اللعبة الصفرية: إلى أين تقود البلاد..؟ بقلم د.الواثق كمير

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 04:26 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-28-2016, 10:50 PM

مقالات سودانيزاونلاين
<aمقالات سودانيزاونلاين
تاريخ التسجيل: 09-12-2013
مجموع المشاركات: 2045

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اللعبة الصفرية: إلى أين تقود البلاد..؟ بقلم د.الواثق كمير

    10:50 PM September, 29 2016

    سودانيز اون لاين
    مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
    مكتبتى
    رابط مختصر





    [email protected]

    لست بمتشائم أو متفائل، أو حتى بمتشائل، بل أحسب نفسي واقعيا أقيم رأيي علي ما أراه ماثلا أمامى من وقائع، يكاد أن يلمسها المرء بيديه، ولو اختار البعض إنكارها، أو تم تصنيفي، خطأ، بسببها كمنحاز لفريق دون الآخر، ولذلك لا يخيب ظني بسهولة بعد أن أدركت حكمة أن خيبة الظن دائما ما تكون بقدر حجم التوقعات، وتوقعاتي محدودة. ولكني حزنت بحرقة، وكادت أن تطفر دمعة من عيني، وأنا اطالع في اليومين المنصرمين وعلي كل الأسافير عدد مهول من البيانات والتعميمات والتصريحات الصحفية، والتسجيلات الصوتية، متلاحقة ومتواترة، تتبدالها أقسام المعارضة السياسية (الرسمية) في ما بينها، تنضح خصاما وخلافا وتشاكسا وتشاجرا وانشقاقا، وصل إلى حد التخوين في الالتزامات الوطنية، بل واعتماد الإجراءات التأديبية من تجميد للعضوية وتهديد بالفصل. سمي هذه الظاهرة ما شئت، لكن في نهاية المطاف، ففي رأيي أن ما يجرى الآن في أروقة "قوي التغيير"، من تراشق وتجاذب، هو صراع علي سلطة المعارضة وقيادتها والسيطرة علي هياكلها، بغرض تعظيم الفرص وتوسيع المكاسب عندما يحين موعد اقتسام السلطة والثروة. وللمفارقة، هي ذات المعارضة التى تضع الصراع علي سلطة الدولة، علي رأس اهدافها، وكأنما هدف التغيبر الحقيقي لا يعنيها في شيء، غير أنه غاية ثانوية أو نتيجة لتغيير أو استلام السلطة !!! فإنشغال قوي التغيير بالصراع على السلطة بالتزامن في جبهتين، يفت من عضدها وينهك قواها، مما يفقدها الجدارة والتأهيل لقيادة وإنجاز التغيير المنشود من تحول ديمقراطي وسلام عادل مستدام.
    يزيد الطين بلة، أن الفريق الآخر في المعارضة، قوي نداء السودان، المكون من الحركات المسلحة الثلاث وحزب الامة، الموقعين على خارطة الطريق، إضافة لأحزاب "نداء السودان بالداخل"، لا يسلم أيضا من الخلافات، ففي باطنه جبهتين ثوريتين وأحزاب، أصلا منشقة من أصولها، متحالفة مع كل من الجبهتين. فلا يزال التحالف هشا ويعوزه التماسك السياسي والتنظيمي في ظل أوضاع غير متكافئة من عمل عسكري ونشاط سياسي سلمي، مما يجعل الدعوة الي انتفاضة شعبية محمية بالسلاح مجرد شعار ولافتة تعبئوية منذ أن طرحه الراحل جون قرنق في أخريات القرن المنصرم.

    بينما في الضفة الأخري الحاكمة في الملعب السياسي، فالأمور ليس بعسل ولبن. فمنذ المفاصلة "الكبري" في أخريات القرن الماضي لم تنقطع المفاصلات الصغرى"، بل وقعت انشقاقات وتكونت أحزاب معارضة، وبرزت شخصيات إسلامية لها وزنها نفضت يديها من الحركة الإسلامية، حتي أضحى عدد "مرافيت الجبهة الإسلامية"، وهو تعبير ابتدعه المرافيت انفسهم، مضاهيا لعدد من ظل في الكشوفات. وفوق ذلك كله، فبجانب تناسل الأحزاب السياسية والحركات المسلحة، نشأت قوات موازية ومليشيات قبيلة مسلحة، بغض النظر عن المسميات والصفات الدستورية، ونزاعات دموية قبلية وصلت حد البطون والافخاذ، مما قد يفتح الباب للمواجهات العسكرية، متباينة الاجندة، ويفاقم التشظي ويعمق الإنقسام. فواهم من ظن أن الجبهة الإسلامية أو الإخوان المسلمون هم وحدهم من يحكم البلاد، متغافلا عن تحالف سياسي-عسكري-أمني تحكمه مصالح أطرافه الاقتصادية في ظل سلطة مطلقة للرئيس، تتنافس المجموعات، قاصرة صراعاتها في ما بينها، بينما تسعي كل منها للتقرب منه، والاحتماء به، وتحقيق مقاصدها عن طريقه.

