البعث السوداني وتطرف بعض قوى الاختطاف

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 08:57 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-03-2021, 11:20 AM

علاء الدين أبو مدين
<aعلاء الدين أبو مدين
تاريخ التسجيل: 04-07-2014
مجموع المشاركات: 32

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
البعث السوداني وتطرف بعض قوى الاختطاف

    10:20 AM October, 03 2021

    سودانيز اون لاين
    علاء الدين أبو مدين-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    بعض أعضاء حزب (البعث الأصل) من الناشطين في بعض وسائل الإعلام وبعض وسائط التواصل الاجتماعي، لديهم خلافات قديمة مع حزب (البعث السوداني) الذي ينادي بالتجديد والديمقراطية.. وكذلك خلاف جديد بسبب اختطاف قوى الحرية والتغيير (قحت) من طرف اربعة قوى رئيسية ضمن قحت الاختطاف. حيث يشكل البعث (الأصل) الذي تنتمي إليه بعض العضوية المتطرفة لحزب (البعث الأصل) أحد أضلاع (قحت) جناح الاختطاف..

    لذا سارت بعض عضوية البعث (الأصل) بشكل صريح في ركاب قافلة عدم الصدق التي تصف التيار المعارض لقوى الاختطاف - وفيهم البعث السوداني - بخيانة الثورة والعمالة.. وذلك لتحقيق هدف رئيسي هو الاغتيال السياسي واغتيال الشخصية. وتلك ممارسة اعتادت عليها بعض قوى اليسار العقائدي المتطرفة.. ويساعد على انتشارها في اوساط عضويتهم سيادة الديمقراطية المركزية التي تقوم على طاعة عمياء للقيادة (شبه المقدسة) وتمنع مناقشة اوامرها وتكليفاتها، إذ حيث تغيب ممارسات الشفافية والنزاهة والتحقق من المعلومات التي تدعيها قيادات تلك الأحزاب، تحاول نفس القيادات (عبثا) تبرير عدم رفع تلك الاتهامات والمعلومات (المزعومة) إلى القضاء ليحكم فيها!؟ وطبعا من أسباب الخلاف القديم مع حزب (البعث الأصل) أن حزب (البعث السوداني) قد تجاوز النظرية التنظيمية التي تعرف باسم الديمقراطية المركزية لصيغة أكثر ديمقراطية، وطور نظرته للهوية السودانية إلى هوية مزدوجة (عربية و افريقية و ديمقراطية) كما وصل إلى صيغة تنظيمية تؤكد على أنه حزب سوداني وبدون قيادة (فوق – السودانية) من خارج السودان. هذا من جانب.. ومن جانب آخر، يحدث كل ذلك، فقط لأن تيار معارضة الاختطاف وقف ضد احتكار الدولة لصالح 4 قوى رئيسية في مجموعة الاختطاف؛ ووقف ضد الفساد، كما وقف ضد السير في طريق الإسلامويين (الكيزان) سواء من ناحية البرنامج الاقتصادي او الاجراءات الفاسدة أو نزعة الاستبداد التي أفصح عنها منع قيادات قحت (الإصلاح) من الظهور والتحدث على شاشة التلفزيون الرسمي او حتى إقامة مؤتمرات بوكالة السودان للأنباء، وغير ذلك من الممارسات اللاديمقراطية..

    جدير بالذكر أن الباشمهندس والكاتب الصحفي محمد وداعة، القيادي في البعث السوداني، له دور مشهود ومعروف في كشف ملفات فساد الإسلامويين والتعبئة ضدهم منذ عهد نظام عمر البشير.. حيث ظل يعمل في ملفات الفساد في السدود والكهرباء وغيرها منذ ذلك الوقت. وقد عين عضوا في لجنة إزالة التمكين بسبب نضاله ضد الفساد وخبرته في البحث والاستقصاء، لكنه اضطر للانسحاب منها مبكرا جراء رفض قياديين بها لأداء القسم وإصدار شهادات براءة ذمة حول ممتلكاتهم!؟

    ويتعرض وداعة وبعض قيادات قحت (الإصلاح) لاستهداف شخصي من طرف قوى الاختطاف عموما، بسبب نشاطهم الكبير في تجميع القوى المعارضة للاختطاف والمعارضة لأي تمكين بديل، وايضا بسبب معارضتهم لتوجه قحت (الاختطاف) للاستقواء بجهاز الدولة تحت مبررات وذرائع شتى تنتهك في النهاية اسس وممارسات النزاهة والعدالة والشفافية والحوكمة..

