معركة ذات الشمائل بقلم نور تاور

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 02:37 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-19-2017, 02:12 AM

نور تاور
<aنور تاور
تاريخ التسجيل: 09-24-2014
مجموع المشاركات: 69

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
معركة ذات الشمائل بقلم نور تاور


اراء و مقالات

  • لماذا هذه الردة الإعلامية ؟!! بقلم نورالدين مدني
  • محمد عثمان حسن وردي والنقلة الباهرة في الموسيقي السودانية كتب صلاح الباشا من الخرطوم
  • الحل الإقليمي أمرٌ واقعٌ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • ما عاد النهر الماجد بوب ينساب كعادته هادئا بقلم د- عبدالسلام نورالدين
  • شهادة الـراوي وشعريـة الهـــلاك «تيتانيكات إفريقية».. بقلم ناجح جغام *
  • وجهة نظر كشكوليات (19) بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • تصلبت الكعكة.. فلا مدغ و لا بلع !! بقلم محمد بوبكر
  • أحداث 19يوليو 1971من أرشيف المملكة المتحدة (3): رسالة شقيقَيْ بابكر النور ودور العراق في الانقل
  • قراءة التاريخ: لمعرفة الاتحاديون إلي أين؟ بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الضوء المظلم؛ السودان.. هوية عربية إفتراضية وواقع إفريقي بامتياز.. بقلم إبراهيم إسماعيل إبراهيم شرف
  • تحذير مهم جداً بقلم جمال السراج
  • الأسر التى تحكم السودان وفسادها التاريخى المتجذر بقلم حماد وادى سند الكرتى
  • فكر متحجر و دكتاتورية تكفيرية هذا ما عند داعش بقلم حسن حمزة
  • الموت حق يا جريدة الميدان بقلم عبدالله علي إبراهيم
  • الجنجويد والإنكشارية .. التاريخ يعيد نفسه بقلم أبو البشر أبكر حسب النبي
  • إسدال الستار على جريمة العصر !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • مَن أحرق ماذا؟ بقلم عثمان ميرغني
  • (فَسَايِل ضَاربة)..! بقلم عبد الله الشيخ
  • نساء حول الرئيس ..(لكلكلته)!! الرئيس تعب من الشعب ويحتاج لمكلكلاتية بقلم عبد الغفار المهدي
  • وبرضو يا ناظم حكمت تقول أجمل الأطفال لم يولدوا بعد ! بقلم بدرالدين حسن علي
  • يوسف الصديق بين الكتب السماوية والتاريخ الفرعوني بقلم د.محمد فتحي عبد العال
  • النخيل ومريم البتول شعر نعيم حافظ
  • إزعاج المستوطنين جريمة والسكوت عليهم غنيمة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • لم تقصر في تغذية النسيج السوداني بقلم نورالدين مدني
  • نداء عاجل من اجل استخدام منابر المساجد في رفع الضرر عن اهل السودان بقلم محمد فضل علي.. كندا
  • يعقدون المؤتمرات لتهيئة الأجواء للتطبيع مع كيان يهود الغاصب! بقلم إبراهيم عثمان أبو خليل
  • أحزاب خِرِّيجَة الكُتَّلب بقلم مصطفى منيغ
  • يا خوارج آخر الزمان التأويل اسلوب لغوي و عربي انتهجه القران الكريم بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • د. عصام صديق يحمل علي عثمان وآخرين مسئولية قرار جر عقارب الساعة ويصفه بالتدليس والخداع
  • حوار ناري ثوري هجومي ودفاعي لملكة جبال النوبه نتاليا يعقوب بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • الحركة الشعبية محمد علي الجزولي داعشي تحت حماية النظام وعلينا جميعاً التضامن مع شمائل النور
  • أبرز عناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم السبت 18-02-2017 -
  • طالبت عبد الواحد بالموافقة على خارطة الطريق الترويكا تدعو "قطاع الشمال" لقبول المقترح الأميركي ل
  • الخرطوم وأديس تبحثان سبل منع التهريب والجريمة بالحدود
  • إشراقة سيد محمود لـ «أحمد بلال»: (لو راجل واجهنا اليوم)
  • توقيف 61 أثيوبياً تظاهروا أمام مبنى سفارة بلادهم
  • زواج التراضي يُفجِّر جدلاً و عبد الحي يوسف و عصام البشير يُهاجمان بعُنف
  • الناطق الرسمي بإسم الحزب الاتحادي الديمقراطي محمد الشيخ : إشراقة واجهة لأجندة يسارية
  • سفير السودان بجنيف يشكر اليابان على دعمها لانضمام السودان لمنظمة التجارة العالمية
  • قرار جمهوري بتشكيل المجلس الأعلى للإعلام
  • وصول أجهزة رقمية جديدة لعلاج مرضى السرطان بالسودان
  • البرلمان يشكِّل لجنة تحقيق في المشروع إبادة فسائل نخيل أمطار المصابة بـ"فطر البيوض
  • الصادق المهدي: يشارك في برنامج السياج الاخضر ويدعو لزرع البانة بدلا عن الدانة
  • بحر ادريس ابو قردة يحيي الوفد الطبي الامريكي المشارك في مؤتمر جراحة العمود الفقري
  • انشقاق وزير العمل بجنوب السودان وانضمامه لمشار
  • خطيب المسجد الكبير د . شاع الدين العبيد: (مناهج التعليم) تفسد العقول
  • مصرع وإصابة (11) في حادثة سير جنوب بورتسودان
  • سياسيون وصحفيون يقودون حملة ضد الإرهاب وإطلاق هاشتاق (كلنا شمائل) بـ (فيسبوك)
  • النائب الأول يتعهد بتوطين جراحة العمود الفقري
  • إسهالات مائية حادة بالولاية الشمالية
  • محمد علي الجزولي : العلمانيون بتهكمهم بالأحكام الشرعية أكبر مهدد للسلم الاجتماعي
  • القبض على أكثر من ألفي متهم في حملات للشرطة
  • لجان تزكية المجتمع تدون بلاغات ضد الكاتبة شمائل النور























