صراع نفوذ ومصالح .. فأين المصلحة الفلسطينية ؟ بقلم فتحي كليب / عضو اللجنة المركزية الجبهة الديمقرا

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 02:40 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-17-2016, 05:05 AM

فتحي كليب
<aفتحي كليب
تاريخ التسجيل: 04-23-2016
مجموع المشاركات: 19

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
صراع نفوذ ومصالح .. فأين المصلحة الفلسطينية ؟ بقلم فتحي كليب / عضو اللجنة المركزية الجبهة الديمقرا

    06:05 AM August, 17 2016

    سودانيز اون لاين
    فتحي كليب-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر






    الازمة السورية المستمرة منذ اكثر من ستة اعوام والصراعات الاقليمية والدولية المفتوحة في المنطقة كشفت بوضوح طبيعة الصراعات الدولية القائمة اصلا على مصالح بعيدا عن مواقف مبدأية لهذه الدولة او تلك، فلا العداء لهذه الدولة هو ثابت ونهائي ولا التحالف بين مجموعة الدول هو تحالف لا يتغير..
    ولا ناتي بجديد عندما نقول ان في قوانين السياسة كل شيء يتغير وفق منطق المصالح، فهذا ما علمتنا اياه ابجديات السياسة بأن ليس هناك عداوة دائمة بل هناك مصالح دائمة.. والامثلة على ذلك تعد ولا تحصى.. وعلى سبيل المثال:
    - الولايات المتحدة وحلفاؤها من العرب عملوا وجهدوا بكل قواهم على محاربة ما سمي ب " احتلال الاتحاد السوفياتي لافغانستان " من خلال ارسال آلاف المسلحين الاسلاميين من الدول العربية لمحاربة ذلك الاحتلال فيما اصطلح على تسميتهم ب " الافغان الغرب". لكن عندما انتهت الحرب بانسحاب القوات السوفياتية وعودة الافغان العرب الى بلادهم والى بعض الدول الاوروبية وبقاء اخرين في افغانستان وباكستان اعلنت الولايات المتحدة حربا ضد هذه المجموعات التي تحولت لتشكل تنظيما جهاديا " القاعدة" بعد كارثة وجريمة البرجين في نيويورك 11 أيلول 2001.
    - شكلت تركيا حجر الزاوية في الازمة السورية واعتبر موقفها المتحالف مع المملكة العربية السعودية الاشد بين مجموعة الدول المناوئة لحكم الرئيس بشار الاسد باصرارها على رحيل الرئيس السوري قبل البحث بأي تسوية ومطالبتها بمنطقة عازلة وغير ذلك من المواقف المتشددة التي طالت ايران باعتبارها دولة داعمة لسوريا، لكن هذه المواقف تغيرت الى نقيضها وقال سفير تركيا لدى موسكو "ان أنقرة لا تعارض مشاركة الحكومة السورية الحالية في المفاوضات حول سوريا ثم صرح ان تركيا تقصد الحكومة الروسية والمترجم في موسكو أخطأ ووضع السورية بدل الروسية" فيما قال وزير خارجية تركيا جاويش اوغلو في مؤتمر صحفي مع نظيره الايراني محمد جواد ظريف: " علينا مكافحة التنظيمات الارهابية معاً وسنعزز من تعاوننا مع ايران بشأن الأزمة السورية ولدينا الكثير من القواسم المشتركة". ولعل كلمة السر في هذا التغير ما اشار اليه اوغلو نفسه عندما قال: "نعمل على رفع حجم التبادل بين تركيا وإيران ليصل لغاية 30 مليار دولار وسنزيد حجم الاستثمارات".
    _ سبق للرئيس التركي رجب طيب اردوغان ان شن هجوما عنيفا على الرئيس الاسرائيلي شيمون بيريس خلال منتدى دافوس الاقتصادي عام ٢٠٠٩ واصفا اياه بالإرهاب وقاتل الاطفال في غزة.. ثم ساءت العلاقات بشكل كبير بين الطرفين بعد هجوم البحرية الاسرائيلية على السفينة التركية " مرمرة" عام ٢٠٠٢ وسقوط عدد من الشهداء الاتراك..
