوب على كافة حوافي الأراضي السودانية من شرق لي غرب لي شمال ..
وتحايا للجميع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المسكيت (Re: عبدالحفيظ ابوسن)
|
هههه
يا عبد الحفيظ لمن كتبت رواية هويدا الجنرال في حتة القلوبية كنت مستحضر انها كانت تحت شدرة موسكيت
التحية لمداخلة م اي س الفيها أربعة وعشرين كلمة ومحتاجة اربع وعشرين بوست لتفكيكها وتبيان معانيها الغميسة
كتر خيرك يا ول أباً ابكر الطويل
وياهو سودان المستقبل. سودان الطاقة
خارج الموضوع شكرًا يا ابكر. من عيال البقارة برضك القايد آدم كرشوم نائب ريس الحركة الشعبية في جنوب كردفان فهل نسى صاحب السؤال عن العزبه في مجتمعات البقارة كما يُزعم
هل ناس الشيوعيين والحركة الشعبية من أبناء البقارة
وقع في عينهم هذا السؤال
ودمتم
كبر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المسكيت (Re: Kabar)
|
حسب ونساتي مع صديقي الغاباتي دكتور خالد عبد الله المحاضر حاليا بجامعة الامارات، الانجليز هم من قاموا بجلب المسكيت من ج افريقيا عام ١٩١٧ هو يا حفيظ، لا يمكن استبداله بالنيم لمكافحة التصحر؟ لسبب اساسي، المسكيت يستطيع النمو في المناطق قليلة المياه، فقط ممكن يعتمد على رطوبة التربة والجو في الحصول على الماء هو زي النيم غير مستساغ للحيوانات بالتالي يحافظ على خضرته الدقاقة طيلة العام دون التعرض لهجمة الحيوانات الشرسة. الخواجة "النجس" الجابو لم يضع في الحسبان أن ثماره محببه للحيوانات وخاصة الماعز وبالتالي انتشار بذوره في مناطق غير مرغوب وجوده فيها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المسكيت (Re: أبوبكر عباس)
|
من ورقة لدكتورة اخلاص بوتني: أهداني اياها دكتور خالد عبد الله: "Mesquite (P. Juliflora) was introduced into Sudan in 1917 from South Africa and Egypt and planted in Khartoum (Broun and Massey, 1929). The success attained in establishment of the tree and its abilities to tolerate drought and fix sand dunes provided the impetus for introduction of the tree into various agro ecologies with emphasis on dry areas (Broun and Massey, 1929). In 1938 the plant was introduced into Sinar, Fwar, EL foung (central Sudan), Elghaba, Lietti basin (northern Sudan), Sinkat, ELgalabat, Portsudan (eastern Sudan), Kordofan and Darfur (western Sudan) (Fig. 1). Late in 1947 and subsequently in 1965 mesquite was re-introduced into eastern Sudan, where it was planted in a green belt around Kassala (Abdel Barie, 1986). In New Halfa mesquite was introduced to protect the research farm at inception in 1966 (El Tayeb, et al., 2001). The prevailing drought in the 1970 s rejuvenated the interest in mesquite and further introductions, into eastern Sudan, were made to protect residential and cultivated areas. In 1974 mesquite seeds were broadcast by airplanes in around Kassala and further planted in protected forests (Elsidig, Abdelsalam and Abdelmagid, 1998). In the period 1978-1981 the tree was planted as shelterbelts at Portsudan and Tokar. Moreover,introductions were made into the White Nile province, western and central Sudan. The
tree was planted in shelterbelts around farms, irrigated schemes and along the Nile (Luukkanen et al., 1983) Several species of mesquite (P. chilensis, P. valutina, P. glandulosa var. terreyona, P.alba, P. pallida and P. articulata) were introduced, in the period 1978-1986, with the objective of selecting suitable species for the different ecological zones. Some of the species selected, had their seeds multiplied and distributed in western Sudan around El Obeid, and various other locations (El fadl, 1997). Mesquite seedlings failed to establish on sand dunes, but were well established within oases leading to lowering of water tables and suppression of native vegetation.
