الديمقراطية / الأصولية... أي واقع؟ وأية آفاق؟.....14 بقلم محمد الحنفي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 05:08 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-26-2016, 00:04 AM

محمد الحنفي
<aمحمد الحنفي
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 146

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الديمقراطية / الأصولية... أي واقع؟ وأية آفاق؟.....14 بقلم محمد الحنفي

    00:04 AM July, 26 2016

    سودانيز اون لاين
    محمد الحنفي-
    مكتبتى
    رابط مختصر




    [email protected]

    إلى:

    ــ الرفاق في الشمال الشرقي للمغرب المنظمين لمخيم تافوغالت في صيف 2011.
    ــ أعضاء المخيم من شبيبة حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي.

    ــ الشباب المغربي والعربي المتنور.

    ــ كل اليساريين الذين يسعون باستمرار إلى تغيير الواقع الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والسياسي.

    ــ كل الديمقراطيين الساعين إلى تحقيق الديمقراطية من الشعب وإلى الشعب.

    ــ من أجل العمل على جعل الديمقراطية مطلبا شعبيا.

    ــ من أجل مواجهة الأصولية كمصدر لأدلجة الدين بصفة عامة وكمنطلق لأدلجة الدين الإسلامي بصفة خاصة.

    ــ في أفق مجتمع ديمقراطي تصير فيه المعتقدات اختيارا للإنسان وشأنا فرديا وتصير فيه الأصولية في ذمة التاريخ.

    ــ من أجل صيرورة الواقع مجالا لتكريس التحرير والديمقراطية والاشتراكية.

    محمد الحنفي

    الديمقراطية الليبرالية، لم تعد واردة كمطلب جماهيري:.....2

    ونظرا لطبيعة التشكيلة الاقتصادية الاجتماعية، في كل بلد من البلدان ذات الأنظمة التابعة، ومنها المغرب، ونظرا لكون تلك التشكيلة من إخراج استعماري، ونظرا لكون التحالف قائما بين البورجوازية صنيعة الاحتلال الأجنبي، والإقطاع الذي صنعه هذا الاحتلال إبان قيامه، ونظرا للفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، والإداري، القائم في المجتمعات ذات الأنظمة التابعة، ونظرا لكون استمرار هذا الوضع، يأتي استجابة لتوجيهات النظام الرأسمالي العالمي، ومؤسساته المالية الدولية، وشركاته العابرة للقارات، فإن تحقيق المجتمعات الليبرالية، في ظل الأنظمة التابعة، يصير من باب المستحيلات، إلا إذا عملنا على:

    1) وضع حد لكل أشكال الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، والإداري، الذي ينخر كيان المجتمعات في البلدان ذات الأنظمة التابعة، والذي يقف وراء استمرار التشكيلة الاقتصادية الاجتماعية، الفارزة للتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف.

    2) وضع حد لكل ممارسات الوصولية، والانتهازية، والمحسوبية، والزبونية، والإرشاء، والارتشاء، في العلاقة مع الإدارة، والتي يترتب عنها إفساد المواطنين، وإفساد الإدارة في نفس الوقت، خدمة للتحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، المشكل للطبقة الحاكمة، في كل بلد من البلدان ذات الأنظمة التابعة.

    3) إيجاد دستور ديمقراطي شعبي، تكون فيه السيادة للشعب، ويفصل بين السلطة التنفيذية، والتشريعية، والقضائية، ويضمن إجراء انتخابات حرة، ونزيهة، لإيجاد مؤسسات تمثيلية حقيقية.

    4) ملاءمة القوانين الوطنية، في كل بلد من البلدان ذات الأنظمة التابعة، مع الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، لضمان الالتزام بتطبيق القوانين الدولية الإنسانية.

    5) تحرير الاقتصاد الوطني، من التبعية للنظام الرأسمالي العالمي، ومن الارتباط بالمؤسسات المالية الدولية، وبالشركات العابرة للقارات، حتى يأخذ هذا الاقتصاد مجرى آخر.

    6) قيام الدولة على الأسس الوطنية، والديمقراطية، والعلمانية، وعلى احترام حقوق الإنسان، والقطع النهائي مع لدولة التيوقراطية / الدينية / الاستبدادية، التي ترعى التحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، باعتبارها دولة تابعة، ومرتبطة بالرأسمالية العالمية، وبالمؤسسات المالية الدولية، وبالشركات العابرة للقارات.

