دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: و عماد عبد الله تالت مرة... (Re: راشد سيد أحمد الشيخ)
|
يا سلام يا بله الفاضل يأخ .. عماد عبد الله يملك حرفاً أنيقاً رشيقاً .. يتمدد في الدواخل بلا استئذان .. ليحيل قفرها جناناً ويملأها جنوناً .. يرسلك إلى الماضي بزورق خياله الخصيب .. فتخالك لا تود أن تفارق .. يملك العمدة حرفاً يضج بالحياة .. يحيل عوالم الديم لوحة موشاة ببديع وصفه .. أجمل ما يعجبني في كتابات عمدة .. هذا الوفاء الوضيء وتلك النظرة (الفلاش باكـ ).. الذي يتنقل بكـ عبرها وسط دهاليز أزمنة متباينة .. لا يفوته ان ينقل إليك عبق الأمكنة وروائحها .. بآله عجيبة تشق عباب الأزمنة والأمكنة .. تتخطى حواجز اللامعقول .. يدهشني ذاكـ السرد الشيق المتجانس لعمدة .. الذي لا يلجم عنان اندفاعه رسن .. ولا يفقد وقع دهشته حاضر كئيب ..
لك ولعمدة الديامي مودتي ومزيد من ابداعكما السردي .. ومزيد من الاصدارات الجديدة .. مبروك .. ـــــــــــــــــــــــــــ
للديم شرق وغرب .. إتسانه .. أماكنه .. براحاته .. معين حبي الذي لا ينضب ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: و عماد عبد الله تالت مرة... (Re: بله محمد الفاضل)
|
كدردقش
و بينا رقبت ذيله يمخر فوقي السموات .. قلت: وجعلناك رجيما.. جعلناك رجيما.. جعلناك . عدت أوسوسُني: ماذا لو تراصت الشياطين والجن واسترقوا السماء ؟ .. ما ضرّ ؟ ارتدت إليّ الآية: ( قل أوحي إليّ انه استمع نفرٌ من الجن فقالوا إنا سمعنا قرآناً عجبا * يهدي إلى الرشد فآمنا به ) . تمنيت على المنى أن أستمع عجبا.. فيرشدني، فأرتشد . رثيت كثيراً لخيبة المسترقين.. ولعصمة السماء. ... :( دايانا أنا.. هكذا تُنطق، لستُ ديانا ) .. ثم قالت: It is Dyana.. say it that way.. like dynamite - و ..عضّتْ على العُنّابِ بالبَرَدِ - جلسنا على الدرج ذو السلمات الثلاث، عند مؤخر العربة. خلفنا ( زير الحكومة ).. يجلبغ ماؤه، ومائي أنا يغلي، فيزيدني تفصداً عرقاً. - والليل بيغطي الجبال - هذا قطارُ الغرب: - كدردقش.. قلبي انقطع.. كدردقش.. قلبي انقطع.. كدردقش.. قلبي انقطع.. كدردقش.. كدردقش.. كدردقش - دايانا قبّلتني خطفاً: I like your skin color.. I actually love chocolates.. عينان زرقاوان .. وشفاهٍ حتف: You have so many colours، a living painting Dyana حدثتني عن ماركيز ونيرودا.. حدثتها عن عالم عباس.. و أبو داؤود؛ تحدثت حتى طربتُ .. حتى غنيت: بالله يا أهل الهوى فؤادي حابوا ليه . بقينا كذا والليل، وحُمّانا البتول. ... مساء الخير يا جسدي .
| |
|
|
|
|
|
|
|