الإسلامويون..الفئة المارقة عن الدين ! كتبه خالد عبدالله- أبوأحمد

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 04:57 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-15-2022, 01:06 PM

خالد ابواحمد
<aخالد ابواحمد
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 73

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الإسلامويون..الفئة المارقة عن الدين ! كتبه خالد عبدالله- أبوأحمد

    12:06 PM July, 15 2022

    سودانيز اون لاين
    خالد ابواحمد -البحرين
    مكتبتى
    رابط مختصر







    بطبيعة الحال أن غالبية السودانيين معنيين بصراع الإرادة والوجود بين القوى الوطنية المدنية التي تمثل السواد الأعظم من الشعب السوداني، والعسكريين الذين يمثلون ما كان يسمى بالحركة (الإسلامية)، كلي ايمان بالانتصار الحتمي الأكيد على هذه الشرذمة التي تمسك بتلابيب السُلطة في بلادنا العزيزة..لكن..!.

    بمثل ما أنني معني بالانتصار على هذه العصابة أيضا معني وبشكل كبير وعميق جدا بالبحث عن ما هية هذا الفكر، وهذا النهج الذي أوجد في بلادنا شريحة كبيرة من الكذابين والمنافقين وآكلي السُحت، والقتلة الذين شردونا بين الأمصار، أحسب نفسي أمام مسؤولية كبيرة جدا في معرفة الطريقة الممنهجة التي شكّلوا فيها القناعات بممارسة الكذب والسرقة والغش والنفاق وارتكاب المجازر الدموية والممارسات اللا اخلاقية، وفي ذات الوقت يتبجحون بإسلاميتهم ويحسبون أنهم على حق، ويصرون على ذلك اصرارا بليغا يُحسدون عليه.

    إن أصغر طفل يعرف ان (المُؤمن لا يكذب) فهم يكذبون ويقتلون ويغتصبون ويعذبون المعارضين لهم وينقلوا موارد البلاد الاقتصادية المهمة للخارج ويبيعونها هناك، وبلا حياء يتهمون الآخرين بالعمالة للخارج..!.

    بحثت في تاريخ الفُرق والطوائف الإسلامية، لم أجد أبدا طائفة مثل منسوبي (الحركة الاسلامية) في السودان ظلمت وأحرقت الأخضر واليابس، وكرست للأفعال المحرمة في الإسلام، وعندما يقال الفُرُق نعني –الافتراق- وهو الخروج عن جماعة المسلمين، وهم عموم أمة الإسلام في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته؛ ويحكم بالمفارقة على كل من خرج عن أصل من أصول الدين، أو قاعدة من قواعده، أو خالف في فروع وجزئيات متعددة تخرج عن اجماع المسلمين، كلي قناعة بأن أنصار ما يسمى بالحركة (الإسلامية) هم الفئة المارقة لأنها مرقت تماما من الدين الذي حرّم القتل إلا بالحق، فأراقت الدماء العزيزة على نطاق واسع ولم يستحيوا مما ارتكبوا من فظاعات تقشعر منها الأبدان.

    *الفئة المارقة*..!!

    وعندما يدعي أنصار الحركة (الاسلامية) بأنهم إسلاميين نقول لهم ان رسول الإسلام صلى الله عليه وسلم كان يوصي أصحابه في الحروب بألا يقطعوا شجرة.. ولا يقتلوا امرأة ولا صبيا ولا وليدا ولا شيخا كبيرا ولا مريضا، لا يمثلوا بالجثث، ولا يسرفوا فى القتل، ولا يهدموا معبدا ولا يخربوا بناء عامرا، حتى البعير والبقر لا تذبح إلا للأكل.

    كما أوصانا أيضا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالإحسان إلى الأسير وأن نكرمه ونطعمه، وأن نوفى بالعهد، وأخيرا عدم إجبار أحد على الإسلام، وجاء أيضا في وصية سيدنا أبى بكر الصديق رضي الله عنه للجنود قبل فتح بلاد الشام (12 هجرية) مشددا على ذات القيم التي أرساها رسولنا الحبيب عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم..فقال أبوبكر الصديق:

    يا أيها الناس، قفوا أوصيكم بعشر فاحفظوها عنى: لا تخونوا ولا تغلوا، ولا تغدروا ولا تمثلوا، ولا تقتلوا طفلاً صغيراً، ولا شيخاً كبيراً ولا امرأة، ولا تعقروا نخلاً ولا تحرقوه، ولا تقطعوا شجرة مثمرة، ولا تذبحوا شاةً ولا بقرة ولا بعيراً إلا لمأكلة، وسوف تمرون بأقوام قد فرغوا أنفسهم في الصوامع؛ فدعوهم وما فرغوا أنفسهم له، وسوف تقدمون على قوم يأتونكم بآنية فيها ألوان الطعام، فإن أكلتم منها شيئاً بعد شئ فاذكروا اسم الله عليها.