    ومن المعروف للكثيرين ان البعض يقف خلف/ أو يعمل مع آخرين لاغتيال شخصية وداعة سياسيا، لأنه قيادي نشط في البعث السوداني، ولأنه نشط للغاية في مقاومة قحت الاختطاف. كما يعمل غالبية المختطفون بوجه عام، على وصف كل توجه معارض للاختطاف والتمكين البديل بالخيانة والعمالة، بل وصل ذلك إلى حد تأليف مسرحية محاولة قحت (الإصلاح) تنفيذ انقلاب عسكري بالتنسيق مع الجيش!! إلى آخر ذلك من تكتيكات طفولية إدعت فيها بعض قوى قحت (الاختطاف)، في رواية أخرى، أن قوى قحت (الإصلاح) إنما خططت لانقلاب عسكري عند اجتماعها مع الفريق عبد الفتاح البرهان، عضو مجلس السيادة.. مع إغماض متعمد لبصرها وبصيرتها عن مقابلة ذات قوى قحت (الإصلاح) لدكتور عبد الله حمدوك، رئيس الوزراء السوداني. ناسين او متناسين ان قوى قحت (الاختطاف) ظلوا شركاء للعسكر لحوالي سنتين، وأن ثورة ديسمبر 2018 إنما هي ثورة وعي، وأن شباب ثورة ديسمبر لم تعد تنطلي عليه مثل تلك الحيل والألعاب السياسية الساذجة التي تقول بانقلاب الحكومة على نفسها وتسليم سلطتها للإسلامويين (الكيزان) حتى يعدم الكيزان قيادة الجيش الحالية جراء ما قد وصفوه (مسبقا) بخيانة المكون العسكري لهم!!!

    والجميع يعرف أن قحت (الاختطاف) تريد من كل ذلك تحقيق هدف وحيد وأخير لها: هو تكوين مجلس تشريعي موال لهم يوافق على النهج الاقتصادي الحالي ويوافق على تمكين جديد بإعادة نفس نهج وقوانين واجراءات وممارسات الفساد والاستبداد الكيزاني، التي تفتقر إلى أسس ومعايير وممارسات النزاهة والعدالة والشفافية والحوكمة.. وسواء اكانت المسوغات التي تسوقها قحت الاختطاف للقيام بتجاوزات معيبة، تقع تحت ذرائع إزالة تمكين الكيزان او تقع تحت ذرائع ميكافيلية اخرى قائمة على اساس فرض تمكين بديل - ولو باجراءات كيزانية فاسدة - وبما يكفل الفوز على الكيزان في الانتخابات عقب انتهاء الفترة الانتقالية.. إلى آخر ذلك من تبريرات تدور بداخل قحت (الاختطاف) وتعبر عن نزعة فاسدة واستبدادية.. فإن تلك الممارسات في النهاية لا يمكن وصفها سوى بأنها إقصائية وشمولية وتهدف ذرائعيتها إلى تبرير انتهاك أسس ومعايير وممارسات النزاهة والعدالة والشفافية والحوكمة، وهي محض محاولة رخيصة لإيجاد مسوغات لانتهاكات أشمل في مجال الحريات العامة وحقوق الإنسان، بما يعنيه كل ذلك من مفارقة جدية لخط ثورة ديسمبر 2018 إلى الوقوف (عمليا) ضد مدنية الدولة السودانية..

    كل ذلك واضح بشكل كاف حتى الآن. يعضده فشل مجموعة قحت الاختطاف في تحقيق أي من شعارات الثورة وطرحها لمشروع قانون الأمن الداخلي المعيب واقصائها لصوت قحت (الإصلاح) من التلفزيون القومي الذي يساهمون كغيرهم من مواطني السودان في دفع رواتب موظفيه.. إلى آخر ذلك من ممارسات يفترض أن ثورة ديسمبر 2018 قد تجاوزتها بمراحل.. كما يجب أن لا يغيب عن البال أن أي قراءة مقارنة، موضوعية وعلمية، لكل من تصريحات وبيانات المجلس المركزي لقحت (الاختطاف) وقياداتها؛ مقروءة مع ممارسات قحت (الاختطاف) كافية جدا لرؤية كل ذلك..

