ملاحظات أولية حول عدم دستورية بيان إنقلاب الجنرال برهان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 08:34 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-27-2021, 12:43 PM

د.أحمد عثمان عمر
<aد.أحمد عثمان عمر
تاريخ التسجيل: 01-13-2014
مجموع المشاركات: 187

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ملاحظات أولية حول عدم دستورية بيان إنقلاب الجنرال برهان

    11:43 AM October, 27 2021

    سودانيز اون لاين
    د.أحمد عثمان عمر-الدوحة-قطر
    مكتبتى
    رابط مختصر




    يحاول البعض عبثاً أن يشرعن ما ورد من إجراءات و قرارات غير دستورية ببيان إنقلاب الجنرال عبدالفتاح برهان، إنطلاقاً من قاعدة أن الوثيقة الدستورية عبارة عن دستور منحة، منحها برهان بصفته رئيساً للمجلس العسكري الإنتقالي (مجلس إنقلاب القصر الذي نفذته اللجنة الأمنية لنظام المخلوع عمر البشير ضد نظامها)، و نشرت في الجريدة الرسمية بهذه الصفة، ومن يمنح يمنع حسب القاعدة العامة للتفسير و المشروعية وتحديد مصدر السلطات.
    و هذا الرأي غير صحيح البتة، و هو يستخدم قاعدة من "يمنح يمنع" في غير محلها، و ذلك لما يلي من أسباب:
    (1) قاعدة من "يمنح يمنع" ، قاعدة تطبق في ظل نظام قانوني قائم راسخ و مستقر، تحددت سلطته و مصدر مشروعيته إستناداً لإرادة شعبية ، و تقننت السلطات ومصادرها وفقاً لمبدأ المشروعية القائم على سلطة الشعب في إصدار تشريعاته، وسحبها على سلطة الأمر الواقع الناشئة عن إنقلاب عسكري يقنن الديكتاتورية وسلب الشعب حقه الأساسي في التشريع لنفسه و خصوصاً في وضع تشريعاته الأساسية كالدساتير. وهي في الحالة الراهنة، إضفاء مشروعية على إنقلاب القصر وإعتباره السلطة المؤسسة لأي تشريع دستوري، و أنه المصدر الوحيد للوثيقة الدستورية، في حين أن المنحة مشتركة ما بين مجلس إنقلاب القصر و التيار التسووي بقوى الحرية و التغيير، حتى وإن كان تقنينها من ناحية دستورية قد تم من قبل الجنرال برهان بصفته لتأخذ المشروعية الدستورية، لأنها بأخذها المشروعية الدستورية أصبحت حاكمة للجنرال برهان الذي حل المجلس المقنن بموجبها و أفقده مشروعيته كإنقلاب منفرد بالسلطة.
    (2) الزعم بأن الجنرال برهان يستطيع أن يمنع لأنه منح، يعني إعترافاً كاملاً و صريحاً بسلطة الإنقلاب العسكري الذي نفذته اللجنة الأمنية للإنقاذ، و إلغاءاً صريحاً لإرادة الشعب السوداني و ثورته العظيمة، و قبولاً بالإنقلابات العسكرية و إعترافاً بمشروعية سلطاتها التأسيسية، و إعلاء إرادة العسكريين المغامرين فوق إرادة الشعوب. و من يزعم بأن هذه القاعدة تنطبق على الوضع الماثل، يقول حرفياً أن إرادة إنقلاب القصر فوق لإرادة الشعب السوداني، و أن لمجلس الإنقلاب – بل لرئيسه فقط- أن يلغي إرادة مشتركة بين المجلس و قوى التيار التسووي التي مثلت الشعب وفقاً لهواه و متى ما أراد ذلك. و لا نظن بأن هذه النتيجة مقبولة حتى لمن يروجون هذه المقولة الخاطئة.
