|
الصادق المهدي أصبح عالة على المعارضة وعميلا للنظام بقلم محمد القاضي
|
11:07 PM August, 09 2016 سودانيز اون لاين محمد القاضى - مكتبتى رابط مختصر من المؤسف أن الصادق المهدي يقود المعارضة بهذه السلبية نحن إذا تتبعنا ناشط الإمام الصادق المهدي في الحوار الوطني نجده انه غير مهتم بمحاسبة مجرمي الحرب أو اتخاذ قرار واضح حول جرائم الحرب بدارفور . وان حكومة الرئيس عمر البشير لا تريد محاسبة مجرمي الحرب التي ارتكبها الرئيس عمر البشير ونظامه الحاكم و الحركة الإسلامية بإقليم دارفور . هذه الجرائم كلها هي سبب الأزمة السياسية منذ انقلاب حكومة الإسلاميين . إهمال هذه القضية من السيد الصادق المهدي و محمد عثمان الميرغني , هي فضيحة لهم , سير المفاوضات مع الحكومة بهذه الطريقة , واضح إن الإمام الصادق المهدي أصبح دمية في اليد النظام الحاكم , نلاحظ أن الصادق المهدي قد هرب من السودان عدة مرات , ثم يبدأ المفاوضات بينه وبين الحكومة ثم يرجع الإمام الصادق المهدي إلى السودان . هناك عدة أسئلة توجه للإمام الصادق المهدي و السيد محمد عثمان الميرغني , أين الاتفاقيات التي أبرمت مع الحكومة من قبل . كل ما يحدث الآن بالسودان بخصوص الحوار الوطني , هو مهزلة تاريخية يروج لها الإمام الصادق المهدي , و الميرغني , هناك خطوط حمراء لا يتعدها كل المعارضين هو القبض على مجرمي الحرب و على رأسهم الرئيس عمر البشير . الصادق المهدي و محمد عثمان الميرغني , وأبنائهم يتجنبون الحديث أو المطالبة بمحاسبة مجرمي الحرب . و هذا يؤكد أن هذه الأحزاب المعارضة , قد وقعت في الفخ النظام الحاكم . وان التحركات التي يفعلها السيد الصادق المهدي . من اجل الحوار هو يؤمن أنها لن تغير الحالة السياسية بالسودان وهو يعلم انه ينفخ في قربة مقدودة . لكنه يحاول أن يخدع بعض الجهات الأجنبية التي ترعى هذا الحوار الذي أصبح مصدر دخل له . ومتعت سفر وظهور إعلامي الإمام الصادق المهدي و السيد الميرغني , قد أصبحوا عملاء لنظام الرئيس عمر البشير . لكن هم يرفضون ان يعلنوا هذا حتي لا تظهر قوة سياسية جديدة . معارضة للنظام و زعماء المعارضة السودانية يعلمون أن الدول الكبرى التي يهمها مصلحة السودان تنتظر هذه المعارضة الجديدة . الصادق المهدي و عثمان الميرغني . يقفلون الطريق أمام الشباب داخل أحزابهم الرافض للحوار مع حكومة الرئيس البشير . الجدير بالذكر إن الإسلاميين حلفاء الرئيس عمر البشير و حامى النظام . بعد أن حطموا الصادق المهدي و حزبه وكذالك عثمان الميرغني وحزبه . خلقوا . كيان جديد موالي للنظام الحاكم بحجة المعارضة واتصلوا بالغرب و عرفوا نفسهم بأنهم معارضين للنظام . الإمام الصادق المهدي و السيد الميرغني يعرفون هذا ويسكتون عليه وهذا من اثأر التحطيم ألذي تلقوه من النظام . النظام الحاكم قد اصدر عدة قرارات بخصوص مصادرة أموال هذه الأحزاب . ويأتي النظام الحاكم اليوم بإرجاع هذه الممتلكات لهم . أصبح الفساد السياسي بين الحكومة و هذه الأحزاب وصل لدرجة كبيرة . لفتت كل الأنظار وأصبحت جنيين ليست له اب داخل بطن النظام الحاكم و المعارضة . كل ما يحدث الآن بكتلة نداء السودان هو فضيحة . هولا البؤساء وأبنائهم هم صيد سهل فى يد النظام . كل ابنائهم هم مستشارين النظام و ما يفعله الصادق المهدى . هو فضيحة سياسية . لولا السيد الصادق المهدى معروف لما . انتظره احد لخاطبه . الغرب يفهم ان الزعماء الصادق المهدى و الميرغني اصبوا بلا فائدة . ويقمون داخل السياسة السودانية بإقامة منتهية . دون كفيل
محمد القاضي
أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 08 أغسطس 2016
اخبار و بيانات
- السفير المغربي :حيازات الأراضي قلصت استثماراتنا بالسودان
- قيادات معارضة تغادر إلى أديس تمهيدًا لتوقيع الخارطة
- وزارة المعادن تنظم ورشة حول الاثار المترتبة على المحاولات الامريكية لحظر الذهب السوداني
- الحزب الشيوعي السوداني يعيد انتخاب محمد مختار الخطيب سكرتيراً سياسياً رسمياً..