    وفي حالة تحقيقنا لهذه الشروط، التي تحتاج منا إلى بذل مجهود مضن، من أجل مواجهة التحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، وكل المستفيدين من الأنظمة التابعة، الغارقة في التخلف، ومن اجل وضع حد لكل أشكال الفساد الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، والإداري، ومن أجل التخلص من ممارسات الوصولية، والانتهازية، والمحسوبية، والزبونية، والإرشاء، والارتشاء، كعقلية، وكممارسة قائمة في المجتمع، المحكوم بالنظام الرأسمالي التبعي، وإيجاد دستور ديمقراطي شعبي، وملاءمة القوانين الوطنية، مع الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان، وتحرير الاقتصاد الوطني، من التبعية للنظام الرأسمالي العالمي، وقيام الدولة على الأسس الوطنية، والديمقراطية، والعلمانية، وعلى احترام حقوق الإنسان، كما هي في الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان، والقطع النهائي مع الدولة التيوقراطية الدينية، لضمان إنضاج شروط قيام المجتمعات الليبرالية، في البلدان ذات الأنظمة التابعة، كمرحلة ما قبل التحول، إلى قيام المجتمعات الاشتراكية، وفي إطار التطور الطبيعي الذي يجب أن تعرفه مختلف المجتمعات الديمقراطية.

    غير أن البورجوازية في البلدات ذات الأنظمة التابعة، والتي لا يمكن أن تقبل، أبدا، بقيام وضع حد لكل أشكال الفساد، التي تنخر كيان المجتمع، كما لا يمكن أن تقبل بوضع حد لكل أشكال الوصولية، والانتهازية، والمحسوبية، والزبونية، والإرشاء، والارتشاء، كما لا تقبل بدستور ديمقراطي شعبي، تكون فيه السيادة للشعب، ولا يمكن، كذلك، أن تقبل بملاءمة القوانين الوطنية، في كل بلد من البلدان ذات الأنظمة التابعة، مع الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان، ولا يمكن أن تقبل بتحول المجتمعات ذات الأنظمة التابع،ة إلى مجتمعات ليبرالية، يتحرر اقتصادها من التبعية للنظام الرأسمالي العالمي، وغير مرتبطة بمؤسساته المالية الدولية، وغير خاضعة لشركاته العابرة للقارات، نظرا لكون هذه البورجوازية، المتحالفة، أصلا، مع الإقطاع التقليدي، والجديد، ذات أصول غير أصول البورجوازية الأوروبية، التي قادت الثورة ضد الإقطاع المدعوم، حين ذاك، من قبل الكنيسة، إلى أن تحققت ثورتها في أواخر القرن الثامن عشر الميلادي.

    فأصول البورجوازية في البلدان ذات الأنظمة التابعة، ومنها المغرب، تتمثل في:
    1) تحول الإقطاع الحاكم إلى بورجوازية، لم تتحرر من أيديولوجية الإقطاع، وبقيت وفية لتلك الأيديولوجية القائمة على أساس أدلجة الدين الإسلامي بالخصوص، من أجل تضليل الجماهير الشعبية الكادحة؛ لأن هذه البورجوازية، ذات الأصول الإقطاعية، تحافظ على هوية هذه الجماهير، وتعمل على المحافظة عليها، في الوقت الذي تسعى فيه إلى تمثل الأيديولوجية البورجوازية الغربية، وبشكل مشوه، لإيهام الغرب، بأن البورجوازية في البلدان ذات الأنظمة التابعة، تمارس الحداثة بكل مدلولاتها. وللإيغال في التضليل، تظهر هذه البورجوازية، بأنها تجمع في ممارستها بين الأصالة، والمعاصرة، التي لا تعني في العمق، إلا الدمج بين الإقطاع، والبورجوازية في الطبقة الواحدة، التي تعتبر بورجوازية، وإقطاعية في نفس الوقت، أيديولوجيا، وتنظيميا، وسياسيا، وثقافيا، وعلى مستوى الملكية، التي تجمع بين الملكية الإقطاعية، وبين ملكية وسائل الإنتاج البورجوازية.

    2) استغلال المسؤوليات المختلفة، في إطار الدولة التابعة، لنهب المزيد من الثروات، التي تملكها الشعوب المحكومة، من قبل الأنظمة التابعة، في أفق تحقيق التطلعات الطبقية، للمسؤولين في مختلف مستويات المسؤولية، مما يؤهل هؤلاء المسؤولين، للالتحاق بالبورجوازية، ذات الأصول الإقطاعية، وحمل نفس الأيديولوجية الإقطاعية البورجوازية الغربية.

    ومعلوم أن أجهزة الدولة الرأسمالية التابعة، هي أجهزة فاسدة أصلا، بسبب سيادة الممارسات الوصولية، والانتهازية، والمحسوبية، والزبونية، والإرشاء، والارتشاء في العلاقة معها، مما يسرع بتراكم ثروات مسؤوليها، للالتحاق بالبورجوازية الإقطاعية المذكورة.