    هكذا فإن من نافل القول الصحيح تصريحنا بأن ممارسات قحت الاختطاف الحالية: بيانا بالعمل، هي أبعد ما تكون عن شعارات ثورة ديسمبر 2018 في الحرية والسلام والعدالة، بل تمثل ممارساتها التي ترفض العودة إلى منصة التأسيس وإصلاح المسار الذي صار مطلبا ثوريا وجماهيريا مستحقا؛ ردة حقيقية وانقلابا فعليا على مسار الانتقال والتحول الديمقراطي وعودة إلى ممارسات فساد واستبداد نظام المخلوع عمر البشير مما لن يسمح به الثوار..

    فالأمر رهين وعي الثوار الذين تظاهروا في مليونية 30 سبتمبر 2021 دعما لمدنية الدولة، وليس دعما لقحت (الاختطاف) أو حتى قحت (الإصلاح). وحدث ذلك تلبية لما ظل يختلج داخل عقول وقلوب الثوار، وتلبية لدعوة تجمع المهنيين (الجديد) الذي التقط اللحظة التاريخية ودعا إلى مليونية داعمة للتوجه المدني، والتي حاول بعض مناصري جناح قحت (الاختطاف) في وسائط التواصل الاجتماعي إدعاء أنهم أول من دعوا إليها.. ثم جاء إعلان قحت (الإصلاح) من قاعة الصداقة في قلب الخرطوم في يوم الجمعة 1 أكتوبر 2021 تحت عنوان (ميثاق التوافق الوطني لوحدة قوى الحرية والتغيير) مقدما لكشف حساب حي وملموس يعكس مدى جدية قحت (الإصلاح) في إعادة توحيد قوى إعلان الحرية والتغيير على أساس العودة إلى منصة التأسيس وإصلاح المسار اللذين صار شعارا تردده جماهير الثورة، كما تردده حكومة الانتقال وعلى رأسها د. عبد الله حمدوك، رئيس الوزراء السوداني و الفريق عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة السوداني. علاوة على تأييد مسؤولين سياديين وقياديين ضمن قحت (الاختطاف) للعودة إلى منصة التأسيس وتصحيح المسار. والمهم في نجاعة هذا التوجه أنه يعبر عما ظل ينادي به الثوار، وأن الجبهة الثورية السودانية بثقلها الرئيسي وكلا من السيد مني أركو مناوي، حاكم إقليم دارفور؛ (حوالي ربع مساحة السودان) و د. جبريل إبراهيم، وزير المالية الاتحادي وعدد من الوزراء الاتحاديين، قد صاروا عمليا جزء من هذا التوجه للعودة إلى منصة التأسيس وإصلاح المسار وتنفيذ برنامج الانتقال. بما يعنيه من تكوين مجلس تشريعي ثوري وتكوين المفوضيات والسير نحو دولة الرعاية الاجتماعية وتحقيق السلام ونبذ الإقصاء وتحقيق العدالة.. إلى آخر ذلك مما ورد في ميثاق التوافق الوطني الذي رفضته قحت (الاختطاف) في بياناتها وتصريحات قادتها معتدة بسلطة حكومة الأمر الواقعde facto government وإحكام السيطرة على تلفزيون السودان القومي ووكالة السودان للأنباء (سونا) دون تحسب لما فاجأ الرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي في أول طلق الربيع العربي. لكن وقع الحدث على بعض متطرفي قحت (الاختطاف) كان مزيجا من الخوف والغيظ، انفجر تخوينا وأوصافا غير لائقة بحق رفاقهم في النضال، رغم أن سخونة الصدور جراء الخوف والغيظ الشديدين طبيعية للغاية إزاء ثبات قحت (الإصلاح) على مواقفها وتخطي كل المساومات والإغراءات المقدمة من قحت (الاختطاف)، بل نجاح قحت (الإصلاح) في كسب مناصرين لتيار العودة إلى منصة التأسيس وإصلاح المسار من داخل مكوني الحكومة بشقيها المدني والعسكري.

