القوةُ الوطنيةُ عمادُ البلادِ وفخرُ العبادِ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-04-2024, 05:40 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-24-2021, 02:43 PM

مصطفى يوسف اللداوي
<aمصطفى يوسف اللداوي
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 1200

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
القوةُ الوطنيةُ عمادُ البلادِ وفخرُ العبادِ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    01:43 PM October, 24 2021

    سودانيز اون لاين
    مصطفى يوسف اللداوي-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر




    أعزُ ما تملكه الأممُ وتحوزُ عليه الدولُ، وكذا الشعوبُ والقبائلُ، كرامتُها وعزتُها، وسؤددُها وشرفُها، وأنفتُها وكبرياؤها، وكفافُها واستغناؤها، وقوتُها وسلاحُها، وإرادتُها واستقلالهُا، وحريتُها وسيادتها، فإن ملكت ذلك بإرادتها وعزم أبنائها، وبصيرة أهلها وحكمة حكامها، وإخلاص قيادتها وولاء رعيتها، تعيش كريمةً عزيزةً، مصانةً مهابةَ الجانب، مُقدرةً لا يعتدى عليها، ومُحترمةً لا يساء إليها، وواثقةً لا ترتعدُ فرائصها، ومطمئنةً لا تخاف المساسَ بها، ولا يُهَددُ أمنها، ولا تُنتهكُ سيادتها، ولا تُخترق حدودها، ولا يُهان أبناؤها، ولا يُستعبدُ سكانها، ولا تتفكك أواصرهم أو تضعف روابطهم، ولا ترهن مقدراتها، أو تسرق خيراتها، ولا تمنع من استخراج كنوزها أو الاستفادة من أرزاقها.

    لكن عماد ذلك كله وأساسه، والذي بدونه لا شيء يتحقق، وعكسه قد يكون وأسوأ، هو القوة والمنعة، والإعداد والتجهيز، والقدرة والترهيب، والإرادة الحرة والقرار المستقل، والتخطيط المحكم والعمل الجاد، والسهر والتعب، والعمل والكد، والإنتاج والإبداع، والتصنيع والتطوير، واليقظة والانتباه، والنباهة والذكاء، فبغير القوة الخاصة لا نصل إلى الغاية، ولا ترجى الكرامة، ولا تتحقق الآمال، ولا يكون السؤدد، ولا يبنى المجدُ، ولا تحفظ البلاد، ولا تصان الأوطان، بل تصبح الأوطان نهباً مستباحاً، ومطمعاً دائماً، وأرضاً سهلةً لكل معتدٍ وغازٍ، وغنيمةً لمن غلب، أو سوقاً لمن سبق، أو مكافأةً لمن غدر شعبه وخان أهله ووطنه.

    القوة المنشودة والمنعة المقصودة، هي القوة الحرة المستقلة، الشعبية الوطنية، التي تدافع عن الوطن وتحميه، وتحفظ المواطن وتصونه، وتضمن حياته وتؤمن حقوقه، وتدافع عنه وتمنع الاعتداء عليه، ولا تقبل أن تكون عصا في يد غيرها، ولا أجيرةً عند سيدها، ولا مأمورةً لدى ممولها، أو خاضعةً لمن فرضها، فقيمتها في استقلالها وحريتها، وفي غيرتها وصدقها، وفي إخلاصها وولائها، وفي طهرها ونقائها.

    هي القوة التي يبنيها الشعب بجهوده، ويرفدها بأبنائه، ويفديها بدمائه، ويصونها بأرواحه، ويتباهى بالانتساب إليها والعمل فيها، وينافس غيره في الانخراط فيها والانضمام إليها، ويكون فيها أنانياً فيؤثر نفسه جندياً فيها على غيره، فهي التي تمنحه العزة وتحميه، وتحفظ مكانته وتصونه، وتحول دون الاعتداء عليه أو المساس به، وقد علم قديماً، أن الحق تحميه القوة وتفرضه السلطة، وبدونها يكون الحق ضعيفاً فلا يصمد، ومخذولاً فلا ينصر، ومتهماً فلا يبرأ، ومداناً فلا ينجو.

