للمتباكين بدموع التماسيح لطرد جنرالاتهم بالهتاف فاطمة قوية ضد الحرامية فاجعتنا ليست كبري ليفتتحه ال

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 00:01 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-18-2017, 03:52 AM

عثمان الوجيه
<aعثمان الوجيه
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 138

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
للمتباكين بدموع التماسيح لطرد جنرالاتهم بالهتاف فاطمة قوية ضد الحرامية فاجعتنا ليست كبري ليفتتحه ال

    02:52 AM August, 18 2017

    سودانيز اون لاين
    عثمان الوجيه-القاهرة-مصر
    مكتبتى
    رابط مختصر



    ما أوقفت تريزا ماي دقات ساعة بك بن ببيرطانيا عن العمل لـ 4 أعوام قادمة إلا حداداً لروح –الوالدة : فاطمة أحمد إبراهيم / رحمها الله- ولكن،، لا أدري غضب –بعض الزملاء- وصبهم جام غضبهم ذامين وقادحين –أحرار وحرائر / السودان- الذين إستفزتهم مشاركة –رئيس الوزراء ووالي الخرطوم- في عزاء راحلتنا،، فطردوا "الجنرالين ومن معهم من –القواد المسلطة / المدجيين بالسلاح- شر طردة !!" فمن حق –أحفاد / أشاوس ثورة أكتوبر المجيدة- أن يطردوا –العسكر- لأن الحزب الشيوعي معروف تأريخه –ضد / تسلط البيادة- ولم يسجل له يوماً مشاركته في –إنقلاب / بليل- ولأصحاب الإسطوانة المبحوحة "دعم الشيوعيين لنميري ؟؟" أخرسهم بأنه "لا زال بعض المايويين أحياء ومن توفاهم الله وثقوا شهادتهم لله والتأريخ والمجتمع –بأنهم كانوا فصيل في الجيش إسمه : الضباط الأحرار / كما زعموا- !!" ودونكم "إعدامات النميري لنفر كريم من رموز الحزب –وكانت المحاكمة بعد التنفيذ- ؟؟" ولن نحيد عن إرث المؤسسين الأُول "الكبك مكانه حماية البلاد لتأمين العباد وليس الخوض في معترك –ساس / يسوس- والمجاملات الإجتماعية ؟؟" فلماذا يحرجنا –النظام / القمعي- بزعم تقديم العزاء بكلمة باطل يريدون بها حق كترجمة لـ "ترقية قاتل زوج فقيدتنا ليلة دفنها !!" وإن كانوا محقين في المشاركة في عزاء –رمز وطني / من البلد وليس من الحزب- فلماذا لم يأتي البشير "الذي نشاهده في أي محفل مشاركاً بالرقص داخلياً / وخارجياً صولاته وجولاته لم توقفها :- مذكرة المحكمة الجنائية / حتى أحرج (زوما) حينما زار جنوب أفريقيا مؤخراً !!" ولماذا "إختاروا –فريقين اُول- ولم يختاروا –مدنيّن- من المؤتمر الوطني كحزب حاكم ؟؟" ولكن،، قُدر لراحلتنا أن تشغل بكاريزماها –العسكر- في حياتها وفي مماتها،، ففي حياتها تحدت –أبو عاج- ثم دبلجت لها الإنقاذ "فلم سجودها لقرن !!" قبل أن يستقبلها –البشير / بالأحضان- في محفل مشهود "والتأريخ لا يرحم ؟؟" وفي مماتها توحد السودانيين وقالوها بالصوت العالي أمام صقور الطغاة "يا فاطمة يا قوية يا ضد الكيزان الحرامية !!" فإحترم –بكري حسن صالح- نفسه وركب سيارته،، ولكن –عبد الرحيم محمد حسين- لم يعي الدرس إلا بعد أن قالوها له :- يلا برة.. وعند مشاهدتي لإفلام –التشييع والدفن- التي طالبت بها،، ذكرني –اللمبي- بموقف له حدث ساعة البيان الأول لـ -حكومة الـ 28 عاماً- حيث كان يرفع يديه لإبعاد "من خُدع فيهم وتفاءلوا خيراً بـ -جمعتهم المباركة / كما زعموا مؤخراً- !!" وبنفس عبط "الهناي وقع في البتاع ؟؟" ولمن يدافع عنهم –في الفارغة والمقدودة- ألجمه بحجر سؤال "أين كانوا من راحلتنا طوال حياتها وماذا قدموا لها وهل كرموها بقدر حجمها ومن الذي كان يفبرك أخبار –مرضها العضال وإصابتها بالجنون وإيداعها لدور العجزة والمسنين بلندن- ؟؟" حتى أحرجوا قاعدة كبيرة من محبيها –من خارج / الحزب- أما رموز الحزب فلم يجدوا غير الصمت المخجل –حتى لا يشهروا