كلام الكنيسة والدولة والاعلام و الصراع الاسلامى المسيحى هل القتلى شهداء ام كفرة ولاد كذا على جهنم حدف ومحاولات الغطرشة والتطنيش و التهدئه والنسيان ومن نوع الحمد لله انهم عملوا جنازة حضرها القاتل واعوانه ودى معجزة وايضا طلب وضع القضية القبطية فى تلاجة الكنيسة والنظام انتظار لتحرك النظام اللى عمره ما ها يتحرك ولسه بيشوف للست المنياوية اللى عروها و النغاميش والقديسين اللى لسه ما اتعرفش ان النظام نفسه اللى عاملها ومعاها طبعا ماسبيرو اللى لابسه طنطاوى والسيسى
البلاوى الاخيرة اللى عدت بدون حتى كلمة عيب ما يصحش من تعرية السيدة القبطية وقتل مجدى مكين وحرق وسرقة النغاميش واخيرا تفجير البطرسية حرك فى مواجع التسكين والتبريد وتكبير المخ فى اساسيات الحياة ولماذا خلق الله المسيحيين - من الاخر وللكنيسة والدولة وايتام الاقباط بتوع عفا الله عما سلف ونفتح صفحة ها تكون طبعا اوسخ من اللى راحت وبتصاعد مشين بظل عدم وجود حتى نية لفعل او رد فعل على سلخانة السيسى المفتوحة على مصراعيها
للجميع اقول ان الله لم يخلقنا مصد سكة حديد كل قطر يقف ويخبط فيه ولا خلقنا وسادة ملاكم يتمرن فيها ازاى يفش غله فى منافسه ولا خلقنا نعاج تذبح كضحية وسط الشارع مستسلمة
وده للاسف اللى بتمارسه الكنيسة والاقباط بظل مفاهيم اتذل واتمرمط فى الدنيا علشان تاخد الاخرة - الله لم يخلقنا بدون حق الدفاع عن النفس ولم يخلقنا لاذلالنا و نصبح عديمى الكرم والشرف والكرامة --
هنا بيت القصيد-- الله هو اسد يهوذا غلب وجاء ليغلب وهو لم يطلب منا ان نصلب مثلما فعل به اليهود لانه صلب عن كل خطايانا الاصلية واعادنا للبنوة- الابن الضال ذبح له العجل المسمن و البسه ابيه الخاتم لانه فى بيت ابيه مهما اخطأ فمابلك لو كان ضحية ؟؟؟ ابيه يحميه نعم ولكن هو قام بخطوة العودة وفاق لنفسهلانه مخطىء
لنجعل تلك المذبحة نوبة صحيان للاقباط ونذكر من اين سقطنا - اولاد الاسد لا يكونوا ارانب لان ده انكار للبنوة وحقوقها وكفر بالله وابناء الملك لايتذللوا ولا يصبحوا عديمى الشرف والنخوة والكرامة ولا يقبلوا المسخرة والسلخ على انها عطية من الله - طب يا اقباط مسيحيى اليونان وامريكا والمانيا وانجلترا وفرنسا واسبانيا اشمعنى ربنا موش صايدهم زينا ولا دول رايحين النار ؟؟؟ وعليهم التجمع والتنظيم لان الهنا اله نظام - علينا ان نكون مؤسسات سياسية قوية بعيدا عن الكنيسة التى استسلمت للاضطهاد مقابل حفظ حياتها ومميزاتها التى غمست بالهجوم على الكنائس والاديرة وتفجيرها غمست بالهوان وبدم الشهداء وبسجن وتشريد الرهبان بظل سياسة وطن بلا كنائس المستسلمة - لايصح ان نفوض الكنيسة فى التحدث باسمنا لانهم لايصلحوا وغير مؤهلين و مفبرك لهم ملفات عديدة ومسيطر عليهم تماما ونصهم بيشتغل بامن الادولة بطريقة او اخرى- انه دور المدنيين - يجب ان نصر على دولة مدنية ونقاوم التحالف العسكرى المشايخى الذى امات مصر وامات الاقباط من 1952 بخطة تصفية و تحويل للاجئين واضحة للاعمى لخلق حالة من الذعر الشديد تماثل خطه طرد اليهود المصريين والارمن المصريين والقبارصة واليونانيين الذين كانوا مصريين للجيل الرابع والخامس من ايام الحكم العثمانى وذلك التفجير اساسى فيها مع الاضطهاد والحرق والاغتصاب و الزام اضيق الطريق وتسييد احمد الطيب وازهره وياسر البرهامى وسلفييه علينا لتكفيرنا وتضييق الطريق علينا بكل مناحى الحياة -
السياسة الرسمية للنظام مهما قال ومهما حضر جنازات وكلمتين من نوع ادينى فى الهايف -
النظام العالمى يتحول لصالحنا باتفاق قريب بين امريكا وروسيا وعلينا سرعة تكوين مؤسساتنا السياسية لانها فرض عين والخطة جيم لانقاذنا من مصير السوريين والعراقيين بتحويلنا الى لاجئى خيام وقوارب بعد الاستيلاء على كل ممتلكاتنا لحل الفشل الاقتصادى والافلاس بكل المجالات الذى اوقعونا فيه بعدما ابعدونا عن كل المناصب والمسئوليات ونحن كنا من يعيلهم ويكسيهم ويسدد الضرائب ويقوم بالاعمال الجليلة انهم يتبرزوا على الوطن ويطالبونا بمسح مؤخراتهم وتغطية عورتهم فهل الاقباط على استعداد لمسح مؤخراتهم ؟؟؟؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة