بيان صحفي حول مخرجات حوار الوثبة وما يسمي بالوثيقة الوطنية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 10:39 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اخبار و بيانات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-03-2016, 07:14 PM

حركة العدل والمساوة السودانية
<aحركة العدل والمساوة السودانية
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 191

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بيان صحفي حول مخرجات حوار الوثبة وما يسمي بالوثيقة الوطنية

    06:14 PM November, 03 2016

    سودانيز اون لاين
    حركة العدل والمساوة السودانية-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    بسم الله الرحمن الرحيم

    أمانة الشؤون السياسية


    ظللنا في حركة العدل والمساواة نعلي من قيم الحوار، ونقدم الحلول السلمية للأزمة السودانية علي سواها من وسائل التغيير. و يدلل علي ذلك ما ورد في مواثيق الجبهة الثورية السودانية، واعلان باريس، ومواثيق نداء السودان، وقرارات إعلان وقف أطلاق النار من جانب واحد التي اطلقتها الحركة مع شركائها في الجبهة الثورية بمبادرات ذاتية تهيئة لمناخ العملية السياسية.
    و قد أسفر حراكنا الديبلوماسي مع رصفائنا في الجبهة الثورية السودانية ونداء السودان، و عمق وموضوعية اطروحتنا للحل الشامل، عن قراري مجلس السلم والامن الافريقي رقم 456 و539 الذين حددا إطارا واضحا للعملية السياسية يقوم علي انعقاد اجتماع تمهيدي جامع مكانه اديس أبابا، يناقش إدارة وهياكل الحوار وموضوعاته، وضماناته ومطلوبات تهيئة مناخه، و ينتهي بمؤتمر قومي دستوري محله الخرطوم.
    مبادرة الحوار التي أطلقها النظام السوداني جاءت عقب أحداث كبيرة هددت بزواله، أهمها هبّة سبتمبر المجيدة، و تصاعد وتيرة العمل المسلح الذي قادته حركة العدل والمساواة السودانية و شركاؤها في الجبهة الثورية وصولا إلي أم روابة، وابوكرشولا، بالإضافة إلي العزلة الدولية جرّاء سياسات النظام الخارجية، و انتهاكات حقوق الإنسان . و لنجاعة ديبلوماسية المعارضة، فقد توّجت هذا الحراك بالتوقيع علي خارطة الطريق المقترحة بواسطة الآلية الافريقية رفيعة المستوي بعد الحصول على ضمانات معلومة.

    1- ملاحظات حول مسيرة الحوار

    خارطة الطريق:
    قام مؤتمر حوار الوثبة و سار إلى نهاياته في مخالفة صريحة لقراري مجلس السلم و الأمن الإفريقي رقم 456 و 539 الذين يشترطان فيه الشمول و الحيادية و قيام اجتماع يتفق فيه الأطراف على تهيئة المناخ لحوار متكافيء و على أسس إدارة مثل هذا الحوار ، بجانب مخالفته لخارطة طريق الآلية الإفريقية رفيعة المستوى التي وقع عليها النظام في الحادي و العشرين من شهر مارس 2016 و أقام الدنيا على الذين لم يوقعوا عليها في حينها.

    تهيئة المناخ الملائم
    لإبداء حسن النوايا وبناء الثقة بين الاطراف المعارضة والنظام، نري ضرورة تحقيق حزمة من الإجراءات أهمها: الوصول إلي اتفاق لوقف العدائيات، وفتح المسارات لتمرير المساعدات الإنسانية، وإطلاق الحريات العامة، و إلغاء القوانين القمعية، وإطلاق سراح الأسري ومعتقلي الرأي.
    و لكن على النقيض من هذه الإجراءات، انعقدت جلسات حوار المؤتمر الوطني بالتزامن مع قصف الطائرات للأطفال في هيبان بجنوب كردفان، و سحل الأبرياء في آزرني بغرب دارفور، واستمرار جرائم المليشيات في اقاليم النزاع، وتواصل جرائم القتل لطلاب الجامعات في الخرطوم علي أساس جهوي، و انعقاد المحاكمات الكيدية ضد النشطاء، و في ظل تضييق واضح علي الحريات ومصادرة الصحف وانتهاك حقوق أسري الحرب الذين قضي عدد منهم خلف القضبان جرّاء المرض والإهمال المتعّمد، بينما المؤتمر الوطني وحلفاؤه في قاعات وثبتهم يعمهون.

    إدارة وهياكل الحوار وضماناته
    تحقيق مبدأ التكافؤ في عملية الحوار القومي الدستوري ضرورة ملّحة في ظل انعدام الثقة بين الأطراف. ولنجاح مسيرة الحوار كان من الضروري مشاركة الجميع في وضع أجندته، و تحديد كيفية إدارته ورئاسته، و تشكيل لجانه، و اعتماد آليات التوافق وسبل حل الخلاف اثناء التداول عبر لجنة تحكيمية يتوافق حولها الجميع، و التواضع على ضمانات تنفيذ مخرجاته، بجانب تحديد المنابر و الإطار الزمني و كيفية إشراك كل الشعب فيه بصورة فاعلية. و حتى لا يتخذ المال وسيلة ترغيب وترهيب، لابد من تمويل فعاليات الحوار من صندوق مستقل تتشارك أطراف الحوار في إدارته و تحديد بنود صرفه.
    توفر الثقة بمخاطبة أسباب انعدامها يمثل أكبر ضامن لنجاح الحوار المنتج، إلي جانب مشاركة كل الاطراف بتكافؤ في إدارة العملية. و يشكّل تولّي الحكومة الانتقالية مهمة تنفيذ مخرجات الحوار ضمانة أساسية تكتمل بتوفّر الرعاية الدولية.
    و لكن إنفرد المؤتمر الوطني بإدارة حواره، و تشكيل لجانه منفردا من منسوبيه وحلفائه، بجانب إختيار من يشاء كشخصيات قومية وخبراء، وحشد كم هائل من منظومات الأفراد تحت مسمي الحركات الموقعة علي السلام، و سيطر رأس النظام علي المنصّة و مارس منسوبيه تعسّفا داخل القاعات، و تبادلت سكرتارية اللجان الاتهامات بتزوير التوصيات، ثم جاء موقف المنظومة الغربية من مسيرة الحوار و الذي لخصه بيان الإدارة الأمريكية معضدا للمحاذير التي أعلنتها المعارضة تجاه حوار الوثبة الذي لا ضامن لتنفيذ توصياته سوي تعهدات رأس النظام المشهود له بخرق العهود والمواثيق.

    2- ملاحظات حول الوثيقة الوطنية
    الهوية
    جاءت ما يسمي بالوثيقة الوطنية لتكمل التشويه الذي عاب مسيرة حوار الوثبة منذ انطلاقته. فرغم إقرار الوثيقة بوجود أزمة وطنية، إلا أنها رفضت تشخيص المسببات، واستعاضت عن تقديم الحلول الواضحة بالعموميات، ومُورست ذات التعمية في موضوع الهوية، إذ تم الاكتفاء بإقرار استهلاكي بالتنوع دون إبتدار معالجات عملية تسهم في تجريد الإمتيازات الناشئة عن التوظيف الخاطئ لإمكانات الدولة لصالح ثقافات ضد اخريات
    الحريات
    أغفلت الوثيقة تماماً الإشارة إلي ضرورة إلغاء القوانين المقيدة للحريات خاصة قانون جهاز الأمن والمخابرات، و قانون الصحافة و المطبوعات، والحريات الأساسية عموماً، و ضمان سمو القانون الدولي وعدم التعارض بين القانون السوداني والقوانين الدولية خاصة المتعلقة بالحريات وحقوق الإنسان والعدالة الدولية
    السلام والوحدة
    ما احتوته الوثيقة تحت هذا العنوان، يعبّر بحق عن فشل حوار الوثبة الذي لم يقل كلمة مواساة في حق ضحايا حروب الابادة التي شنها النظام ضد اهالي دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق، أو ينادي بتعويضهم، ناهيك عن الإقرار باستمرار الحرب، وتحديد أسبابها، و مخاطبة جذور الصراع. السلام النهائي يتحقق بإعمال مبدأ العدالة والمحاسبة وعدم الافلات من العقاب، وجبر ضرر ضحايا الصراع، ومحاسبة الذين ارتكبوا جرائم حرب، وجرائم ضد الإنسانية، عن طريق محاكم دولية و مختلطة و وطنية، وإعمال التمييز الإيجابي لصالح الأقاليم المتأثرة بالنزاع المسلح ومعالجة التهميش.
    تجاوزت الويثقة الإشارة إلى أي عملية سلمية أو توجه إلى حل سلمي متفاوض عليه، مما يعني ضمناً أنها تدعم خط النظام القائم على الحلول العسكرية و الأمنية.