بالنواقص- وإحتسبت هي وأسرتها الأمر لله حتى قابلته بتوحيد شعبها الذين أحبتهم وأحبوها في تشييعها المهيب الذي لم أرى في حياتي جموع تضاهيه في مراسم دفن مماثلة،، بل نعيها العالمي من –منظمات وسفارات وهيئات وجهات وجمعيات وشخصيات في كافة وسائل الإعلام العالمية والإقليمية / العربية والأفريقية- بل (ستكسف الشمس في –سبوعها الأول- بالولايات المتحدة الأمريكية ولأيام في نادرة لن تتكرر إلا كل قرن حزناً عليها) ولمن يتصيّد في المياه العكرة ممن يقول "لماذا الهتاف والأشعار والتصفيق أثناء التشييع والدفن ؟؟" فحزننا على راحلتنا نابع عن فطرة صادقة لذلك كان اليوم تأبنياً –والزعماء لا يدفنون بشق الجيوب ولطم الخدود- وبأي حق يسأل هذا السؤال "تجار الدين الذين يزعمون حكمنا بالشريعة الإسلامية ووسائل إعلامهم لا تقدم غير الغناء وقادتهم يصلون بالروضة الشريفة جالسين ويرقصون بالساحة الخضراء واقفين وثالثة الأثافي فرضهم ضريبة للفنانين والمادحين مؤخراً ؟؟" هنا تحضرني طرفة فليسمح لي القارئ الحصيف بأن أوجزها في هذه المساحة وبهذه العجالة وهي :- في أمدرمان كنت أقيم في فندق شاركني الإقامة فيه -الشاعر / محمد الحسن بن عوف- له التحية "حينما كان مخدوع فيهم قبل أن ينقلبوا ضد بعض –اللهم لا شماتة- ويذيقوه الويل بالسودان والأمارات !!" كنا في إستقبال الفندق نشاهد مباراة –هلال / مريخ- وأول ما تقدم –موسى الزومة / بالهدف الأول- إستأذنتهم ودخلت غرفتي وكان كل المشاهدين –مريخاب / عداه- فأرادني أن أكون معه –لكنه خجل من طرق باب غرفتي وأنا الذي إستأذنته- فوقف بجوار باب غرفتي وصاح بأعلى صوته مخاطباً المتواجدين بالقول "إنتو عارفين ناس –عثمان الوجيه- الشيوعية ديل بيظاهروا كيفن ؟؟" فوقفت بالباب مستسرقاً السمع لأعرف –الكيفية- لأسمعه يقول "بتلقاهم ماشين ستة بس، خمسة أولاد وبت واحدة، وبيصفقوا وبيرقصو وبيغنوا وبيقولوا :- حرية،، حرية.. سلمى ستيانك وقعت أرفعيها.. إلى القصر،، حتى النصر.. الخ" فقلت له "يا له من شرف أن ننبه شقيقاتنا بسترة أنفسهن بالشارع العام ولكن -ماذا عمن حملن سفاح من المجاهدات في تلشي- ؟؟" لكنهم،، هم هكذا،، يزعمون الجميل ذامين غيرهم بالمنكر.. حتى وصلوا مرحلة مشاركة العزاء بـ -أوامر الجهات السيادية العليا / وإن كان غير مرغوب في وجودهم- ولكأننا –كباري يتم إفتتاحها بواسطة قادة / حكومة الكباري- لا زلت أذكر عشية إفتتاح كبري سوبا،، هاتفني من الخرطوم زميل من تلامذة مغتصبي –النادي الكاثوليكي- وقال لي "لماذا لم تكتب عن كبري سوبا ؟؟" فقلت له "لأنه إنجاز للإنقاذ !!" فقال لي "الله أكبر !!" فقلت له "الذي أعرفه أن الزعماء يفتتحون –المطارات والموانئ العالمية- وليس –الكباري والطرق المتهالكة- لكن لأن الإنقاذ ليس لها أي إنجاز فمن حقها أن تفرح بإفتتاح كبري –بعد 4 أعوام فقط / من بدء تنفيذه- ليكون –تاسع كبري بالخرطوم- ويا للفضيحة !!" أقول ذلك لأقدم إعتذاري لـ -نفر كريم من بني جلدتي / ظلمتهم بحكم سلبي- فمنذ خروجي الأخير من السودان –قبل نصف عقد- ظللت أسأل كل من يهاتفني من هناك عن "الأسعار فقط ؟؟" ولكن الرد يحجر الدم في عروقي فأقول لمحدثي "يا له من خنوع !! وماذا تنتظرون ؟؟" ولكني حينما رأيت –الشيوخ والشباب والأطفال / من الجنسين- هجموا على موكب –الجنرالين- وأجبروهما على الرجوع –رغم الهالة الأمنية المرافقة لهم بفارهات التشريفات- وبالرغم من علمهم أن هناك –تصوير بالفيديو : صورة وصوت وليس فتوغرافي أبيض وأسود- علمت أنهم يسيرون في الطريق الصحيح ونور الصباح يأتي بعد ليل بهيم - The morning light comes after the darkness of the night - وعلى قول جدتي :- "دقي يا مزيكا !!.

