|
Re: الفشل أول خطوة للنجاح وقد لاح نور الصباح ! (Re: ابن الإنقاذ الفارس)
|
يا أخى الفاضل هذه هى مفردات الأرزقجية الذين أدمنوا الرضاعة من ثدى الأنظمة الديكتاتورية والشمولية سب وشتم وإساءة أدب مع الخلق والخالق الحمد لله الذى كرمنا وجعلنا أدميين وإذ كرمنا بنى أدم أما هؤلاء القرود هل أنت شبيههم لأن شبيه الشئ منجذب إليه إن الأحلام والأمال كثيرا ما صارت واقعا فى تونس ومصر وليبيا ومن قبلهم السودان ما أشبه الليله بالبارحة أستاذك الكبير محمد عثمان أبو ساق عندما بدأ العصيان المدنى ضد مايو وإضراب الأطباء قال نطاردهم كالأرانب ونقتلهم كلعقارب وفى النهاية سقطت مايو وأضحى الحلم الوردى حقيقة ثم سرقتموه أنتم مرة أخرى يا أخى إشتم ما شئت نحن كالنخيل ترمى بالحجر فترمى بالثمر ولسان حالنا : لسانك لا تذكر به عورة إمرئ فكلك عورات وللناس ألسن وعينك إن أبدت إليك معايبا فصنها وقل يا عين للناس أعين وعاشر بعروف وسامح من إعتدى وفارق ولكن بالتى هى أحسن وياكوز من حقنا أن نحلم بالحرية والإنعتاق ونقول لك قولة الفاروق الأمير البطل عمر الفاروف وليس أميركم عمر البشكير : متى إستعبدنم الناس وقد ولدتهم إمهاتهم أحرارا . من حقنا أن نحلم بالأمل ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل ولا توجد قوة فى الدنيا الفانية تصادر حقنا فى هذا لابد أن نحلم بالتحرر من ظلم الإستبداد والإستعباد كما حلم نيلسون مانديلا فصار رئيسا لجنوب إفريقيا الحلم بالتحرر من الظلم حق مشروع لا يفهمونه أمثثالك ممن تربوا على حب الديكتاتوريه والإنتهازيه ومن حقنا أن نحلم بالحرية من الظلم والظلم ظلمات يوم القيامة وتأكد كل دور إذا ما تم ينقلب الا تفرح إن الله لا يحب الفرحين الإنقاذ زائله زائله الدوام لله الواحد الأحد الفرد الصمد ولو دامت لغيرك لما آلت إليك كان تدوم لناس مايو يا سادن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفشل أول خطوة للنجاح وقد لاح نور الصباح ! (Re: الكاتب الصحفى عثمان ا)
|
الأخ الكاتب الصحفي عثمان التحيات لكم وللقراء الأفاضل أنا كاتب الحروف التي أيقظت غضبكم وسخطكم ،، والنظام لا بد عاجلا أم آجلاَ سوف يذهب في يوم من الأيام .. وتلك هي سنة الأحوال فوق وجه الأرض ،، فلا بد للأحداث من بدايات ونهايات ،، ولادة ثم سنوات عمر ثم انتهاء وفناء .. ولا يمكن أن يدوم النظام إلى ما لا نهاية ،، ولا ينكر تلك الحقائق إلا مكابر لا يؤمن بالمقادير .. ولكن شتان بين من يدعي ثم يكمل دورة الحياة بطريقة عادية طبيعية من البداية للنهاية وبين من بفني السنوات في خداع النفس والناس بالأكاذيب والأحلام الواهية .. والبشير مصيره الموت كالآخرين في يوم من الأيام عندما يأتي أجله .. وكذلك النظام مصيره الانتهاء والفناء في يوم من الأيام عندما تعلن الأقدار .. أما قولك : ( يا سادن / يا فلان / يا فلتكان / يا علان / ويا كذا ويا كذا ) مجرد رميات لا تقدم ولا تؤخر .