    التحوّل الديموقراطي:
    تتمثل أزمة البلاد الأولي في انعدام الديمقراطية واختلال ميزان السلطة والثروة ولضمان وحدة ما تبقي من السودان فلابد من تحقيق الحكم الرشيد من خلال التحول الديمقراطي والشفافية وأشاعه الحريات والمساءلة وسيادة القانون، إلا أن الوثيقة غضت الطرف تماماً عن الحديث عن التحول الديموقراطي و كأن البلاد تعيش ديموقراطية مثالية.

    قضايا الحكم
    و رغم اتفاقنا حول ما ورد عن ضرورة تبنّي الحكم الفيدرالي الذي لا يتحقق إلا بكفّ يد المركز عن التغّول علي حكومات الأقاليم و الولايات و المحليات المنتخبة شعبيا. ويكشف إصرار المؤتمر الوطني علي تحجيم منصب رئيس الوزراء المقترح بتعيينه من قبل رأس النظام و حرمانه من تعيين وزرائه أو إعفائهم و من حيث السلطات الممنوحة له لصالح رأس النظام و احتفاظ الحزب الحاكم بأغلبيته في المجلس التشريعي الانتقالي، إصرار صريح علي التسلط.
    كما يجب ان يكون تمثيل أقاليم السودان في المستوي الاتحادي وفقا للوزن السكاني لكل إقليم، مع تشكيل حكومة انتقالية تشرف علي إدارة المرحلة الانتقالية خاصة قضايا حل المليشيات شبه الرسمية، و سنّ القوانين واللوائح التي تحرّم تجييش وتسليح القبائل، وتجرّم حمل السلاح علي غير القوات النظامية بعد هيكلتها بصورة تضمن قوميتها و مهنيتها، و اصلاح الجهاز القضائي و الخدمة المدنية عموماً.
    إصلاح قانون الانتخابات، وتشكيل مفوضية جديدة، وتحديد معايير واضحة في تسميه القوي السياسية، واختيار عضوية المفوضية بالتوافق السياسي، ضرورة ملحّة قبل إجراء أية انتخابات قومية، كما يتعيّن على الحكومة الوطنية الانتقالية إجراء تعداد سكاني علمي و شفاف و مراقب يشمل جميع السودانيين داخل الوطن و خارجه بما فيهم النازحين و اللاجئين.


    الاقتصاد
    ما تناولته الوثيقة في هذا الشأن لامس كل شي عدا الأسباب الحقيقة للأزمة الاقتصادية التي تعيشها البلاد، والتي ترجع لتعطيل القطاعات الإنتاجية، و سيادة اقتصاد المضاربات قصيرة الأجل، و تفشي الفساد والمحسوبية، و تدمير المشاريع و المؤسسات القومية لصالح منسوبي النظام تحت غطاء خصخصة تفتقر إلى أدنى معايير الشفافية و التنافيس الشريف، إلي جانب غياب المحاسبة، و ضعف السياسات الاقتصادية، وإختلال ميزان الثروة بين الأقاليم.
    تحقيق النهضة الاقتصادية والسلام المستدام يتطلب محاربة الفساد، والتوزيع العادل للموارد بين الحكومات الإقليمية و الاتحادية، و ضمان تمثيل شعب السودان في مؤسسات الخدمة المدنية حسب الكثافة السكانية و إعمال التمييز الإيجابي لصالح الأقاليم المتأثرة بالحرب، و إرجاع المفصولين للصالح العام من المدنيين والعسكريين، و إعادة هيكلة مؤسسات الدولة، و مراجعة أولويات الصرف، علي أن تدار الموارد الوطنية من خلال لجنة قومية مختصة تشرف على حصر و توزيع الموارد المالية.