    3) استغلال الوصول إلى المؤسسات الجماعية، وإلى مسؤولياتها الأساسية، من أجل نهب الثروات الشعبية الخاصة بها، والتي تمكن المسؤولين الجماعيين، والمسؤولين في الإدارة الجماعية، لتحقيق تطلعاتهم الطبقية، لأجل الالتحاق بالبورجوازية المذكورة، على حساب أبناء الشعب، في كل بلد من البلدان ذات الأنظمة التابعة، ومنها المغرب، الذي اشتهر فيه المسؤولون الجماعيون بنهب الثروات الجماعية.

    4) تهريب البضائع، من، وإلى كل بلد من البلدان ذات الأنظمة التابعة، مما يترتب عنه تحقيق المزيد من الثروات، بسبب مضاعفة الأرباح، وبسبب التهرب من أداء الضرائب، التي هي حق للشعب المغربي، سعيا إلى الوصول إلى تحقيق التطلعات الطبقية للمهربين، من أجل صيرورتهم إلى جانب البورجوازية المتأصلة من الإقطاع.

    5) الاتجار في الممنوعات، وفي مقدمتها المخدرات، التي يعمل المتاجرون فيها، على ابتلاء المزيد من أبناء شعوب البلدان ذات الأنظمة التابعة، باستهلاكها، حتى تزداد أرباحهم التي تفوق كل التصورات، مما يجعل بورجوازية المخدرات، التي تبيض أموالها في مختلف العقارات، وفي شراء أهم المؤسسات الصناعية، والخدماتية، لتصير متفوقة على البورجوازية المؤصلة من الإقطاع، مما يجعل ودها مطلوبا من قبل جميع فئات البورجوازية.

    6) المضاربات العقارية، التي صارت تلعب دورا كبيرا، في النقلة النوعية للمستوى المادي، لمحتكري العقار، وخاصة، منه، ذلك المخصص لبناء مساكن ذوي الدخل المحدود، الذي يقف وراء رهنهم للأبناك، على مدى عمرهم، من أجل امتلاك سكن يحدد قيمته مالكو العقار، الذين يحققون أرباحا مضاعفة، إلى مالا نهاية.

    وهذه البورجوازية، ذات المصادر المتنوعة، التي لا علاقة لها بمصادر ثروة البورجوازية الليبرالية، لا يمكن، أبدا، أن تقبل بالديمقراطية الليبرالية. ولذلك نجد أنها لا تقبل بالديمقراطية أبدا، دعما للدولة المستبدة، مهما كان لونها، وإذا قبلت بها، في أحسن الأحوال، لا تتجاوز أن تكون ديمقراطية الواجهة، المشرعنة للاستبداد القائم، والممهدة للاستبداد البديل، كما حصل في عدة دول، من بلدان ما صار يعرف ب (البيع العربي)، الذي يحتاج إلى أكثر من ربيع، من أجل الوصول إلى تحقيق الديمقراطية، كما يراها الشعب، في أي بلد من البلدان ذات الأنظمة التابعة، كما حصل في مصر، قبل ثورة 30 يونيو 2013، وكما يمكن أن يحصل في تونس، وفي غيرها من البلدان التي وصل فيها الاستبداد البديل إلى السلطة، ليحل بذلك محل الاستبداد القائم.




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 25 يوليو 2016


    اخبار و بيانات

  • الراحل الدكتور حسن الترابي يبرئ علي عثمان محمد طه من محاولة اغتيال الرئيس المصري حسني مبارك
  • رئاسة الجمهورية تتسلم إعلان الأبيض حول تشريعات وتوطين العمل الطوعي والإنساني 2016م.
  • مجموعة مشار تحذِّر من حرب شاملة بجنوب السودان
  • تحالف قوي التغيير السودانية / لقاء باريس يتحول من قوى نداء السودان الي مجموعة نداء السلطان .
  • حاتم قطان:الحزب الشيوعي مخترق ويعيش أزمة حقيقية
  • مخرجات اجتماع المكتب السياسي لحركة تغيير السودان (الخامس).
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان ماذا دار في باريس وأي سلام وحوار سنوافق عليه
  • العام الدراسي.. ارتفاع الرسوم ونقص المعلمين والاجلاس والكتاب