- كاركاتير اليوم الموافق 08 أغسطس 2016 للفنان عمر دفع الله
اراء و مقالات
دفاعاً عن محمد حاتم سليمان بقلم حماد صالح حيّ ماركو رحل الجنوبيون واستعصى الاسم على الرحيل. قصة مدهشة لحي في مدينة القضارفكله إلا إهدار النعمة بقلم عواطف عبد اللطيف- اعلامية مقيمة بقطرلجان فى لجان بقلم عمر عثمان الى حينعَودة السِّنْدِكالي بقلم عبد الله الشيخمناخ العدل ..!! بقلم الطاهر ساتيفتح غير جاهزة.....! بقلم سميح خلفمخاطر التمديد السلمي..!! بقلم عبد الباقى الظافر السجل الصحفي.... تاني! بقلم فيصل محمد صالحوزير العدل.. خيار واحد!! بقلم عثمان ميرغنيمن زويل إلى تراجي !!! بقلم صلاح الدين عووضةدعوة للتفاؤل بقلم الطيب مصطفىلا يا وزير التخطيط العمراني!! بقلم حيدر أحمد خير اللهألى ألاخ عوض حسن ألنور وزير العدل بجمهورية ألسودان ألاسلامية بقلم بدوى تاجوالحقيقة المُرّة و بسط العدل السيد الوزير بقلم بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قناتواذا اهل دارفور سئلوا باي ذنب قتلوا الحلقة (13) بقلم بقلم الاستاذ / ابراهيم محمد اسحق – كاتب صحفي خارطة ألطريق :ألمخاضة وألسيول فى بلاد بنى شنقول بقلم بدوى تاجوالسيل... و مقتل شيخ! بقلم عثمان محمد حسنرئيس البلد وينو لابان ولا طله لا جانه يتفقد لاذارنا في الحله بقلم عبير سويكتوورلد فيجين مسمار العدو الجديد بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
المنبر العام
فرق (الانقاذ) السريع .. مقارنات.حيوقعوا غصب وبرضه حيخرجوا من الحكومة غصب نجوت.....بث مباشر من اديس ابابازخات المطر وحمامات السلام: تاريخان حاسمان: 8/8/2016 و 10/10/2016النيل طا مح و الدولار طا مح شكراً الإمام الصادق المهدي لكسر رغبة الحركات المسلحة في الاستمرار في الحرب وقيادتهم للسلامتقرير أداء الأمانة العامة لمؤتمر الحوار الوطني...المعارضة السودانية اليوم لأديس أيابا للتوقيع على خارطة الطريق والبشير يرحبالسلفية على فراش الموت ود الباوقه الحق سيدك مزرعتو لحقت امات طهقـــــــــوة عين اللص الاسفيرى(صور) مهدي ابرهيم الذي ادخل كارلوس السودان , قوى نداء الســــودان .. تضارب التصريحات !!العرس الوطنيبخصوص تجديد الجواز افتونا ياناس الرياض حمدا لله على سلامتكم القيادي المتميز السفير مهدي ابراهيم ....فتاة سودانية جنوبية (فيديو) .. مآسى العصبية القبلية وحرب الجنوبانا اكره اللون الاحمرحسي المسكين الباني 3 طوابق في درة الشرق ده البعوضو منوقيمته 70 مليون دولار.. مصر تكشف عن وقائع فساد في توريد القمح دون الإفصاح عن أسماء المتورطينإنهم يحاصرون البلد بالجوع و الخوف و الضرب في المليان!يا كمال عمر، غندور اكد استلام الترابي ثلاثة مليار جنيه من المؤتمر الوطني حكم “الإنغاز” والعدالة بالغلط معتقلو تراكس: ستة وسبعون يوما من السجن “بَلا جَنِيَّة”قصيدة للشاعر الوطنى هاشم صديق بعنوان ( ريس البلد وينو ؟ ) صراعات الإسلاميين تدفع بملفات فساد الى الواجهةأين قريبي محمد حمزة الحسين ؟ ...تحذير شديد اللهجة : اياكم ثم اياكم والتوقيع علي خارطة الطريق ( صور ) فنان عالمي يكرم لاعب قوى سوداني في مدينة ريو دي جانيرو خلال الاولمبياد Latest News
Open letter to Thabo Mbeki, Africa Union Chief Mediator Statement attributable to the Spokesperson for the Secretary-General on agreement between EU CommiWorkshop for Strengthening Sudanese - Moroccan Relations Recommends Exchange of Experiences in GradFour more displaced who met US envoy held in Central DarfurA Chinese medical team in Sudan to conduct over a thousand cataract eye surgery for freeDetained Sudanese priests transferred to Omdurman PrisonEuropean Union Ambassador concludes his mission and bids farewell to SudanMeasles cases among South Sudanese in North DarfurMubarak El Fadil calls on political forces and parties to overcome complaints and look for a brightFood aid needed for flood victims in eastern Sudan’s Kassala
|
|
|
|
|
|