    من بعده جاء عهد سيدنا عمر بن الخطاب الفاروق الذى فرق بين الحق والباطل، رضى الله عنه قائلا في وصيته للناس:

    "لا تُسكن كنائسهم ولا تهدم ولا ينقص منها ولا من خيرها ولا من صليبهم ولا من شىء من أموالهم، ولا يكرهون على دينهم ولا يضار أحد منهم".

    وقد أعطى الأمان لأهل القدس ومنح لهم حريتهم الدينية والسلامة لكنائسهم.

    هذا هو الإسلام الذي نعرفه لكن (الإسلاميين) في السودان ارتكبوا كل ما نهى عنه الرسول الخاتم أصحابه، وبذلك خرجوا ليس عن إجماع الأمة بل عن هدي رسول الله صلى الله عليه وسل، وهو خروج أيضا عن أوامر الله سبحانه وتعالى والعياذ بالله.

    *الغدر والتمثيل بالجثث*

    عندما نتأمل في وصية سيدنا أبوبكر الصديق رضي الله عنه لأصحابه في هذه الجملة:

    "لا تخونوا ولا تغلوا، ولا تغدروا ولا تمثلوا، ولا تقتلوا طفلاً صغيراً، ولا شيخاً كبيراً ولا امرأة".

    نجد أن (الإسلاميين) في السودان فعلوا بالضبط كل ما نهى عنه ديننا الحنيف، من الخيانة بكل صورها وأشكالها، والغدر في سوابق كثيرة على سبيل المثال حادثة مجدي محجوب محمد احمد في ديسمبر عام 1989م، فبعد أن طمأنوا أسرته إذا بهم يعدموه اليوم الثاني،ومقتل مجندي الخدمة الالزامية أبريل 1998م، ونجدهم أيضا قد مثلوا بالجثث في مليونية 30 يونيو 2022م عندما مثل رجال الشرطة بجثة الشهيد علي زكريا، الحادثة مؤثقة وشاهدها كل العالم.

    نعلم أن الكثير من أعضاء الحركة لم يمارسوا الجرائم التي حدثت في السودان، وقد ارتكبها جزء منهم يعرفونهم، وأنا هنا لا أتحدث عما قبل العام 2000م بل أتحدث عن المرحلة بعد 2004م وحتى الآن، وهي الفترة التي اتسعت فيها المعرفة بواسطة الانترنيت، في كل ما حدث في بلادنا مع انتشار الشهود والأدلة والمقاطع المصورة بل اعترافات قياداتهم الموجودة في شبكة (اليوتيوب).

    والسؤال المطروح..هل وجدنا من قاعدة الحركة (الإسلامية) وصفوفهم الوسطى والمتقدمة حتى المتعاطفين معهم أي استنكار أو رفض لمجمل ما حدث من فظائع دموية..؟!. أبدا..أبدا.. لم يحدث حتى الآن، بل العكس تماما فإن قاعدتهم الشعبية متماهية تماما مع قيادتها، هم الذين يمررون الأكاذيب التي تأتيهم من أعلى يوميا عبر (الواتساب) و(الفيس بوك) وقد عطلوا عقولهم تماما واصبحوا كالدواب لا يهم إن كان ما ينشرونه مفبركا أو كذبا أو افتراء، المهم أنهم يطيعون قياداتهم، في اعتقادهم أن الحساب على القيادات وهم ليسو معنيين به، ما يدل على جهلهم بأبسط المعلوم من الدين بالضرورة، فالإنسان محاسب بما اقترفت يداه.