    خروج :- قارئ الحصيف،، أشهدكم الله بأنني لم يسبق لي الكتابة بـ -ثوب حزبي- ولكني اليوم فضلتها بسبق إصرار وترصد "وكل واحد يلبس مقاسه !!" لأن الحزب الشيوعي "لم يسبق له أن أتى بدبابة وكذبة إذهب للقصر رئيساً وسأذهب للسجن حبيساً ؟؟" و "لم يسبق له أن أتى بمرتزقة لضرب البلاد وهلك العباد لأجل كرسي زائل ؟؟" و "لم يسق له أن له جد لزعيمه أتى مع جيش لإحتلال السودان برتبة ضابط شرفي ؟؟" ونختم بمحجوب شريف :- غنى يا خرطوم، غنى ياخرطوم غنى، شدى أوتار المغنى، ضوى من جبهة شهيدك، أمسياتك وإطمئنى، نحنا منك ريح وهبت، نار وشبت، فى وجوه الخانوا إسمك يا جميلة، ونحن يا ست الحبايب من ثمارك، فى دروب الليل نهارك، وقبل ما يطول إنتظارك، نحن جينا، وديل إنحنا القالوا متنا، وقالوا للناس إنتهينا، جينا زى ما كنا حضنك يحتوينا، لما فارسك فينا هبَّ، وعبَّ حجرك بالمحبة، وبالأماني، صحى نار الثورة تاني وجانا داخل، زي شعاع الشمس من كل المداخل، وهز بالمنشور وبشر، يا ما فرهد فى عيونك غصن أخضر، وفرحة أكبر من شجونك، والسلاسل يا جميلة، يوم ما كان ميلاد شهيدك، يلا غني ولاقي عيدك، ولى ثمارك لقي إيديك، جيل مكافح حلَّ قيدك، فى غضبنا الحر ولافح، ويا ما باكر وفى زنازين العساكر، نبني مجدك ومهرجانك، وكل قطرة دم عشانك، ولجديدك يا جميلة.


    --
    الدكتور / عثمان الأمين أبو بكر الصديق – الوجيه : صحفي سوداني ومحلل سياسي مقيم بمصر

    INSTAGRAM LINKEDIN FACEBOOK TWITTER SKYPE PLUS : DROSMANELWAJEEH – WHATSAPP MOBILE VIBER IMO : 00201158555909 - [email protected]




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 17 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • كاركاتير اليوم الموافق 17 اغسطس 2017 للفنان ود ابو بعنوان كنس التراش ....!!
  • الخرطوم ترفض اتهامات واشنطن بشأن حرية الأديان في السودان
  • فاطمة أحمد إبراهيم .. رحلة الوداع الأخير
  • السودان ومصر يناقشان التأشيرات ورفع الغرامات
  • إنطلاق فعاليات ملتقى السودانيين العاملين بالخارج بعد غد السبت
  • رئيس البرلمان: كمال عمر يستهدفني شخصياً
  • أمريكا تشيد بجهود السودان فى تحقيق الأمن بدول جواره
  • فريق محامين للإفراج عن 48 سودانياً في السعودية
  • وزيرا الإعلام في السودان وأثيوبيا يبحثان أوجه التعاون الإعلامي بين البلدين
  • تشييع فاطمة أحمد إبراهيم .. تفاصيل يوم استثنائي
  • إرجاء محاكمة دكتور مضوي إبراهيم وآخرين
  • محمد حمدان دقلو حميدتي: لا نفكِّر في مواجهة هلال عسكرياً
  • الأمم المتحدة تساند السودان في رفع العقوبات
  • ترتيبات حكومية لفرض ضرائب على تجارة الإنترنت
  • تشييع جثمان فاطمة إبراهيم وأسرتها تعتذر عن هتافات شيوعيين
  • الآلاف يشاركون في تشييع فاطمة أحمد ابراهيم
  • ظلوا يفترشون الأرض أكثر من (5) أيام المئات من حجاج ولاية الجزيرة يواجهون مصيرأ مجهولأ


