الغزو العراقى للكويت ... صدام حسين وحسنى مبارك ومقدمة عصر الإنحطاط العربى ( 2 ) بقلم ياسر قطيه

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-18-2024, 05:00 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-12-2016, 05:42 AM

ياسر قطيه
<aياسر قطيه
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الغزو العراقى للكويت ... صدام حسين وحسنى مبارك ومقدمة عصر الإنحطاط العربى ( 2 ) بقلم ياسر قطيه

    04:42 AM October, 12 2016

    سودانيز اون لاين
    ياسر قطيه-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    تقديم :
    هذه السلسله من المقالات توثق لواحد من أحط عهود التاريخ العربى الحديث بداءً من الغزو العراقى الغاشم لدولة الكويت فى الثانى من أب أغسطس سنة 1990 وصولاً لإدانة المملكه العربيه السعوديه بإقرار قانون جاستا مروراً بإحداث الربيع العربى ـ وعودةً لكيفية نشوء تنظيم القاعده وإستنساخ داعش لاحقاً على أنقاضها وأثر كل تلك التداعيات المريعه على الشعوب العربيه والمسلمه ... وسوف تصدر كل هذه السلسله فى كتاب نخطط لرفد المكتبه العربيه به فى القريب العاجل بعون الله بصفتنا كشهود على الأحداث ...
    وينبع أصرارى على كتابة كل تلك الحقائق لقربى من الأحداث ولكونى كنت متهماُ من قِبل بعض أجهزة المخابرات العربيه كعضو ( إفتراضى ) فى تنظيم القاعده !! ....
    كدت أن أكون كبش فداء لتحقيق ربط إرهابى أرغمت حكومة الولايات المتحده المجرمه كل الأنظمه العربيه بالذات بتحقيقه لإعادة تأهيل معتقل غوانتنامو سيئ الصيت والسمعه ولذر الرماد فى عيون الشعب الأمريكى وشعوب العالم الحره بغية إيجاد ذرائع للهيمنه على مقدرات الدول ـ إرهابها وإبتزازها ونهب مواردها وشن حرب صليبيه على العالم الإسلامى كما أقر بذلك المجرم الأمريكى رقم واحد جورج بوش الأبن ، لذلك ألتمس من الساده القراء المتابعه لأننى سأورد حقائق صادمه للغايه ستقلب الطاوله على الكثير من الدول العربيه الذليله والخانعه تلك التى كانت مطيه مُذعنه أسرجتها الولايات المتحده الأمريكيه لتحقيق أهدافها المنحطه وذلك على حساب كل القيم والأعراف والأديان لتسود العالم معتليه أشلاء وجماجم الملايين من الضحايا الأبرياء فى صفعه قاسيه للضمير الإنسانى وفطرة الإنسان الربانيه التى تحرم عليه سفك الدماء وقتل الأنفس بغير الحق لقد أن الأوان لنقول كلمتنا بقوه ونمضى فالقيمه الحقيقيه للإنسان هى الصدق والمبادئ فقد وُلدنا وعشنا على ظهر هذا الكوكب ونحن نشبه الأموات ، لِما لا نموت لنشبه الأحياء .
    ياسر قطيه .........................
    حسناً ، إستعرضنا فى باكورة هذه السلسله من المقالات تبرع الرئيس العراقى الراحل صدام حسين للولايات المتحده الأمريكيه وإعطاءها كل المبررات اللازمه لتحقيق أطماعها الإمبرياليه فى الشرق الأوسط وذلك بغزوه الأرعن لدولة الكويت ـ فى الثانى من أب أغسطس سنة 1990 م وبُعيد منتصف ليلة خميس تسللت القوات العراقيه مجتازةُ الحدود الكويتيه لتبلغ فى خلال ساعات قلائل العمق الكويتى وتحتل دولة الكويت بالكامل ، ما مكن الجيش العراقى من إحتلال الكويت فى زمن قياسى ودون أن يُواجه بأى نوع من أنواع المقاومه هو عنصرى التوقيت والمباغته وبحسب ما أدلى به الفريق رعد مجيد الحمدانى قائد فيلق الحرس الجمهورى العراقى الثانى لقناة ( RT ) الروسيه الناطقه بالعربيه برنامج ( رحلةٌ فى الذاكره ) الذى يقدمه نجم القناة اللامع الاستاذ ( خالد الرشد ) يقول الفريق رعد قائد القوات الغازيه وقتها إن عنصر المفاجأه هو الذى شل تفكير الجيش الكويتى الذى كانت الصدمه باديه على أفراده والناجمه عن عدم التصديق للخطوه العراقيه وإقدامها على غزو الكويت مهما كان سقف الخلافات بين البلدين ، الأمر لم يقف عند حدود الدهشه بالنسبه للجيش الكويتى الذى كان يستسلم على الفور فحسب بل الإحساس بالحياء وتأنيب الضمير الذى كان ينتاب أفراد القوات العراقيه الغازيه للدرجه التى كان لايقوى أحد من الجيش العراقى فى النظر الى أعين أفراد القوات الكويتيه كما يقول الفريق رعد الحمدانى .