    غير ان هذا الخلاف سينتهي في تموز ٢٠١٦ عندما تم التوصل إلى اتفاق بشأن تطبيع العلاقات بين تركيا وإسرائيل. ومن المتوقع ان تعود العلاقات التاريخية بين البلدين الى طبيعتها لجهة التبادل التجاري والتعاون الاقتصادي بين تركيا واسرائيل إضافة الى لمناورات العسكرية بشكل مشترك بين الطرفين وفتح الطريق امام امدادات الغاز الاسرائيلي المحتملة الى اوروبا عبر تركيا.
    ورغم ان الاتفاق قد حقق مصلحة اسرائيلية كاملة بسقوط الحجج التي قدمها البعض لتبرير هذا الاتفاق كونه يهدف الى رفع الحصار عن قطاع غزة فقد جاءت الايام لتؤكد حقيقة من كان المستفيد منه بعد ان منعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي ادخال المواد الخام ذات الاستخدام المزدوج الى قطاع غزة، على خلفية ان تلك المواد تستخدم في صنع وسائل قتالية مختلفة، دون ان نسمع ولو موقف احتجاجي واحد..
    دولة اخرى تصلح كمثال على طبيعة المواقف الدولية وتحكم المصالح بهذه المواقف حتى لو انقلبت رأسا على عقب. فدولة مثل قطر كانت من اكثر الدول العربية التي ساهمت ببناء العديد من القرى والبلدات اللبنانية التي تدمرت بفعل العدوان الاسرائيلي على لبنان عام ٢٠٠٦ اضافة الى تمويل عدد من المشاريع التنموية تحت عنوان" دعم لبنان ومقاومته " حتى ان مواقف امير قطر كانت لافتة في تموز من عام ٢٠١٠ عندما اعلن من مدينة بنت جبيل: " ان أبناء الجنوب رفعوا رأس لبنان ورؤوس العرب بانتصارهم على اسرائيل".. وهو ما دفع بالكثير من اللبنانيين ومنهم قياديين في حزب الله الى اعتبار امير قطر بأنه " الامير المقاوم ".
    بعد اقل من عام على المواقف القطرية، دخلت قطر طرفا رئيسيا في الازمة السورية وكعدو لحزب الله الذي " شرف العرب بانتصاره على اسرائيل " عبر دعمها وبشكل علني للمجموعات المسلحة التي تحارب حزب الله في سوريا. بل اكثر من ذلك ساهمت وبشكل فعال في وضع حزب الله على " لائحة العرب السوداء " باعتبار الحزب " منظمة ارهابية ". واتخذت اجراءات ميدانية ضد بعض المواطنين اللبنانيين في قطر بتهمة الانتماء الى حزب الله.
    ليس الهدف من هذا الاستعراض تسجيل نقاط على هذه الدولة او تلك، فلكل دولة مصالح تسعى جاهدة من اجل تأمينها وضمان مصالح دولها بغض النظر عن الطريقة المتبعة تطبيقا لنظرية ميكافيللي " الغاية تبرر الوسيلة ". وبغض النظر عن مدى مشروعية هذه النظرية ومدى التزامها بالقانون الدولي وحقوق الشعوب في ارضها وسيادتها عليها، فان جميع الحروب والصراعات الدولية تخاض وتشن تحت يافطة هذه النظرية. فحروب امريكا المباشرة او بالوكالة تبررها دائما المصلحة القومية للشعب الامريكي، بل ان احتلال فلسطين من قبل عصابات الارهاب الصهيونية المدعومة من الغرب الامبريالي تبررها ايضا بشكل او بآخر نزعات الهيمنة والسيطرة الهادفة الى التحكم بمقدرات العالم..
    كثيرة هي النماذج التي تؤكد ان جميع الحروب راهنا وسابقا ومستقبلا تحركها نزعات المصالح لأطرافها التي اصبحت جزء لا يتجزأ من علوم السياسة او من البديهيات. وحدها الدول العربية خالفت هذه النظرية وشذت عن هذه القاعدة، فخاضت العديد من الحروب بعيدا عن لغة المصالح، بحيث لو احصينا عدد الحروب التي كان العرب احد اطرافها لوجدناها خاسرة في المحصلة الاستراتيجية..
    حتى في منطق المعادلة الصفرية التي تعني ان خسارة احد اطراف الصراع لنقاط معينة تعنى حكما ربحا للطرف الآخر، حتى وفقا لهذه النظرية نجد العرب خاسرين.. وان حصل وربح العرب في المعارك العسكرية نجدهم خاسرون في الاستثمار السياسي.. هذا ما حصل في الكثير من الحروب التي انتصر فيها العرب لكنهم لم يحسنوا استثمار انتصارهم في السياسة فتحول انتصاراتهم الى هزائم..
