سمعاً وطاعة لك حماس (2/2) بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-12-2024, 08:56 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-17-2016, 09:20 PM

مصطفى يوسف اللداوي
<aمصطفى يوسف اللداوي
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 1238

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سمعاً وطاعة لك حماس (2/2) بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    10:20 PM August, 18 2016

    سودانيز اون لاين
    مصطفى يوسف اللداوي-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر



    لا زال قلمي لأجلك حماس سيالاً، يعطي بغدقٍ، ويكتب بشغفٍ، ويجودُ بفيضٍ ويجري كنهرٍ، ما جفَ حبرُه وما رُفعَت صحائُفُه، تبريه الأيامُ فيجودُ، وتحدُه الأحداثُ فيقتحمُ مقداماً معطاءً، فارساً على صهوةِ جوادٍ أبلقٍ، يمرق كما الريحُ مخترقاً، ويندفعُ كما السهم سريعاً، لا يتأخرُ ولا يتقهقرُ، ولا ينكفئ ولا ينكسر، ولا يساوم ولا يناور، ولا يتآمر ولا يهادن، ولا يخط إلا بياناً، ولا يكتب إلا عرفاناً، ولا يسطر إلا حقاً.

    وإن ترجلتُ حيناً وتركتُ فيها مواقعي، فما تنكبتُ لقيمي ولا تخليتُ عن عهدي، بل إني وقلمي ولساني بروحي أفديها، فأنا ابن هذه الحركةِ الأبيةِ العظيمةِ، صانعةِ النصرِ، وبانيةِ المجدِ، التي تحدت بأبنائها العدو وكسرت شوكتَه، ومرغت بالترابِ أنفَه، وأجبرته على الانكفاء والانسحاب، والتراجع والانكسار، وأذاقته الهزيمةَ والفشلَ، والخيبةَ والعجزَ، ونبأته أن هذا الشعبَ حرٌ أبيٌ، كما الصيد الأباة الكماة يعرف كيف ينالُ من خصمه، وكيف يوقعُ عدوه، ويواصلُ دوماً في الميدان دربه.

    كلماتي في الدفاع عن حركة حماس تجرح مناوئيها، وتؤذي المعتدين عليها، وتصيب في القلب كل من يشكك فيها أو يسيئ إليها، وهي كلماتٌ مبريةٌ بإتقانٍ، وحادةٌ بمعرفةٍ، وماضيةٌ بصدقٍ، أعرف متى أطلقها وكيف أوجهها، ولا أتأخر عنها إن أصبحت في بيت النار، أو عرفت هدفها وحددت خصمها، ولست في هذا أمُنُ عليها، أو أتفضل بدفاعي عنها، إذ أن حقها على كل عربيٍ ومسلمٍ، حرٍ غيورٍ صادق، أن يكون إلى جانبها، وأن يدافع عنها، ما بقيت ترفع لواء المقاومة وتقاتل العدو وتعد العدة لقتاله، وتتمسك بثوابت الشعب والأمة، وإن من يدافع عنها يسمو، ومن يشيد بها يكبر، وهي على من يكون معها تتفضلُ.

    لكن أناساً في الحركة نشازٌ، يدعون انتسابهم إليها وارتباطهم فيها، بينما هم تبعٌ للمصالح والمنافع، يسكنُ المرضُ قلوبهم، ويعششُ العفنُ في عقولهم، وافدين على الحركة قدراً، وليسوا أصلاء فيها حقاً، مستفيدين منها وغير مضحين فيها، ومنتفعين غلَّاً بفيض عطائها، وليسوا على استعداد للمحنة في سبيلها، طاب لهم المقام في مناصبهم سنيناً، واستغلوا سلطاتهم فيها عمراً، يكرههم المحيطون، ويستعيذ من ذكرهم القريبون، حضورُهمُ مستنكرٌ، ووجودهم مستغربٌ، وصوتهم مستقبحٌ، ووجوههم ممقوتةٌ، وكلماتهم غير مسموعةٍ، وحضورهم فاسدٌ وغيابهم متآمرٌ.

    أولئك لا يروق لهم أن أكتب إيجاباً، أو أن أنبري دفاعاً، أو أن أكون ترساً أصد به عن الحركة النبالَ والسهامَ، أو عليه تتكسرُ الرماحُ، وكأنه لا يعجبهم في الحق مقالي، ولا يروق لهم صدق كلامي، فأرادوا استفزازي بفاحشِ ردهم، وسوءِ قولهم، وبذاءةِ لسانهم، وسافرِ تحريضهم، وعيبِ تصرفهم، وشذوذِ سلوكهم، لأقولَ كلاماً آخرَ غيرَ ما أؤمنُ به وما قد اعتدتُ وتربيتُ عليه، ولكنهم خابوا وتعسوا، وشاهت وجوهُهُم وقطعت ألسنتُهم، وماتوا بغيضِ قلوبهم ومكرِ نفوسِهم.