    ما قدمته الكويت لشقيقتها وجارتها العراق طوال العهود المنصرمه لم تقدم عُشره الدول العربيه مجتمعه ـ وطوال سنوات الحرب العراقيه الإيرانيه والتى إستمرت لمدة ثمانيه سنوات من سبتمبر 1980 م وحتى أغسطس 1988 م تحملت الحكومه الكويتيه وقتها والشعب الكويتى أعباء إسناد العراق مادياً ومعنوياً وتكفلت الكويت بالصرف على الداخل العراقى بالكامل لما كانت الحرب تستنزف ثلاثة أرباع مدخولات العراق من موارده النفطيه الهائله التى وظف صدام حسين كامل ريعها لصالح ألته العسكريه فى مواجهة إيران .
    فرغ صدام حسين من حربه الخاسره مع إيران والتى بدد فيها ثروات الشعب العراقى الضخمه فى مغامره لا لزوم لها ومن ثم إنقلب على الكويت جارته التى كانت تحسبه شقيقاً ولم تبخل عليه بشئ ليكافئها على طريقة جزاء سنمار ! هذا هو صدام حسين وهذه هى النخوه العربيه المزعومه وهى أن تطعن أخاك فى ظهره وتصيبه فى مقتل .
    إستأسد صدام حسين على جارته الصغيره والشقيقه لينتهى به المطاف لاحقاً فى حُفره ! هكذا نحن العرب إن جازت الصفه ، أسودٌ على بعضنا البعض وفى المواجهه مع دول الصليب والغرب نعامةٌ ربداء تجفل من صفير الصافر .
    بدد صدام حسين كل ثروات الشعب العراقى الشقيق فى حروب عبثيه ليرضى غروره الشخصى ويظهر بمظهر البطل والفارس العربى الأصيل وبطل قادسية صدام والأب الروحى للقضيه العربيه المركزيه قضية فلسطين ومحرر الأقصى والرجل الذى سيزيل إسرائيل من الوجود وألقاب ونعوت وأوصاف ما أنزل الله بها من سلطان وبنفاق بطانته والملتفين من حوله من المنافقين الذين يزينون له الباطل وقمعه الرهيب للشعب العراقى فى الداخل تلبس الرجل جنون العظمه وكاد أن يقول أنا ربكم الأعلى ... من أوصل العراق للحال الكارثى الذى يكابده الأن هو صدام حسين .
    لولا صدام حسين لكانت العراق الأن هى جنة الله فى الأرض بفضل ما حباها به الله من موارد تلك الموارد التى بددها بطل أم المعارك !! ليدخل العراق من بعدها فى أم المهالك .
    وبغزوه للكويت وتحقيقه مجاناً لأغلى الأمانى الأمريكيه التى كانت تقف دونها الكويت بشموخ وعزه وإباء لم يدق صدام حسين أخر مسمار فى نعش التأخى العربى والمحبه بين الشعوب ويصيب الكبرياء العربى فى مقتل ويمسح باماء وجوه العرب والمسلمين الأرض بل فتح على كل الدول العربيه والإسلاميه أبواب جهنم .
    بغزوه الأحمق للكويت أخرج بطل أم المهازل الذى قُبض عليه فى جحر الشيطان الأكبر من الجره وفيما أنجز هذا الرجل مهمته على أكمل وجه وإنغرز فى عمق التراب الكويتى إنتهت هنا مهمته ـ وجدت الولايات المتحده الأمريكيه الذريعه وبات الطريق أمامها سالكاً لإحتلال المنطقه فجهزت طلائع قواتها فى أقل من 48 ساعه بيد أنها كانت تحتاج لبوق وسمسار يسوقها لدول الخليج بتخويفها من تمدد الغزو العراقى للكويت ليشمل السعوديه فكان عميلها الإنتهازى المُرجف حسنى مبارك حاضراً وهو أفضل من يقوم بدور الدليل السياحى للقوات الأمريكيه والقواد الأكبر للعهر العربى والدعاره التى جرت وقائعها فى ماخور ما سُمى بمؤتمر القمه العربى الطارئ ـ بهذا ينزاح مؤقتاً والى حين المغفل الأعظم الراحل صدام حسين ليلتقط القفاز الإنتهازى حسنى مبارك .
    فى المقال القادم بإذن الله نستعرض معاً وقائع ماخور القمه العربيه الطارئه تلك التى قسمت العرب الى فسطاطين ـ فسطات مع وفسطات ضد وهذا هو حال العرب .