    اليس هذا ما حصل خلال العدوان الاسرائيلي على قطاع غزه عام ٢٠١٤ عندما انتصر الشعب الفلسطيني ومقاومته سواء على المستوى الميداني بافشال اهداف العدوان ودفع اسرائيل ثمنا باهظا لعدوانها بوصول صواريخ المقاومة الى عاصمة الكيان او على المستوى السياسي بتشكيل الوفد الفلسطيني الموحد على قاعدة "شركاء في الدم شركاء في القرار".. رغم ذلك، يبقى السؤال: من المسؤول عن ضياع كل هذا وعدم ترجمة انتصارنا وصمودنا بانجازات سياسية تقود الى رفع الحصار عن قطاع غزة.. وهذا ما ينبغي ان يقودنا الى تساؤل مشروع: ما هي الآلية التي تضبط ايقاع العمل السياسي الفلسطيني والآلية التي ينبغي الاحتكام اليها في حالة النزاع والخلاف .
    فأمام كل مفصل من المفاصل الكبرى التي تعترض قضيتنا الوطنية، تعود الحالة الفلسطينية الى نقاش اوضاعها وكأنها تبدأ من الصفر.. بل ان هذه النقاشات ترجعنا الى ما قبل الصفر في الكثير من الاحيان عندما تتخذ من السياسات ما يتناقض مع ما توافقت عليه الحالة العامة .. سواء كانت في الاطار الرسمي او الفصائلي او على مستوى الاطر الشعبية..
    رغم التمايزات التي تتسم بها حركتنا الوطنية عن غيرها من حركات التحرر العالمية، الا انها تخضع لذات المعايير العامة باعتبارها عرضة لمد وجزر من قوى محلية واقليمية ودولية، لكن ما ليس مفهوما في حالتنا الفلسطينية هو التخلي عن جميع عناصر القوة التي يقر بها عدونا على انها احد مشكلاته.. نعم كثيرة هي تجارب الشعوب وحركات التحرر الوطني التي انتصرت على المستعمر وانتزعت حقوقها بتضحيات مناضليها. لكن بعض هذه الشعوب لم تحسن الاداء ولم تتمكن من استثمار انتصاراتها وانجازاتها لتضعها في خدمة قضيتها.. فضاعت انجازاتها وانتصاراتها هباء..
    الجميع كان يتفق على ان انجازا فلسطينيا تحقق بعد فشل العدوان الاسرائيلي الاخير على قطاع غزة.. وقلنا في حينه ان الانتصار الذي تحقق في قطاع غزة بفعل صمود المقاومة والشعب وتلاحمهما معرض للاندثار ما لم يتم استثماره سياسيا والمراكمة عليه بخطوات تقربنا اكثر من هزيمة العدو ومشروعه..
    عندما توحدت الحالة الفلسطينية، رغم ثقل المعاناة، استطاعت ان تحقق الانتصار.. وصدقت مقولة:"أن صيغة الشراكة الوطنية، من شأنها أن تقوي الحالة الفلسطينية في وجه العدو". بعد ان نجحنا بتشكيل وفد موحد صاغ تجربة جديدة، حين ضم في صفوفه جميع التيارات، وحين صاغ قراراته بموجب التشاور والتوافق الوطني، وأخذ بالاعتبار صون وحدة الموقف، ما عزز ثقة المقاومة والشارع الفلسطيني به، وأعاد الاعتبار للحالة الفلسطينية.. خاصة وان هذا الوفد كان يستند الى مقاومة صامدة والى وحدة داخلية. وبالتالي أن الحركة الشعبية كانت عنصر رئيسي من عناصر نجاح أية عملية تفاوضية. إن أية عودة إلى العملية السياسية يجب أن تأخذ بعين الاعتبار مثل هذه الأمور. وهذا ما كان يتطلب استراتيجية فلسطينية جديدة.
    مع صدقية وصحة هذا الاستنتاج وتأكيده بالملموس، الا ان هناك من لا زال يغمض عينيه ويصم اذنيه عن سماع صوت العقل والمنطق..
    اليوم نحن مطالبون برفع مستوى ومنسوب المعارضة السياسية في الهيئات المعنية في منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية وجميع الهيئات والاطر المتفرعة عنهما وفي أوساط الرأي العام، ليس فقط للتذكير بقواعد الشراكة السياسية بل وبخطأ السياسة والخيار المتبع منذ نحو ربع قرن كخيار اوحد وبأنه لا خيار أمامها إلا التخلي عن هذه السياسة واحترام قواعد الشراكة السياسية والديمقراطية التوافقية التي بفضلها كنا دائما نوفر الحماية للوحدة الوطنية الفلسطينية والحماية للحقوق والمصالح الوطنية الفلسطينية.




