|
Re: مفاجأة الحوار .. بقلم عبد الباقى الظافر (Re: عبدالباقي الظافر)
|
قرابة الثلاثة أعوام اتجهت قلوب السودانيين إلى ناحية قاعة الصداقة..في خطاب الوثبة كان هنالك الشيخ حسن الترابي تسبقه ابتسامة بيضاء صافية كلبن الحليب..الإمام الصادق المهدي يرنو إلى الامام تسنده خبرة سنوات طويلة في العمل العام.. كما كان هنالك غازي صلاح الدين وجلال الدقير..وآخرون لا نعلمهم..لحظتها ارتفعت سقوف الآمال ...
ما هو مافى حاجة أذلت السودان و دمرته بالكامل.. غير السبهللية والسطحية واللامبالاة الاصابت السودانيين فى زمن الانقاذ.. حسبى الله ونعم الوكيل...
| |
|
|
|
|