  •                   

    02-19-2017, 05:14 PM

    nour tawir
    <anour tawir
    تاريخ التسجيل: 08-16-2004
    مجموع المشاركات: 17638

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: معركة ذات الشمائل بقلم نور تاور (Re: نور تاور)



      فى بلد تذهب فيه ميزانية بيت الزكاة لشراء الاسلحة..
      لقتل السودانيين فى هوامش السودان دون ذنب جنوه..
      ومع كثرة البيوت السودانية فى زمن الآنقاذ التى تدعى خشية الله..
      و العمل بقوانينه..
      وهى لله..
      أوجه سؤالى الى واحدة من تلك البيوت وهى الرابطة الشرعية للعلماء و الدعاة بالسودان..
      حينما يدعمون حكومة الآنقاذ..
      و يصدرون الفتاوى التى تعزز أركان الآنقاذ..
      ماذا يدعون فى صلاتهم ؟
      و ماذا يقولون للمولى عز وجل فى سرهم ؟
      وكيف ينامون هانئين و البلد تئن من اقصاها لاقصاها..
      دون أن تحرك فيهم ساكنا ؟
      وهل سمعوا بسيدنا عمر بن الخطاب الذى منع أقامة الحد فى السارق الذى كان جائعا وقت السرقة ؟

      الدولة الاسلاموية فى زمن الانقاذ...
      أتت وبالا على شعب السودان..
      حتى أرتد الاف السودانيين عن الاسلام..
      مثال لذلك..
      دخول المسيحية الى دارفور و لآول مرة فى حياة دارفور..
      فقد حدث ذلك فى زمن الآنقاذ..
      لست هنا لرصد وحصد جرائم الآنقاذ..
      فقد هرمنا و نحن نفعل ذلك دون فائدة تذكر..
      و لكننى فقط أنبه الدعاة و العلماء السودانيين..
      بأن الله شاهد و مطلع..
      وأن مسرحية شاهد ما شافش حاجة هذه..
      لا تنطلى على المولى عز وجل..
      اتركوا السودان فى حاله..
      فقد سببتم من الخراب..
      ما يحتاج الى ملايين السنين الضوئية لعلاجه..
                      