    آلية تنفيذية
    ليؤكد المؤتمر الوطني بأن مؤتمر حوار الوثبة يهدف بشكل أساسي لتكريس حكم الفرد والدكتاتورية، واستمرار نظام الحزب الواحد في مصادرة الدولة لصالح مجموعة صغيرة، ليواصلوا نهب مقدرات البلاد وإذلال الشعب السوداني، لذلك خلت توصيات الوثبة من أي ذكر حول الجهة المناط بها تنفيذ مخرجات الحوار، و الجهة المشرفة على التنفيذ، و كذلك الجهة التي تقوم بعملية التقييم.

    الإصلاح القانوني والقضائي
    بالنظر الى توصيات حوار الوثبة، إن مبدأ استقلال القضاء الذي يكرره حوار النظام في أكثر من موقع، كلمة حق أريد بها باطل. يظلّ القضاء في السودان، في ظل الإنقاذ، قضاءً غير مستقل. و مبدأ استقلال القضاء وسيادة حكم قانون، عبارة رنانة يكررها النظام. و فى ذات الوقت، رأس النظام هو الذي يقوم بتعين رئيس القضاء من قيادات حزبه، و يكون مسئولاً أمامه، و كذلك رئيس وأعضاء المحكمة الدستورية. و هذا يعني أن جميعهم عبارة عن موظفين كبار تابعين للجهاز التنفيذي. وعندما تكون السلطة طرفا في قضية ما ينفذون توجيهات راس النظام. ولإعمال مبدا استقلال القضاء يجب أن يصدر قانون خاص بالهيئة القضائية تكون من ضمن مواده مادة تعنى باستقلالية ميزانية القضاء عن السلطة التنفيذية، و أخرى تنص على انتخاب رئيس القضاء مباشرة من مجلس القضاة بالشروط والمواصفات التي ينص عليها القانون. وهذا نظام متبع في كثير من دول العالم الحر.

    ختاما
    نشير إلي أن ما جاءت من إيجابيات فيما يسمي بالوثيقة الوطنية فقدت قيمتها و مفعولها بفعل السلبيات الأسياسية التي ذكرنا طرفاً منها. أما التوصيات ففي مجملها جاءت معبرة عن موقف حزب المؤتمر الوطني رغم ظهور بعض التنازلات الشكلية. إلا أنها لن تكتسب أهمية في ظل التعميم ومحاولات الالتفاف والقفز الصريح فوق جذور الازمة الوطنية البائنة، وغياب الإرادة الحقيقية، مما يؤكد أن حوار الوثبة معيب معني و مبنى. ورغم ذلك، و تأكيدا علي حرصنا الدائم علي الحل السلمي لأزمة الوطن، نعلن نحن في حركة العدل والمساواة السودانية، أننا سنخضع مخرجات حوار الوثبة للمزيد من الدراسة و التمحيص و نصدر دراسة تفصيلية عنها في وقت قريب بإذن الله.
    سليمان صندل حقار
    الأمين السياسى






    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 03 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • بيان هيئة محامي دارفور في التضامن مع الأطباء
  • حوار إستثنائي مع الإمام الصادق المهدي زعيم حزب الأمة القومي في الصيحة
  • كاركاتير اليوم الموافق 03 نوفمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن الحزب الشيوعى السودانى
  • بيان حول الأحداث المؤسفة في منطقة كوكري بولاية سنار التي ارتكبتها قوات الاحتياطي المركزي
  • تدشِّين كتاب السّايكُوباتية بين الطب النفسِي والقّانون الطبعة الثالثة ـ للدكتور شّعراني


اراء و مقالات

  • هل حقيقه انت ابن آدم بقلم سعيد شاهين
  • أمام الحرم المكي (باب النجار مخلّع)! بقلم المثني ابراهيم بحر
  • تااااني يا حاج آدم؟!.. تاني جيت تهترش.. إخجل! بقلم عثمان محمد حسن
  • رسالتى الى السيدين بقلم عمر الشريف
  • استفزازيون ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • في البحرين أزمة من الطبل والزمر! بقلم د.أحمد الخميسي. كاتب مصري
  • عميد الفن السوداني يموت مرتين ! بقلم بدور عبدالمنعم عبداللطيف
  • العقوبات الأمريكية، وحكومة تدفن راسها!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • دمج الصحف أم هدم الصحف..! بقلم عبدالباقي الظافر
  • حكومة الجوع !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • عندما يهاجم أولاد عرمان الشريعة!! بقلم الطيب مصطفى
  • **تبخيس وبعض مساحيق لتجميل الوطن**
  • الأسعار تكسح.. و لا خط أحمر أمام بلدوزر البشير الكاسح! بقلم عثمان محمد حسن
  • نظرية الاحتلال ومشروع السودان الجديد سيظل هو العلاج لبناء دولة مستقرة .(3) بقلم محمود جودات