    استطرادا على صحة ما أقوله حتى الآن في هذا الصدد، فإن حزب (البعث السوداني) لم تكن لديه مشاكل مع حزب (البعث الأصل) قبل وصوله للسلطة في السودان، ولم يتعرض (البعث السوداني) لحملة إعلامية مثل تلك التي افترعها (البعث الأصل) في افتتاحية سابقة لصحيفة الهدف حفلت بالغمز واللمز لقيادات بالبعث السوداني ولجناح قحت (الإصلاح) الذي يدعو إلى العودة إلى منصة التأسيس. بل استمرت علاقات الحزبين عادية طيلة أيام الثورة واعتصام القيادة وما تلاه.. ولم تأخذ منحى هجوميا من طرف (البعث الأصل) إلا حين شرعت بعض قوى قحت المجمدة والمغادرة، ومنها (البعث السوداني) في تأسيس تحالفات بديلة تدعو إلى العودة إلى منصة التأسيس وتصحيح المسار.. وأعني هنا على وجه الخصوص، أنه لم تكن هنالك مشاكل تذكر بين (حزب البعث السوداني) الذي يقوده المحامي/ يحيى محمد الحسين و (حزب البعث الأصل) الذي يقوده علي الريح السنهوري، في الفترة الأخيرة، خارج إطار الاختلاف الفكري والسياسي الطبيعي والموجود بين مختلف القوى السياسية؛ أي أن الغمز واللمز في افتتاحية صحيفة الهدف التابعة لحزب (البعث الأصل) وتصريحات الباشمهندس عادل خلف الله، الناطق الرسمي باسم (البعث الأصل)، غير الموفقة والمخونة لرفقاء النضال والتي وردت في صحيفتي الهدف والتغيير، جاءت كردة فعل على شروع البعث السوداني وبعض قوى قحت في تأسيس تحالف للإصلاح وتصحيح المسار والذي رأى فيه حزب (البعث الأصل) تهديدا لوجوده على كرسي السلطة.. تشهد بذلك الوقائع، لدرجة ان ممثل حزب (البعث السودانى) في لجنة الترشيحات السابقة قبل حوالي سنتين، كان قد دعم ترشيح مرشحي (البعث الأصل) للمناصب السيادية على أساس السيرة الذاتية والمعايير الفردية المجازة من قحت.. وكان ذلك (بالطبع) قبل وصول (البعث السوداني) إلى قرار بتجميد عضويته في قحت وتبنيه مع قوى أخرى لمشروع العودة إلى منصة التأسيس وإصلاح قحت، والذي لم يجد آذانا صاغية من أطراف قوى قحت، إلا لاحقا؛ وبعد تجميد البعث السوداني وقوى اخرى لعضويتهم وخروج بعض القوى من قحت وشروع القوى المجمدة والمغادرة في تنظيم تحالفات جديدة.. كذلك، فإن (البعث السوداني) قد التزم حتى النهاية برأي غالبية قوى قحت القاضي بتكوين حكومة كفاءات مستقلة وغير حزبية إلى أن تغيرت رؤية قحت إلى مشاركة قوى قحت في السلطة.. وحدث كل ذلك ضمن التزام (البعث السوداني) بالديمقراطية وقرار الأغلبية ومعايير الترشيح للمناصب الدستورية المجازة، رغم ان الموقف الأساسي (للبعث السوداني) كان وما زال: تكوين حكومة من كفاءات حزبية وكفاءات سياسية ناضلت ضد الإسلامويين ولها مواقف معروفة ضد نظام البشير، حتى وإن لم تكن تلك الكفاءات محزبة بالضرورة..

    وختاما أرجو أن يكون هذا السرد كافيا لتوضيح أسباب وملابسات بعض البيانات والتصريحات الخشنة والمخونة من طرف بعض متطرفي حزب (البعث الأصل) والمؤيدين له، وايضا من طرف المتطرفين المؤيدين لاختطاف قحت من بعض القوى السياسية واصحاب المصالح الشخصية من المستقلين وأيضا المستفيدين من تعكر الأجواء بين فرقاء قحت، لا سيما أولئك الذين يحلو لهم الصيد في الماء العكر.. كذلك بدورنا، ندعو الجميع إلى إعمال العقل في كل ما يصدر في الإعلام، لا سيما حين يصدر من قوى متطرفة ذات توجهات شمولية؛ حريصة على إقصاء وربما إنهاء حياة المختلفين معها من شركاء النضال ضد نظام البشير الفاشي. وهي قوى جرى اختبارها على مدار عامين كاملين من مسلسل الفشل المتواصل، مما دعا قوى وشخصيات كثيرة، إلى تقديم مبادرات عديدة للإصلاح، آخرهما: مبادرة رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك و مبادرة ميثاق التوافق الوطني لوحدة قوى الحرية والتغيير.
    مواضيع سابقة كتبها http://mعلاء الدين أبو مدين فى سودانيز اون لاين
  • حسب مسؤولين لجنة إزالة التمكين فيها أخطاء! بقلم: علاء الدين أبومدين
  • قراءة في الإعلان السياسي الجديد لحكومة حمدوك – البرهان بقلم: علاء الدين أبومدين
  • مبادرة حمدوك وعدل ميزان القوى لصالح ثورة ديسمبر 2018 بقلم:علاء الدين أبومدين
  • خطاب حمدوك والنزاع بين وجدي و جبريل بقلم:علاء الدين أبومدين
  • تجربتي في علاج (كورونا) أو كوفيد - 19 بقلم :علاء الدين أبومدين
  • مظاهرات الطلاب ودور الحكومة الجديدة بقلم :علاء الدين أبومدين
  • صحيح أن توقيت استرداد الأراضي غير ملائم... ولكن بقلم:علاء الدين أبومدين
  • تقييم مختصر لخطاب حمدوك التلفزيوني بقلم:علاء الدين أبومدين
  • حمدوك و البدوي يدعوان لمؤتمر اقتصادي يوم القيامة بقلم علاء الدين أبومدين
  • حمدوك التكنوقراطي ووصفة الفشل بقلم علاء الدين أبومدين

