وصلاح يعني انه سوف يحدث حديث (المبسوط) الذي يكشف حال كل شيء .. و(يكشف).. وهو ي" /> مرق السقف يطقطق.. لان!! بقلم أسحاق احمد فضل الله مرق السقف يطقطق.. لان!! بقلم أسحاق احمد فضل الله

مرق السقف يطقطق.. لان!! بقلم أسحاق احمد فضل الله

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 09:29 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-10-2016, 01:06 PM

أسحاق احمد فضل الله
<aأسحاق احمد فضل الله
تاريخ التسجيل: 11-24-2015
مجموع المشاركات: 656

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مرق السقف يطقطق.. لان!! بقلم أسحاق احمد فضل الله

    02:06 PM August, 10 2016

    سودانيز اون لاين
    أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    السيد رئيس التحرير.. في بداية السلسلة هذه نستعير بيت صلاح (وحدث صاحب الحانة ينزل لي الراية) > وصلاح يعني انه سوف يحدث حديث (المبسوط) الذي يكشف حال كل شيء .. و(يكشف).. وهو يرقص > وصلاح يرقص طرباً لانه اعتقد ان اكتوبر.. خلاص.. جاء بالفرج > ونحن نرقص الآن لاننا نعلم أنها خلاص.. جاءت بالخراب > الخراب ما لم يصرخ أحد > السيد رئيس التحرير.. من فضلك .. دعنا نكتب كتابة عريضة بعرض مصيبتنا.. > السيد القارئ.. دعنا نكتب كتابة بعمق الدمل الناغر فينا > السيدة الحكومة.. السيد الشعب تصبح الضرورة هي ان يصرخ صارخ عن ان الدعارة السياسية ودعارة الوهم الشعبي (وهم مديح الذات الذي يقتلنا).. الدعارة هذه تبلغ الآن اتخاذ احفاد وذرية..!! فلابد ان يصرخ احد (2) > وامس الاول نحدث عن قرارات فردية تصبح غطاء حكومياً للتهريب والخراب > وامس نحدث عن صناعة الوهم ( وهم ان التوقيع على وثيقة السلام هو ضربة الحجر التي تصنع اثنتي عشرة عينا من الجنة)! > ونحدث عن ان الخداع هنا مقصود .. لانه يصنع ماوراءه من خراب اكبر > ثم خراب سلامة النية.. حيث يظن بعضهم انه يحمي الخزينة وهو يربط الدولار في (وتد) 6.700 جنيه.. ثم يطلب من العاملين بالخارج تجاوز السوق الذي يسكب عندهم خمسة عشر جنيهاً للدولار (3) > والخراب الحكومي مثله الخراب الشعبي > والخراب الشعبي/.. والجزيرة نموذج صغير.. صغير.. فيه/ .. الخراب هذا يجعل مشروع الجزيرة (مليون فدان) مشروعاً يملكه مليون مالك > عندها تصبح الزراعة الآلية مستحيلة > عندها يصرخ الناس في وجه الدولة يطلبون بعنف.. اصلاح الجزيرة > والخراب الشعبي.. والصراخ الشعبي نموذجه هذا.. واحداً من الف > ثم نمدح انفسنا.. ونمدح (4) > ورسام مصري شهير (جمال كامل) يرسم /قديما/ في صباح الخير دراسة لدرجات الغباء .. في الوجوه > وعند وجه معين (وجه يبتسم في غباء ويرفع اصبعه لاستغفالك) جمال يكتب > اخطر درجات الغباء.. حين يفكر الغبي في استخدام عقله لخداع الآخرين > ويستغفلوننا.. > وايام السينما اللذيذة.. الفتاة التي يطاردها مجرم تختبئ في غرفة.. وتظل تنظر الى الباب في رعب > والباب يفتح.. سيييك..