من نصدق:- مبارك أردول أم نعمة الباقر ؟! كتبه عثمان محمد حسن

من نصدق:- مبارك أردول أم نعمة الباقر ؟! كتبه عثمان محمد حسن


08-01-2022, 01:22 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1659356564&rn=0


Post: #1
Title: من نصدق:- مبارك أردول أم نعمة الباقر ؟! كتبه عثمان محمد حسن
Author: عثمان محمد حسن
Date: 08-01-2022, 01:22 PM

12:22 PM August, 01 2022

سودانيز اون لاين
عثمان محمد حسن-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




* نعمة الباقر إعلامية استقصائية سودانية الأصل بريطانية الجنسية تعمل كبيرة مراسلين لقناة (سي إن إن) الأمريكية منذ سنوات، ولها سمعة دولية ممتازة في مجال الاستقصاء والتحقيقات الصحفية، كما تُشتهَر بالجرأة في اقتحام أصعب المواقع للوصول إلى لب القضايا التي تطرحها بلا خشية.. وصحفية كهذه لا يمكن أن (تنجُر) أي تقرير صحفي يعرض سمعتها الدولية للتشويه، بأي شكل..

* لكن مبارك أردول غالط سمعتها الدولية الرفيعة غلاطاً (مُرْسلاً) في منشور ذكر فيه ان التحقيق الذي نشرته تحقيق غير دقيق (في بعضه).. وأن أرقام التقرير ليست مضخمة فقط، بل وخيالية!، وأن من حاولوا إقحام السودان في الصراع بين روسيا والغرب بهذا التقرير لم ينجحوا في حبك التقرير جيداً.. وتحسر أردول على أنها لم تذهب إليه ليعطيها الصورة (الحقيقية).. ويبدو أنه لا يعلم أن نعمة أذكى من ان تلتمس الحقيقة من مجرم تعرف أنه يغطي جرائمه وجرائم شركائه المحليين والدوليين.. ولا يعرف أنها تحذق القيام بواجبها الإعلامي ( Home work) قبل الشروع في أي تحقيق صحفي.. وأنها تعرف عن الموضوع أكثر مما يعتقد اردول أنها تعرف..

* فقد أجرت نعمة مقابلات عديدة مع ناشطين سودانيين.. أحاطوها علماً بالكثير عن ما يجري في مطار الخرطوم من تزييف للأوراق.. وعن ملفات تعريف الارتباط، وخشية المسؤولين من تفتيش الطائرات الروسية الرابضة في المدرج حتى لا يؤدي تفتيش الطائرة إلى إثارة غضب حميدتي والبرهان.. وكانت تعرف عن الصناديق الملونة والمخبأة أسفل صناديق خشبية ممتلئة بالذهب السوداني المهيأ للتهريب، وهناك ما لا يقل عن 16 رحلة جوية روسية لتهريب الذهب السوداني من المكطار..

** وأردول لا يعلم أن نعمة قرأت العديد من الوثائق وشاهدت العديد من صور الفيديو للموقع الروسي التقطتها الأقمار الصناعية. وبعد أن أخذت من المعلومات ما فيه الكفاية، قررت الذهاب إلى موقع مصنع شركة (مروي قولد) لتنقية (كرتة) الذهب. وهناك قام فريق التصوير، المصاحب لها، بأخذ لقطات من تلال (كرتة الذهب).. تلال كانت تلتهم منها الشاحنات كميات، كميات كبيرة، وتتوجه إلى مصنع تنقية الكرتة حيث آخر ما توصلت إليه تقانة الذهب من آليات تجعل نسبة نصيب الشركة من الذهب مقارنة بنصيب المنتجين المحليين تكون بحوالي ٩/١٠ للشركة ١/١٠ للمنقبين المحليين.

