|
فوبيا الخوف من الشيعة كتبه اسعد عبدالله عبدعلي
|
11:17 AM July, 20 2022 سودانيز اون لاين اسعد عبد الله عبد علي-العراق-بغداد مكتبتى رابط مختصر
عام 1990 وصل طغيان صدام الذروة بحق الشعب العراقي, حيث كانت عمليات الخطف والاعدامات والاعتقالات واحواض التيزاب قائمة على قدم وساق, لكبح اي صوت معارض داخل الشعب, مع تشريع قانون قطع اللسان وقطع الاذن بحق كل مخالف لفروض طاعة صدام, ثم غرق صدام في مغامرة الكويت, تلك المغامرة التي اثبتت غباء صدام ونظامه, حيث تم الدفع به لاحتلال الكويت, وبعد توريطه ثم تدمير مكانته العسكرية في حرب الكويت عام 1991, قام الشعب العراقي بملحمة يشهد لها التاريخ عبر الثورة الشعبانية ضد اعتى طاغوت حكم العراق, وتساقطت محافظات الوسط والجنوب بيد الثوار, وكان يعني مساندة الثوار قيام حكومة شيعية, وهذا ما لا ترضاه دول المنطقة والتي تمد امريكا بالمال وتتناغم معها في المواقف لذلك قررت امريكا وحلفائها دعم صدام في القضاء على الثورة الشعبانية. نعم خلال تلك الايام كشف الوجه الاسود لصدام ونظامه, وامكن نشر غسيله العفن, حيث عرف العالم ماذا كان يفعل من جرائم بحق العراقيين. · الخوف الخليجي من الثائر الشيعي كان إسقاط النظام الصدامي من أولويات الجيش الأميركي بعد تحرير الكويت عام 1991, غير أن التماسات سعودية وكويتية وخليجية ودول عربية أخرى بالتوقف عن إسقاط النظام البعثي الحاكم في بغداد, لتفويت الفرصة على أمواج المنتفضين العراقيين, حينما تميزت شعاراتهم بلونها الشيعي الصارخ, وصرّح أمراء الكويت والسعودية بأننا نفضل وجود صدام ضعيف على بديلٍ مجهول! كان يمكن ان يكون شكل العالم مختلفا, لو اسقطت امريكا نظام صدام عام 1991, بدل تأجيل الخطوة 12 سنة, حيث كان يمكن حماية الشعب العراقي من الحاكم المستبد, وثانيا لما دخل الشعب العراقي في محنة الحصار العالمي, والذي كان شديد القسوة بحق العراقيين, والحصار العالمي كان فقط بحق الشعب العراقي, ام صدام وزبانيته فكانوا في رغد العيش, وكان صدام مستمرا في قمع الشعب العراقي بالحديد والنار, مما يعني ان القوى العالمية شريكة بكل ما حصل للشعب العراقي. · مكر صدام عمل صدام على اكثر من خط بعد ان تعامل بقسوة مع الانتفاضة الشعبانية وقتل في كل يوم 20 الف عراقي على مدار 14 يوم, حيث كان يخاف من المستقبل, حيث كان المكر الصدامي على محاور:- 1- كثف صدام من لقاءاته بالرموز السنية المتشددة في المنطقة الغربية, وكان يحثهم على الوقوف إلى جانبه, خشيةً البديل الشيعي الإيراني الهائج المهيأ لابتلاع المناطق السنية بلا رحمة. 2- كانت غالبية المجتمع السني مسكونة بهاجس ” الشيعة فوبيا ” وكان كبار القوم من سياسيين ورموز قبلية ورجال دين يلومون الأميركان, ليس بسبب إسقاطهم النظام الدكتاتوري! و إنما بسبب تقديمهم العراق على طبق من ذهب إلى إيران ..! 3- دعم صدام الخط الوهابي التكفيري, وقد قدم لهم تسهيلات كثيرة, لان عملهم بالضد من الشيعة. 