    فقد أقسمتُ بالله ألا ألتفتَ إلى كلماتهم المسمومة، وغيبتهم المذمومة، وفحيحهم السام، وسعيهم النمام، وإفسادهم المقيت، وهمسهم المذموم، وخلواتهم المحرمة، وتعميماتهم المضللة، ولن أصغيَ لمن ينقلُ إلي كلماتهم المريضة، ومفرداتهم البائسة، وحقدهم الدفين، وسأتركهم ينبحون كيف يشاؤون، ويتيهون كالكلاب الضالة الجائعة حيث يريدون، ولن أجيبَهم إلى طلبهم، ولن أحققَ لهم مرادهم، وسأمضي على ما أنا عليه مدافعاً حيث ينبغي الدفاع، وسداً مانعاً حين ألقى سيل المعتدين، فأن ألقى الله مدافعاً عن الحقِ خيرٌ لي من أن ألقاه سبحانه وأنا أسعى بالفساد بين الخلق، والنميمة بين الناس.

    لن أصغيَ لهم السمعَ رغم أني أسمع بعضهم يهمسُ بحقدٍ، ويُعَرِّضُ بكرهٍ، ويكتبُ يلؤمٍ، ويعممُ بخبثٍ، ويشيعُ بمعصيةٍ، ويهددُ بِصَغارٍ، ويلوحُ بذلِ العبيدِ واستمراءِ الجواري المتنافساتِ على فراشِ سيدِهم، وقد جعلوا مني لهم عدواً وأمامهم هدفاً، فما أسكتهم عن ذكري بسوءٍ بعدُ المسافات، ولا جهلُ السامعين، ولا امتعاضُ الجالسين، ولا تقوى المؤمنين، وصدقُ العارفين.

    أعرفُ أنهم يحاربني في سيرتي وحياتي، وأسرتي وأطفالي، وبيتي وعيالي، ويضيقون علي في رزقي وعملي، ويغلقونَ علي أبواباً فتحت أمامي، ويغيظهم قدرتي واستقلالي، وقلمي ولساني، وهمتي وبياني، ويحركُ ضغائنَ نفوسِهم كبريائي عن حقدهم واستعلائي عن فحشهم، ويحرضون عليَّ من بشَّ في وجهي مرحباً، أو ابتسم لي راضياً، فيعترضون بغير حقٍ، ويمضون كثعلبٍ ماكرٍ يضرب الأرض برجليه طرباً أنه نال مراده، وحصل بخبثٍ على ما يريد، وهو بهذا واهمٌ مخدوعٌ، وما علم أن القومَ إذ يستمعون إليه إنما ينافقونه وأمثاله لمالهم، ويتبعونهم لمساهمتهم، ويغضون الطرف تجنباً لشرهم، وكفاً لأذاهم.

    سكتُ عن ظلمهم لي، الأليمِ الموجعِ المتصلِ بلا انقطاعٍ، واغتصابهم الذي ما زال لحقي وأطفالي، ورزقِ زوجتي وعيالي، مدة ثلاثة عشر عاماً ونيفٍ، وما زالتُ حتى اليوم، محروماً من حقي، وممنوعاً من راتبي، بتحريضٍ من بعضهم، وتشجيعٍ من شياطينهم، في الوقت الذي يتقاضون فيه رواتبَ عاليةٍ، وبدلاتٍ كبيرة، وميزانياتٍ ضخمة، يفتحون بها المكاتب، ويجوبون فيها الدول، ويشترون بها الذمم، بينما أنا الفلسطيني الأسيرُ المبعدُ من أرض الوطن، بعد تسعة اعتقالاتٍ في سجون العدو الإسرائيلي، صاحبِ الحقِ وزوجتي وأطفالي في الراتب، أحرمُ منه وأمنعُ، ويحبسُ عني ويحجبُ، وقد كان لي حقاً مفروضاً في الصندوق القومي الفلسطيني أسوةً بالمبعدين أمثالي، ولكنهم منعوني من أخذه حفظاً للكرامة، وحجبوا عني بديله ظلماً وافتئاتاً وعدواناً.

    لم أعدُ أطالبُ براتبي وهو لي حق، وعليهم واجب، وعندهم أمانة، وفي أعناقهم مسؤولية سيحاسبون عليه يوم القيامة، ولكنني طالبتُ وما زلتُ بكفِ ألسنةِ هؤلاء المارقين الكارهين، وضبطِ سلوكهم، ومنعهم من استغلالِ منابرِ الحركةِ ومؤسساتها، واستغلالِ مناصبِهم ومواقعِهم وجوقاتهم، في إشاعةِ الفتنة، والإساءةِ الشخصية، وتشويهِ السمعة، والتضييقِ علي في الرزق الذي ساقه الله لي بكدِ يميني وجهدِ أيامي، إذ بقلمي كتبتُ وتعبتُ، وبعقلي أبدعتُ وألفتُ، وبلساني تألقتُ وأعطيتُ، فساءهم ما فتح الله علي، وأغضبهم ما يسره الله، فاعترضوا على عطاء الله وتمنوا زواله، وعملوا على جفافه.