ببطء.. ببطء شديد > وانت .. في صالة السينما في الظلام والفتاة كلكم يكتم انفاسه > وقطة.. تدخل .. كانت هي من يدفع الباب > وانت .. والفتاة كلكم يتنهد في راحة.. والكاميرا تتبع القطة التي تقترب من الستارة > ومن تحت الستارة .. حذاء!! > المجرم خلف الستارة!! > والآن التوقيع > وانت تتنهد في راحة .. لكن متابعة القطة تقودك الى شيء خلف الستار > فالامر كله ليس اكثر من تطوير الاسلوب القديم للعمل الثابت عن المعارضة > الخدعة..!! > والمعارضة منذ 76 تخادع بعضها بعضا.. وتخادع الدولة والناس و.. > وعام 1976 الصادق يتسلل من خلف المعارضة الى النميري.. والرجل كان يعتقد انه.. بمصالحته وبقاء الاسلاميين في الخارج.. يقضم نصيباً من الحكم من هنا.. ويجعل من الاسلاميين.. الذين لم يصالحوا.. بندقية تهدد رأس النميري من هناك > وبالاسلوب ذاته.. ومع تطوير مناسب.. انشقاقات الاحزاب الممتدة ليست اكثر من تبادل ادوار > شتائم نهاراً > ولقاء في كافوري والقاهرة ليلاً.. للتنسيق > والتوقيع الآن تطوير آخر > والدولة تعلم (5) > الدولة اذن.. والمعارضة اذن.. والشعب.. العامة اذن ومخابرات اجنبية اذن و.. و.. كلهم يردم كل شيء فوق سقف السودان .. لينكسر المرق.. > و(العمى) عن رؤية هذا يصنع باسلوب مدهش في بساطته > يصنع بالتعود .. ولا شيء اغرب مما يعتاده الانسان > والفرنسي الرحالة ( دولا كونداين) يحدث عن شعب بدائي لا يعرف من الحساب الا واحد.. اثنان.. ثلاثة > قال الرحالة: مع ان كلا منهم يرى في يده خمس اصابع.. لكنه التعود .. ونحن اسلوب المعارضة عندنا هو.. تخريب .. وتخريب في تعود حمار اللبن على طريق واحد > والمحامي سبدرات يحصي عشرين حكومة.. والف سياسي.. والآلف هؤلاء لا تجد فيهم من يذهب خطوة واحدة خلف الكلمة المعتادة ( أنا.. انا..) > فلا احد يقدم مشروعاً واحداً .. واحداً.. مثل ما هي مهمة أهل السياسة في العالم كله (6) > وكلنا.. الناس.. واهل السياسة ندور حول الوتد هذا > وثور الساقية لا يرى ابعد مما تحت اظلافه > وبعض الرؤية هذه الذي يدور بنا منذ نصف قرن هو > الامطار تغرق العاصمة امس الاول > وعام 1967.. مؤتمر القمة في الخرطوم.. والخرطوم يغرقها السيل.. والكاريكاتير يرسم (البلدية) يومئذ.. امرأة غائصة في السيل حتى الركب وهي ترفع يديها الى السماء تتوسل > يا ميكائيل.. انا في عرضك.. العاصمة فيها ضيوف > وما بين 1967 واليوم العاصمة تغرق لانه لا يخطر لاحد ان يرسم (كنتور) للعاصمة > فـ(الكنتور) يكشف مسار الماء.. واين يلتقي السيل بالسيل ليذهب الى البحر في نصف ساعة.. لكن ..... > وكأن شيطاناً يعترض القلم فنحن نراوغ السطور لنخلص الى ما نريد (صناعة الخراب) لنجد ان المقاطع هذه كلها تعترض الحديث > وما يمنع رسم الكنتور للذهاب بالسيل هو ذاته ما يمنع الدولة/ كل مكاتب