4- انشاء مشروع صدامي خبيث بعنوان "الحملة الايمانية", والهدف الاهم منها هو شق الصف الشيعي, وتصفيات القيادات الشيعية الثورية. · ما بعد فتوى الجهاد الكفائي يمكن تسمية الفترة ما بعد دحر الدواعش وتمزيق المخطط الامريكي – الصهيوني ببركة فتوى المرجعية الصالحة, هي الفترة الاخطر حيث تنبه العدو لمكمن القوة عند الشبعة, وهي المرجعية الصالحة وشباب الشيعة الابطال, لذلك عمل الامريكان والصهاينة عبر ذيولهم في العراق على ثلاث محاور: الاول: محاربة المرجعية الصالحة ومحاولة تسقيطها. الثاني: تدمير الشباب بواسطة نشر المثلية والمخدرات. الثالث: الدعوة لمحاربة الحشد والمطالبة بحله. والان الحرب في ذروتها لغرض القضاء على مصادر قوة التشيع حاليا, ويجب على السذج الانتباه لخط المنافقين وعدم الوقوع ضمن مشروعهم الهدام المنسجم مع مخطط البعث وامريكا. · اخيرا: نحن مدعوون لتدبر حكمة الامام علي (ع) التي تقول: لا يقيم أمر الله , من يصانع أو يضارع أو يتبع المطامع. <فوبيا الخوف من الشيعة.docx>
عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 19 2022
- عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم July, 18 2022
- احباط تهريب أخطر مخدر للخرطوم
- تهجير 200 الف مواطن من قراهم بسبب الاشتباكات القبيلية في النيل الأزرق
- اضراب العاملين بالمستشفيات المتخصصة بودمدني
- الان الفلاته بكسلا تتريس الطرق
- مجموعة حقوقية تحذر من الاعتقالات العشوائية والبلاغات الكيدية
- "الأمة" يدين "الانتهاكات الواسعة" في مواكب الأمس ويكشف عن اعتقال حفيدتين للإمام
عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق July, 19 2022 احاديث قدسيه واحاديث نبويه تريح القلب الهجانة أب ريش .. ساس الجيش .. أرفع التمامالإنقلابيون في سباق حشد القبائل كحاضنة بديلة للموزاب !!مبادرة الدقير لوحدة قوى الثورة جديرة ببحث مضامينها من جميع القوى الثورية ..تحية لقدامى المحاربينعبث و فوضي الحركات المسلحة في السودانعناوين الصحف الصادرة اليوم الإثنين ١٨ يوليو ٢٠٢٢مالهوسا في كسلا يحرقون مباني حكومية #تسقط_بس يا (إبراهيم جابر)إرتفاع أرباح “زين” لـ (164) مليون دولار في النصف الثاني من العام الجاريفورين بوليسي- الخلافات داخل المؤسسة العسكرية السودانية توقف قاعدة بحرية روسية في بورتسودانتعالوا معي نرفع الدعاء ونسأل الرب من أجل أبني أحمدأحداث ولاية النيل الأزرق.. ما الدوافع … ولمن تشير أصابع الاتهام؟ما يحدث في النيل الأزرق قابل للتوسع (الفاو) تتوقع ارتفاع سعر القمح الوارد إلى السودان بنسبة 180%
عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 19 2022 لن يهزمنا ذو العشيرة!! كتبه حيدر الشيخ هلالأبعدوا عنكم الشقاق والإنشقاق صناع ديسمبر وأنتم الجيل العظيم كتبه عمر الحويجإلى ود العطا: عليك بإبن العلقمي كتبه محمد حسن مصطفىميليشيات المستوطنين المسلحة كتبه سري القدوةحوار ضياء رشوان !!! كتبه الأمين مصطفىبعضاً من رواياتٍ واقعية كتبه صلاح الدين حمزة الحسنقصة قصيرة/ الزجاجة بقلم / عمر الحويجالتسوق بالسلاح كتبه محمد ادم فاشر ماذا لو قامت الحرب الايرانية الإسرائيلية ؟ وماتاثيرها على الداخل السودانى كتبه محمد الحسن محمدرساله مؤثرة من خطيبة خاشوقجى للرئيس الامريكى تنشرها الواشنطون بوست كتبه محمد الحسن محمد عثمانالتحقيق مع الغنوشى فى تهم تتعلق بالإرهاب كتبه محمد الحسن محمد عثماناكبر عملية تدخل وتحالف استخباري اجنبي انتهت بذبح الشيوعيين السودانيين في يوليو 1971 كتبه محمد فضل عانقلاب 19 يوليو: محنتنا المزدوجة كتبه عبد الله علي إبراهيمثم ماذا بعد تخلص المكون العسكري من كلا القحتاوتين الاولي والثانية؟!!! كتبته ايمان بدرالديننحو خطة وطنية لمواجهة أزمة الأمن الغذائي وغلاء الأسعار كتبه وسام زغبرالوعي المزدوج لدى أبناء المهاجرين.. الدنمارك نموذجاً كتبه حسن العاصيالبحث عن (فتنة) !!.. كتبه عادل هلالرؤية أسياس أفورقي لمخططات تفكيك السودان نفسُ رؤيتنا! كتبه عثمان محمد حسنكرت أخير كتبه الفاتح جبرافي ذكري 19 يوليو لازلنا نبحث عن الحزب المُختطف ولا نجده! .. كتبه نضال عبدالوهاب فخامة الرئيس الإرتري والبيان باالعمل كتبه محمد عثمان الرضيالعنصري هي صفة تنبع من عدم تقبل الذات وتعتبر في الطب النفسي نوع من انواع جلد الذات وكراهيةرأس الحية ! كتبه زهير السراجتجربتي في النيل الازرق قبل مغادرتي القوات المسلحة كتبه خليل محمد سليمانينصر دينك والي القضارف كتبه ياسر الفادنيمشاهدات فضائية مثيرة للدهشة كتبه صلاح الباشاكم أنت إنسان ايها الانسان أرسم على وجهك ابتسامة كتبه يحيى ابنعوفلعن الله من يوقظها كتبته أمل أحمد تبيدي يا عسكريين ... إرجعوا إلى ثكناتكم..!! كتبه اسماعيل عبداللهشبكات الفساد في السودان واستحالة المواجهة كتبه د.أمل الكردفانيالآداب والذوق العام كتبه هانم داودوحان الآن ظهور النجم الثاقب وخروج المهدي المنتظر – كتبه عبد الله ماهر١٩ يوليو درس من الماضي للمستقبل كتبه نورالدين مدنيسيناريوهات ايام الاثنين الموافق 18 من العام 2022 م كتبه ايليا أرومي كوكوكيف زجر حميتي مالك عقار زجرة واحدة فاذا هو بالساهرة؟ 1/2 كتبه ثروت قاسم دورة لجنة مركزية في عاصفة الإرهاب كتبه تاج السر عثمانتدهور الأوضاع الأمنية بولاية النيل الأزرق بالسودان كتبته عبير المجمر(سويكت)انتهاكات الاحتلال واستهداف المسجد الاقصى كتبه سري القدوةصلاح غريبة يكتب: (ريادة الأعمال) مستقبل شبابنا .....!أبعدوا عنكم الشقاق والإنشقاق صناع ديسمبر والجيل العظيم كتبه عمر الحويجلعبة السياسة تلوّث مؤسسة القبيلة كتبه د. ياسر محجوب الحسين حكومة مافي.. وحميدتي والبرهان يفككان السودان! كتبه عثمان محمد حسناللاأبرار الفتة نائمة لعن الله من أيقظها كتبه عواطف عبداللطيفأحداث النيل الأزرق:جريمة ضد الإنسانية، يجب أن لا يفلت العقل المدبّر لها من العقاب كتبه فيصل الباقر نحو إعلان سياسي للوحدة والانتصار كتبه عمر الدقير الليبرتارية الحديثة وبؤس الرأسمالية في السوءدان كتبه د.أمل الكردفانيتأجيج الصراعات القبلية لدعم إعادة التمركز، لن ينقذ العصابة!! كتبه د.أحمد عثمان عمرالي الكوز عوض الجيد واشباهه! كتبه أزهري أبواليسر مدني اكبر عملية فساد في تاريخ الجيش السوداني كتبه خليل محمد سليمانأنا الغريق فما خوفي من البلل ياسر الفادنيلم يقتل الحُزن أحداً كتبته أمل أحمد تبيدي قوي الحرية والتغيير تنوي استخدام لجان المقاومة كجسر للوصول إلي ضفة الحكم كتبه محمد مرزوقالنزاعات القبلية سببها تسييس الإدارة الأهلية..!! كتبه إسماعيل عبداللهشعوب الدول العربية والأفريقية الحائرة كتبه د.أمل الكردفانيأهل الغرب المذكورين فى الحديث النبوى هم أهل السودان – كتبه عبد الله ماهرقادة حركات ولؤم طباع! كتبته بثينة تروسسياسة الارض المحروقة دارفور جنوب كردفان النيل الازرق كتبه ايليا أرومي كوكوالمغرب الشعب الغاضب كتبه مصطفى منيغقمة جدة والخيارات العربية الاستراتيجية كتبه سري القدوة
|
|
|
|
|
|