    المنبر العام

  • حفل ميلاد وليد الفنانة ندى القلعة بحضور شريف نيجيريا ... كاملا ...؟
  • ما أبشع الجهل.. كنت معتقدا ببشاعة الحداثة -كلام سلفي تائب
  • من أين يأتي الفرج
  • ما يحدث في المنبر ومواقع التواصل الاجتماعي عبارة عن اثبات حالة وتنفيس..الانقاذ باقية
  • *** أنا سعودي.. وانت أجنبي *** مقال يستحق القراءة وكاتب يستحق الاحترام
  • ***بسرعة تضاهي سرعة طائرة.. هذا أسرع قطار في العالم ***
  • جنازة الأبيض
  • تصريح نائب رئيس الجمهورية السابق لصحيفة اخر لحظة بتحرير التعليم
  • تصريح نائب رئيس الجمهورية السابق لصحيفة اخر لحظة بتحرير التعليم
  • القبض على سوري في برلين.. و .. مرحبا بكم في دولة ألمانيا الإسلامية!! DW
  • نورت وشرفت.. قصتي مع العطبراوي كمال حامد
  • السوري مزور العملات الذي تم القبض عليه في الخرطوم يرشد المباحث لشقته (صورة)
  • و عماد عبد الله تالت مرة...
  • قبل الطوفان - Before the Flood
  • المحاربون الغاضبون - الاعصار السلفي - وثائقي DW
  • "نافع" و"علي عثمان" //"غندور" و"حسبو"..بطاقات لعب المسرح السياسي.. ما هي الورقه الرابحه!!
  • سويسرا- توقيف إمام حرض على قتل من لا يؤدي صلاة الجماعة!!!! DW
  • مستجد النعمةالكوز الانتهازى الحاج آدم: مافى تعليم مجانى... من الروضة وحتى الجامعة كله بقروش والماعن
  • شَوارِعٌ خَفيّةٌ and غناءٌ ضَالّ إلى سلمى سلامة and عبد العظيم فنجان...
  • دكتور عبدالملك ابراهيم خلف الله ينال جائزة المراعي للطبيب البيطري لعام 1437 ه
  • في تسجيل جديد البغدادي يوجه بمهاجمة تركيا والسعودية.. رويترز
  • مزرعة فى مشروع سندس معروضة للبيع
  • د. الأبوابي مناضل آخر في مواجهة النظام.
  • تشفير علوي
  • بك نستنير. تقرأ ب ك
  • وزارة الواتساب والميديا بوست
  • الما بدورك فى الضلمة يحدر ليك
  • إعتقال د. الابوابي عضو المنبر وأفراد أسرته.. سنقوم بحملة عالمية لإطلاق سراحهم
  • عندي شعور انو ود الباوقة ده حيطلع البرادعي في النهاية ...
  • إليك 17 كتاباً يرشّحها "بيل غيتس".. هل قرأت أحدها
  • انجاز سوداني جديد في المجال الطبي مبروك للدكتور محمد أحمد صالح
  • عبدالقادر العشارى يكتب ميزانية مابعد الانهيار 2017
  • رجل الألاعيب القذرة.. مستشار ترامب يكشف كيفية اطلاعه مبكراً على رسائل كلينتون المخجلة قبل نشرها في
  • مدني يخرج عن صمته الذي أعقب واقعة ثلاجة السيسي والماء.. ويدلي بأول تصريح منذ استقالته
  • روسيا العظمى تطرد منظمة العفو الدولية وتغلق مكاتبها في موسكو..من يجرؤ؟!
  • روسيا العظمى تخترق مايكروسوفت ويندوز والبريد الإلكتروني للحزب الديمغراطي الأمريكي!
  • ابحث عن وسيلة اتصال بابنة الكابتن أدم نوح
  • الكونغرس الأمريكي يطالب رسميّاً بفتح تحقيق في جرائم الكيماوي بدارفور























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de