الدولة/ من التعامل الذي ينقذ السودان من الخراب.. ما يمنع السودان من الخراب هو التنسيق > ليدهشنا امس الاول حديث في الخارجية > وخطة كاملة لانقاذ السودان (تنزلق) من لسان بعضهم دون ان يشعر هو بما يقول .... > وزارة التنمية البشرية تجد ان شيئاً غريباً يهلك المال ويهلك السودان > وان الوزارات ترسل بعثات التدريب > وان دول العالم (الصين مثلا) تستقبل وفداً سودانياً للتدريب > وفي العام التالي تستقبل الوجوه ذاتها والاسماء ذاتها للكورس ذاته!! لانه لا تنسيق > و... والنماذج الف > ووزارة التنمية تتفق مع بنك السودان الا يصدق بدولار واحد الا بتوقيع مدقق من وزارة التدريب *** > شعب يخدع نفسه اذن.. > وساسة يخدعون انفسهم والشعب اذن > وسياسات.. اهلها كل منهم يرى ما تحت اقدامه.. ثم لا خطوة وراءها اذن > والسياسات هذه تنجب ثعابينها اذن > و(بعد النظر) شيء يجعل نائباً في برلمان المانيا يصرخ في وجه السيدة (ميريكل) : كيف تنفق الدولة سبع مليار دولار على العطالى.. يأكلون وينامون؟ > قالت السيدة : نعم.. حكومتي تنفق سبع مليار على العطالة حتى لا تضطر لانفاق سبعين مليار دولار .. لمحاربة الجريمة.. فالعاطل الذي لا يجد.. هو قنبلة جريمة > وخداع منا ومنك ان نطلب من الخرطوم ان تفعل مثلها.. لابعاد الجريمة فكل احد يشتري الدواء على قدر(فلوسه) > لكنك تستطيع ان تطلب من الخرطوم الا ترتكب هي الجريمة باسلوب وزارة الصحة > فمستشفى ضخم يقيم داراً تستضيف مرضى السرطان من الاقاليم وسعتها ثمانون سريراً > وآلات السرطان ثلاثة > ومنذ رمضان تتعطل الاولي والثانية.. والثالثة الاسبوع الماضي > والمرضى سبعمائة.. لان الآلات تعطلت > ومن يجد يطير الى الخارج.. ووزارة الصحة .. لانه لا تنسيق.. تسكب الدولارات الشحيحة .. لمستشفيات العالم > ومن يعجز عن السفر يفترش الطريق > ومن يعجز عن هذه وهذه.. يموت.. لان وزارة الصحة لا تدفع قرشين او ثلاثة > لعلها تصرف على ( التدريب)!! (7) > المواجع .. المواجع > والسوداني يفخر > و اهل قبيلة سودانية يحملون احدهم مصاباً بالفكك في قدمه الى البصير > وهناك يجدون البصير يعالج قدما مفكوكة لشخص من قبيلة منافسة للاولى > وهؤلاء ينهالون بالسخرية على الرجل الذي يصرخ > ثم ينتبهون الى ان صاحبهم هذا بدوره ( جرسة) > وقبل ان يجدوا ما يفعلون يفاجأون بالبصير يترك الاول ويتناول قدم صاحبهم يعصرها > كتموا انفاسهم ينتظرون الصراخ.. ولا صراخ.. ولا صراخ.. ولا صراخ > والرجال يخطفون صاحبهم في فرح غامر وينهالون عليه بالتهاني لشجاعته > واحدهم يسأله : لكن يا فلان .. كيف صبرت كل هذا الصبر دون ان تصرخ المريض قال : دا كلامك ؟! ما انا اديته الكراع السالمة > ونحن.. نحدث ابتداء من اليوم.. عن الدولة والشعب والمعارضة و.. و... لكنا نعصر الكراع المفكوكة ولا يخدعنا احد بالأخرى. نحدث بهذا لان السقف يطقطق.. فاما هذا واما.!


