العقل الرعوي: يدق الصخر حتى (5) بقلم عبد الله علي إبراهيم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 04:31 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-19-2016, 09:50 PM

عبدالله علي إبراهيم
<aعبدالله علي إبراهيم
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 1963

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
العقل الرعوي: يدق الصخر حتى (5) بقلم عبد الله علي إبراهيم

    08:50 PM December, 19 2016

    سودانيز اون لاين
    عبدالله علي إبراهيم-Missouri-USA
    مكتبتى
    رابط مختصر




    ثمة اتفاقاً بين كثير من أهل النظر أن العقل الرعوي هو الذي يقعد بالسودان. وجاء الدكتور النور حمد متأخراً نوعاً ما إلى تبني هذا الرأي. فمنى أبوزيد وعبد العزيز البطل كلاهما ذم هذا العقل المحبط قبله. فمنى تراه عقلاً ماضوياً مبخساً للحاضر والمستقبل ومنصرفاً عن تدبر سنة الحياة وتعاقب الأزمنة. ومن رأي البطل أن ضعف ثقافتنا الاجتماعية عائد إلى هذا العقل. ويضيف أن من اخص صفات البداوة "التنقل والترحال" الذي يمحق الثقافة. ورأينا دكتور النور في حلقات لنا مضت يحذو خذو منى والبطل. فهو كمن ينكر على الرعاة زينة العقل لأن عقلهم، من فرط مقاومته لنور العقل والحداثة والعدالة، كأن لم يكن. فهم بلا عقل لأن مثل عقلهم يحسب عليهم لا لهم.
    أهل الحضر، الذين جاء منهم أكثر صفوة النظر عندنا، سيئو الظن في ظعن البادية أي ترحالها. ويقولون عنها في الإنجليزية " roaming ". وأفضل ترجمة لها ما وجدته عند الأستاذة رقية وراق عن والدتها وهي "السواجي واللواجي" بإمالة الشايقية المعروفة. وتقال السواجة واللواجة كناية عن الحركة بلا هدف. ووأول من فتح ذهني لخطأ فكرة أن الظعن سير ضال في الخلاء هو عالم الأنثربولجي طلال أسد. وهو ابن الشيخ الأسد اليهودي البلجيكي الذي أسلم وحسن إسلامه بكتابات طيبة عن العقيدة. وأم طلال عربية سعودية كانت سكنت معه حيناً بمنازل جامعة الخرطوم. وكان درّس هو بهذه الجامعة في آخر الخمسينات وأول الستينات وحصل على درجة الدكتوراة برسالة عن نظم الكبابيش الاجتماعية والسياسية نشرها في كتاب عنوانه "الكبابيش البداة". ثم درّس في انجلترا وبلغ من تميز نظراته الاجتماعية أن اختطفته جامعة مدرسة العلوم الاجتماعية الجديدة بنيو يورك. وانقطع عن الكتابة عن السودان ولكنه برع في الكتابة عن أنثروبولجيا الدين والإسلام من زاوية ماركسية حاذقة ذات خطرات. ولا أعرف تناولاً ل "آيات شيطانية" (رواية سلمان رشدي المستفزة) بلغ الغاية من ذلك مثل مقالاته التي نشرها في كتاب "شجرة نسب الدين".
    نشر طلال كلمته عن ظعن البادية بمجلة السودان في رسائل ومدونات عام 1964 إن لم تخني الذاكرة. وأراد طلال من مقالته وصف مراحيل الكبايش وبيان العقلانية التي تتسم بها في الاستخدام الأمثل لموارد بيئتهم الشحيحة. وهي محاولة منه لرد الاعتبار للمعاش البدوي في وجه من يرونه نظاماً عفا عليه الدهر، وينبغي أن يرمي أهله طوبته إن أرادوا التحضر والتعلق بأسباب الحداثة. وجوهر قوله بعقلانية معاش البادية إن البداة يستنفدون الموارد الواقعة في نطاقهم استنفاداً. فهم يراوحون بين المراعي (التي يظنها صفوة الحضر سواجة ولواجة ساكت) للاحتفاظ بنعمهم والتحسب لزيادتها.