    (3) الجنرال برهان حين إصدار بيانه، كانت صفته هي رئيس مجلس السيادة الإنتقالي وليس رئيساً للمجلس العسكري الإنتقالي، و هو بهذه الصفة الدستورية، لا يستطيع أن يتقمص شخصية رئيس المجلس العسكري الإنتقالي الذي وأده بنفسه عبر إعتماد الوثيقة الدستورية بصفته، ليصدر قرار بهذه الصفة المندثرة البائدة بإعتباره قد منح عبرها و يستطيع أن يمنع عبرها أيضاً. فصفته كرئيس مجلس عسكري إنتقالي إندثرت بإرادة جماعية للمجلس العسكري الإنتقالي نفسه عبر إتفاقه مع التيار التسووي على بنود الوثيقة الدستورية، و لا يستطيع أن يحيها الجنرال برهان و هي رميم إلا إذا إدعى أنه يملك قدرة إلهية.
    (4) الوثيقة الدستورية التي إعتمدها الجنرال برهان بصفته رئيساً للمجلس العسكري الإنتقالي ، و قعها نائب رئيس المجلس العسكري الإنتقالي (محمد حمدان دقلو) بصفته "المفوض عن المجلس العسكري الإنتقالي" كما هو منشور في الجريدة الرسمية، لذلك لا يستطيع برهان كرئيس لذلك المجلس المندثر، أن يلغ إرادة هذا المجلس نفسه بإرادته الفردية . فحتى إن قبلنا تجاوزاً أن قاعدة " من يمنح يمنع" تنطبق كمصدر للمشروعية و قننا سلطة الإنقلابات العسكرية و مشروعية تشريعاتها التأسيسية – و نحن لا نرى أي مشروعية للإنقلابات العسكرية وتشريعاتها، فإننا نصل إلى نفس نتيجة أن برهان كفرد، حتى و إن بعث صفته رئيساً للمجلس العسكري الإنتقالي من رمادها ، و تحقق من قيامتها كقيامة المسيح من بين الأموات في العقيدة المسيحية، فإنه بهذه الصفة لا يستطيع أن يعلق نصوص الوثيقة الدستورية أو أن يصدر أي قرارات بشأنها، لأنها منحت من ذاك المجلس مجتمعاً و وقعها ممثله "دقلو"، و بالتالي ذلك المجلس المندثر هو الجهة الوحيدة التي تستطيع أن تمنع في هذه الحالة لأنها هي من منح و ليس الجنرال البرهان. وعليه، يجب على الجنرال البرهان أن يوضح متى عاد المجلس العسكري الإنتقالي للحياة و متى إجتمع و قرر سحب منحته و متى فوضه بإعلان ذلك في بيان إنقلابه الجديد المستمر.
    (5) إعلان الجنرال برهان بيان إنقلابه في لحظة يحمل فيها صفة رئيس مجلس السيادة الإنتقالي، يجعل جميع قراراته باطلة و غير دستورية، بما فيها قراره بتعليق مواد الوثيقة الدستورية، لأن لا صفة و لا سلطة لرئيس مجلس السيادة الإنتقالي في التصرف في نصوص الوثيقة الدستورية بالتعديل أو التعليق أو بأي صورة من الصور. و بالتالي يصبح تعليقه للمادة (72) من الوثيقة الدستورية التي تنص على أن " يحل المجلس العسكري الإنتقالي بأداء القسم الدستوري من قبل أعضاء مجلس السيادة" باطلاً و غير دستوري، لأنه صادر من جهة غير ذات صفة في التعليق و لا مشروعية دستورية لتصرفاتها بالصفة التي أصدرت بها هذه التصرفات. و حتى إن سلمنا جدلاً – و الجدل غير الواقع بالحتم- أن الجنرال برهان يملك السلطة الدستورية لتعليق بنود الوثيقة الدستورية ، فإن مجرد تعليق حل مجلس الإنقلاب، لا يبعثه من رماده كطائر فينيق يبعث من رماده، إلا إذا قبلنا أن فعل تأسيسه كمجلس لإنقلاب عسكري فعل مشروع و قائم و فاعل، و في هذا إعتراف صريح بأن ما تم هو إنقلاب عسكري أو إستمرار للإنقلاب العسكري الذي وقع في 11 أبريل 2019م. و في هذه الحالة على الجنرال برهان أن يعترف أمام العالم أجمع بأن ما قام به هو عملية إنقلابية تمثل إستمراراً لإنقلاب القصر الذي نفذته اللجنة الأمنية بدلاً من التمثيلية السمجة التي يقدمها في مسرح العبث الحالي.