  • المركزية الديمقراطية وانتهاء صلاحيتها بقلم علاء الدين أبومدين
  • حول قرار قوى الحرية والتغيير استمرار التفاوض غير المباشر بعد مليونيات 30 يونيو 2019 وقراءة في السين
  • المرأة السودانية والثورة بقلم علاء الدين أبو مدين

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/03/2021
  • ثوار القضارف يرفضون زيارة ترك
  • بيان من تجمع كردفان للتنمية( كاد )
  • مؤتمر دولي نظمته الأمم المتحدة يرفض تقويض الانتقال في السودان

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/02/2021
  • الارادلة يقرأون من نفس الكتاب ولا خجلانين !!
  • حكاوى عبدالزمبار: أنهض يا صاحب المزرعة (منقول)
  • انضموا الينا في نادي اصدقاء سودانيزاونلاين على Clubhouse
  • هل بعد شهر حايكون رئيس مجلس السيادة قحاتي ونائبه وناس برهان فراجة ساي...يا ناس انتو ما عندكم رأس!!!
  • ***** ليه حركات دارفور اكثر حرصا على عودة الكيزان و حكم العسكر *****
  • شفع الخلاوي
  • عندي إحساس إنو مبارك أردول ده حا يطلع الكاميرا الخفية !!
  • تكاليف حشد اليوم ثلاثة ملايين دولار
  • اتوجس أن يكون مصير حمدوك كمصير الزعيم الراحل جون قرنق؟.
  • مشروع مبادرة (science monitor) للصحافة العلمية
  • ميثاق التوافق الوطني الوجه الآخر للفلول .. الثورة مستمرة !
  • المأفون مناوي أسقط حق الشهداء في القصاص من القتلة.
  • إبراهيم الشيخ يتهم البرهان بإرتكاب مجزرة فض اعتصام القيادة العامة المروعة
  • حفلة في كوبر
  • رد ناري من إبراهيم الشيخ للبرهان
  • العيكورة : السودان 40 مليون سياسي .. كلام في الصميم ( اشرحوا لي عيكورة)
  • بتكلفة 65 مليون دولار- أسامة داوود يطلق أكبر مشروع فندقي بقلب الخرطوم
  • جبريل: نرفض أخذ أموال الناس بالباطل وفصل الموظف بسبب انتمائه السياسي
  • ناس عطبرة .. قرصنوا القطر وقت الثورة .. حان وقت الحساب!
  • نصيحة للبرهان قبل ضحى الغد
  • لجنة تشكيل التشريعي: المكون العسكري يتباطأ في عقد اجتماع مشترك منذ 6 أشهر
  • قوى التغيير: ميثاق وحدة المنشقين محاولة لخلق أزمة دستورية
  • قطار عطبرة الذي وصل متأخرا 20 ساعة.. ما قصته؟
  • تسريب يعيد التوتر بين شركاء الحكم السوداني
  • محاولة حاضنة سياسية للبرهان بمساعدة مصرية
  • رجل الإنشقاقات والإنقسامات الأول في السودان /أبوعاقله أماسا
  • عناوين الصحف الصادرة في الخرطوم اليوم السبت 2 اكتوبر 2021
  • الجلاد الانثى هدى بن عامر شناقه الرجال
  • المجموعة التي تود كسر الاجماع تضامنا مع العسكر
  • المنبر الحر - د. أحمد دالي الجمعة 1 أكتوبر 2021
  • تعالوا شوفوا البطيخ في السودان ما لاقي زول يعملوا صادر . دولار مشتت
  • أعيدوا علم الإستقلال
  • عطبرة بتجبرك تحبها عشان ناسها واهلها
  • توحيد شقي تجمع المهنيين والرجوع لمنصة الحرية و التغير مطلب ثوري