    alintibaha


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 09 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات

  • نداء السودان في لقاء مكاشفة بأديس أبابا
  • ياسر عرمان:لن نفكك الجيش الشعبي قبل الحل السياسي
  • بيان من حركة تحرير كوش حول توقيع قوى نداء السودان
  • تصريح صحفي من الأمين السياسي لحركة العدل والمساواة الأستاذ سليمان صندل حول توقيع قوى نداء السودان ع
  • عزاء هيئة محامي دارفور في رحيل الناظر سعييد مادبو
  • الجالية السودانية بواشنطن تقيم حلقة نقاش حول كتاب انفصال جنوب السودان
  • الاتحاد الأوروبي يرحب بالتوقيع على خارطة الطريق في بيان مشترك مع مجموعة الترويكا
  • زعيم حزب الأمة القومي الصادق المهدي: التوقيع على الخريطة (عرس ) للسودان
  • حشود ضخمة تشهد محاكمة عاصم عمر حسن في جلستها الإفتتاحية
  • حركة تغيير السودان: فصول مسرحية حوار البشير تتواصل باديس اببا بخبير مكياج
  • عضو المجلس القيادي بحركة تحرير السودان للعدالة إسماعيل ابوه يوضح موقف الحركة من نداء السودان والحرك


اراء و مقالات

  • الرشيد نايل / شاعر كلية غردون بقلم مأمون الرشيد نايل
  • طلاب للتمويل ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • التعليق على الأنباء بقلم فيصل محمد صالح
  • ثُمّ ماذا بعد هذا؟ بقلم عثمان ميرغني
  • الخـدعة بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • دفاعا عن السيد وزير العدل د. عوض الحسن النور بقلم المهندس مصطفى مكي العوض- عضو المجلس الوطني
  • خارطة الطريق كلام في كلام ياعوض دكام بقلم عبير سويكت
  • محطات من الأزمة السودانية.. بقلم نور الدين عثمان
  • السودان : هواءنقياً بلاساسة !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • عطبرة: الجو جو نقابة (2-4) النقابة: قطار الهم بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • ما هو مأخذكم علي مولانا الدكتور عوض حسن النور بقلم حسين الزبير
  • خارطة الطريق وحدها لاتكفي بقلم نورالدين مدني
  • قصيدة جديدة من وحى دراما الغربة شعر عثمان الطاهر المجمر طه
  • خارطة الطريق الدروس والعبر المستفادة بقلم مبارك قادم النور
  • الصادق المهدي أصبح عالة على المعارضة وعميلا للنظام بقلم محمد القاضي
  • (إسرائيل)، وحملة تزوير الحقائق .. بقلم د.مازن صافي

