خطاب الإمام الصادق المهدي في احتفال صالون الابداع واللجنة القومية لعودة الإمام باستاد ود نوباوي

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 09:52 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-19-2017, 08:13 PM

الإمام الصادق المهدي
<aالإمام الصادق المهدي
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 280

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
خطاب الإمام الصادق المهدي في احتفال صالون الابداع واللجنة القومية لعودة الإمام باستاد ود نوباوي

    08:13 PM February, 19 2017

    سودانيز اون لاين
    الإمام الصادق المهدي-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    بسم الله الرحمن الرحيم
    خطاب الإمام الصادق المهدي
    في الاحتفال الثقافي الذي أقامه صالون الإبداع
    واللجنة القومية لعودة الإمام الصادق المهدي بإستاد ودنوباوي

    18/2/2017م

    إخواني وأخواتي، أبنائي وبناتي الملبين دعوة صالون الإبداع واللجنة القومية بمناسبة عودتي للوطن.
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد-
    بعض المنتسبين للدين يرون أن رسالتهم هي تطويل قائمة المحرمات بين المباحات فيصنعون تناقضا بين الديانة والحياة، مع أن صاحب الرسالة أرسل رحمة للعالمين ورسالته لسعادة الدارين، ورواد السياسة غالبا ما يحصرونها في تطلع للسلطة أو لمعارضة أصحاب السلطة مع أن السياسة تعني إدارة الحياة بكل ضروراتها حتى كيف يغازل الإنسان زوجه أو يلاعب طفله أو كيف يدير النحل مملكته.
    دعوني إذن أن أخاطبكم بصورة بعيدة من هذه الأنماط التي يبست الخطاب الديني والتي أفقرت الخطاب السياسي عبر هذه النقاط:
    أولاً: كم أنا سعيد أن أتنفس معكم هواء أم در التي اشتاق لها المهاجرون:
    ضحيت بي ربوع أم در

    وبالنيل الصباحو يسر

    وبدلت الصدف بالدر

    أم درمان التي خطط الغزاة لتخريبها صارت رمز المقاومة للاحتلال الأجنبي فجعلها أهل السودان عاصمتهم في كل وجوه الأداء العام. العاصمة الدينية، والوطنية، والثقافية، والفنية، والرياضية. فغنى لها المرحوم عبد الله محمد زين:
    أنا أم رمان

    أنا السودان

    أنا الدرة البزين بلدي

    كل المهاجرين أو قل أغلبهم مهما وجدوا من أوطان بديلة تسكنهم عاطفة قوية:
    من غادر الأرض في يوم سعيد

    غدا في سجن غربته للنفس سجانا

    إذا اشتهى الناس أموالا وأرصدة

    نحن اشتهينا ورب الناس أوطانا

    ثانياً: إنه من حسن الطالع اختيار هذا الإستاد موقعا للاحتفال.
    كثير من الناس يستخفون بالرياضة، بل بعض الناس لغفلتهم يرون أن الرياضة تخص الأطفال بينما الرياضة تمارين ضرورية لكل الناس من المهد إلى اللحد أنها:
    · ضرورة صحية لتمرين العضلات ولتنشيط كافة أعضاء الجسم.
    · وهي وصفة علاجية تعالج كثيرا من الأمراض.
    · وهي بلسم نفسي لإشباع نزعات التنافس، ولامتصاص الغضب، والحزن، والترويح من الملل.
    · والرياضية ضمن عوامل أخرى تبطئ من الشيخوخة.
    · وهي برنامج تربوي لتنظيم المغالبة السلمية وتحقيق التعاون من أجل أهداف مشتركة.
    · والرياضة إثراء للحياة الاجتماعية.
    · والرياضة صارت مجال تنافس بين الدول مبرأ من سفك الدماء.
    · والرياضة وسيلة للجسم السليم.
    · والرياضة مجال لاستعراضات فنية جماعية.
    إن الإنسان العاقل هو الذي يدرك منافع الرياضة ويمارسها لذلك نقول: الجسم السليم في العقل السليم لا العكس.
    نبينا كان مهتما بوسائل الرياضة. روى ابن عمر أنه كان يضمر الخيل يسابق بها، وفي الأثر بارك الله فيمن خط وخاط وركب وعاما ورمى السهاما.
    وكنت إذ أراسل أولادي من بعيد أوصيهم على الصلاة، والدروس، والرياضة. وكثير منهم ربتهم معنا الخيل، فالاختلاط بالخيل لا مجرد ركوبها ذو فائدة تربوية للأطفال.
    ثالثاً: وأنا سعيد بمشاركة أهل الفن والشعر معنا في هذا الاحتفال.
    خصوم البهجة في الحياة يحرمون الغناء مقيمين مزيدا من الحواجز بين الدين والحياة. الطبيعة الحيوانية كلها تغني وتغرد وهم )أُمَمٌ أَمْثَالُكُم([1]، روى الإمام أحمد أَنَّ امْرَأَةً جَاءَتْ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَقَالَ: " يَا عَائِشَةُ، أَتَعْرِفِينَ هَذِهِ؟ " قَالَتْ: لَا، يَا نَبِيَّ اللَّهِ، فَقَالَ: " هَذِهِ قَيْنَةُ بَنِي فُلَانٍ، تُحِبِّينَ أَنْ تُغَنِّيَكِ؟ " قَالَتْ: نَعَمْ، فَغَنَّتْ،. وفي كتابي عن الدين والفن ذكرت كثيرا من النصوص في كتب الحديث وأكدت مقولة أن الغناء كالحديث حلاله حلال وحرامه حرام. كيف تحرم عبارة:
    حراسك يا حالم الحيا والفضيلة