    يعيب خبراء التمنية على الرعاة أنهم مستهلكون لا يضيفون لتلك الموارد أو يجددونها. وكتب طلال كلمته هذه في مواجهة جيل خبراء الموارد السودانيين الأول مثل د. مصطفى بعشر ود. محيميد ومحمد عوض ممن استهجنوا البداوة كمعاش وعدوها وسيلة غير طبيعية للعيش. فهي لا تضيف للطبيعة حين تأخذ منها مما يطعن في كفاءتها الاقتصادية. ويتحفظ طلال على هذا المأخذ بقوله إن عجز الكبابيش عن تنمية مواردهم ليس عن سفه أو استهتار. فلهذا النقص أصل في طبيعة الموارد نفسها التي تتحكم عوامل الطبيعة في زيادتها ونقصها. وشبه عجزهم عن تنمية مواردهم بعجز تاجر في الأبيض من رصف طريقه للخرطوم لتثمير تجارته هكذا تطوعاً أو كفاحاً.
    يواجه الكبابش المسألة الاقتصادية التي تواجه كل باطش في سبيل العيش وهي استنفاد ما يليه من الموارد لبلوغ غايته. فهم يستثمرون أرضاً شاسعة شحيحة للحفاظ على المراح وتربيته. فمنطقتهم شبه صحراوية يغطيها رمل كثبانه سهلة. ومتوسط أمطار جنوب دارهم 200 ملميمتر بينما متوسط شمالها 100 مليمتر. ويقتصر المطر على شهور ثلاثة هي يوليو وأغسطس وسبتمبر. وهطولها في الشمال يتميز بالعشوائية من حيث حدوثه وغزارته. وعليه فهي بيئة محدودة. ولما كان على الكباشي أن يحافظ على مراح متنام وسط هذه الشحاحة لزم عليه أن يستخدم هذه الموارد المحدودة التي تليه بكفاءة.
    فالظعن هو حيلة البادية هذه لاستنفاد هذه الموارد بكفاءة وإحسان. فالترحل لا هو عشوائية ولا حتى "هواية التنقل". فالكبابيش ليسوا غافلين عن اقتصاد الاستقرار كما يتبادر للذهن. أو أنهم أخذوا للترحال "عزة عرب منهم" كما يقال. فوسطهم يقيم نحو 22 ألف مزارع (1960). ولم يغرهم هذا بالاستقرار. والكبابيش لا يخلون من حزازة واضحة ضد الاستقرار. بل سمعتهم يستعجبون للمزارع يشقى موسمه كله وقد يأتي الجراد فيعصف بزرعه. فهم مطمئنون للرعي لأنهم يجيدونه وزمامه في يدهم وقطوفه دانية. فقد كانوا يصدرون في الستينات 40% من جملة ما يصدر من جمال إلى مصر.
    وتحدي الراعي الرشيد هو جفاف الصيف. فسعيته تطلب مزيداً من الماء مما يحصرها في آبار معلومة ويترتب على هذا انحصارها في حيز مراع ضيق. فالسعية في الصيف هي في أحرج أوقاتها. وتحدي الراعي الرشيد أن يجتاز بها هذا المطب لمواسم الخريف والشتاء السخية نوعاً ما. وعلاجاً لتحدي الصيف تنقسم العائلة صاحبة المراح إلى مجموعتين: النساء والأطفال والعجائز (التقيلة) من جهة فتلزم الدمر (موطن الإقامة) مع الضان والماعز بينما يتبع الرعاة الشباب مراح الإبل إلى حيث المراع الطيبة جنوباً في ديار قبائل أخرى في وسط كردفان ودارفور ل "تمجيدها" في الكلأ الذي تنبته أمطار تلك البوادي الباكرة. وبهذا الحيلة تؤخذ الجمال من مراعي التقيلة (النساء والأطفال والعجائز) فيخليها للضان والماعز والبقر. ويقع هذا الانقسام في الأسرة في الشتاء أيضاً. وقد كتب حسن نجيلة عن رحلة الشتاء، "الجزو"، هذه في بطن الصحراء كتابة مشوقة فليرجع لها القاريء إن أراد.
    لن استطرد في عرض مقالة طلال في صحيفة سيارة. ولكن النقطة وضحت. فاقتصاد الظعن عقلاني تفتق الرعاة فيه عن حيل شتى لتنمية مراحاتهم والحفاظ عليها في مناطق موصوفة في عرف الحداثة ب" الشدة". ولم تقف هذه الحيل عند هذا الحد. فقد قرأت كلمة للاستاذ معتز محمد خليل (السوداني 7 أكتوبر 2008) عن استخدام الأبالة بالبطانة للموبايل لتحديد مواقع الماء والكلأ. وستجد في كلمته كيف حل هؤلاء الأبالة معضلة شحن الموبايلات في خلاء بلا كهرباء.
    يبدو أن مشكلة السودان ليست في سيادة "العقل" الرعوي في أدائه السياسي والاجتماعي والاقتصادي بقدر ما هي جهلنا بمهارة هذ ا العقل في لجم الموارد التي بمتناوله في المكان القفر واستئناسها بما في ذلك الموبايل. إذا كان ثمة "عقل" أفسد السودان جداً وأهلكه بالهرج فهو "العقل" البرجوازي الصغير. ولنا عودة إلى هذه الآلة الحدباء التي هبطت بالسودان إلى درك منذ ثورة 1964.