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 11 أكتوبر 2016

    اخبار و بيانات

  • كاركاتير اليوم الموافق 11 اكتوبر 2016 للفنان الباقر موسى عن مزارع الأشباح...!!
  • الرئيس البشير يدعو الى هوية سودانية خالصة من التعصب والجهوية
  • 15 اكتوبر مظاهرة كبري بالمانيا- مدينة اوسنابروك للتنديد باستخدام الاسحلة الكيميائة في اقليم دارفور
  • لجنة أطباء السودان المركزية بيان حول مستجدات الأوضاع خلال أيام الإضراب السابقة
  • المراقب العام للإخوان المسلمين يقاطع جلسة الحوار احتجاجاً على حضور الرئيس المصري عبد الفتاح السيسى
  • اتجاه للاستفادة من الأقمار الاصطناعية الروسية للبحث عن المعادن في السودان
  • الأمم المتحدة: تسجيل نحو 5 آلاف لاجئ سوري بالسودان حتى أغسطس
  • نقابة المهن الصحية :لا اعتقالات وسط الأطباء
  • الرئيس اليوغندي يوري موسيفيني: يوغندا تدعم السودان لتحقيق السلام والاستقرار
  • الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي: مصر تولي أهمية كبرى للعلاقات مع السودان
  • وزير الخارجية: مشاركة رؤساء الدول في الحوار تؤكد مكانة السودان في محيطه الإقليمي
  • شبكة الانباء الانسانية في جنيف: هناك دلائل وقرائن طبية قوية على استخدام غاز الاعصاب في جبال النو
  • الحملة الانسانية لوقف الاسلحة الكيماوية والابادة الجماعية بيان رقم (3 )


اراء و مقالات

  • تدقيق نسب و أصل اسرة المهدي و غيرهم في السودان بقلم مهندس طارق محمد عنتر
  • وليم كون بيور: يوقع مبكراً على دفتر الرحيل بقلم ياسر عرمان
  • عكوك الأطباء..!! بقلم الطاهر ساتي
  • تنفيذ مخرجات الحوار يعني ذهاب النظام ومقاضاته علي جميع جرائمه. بقلم د محمد علي الكوستاوي
  • مفاوضات ياسر عرمان ووفدالحركة الشعبية ( خيانة عظمى ) لشعبنا .. وجريمة اخطر من سحقهم بالسلاح الكيما
  • هل تعلم أن بطاقات تأمين المعلمين الصحية هى شوامخ؟ بقلم هيثم خالد
  • مذبحة صنعاء: تذكير بالحرب المنسية بقلم بابكر عباس الأمين
  • ملاحظات على مخرجات الحوار الوطني بقلم أ.علم الهدى أحمد عثمان المنسق العام لحركة الجيل الجديد ومرشح
  • لم يعد الرئيس البشير يتحرك كالفراشة و يلسع كالنحلة! بقلم عثمان محمد حسن
  • أسئلة قبل استقدام غارزيتو بقلم كمال الهِدي
  • لا حرج و لا ( فرج ) ... !! - بقلم هيثم الفضل
  • الجحيم حقيقة نراها متأخرة جدّا بقلم ألون بن مئير
  • .. والعبث بالحقوق ، إجرام سياسي ايضا ! بقلم فتحي كليب / باحث فلسطيني – لبنان
  • حين هرب الشاويش عبد الدائم من ميدان المعركة! بقلم أحمد الملك
  • الطريق إلى أفريقيا بقلم الإمام الصادق المهدي
  • روشتة خلاصنا في ايديكم بقلم ياسين حسن ياسين
  • لم يكن في السودان مشكلة حكم مطلقا؛- كتب صلاح الباشا من الخرطوم
  • حتي ولو اشترك الصادق المهدي.. بقلم محمد الحسن محمد عثمان
  • مستشفى 7979 الحقائق المدهشة للمسيرة الخيّرة !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • تحتفلون!! بماذا؟ بقلم عثمان ميرغني
  • ضد حميدة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • عكسوه، ربنا يستر!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • هلا اتقينا الله في وطننا وشعبنا؟ بقلم الطيب مصطفى
  • ردا على بيان المنظمات المجتمع المدنى فى الاراضى المحررة بقلم حماد صابون/ القاهرة
  • صدى الذكريات الحلقة الأولى بقلم صالح انجابا
  • اضراب الاطباء والبقالات الطبية في سودان المتأسلمين بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • الكويت ـ العراق و( سوزان لينداور ) وصدام حسين ليس بطلاً . (1) بقلم ياسر قطيه
  • الصادق المهدي كشف القناع.. بقلم خليل محمد سليمان
  • هل في الحركة الشعبية دكتاتورية تستدعي قياداتها أعادة النظر فيما يجري ؟؟ بقلم محمود جودات
  • سلاح السيانيد الخطر علي بيئة الانسان و الحيوان يستخدم في جنوب كردفان بقلم ايليا أرومي كوكو
  • في إنتظار المسيح ؟!!

    المنبر العام

  • نكات الحوار اكثر من المخرجات توجد نكات
  • جنوب سودان الحركة الشعبية سيتمدد شمالاً وغرباً وشرقاً بعد (نيفاشا 2)!
  • طريق الثورة هُدى الأحرار....إضراب الأطباء بداية العصيان المدنى.....!!!
  • المتحاورون مع النظام هم من يبعثوا الحياة فيه.....ويوم الخلاص قد حان!!!!!
  • مولانا الميرغني... لسيدي الرئيس تفكيرك في التنحي يجعل ناس زعيط ومعيط يفكرون في السلطة...
  • شكر خاص للمنبطحين .... الوثبة التانية متين !!
  • نداء عاجل جدا أطباء المنبر وأهل الرأي والتجربة
  • عاشوراء ( هيوبا ) في القرى النوبية زمان تأثير الفاطميين ( مقال معاد )
  • مخرجات الحوار الوطني ابداااااااع
  • المتـاهـــة - قصيدة جديدة للأستاذ هاشم صديق
  • رؤاية ( حينما كان رجلا ) للاديب الراحل الاستاذ محمد عبد الله حرسم بالاسواق الان
  • تسريب جلسة شورى المؤتمر الوطني ليوم الحوار الوطني
  • سخط علي والي الخرطوم بعد نقله سفريات موقف شندي لمنطقة نبتة
  • الاقصائي البغيض نافع يقول للصحفيين : (امشوا لأهل العرس)
  • مصر تبحث عن بديل للنفط السعودي بعد وقف الإمدادات
  • لأول مرة.. السعودية تبدأ الاقتراض من السوق الدولية
  • وسوف تستمر المسيرة القاصدة إلى تفتيت الوطن ..
  • قيادات تنظيم الدولة "تتساقط" في سرت الليبية‎
  • مؤسسات حكومية تهدد من لا يشارك في مسيرة “الوثبة” اليوم
  • إنتو نايمين وين يا شركة زين؟؟!!!!!
  • مسيرة مليونية تصيب بالكاروشة كل من له علاقة بالشيوعية...
  • عذرا جميلا للاستاذ الفنان علي السقيد .....
  • كاراكتير
  • مشهد من تيتانيك
  • عزاء واجب.. الى رحمة الله ابوالقاسم يس (والد زوجة عبدالحفيظ ابوسن)
  • حبو مرة ولدكم و حبو نسابتكم - مقال رائع وواقعى جداً منقول
  • *** "ويكيليس" يسرب رسالة خطيرة قد تهدد مستقبل كلينتون في السباق الرئاسي ***
  • نكتة تصف حال الأطراف المعارضة مع حوارات المؤتمر الوطني
  • *** لماذا تخاف القطط من الخيار ***
  • بكرى ابوبكر ورينا قانون هواك
  • الوثيقة دي صحيحة ... و لا دي احلام العصافير ... ناس التاريخ افتونا !!!
  • قرع الطبول و الرقص علامة للسلام و الحب و المودة...فيديوهات من حديقة مالكوم أكس (تصوير كوستاوي)























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de