    والوعي المبكرة والعاطفة النبيلة

    أو مقولة عبيد عبد الرحمن عن زوجه مغنيا:
    ست البيت بريدها براها

    ترتاح روحي كلما اطراها

    مما ربنا انشاها ما جات بي غيبة حاشاها

    حاوية من الأنوثة معاني

    مهما أبقى مر بالعاني

    ست البيت تزيل الغمة

    نور البيت براها ضلمة

    هنالك أحاديث تحرم الغناء مطلقا تطرق لها علماء محققون مثل ابن حزم وابن القيسراني وغيرهما وضعفوهما وفي كتابي عن الدين والفن فصلت هذه القضية.
    أما الشعر فقد كان النبي محمد صلى الله عليه وسلم يسمعه كما سمع قصيدة كعب بن زهير بانت سعاد. وكافأه على قصيدته هذه. وكان النبي صلى الله عليه وسلم يستشهد بالشعر كما فعل:
    ألا كل شيء ما خلا الله باطل

    وكل نعيم لا محالة زائل

    وكان معجبا بالشاعر دريد بن الصمة وقال أنه يبعث أمة وحده.
    وقال ما ذكر أحد الأعراب أحببت أن ألقاه مثل عنترة فهو القائل:
    أثني علي بما علمت فإنني

    سمح مخالقتي إذا لم أظلم

    وقال للشاعر حسان: "اهْجُهُمْ أَوْ هَاجِهِمْ وَجِبْرِيلُ مَعَكَ"[2].
    وللشعراء شفافية روحية تجعلهم يطرقون معاني إلهامية على نحو ما قال الهادي آدم:
    لك يا صاحب الروائع آيٌ

    تجعل الفن بالخلود جديرا

    ريشة كلما جرت فوق قرطاس

    أنارت للناس ليلا ضريرا

    لذلك قيل أن الشعراء هم المشرعون غير الرسميين للمجتمعات.
    ولذلك صارت أبيات كثير من الشعراء حكما وأمثالا يستشهد الناس بها في مناسباتها، أبيات مثل:
    إذا كنت في كل الأمور معاتبا

    صديقك لم تلق الذي تعاتبه

    أو
    وما الخوف إلا ما تخوفه الفتى

    وما الأمن إلا ما رآه الفتى أمنا

    أو
    لولا المشقة ساد الناس كلهم

    الجود يفقر والإقدام قتال

    وغيرها آلاف مؤلفة وبكل اللغات صارت حكما تستشهد بها المجتمعات كأنها مسلمات.
    لذلك قال قائل:
    لولا معان سنها الشعر ما دري

    بناة المعالي كيف تبني المكارم

    رابعاً: أكثر الناس العاملين بالسياسة يرون السياسة مجرد تطلع للسلطة أو معارضة لأهل السلطة.
    السياسة هي إدارة الشأن العام وتتطلب الانفتاح على كل دروب الحياة.
    وتلبية لهذه النظرة الواسعة للسياسة ألفت في كثير من موضوعات الحياة وما زلت مقصرا.
    السياسيون التقليديون يكرهون هذا النهج لأنه يفضح عجزهم وكثير من المختصين في الموضوعات الفكرية، والثقافية، والتقنية لا يحبون هذا النهج لأنه يجعلهم أصحاب أقوال بلا أفعال. ولكن الصحيح فالفكر والثقافة والعلوم بلا رافع سياسي مشلولة. والسياسة بلا رافع من تلك المعارف عمياء.
    من باب السياسة المبصرة نظمت مع آخرين منتدى الصحافة والسياسة باقتراح المرحوم محمد خليل والآن مع آخرين نحن بصدد تكوينات أهمها:
    - السياسة والثقافة.