    02-19-2017, 09:21 PM

    Osman Hassan
    <aOsman Hassan
    تاريخ التسجيل: 11-26-2016
    مجموع المشاركات: 129

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: معركة ذات الشمائل بقلم نور تاور (Re: nour tawir)

      عزيزتي نور
      السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
      "... شمائل النور صحفية شابة مجتهدة و مسئولة و محترمة تبحث عن أجوبة لقضايا سودانية متكّلسه..
      و لولا أنحراف الاسلامويين السودانيين لما اثار مقالها كل هذا الغضب و التهديد..و ما اثارت تلك
      النقاط الحساسة عن تكوين الدولة ألا بسبب أنهيار السودان أنهيارا تاما فى زمن المشروع الاسلاموى
      للانقاذيين الذين فصلوا الدين الاسلامى على هواهم.."
      لن يصلوا إلى ما يبتغون كما وصلوا لأهدافهم في حادثة معهد المعلمين زمان.. فقد تعروا تماماً.. و ظهر اسلامهم أمام
      جماهير الشعب السوداني كما ظهر دين مسيلمة الكذاب أمام المسلمين في بدايات الاسلام..
      و أمثالهم حاولوا تكفير الأديب طه حسين و فشلوا.. و لن تضار شمائل النور على أي حال!
      إنهم كمن يصومون بلا صلاة.. و ( صيام بلا صلاة زي سروال بلا نكَّة، و لا بقيف!)
      مع تحياتي..
      عثمان محمد حسن

                      

    02-20-2017, 12:16 PM

    nour tawir
    <anour tawir
    تاريخ التسجيل: 08-16-2004
    مجموع المشاركات: 17638

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: معركة ذات الشمائل بقلم نور تاور (Re: Osman Hassan)



      الآخ الفاضل عثمان محمد حسن...

      المشروع الحضارى الاسلاموى الانقاذى السودانى فعل فى الدين الاسلامى الآفاعيل..
      و جرده من كل القيم الانسانية بتصرفاتهم تحت مسمى الدين الاسلامى..
      و الاسلام منهم براء براءة الذئب من دم أبن يعقوب..
      و هم اليوم يتباكون على الدين الاسلامى..
      خوفا من أن تنتزع منهم السلطة...
      فيعودون الى سابق عهدهم..
      يجلسون فوق الارصفة ويمدون ايديهم لله يا محسنين..
      هؤلاء دمروا السودان بما لم يحدث فى العالمين..
      وطغوا وتجبروا بما لم يقدر عليه فرعون مصر..
      وهم الان فى جد و أجتهاد يمثلون مسرحية تكفير الخلق واقامة الحد عليهم..
      و لا يهم أن كانوا مسلمين أو مسيحيين أو من أى ديانة كانت..

      السودان الان..
      جاهز للدولة المدنية..
      دولة المواطنة..
      حيث تحترم الحريات الاربعة..
      وتقوم الحكومة بواجباتها كاملة تجاه المواطنين..
      من أمن , و أمن غذائى وصحة وتعليم..الخ
      أما الدين فهو لله..
      هذا هو الرعب الذى يعيشه الاسلامويين السودانيين الان..
                      

