روح الشعب:دكتور الوليد آدم مادبو

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-23-2024, 05:40 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-27-2021, 05:06 PM

الوليد ادم مادبو
<aالوليد ادم مادبو
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 80

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
روح الشعب:دكتور الوليد آدم مادبو

    04:06 PM October, 27 2021

    سودانيز اون لاين
    الوليد ادم مادبو-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    ثمة سؤال يتبادر إلى ذهن المتابع للشأن السوداني فيما يخص طبيعة الانقسام الحالي: هل هو انقسام بين مبدئين وانتهازيين، كما يود لنا البعض أن نعتقد، أم إنه صراع بين قوى حديثة وقوى تقليدية، أم إنه صراع بين ثوريين واقعين وثوريين حالمين؟ تحتمل الإجابة كلا ما هو أعلاه، بل يجوز أن يكون الانقسام بين مجموعتين انتهازيتين ظنتا أن الشعب قد خفضت ثوريته فأرادتا أن تمتحنا صبره وذكاءه باللجوء مباشرة إلى الشارع مُتَجَاوزْين الاروقة السياسية والمؤسسات السيادية والتنفيذية التي من المفترض أن تناقش بداخلها وتعالج فيما القضايا العالقة.
    خطورة مثل هذه الأساليب أنها تؤجيج المشاعر وتلهب العواطف فتعلى وتخفض من حجم التوقعات دون أن يكون هنالك وسيلة لترشيد الحوار والدفع به نحو تحقيق المصلحة الوطنية العليا. بل إنّها تفتح المجال للمغامرين ليستولوا على السلطة متعذرين بضعف أداء المدنيين. لقد خرج الشعب في 21 أكتوبر وهو عازم على ألا يعطى أيّاً من المجموعتين المتخاصمتين تفويضاً، إنما تحذيراً وتنبيهاً، يبينان قدرته على تولى زمام المبادرة وتفويض من يراه مناسباً حال فشلهما في التواصل بطريقة تضمن الاستقرار وتدفع به نحو تحقيق الانتقال السلمي للسطلة.
    لا أدري حقيقة ما الغاية التي كان يرجى تحقيقها من حل الحكومة علماً بأنه لم يمض عاماً على تكوينها. هل كانوا يبيتون النية للإطاحة برئيس الوزراء ولماذا أم إنهم يريدون تحسين أداء الحكومة وما هي وسيلتهم لذلك؟ إن شرعية حمدوك قد تآكلت نسبياً بيد أنه لم يزل يحتفظ بنسبة عالية من القبول المحلي والإقليمي والدولي، كما إن أداء الوزراء يعتبر جيداً (مقارنة بأداء الحكومة الأولى) وقد انضمت لها مجموعة من شباب الريف الحادبين، بعد أن كانت ممثلة لقطاع صغير من قطاعات الشعب السوداني. لم نكن في حوجة لإرباك المشهد السياسي بتغيير الحكومة، كل ما كنا نحتاجه هو ممارسة ضغوطاً على الحاضنة السياسية كي تلتزم بالمؤسسية وأن تعنى بالشفافية في كآفة أنشطتها. وإذا كان ثمة إصلاح منشود فللمنظومة كلها.
    كان يجب على الحاضنة السياسية أن تتوحد وأن تنأى بنفسها عن نهج التنميط الذي أكسبها عداء قطاعات كان يمكن أن تكون عضداً للثورة، لا أن تكون خصماً لها، تحديداً الريف بعمقه القبلي والصوفي، الشباب والنسوة، وكبار الشخصيات الوطنية والعسكرية، الخبراء والعلماء وكثير ممن لزم أن يتم تمثيلهم في المجلس التشريعي المزمع تكوينه. الأمر الذي كان يتطلب أن تعدل الوثيقة الدستورية بحيث لا تحوز (قحط) أكثر من الثلث، إذ لا بد من مراعاة الاوزان الاجتماعية والسياسية، كما الثقافية الفكرية. هذا إن أردنا تكوين جبهة وطنية عريضة، أمّا إذا آثرنا حبل الاستحواذ، فإننا سنقع ضحية الاستقطاب الذي يضعف من قدرة الشعوب على الصمود، هذه المرة في وجه العسكر الذين لن يدخروا جهداً يبذلونه لترويض المجتمع مستخدمين حيل الترهيب والترغيب. أنا هنا أتكلم تحديداً عن اللجنة الأمنية التي أصبحت تطاردها أشباح الضحايا في الهامش والمغدور بهم في الخرطوم في ساحة الاعتصام (29 رمضان).