    - والسياسة والفن.

    - والسياسة والرياضة.

    - والسياسة والبيئة.

    خامساً: كم يسرني أن يطور صالون الإبداع نفسه تحت عنوان الإبداع والتنمية الثقافية وأن يتخذ لنفسه شبكة منتسبين في كل مجالات الأنشطة الجمالية.
    إن الجماليات فطرة في نظام الكون، فتنوع الألوان وروائح الأزهار يتجاوز الدور الوظيفي لحفظ النوع ليعبر عن معان جمالية. وكذلك ألوان وأنغام ورقصات الطيور.
    صحيح أن للوجود الجمادي والنباتي، والحيواني، وظائف معينة في نظام الكون. وصحيح أن الكمال من مقاصد الكون: (وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ ۗ[3]).
    والجمال كذلك من مقاصد الكون: (مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن فُطُورٍ * ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِئًا وَهُوَ حَسِيرٌ[4]).
    إن الفطرة السليمة تدرك أن الكمال من مقاصد الكون وكذلك الجمال على نحو ما قال أبو ماضي:
    وترى الشوك في الورود وتعمى

    أن ترى فوقها الندى إكليلا

    والذي نفسه بغير جمال

    لا يرى في الوجود شيئا جميلا

    سادساً: إن لهذا التكريم فقها. إنه ليس لشخصي فهذا يبخس معناه إنه تكريم لشرعية ديمقراطية لم تستطع الادعاءات الانقلابية محوها.
    وهو تزكية لرمز يرجى أن يعمل لتحقيق مطالب الشعب المشروعة في سلام عادل شامل، وتحول ديمقراطي كامل. وأنا بدوري أعلن تجاوبي التام مع هذه التطلعات، وأقول باسم الشعب لا بد من إنهاء الحروب وبناء السلام العادل في السودان، ولا بد من قيام حكم قومي انتقالي يستمر في ظل الحريات العامة إلى حين إجازة الدستور الدائم الذي يصوغه مؤتمر قومي دستوري ويجاز بوسائل ديمقراطية. إجراءات يجب أن تكون قومية بحيث لا تعزل منها قوة سياسية واحدة ولا تهيمن عليها قوة سياسية واحدة. إجراءات قومية شكلا وموضوعا.
    سابعاً وأخيراً: المنطقة حولنا العربية والإفريقية تعيش أزمات كبرى.
    السودان المأزوم أكثر بلدان المنطقة خبرة سياسية وشعب السودان أكثر شعوب السودان تسامحاً.
    التجربة السياسية الأوسع وثقافة التسامح يرجى أن يمكنا الشعب السوداني من العبور من حالة الاستقطاب إلى هندسة قومية تحقق المطالب المشروعة.
    إن لله عباداً إذا أرادوا أراد، (وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ)[5].

    [1] سورة الأنعام الآية (38)

    [2] صحيح بخاري

    [3] . سورة الأحقاف الآية (3).

    [4] . سورة الملك الآيتين (3،4).

    [5] سورة الروم الآية (47)


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 19 فبراير 2017

    اخبار و بيانات

  • محمد عثمان الميرغني يتبرأ من الدعوة لمؤتمر دستوري لحزبه
  • عبدالحميد موسى كاشا: الجُناة في قضية اغتصاب الطفلة سيُقدّمون لمحاكمة عادلة
  • فصل إشراقة سيد محمود من الاتحادي بالأغلبية
  • عصام صديق: علي عثمان محمد طه ليس المسؤول الأول عن تقديم الوقت
  • استقالة رئيس المحاكم العسكرية بجنوب السودان
  • القبض على المتهمين باغتصاب طفلة كوستي
  • وفد من الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل يغادر إلى القاهرة للحاق باجتماعات الميرغني
  • صلاح عبد الله قوش: نحتاج لاستنباط مشروع فكري جديد يستوعب المتغيرات
  • هيئة علماء السودان ترفض مقترحات الحريات وتحذِّر
  • عمر البشير يبحث مع محمد بن زايد تطوير العلاقات ومحاربة العنف والتطرف