    (6) الوثيقة الدستورية هي "دستور منحة" بإرادة مشتركة بين إنقلاب القصر و التيار التسووي، و الجنرال برهان قننها بصفته رئيس المجلس العسكري الإنتقالي للإنقلاب عبر إعتمادها، و بعد الإعتماد بهذه الصفة إندثرت الصفة و إندثر مجلسها الذي أعطاها سلطة الإعتماد، فأصبحت الوثيقة المنحة هي الحاكمة كعقد يعتبر قانوناً شريعة المتعاقدين و لا يجوز نقضه أو تعديله بإرادة منفردة في كل النظم القانونية في العالم أجمع. لذلك لا يجوز للجنرال برهان أن ينقض أو يعلق أو يعدل أي نص من النصوص الناشئة عن إتفاق أبرمه مجلسه الإنقلابي مجتمعاً مع جهة أخرى هي التيار التسووي في قوى الحرية و التغيير. و هو بحاجة في كل ما قام به لتكرار إغتصاب سلطة التشريع مجددا بمساعدة التيار التسووي لتعديل الوثيقة الدستورية أو تعليق نصوصها .
    (7) بيان إنقلاب الجنرال برهان نفسه نص حرفياً على ما يلي: " ثانياً: التمسك الكامل بالإلتزام التام بالوثيقة الدستورية الفترة الإنتقالية للعام 2019 و اتفاق سلام السودان الموقع في جوبا أكتوبر للعام 2020". و هذا التمسك و الإلتزام التام بالوثيقة الدستورية، يلزمه بإتباع نصوصها لا تعليقها، و يؤكد عدم دستورية و لا مشروعية أي قرارات تصدر منه تخالف هذه الوثيقة الدستورية ، كما يلزمه بالإحتفاظ بصفته كرئيس لمجلس السيادة الإنتقالي، و يمنعه من إعادة إرتداء ثوب رئيس المجلس العسكري الإنتقالي المقبور، و يسقط تماماً مزاعم من يقولون بأن له الحق في خرق الوثيقة الدستورية إستناداً إلى قاعدة "من يمنح يمنع". فهو بلسانه وبصريح عباراته، يقول بأنه متمسك بالوثيقة الدستورية بالكامل و ملتزماً بها إلتزاماً تاماً، مما يستحيل معه إستعادة صفته السابقة لها لإفراغ هذه الوثيقة من محتواها و تحويلها إلى مرسوم إنقلابي مكمل لمراسيم إنقلاب القصر الدستورية في مرحلة ما قبل الوثيقة الدستورية.
    (8) توسل الجنرال برهان بإعلان حالة الطوارئ لتقنين تصرفاته الإنقلابية لا يسعفه حتماً. فكما رأينا سابقاً، هو لا يملك سلطة لإصدار أياً من القرارات التي أصدرها في بيانه، ولا يملك حتماً سلطة إعلان حالة الطوارئ ذاتها. فالمادة (40-1) من الوثيقة الدستورية تنص على ما يلي: " عند وقوع أي خطر طارئ أو كارثة طبيعية أو أوبئة، يهدد وحدة البلاد أو أي جزء منها أو سلامتها أو إقتصادها، يجوز لمجلس السيادة بطلب من مجلس الوزراء إعلان حالة الطوارئ في البلاد أو في أي جزء منها، وفقاً لهذه الوثيقة الدستورية والقانون". و الواضح من النص أن من يملك سلطة إعلان حالة الطوارئ هو مجلس السيادة مجتمعاً و ليس رئيسه منفرداً، و أن مجلس السيادة نفسه لا يستطيع أن يعلنها بمبادرة منه بل إستناداً إلى طلب من مجلس الوزراء. و بما أنه لم يكن هناك طلب من مجلس الوزراء و لم يصدر قرار من مجلس السيادة بإعلان حالة الطوارئ، يصبح إعلان حالة الطوارئ باطلاً و غير دستوري قولاً واحداً.