At present mesquite has become a noxious weed in Sudan (El houri, 1986). It has invaded both natural and managed habitats, including watercourses, floodplains, highways, degraded abandoned land and irrigated areas. The weed is more of a problem within central, northern and eastern Sudan. In the sandy soils of western Sudan, a part from localized foci, no problems of weedy invasion were reported (Elfadl and Luukkanen, 2003). Mesquite tends to establish, successfully, on clay or alluvial soils which have good water retention (Luukkanen et al., 1983). Currently mesquite infestations cover over 230 thousand hectare. The bulk of mesquite infestation (>90%) is in eastern Sudan, where livestock keeping and subsistence cultivation constitute the main source of income (Fig. 1). The plant is found in the Gash delta from Kassala northwards passing Wager and southwards up to the borders with Eriteria, in Atbara river, a long Khor Baraka extending from the delta up to 130 kilometers upstream and in water collection pits a long Kassala-Gadarif and Portsudan highway (Fig. 1). Rate of spread of the weed in eastern Sudan, as revealed by aerial photographs, successively taken, in 1962, 1978 and 1992 and a survey undertaken in 1996 was initially low. However, a substantial increase in rate of spread, 371 hectares per annum, was observed during 1978-1992. In 1992-1996 the average rate of spread increased to 460 hectares per annum (Elsidig, et, al., 1998). In most of the infested sites mesquite forms impenetrable thickets that smothered and excluded native vegetation and substantially changed community structure. Indigenous tree species were replaced by mesquite (Elsidig et al., 1998).
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المسكيت (Re: أبوبكر عباس)
|
بديت أشكك في مداخلة أبسن بأنو تمت زراعة المسكيت حول النيل الأبيض سنة تسعين؟؟ سنة تسعين الناس عرفت مشاكل المسكيت ما ظنيت رواية أبسن صحيحة
يا أبو جودة، داير أستخدم المسكيت في توليد الكهربا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المسكيت (Re: أبوبكر عباس)
|
أيام الترويج له قرأت وأنا صغير في مجلة الباحث الصغير فكرة نشره بالبالونات: توضع البذور في بالونات منفوخة وتطلق في الهواء لتحط أينما تحط
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المسكيت (Re: أبوبكر عباس)
|
Quote: يا أبو جودة، داير أستخدم المسكيت في توليد الكهربا
|
سِــرْ إذن، يُبارِك لك الله تعالى..
................... بس: يا أدييسونيس عَــدَّادَك كم؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المسكيت (Re: محمد أبوجودة)
|
السبب الرئيسي في انتشار المسكيت بهذه الكثافة في دلتا طوكر حسب رأي دكتور الزين بشير هو غياب المؤسسة الفرعية للحفريات ورفع الولة يدها من الزراعة؟؟ في السابق كانت المؤسسة تحدد مجرى النهر وبالتالي مناطق الزراعة بالدلتا، وبالتالي يعمل المزارعون على قلع المسكيت قبل أن يتمكن في التربة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المسكيت (Re: أبوبكر عباس)
|
أتفق تماماً معك ومع الدكتور الزين، في إحالة انتشار المسكيت بدلتا طوكر وبهذه الطريقةالدَّمَسية! أو لعله بهذه الطريقة الفوضو-كيزانية، إلى المؤسسة الفرعية لأعمال الري والحفريات؛ ومن نافلة القول، أن هذا السوء والانتشار الفوضوي البطّال يأتي من أشباه تلك المؤسسات الحكومية، ذات الطابع المِسْكَيْتي الدَّمَسي الرَّمَسي، لهو من طبائع الحكومات المستبدّة وَ رعيلها من المُتأنقين بالفهلوة، وغير المفطومين من اللولوة. وبما أن الشيء بالشيء يُذكِّر، فقد خرجت على الناس، وزيرة التربية والتعليم العام، بالأمس مُصرِّجة بأنّ هناك - حتى الآن في السودان!- 9 مليون أمِّي ..! وأن العام القادم 2017 سيعود السُّلَم التعليمي، بإعادة ثلاث سنوات المتوسطة، في الولايات!!! بمعنى أن السُّلَّم التعلمي سيعود إلى قديمه الذي تاه! بسبب قرار متعجِّلٍ فطير لبعض نافذي هذه السلطة الكيزانية (المُتَجَهِّمة ممّا جات!) وأغلبهم من أشباه المُتأنِّقين بالفهلوة ومُنطَلين باللولوة، اؤلئك الذين جرى ذكرهم (بي فوق!) تحت ظلال المِسكيت.