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/03/2021
  • أصحاب السبت.. الانقلاب المدني!!
  • عبد الرحمن الأمين: قلم مخضرم محسن وحاجتنا له في ميدان الصحافة أمس
  • السلام والتسامح حجر اساس تنمية غرب دارفور
  • المخابرات من خاشقجى إلى خلية داعش المشترك !!
  • مهما حاولوا لن يصبحوا:نورالدين مدني
  • الطيب الزين:البرهان ظهر على حقيقته.!
  • بقية تركة المخلوع،نقض العهود،الكذب،التكتيك للخلف!!
  • أمل أحمد تبيدي الجدل وقلة العمل...
  • لا تبنى الدول بحسن الظن سلام محمد العبودي
  • حزب مجالس الخبراء..الأمل والمستقبل.. د.أمل الكردفاني
  • فلسطين وحقوق الانسان ودور الامم المتحدة بقلم:سري القدوة
  • أدوني رايّْ ..!:هـيثم الفضل
  • مابين حشود المجلس التشريعي و حشود قاعة الصداقة من الخاسر و من الرابح
  • المخابرات المصرية تكذب في موضوع خلية داعش المقبوض عليها بجبره فهي خلية مخابراته
  • ابراهيم الشيخ يرد علي البرهان
  • دور العموريين في غزو شعوب الشرق الأدنى وأفريقيا منذ أكثر من خمسة آلاف سنة
  • قوي الحرية والتغيير العودة الي منصة التاسيس حدث تاريخي شهدته قاعة الصداقة.
  • الدّولة المدنية و التحالف المُمتَنِع: الإنقلابيون ,الحركات المسلّحة و الأحزاب السياسية
  • ياسر عرمان ( ود عم الفلول ) ومقاله لماذا تقرع الاجراس؟
  • الشعب آمن خلاص وقال الروب ومافضل ليه الا يكورك
  • الخوف منبع القانون:د.أمل الكردفاني
  • حاملة العصا .. د. رفيعة حسن احمد والعلم والفهم .. التقيتها بالدوحة
  • الثالوث الوطني المقدس عقار وحمدوك والأمين.
  • معاً من أجل حق المرأة فى الإجهاض الآمن:عبير المجمر(سويكت)
  • برهان.. اراك تنطق بالحق، فتذكر هذه الرسالة..
  • ماذا لو استولى الزعيم ترك على منطقة ( جبيت ) العسكرية يا برهان ؟
  • كانك يا ثائر ما غزيت انتهاك لحقوق الإنسان وفي عهد الثورة؟
  • لو تحدث بكراوي ساعة لانهارت الحكومة او كما قال كرار
  • من جداد الكيزان لجداد قحط..الدوافع والتحولات
  • مطر الحصا عاود هطل !:ياسر الفادني
  • الاتحادي جاهزون للديمقراطية زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الربيع المفقود....!!! :أمل أحمد تبيدي
  • الكوز اينما حل خرب كذب وافسد..... جبريل ابراهيم وآخرون .
  • السودان.. تحوّل ديمقراطي مُتحكّمٌ فيه
  • إسرائيل تحاول فعل شيء ...... بقلم : محمد فؤاد زيد الكيلاني
  • الجميع شركاء في تلك الجرائم البشعة !! بقلم الكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد
  • المزيد من البلبلة والغموض حول ملابسات العملية الارهابية المزعومة في السودان
  • علي الناير:البرهان و نائبه حميدتي ؟!
  • حول كتاب :لماذا إنفصل جنوب السودان...تأليف: بروفيسور محمد إبراهيم خليل.
  • الإعلام السالب وقلب الحقائق:عبد المنعم هلال
  • الي نفس الزول:جلال سعيد محمد درار
  • العبط الطفولى: إلى أين يقود السودان ؟
  • نورالدين مدني الإستقالة .. الدرسِ
  • اللص المنحوس- قصة قصيرة د.أمل الكردفاني
  • نحن ووصايا المرجعية سلام محمـد العبودي
  • يوم العلم الفلسطيني وانتفاضة الدولة وتقرير المصير























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de