    (9) المواد من (11) إلى (14) بالوثيقة الدستورية الخاصة بمجلس السيادة، لم يرد بها أي نص يخول أي جهة سلطة حل مجلس السيادة، و لكن المادة (78) من الوثيقة التي أعطت المجلس التشريعي الإنتقالي سلطة تعديل الوثيقة الدستورية بأغلبية الثلثين، أعطت ضمنياً هذه السلطة لذلك المجلس الذي يستطيع تعديل الوثيقة وإلغاء المجلس برمته و بالتبعية حله عبر الإلغاء. كذلك لم يرد بالمواد من (16) إلى (18) من الوثيقة الدستورية الخاصة بمجلس الوزراء تفويضاً لأي جهة بحل هذا المجلس. لذلك ما ورد من قرار بحل مجلس السيادة و حل مجلس الوزراء في بيان الإنقلاب، يؤكد أن ما تم هو إنقلاب صريح على الدستور و تقويض له، يشكل جريمة معاقب عليها بالإعدام بموجب المادة ( 50) من القانون الجنائي و المادة (162-1) من قانون القوات المسلحة.
    و يؤكد وقوع هذا الإنقلاب، تعليق المواد الخاصة بالشراكة بين المجلس العسكري الإنتقالي الإنقلابي و التيار التسووي بقوى الحرية و التغيير، كالمادة (24-3) الخاصة بتكوين المجلس التشريعي، و المادة (71) التي تؤكد أن الوثيقة الدستورية مستمدة من الإتفاق السياسي بين الطرفين ، و محاولة إحياء المجلس العسكري الإنتقالي بإلغاء المادة (72) من الوثيقة الدستورية. و كل ذلك يعني إنفراد المجلس العسكري الإنقلابي بالسلطة، و إلغاء شراكة الدم مع التيار التسووي بقوى الحرية و التغيير، و السيطرة على الجهاز التنفيذي و التشريعي، لتكميل السيطرة على كامل أجهزة الدولة بإعتبار أن القضاء مسيطر عليه تماماً من قبل نظام الإنقاذ و لجنته الأمنية. و من يزعم أن ما تم ليس إنقلاباً، عليه أن يفسر ماذا تعني محاولة إحياء مجلس الإنقلاب العسكري و حل الجهاز التنفيذي و مجلس السيادة و تعليق النص الخاص بتكوين المجلس الإنتقالي التشريعي، و جمع السلطات في يد الجنرال برهان ولجنته الأمنية من خلفه؟
    ما تم إنقلاب عسكري كامل الدسم، كل ما صدر منه من قرارات غير دستوري ومخالف للنظام الدستوري، و هو يشكل تقويضاً مباشراً للنظام الدستوري القائم، و جريمة معاقباً عليها، تستلزم ملاحقة من قام به جنائياً.
    و قوموا إلى ثورتكم يرحمكم الله.