والسؤال:
هل يُتيح الحوار الذي وُلِد قيصرياً، أن يستلف انتشارية المسكيت في أراضي السودان (انتشاريته دون ضرره المُصاحِب)، فتكون لنا وزارة عدل تعرف كيف تُحاسِب الذين تجاسروا بالتّانُّق الفهلوي، واستبدّوا بالانطواء اللّولوي فغيّروا الحال المستور، إلى واقعٍ مُسِفٍّ! و ضررٍ لا يَكِفّ ..؟!
إن حدَث مثل هذا العدل المُرتَجى، فلابد أننا سنتعرّف على " كَمٍ" المُزعجات من القرارات التافهة، تلك التي ارتكبها جعاصٌ فاشلون! ثم تقاضونا الثمن الربيح على كَمّ الأذى الذي خلّفوا.
........... أولاد الإيه!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المسكيت (Re: محمد أبوجودة)
|
ما كنتُ أحسَبُ إني أحيا إلى زمنٍ
يُساء فيه لمداخلتي، بتجاهلها كَيْتاً في كاتبها، أو بــِــ (حذفها) فعلاً جامداً كما يفعل بعض الذين كُنّا نُحْسِن فيهم الظّنّ، فإذا هم ما يزالوا سامدون!
عزيزي أبابكر،
وددتُّ أنّك علّقتَ على مداخلة عزيزنا Kabar وقد طَوفَ بها على آفاق عديدة، ميسكَيْتية وغيرها.
في سفراتي متوغّلاً أواسط السودان، ومُشَرِّقاً ومُشمئلا، رأيت أشجار المسكيت واستظللتُ بظلٍّ لها ظليل، بيد أنّ أكثرها قد تمكّن من خصيبات التُّرَب الزراعية السودانية. إلى ذلك فقد نجهتنا الحكومة المتعوّدة على النّجيهة بالبديهة! عن نشاطها الإعلامي الكبير، في محاربة المسكيت! وأنها قد دفعت عشرات ملايين الدولارات لبعض المحظوظين (عبر المناقصات) حتى يقوموا بإداة المِسكيت!! ولكنّهم أبادوا بعض الشجرات، ثم آبوا بكامل الثمرات!!!!
وإلى ذلك أيضا، فقد سمعتُ من مُختَصّ بمينائنا البحري (الأصل)، بأن الحكومة، وبعد اتفاق معها وتعهّد منها، أخلّت بشرط إكمال منح رُخصة صادر فحم المِسكيت! لبعض الرأسماليين الوطنيين، قاموا بإبادة المسكيت في منطقة ما بشرق السودان ثم فحّمووووه! وجهّزوه وحضّروا المُشتري خلف البحار! إلّا أن الحكومة، قالت لهم: ده على مين؟!!
وبحسب الأخبار، فقد أُلغيَت الرّخصة!! وبقي المسكيت قابعاً ككربون!!!
تقوللي طاقة؟
هو في حدِّ عايز طاقة في السودان؟!
| |
|
|
|
|
|
|
|