    بيد أن الإنقسام ليس بسياسي فحسب، بل وصلت الأوضاع لحد الانشطار المجتمعي. فقد نوهت في أكثر من مقال سابق أن "التطوُّرات الاقتصاديَّة والاجتماعيَّة والديموغرافيَّة التي شهدتها البلاد خلال العقدين الماضيي قد أسفرت عن نزوحٍ غير مسبوق للعاصمة القوميَّة، أفرز مجتَمَعَيْن متباينين، “مجتمع الأغنياء”، الذين يملكون كل شيء، و“مجتمع الفقراء”، الذين لا يملكون شيئاً، مع تآكُلٍ مستمر في الطبقة الوُسطى، التي اختلفت في طبيعتها ومواصفاتها عن تلك التى سادت في القرن الماضي، مِمَّا سيُشعل الغضب الشعبي، المُلتهب أصلاً، ويُنذِرُ بانشطار حاد قد يُفضى إلى قتالٍ أهلي. وهكذا، فإن التهميش والمظالم المحتشدة في العلاقة بين المركز والمناطق “المُهمَّشة” يجب أن لا تُلهينا عن الغُبن الاقتصادي والاجتماعي للفقراء والمُستضعفين في المركز نفسه، مِمَّا يهدِّد بنسف السلام الاجتماعي".

    كما قلت في البداية،أحزنني هذاالإنقسام بين أطراف المعارضة، ليس من باب خيبة الظن، أو من منظور التشاؤم والتفاؤل، بل لأن هذا التشرذم ينسحب علي كافة القوي المعارضة، مدنية وعسكرية، كما هو حال قوي التحالف الحاكم، الذي يملك سلطة الدولة، التي يشهرها في وجه المعارضين، يرغب فيها البعض ويرهب بهالاالبعض الآخر. ولكني، أري هذا المشهد السياسي المحتقن كما المناظر التى تسبق عرض الفلم السينمائي، مما استدعي للذاكرة ما طرحته في الورقة الموسومة (الكرة في ملعب الرئيس)، يناير 2013، والتى انشغل معظم القراء بعنوانها الجاذب، بينما أغفلوا الموضوع الرئيس للمقال: (تفكك الدولة السودانية: السيناريو الأكثر ترجيحاً!

    إن الواقع الماثل، دون مكابرة وبلا إنكار، يجسد لعبة صفرية بين أطراف المعارضة المدنية والعسكرية والحكومة، من جهة، وبين أطراف تحالف المعارضة وأطراف الإئتلاف الحكومي، من جهة أخري، يمكن أن تصل إلى نقطة اللاعودة، مما ينذر بشر مستطير: عنوانه إستمرار التنازع علي السلطة من طرف كل اللاعبين في المسرح السياسي، حتي تنهار مؤسسات الدولة (علي هشاشتها) وتتسرب البلاد من بين أيادى العابثين بها وبمقدراتها! أختم كلماتي بسؤالين: أولهما؛ هل من الممكن أن يفضي الحوار القائم مع القوى السياسية، والتفاوض مع الحركات المسلحة، وفق ترتيبات خارطة الطريق، إلى وقف الحرب وتحقيق السلام والانتقال بالمشهد الراهن إلى مربع جديد تتوافق عليه هذه القوي المتصارعة؟ وثانيهما؛ هل حقيقة تمتلك "قوي التغيبر"، في ضوء ما عرضته من حال المعارضة، زمام أمرها، وهل تملك الادوات، والقدرة على تحقيق، التغيبر المنشود وقيادة مسيرته، حتى ولو تنازل التحالف الحاكم عن السلطة وسلمها طوعا وسلما لقوي المعارضة؟ الله أعلم.