    27/10/2021م

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/26/2021
  • السفير السودانى فى امريكا د.نورالدين ساتى:نرفض الانقلاب العسكرى وسوف تعود الامور الى نصابها
  • سفراء السودان لدي اكثر من عشر دول يعلنون موقفهم برفض الانقلاب
  • بيان من سفراء السودان في فرنسا وسويسرا وبلحيكا يدينون الانقلاب
  • بيان حول تطورات الوضع في السودان من منظمة السودان الجديد
  • بيان صحفي من الجبهة السودانية ضد الانقلاب
  • السودان.. انقلاب عسكري ينسف المسار الديمقراطي ويهدد بعودة الحكم الشمولي
  • الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين تدين الإنقلاب في السودان وتدعو لإطلاق سراح المعتقلين
  • بيان رقم (٣٣) من: جند الوطن للحرية و التغيير
  • الحركة الوطنية لتحرير السودان تدين بشدة الانقلاب العسكري في السودان الذي تم بتحالف العسكر وقوات ال
  • بيان إدانة من حركة وجيش تحرير السودان المتحدة حول الانقلاب العسكري في السودان.


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/26/2021
  • هومليس
  • محمد طه الملك غيابك طال
  • بهدوء.....الوضع الراهن
  • هذا السيناريو مرفوض ياحمدوك - ( !!!). ماهو ؟؟ المطلوب موقف ثوري حاسم وفوري
  • دراكولات السودان...كم يكفيكم من دماء الشعب السوداني؟
  • باشمهندس بكري احظر اي داعم للانقلاب
  • فى مجلس الامن قبل 5 دقائق، السفير الروسى قال الثورة لم تكن سلمية
  • اعتقال فايز السليك المستشار السابق لرئيس الوزراء بعد لقاءه مع الجزيرة
  • المؤسس عاد الى منزله ..
  • الجيش بين البشير والبرهان
  • إذهب الى البيت ضيفاً وأذهب الى القصر فجراً
  • امريكا و اوربا يجب أن تستعد لاستقبال اللاجئين السودانيين
  • توقعاتي: هل سيرجع حمدوك..؟
  • ***** حمدوك ما مع الوسخان الكضاب في بيته *****
  • خطوات عمليّة ..عبد الله جعفر
  • ثلاثى الشؤم:-
  • مليونية السبت 30 اكتوبر 2021 م
  • سفير السودان لدى الولايات المتحدة: حمدوك موجود لدى البرهان مجبرا وأنا أطالب بإطلاق سراحه فورا
  • روسيا و الصين أنظمة ضد الديقراطية و حقوق الانسان
  • موقف حركة العدل والمساوة من الإنقلاب :إنه مجردإجراءات إستثنائية إتخذها الجيش بسبب تعنت قحت!1
  • سفراء انحازوا للشعب السوداني
  • كدى النتاوق اشوف الناس دى مع الثورة ولا ضدها
  • الان ... شاهد الجزيرة مباشر الشوارع تعود للإشتعال تحت شعار إن عادو عدنا !
  • لما سمعت "معاى في البيت" طوالي اتذكرت فيديو جنا الغزالة الحاميها الاسد
  • شكرا سعادة سفراء السودان رافضي انقلاب العسكر
  • سفير السودان فى كندا اخرج و أعلن انحيازك للشعب
  • كاتب أمريكي: إنقاذ السودان من الانقلاب يحتاج من واشنطن أكثر من (القلق)
  • ***** من هو اكتر زول هطلة في رأيك .. ؟؟؟ *****
  • كزعماء المافيا برهان يختطف رئيس الوزراء حمدوك ويحبسه بمنزله تحت التهديد ـ إرهابا وإبتزازا
  • البرهان من رب الفور الى رب السودان
  • ضياع دماء شهداءمجزرة القيادة !البرهان يدمر أدلةووثائق لجنة التحقيق !
  • ابراهيم الشيخ خدم البرهان والنتيجة الرمي في السجن...إنّه مصير كل نصير للبوت.
  • البرهان: حمدوك معاي في البيت
  • البرهان مرتبك وملخوم الآن لايف
  • الاخ رئيس الوزراء!!!!!
  • مريم الصادق .. تخاطب وزراء خارجية دول العالم ..