    *البلطجة السلوكية وقساوة القلب*

    إن قاعدة الحركة المنتشرة في مدن السودان لم تر في كل الجرائم خروجا عن الدين أو خروجا عن تقاليد الشعب السوداني، ذلك لأن ما تحدثت عنه آنفا يعود للنهج الخبيث والفكر الضال الذي ترسخ في عقولهم، فالانسان السوي الذي يخاف الله تنفر نفسه من ارتكاب العنف وإراقة الدماء، كما تنفر نفسه أيضا من الغدر والخيانة وتمرير الكذب والافتراء على الآخرين بحجة الخلاف السياسي، فعندما قال المجرم أحمد هارون اضربوا في مقتل shoot to kill كان يعبّر عن رغبات إجرامية دفينة، فإنه لا يريد مخالفا لهم على وجه الأرض، وكذلك المجرم الكبير علي عثمان محمد طه عندما هدّد السودانيين بكتائب الظل التي قتلت المئات من الشباب الثائر كان يُعبّر عن هزيمته هو شخصيا، وهزيمة حركته أمام شباب غض ونضير، فكانت شر هزيمة لهم أعلنت عن انبلاج شمس الثورة الشعبية في ديسمبر 2019م.

    لا شك أن ديننا الاسلامي حرص على أن تكون شخصية الإنسان مبنية على قيم وأخلاقيات رفيعة حتى تستقيم حياته، ومن ثم يؤدي رسالته في الحياة على الوجه الأكمل، ويسهم بفاعلية في بناء ونهضة مجتمعه، فالإسلام في بنائه الأخلاقي للإنسان جاء بكل ما هو راق ومتحضر، وسما بأخلاق أتباعه فوق كل الصغائر، ورسم للإنسان حياة راقية تغلفها كل المعاني الإنسانية، فعندما نتأمل في مسيرة الذين سمّوا أنفسهم بـ(الاسلاميين) يبرز لنا بشكل واضح ما عشناه طيلة فترات حُكمهم وحتى الآن من انفلات أخلاقي وظلم وبلطجة سلوكية وقساوة قلب، وغياب للوازع الديني والاخلاقي والاجتماعي، والتجاهل التام لقيم وأخلاق الإسلام في مسيرتهم التي اتسمت بالعنف وإراقة الدماء أكثر من أي شئ آخر.

    حقيقة أحزن كثيرا للعديد من الأشخاص الذين كنت يوما ما أحبهم وأقدرهم، و أظن فيهم خيرا و أحسب انهم من أهل الصلاح والتقوى، لكني أجدهم اليوم يفترون الكذب ويوزعون الاتهامات المجانية على كل ما اختلف معهم، بل بفرحة عارمة يوزعون ما يصلهم من مكاتبهم التنظيمية بدون أي وازع ديني، وأكثر ما يؤلمني قناعاتهم (الراسخة) بأن الملايين م الشعب السوداني الذين خرجوا في المُدن والبوادي والعواصم وقدموا النفس والنفيس مدفوعين من (الشيوعيين) ويأتمرون بأمر السفارة الأمريكية والمبعوث الأممي، متهمين الحرائر أخوات وأمهات السودانيين بسوء الظن لأنهم ثاروا ضد حُكمهم الظالم الذي يتّم الأطفال ورمّل النساء، وشرد الملايين من الشعب السوداني.

    سأواصل بحثي في معرفة النهج الإسلاموي الذي يدين به هؤلاء القساة الفسقة الذين أدخلوا في بلادنا ما لم يكن في العهود السابقة.

    والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون..

    15 يوليو 2022م



    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 14 2022
  • مطار الخرطوم: لا يوجد فحص كوفيد-١٩ للحجاج
  • قلق أمريكي من بطء عملية الحل للأزمة السياسية في السودان
  • على ذمة «منصة الطاقة».. السودان الرابع عربيا في غلاء سعر البنزين
  • تدوين بلاغات إغتصاب ضد أفراد بقوات (ابوطيرة)
  • نجل محمد بن زايد يتعرض لمحاولة اغتيال في ظل صراع الخلافة
  • الرئيس الإرتري :لم ولن نقف مكتوفي الأيدي تجاه مايدور في السودان
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم July, 14 2022
  • عبد الواحد:لو كنا نقبل الحوار بهذه الطريقة لقبلت من البشير منذ وقت طويل ولأصبحت حركته هي الجنجويد