    [email protected]

    تورونتو في 26 سبتمبر 2016


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 28 سبتمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • تصريح وزيرة الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات
  • مناشدة لدعم ابنة السودان لجائزة بناة السلام في أفريقيا
  • خطاب الجالية السودانية بكالقري.. للجمعية العمومية!
  • المملكة المتحدة تتبرع بمبلغ ثلاثة ملايين جنيه إسترليني إضافية (3.9 مليون دولار أمريكي) لصندوق السود
  • الجبهة السودانية للتغيير:دماء شهداء هبة سبتمبر المهيبة تدعونا للوحدة لا إلى التشرزم والتفكك
  • وفد من تحالف قوى المعارضة السودانية بكندا يلتقى الأمين العام لامنستي انترناشيونال
  • وزارة الصحة بولاية الخرطوم :العمل في جميع المستشفيات بالولاية يسير بصورة طبيعية
  • الكويت تعتزم استقدام عمالة سودانية
  • مقتل مهندسين سُودانيين في إطلاق نار بحقل بليلة
  • أكد رفضه لأي تفاوض بالخارج ولا فرصة لمن يجلسون بالفنادق البشير: مال الدولة مُحرَّم على المؤتمر الوط
  • الصحة: (3.771) حالة إصابة ووفاة بالإسهالات المائية بالسودان
  • الإنتربول يلاحق أكثر من(80) سودانياً بالخارج
  • أحمد منصور يعتذر للسودانيين
  • خطاب هيئة محامي دارفور لثامبو أمبيكي حول الوضع الراهن في دارفور وضرورة إشراك النازحين في مفاوضا


اراء و مقالات

  • عبد الجبار عبد الله: من ملازمي فروة الحزب الشيوعي بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • اللغة النوبية القديمة 5 بقلم د. أحمد الياس حسين
  • منهج صدام حسين في تدمير الجيش العراقي بقلم اسعد عبد الله عبد علي
  • البشير..أنت حرام على الدولة والله وهذه وثيقة عجزك وجرمك!! بقلم عبد الغفار المهدى
  • مستشفى أمدرمان : ضرب الاطباء وإضرابهم ؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • وداعاً للأوراق (2) بقلم الطاهر ساتي
  • نعم القائد أنت يا خالد مشعل بقلم د. فايز أبو شمالة
  • في العُنصرية.. تاني بقلم فيصل محمد صالح
  • الفرق بين سادتنا.. وساستهم!! بقلم عثمان ميرغني
  • القاموس بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • (زول) مهم جداً !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • أحمد منصور والتطاول المصري! بقلم الطيب مصطفى
  • ارفعوا يد الاخوان المسلمين من اخونة تلاميذ المدارس الصغار بقلم جبريل حسن احمد
  • حقيرتي في بقيرتي بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • فساد الامة من فساد قادتها بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • هذا رأي في الحوار .....كمواطن و كمتابع : مع احترامي للجميع
  • الكونغرس الأمريكي بمجلسيه يرفض فيتو أوباما على قانون مقاضاة السعودية BBC
  • للحرية الحمراء باب لكل يدً مضرجة يدق يا عزيزنا وليد الحسين وما ضاع حق وراءه مطالب
  • مجلس الشيوخ يرفض فيتو أوباما في قانون مقاضاة السعودية بالتصويت
  • يفتح الباب لمقاضاة السعودية: مجلس الشيوخ الأمريكي يبطل «فيتو» أوباما
  • بحمدلله ابنى الخطيب ينجح فى امتحان الزمالة البريطانية للجراحة الجزء الاول وخالد يتخرج من الهندسه
  • رئيس لجنة قضايا الحكم بالحوار الوطني في حوار الساعة
  • في ذكري انتفاضة سبتمبر ودعما للاجئين مظاهرة تحاصر مقر الامم في جينف(صور)
  • مؤتمر لتوضيح العقوبات الأمريكية علي السودان هام هام جدا
  • الحملات المصرية على بلد الزنوج: الغشيم دقو وأعتذر لو....؟!!!
  • صوت من الصحراء
  • الإعلان عن وفاة شمعون بيريز ، إثر جلطة دماغيه .
  • الحرب العالمية الثالثة بين الشرق والغرب(حتمية)وستنتهي بتدميرالحضارةالغربيةالمادية
  • طه عثمان المتصوف دفع 14 مليون درهم لفيلا نخلة دبي ، جاراته فاتنات هوليوود
  • اتهامات للبشير بأنه الشريك الخفي في معركة”سراميك رأس الخيمة
  • شقاوة مغترب لا يحب الغربة
  • يا أهل المنبر (( دعوة الي عمل الخير))......هل من مستجيب !!!!!!!!!!!!!!
  • **** وردى واسماعيل حسن فقد جلل****
  • عاش 18 سنة في صالة الترانزيت في المطار
  • تساؤلات ساذجة و بريئة ...و إجابات عليها أكثر بساطة و سذاجة:
  • اعتقال " علي عثمان محمد طه"
  • سيدي الرئيس ..مال الدولة محرم على المؤتمر الوطني...
  • تصريح صحفي من تحالف قوى المعارضة السودانية بكندا
  • المامبو الكوبي و رقصات شعبية
  • ابلغ ما كتب عن ....كفيت الاطباء
  • أهو حلم ؟ أَم هلاويس ؟ أَو رؤيا ؟ أَم أمنيات !
  • أولاد الهامش
  • ما متنا الترب شقيناها
  • عريضة سعودية للمطالبة باسقاط ولاية الرجل على المرأة هل بداية تغيير في الممكلة
  • دفاع تراجي عن طه ومهاجمة الحاج ورّاق و شيخ الأمين !