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 16 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات

  • خارطة الطريق وانهيار المفاوضات(1)
  • وزير التربية والتعليم ينفي انتشار المخدرات بين طلاب الاساس بولاية الخرطوم
  • إبراهيم محمود: حركات دارفور والشعبية ليست لديها رغبة في السلام
  • اجراءات محاكمة صحفيين
  • وفد الحكومة المفاوض: قادة التمرد تجار حرب
  • بيان من على محمود حسنين رئيس الجبهة الوطنية العريضة
  • في محاكمة محمّد حاتم سليمان.. إمهال الدفاع أسبوعين لتوفيق أوضاعه
  • حركة العدل والمساواة بيان توضيحي من الناطق العسكري
  • هروب ضابط متهم في قضية شحنة مخدرات
  • أبرز عناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم الثلاثاء
  • روما تطلب من الخرطوم حصر سودانيين بإراضيها لترحيلهم للبلاد
  • معلومات عن تورط سلفا كير ميادريت في اغتيال جون قرنق


اراء و مقالات

  • الإعلان بالصدمة .. بقلم موفق السباعي
  • المنتخب العراقي وهجمات الأعلام الرياضي المنافق بقلم اسعد عبد الله عبد علي
  • وفجأة ظهر الخيار الثالث فارتبكت الحسابات بقلم عبدالحق الريكي
  • ولان البحث عن وحدة فتح مطلب دائم بقلم سميح خلف
  • الإنتماء القومي : العودة إلي المربع الأول 2 / 2 بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • النصيحة النجيضة! بقلم امير ( نالينقي) تركي جلدة أسيد
  • حان الوقت لاستراتيجيّة خروج من مستنقع أفغانستان بقلم ألون بن مئير
  • 6 سنوات تحت الأرض (3-4): واللا في الخواجه الشال حاجاتي بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • فهم القرآن عند العارفين ( 1- * ) بقلم حماد صالح
  • شبيه السيد الرئيس وشبيه السيد ميسي! او السيد الرئيس لا يحمل محفظة! بقلم أحمد الملك
  • النظام يناقض نفسه حرية أم دكتاتورية بقلم عواطف رحمة
  • التنويع الاقتصادي في العراق تحليل من وجهة نظر أخرى بقلم إيهاب علي النواب
  • نبض لقاوة (أبوعرديبة روح البلد) بقلم محمد عبد الرحمن الناير (بوتشر)
  • نوتات فلسطينية بقلم فادي أبوبكر
  • خارطة الطريق و دور المواطن السوداني بقلم بشير عبدالقادر
  • تضارب الآراء حول قومية الجيش ينفي القومية عن الجيش! بقلم عثمان محمد حسن
  • رسالة من ملك البجا - آدم أركاب إلي الكوماندر محمد طاهر أبوبكر الحلقة الثالثة
  • ونقول عما سوف يحدث لاننا نعرف ما حدث بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • بين الشفيع خضر والحزب الشيوعي السودانى بقلم الطيب مصطفى
  • إسقاط النظام هو الحل الجذري لمشاكل البلاد بقلم صلاح شعيب
  • عفوا إمبيكى....الازمة التى تعاضلها تعود جذورها لفترة المهدية …. بقلم ادروب سيدنا اونور
  • القضايا العالقة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • عار عليكم عظيم..!! بقلم عثمان ميرغني
  • مكان المستشفى نافورة..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • هيبة وكيل النيابة ، ياوزير العدل !! يقلم حيدر احمد خيرالله
  • السودان اليوم يحكم برأسين ! يقلم الكاتب الصحفى عثمان الطاهر المجمر طه / باريس
  • ما جدوى الحوار مع انسداد منافذ التعبير والنشر بقلم نورالدين مدني
  • ... الكوار الوطنى وإقتسام ريع الدماء ( 1 ) بقلم ياسر قطيه
  • بدعة البردعة بقلم مصطفى منيغ
  • قيادات نداء السودان .. أين يدفنون عِصيهم للنظام؟ بقلم ابراهيم سليمان
  • السيول و الأمطار فضيحة من الله لهذا النظام إقالة والى الخرطوم فورا عبدالرحيم محمد حسين
  • سمعاً وطاعة لك حماس (1/2) بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • المفاوضات بين الحكومة والحركة الشعبية بأديس ابابا ...!!!؟؟؟ بقلم محمد فضل -- جدة
  • صناعة الدساتير في السودان: المؤتمر القومي الدستوري تأليف ابراهيم علي ابراهيم المحامي