    إن العسكر يضيعون وقتاً كان يمكن أن يوظفوه في تنفيذ متطلبات الشعب السوداني والسعي نحو تطلعاته، علّ ذلك يشفع لهم عندما تأتي ساعة المسآلة. لقد ذهبت الطغمة العسكرية في اتجاهات لم تكن من اختصاصهم، كما إنها لم تكن من أولويات الثوار مثل التطبيع مع إسرائيل، خلق مسارات في أماكن لم تكن بها حروب وإن كان لديها ظلامات، إلى آخره. أمّا المدنييون فقد عنوا بتطبيق سياسات اقتصادية على نهج ليبرالي يتعارض مع توجهات المؤتمر الاقتصادي، الأمر الذي تسبب في الضنك الذي تعيشه البلاد وما صحب ذلك من معانات. بل إنهم استغلوا فرصة غياب المجلس التشريعي وصادقوا على اتفاقيات – مثل إتفاقية سيداو – لم تشكل هاجساً يوماً للسودانيين الذي ثاروا ضد الطغيان، فإذا بهم يعانوا من طغيان اقتصادي واجتماعي وثقافي، وحتى سياسي تجلى في شكل الاستبداد الذي تمارسه قحط باقتصارها المشورة على فئة قليلة – غير مدركة وغير واعية – من الناشطين.
    لقد باءت محاولة العسكر للمرة الثانية في خلق شارع موازي للشارع الثوري (المرة الأولى كانت عندما استقدم رجالات الإدارة الأهلية لدعم العسكر في محاولتهم لتسيّد المشهد السياسي والرجوع بالبلاد إلى خانة الاستبداد الإنقاذي)، وهاهم يغامرون بالإستيلاء على السلطة رغم إنّهم يتربعون على قمتها. لا أخالهم سيبلغوا غايتهم في الوصول إلى سلطة مطلقة، فالشعب سيقاومهم مقاومة باسلة وسيكون هناك تضحيات علها تحدث إنشقاقاً يدفع الضباط الوطنيين للتحرك لتجنيب البلاد حمامات دماء.
    أخطر ما في هذه المرحلة هو التحالف الجهوي والمناطقي بين الدعم والسريع وبعض قادة الحركات، والتحالف الإيديولوجي بين الكيزان وأحد قادة الحركات. ألم يكن من الأولى لقادة الحركات الإهتمام بالترتيبات الإدارية والمؤسسية التي تتطلبها مواقعهم التي استحقوها بموجب إتفاقية جوبا أم إنهم افتقروا إلى الإلتزام الأخلاقي الذي يتطلب المثابرة والمصابرة للتعامل مع الشق المدني وعدم التنسيق مع الشق العسكري مهما كانت المشقة النفسية؟ لقد ظلت هذه المتلازمة تلاحق السياسة السودانية والتي دفعت المدينيين للتعامل مع العسكريين في كل مرة عندما يضيقون ذرعاً ببعضهم البعض.
    لقد تزرع بعض قادة الحركات بأن "أربعة طويلة" أقلية أيديولوجية استحوذت على المشهد السياسي، رغم إننا في دارفور لم نتبرم من هيمنة أقلية عرقية على مقاليد الأمور في الإقليم الغربي، وما ذلك استهواناً منّا بالشأن العام، إنّما تغليباً للمصلحة الوطنية التي تقتضي إعطاء أولوية للإستقرار وتدعيم المؤسسات وتقويتها كي تقوم بدورها في التنمية الإجتماعية والإقتصادية والسياسية.