ذلك هو ما يخص جانب النظام سواء قبلنا أنا وأنت وغيرنا أم رفضنا .. ولكن المعضلة الكبرى في جانب تلك المعارضة التي تفتقد مثقال ذرة من الإنجازات الفعالة التي ترهق النظام .. وكل سلوك المعارضة منذ اليوم الأول في محاربة النظام القائم وحتى اللحظة هي سلوك فاشلة وهزيلة بذلك القدر المخزي الكبير .. وهي تلك التصرفات التي تجلب السخرية والمضحكة ., حيث الانجازات بمجرد الكلام والثرثرة .. كم وكم نتمنى أن تتواجد معارضة سودانية فعالة توجع عند الضرب ,, وتفعل ما تقول ،، وتحدث الأحداث الكبرى .. ولا نريد تلك المعارضة التي تفني السنوات في الخزعبلات .. والتي تتبع الخيبة تلو الخيبة حتى يكمل نظام البشير دورته الطبيعية ثم يغادر الساحة من تلقاء نفسه . فيا عجبا من معارضة تدعي المعارضة وهي عليلة في مقدراتها وهزيلة في مقاومتها !! .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفشل أول خطوة للنجاح وقد لاح نور الصباح ! (Re: ابن الإنقاذ الفارس)
|
يا فارس الإنقاذ أنا اتأدب معك بأدب الإسلام المسلم من سلم الناس من لسانه ويده ما يدعو للعجب والتعجب إنسان ذكى مثلك ومتدين ينسى مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها من هنا نبدا جميل جدا إعترافك بأن هذه الحكومة زائلة وجميل جدا إعترافك بأن البشير سيموت وقد مات قبله الحبيب المصطفى الذى لا يساوى البشيلرضفره خاطبه القرأن إنك ميت وإنهم ميتون هذا النظام منذ البداية جاء لتطبيق الشريعى الإسلامية قل بربك أين الشريعة الأسلامية ؟ سماها المشروع الحضارى ضحك على الدقون يعنى صارت الشريعة مثلها مثل مشروع سكر كنانه ومشروع الرهد وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل أين العدل فى نظام الإنقاذ ثم متى جاءت الشريعة عبر دبابة وبندقية هذه الحكومة جاءت بعد أن سرقة الشرعية بليل على صهوة دبابة وبندقية قالت الإنقلاب مشروع ولهذذا أطلقت سراح إنقلابيو مايو وعندما إنفلب عليها اللواء الكرو أعدموه بعد أن خدعوه وأعطوه الأمان بواسطة المشير عبد الرحمن سوار الذهب قال كبيركم حسن الترابى الجهاد فريصة فى الجنوب وقلتم االملائكة تقاتل معكم وبعدها قال كبيركم حسن الترابى المات فى الجنوب مات فطيس هذه الحكومة قالت هى لله لا للسلطة ولا للجاه وإعترفكبيركم أن الفساد عم البر والبحر حكومتكم قالت نأكل مما نزرع وباعت مشروع الجزيرة بثمن بخس ولم نعد نأكل مما نزرع قالت نلبس مما نصنع باعت مصانع النسيج ولم نلبس مما نصنع باعت سودانير وخط هيثرو ودمرت السك حديد وخصخصت المستشفيات وعز الدواء ولهذا أضرب الأطباء صلاح كرار قال جئنا حتى لا يصير الجنيه ب12 دولار ;l لماذا خرج على هذا البظام الإسلامى اشهر أبنائه علما وفهما ومخافة لله البروف الطيب ظين العابدين ولماذا إنشق غازى صلاح الدين ودكتور عبد الوهاب الأفندى الأستاذ الجامعى فى جامعة بريطانية وهى جامعة ويستمنستر والإسلاميون المنشقون كثر هذا النطام فشل فى السياسة الداخلية وفى السياسة الخارجية وفشل فى كل شئ أنا معارض ربما تكون شهادتى مجروحة إذهب وأفرا مفالات الخال الرئاسى عن فشل المكومة وتخبطها الإقتصادى وأخيرا أنا أحتكم لضميرك الربانى ماذا تقول لربك غدا وانت تدافه هن نظام ظالم وجائر وجاء فى الحديث أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر ؟ هدانا الله إلى سواء السبيل قد يكون رأى خطأ يحتمل الصواب ورأى غيرى صواب يحتمل الخطأ كل يؤخذ رأيه ويرد إلا صاحب هذا القبر صلعم .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفشل أول خطوة للنجاح وقد لاح نور الصباح ! (Re: عباس علي)
|
مليار شكر الأستاذ عباس على أشكرك شكراجزيل على هذا الدعم الأدبى والمعنوى وأستاذنك لتصحيح الأخطاء المطبعية التى صاحبت الرد لأنى كتبته بلا نظاره وهى كالآتى : الشريعة بدلا من الشريعى وإنقلب بدلا من إنفلب واللواء الكدرو بدلا من من الكرو وفريضة بدلا من فريصة وأعترف كبيركم ثم السكة حدد بدلا من السك حديد وزين العابدين بدلا من ظن العابدين وأقرأ بدلا من أفرأ وتدافع بدلا من تدافه وأخيرا عن بدلا من حى مع خالص شكرى وفائق تقديرى . مخلصكم الكاتب الصحفى عثمان الطاهر المجمرا
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|