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 19 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • الحزب الحاكم فى السودان يسخر من دعوات العصيان المدني
  • جدل بين علماء السودان وأطباء حول نقل أعضاء المتوفين دماغياً
  • حسبو محمد عبد الرحمن: لن نترك السودان نهباً لعملاء المخابرات الأمريكية والإسرائيلية
  • الوطني يقلل من العصيان وأحزاب معارضة تؤيد
  • البنك الدولي: شرق السودان الأكثر فقراً ويشكل محوراً للهجرة غير الشرعية
  • كاركاتير اليوم الموافق 19 ديسمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن عصيان ١٩ ديسمبر ٢٠١٦
  • كاركاتير اليوم الموافق 19 ديسمبر 2016 للفنان ودابو عن حرب الاسافير ...!!
  • بيان من الهيئة الرئاسية للحزب الاتحادى الديمقراطًًى الاصل


اراء و مقالات

  • حزب المؤتمر السودانى، صفحات مُشرِقة من نضالاتِه ضِد نظام الإنقاذ (جزء ثانى) بقلم عبد العزيز عثمان
  • أرقى نسخة للقيادة الفلسطينية بقلم د. فايز أبو شمالة
  • البيان الأمريكي ورَده بقلم فيصل محمد صالح
  • مزارع الأشواك.. السياسية!! بقلم عثمان ميرغني
  • أكثر من مليون دولار ياسيادة الرئيس بقلم عمر الشريف
  • الاستثمار الاجنبي وامكانية تحفيز الاقتصاد العراقي بقلم د. حيدر حسين آل طعمة/مركز الفرات للتنمية وا
  • مساهمة البشير فى نجاح عصيان 19 ديسمبر والرسالة!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • لمن الملك اليوم ؟!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الطريق الثالث بين الرمضاء والنار (2-3) بقلم الطيب مصطفى
  • صرخة شاب ومحنة ابليس مع الإنقاذ بقلم أوهاج م صالح
  • الموية لحدما تصل الحد بتشيل السد!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • لاهوت التحرير والوثنيات الجديدة (ج.1) نص: ميكائيل لوفي∗ ترجمة: عزالدين عناية∗∗
  • رسالة إلي كل أُسر أفراد جهاز الأمن السوداني (كلمة حق لا يراد بها إلا الحق) بقلم شهاب طه
  • قوموا إلى عصيانكم أيها الشرفاء وكفانا طنيناً ذبابياً بقلم كمال الهِدي
  • العصيان: لنقتلع الفساد من جذوره بقلم ياسين حسن ياسين
  • اليوم يومك ايها الوطن بقلم سيف الاقرع
  • العصيان وسيلة راقية لغاية هى كلمة حق امام سلطان جائر بقلم حسن البدرى حسن
  • مشاكل السياحة بين مصر والسودان بقلم د.آمل الكردفاني
  • تعزيز ثقافة التسامح والحوار الوطني لحل أزمة الجنوب بقلم عبير المجمر(سويكت)
  • تكاليف الثورة المهملة! بقلم حسام بدوي
  • أخبارك شِنو ... ؟ !! - - بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • الاماني السندسية