    كان من المفترض ومن البديهي أن تدرك قحط، كما العسكر، أن الشعب لم يعط أحداً شيكاً على بياض، وأن تفويضه مقيدٌ بالالتزام ببنود الوثيقة الدستورية التي لا يمكن أن يتم تعديلها إلا من خلال الجهاز التشريعي أو إجماع مجلس الشركاء.
    أتفهم جداً استياء مجموعة الميثاق (قحت ب) من المجلس المركزي (قحت أ)، لكنني لا أجد ذلك مبرراً كافيا للوقوع في أحضان اللجنة الأمنية لعمر البشير، فهؤلاء كانوا سيغدرون بهم في أول منعطف رغم العبارة الفضلي لرئيس الوزراء من أنهم "يعملون في تناغم تام مع العسكر." هل هذه هي النتيجة "التناغم التام"؟
    لعل ذلك ما كنّا نحتاجه بالضبط للتخلص من الناشطين السياسيين والمغامرين العسكريين ومن ثم الإتيان برجال دولة من المدنيين يعاونهم – ولا يقودهم – ضباط محترفين لقيادة المرحلة القادمة. فهذا الإنقلاب ستدحره لا محالة الإرادة الشعبية مهما بلغ الثمن، كما إن غربال الثورة قد محص الإنتهازيين وفضح حبائل المتواطئين كافة. لا غنى عن التعامل بين المدنيين والعسكريين بالنظر إلى ظرف السودان الأمني والعسكري، لكنهم يجب أن يكونوا من فصيل محترف.
    لا مستقبل للطغمة العسكرية في ظل الضغوط الشعبية، والضغوط الإقليمية التي قد تطالهم في شكل عقوبات شخصية وجماعية وها هم قد سولت لهم أنفسهم يوماً الاستيلاء على السلطة، والحال هكذا فإن الجيش لن يقف مكتوفي الأيدي وهو يناظر قيادته تتردد في الاستجابة لنداءات الشعب، بل التآمر عليها. كما إن الشعب لم يكن ليصبر على تلكؤ الجهاز التنفيذي وتباطئه عن الامتثال لموجهات الثورة برغم التأييد الذي حازه وها هو قد أعطاهم فرصة أخيرة للإمساك بالعصا من طرفها الذي فيه روح الشعب التواق للحرية والسلام والعدالة. لكنهم ببساطة أخفقوا في حماية الديمقراطية كما أخفقوا في الإضطلاع بمهامهم الدستورية.
    ختاماً، إن الشعب قد أعطى كلاً من المكونيين المدني والعسكري فرصتين ولا أظنه يجود عليهما بفرصة ثلاثة وها هي الجموع تتأهب في غياب القيادة لمواجهة مرحلة فيها شديد من التعقيدات؛ إنها تؤجل معركتها مع المدنيين لكنها لا تغفل عن تواطؤهم، بل وتماهيهم غير المفهوم مع اللجنة الأمنية. وإذا ما حانت لحظة التصدي للشق المدني فإنها ستكون مواجهة دون أي مواربة أو تزرع يضعف الأداء، إنما الاستئصال الذي يتبعه الاستعانة بجيل قادر على حمل الأمانة.
    عوض عن التعويل على الشعب اتخذ العسكر جهالات قحط الأولى وتظلمات قحط الثانية مبرراً للتخلي عن الإيفاء العهود. بتصرفاتهم الهوجاء وانقضاضهم على المدنية فقد عسكر اللجنة الأمنية ما تبقى لهم من شرعية ولن يستطيعوا بعد الأن أن يستمروا في آداهم المسرحي، فمن الأحرى لهم أن يستقيلوا قبل أن يقالوا، أو أن يقادوا إلى سجن كوبر كي ينعموا بصحبة رئيسهم المخلوع.
    إن أي مماحكة من الآن فصاعداً ستدخل الشعب في مواجهة دموية مع هذه الفئة الباغية. إن الشعب، وإن هزل جسده وأنهك، فإن روحه ما زالت يقظة وذهنيته ما زالت متقدة، فليحذر الساسة والعسكر من محاولتهم التلاعب به أو الاستهزاء بشعارته التي رددها داويه ظهيرة 21 أكتوبر المجيدة. إذا كانت ثمن انقسام فهو في أوساط النخب السياسية، التي اختارت الاندغام (وليس التناغم) مع العسكر، أما الشعب فإن موقفه موحد ووجهته واضحة لا يسعنا غير الإلتزام بها والعناية بقصدها.