    المنبر العام

  • الحركة الشعبية - قطاع الشمال تُعلن عن تنازلات بشأن مفاوضات المنطقتين
  • اميرة السيد وبسمات الشيخ
  • يا كمال فرانكلى محاربتك لنظام السيسى فى مصر ليس حبا فى الشعب السودانى ولا كرها للديكتاتوريات !!!
  • الحجامة الآن على قمة العالم فى اولوبياد Rio
  • يا سلام لو ينقلب هذا السلام قُفة مُلاح .
  • المعارك تتجدد بين الجيش والمتمردين في جنوب السودان
  • ***** اللهم أكتب النجاح لأي حل سلمي يكفل السلام و الأمن للسودانيين *****
  • الصادق / عقار / عرمان / جبريل / مني ,,, إنهم قتله ومجرمون
  • *دكتورة داليا الكباشي السودانية*
  • الي الشرفاء من جلابة المنبر والعنصريين الناغمين على الانقاذ
  • فجيعة السودانيين بمدينة ناشفيل- تينيسي/ رحيل الفارس البجاوي الشاب عيسى محمد هيكل حمد
  • خريطة طريق سلام السودان (بطاقة معلوماتية)
  • خريطة الطريق الإفريقية لا تعترف بـ"نداء السودان"
  • مظاهرة حاشدة حاصرت محكمة عاصم عمر الذي رغم السلاسل رفع علامة النصر(صور)
  • من كل قلبي
  • الحكومة ترفض دفع حقوق المفصولين من البنوك الحكومية وتمتنع عن تنفيذ قرار المحكمة الدستورية
  • الحٌب ... والزمان - شعر : هاشم صديق
  • اكلت المعارضة الطعم الذي دسه الصادق المهدي لها نيابة عن الإنقاذ
  • الجواز الالكتروني الجديد كارثة وانتهاك لحقوق الانسان و مجالف للقانون و الدستور
  • خدعة مفاوضات أديس أبابا الجارية: هل هي إنتاج جديد أم إعادة إنتاج للأزمة؟ بروف محمد جلال هاشم
  • عيال السمسار امبيكي و العميل الصادق يبيعون الوطن
  • عفواً! إلي الموقعين علي خارطة الطريق باديس اببا 8 اغسطس 2016م
  • أحذروا المبيدات والكيماويات الزراعية .. أحذروا الطماطم
  • الأوضاع الاقتصادية الصعبة تؤرق المصريين حتى الأغنياء (تقرير)
  • هذه الكلمات هدية للامام وجحافل خارطة طريق امبيكى
  • إردوغان يزور روسيا !!!!!!
  • دكتور منصور خالد .. ما اشبه الليلة بالبارحة....
  • هدية من عمر البشير للصادق المهدي
  • عضو المنبر قاســـــــم المهــــــداوي مسجون في مصر!
  • مغتربين السعودية .. هل قرأتم هذا الخبر ؟؟؟
  • القاتل الصامت
  • توقعات بانهيار الدولار امام الجنيه بعد توقيع خارطة الطريق.
  • الصادق المهدي سيملأ الفراغ الذي تركه الترابي
  • خبراء جمهوريون: ترامب سيكون أخطر رئيس في التاريخ الأمريكي
  • وين أردول ؟
  • التضخم يتجاوز 660% في دولة الحركة الشعبية "جنوب السودان"
  • هل تعتبر مداخلة مولانا الملك مرجعية للامضاء علي الحوار .. يوجد اقتباس ..
  • خارطة الطريق مشاكوس الثانية وفشل الطبقة السياسية في السودان " حكومة علي معارضه"
  • احالة بربار وآخرين الى الشيخ كركار اب عنقريبا طار .......
  • وفود المنافي وأحزاب الفكة حتمشي وين
  • دعوة للمشاركة فى استفتاء افضل اغنية سودانية على قناة sympatic000 باليوتيوب
  • جرائم النازيين الجدد بالسودان من ابادة وقتل وافتخار بالاغتصاب
  • تفكيك في المتناول أم إسقاط في المخيلة؟!
  • العايز جنون البقر لهتيفة واذناب النظام يدخل هنا
  • دواعش في السودان
  • وين ناس زمان
  • فضيحة: حكومة الإخوان المتأسلمين تتعمد جعل الخرطوم عفنة
  • الجعليون وفق كتاب فتحي الضو صنو النازية والخمير الحمر فى السادية بالسودان بالأدلة
  • لا لحوار الكيزان ولا لنداء السودان !!!
  • نسخة جديدة من صقر قريش .. والضحية مستثمر سعودي
  • الصراعات السياسية وتشويه الروح الديني «حقول الدم: الدين وتاريخ العنف» للبريطانية كارين أرمسترونغ
  • اتلمت اوساخ المعارضة الصادق و عرمان والاشياء المشابهة مع حكومة الكيزان
  • شيخ الأزهر لا يصافح سيدات أسرة زويل والمفتي يصافحهن… والسيسي عصبي ولا يتحمل النقد
  • مبروك التوأم الأخ عمار والاخت ولاء
  • الوطن على ( قارعة ) الطريق- lrhg




    Latest News

  • European Union welcomes the signing of the roadmap in a joint statement with the Troika
  • Second spike in Darfur airfares this year
  • African Mechanism Holds Consultations with Parties Prior to Commencement of Negotiations
  • Three farmers killed, repeated nightly shootings in Sudan
  • National Congress Party Welcomes Signing of Roadmap by Sudan Call Forces























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de