  • عصيان مدني أم إنقلاب؟
  • وسقطت دولة الكيزان
  • هام للحكومة و المعارضة
  • اعتقال الاستاذ/مجدي عبدالقيوم (كنب) القيادي بحق
  • لعناية رئيس القضاة -مقال سهير عبد الحيم
  • وأهتز عرش الطاغية بعبقرية “العصيان” : ثم ماذا بعد (19 ديسمبر
  • قصة الفريق طه عثمان مع ديكتاتور غامبيا ؟
  • التزام محدود في ثاني جولات العصيان المدني في السودان
  • حياه طبيعية وفشل للعصيان بالدولة ( توجد صور )
  • أكبر مكسب من عصيان اليوم
  • What's the next step؟
  • يا رفقاء النضال ـ تنبيه مهم وعاجل
  • السياسة الأمريكية الخفيةّ ...بول كريق روبرت
  • اخبار العصيان فى الصحافة العربية
  • نحن في قمة السعادة والتفاؤل ✌✌
  • وين استاذ صلاح جادات ؟
  • ما باله غير مصحوب بإضراب عن الطعام!
  • نجاح العصيان استفتاء شعبي بنهاية نظام السفاح عمر البشير ..
  • (وينو العصيان)أتهم دعاة العصيان بالكذب و(تعشيم) المواطن بالمابتقدر عليو
  • العصيان المدنى أصبح سلاح في يد الشعب ضد الانقاذ
  • تاريخ العصيان القادم
  • هل قال الصادق المهدي ان العصيان فشل؟؟؟؟
  • أحدهم يدعو العصيان: أنا عاصي، أعصي الله والرسول وأولي الأمر منكم...؟!!!
  • العصيان لا يقاس بالمقاييس المادية!
  • موضوع العصيان و علاقتو بالغُلاط
  • الا تخجل يا البشير !! تتمنا موت الاسد .. وهو يسد حاجة السودان من الادويه
  • قصيدة الشاعر الفرجوني الثانية في يوم العصيان المدني
  • ملكة جمال مهرجان جبال النوبة الرابع 2016 (صورة)
  • الي ام كبس ورفاقها في طريق الخلاص
  • حتي الان ما نتج عن العصيان الاتي
  • الموقف من عصيان ١٩ ديسمبر
  • أخاف الطريق اللي ما يودي ليكا وأعاف الصد يق اللي ما يهم بيكا!!
  • عريانين و فـى جواهم حلم!! (صورة)
  • أخبار الفاشر عصيان في كل مكان
  • وانطلق قطار التغيير.....العصيان...العصيان.........الفجر قرّب بعد ما الظلام طوّل.....
  • احفظوا هؤلاء جيدا روضة الحاج وخالد الصحافة وآخرين
  • سيلفي . . . لمصوِّر ( الخرطوم الآن في بث مباشر )
  • الحكومة دي يا ( غبيانه) يا (مجنونة) أو سكرانة ( تنشر العصيان من داخل البرلمان)
  • الآن نرفع التمام لسيدي الرئيس ...
  • المهدي مع الملالي والميرغني مع السيسي و قطعان الشيوعيين مع بوتين فكيف يحترمهم الخليج !!1
  • صباح العصيان...شعر...أقصد...قطع أخدر في معرض الرد على دفعتي المتوالي
  • الشارع السوداني يحسم قضيته باكرا
  • لما الخوف يابني كوز من العصيان ؟
  • اخفاق اليوم لن يثنينا!
  • بالفيديو ... يا ريس المركب خلي الشباب تركب يا ريس ..
  • حمد لله على السلامة فقد تأكد الخلاص