    الوليد آدم مادبو

    مواضيع سابقة كتبها دكتور الوليد آدم مادبو فى سودانيز اون لاين
  • السودان: الدولة المُتآكلة والمصير المشؤوم بقلم:د. الوليد آدم مادبو
  • سِفْر الرُسُومَات (كونية بالخط المائل) بقلم :دكتور الوليد آدم مادبو
  • السودان ..... التطبيع أم التوقيع على بروتوكولات ترمب؟ بقلم:الوليد آدم مادبو
  • الدولة المتوحشة في السودان بقلم:د. الوليد آدم مادبو
  • ناظر الرزيقات وجبر السياسات (إراقة الخمر نموذجاً) بقلم دكتور الوليد آدم مادبو
  • ورطة التكنقراط في السودان بقلم دكتور الوليد آدم مادبو خبير الحِكمانية ومستشار التنمية العالمية
  • الشعبوية: مِلحُ الديمقراطية أم سُمُّها؟ بقلم دكتور الوليد آدم مادبو خبير الحِكمانية ومستشار التنمية
  • السودان ... ضياع هامش المناورة الدولية بقلم دكتور الوليد آدم مادبو
  • الثورة السودانية .... عقبات ومالآت بقلم دكتور الوليد آدم مادبو
  • المعضلة السودانية بقلم دكتور الوليد آدم موسى مادبو خبير الحِكمانية ومستشار التنمية العالمية الرئيس
  • مَوت الأفذاذ لِمامة الأجذاذ محمود خالد في الناجزين (1932-2020) بقلم دكتور الوليد آدم مادبو
  • كرونا: فرصة لاجتراح أفق تنموي جديد بقلم دكتور الوليد آدم مادبو خبير الحِكمانية ومستشار التنمية الع
  • سَد النَّهضة: المشْرُوع أم المَشْرُوعية (إشكالات منهجية ومؤسسية) دراسة إجتماعية - سياسية ونظرة جي
  • ضعف التنسيق بين دول المصب: مصر والسودان بقلم دكتور الوليد ىدم مادبو خبير التنمية العالمية
  • حجج المدافعين عن سد النهضة بقلم دكتور الوليد ىدم مادبو خبير التنمية العالمية
  • سد النهضة: المشروعية أم المشروعية بقلم دكتور الوليد آدم مادبو خبير التنمية العالمية
  • السودانييون: وسطاء ام شركاء في سد النهضة بقلم دكتور الوليد آدم مادبو خبير التنمية العالمية
  • في نجاعة التنمية المستدامة بقلم الوليد آدم مادبو
  • لجنة فض الإعتصام: المسآلة أم المخارجة؟ بقلم دكتور الوليد آدم مادبو
  • مِحْنَة شعب: ما بين جوبا وأبا! بقلم ⁨د. الوليد آدم مادبو