    نحن بحاجةٍ إلى قوةٍ حقيقيةٍ، ترهب العدو وتخيفه، وتمنعه وتصده، وتوقف عدوانه وتتحدى أطماعه، وتعد العدة لقتاله ومواجهته، وطرده من أرضنا واستعادة حقوقنا منه، وتتجهز بكل الأسلحة الحديثة والمتطورة، والفتاكة والمدمرة، وتعتمد على نفسها وقدرات أبنائها في تطوير قوتها وبنائها، فالإعداد وحده نصرٌ، والتجهيز له مقاومة، والعدو يربكه الاستعداد والجاهزية، والتدريب والتطوير، وهو يعلم أنه لن يستطيع مواجهة أصحاب الحق إذا أعدوا العدة، واستعدوا للقتال، ولهذا فهو يعمل على حصارهم وتجويعهم، وحرمانهم وعقابهم، وتجريدهم من كل أسباب القوة، ومنعهم من الوصول إليها بكل الأشكال الممكنة، ليقينه أن في قوة خصومه نهايته، وأن في إعلان الحرب عليه خاتمته.

    ينبغي أن تكون قوتنا ذاتية البناء مستقلة القرار، إذ لا قيمة للقوة المرهونة، التي تفقد عمقها الوطني، وحسها القومي، ومسؤوليتها الأخلاقية، وقيمها الدينية، ولا قيمة للإعداد المشوش الهدف، الغريب الدور، الموظف للمهام القذرة، والموجه ضد الشعب والوطن، والمسخر لخدمة العدو وتحقيق أهدافه، أو القيام مقامه وتأدية المهام نيابةً عنه أو بتكليفٍ منه، فكم من عدوٍ يسلح جيوشاً لتنال من شعوبها، وتقتل أهلها، وتفتك بأبنائها، وترهن أوطانها، وتفسد الحياة فيه.

    تخطيء أمتنا كثيراً عندما تنشغل عن الإعداد باللهو، وعن التعبئة بالتزجية، وعن العمل الجاد بالسخف والمسخرة، وتجرم في حق شعوبها وأوطانها عندما تهمل التجهيز وتتخلى عن التدريب، ولا تولي جيشها اهتماماً، ولا تمنح شبابها تقديراً، فالأمم لا تحترم الدول الضعيفة، ولا تقدر الشعوب المهانة، ولا يمنعها عن العدوان سوى الرهبة، ولا يضع حداً لأطماعها سوى القوة الوطنية، التي لا تهادن ولا تساوم، ولا تفرط ولا تستسلم، وإنما تواجه بعقيدة، وتتصدى بإيمان، وتندفع نحو أهدافها بمسؤوليةٍ وأمانةٍ، ولا يعنيها أن يستشهد قادتها في سبيل النصر، أو يضحوا من أجل العزة والكرامة.

    وحدها هي المقاومة الفلسطينية واللبنانية، التي انتبهت ووعت، وقررت ومضت، وأدركت أنه لا مناص عن امتلاك القوة، ولا بديل عن البناء والإعداد والتجهيز، فانشغلت ببناء قوتها الخاصة، وتطوير أسلحتها الذاتية، وتحصين صفوفها وتعمير مخازنها، لتكون دوماً جاهزة لأي مواجهة، ومستعدة لأي جولةٍ، وقد أثبتت الحروب والأحداث وعيها وبصيرتها، إذ أعيت العدو وأحبطته، وأفشلت محاولاته ووضعت حداً لمغامراته، وألزمته حدوده فبات يخاف على نفسه منها، ويطالب المجتمع الدولي بالضغط عليها وكف يدها، ومنعها من قصفه واستهدافه، ولولا القوة الصادقة، الحرة المستقلة، والقيادة الوطنية الرشيدة المخلصة، ما كان لخيار القوة أن ينتج عزةً وكرامةً، وأن يفرض الهوية والإرادة، وأن يحقق الردع ويصنع معادلات القوة والتفوق.

    الإعداد والتجهيز ليست مسؤولية المقاومة وحدها، إنها هي فرضٌ عيني كالصلاة والصيام وغيرها، لا يعفى المواطن منها، ولا يجوز له التقصير فيها، فهي استجابةً لنداء الله الخالد "وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ "، إذ أن القوة ليست رباطاً على الثغور، أو ثباتاً في الميدان، أو صموداً على الجبهات، وهي ليست سلاحاً فتاكاً ولا صواريخ رادعة، إنما هي ثقةٌ وإيمانٌ، وعملٌ واجتهاد، وإعدادٌ وتربيةٌ، وتوجيهٌ وإرشادٌ، ودعمٌ وإسنادٌ، ومساهمةُ ومشاركة، فليس أقوى من الإيمان سلاحاً، وليس أكثر حسماً في المعركة من اليقين بالنصر، والثبات على العهد، والصبر على الوعد.