اراء و مقالات

  • بين هلال و حميدتى !! بقلم زهير السراج
  • سفير الإمارات و الشرق الأوسط العلماني بقلم بابكر فيصل بابكر
  • موازين القوى و وهن التخاذل بقلم مصعب محجوب الماجدي (السودان)
  • بيان مزيف لقضاة سابقين بقلم د.أمل الكردفاني
  • المواجهة الحتمية بين موسي هلال والذين اتوا به: القرض في جلد كريت بقلم د محمد علي سيد الكوستاوي
  • الوافدون و رفض الاخر (2) بقلم كموكى شالوكا
  • رسالة من تحت الماء..! بقلم توفيق الحاج
  • متى كان الإسلاميون يراعون للموت حُرمة؟؟!! بقلم عبدالله عثمان
  • متى تصحو المملكة العربية السعودية من غفوتها بقلم مجوك شاهين
  • لينين وفاطمة احمد إبراهيم (يستنكرون) ما فعله الشيوعيون مع بكري حسن صالح !!!/// بقلم جمال السراج
  • بعض الحصاد ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • شرعيات الرئيس المتآكلة والمنتهية بقلم سميح خلف
  • توضيح للعلامة الكبير غيث التميمي بقلم الشيخ عبد الحافظ البغدادي
  • تراث الاسترقاق..والانقطاع أثناء الإسهام الإبداعي بقلم صلاح شعيب
  • عفوا لقد حاولوا تقبيح سماحتك بقلم سعيد عبدالله سعيد شاهين
  • أين كبار الحزب الشيوعي؟..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • وأنا بخير !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • المشردون يا والي الخرطوم بقلم الطيب مصطفى
  • العلمانية يتبنى الزواج المدني وليس الزواج الديني بقلم فيصل محمد صالح
  • ® بَيْنَ رُهْبِانِيٍّ.. و إِرْهَابِيٍّπ√ بقلم / دفع الله ودَّ الأصيل
  • لست بساخر من حضارتنا التأريخية ولكن السودان ليس بلد سياحي ..!!؟؟ بقلم د. عثمان الوجيه
  • مُعدَّل نمو المفسدة المُستدامة .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • فاطمة أحمد إبراهيم: أي صوت زار بالأمس خيالي (1-2)؟ بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • تطور استراتيجية تغييرالنظام الإيراني زيارة في آلبانيا بقلم عبدالرحمن مهابادي: كاتب ومحلل سياسي
  • مدينة الخيام وغيرها .. تحديات تهدد السلام المجتمعي بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

  • كمال عمر: رئيس البرلمان غير مؤهل علميا للمنصب.. ويعشق الأنظمة الدكتاتورية
  • فيديو ... ردى البسيط لمزمل فقيري وشيوخ التكفير
  • الفاتح عز الدين: سوف نسن قانون يحرم المعارضين من دفنهم داخل البلاد، لأن السودان ليس حجراً تتبوّل عل
  • ريك مشار يعين ممثل لدى الإتحاد الأفريقي
  • متى ؟؟؟ متى ؟؟؟ متى ؟؟؟!
  • في المقاطعة الاجتماعية وتعازي بكري !
  • أكبر مشروع للطاقة الشمسية بمصر ... قرى ( الجعافرة ) تنتعش
  • شاعر ود مدني الجميلة حمزه بدوي ينعي الفقيدة فاطمه احمد إبراهيم
  • من بِمقدُورِهِ أن يسمعَكَ؟
  • عندما ينادي ويطالب عضو بطرد عضو آخر يؤكد وهمة ما يسمى بالديمقراطية وأن......
  • ظننت ان الشيوعي يختلف
  • فلنحذر مبادرة ( مصر والسودان يد واحدة ) ونحذر المدعوة شادية الحصري
  • هااااااااام توضيح من اسرة الراحلة فاطنة احمد ابرهيم
  • لماذا يسعون للفصل الوهمي بين هؤلاء وحزبهم الشيوعي ؟
  • قادة اركان الجيش الأمريكى يتحركون ضد توجهات ترمب
  • معذورين الذين إستهجنوا طردة بكرى وعبد الرحيم!

    Latest News

  • Sudanese tribesmen shun ruling party for non-implementation of agreements
  • Al-Basher and Desalgen Witness Graduation Ceremony in War College
  • Date set for Sudanese student’s murder verdict
  • Khartoum to Host Conference of African Heart Association in 7-11 October
  • Citizenship for children of Sudanese and South Sudanese parents
  • Amir of Kuwait Affirms Support to Sudan























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de