  • النخب السودانية ومواطن البوار (أم كبك) بقلم الوليد ادم مادبو
  • شِعَبْ الفضيلة الثَلاثة بقلم دكتور الوليد آدم مادبو
  • فلنكن على مستوى النبل! بقلم دكتور الوليد آدم مادبو
  • أفاق ثورة البنفسج بقلم دكتور الوليد آدم مادبو
  • المتاهة الأخيرة بقلم دكتور الوليد آدم مادبو
  • السودان بأعينهم لا بأعين الثوار (مراجعات أخلاقية لازمة) بقلم دكتور الوليد آدم مادبو
  • السودان ... نحو مجتمع علمي وديمقراطي بقلم دكتور الوليد آدم مادبو
  • الأخطبوط الطائفي ومحاولات التطبيع الأزلي بقلم دكتور الوليد آدم مادبو
  • تنضيح الوعي الثوري (مرحلة ما بعد الارتداد الأولي) بقلم دكتور الوليد آدم مادبو
  • بمناسبة بدر الكبرى حديث الوليد آدم مادبو للجالية السودانية بدولة قطر
  • مؤامرة بحذف حرف الياء (زمن الكوميديا السوداء) السودان بقلم د. الوليد آدم مادبو
  • تَحَالُف المُنْبَّتين (وسُقُوط دَوْلة المارقين!) الجزء الثاني (2/2) بقلم د. الوليد آدم مادبو
  • تَحَالُف المُنْبَّتين (وسُقُوط دَوْلة المارقين!) (الجزء: 2/1) بقلم د. الوليد آدم مادبو
  • حِبَال بلا أبْقَار (مِدْمَاك ثَوْرِة البَنَفْسَج) بقلم د. الوليد آدم مادبو
  • عسكرة الفضاء العمومي (وحتمية الإنزلاق نحو الهاوية) بقلم دكتور الوليد آدم مادبو
  • القيادة الموحدة (مأثرة الثوريين الفضلى) بقلم دكتور الوليد آدم مادبو
  • محنة الإسلاميين الكبرى (ومألات سقوطهم الأخلاقي والفكري) بقلم دكتور الوليد آدم مادبو
  • كَشْ مَلِكْ (هفوة جنرال خائر) بقلم دكتور الوليد آدم مادبو
  • الرزيقات والزغاوة (أفة الكيانات المختطفة)! بقلم دكتور الوليد آدم مادبو
  • مقاربة التحرش الجنسي (إشكالات مفاهيمية) بقلم الوليد آدم مادبو
  • معاناة الحجيج بين المشقة والرهق (خواطر حاج عام 1439ه) الجزء الثاني (2/3) بقلم دكتور الوليد آدم مادب
  • معاناة الحجيج بين المشقة والرهق (خواطر حاج عام 1439ه) الجزء الأول (1/3) بقلم دكتور الوليد آدم مادبو
  • نداء السودان (أم) خذلانه وضياع أمره الجزء الثاني (2/2) بقلم دكتور الوليد آدم مادبو
  • نداء السودان (أم) خذلانه وضياع أمره الجزء الأول (1/2) بقلم دكتور الوليد آدم مادبو
  • الشعور القومي الجريح (2/2) بقلم د. الوليد آدم مادبو
  • الشعور القومي الجريح (2/1) بقلم د. الوليد آدم مادبو
  • الاستثمار التنموي في السودان (ودام الغذائية نموذجاً) الجزء الثاني بقلم دكتور الوليد ادم مادبو
  • الاستثمار التنموي في السودان (ودام الغذائية نموذجاً) الجزء الأول بقلم دكتور الوليد ادم مادبو
  • منصة السياسات التنموية (مقدمة لرسم خارطة طريق) بقلم دكتور الوليد آدم مادبو