* هذا وقد تحدث د.صلاح مناع، عضو لجنة إزالة التمكين، في فيديو، بتفاصيل دقيقة وإسهاب، عن تهريب الذهب السوداني وتواطؤ البرهان وحميدتي في عمليات التهريب.. ويُعتقد، أن ذلك الفيديو كان السبب في الإسراع بإنقلاب 25 أكتوبر 2021، لما فيه من خطورة، محلياً ودولياً، على المجرمَين..

========================
حاشية:-
- - كتبتُ عن الاعلامية نعمة عدداً من المقالات تحدثتُ فيها عن نبوغها الإعلامي وثقتها في نفسها، وهلمجرا، كما كتب عنها آخرون، وتحدثت عنها الصحافة العالمية، وإليكم بعض ما جاء عنها في الصحافة العالمية:
أجرت صحيفة ( القارديان) البريطانية لقاءً مع نعمة الباقر، مراسلة السي إن إن، عقب فوزها بجائزة ( جمعية البث الاذاعي و التلفزيوني الملكية).. وقالت نعمة للصحيفة:- ".. لم يشدني لون بشرتي إلى الوراء إطلاقاً..... لا يهمني ما قد تتوقع أن يكون عليه شكل مراسل السي إن إن..... أشعر أحياناً أن مجرد كون مظهري مظهراً طبيعياً ( بدون رتوش) له تأثيره على الناس.. و هذا لا يعني أن المظهر لا يحدث فارقا..."
و تقارن صحيفة ( القارديان) البريطانية نعمة الباقر بالمراسلة الصحفية الأمريكية الشهيرة كريستيان أمان بور.. و تقول عنها ".. ربما لا تكون نعمة الباقر، مراسلة ( سي إن إن) مشهورة لدى معظم مشاهدي التلفزيون في بريطانيا..، ولكن نعمة الباقر الصحفية السودانية أحدثت ضجة عالمية بتقاريرها الجريئة التي تبعث بها من أفريقيا و الشرق الأوسط، بحيث صارت تُقارن بأمان بور الصحفية المخضرمة التي نالت شهرتها عبر تغطيتها لحروب أفغانستان في الثمانينيات..

ويقول موقع الجزيرة نت بتاريخ 23 نوفمبر 2017 تحت عنوان (نعمة الباقر.. سودانية فجّرت قضية العبيد)
صحفية سودانية عملت في وسائل إعلام دولية، وقامت بتحقيقات في مختلف مناطق العالم، وفجّرت في نوفمبر/تشرين الثاني 2017 قضية بيع أفارقة مهاجرين غير نظاميين، في أسواق ليبية، كرقيق..

* هذه هي نعمة، لمن لا يعرف إنجازاتها، بينما أردول يصف تقريرها الأخير ب(غير دقيق (في بعضه).. وأن أرقام التقرير ليست مضخمة فقط، بل وخيالية!)

* فمن نصدق:- مبارك أردول أم نعمة؟

عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 31 2022
  • رئيس الغرفة القومية للمصدرين:مصدرون داخل سجون الخرطوم
  • محافظ مشروع الجزيرة :قلناها للحكومة انتو ورطتونا

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق July, 31 2022
  • Cry the beloved country
  • نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل النذير بيرو فى رحمه الله
  • الرئيس بايدن .. مصاب بكورونا .. للمرة الثانية في خلال أسابيع ..
  • آخر العفويين!.. بقلم: حمور زيادة
  • الحزب الشيوعي والتغيير الجذرى. مقال نشر أخير فى الصحافة
  • ســواء التسجيل صاح أم لا فإن تآمر المخابرات المصرية والمراغنــة على السودان ليس مخفى
  • يا جماعة وين بِنيَّتّنا الظريفة
  • وزير المعادن بشير ابو نمو:يتوعد بملاحقة مجموعات احتجاجية ضد شركات تعمل في مجال التعدين بنهرالنيل
  • يا بورداب هل من عودة هل؟
  • أُمَّتي يا أمَّةَ الأمْجادِ والماضي العَريقِ!
  • " الانسان السوداني مفخرة فى كل الدول"
  • الوجبات السريعة.. “حداثة” تعصف بالنمط الغذائي في السودان
  • حميدتي: أجهزة أمنية متورطة في الصراع الموجود في السودان
  • من الطبيعي أن نختلف .. ونعتذر .. ونعاتب .. ونجتمع .. ونفترق ..
  • أردول: تحقيق CNN عن نهب الذهب السوداني فقير وضعيف وخيالي
  • وفاة النزير بيرو
  • من عادات بعض القبائل الأفريقية الوافدة !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد احمد
  • إئتلاف الأحزاب السودانية و قوي الثورة و الحرية و التغيير لتعين رئيس مجلس الوزراء خلال أسبوعين
  • الشعب السودانى كائن عجيب ( منقول )
  • حمد بن جاسم بن جبــــر آل ثاني - الرجل الحكيــم