    بيروت في 24/10/2021

    [email protected]
    <القوةُ الوطنيةُ عمادُ البلادِ وفخرُ العبادِ.doc>


    مواضيع سابقة كتبها جعفر خضر فى سودانيز اون لاين

  • فساد الأجهزة العدلية بالقضارف .. نموذج حي *** بقلم جعفر خضر
  • الإصلاح يبدأ من هنا بقلم جعفر خضر
  • القسمة الضيزى للمؤتمر خاص بشرق السودان بقلم جعفر خضر
  • مساهمة القضارف في ثورة ديسمبر بقلم جعفر خضر
  • بولاية القضارف لم تسقط بعد بقلم جعفر خضر
  • حرب عارية بدون أخلاق من قبل جهاز أمن القضارف بقلم جعفر خضر
  • الشهداء ضد ضد الرحمن بقلم جعفر خضر
  • كيف تتفادى تعطيل حسابك في الفيسبوك ؟ بقلم جعفر خضر
  • المجزرة الفيسبوكية للشروقيين بالقضارف قابلة للتعميم فلنعمل على حل المشكلة بقلم جعفر خضر
  • اليوم العالمي للعصا البيضاء .. أميطوا الأذى عن الطريق بقلم جعفر خضر
  • أحمد الجنقول .. كيف لا أعشق جمالك بقلم جعفر خضر
  • مات أبي ولم يدر أنه يتصف بهذه الصفة العظيمة بقلم جعفر خضر


  • مبادرة الطريق إلى الأمام.. الفرصة المهمة بقلم:جعفر خضر
  • منصة القوى المدنية بشرق السودان وضرورة الانفتاح على المحليات بقلم:جعفر خضر
  • الفيديو المسرّب.. والدفاع عن طريقة اختيار الوالي بقلم:جعفر خضر
  • الجنجويد .. القضارف والتوهان الثوري بقلم:جعفر خضر
  • لجان المقاومة.. الأحزاب وحصان طروادة بقلم:جعفر خضر
  • الانحياز المديني في التعليم السوداني قراءة في نتيجة شهادة الأساس بولاية القضارف للعام 2021
  • عبد الرحيم بلال والتنمية الريفية (2 ـ 2) بقلم:جعفر خضر
  • عبده لوكس .. وترية الهاجس والعزف بقلم:جعفر خضر
  • رحل القدال وتظل كلماته تنير طريق الثورة بقلم:جعفر خضر
  • مبادرة حمدوك وإصلاح الاقتصاد بقلم:جعفر خضر
  • مبادرة حمدوك .. وعناق الثورة والثورة المضادة بقلم:جعفر خضر
  • نزاع السيادي وذوي الإعاقة.. أصل المشكلة بقلم:جعفر خضر
  • عبد الله علي إبراهيم يفكك مفهوم الصفوة في ديوان ناهد محمد الحسن بقلم:جعفر خضر
  • تعقيب على مقالات الاحتيال السياسي بمظلة المجتمع المدني (٤ - ٤) بقلم:جعفر خضر
  • تعقيب على مقالات الاحتيال السياسي بمظلة المجتمع المدني (٣) بقلم:جعفر خضر
  • تعقيب على مقالات الاحتيال السياسي بمظلة المجتمع المدني (٢) بقلم:جعفر خضر
  • تعقيب على مقالات الاحتيال السياسي بمظلة المجتمع المدني (١) بقلم:جعفر خضر
  • تغييب العدالة بالقضارف واحتمالات إشعال الفتنة بقلم:جعفر خضر
  • عبد الله علقم وشروق العشق الأبدي بقلم:جعفر خضر
  • العلاقة بين حكومة القضارف وتجمع المبادرات بقلم جعفر خضر
  • قناوي الزين (٢ - ٢) .. الثورة مستمرة وستنتصر بقلم:جعفر خضر
  • قناوي الزين (١ - ٢) : قندول الفقراء بقلم:جعفر خضر
  • أطفال في انتظار الإعدام بقلم:جعفر خضر
  • حق الأطفال في الحياة في بلدنا بقلم:جعفر خضر
  • ازمة مياه القضارف .. التهميش والمتاجرة السياسية بقلم :جعفر خضر
  • محجوب شريف.. القصائد العابرة للدواوين بقلم:جعفر خضر
  • إصلاح المجتمع المدني (٢ - ٢) تقعيد التعريف بقلم :جعفر خضر
  • الفنان صديق أحمد.. غناؤه سند وعمامته مدد بقلم:جعفر خضر
  • شهيد حلايب البطل محمود سكرتير مالية بقلم:جعفر خضر
  • عثمان أحمد حسن (١): الوجه الآخر للقمر بقلم:جعفر خضر
  • تجذير الانتقال ودمقرطة الحكم المحلي بقلم:جعفر خضر
  • الإنقاذ خربت الخدمة المدنية .. ماذا ستفعل حكومة الثورة؟ بقلم :جعفر خضر
  • من أجل عدالة توزيع الأراضي الزراعية بقلم:جعفر خضر
  • تآمر قيادة شرطة القضارف بقلم :جعفر خضر
  • الشفافية.. مبادرة الخلاص تطبيق عملي بقلم:جعفر خضر
  • البرهان وحميدتي وحماية الفاسدين بقلم:جعفر خضر
  • إزالة تمكين الزراعة الجائرة بالبطانة بقلم :جعفر خضر
  • من أجل نجاحات أكبر للجنة إزالة التمكين بقلم :جعفر خضر
  • من أجل نجاحات أكبر للجنة إزالة التمكين بقلم: جعفر خضر
  • جامعة القضارف .. ثورة ضد الفساد بقلم :جعفر خضر
  • في ذكرى الاستقلال ذكرى عبد الواحد بقلم :جعفر خضر
  • تعليم الإنقاذ : نسف الوحدة الوطنية بقلم:جعفر خضر
  • تعليم الإنقاذ : طاعة القائد وليس طاعة الرسول بقلم:جعفر خضر
  • القراي .. تعليم الأخلاق أم تعليم النفاق بقلم:جعفر خضر
  • تعليم الإنقاذ : احتفاء بالقرآن أم تهميش للسنة ؟ بقلم:جعفر خضر
  • الهجوم على القراي والسكوت عن جرائم الحركة الإسلامية بقلم:جعفر خضر
  • تعليم ذوي الإعاقة (١٠) : نحو خطة استراتيجية للتعليم الدامج بقلم:جعفر خضر
  • تعليم ذوي الإعاقة (7): مؤتمر التعليم الدامج بقلم :جعفر خضر
  • تعليم ذوي الإعاقة (6): صورة مقربة لتجربة التعليم الدامج بقلم جعفر خضر
  • تعليم ذوي الإعاقة (5): القضارف والتعليم الدامج بقلم:جعفر خضر
  • تعليم الأشخاص ذوي الإعاقة(٢): معهد النور نور في نهاية النفق بقلم جعفر خضر
  • تعليم الأشخاص ذوي الإعاقة(١): معهد الأمل يمنح الأمل بقلم :جعفر خضر
  • قتل لجنة التحقيق في قتل الشهداء بقلم جعفر خضر
  • تحليل نتيجة شهادة الأساس بولاية القضارف للعام 2020 بقلم:جعفر خضر
  • خالد حديد .. زهد الثوار بقلم جعفر خضر
  • قومية والي القضارف المدني القادم بقلم جعفر خضر
  • لجنة إزالة التمكين .. أي فتى أضاعوا؟ بقلم جعفر خضر
  • محاولة يائسة لاستمرار نصر الدين واليا للقضارف بقلم جعفر خضر
  • مستجدات الببئة والزراعة في ريف القضارف بقلم جعفر خضر
  • عوض الله .. ودرب العدالة الطويل بقلم جعفر خضر
  • ديم النور .. التنوع المذهل ومقاومة الاستعمار والاستبداد برواية المؤرخ الشفهي العم عثمان حسين حرسي و
  • آباء الحوش بقلم جعفر خضر
  • تجمع المهنيين الخرطوميين بقلم جعفر خضر
  • مجزرة القيادة العامة .. كدة بالواضح ما بالدس بقلم جعفر خضر
  • المهنيين والقوى المدنية وفصل الدين عن الدولة بقلم جعفر خضر
  • السيادي بالقضارف: خطوة للأمام خطوة للخلف بقلم جعفر خضر
  • الإشكال الذي لن يقله أحد في انتخابات تجمع المهنيين بقلم جعفر خضر
  • حول الغاز بولاية القضارف .. للرأي العام والجهات المسئولة بقلم جعفر خضر

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/23/2021

  • صلاح مناع يطالب الحرية والتغيير بتكوين مجلس تشريعي ويصف اعتصام القصر بالفقير
  • وزير الاتصالات: يكذب مناوي وينفي حل مجلسي السيادة والوزراء
  • حملة إسفيرية من سكان الوسط ضد التوم هجو
  • الحرية والتغيير تحدد خريطة طريق من 6 نقاط رئيسية بعد المليونية
  • وزيرة التربية والتعليم المكلفة تؤكد على أهمية وضع إطار عملي لمعالجة تعليم أبناء السودانيين بالخارج
  • بيان من الحركة الوطنية لتحرير السودان يطالب بفتح المفاوضات في مسار دارفور لان اتفاقية جوبا للسلام م