    Latest News























  •                   

    09-30-2016, 07:39 PM

    طارق محمد عنتر


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: اللعبة الصفرية: إلى أين تقود البلاد..؟ بقل� (Re: مقالات سودانيزاونلاين)

      المشكلة مشكلة وطن بأكمله و مشكلة أمة

      بالتأكيد في السودان سلبيات و مشاكل أخري كثيرة و لكنها في مجملها تقريبا عبارة عن أعراض ثانوية مصاحبة للعلل الرئيسية و مثال ذلك الفساد و الإنقلابات العسكرية و الإقصاء و التمييز و العنف و التدخلات الأجنبية و غيرها مما سيؤدي تناولها كعلل رئيسية إلي إفشال أي مشروع إصلاح بالتأكيد.

      هذا ملخص مسودة للنقاط الأساسية لمشروع إصلاح في السودان للقرن 21 قائم علي قراءة شاملة تحدد العلل الرئيسية التي تواجه السودان و التي أدت إلي إنهيار الممالك السودانية الوطنية القديمة منذ القرن 16 ميلادي و تسارعت في أوائل القرن 19 و هي ما ترتب عليه و تسببت في الوضع الحالي المتردي الخطير.

      بدءا لا بد من الإشارة إلي أن أي علاج يحتاج إلي:
      أولا: إدراك وجود العلل
      و ثانيا: الإرادة المخلصة للبحث عن علاج
      و ثالثا: تشخيص الأعراض المرضية و إجراءالفحوصات اللازمة لتحديد العلل
      و رابعا: تحديد العلاجات الناجعة
      و أخيرا: و خامسا الإردة و العزيمة الصادقة لتناول المعالجات.

      المرجوا من الجميع التحلي بالصبر و الهدوء و الموضوعية و إبعاد أي مخاوف أو إستعلاء أو تطرف في النقاش لأن المشروع يعتمد في نجاحه علي مراعاة مصالح الجميع بلا إستثناء ولا يهدف لعزل أو إقصاء أو إلحاق الضرر بأي من المقيمين في السودان سواء كانوا مواطنيين أو وافدين. حتي هذه التعريفات هي موضع نقاش و تراضي و تبني علي الإقتناع. و المطلوب هو تفكير عقلاني نزيه للوصول الي مشروع نهائي و وطن يكون الجميع فيه سعداء و يعملوا جميعا معا لتنميته.

      تحديد مجموعات المشاكل الخمس الرئيسية:
      أولا: مشكلة التكتلات:
      1- المهدية و 2- الميرغنية و 3- الأخوان المسلمين و السلفيين
      ثانيا: مشكلة الإنتماءات:
      1- العروبة و 2- الأشراف و 3- الطبقية
      ثالثا: مشكلة التنظيمات:
      1- الصوفية و 2- الجمعيات السرية و 3- المليشيات
      رابعا: مشكلة السلوكيات:
      1- الجهل و 2- السلبية و 3- التطرف
      خامسا: مشكلة المواطنة:
      1- من غرب افريقيا و 2- من التركمان و 3- لدي البدون

      عسي أن يكون هذا التصور قريب من التشخيص السليم لعلل السودان و بتلاقح الافكار و النقاش الهادئ يمكن الوصول الي التشخيص النهائي و الذي منه نشرع جميعا في تحديد العلاج و من ثم نتناول و ننفذ برنامج إصلاح في السودان للقرن 21.

      إبتكار و صناعة نظام سياسي عادل و رشيد و فعال بناءا علي طبيعة الشعب و الوطن السوداني سيحمي المشروع الوطني للإصلاح و سيجنبنا مساوئ و قصور النماذج الديمقراطية المستوردة و ستكون إضافة كبري للبشرية. و هذا سيأتي دوره لاحقا.
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de