    مواضيع سابقة كتبها محمد صالح رزق الله فى سودانيز اون لاين
  • محمد صالح رزق الله:مالي أراهم يتلاومون
  • الضايق قرصة الدابى بخاف من جر الحبل بقلم:محمد صالح رزق الله
  • جبهة المقاومة السودانية بقلم:محمد صالح رزق
  • أنى أرى من تحت الرماد وميضا بقلم:محمد صالح رزق الله
  • ما زال فى الوقت متسع لانتصار الثورة بقلم :محمد صالح رزق الله
  • مسلسل التسليم و التسلم بقلم:محمد صالح رزق الله
  • يجب. كسر. صندوق تفكيرهم بقلم:محمد صالح رزق الله
  • الخطاب التمويهى و التضليلى بقلم محمد صالح رزق الله
  • داء المركز بقلم محمد صالح رزق الله
  • الثورة سرقت ما سرقت بقلم محمد صالح رزق الله
  • لن تكتمل أى ثورة مهما كانت دون قيادة ثورية بقلم محمد صالح رزق الله
  • قديما قيل : (البلقى النقارة/الدلوكة بكمل عرضتو) بقلم محمد صالح رزق الله
  • الفتنة الكبرى والحريق الشامل بقلم ⁨محمد صالح رزق الله
  • والوعد الكاذب بقلم محمد صالح رزق الله
  • ما العمل بقلم محمد صالح رزق الله
  • المرحلة الحرجة من عمر الثورة بقلم محمد صالح رزق الله
  • لتكن ذكري أكتوبر المجيد تنبيها لنا بأن لا نسمح بتكرار الماضي بقلم محمد صالح رزق الله
  • يا ثوار عليكم بالحيطة والحذر بقلم محمد صالح رزق الله
  • أسرى الثورة هم الأبطال الحقيقيين بقلم محمد صالح رزق الله
  • دفن الليل اب كراعا بره بقلم محمد صالح رزق الله
  • وداعا الماضي بقلم محمد صالح رزق الله
  • استراحة محارب بقلم محمد صالح رزق الله
  • مرجوعة فى مسماها بقلم محمد صالح رزق الله

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/27/2021
  • كاركاتير اليوم الموافق 27 اكتوبر 2021 للفنان عمر دفع الله
  • موقف الحركة الشعبية لتحرير السودان - شمال ( الجبهة الثورية ) من انقلاب البرهان

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/27/2021
  • تعليق عضوية السودان في الاتحاد الافريقي
  • قائد الجيش مسؤول عن أي نقطة دم سودانية!
  • السودان: رئيس الوزراء عبد الله حمدوك ضحية الرهانات السياسية المعقدة بين العسكر والمدنيين
  • السودان .. هل تصنعها مرّة أخرى كنداكات الثورة وأبطالها؟
  • تسجيل مهم جداً لهشام عباس
  • رئيس الوزراء يجري اتصالا بوزير الخارجية الامريكي
  • المنتظرين حمدوك يقود الدفاع عن حكومته ومدنية الدولة نطمئنكم .....
  • يا ناس أمدرمان الكلام دا حاصل أم أنه إشاعة القصد منها تخويف الجماهير من الخروج؟
  • العسكر يواصلون سفك دماء المواطنين الابرياء فى الشوارع
  • أقرأ مستقبل السودان المظلم ..
  • هومليس
  • محمد طه الملك غيابك طال
  • بهدوء.....الوضع الراهن
  • هذا السيناريو مرفوض ياحمدوك - ( !!!). ماهو ؟؟ المطلوب موقف ثوري حاسم وفوري
  • دراكولات السودان...كم يكفيكم من دماء الشعب السوداني؟


    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/27/2021
  • شوقي بدرى:الرعب يجعل الثعابين تهاجم
  • ملاحظات أولية حول عدم دستورية بيان إنقلاب الجنرال برهان
  • ثورة السفراء:محمد ادم فاشر
  • دكتورة حمدة نائب لرئيس مجلس الشورى القطري المنتخب العباءة البتسند البشت
  • وأخيراً جاء إنقلاب مشئوم كان متوقعاً وهاكم إشارات ذلك..
  • البرهان يواجه تحديات كثيرة و كبيرة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de