    رغم كل ما أسمعه وأعانيه، وما ألاقيه وأواجهه، وما أُحرَمه وأُجحَده، وما تسمعُه زوجتي وبناتي صراحةً وتلميحاً، وما يتأذونَ منه قولاً وفعلاً، وما يشاعُ علناً وما يعممُ سراً، سأبقى وفياً لهذه الحركةِ، أميناً على أسرارها، حافظاً لعهدها، باراً بقسمي لها، وفياً لأهدافها، صادقاً مع أبنائها، حريصاً على منجزاتها، وساعياً لخيرها، ورافعاً لواءها، ومنافحاً عنها أمام أعدائها وخصومها، وحيث تكون غائبةً سأكون صوتها الأعلى، وضميرها اليقظ، وصدقها البيِّن وحرصها الأكيد، ولن أسمح لمستغلٍ غيابها، ولا لعابث بقيمها، أو منتهزٍ لظروفها، أن ينال منها أو يطالها بسوء، أو يؤذيها بنقدٍ أو يجرحها بموقفٍ أو يشوهها باتهامٍ.



    بيروت في 18/8/2016

    https://www.facebook.com/moustafa.elleddawihttps://www.facebook.com/moustafa.elleddawi

    [email protected]


    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 17 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات

  • الأمم المتحدة..الاوضاع الانسانية بالمنطقتين مقلقة والأطفال والأطفال لم والأطفال لم يتم والأطفال لم
  • كلمة المنسق المقيم للأمم المتحدة للشؤون التنموية والإنسانية في السودان، السيدة مارتا رويدس،
  • العلاقات العامة المفهوم والممارسات في السودان
  • مذكرة هيئة محامي دارفور التي قيدتها لدي المفوضية القومية لحقوق الإنسان ضد جهاز الأمن نيابة عن ذوي
  • منتدى الاقتصاد السودانى رؤية للخروج من النفق بمركز دراسات الاسلام والعالم المعاصر
  • بيان هام من الجبهة الثورية السودانية حول توقيع خارطة الطريق وإفشال مفاوضات وقف العدائيات من قبل وفد
  • نائب الأمين العام للمؤتمر الشعبي، د. علي يدعو الحكومة للموافقة على نقل الإغاثة للمنطقتين من الخارج
  • بيان من مبادرة المجتمع المدنى السودانى حول توقيع قوى نداء السودان لخارطة الطريق
  • صفقة شراء سيارات للنواب تثير جدلاً بالبرلمان
  • احتجاج في مستشفى بالخرطوم بسبب اعتداء نظامي على طبيبة
  • كاركاتير اليوم الموافق 17 أغسطس 2016 للفنان عمر دفع الله


اراء و مقالات

  • خارطة الطريق باب الى الكتلة الحرجة بقلم حماد صالح
  • شتَّان ما بين أطباء اليوم و.. أطباء الأمس بقلم بدور عبدالمنعم عبداللطيف
  • لابد من صنعاء وإن طال السفر بقلم عميد معاش طبيب .سيد عبد القادر قنات
  • بين الفيضانات وجولات المفاوضات بقلم عمر الشريف
  • تسقط خارطة الطريق بانهيار المفاوضات لأن الحكومة غير راغبة في السلام بقلم محمود جودات
  • بنو جعل يحتمون بالجنجويد ؟عجبا !! بقلم د محمد علي الكوستاوي
  • النادبون والشامتون بقلم فيصل محمد صالح
  • إلى المهندس إبراهيم ..!! بقلم عثمان ميرغني
  • المعادلة ليست الغذاء مقابل السلام.! بقلم عبدالباقي الظافر
  • الجيش الذي يطيح بالخرطوم هو بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • خرس حسّك !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • إلى الإمام وجبريل ومناوي .. عجلوا بفصل المسارين بقلم الطيب مصطفى
  • صراع نفوذ ومصالح .. فأين المصلحة الفلسطينية ؟ بقلم فتحي كليب / عضو اللجنة المركزية الجبهة الديمقرا
  • الرحمة لسعيد خيرالله ، وأزمنة كاشا!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • إنقلاب النظام الخالف إعداد الشيخ وإخراج المشير , أسرار وخفايا.. بقلم ابراهيم احمد ابراهيم(لودر)
  • مما يخاف السودان من عرمان ام الشيوعيه والعلمانيه والانفتاح نحو العالميه؟ بقلم عبير المجمر سويكت
  • تم مصادرة جريدة اليوم التالى بسبب هذا المقال رسالة ﺑﻘﻠﻢ الاستاذ بهاء الدين سليمان