اراء و مقالات

  • السناتور بول ولستون (1944-2002): الأمريكي الوسيم بقلم عبدالله علي إبراهيم
  • وردي يقول: الأستاذ محمود أبوي الروحي بقلم أزهري بلول
  • الدولة في شرقنا التعيس بقلم مدحت قلادة
  • الكابوس (3/2) بقلم دكتور الوليد آدم مادبو
  • هوس سخفاء الفكر والصحافة!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الأرضية الذهنية والقانونية لقانون النظام العام بقلم نبيل أديب عبدالله
  • مسميات حان الوقت لتغيرها بقلم عمرالشريف
  • مُحاولة للتحديق في مُستقبلنا السياسي!! بقلم عثمان ميرغني
  • بيّارة الغابة بقلم عبد الله الشيخ
  • حرق الخفايا ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • حيثيات خطاب اجازة بقلم إسحق فضل الله
  • بنك نادية يا بشار..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • هنا (الويكة) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين الشيخ عبدالحي يوسف وصحيفة التيار ! بقلم الطيب مصطفى
  • الحزن النبيل بقلم البروفيسور عبدالرحمن إبراهيم محمد
  • ما خفي كان أعظم و أنكى فسادا .. !! بقلم هيثم الفضل
  • شمائل ..وارهاب اهل الفكر المائل بقلم عبد الغفار المهدي
  • معركة ذات الشمائل بقلم نور تاور
  • نفخ المؤتمر الوطني الكير لأستمرار اللهب والنار لإبادة شعب جبال النوبة الفقير بقلم محمود جودات

    المنبر العام

  • شمائل النور
  • ((لماذا يتوقف المبدع ويصبح الإبداع عصيا جدا؟))
  • شقيقة الوالي سبب كارثة المعلمة رقية ورئيس لجنة التحقيق لعنةالله عليه(صور)
  • Sudan’s president accompanies UAE’s rulers to defense show
  • Trump’s sons get red carpet treatment at Dubai golf club opening
  • الكون الهولوغرامي
  • اجراءات السيارة وتكلفتها عند ناس الجمارك افيدونا بالارقام في حالة النهائي
  • هل اقتربت نهاية سيلفاكير؟؟؟؟
  • أعرف أنت وأهل السودان عن السلفية الجهادية في السودان
  • السودان يستورد جير لتبييض السكر بـ(150) مليون دولار
  • الاجهزة الأمنية تستدعي رئيس مجلس الكنائس السودانية لمشاركته في مؤتمر صحفي
  • بالتفاصيل حول حادثة تصفية رعاة الحوازمة
  • ياااا ترامب بطل كضب!!
  • هيئة علماء السودان لا توجد مساواة بين الذكر والأنثي و تستنفر الائمة للوقوف ضد التعديلات الدستور
  • وزير الزراعة يتهم جهات مجهولة بادخال فسائل النخيل “للمكيدة” بالاقتصاد السودانى
  • *** قطعة ارض فى رفاعة للبيع درجة اولى على ناصيتين غرب وجنوب ***
  • حزب “الدقير” يفصل اشراقة سيد محمود من عضويته
  • مئات الآلاف مهدَّدون بالترحيل السريع.. إدارة ترامب توسِّع قائمة المهاجرين الذين سيتمُّ طردهم، وهذه
  • سؤال في غاية الاهمية للاخوة الجمهوريين ؟؟ فهل من مُجيب على هذا السؤال ؟؟
  • الأعدام في ميدان عام عقوبة جريمة اغتصاب الأطفال
  • حقائق مثيرة عن فسائل النخيل
  • اضراب زريبة العيش بكوستي
  • القافلة الطبية السنوية الخامسة الى النيل الابيض .. مدينة كوستى ..
  • وردتانِ على جُثَّتِي
  • الأستاذ فاروق هباني مدير عام شركة المهاجر العالمية مرحبا بكم في جدة ( توجد صور )
  • هع كع كرع انبهلت يا ودالباوقه
  • اين انت يا بريمة آدم ؟؟؟
  • كوستى تمطر الان
  • وزير الزراعة بروف الدخيرى ينكر الجريمة التى ارتكبها بإستيراد الفسائل الفاسدة
  • وفاة الرجل الأعمى الذي قضى في السجن الإنفرادي ربع قرن, هل هو مثير للجدل؟ طبعا
  • إسهال في المنبر ...
  • مُقترح مُؤتمر أعضاء سودانيز بالخرطوم، وإقتراح الأخ يحي قباني...
  • رسالة عاجلة الي السيد الامام الصادق المهدي !!
  • شمائل ليست وحيدة ضد مافيا الأخوان والإرهابيين..
  • Re: شمائل ليست وحيدة ضد مافيا الأخوان والإرها
  • شمائل النور جابت الهوا من قرونه























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de