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/23/2021
  • حيدر المكاشفي جبريل ومناوي والاستهبال السياسي
  • قيامة الساحة الخضراء2(المهدية الثالثة)
  • قروب غاندي الاسفيري اول قروب سوداني نجح واقعيا
  • هل صحيح العوقة البرهان طلب اللجوء الي الامارات؟
  • رقائق التصوف في السودان
  • الأعتصام يحرز تقدم والنصر أكيد .. وفي السكة نمد (تحليل)!


    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/23/2021
  • جيفري فيلتمان في الخرطوم:محمد المبروك
  • الحل السياسي او الانتحار الجماعي وتحول السودان الي مقبرة جماعية
  • هيثم الفضل:صناعة الإستبداد .. !
  • نضال عبدالوهاب:آن أوان التغيير ..
  • مليونية ٢١ أكتوبر.. ثم ماذا بعد ؟:جعفر خضر
  • المعايرة بالجوع ،في بلد الكرم وإطعام الضيف والغريب وإبن السبيل
  • د. الطيب النقر:رقائق التصوف في السودان
  • كيف نهض المارد الصيني الاقتصادي؟
  • الصراع بين مكونات الهكسوس وهم العموريين الاعراب البدو مع التركمنغول
  • محاربة حقائق التاريخ والدين والعلم باستخدام سلطات القانون والنظام العام والموروث المتعفن
  • حظر المؤسسات الفلسطينية سياسة خطيرة لحكومة التحالف العنصري
  • الشعب المعلم ... ثم ماذا بعد تكرار الدرس؟!
  • ايها الشباب الباسل .... أنسوا آلهة العجوة
  • إلى أين يتجه السودان ؟ بقلم عثمان قسم السيد
  • الشعب ينصر ثورته.. ويخزي الفلول!!
  • جهجهوا الثورة.. إنكشفت سوءاتهم.. فاحترقت أوراقهم.. ولا يزالون يطمحون!
  • حامد جربو :رسائل ذكرى أكتوبر ( 21)
  • أمل أحمد تبيدي:اصلاح وليس حل الحكومة
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم 23 اكتوبر 2021
  • ثوار السهل والجبل: درس من أكتوبر
  • اكتوبر الأخضر بقلم : عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • رسالة في بريد البرهان بقلم : عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • الحق أبلج والباطل لجلج : ثووورة بقلم : عمر الحويج
  • منظمة بت مكلي تطرح سؤال الساعة
  • في وداع محمد بشير (الصاوي) ... صوت الاستنارة الذي سيبقى
  • لا يُلدغ المؤمن من جحر مرتين:كمال الهِدَي
  • المأمول بعد 21 اكتوبر العظيم
  • تحسبهم جميعاً، و قلوبهم شتى..:خليل محمد سليمان
  • ياسر الفادني:الفورة ما مليون
  • ظِلال المواكب ذات الثلاث شِعب بقلم:مهيلم ابراهيم
  • لا يتسع النوم للأحلام
  • غرشوم شوليم والصهيونية الثقافية
  • فرقاء السودان وقصة ريطة بنت كعب
  • المغشوش في حكومة أخنُوش
  • يوم (الزرزرة) !!.. عادل هلال
  • وطني الحزين - ما بين عهد الدراويش و عهد المشاطات
  • الجماهير ترقص على انغام الوطن
  • مراسلو الفضائيات يواصلون الاساءة إلى السودان وثورته
  • نورالدين مدني:هذه هي مطالب الثوار
  • يا وجدي لا تقطع شعرة معاوية مع الناس البيشبهوا بعض
  • إستقالة البرهان وكضباشي وياسر العطا وابراهيم جابر ، وكيف بدأ حميتي في الهضربة والجرسة بعد ان صارت ا
  • عصابات شرق وغرب آسيا التركمنغول والعموريين يغزوا العالم منذ خمسة ألف سنة
  • كل الشعوب والقبائل نبتوا من أوطانهم وليسوا من زوج واحد هاجر نسلهم
  • التضامن الاوروبي مع المزارعين الفلسطينيين خطوات مهمة بقلم : سري القدوة
  • الإنتماء الوطني بقلم. د. سعاد ياسين























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de