اراء و مقالات

  • فلتذهب مجموعة الشفيع.. وتبقى المؤسسية بقلم نور الدين عثمان
  • السُّودَان سَنَة 2100 الْهَلَاَل الْاخْضَر بقلم مُحَمَّد عَبْد الرَّحِيم سيد أَحَمَّد
  • الدفسيبة السياسية بقلم جعفر خضر
  • قطار نداء السودان يعطل أدوات المركز_ قراءة في مخرجات اجتماع الأخير بقلم امير(نالينقي)تركي جلدة أسي
  • نجاح الحوار بين الحكومة والمعارضة السودانية!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • هذه رسالة عبر مؤتمر نداء السودان الصحفي رسالة وصال وشفافية بقلم الإمام الصادق المهدي
  • تايه بين القوم/ الشيخ الحسين/ بدر الدين السيمت
  • حركة لانهاء الصراع الاسرائيلي – الفلسطيني بقلم ألون بن مئير
  • الجنرال أنور عشقي لا يمثل نفسه بقلم د. فايز أبو شمالة
  • مشاريع الصخب ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • أناشد الإخوة المصريين بإطلاق سراح الناشط السياسي قاسم المهداوي.. بقلم خليل محمد سليمان
  • اللغات السودانية القديمة: اللغة الكوشية 1 بقلم د. أحمد الياس حسين
  • التحرش الجنسي ( عادي.. عادي.. عادي جداً! ) بقلم عثمان محمد حسن
  • إدانة النظام الإرترى بإرتكاب جرائم ضد الإنسانية... إنتصار للعدالة .! بقلم محمد رمضان
  • تايه بين القوم/ الشيخ الحسين/ يا صاحبي: أمسك خشمي علي لشنو؟!
  • اضواء على لقاء الاخ سمير المشهراوي على فضائية الكوفية بقلم سميح خلف
  • أحد المندسين يعلق على مقالي! بقلم عثمان محمد حسن
  • لقواسم المشتركة بين انقلاب الترابي البشير وانقلاب اوردغان بقلم محمد فضل علي..كندا
  • ضِد الجُّوع والغُبن..! بقلم عبد الله الشيخ
  • تركيا من دفتر ذكرياتي بقلم عواطف عبداللطيف
  • أغرب انقلاب في التاريخ!!! بقلم فيصل الدابي/المحامي
  • الوضع العقربي الراهن ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • ليلة القبض على المجهول..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • (عقَّدتينا وكده)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين انفصال الجنوب ودموع الدقير 3 بقلم الطيب مصطفى
  • قال الرفاق ـــ في الشعبي بقلم أسحاق احمد فضل الله

    المنبر العام


  • يا جماعة هؤلاء بتاعين المنبر ديل منو؟
  • الخواض مع الخائضين ؟؟!!!
  • لجنة التحقيق في مخالفات أراضي الجريف غرب توصي بجبر ضرر (3791) مواطناً
  • فيا هؤلاء وهؤلاء: أي دين غير الإسلام يمكن أن يكون دين أهل الســــودان؟
  • نداء السودان..زراعة الموز لإخفاء التبلدية !
  • هل نطمح في دولة علمانية مثل تركيا
  • ؟؟ جنس محن يالكيزان!!!(صور)
  • المعارضة السودانية وخارطة الطريق هل من بصيص أمل ؟! ... صور
  • لواء سعودي يزور اسرائيل ويوعد اعضاء من الكنيست بتنظيم زيارة لهم لمكة(صور)
  • أبوالغيط لـ BBC-AR : السودان يضع أراضٍ تحت تصرف الإستثمار العربي ، دعمآ للأمن الغذائي العربي.
  • غـرغـرينا الحـب
  • ود الباوقة عايز تقنج ب الراجل هيييييييييع خلبصة
  • الترابي: شاهد على العصر الحلقة الخامسة عشرة
  • في رثاء (صفاء الهادي)
  • *****وين أخونا محمد أبوجودة مسجل غياب ليه فترة *****
  • الانقاذ....القراءات الصحيحه والقرارات المريحه
  • نسابة البورد...(شدرة النسب والأنساب السودانية)
  • الكباب مقابل الإرهاب............
  • تقرير غربي عن حركات التمرد الدارفورية
  • الدكتور جبريل ابراهيم رئيس حركة العدل والمساواة يكتب في الطريق إلى خارطة الطريق.
  • عاجل : ياسر عرمان، ماذا دار في باريس وأي سلام وحوار سنوافق عليه؟
  • من هم الشيعة ؟!
  • حسن بركة وزيت الطعمية
  • ملامح من زمن الزمن زين
  • ابتسام شرطــــــــــــــــــــــة لندن لبتنا صفية بت زملاء المنبر(صووور بس)
  • ما هى افضل مدينة للعيش فى السودان بعد العاصمة .. ترتيبات ما قبل المعاش
  • هل يتم تتويج أردوغان سلطانا عثمانيا؟
  • أحزان الجمهوريين: رحيل الأخ الرشيد محمد السعيد الى الرحاب السنية
  • زوجـــة الوزيــــر!
  • أردوغان.. هل يؤسس جيشاً إسلامياً لتركيا؟
  • ضابط جيش برتبة ملازم اول ينقتل عصا من الاهالى لما عرد في غرب كردفان
  • شاهد على العصر- حسن الترابي ج15
  • حملة لوقف ترشيح مصر لمنصب سكرتير عام منظمة اليونسكو
  • صور قتيل كلية الشرطة ... ( صور + اسماء )
  • طالب بكلية الشرطة يقتل زميله (على ذمة الواتساب)























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de