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 31 2022
  • بمناسبة العام الهجري الجديد هجرة الصحابة كانت للسودان كتبه سليمان صالح ضرار
  • الحلقه الثانيه من برضه شكراً حمدوك وعائد حمدوك !! كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • اللت والعجن في قضية المخدرات بتاعة الحركات كتبه د.أمل الكردفاني
  • كيف طلع من المدفع خازوق حميتي ؟ كتبه ثروت قاسم
  • حكومة (قحت) اعلان للتسوية، و بداية لشراكة دم فاشلة جديدة!! كتبه د.أحمد عثمان عمر
  • الثورات والأنظمة المستبدة (١) كتبته أمل أحمد تبيدي
  • رسالة الحزب الشيوعي لأسر شهداء بيت الضيافة في نوفمبر 1971 يتبرأ من دم أبنائهم كتبه عبد الله علي إب
  • السوق العربية المشتركة بين الواقع وآفاق المستقبل كتبه سري القدوة
  • وفد (السفارة) بين الاخلاق والسياسة! كتبه بثينة تروس
  • وصلنا إلى الهاوية كتبه الطيب جاده
  • اعتداءات باشدارايادي الانقلاب وفلول النظام البائد كتبه شريف يس
  • القضاء السوداني يطارد بنتا أساءت للدناقلة كتبه محمد ادم فاشر
  • قبضتوا كم..!! كتبه كمال الهِدي
  • مؤتمر البجا .. ملاحظات نقدية علي اداء الرعيل الاول .. كتبه عبدالقادر هيكل
  • إذهب لشركاتك رئيساً !!.. كتبه عادل هلال
  • إنتخابات البرهان كتبه الفاتح جبرا
  • سيول بشرية هادرة صوب اسقاط الانقلاب كتبه تاج السر عثمان
  • الحلف الكليبتوقراطي الحاكم في السودان! كتبه الفاضل عباس محمد علي
  • أطنان من الذهب السوداني المفقود كتبه عثمان قسم السيد
  • مشروع الثورة بين سطوة العسكر وتهافت الساسة..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • مملكة البجا الكبرى القادمة كتبه د.أمل الكردفاني
  • جبَّانة وهايصة ! كتبه زهير السراج
  • عادل الباز .. أحد حماة قلعة الإستبداد.! كتبه الطيب الزين
  • تشكيل حكومة الثورة، و الإعلان الدستوري اهم محطات الثورة علي الإطلاق كتبه خليل محمد سليمان
  • الحجامة في قفا اليتامي ! كتبه ياسر الفادني
  • ما وراء الجدار!! كتبه د.شكري الهزَّيل
  • الله وحـــده يعـــــــــلم !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • يقال : تكثر السكاكين عندما يقع الثور على الأرض !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • الزيلعي و تاريخية الصراع بين عبد الخالق و المكي كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • نحن مسلمين فقط امة واحدة والبقية هوس ضالين – كتبه عبد الله ماهر
  • هل كُنت فعلا تنعم في فردوس الإسلاميين ويحنو عليك قوش حنو المرضعات يا ياسر عرمان.. كتبه عبدالغني بري
  • صدمة اهل الغرب كتبه محمد ادم فاشر