  • فضيحة : بطلها العصيان احتفال النظام بالاستقلال لا يوجد غير هولاء الكلاب(صور)
  • مبروك للشعب: نجاح العصيان المدني لاسقاط النظام 19 دبيسمبر 2016
  • عصيان السودان مدرسة جديدة في عالم السياسة والثورات
  • انشودة ديسمبر
  • تغطية العصيان 19\12\2016 ..تنسيقة ( حتي النصر ) شابات وشباب الداخل بالتعاون مع الخارج .
  • العصيان المدني السوداني 19 ديسمبر علي برنامج نقطة حوار بي بي سي
  • صور نجاح العصيان من مدن السودان المختلفة ... ( صور بالكوم )
  • نجح العصيان صور شوارع الخرطوم تفضح كذب النظام(صور بالكوم+فيديو)
  • د. الشفيع خضر: ونجح العصيان المدني في السودان
  • up
  • يا بكري المنبر بطيييء وبيختفي ويرجع.. الجماعة قاعدين يحفروا شديد
  • خُزعبِلاتٌ مُشاكِسةٌ
  • مبااااااااااااااااااااااااااااااااااااشر نيالا الان (صور)
  • الان ... تشييع العصيان الى مقابر النسيان .....
  • وكما توقعنا فااااااشل
  • صور لافتات الإعتصام تعلو كباري الخرطوم: هل سيفهم السفاح وعصابته الرسالة؟!!!!
  • *** دايما معاك يا وطن ***
  • نعم للحريه : 19 ديسمبر 2016 الاستفتاء القومي للشعب السوداني ( صور)
  • الخرطوم الآن بث مباشر
  • اعتصام 19 ديسمبر: أسألني أنا والله الشوارع فاضية ومن نص الليلة سمعت صوت ركشة واحدة بس
  • الخرطوم ١٩ ديسمبر شاهد يا مشاهد
  • العصيان مجرد بداية لنضال سيستمر بوتيرة تصاعدية
  • اصبح الصبح وها نحن مع النور التقينا
  • لا بوست يعلو اليوم فوق بوستات الاعتصام
  • صباح العصيان يا وطني!!
  • المشي على الحبل المشدود/ شعر
  • مباااااااااااااااشر الان العصيان وتحدى الامن (صور)
  • ما الذى يجرى خلف وزارة التربية .. النيران تلتهم مجموعة من السيارات !! من الذى يقف وراء ذلك ؟!!
  • الدور المفقود والادب السوقي للمحلق الاعلامي بسفارة السودان بالدقي،،،، بقلم معاوية العبيد
  • الوطن البيحلم بيهو الشهيد مصعب مصطفى
  • خليك واعي ... الأمن نعمة والوطن غالي
  • احتفال البشيرالخازوق بأعياد الميلاد "صور"
  • حريق ضخم يلتهم وزارة التعليم شارع النيل صور
  • أربعَ وحدات إيرادية للدولة لو دخلت نقاباتُها الفئوية مع خط العصيان لمات النظام
  • الصمت ايضا نوع من أنواع الاحتجاج!
  • الرئيس البشير: افتتاح عدداً من المشروعات التنموية بمحلية الكاملين....؟
  • احتجاجات أمام السفارة السودانية بالقاهرة ـ فيديو
  • نصيحة صادقة للبشير.. أحسن ليك تمشي لاهاي براك.. مافيش إعدام، وسجن زي الفندق..
  • الجيش: الأمن خط أحمر.. الشعبي، "الزارعنا غير الله يجي يقلعنا" ...؟























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de