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق July, 14 2022
  • حميدتي في الخرطوم بعد غيبة طويلة ويؤدي واجب العزاء لال الدقير
  • مجلس الشيوخ الأمريكي، يُصادق على جون غودفري سفيراً للولايات المتحدة الأمريكية في السودان.
  • تصريح صحفي بخصوص # مليونية 17 يوليو
  • الحكم على امرأه سودانية في السودان ( بالرجم ) لخيانتها زوجها ..
  • موجه جديده من مناهضه فرض الحجاب فى ايران
  • أسوأ 10 قحاتة دمروا السودان دمار شامل ......
  • محامية تعتزم اسئتناف حكم قضائي بإعدام سيدة رجمًا
  • أخطاء اللفظ والتفاعيل/الوزن عند مغني الحقيبة من الجيل الثاني والثالث
  • الطفلة السودانية الأمريكية سارة عيسي ابتكرت خط مشاة ثلاثي الأبعاد يوهم السائقين أنه مرتفع، لإجبارهم
  • هل نهائي الحرب الاهلية حا يكون قريبا في الخرطوم!صورة مرعبة للتعليق
  • الزهور والورد فى الاغانى السودانيه شاركوا معى
  • المؤتمر السوداني يندد بالتحريض العنصري في مخاطبة البرهان أبناء ولايته
  • ملاحظات كارثية أولية حول البيانات المالية لبنك الخرطوم _ بقلم الهادي هبَّاني
  • ما بين ضال المنحنى وظلاله - ضل المتيم واهتدى بضلاله (شعــر)
  • رسالة من صحفي لقمة جدة#
  • حب الأوطان فطرة الإنسان....
  • كيف تتصالح مع نفسك
  • حج بلا محرم.. نساء عربيات يتمتعن بالحرية الجديدة
  • هل ستقوم قائمة للديمقراطية في السودان ؟!!!!
  • المعارضة البريطانية تطلب التحقيق.. هل كان جونسون "جاسوسا" لروسيا؟
  • ماساة دارفور و السودان مع الجنجويد
  • الترويكا والإتحاد الأوروبي يدفعون مطالب عاجلة وموجهات دقيقة لعسكر السودان والقوى السياسية بشأن تشكي

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق July, 14 2022
  • البرهان تبرأ منه أقرباؤه في (قندتو) فهرع يتمسح بأهل (كلي).. كتبه عثمان محمد حسن
  • الضحك على الشعب بهبات الغرب كتبه مصطفى منيغ
  • السودان – نظرة من خارج الصندوق..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • من الذي يريد ان يشبه برهان كتبه محمد ادم فاشر
  • خطاب البرهان عن انسحاب القوات المسلحة من مفاوضات الحكم في السودان: انقلاب لم يحدث (1-2)
  • حول موعظة د. أمين حسن عمر لإخوانه برز الثعلب يوماً .. في ثياب الواعظينا !! كتبه د. عمر القراي
  • مشروع نفير نهضة مدينة السجن القومي الابيض الاصلاحية 12 كتبه ايليا أرومي كوكو
  • هل الفرج على سورية قريب؟! كتبه د/ موفق السباعي
  • الشربوت أم الثوار ... من يخبر البرهان بأنني أشبهه ؟! كتبه د. حامد برقو عبدالرحمن
  • حميدتي (يتبوبر) ويقول:- أصبحتُ قائداً للمدرعات في السودان! كتبه عثمان محمد حسن
  • من عجائب الزمان، فى خطاب، ومكائد، ومُكر البرهان ! كتبه فيصل الباقر
  • خطاب البرهان العنصري خطر على وحدة السودان كتبه الطيب الزين
  • إنقلاب 25 أكتوبر2021م سقط بمليونياتِ 30 يونيو2022م فماذا بعد ؟ كتبه عبد العزيز عثمان سام
  • الحملة الاعلامية حول دبابات الدعم السريع الاسباب و الدوافع كتبه Ali ElGuezuli
  • الجنجويد حصان الكيزان الاعرج كتبه خليل محمد سليمان
  • أثيوبيا تُطْلِق الحمائم ! كتبه ياسر الفادني
  • الخدمة وآلية التطبيق كتبه سلام محمد العبودي
  • امدرمان ....عندما يحكم الغسال بالاعدام كتبه شوقي بدرى
  • في بيان مشترك المجتمع الدولي يقيد تحركات وصلاحيات البرهان في ادارة البلاد كتبه محمد فضل علي
  • لـــــن تعــــرفوا نعمــــة الحريــــة حتى تفقدوهـــا !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • هل قرر حميرتي إقامة دولة الجنجويد بمساعدة حركات الكفاح المصّلح في دارفور؟ كتبه عبدالغني بريش فيوف
  • الكلمة الحق لم يعد للصمت عشاق كتبه مصطفى منيغ
  • الثوره والتغيير..المطلق والنسبي كتبه احمد مجذوب البشير
  • نحن نستبدل الذي هو ادني بالذي هو خير كتبه محجوب الخليفة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de