18 يناير: في الذكرى الأربعين لإعدام الأستاذ محمود محمد طه كتبه محمد محمود
|
Re: الصادق / عقار / عرمان / جبريل / مني إنهم قتلة (Re: Salah Zubeir)
|
لقد وقعوا علي نفس الوثيقة التي وقعتها الحكومة يوم 21/3/2016 الحكومة بلأمس لم تكن موجودة في شخص إبراهيم حامد مما يعني لا توجد ملحقات تم الإتفاق عليها بين الألية ونداء السودان تتطلب توقيع الحكومة وإنما هي نفس الوثيقة التي وقعتها الحكومة ,,,, من 21 مارس إلي اليوم كم من أبناء الهامش والجيش ماتوا في الحرب الدائرة في جبال النوبة والنيل الأزرق ,,,, وكم منهم مجروحين في المستشفيات ,,, وكم منهم فقدوا أطرافهم ,,,, وكم عائلة فقدت معيلها لو وقع هؤلاء القتلة في مارس الماضي لأنقذوا أرواحا" كثيرة ,,,,,, لا أرى جديدا" بين مارس وأغسطس فلماذا لم يكن التوقيع في مارس. هؤلاء القتلة مسئولين أمام الله وأمام شعب الهامش في جبال النوبة والنيل الأزرق وأمام الشعب السوداني عن كل المصائب الحصلت بعد 21 مارس.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الصادق / عقار / عرمان / جبريل / مني إنهم قتلة (Re: Salah Zubeir)
|
الآخ الفاضل صلاح زبير..
تأكد أن هذا المولد سينفض قريبا جدا.. ويعود الذئاب الى مواقعهم سالمين.. بعد الحصول على بضع فتات من حكومة المؤتمر الوطنى.. التى لم تكن تحلم.. in her wildest dreams بهذا الانكسار والخنوع والخضوع.. أما الصادق المهدى فهو باستمرار يوقع على شهادات وفاة حزبه الذى لم يبق منه الكثير.. ومثلما وقع عثمان الميرغنى كرئيس للتجمع مع الانقاذ.. وساق المعارضة الى حضن الانقاذ كما النعاج.. فعلها الصادق الان من الحركات المسلحة.. ولكن.. ركز على (ولكن ) هذه.. سوف يأتى شعب السودان من حيث لا يحتسبون.. و غدا تذكر مداخلتى هذه...
| |
|
|
|
|
|
|
|