    المنبر العام

  • السودان: إجراءات لتفادي حظر دولي على الذهب
  • (4) آلاف طالب يحتشدون لمُعالجة الآثار السالبة للخريف بالخرطوم
  • معلومات عن تورط سلفا كير في اغتيال قرنق
  • الرئاسة توجه بالاستمرار في إجلاء السودانيين من دولة الجنوب
  • لا بدّ من وسائل مقاومة جديدة !
  • على أمبيكي وكافة الوسطاء الوقوف موقف يحترم إرادة الشعب السوداني
  • 🍡 🍡( الإرهاب والكباب ) وإمامنا العادل
  • عرس البلولة ود علوبة من التهجة بت جاد الرب
  • عبد الرحيم حمدي: الناس متحملين والأسعار ماشة مرتفعة
  • عاين
  • اصل الاهرامات
  • ملمح من ملامح عنصرية دويلة مثلث حمدي ..
  • العلاقات العامة المفهوم والممارسة في السودان بتوقيع استاذي العزيز الدكتور بشير صالح حسين
  • تغييب المواطن عما يجري في أديس!
  • انتكاسات ازواج في بلاد الغربة
  • الاحتفال باليوبيل الذهبي لمدرسة الخرطوم الجديدة الثانوية
  • رسالة لقوى نداء السودان (DNR (do-not-resuscitate
  • ( تنابلة السلطان و فضائح السلطان) السلطان البشير المفضوح بامر الله
  • خياران أحلاهما مر!
  • طلب مساعدة
  • حليل الرقدو الترب
  • انتو ناس زينين
  • الهلال الأحمر الإماراتي ينفذ برنامجاً إغاثياً للمتأثرين من سيول السودان
  • لو طفرت بردلوب من سطوح معهد الموسيقى والمسرح.وانتحرت.برضك كوز قيادى
  • المهداوى قميصه (قد) من دبر!!!
  • وهمات المغتربين الشباب ...!!
  • هاك قاسم قور يا دينق
  • الحكومة : الحركة الشعبية غير جادة في تحقيق السلام - فيديو
  • ياهؤلاء:الإسلام قوة:قوة في الرأس.قوة في اللسان.قوة في اليد.قوة في الروح.ءأنتم مسلمون؟
  • شكراً بكرى ابوبكر ,, بوست للتصافى
  • مع حسين خوجلي .. وقرع طبول الحرب
  • يقيم المنبر الديمقراطي بهولندا بالتعاون مع حركة تحرير كوش ندوة سياسية هامة
  • ان شاء الله نشاطنا في المنبر سوف يقل : العمل السري ... ( صور )
  • اقترح تحديد يوم حداد علي روح ضحايا الفيضانات

    Latest News

  • The Wide Application of the Death Penalty in Sudan
  • Four displaced held by Sudan security in South Darfur
  • Ministry of Intl. Cooperation: Sudan's doors are open for cooperation with Somalian State
  • Stalemate in Sudanese peace talks
  • Headlines of the Newspapers Issued in Khartoum on Thursday, August 15, 2016























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de