    02-21-2017, 09:55 AM

    nour tawir
    <anour tawir
    تاريخ التسجيل: 08-16-2004
    مجموع المشاركات: 17638

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: معركة ذات الشمائل بقلم نور تاور (Re: nour tawir)



      أزمة الدستور الدائم للبلاد..
      سببها الاسلاميون..
      وهم فى خلاف منذ الاستقلال وحتى اليوم..
      و فى صراع بين السودانيين الذين يؤيدون الدولة المدنية..
      والاعتراف العملى بكل مكونات الشعب السودانى..
      وبين الاعتراف الوهمى الذى يمارسه الاسلاميون..
      ثم قضية المرأة التى فشلت كل الدساتير السودانية المؤقتة بعد الاستقلال فى حلها..
      بل حتى التجمع الوطنى الديمقراطى حينما رسم الدستور الدائم للبلاد من أسمرا عام 1995..
      فشل فى الوصول الى نتيجة مرضية بخصوص المرأة...
      فاستعاض عن الامر بالفقرة (5)..
      و حول القضية الى المنظمات الحقوقية لحلها..
      وقد حدث ذلك بسبب تناقض السودان بين توقيعه على مواثيق الآمم المتحدة التى تثبت حقوق المرأة كاملة...
      و مساواتها بالرجل..
      و بين الذهنية الذكورية السودانية..(أتفاقية الغاء كافة اشكال التمييز العنصرى ضد المرأة)...سيداو...

      وحتى يكون فى السودان دستور دائم..
      مقبول و معمول به..
      يحمى السودان من كثرة الانقلابات العسكرية..
      وهوس الاسلاميين..
      فأن الدولة المدنية هى الحل..
      وهدا معناه الاعتراف بحق المرء السودانى كاملا..
      و تجفيف كل منابع العنصرية والعنصرية المضادة و الاستعلاء العروبى اسلاموى..
      فقد عاث الاسلاميون فى السودان فسادا منذ الاستقلال ولاكثر من ستين عاما الان..
      أشهرهم الترابى و الصادق المهدى وعثمان الميرغنى وجيوب الدواعش الاميبية فى زمن الانقاذ..
      ثم المتاسلمين الانقاذيين..
      آن الآوان بأن نبنى الدولة السودانية الحديثة بمعناها الصحيح...
      فالسودان الان مهيأ لهذه الدولة...
                      

    02-28-2017, 09:06 PM

    nour tawir
    <anour tawir
    تاريخ التسجيل: 08-16-2004
    مجموع المشاركات: 17638

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: معركة ذات الشمائل بقلم نور تاور (Re: nour tawir)



      المعارك الضارية فى زمن الآنقاذ تمتد فى طول السودان وعرضه..
      ولكنها بمسميات متعددة..
      ونتائج متعددة ايضا..
      و أهم المعارك ليست التى تدور بين الحكومة و المعارضة..
      عسكريا وسياسيا ومدنيا..
      ولكن المعارك الحقيقية..
      هى التى تدور بين الاسلامويين و العلمانيين..
      فالعلمانيون هم الذين يقودون معركة التغيير فى السودان..
      أى معركة الدولة المدنية..
      أى تثبيت الحريات الاربعة و الاعتراف بالاخر..
      أى سودان يحترم الفرد ويعمل لاسعاده و تطويره..
      وبين الاسلامويين الذين فعلوا فى الدين الاسلامى الافاعيل..
      حتى حولوه الى ديانة لا علاقة لها بالدين الاسلامى..
      بل و المملكة العربية السعودية فى حيرة من أمر الاسلام السياسى فى السودان..
      هنا فى دولتنا الاسلاموية..
      كل شئ مباح..
      قتل ونهب وسرقه وفساد وافساد...الخ
      كولو مباح..
      وقد نشأت طبقة من المغول الجدد فى السودان الاسلامى تتمتع بثراء لا يحلم به حتى عر ب الخليج..
      فيما أفتقر السودان حتى أكل الناس أوراق الشجر..

      المعركة التى نتحدث عنها هى معركة الدين لله و الوطن للجميع..
      لآن أقحام الدين فى السلطة..
      قد حول البلد الى كومة من الخراب..

      وليجأر الاسلاميون ما شاء لهم..
      فقد هرمنا ونحن نحاول الخروج من هذا المأزق..
      و لم نستطع الخروج ولا التأقلم..
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de