    المنبر العام
  • ما يخرج من السفيهين ..
  • طرحوها أرضاً ومزقوا حجابها.. سعودية ترفع دعوى ضد 6 شرطيين أميركيين
  • شركة سعودية تنتج ذهب عيار 14 للسوق المصري بأسعار أقل تكلفة.. هل تحلّ أزمة "الشبكة"؟
  • صلاح أبو السرة: إثيوبيا تحتل فى السودان ضعف مساحة مصر المزروعة
  • ترحيل 24 سودانيا إلى الخرطوم من مطار القاهرة
  • نداء لقيادات و عضوية حزب المؤتمر السوداني
  • صورة لبرنامج زيارة تراجي لولاية كسلا
  • كُبري “الدباسين” والمراجع: غيابٌ للكفاءة وإهدارٌ للمال والوقت!!
  • مئات الأسر بلا مأوى في كسلا والوالي يرفض الاعانات
  • الحوثي يقصف السعودية بصوايخ الاسكود ورعب شديد ومطالبة بالثأر ... ( صور + فيديو )
  • موسفيني ينصح جبريل ومناوي بعدم توقيع اتفاق سلام
  • سوريا.. منطلق نشر العنف الوهابي
  • إنقلاب النظام الخالف إعداد الشيخ وإخراج المشير , أسرار وخفايا..
  • الحكومة: سنستفيد من الملفات التي تؤرق أوروبا لصالح السلام وإلغاء العقوبات والحصار
  • حكاوي معادة
  • البشير و تنابلة السلطان ( في حفل غنائي ساهر
  • اعداد استراتيجية الخطة المرحلية 2017 - 2030 .....
  • إبنتى النابغة إسراء شمس الدين لكلية الطب جامعة الخرطوم
  • أخطر 5 جمعيات سريـة تحكم العالم .. والساسة في الطريق
  • قرِي محطة سكة حديد بتجي بعد محطة المسيكتاب
  • قاسم مهداوي...ومتي غادرت دوبلن حتي أعودإليها؟؟
  • د. سلمان العوده يرى النبي عليه الصلاة والسلام في المنام ،،،
  • المفضوح باذن الله السلطان البشير وتنابلته ( القطر القطر )
  • أين شباب (نفير) والمبادرات الانسانية الاخرى مما يجري في السودان من سيول وفيضانات ؟!
  • ستتكفل شبكة وادي النيل الاعلامية بعمل لقاءات تنويرية عن الحوار الوطني والمجتمعي بالقاهرة
  • مايستوجب قوله ..شكر من قاسم ..وحلات تستحق وقفه إنسانيه منكم ...!!!
  • Abuhussein سلام والله اكراما ليك عايز اعمل العلى لكن صاحبك سهل على
  • تقرير سري: برلين ترى في تركيا داعما لمنظمات إرهابية
  • ***** خـتـيـت لـيـهـو شـــــــرك *****

    Latest News

  • Aid workers on the front lines of conflict: UN Humanitarian Coordinator in Sudan
  • Statement attributable to the United Nations Resident and Humanitarian Coordinator in Sudan, Ms. Ma
  • Saudi land lease in eastern Sudan won’t benefit ordinary people
  • Saudi, UAE and Qatari companies express desire to invest in mining sector in Sudan
  • Interview: Rebel leaders blame Sudanese govt. for talks collapse
  • Newspapers Headlines Issued in Khartoum on Wednesday, August 17, 2016
  • 23 South Sudan refugees charged in Ethiopia murder case
  • 114 killed in floods: Sudan aid commission
  • Chinese doctors conduct free surgeries for cataract patients in Sudan
  • Sudanese stranded on Italian-French border to be deported
  • Headlines of Newspapers Issued in Khartoum on Tuesday, August 16, 2016
  • Khartoum cause of peace talks impasse: Sudan opposition
  • Minister of Defense Receives UN Secretary General Envoy to the Sudan
  • Sudan security reopens market for Nuba Mountains
  • Bashir receives invitation to attend the non-aligned summit in Venezuela
  • Newspapers covering Sudan peace talks seized
  • Egyptian investments volume in Sudan amounts to $2.3 billion

    ArticlesandAnalysis

  • WHAT THE TGoNU SHOULD DO TO ENSURE THAT ARCISS IS NOT HIJACKED IN THE NAME OF INTERVENTION FORCE BY
  • HIGHER EXPECTATIONS FROM THE NEW MINISTER OF FINANCE AND ECONOMIC PLANNING TO CURB THE CURRENT ECON























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de