  • صفحة وزارة الثقافة و الاعلام
  • بيان من سفراء السودان في بروكسل باريس وجنيف
  • البرهان مابين تتريس ترك وتتريس الثوار الحل عند منو ؟
  • بيان المفوضة السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان ميشيل باشيليت
  • اسرة مريود تدين انقضاض الخائن العميل البرهان علي السلطة المدنية
  • فيديوهات توثيقية من هنا وهناك
  • اغلاق طريق حلفا اشكيت.. مطلوب تاكيد او نفى
  • تصريح صحفي من سكرتارية اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني
  • (يجب دعم البرهان)
  • ما رأيكم في مبادرة القائد عبد الواحد؟
  • شنو الخطوة الجاية ... صمود ام خنوع؟
  • أيها الشعب المُعَّلم متى تتعلم؟
  • الانقلاب لم يكن مفاجئا.. فيديو DW
  • مازق العسكر بقلم مالك ابراهيم الشونة
  • نسبة حيادية الفضائيات لإستقاء الأخبار
  • اذهب للسجن حبيسا ( لفترة ) ..... وانا سوف ابقى فى القصر
  • دعوة
  • جون قرنق .. عبدالواحد محمد نور.. ومن بعدهما عقرت القيادة السياسية في البلاد
  • قائمة سوداء لداعمى ومؤيدى الانقلاب
  • خيار و مصارين بيض
  • اسكاى نيوزعربية الاماراتية تمارس الكذب والتضليل
  • يجب شل دولاب الدولة بعصيان مدني شامل كامل لا يبقي ولا يذر
  • سفراء الثورة و دورهم في دعمها..
  • تعالو نشوف تعالو نطوف ...
  • حزبي المؤتمر والبعث بأمر ماما امريكا ورق وإتحرق يلا نجاملهم يومين تلاتة تتريس شوارع !!!!
  • لن نقبل بأي رئيس وزراء أو وزير من جانب البرهان الخائن للسودان و شعبه
  • بين التوم هجو و كامل اديس من هو الاقرب لحميتي و البرهان لمجلس الوزراء
  • ورطة البرهان


    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/26/2021
  • وأخيراً جاء إنقلاب مشئوم كان متوقعاً وهاكم إشارات ذلك..
  • البرهان يواجه تحديات كثيرة و كبيرة
  • لإسقاط الهيمنة الاحادية واسترداد الديمقراطية
  • إستحي يادكتور كامل إدريس طردتك المنظمة العالمية للملكية الفكرية بسويسرا بسبب فضيحة عدم الأمانة فمثل
  • برهان الكذاب يواصل في أكاذيبه التي لا تنطلي على السودانيين..
  • العصيان وسقوط الانقلاب المحتومة
  • أكاذيب لا تحتاج إلى برهان!!!
  • التضامن الإسلامي والمسيحي لنصرة المسجد الأقصى
  • كـــادا أن يصـــــدقا مع الشعب السوداني !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • الطيب الزين:البرهان ينتحر في وضح النهار.!
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم 26 اكتوبر 2021
  • الغرابة هم مجموعات اجنبية سودان تحتل دارفور وكردفان وكل جنوب وادي النيل
  • لِمَ يَكرَهون الإخوانَ المسلمينَ؟
  • ماذا لو ارتضى الفلسطينيون العيش في كنف الاحتلال؟
  • إلهان عمر صوتٌ صادحٌ ينتصرُ للفلسطينيين ويغيظُ الإسرائيليين
  • الولايات المتحدة تقول انها فقدت الاتصال بحمدوك الذي تحول الي رهينة في مكان مجهول
  • الصادق جاد الله كوكو:تحت ظل حكم الكجر...!!
  • برهان يعلن نهاية بلد اسمه السودان بالتعاون مع الهمج
  • إنقلاب مرفوض من الداخل ومخنوق من الخارج
  • دور مصر في وقف انهيار جنوب وادي النيل ضرورة امنية للمنطقة
  • غضب الشعب اقترب:مصطفى منيغ
  • خلافات حول الملف الفلسطيني تهدد بفشل حكومة التحالف العنصري























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de