دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: مؤتمر الإرهاب .. في ضيافة الإرهابيين !! بقل (Re: عمر القراي)
|
القرآن الكريم أوضح هذين المستويين من الآيات ورغم انه كله حسن ولكن هناك آيات احسن من الأخرى امرنا اتباعها كما في سورة الزملر_55)
قال تعالى : "وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ"
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مؤتمر الإرهاب .. في ضيافة الإرهابيين !! بقل (Re: MOHAMMED ELSHEIKH)
|
غداة مقتل أسامة بن لادن قبل خمس سنوات
وكالة رويترز نشرت هذه الصورة وكتبت هنا:
ألف محتج في السودان ينددون بقتل بن لادن Tue May 3, 2011 9:25pm GMT الخرطوم (رويترز) - احتشد نحو ألف شخص في وسط العاصمة السودانية الخرطوم يوم الثلاثاء للاشادة بزعيم القاعدة الراحل أسامة بن لادن مرددين "الموت لأمريكا". ودعا حزب اسلامي متشدد الى إقامة صلاة الغائب على روح بن لادن الذي قتل في عملية أمريكية في باكستان.
وتجمع الحشد ومعظم أفراده رجال يرتدون الجلاليب السودانية البيضاء ووصل بعضهم في سيارات فارهة في ميدان في وسط الخرطوم لحضور الصلاة والتنديد بقتل بن لادن. وتجمعت نساء يضعن النقاب لاداء الصلاة في زاوية من الميدان.
وبعد الصلاة أشاد عدة متحدثين من رجال الدين المتشددين بزعيم القاعدة وطالبوا الزعماء العرب بمحاربة الولايات المتحدة.
وقال الشيخ أبو زيد محمد حمزة للحشد الذي ضم كذلك شبانا من حزب المؤتمر الوطني الحاكم في شمال السودان ان الاسلام يدعو الى محاربة أمريكا لانها تؤيد اسرائيل واليهود.
ومضى يقول "كنا نتمنى ان يكون كل حكام المسلمين مثل اسامة بن لادن."
وعاش بن لادن في السودان خمس سنوات حيث وصل الى هناك في عام 1991 بعد أن اختلف مع الأسرة السعودية الحاكمة بسبب مشاركة المملكة في الحملة التي قادتها الولايات المتحدة لانهاء الاحتلال العراقي للكويت. وغادر السودان عام 1996 مع تصاعد الضغوط الامريكية والدولية على السودان.
ولزمت حكومة الرئيس عمر حسن البشير الصمت لليوم الثاني على التوالي بشأن مقتل بن لادن لانها أمام معضلة.
فالترحيب بمقتله قد يقرب الخرطوم من تحقيق هدفها الخروج من القائمة الامريكية للدول الراعية للارهاب لكنه قد يغضب الاسلاميين والسودانيين العاديين الذين يحتفظ كثير منهم بذكريات إيجابية بشأنه لاستثماره في السودان وتصديه للولايات المتحدة التي فرضت عقوبات على بلادهم وقصفت مصنعا قرب الخرطوم عام 1998.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مؤتمر الإرهاب .. في ضيافة الإرهابيين !! بقل (Re: Yasir Elsharif)
|
حلال الإرهاب وحرامه – فهمي هويدي
http://fahmyhoweidy.blogspot.com/2016/08/blog-post_13.htmlhttp://fahmyhoweidy.blogspot.com/2016/08/blog-post_13.html
اعتذرت عن عدم حضور مؤتمر لمكافحة الإرهاب فى الخرطوم لسببين،
أحدهما خاص ذكرته للمستشار الصحفى بالسفارة السودانية الذى نقل إلى الدعوة،
والآخر عام للقارئ حق فيه.
أما الخاص فهو أن المؤتمر يفترض أن يعقد بالخرطوم يوم الخميس المقبل (١٨/ ٨).
وكان الوقت أقصر من أن أعد نفسى للمشاركة فيه.
السبب العام والأهم الذى لم أذكره للدبلوماسى السودانى هو أننى لم أعد قادرا على إخفاء استيائى و«قرفى» من الأنظمة التى تمارس الإرهاب ثم لا تكف عن الدعوة إلى مكافحته.
كأنما الإرهاب المعترف به فقط هو ما تمارسه الجماعات،
أما قمع الأنظمة وإرهابها فهو من وجهة نظرها مشروع ومباح،
ذلك رغم أن الأول استثناء فى العمل السياسى
والثانى قاعدة فى سلوك الحكومات غير الديمقراطية.
شاءت المقادير أن أتلقى دعوة السفارة السودانية يوم الأربعاء الماضى ١٠/٨،
وفى اليوم ذاته وقعت على تقريرين من الخرطوم حول القمع الذى تمارسه السلطة بحق الصحفيين.
الأول بخصوص واقعة إلقاء القبض على صحفية تعمل بصحيفة «الجريدة» اسمها حواء رحمة.
كانت تؤدى عملها فى تغطية إزالة السلطات لمساكن المدنيين فى حى التكامل بالعاصمة الخرطوم.
فما كان من الشرطة إلا أن ألقت القبض عليها ونقلتها إلى «نقطة ارتكاز» الشرطة بالحى، حيث تعرضت للإهانة والضرب والتحقيق.
وصرفت بعدما تعهدت بعدم العودة إلى ارتكاب «الجريمة» مرة ثانية.
التقرير الثانى عن واقعة أخرى حدثت فى نفس اليوم إذ تمت مصادرة صحيفة «اليوم التالى»، لأن بعض محتويات العدد لم ترق للأجهزة الأمنية.
وكانت الأجهزة ذاتها قد صادرت صحيفة «الجريدة» فى يوم سابق بعد طباعة ١٠ آلاف نسخة،
وهو ما أدى إلى خسارة قدرت بنحو ٣٠ مليون جنيه سودانى، إضافة إلى ١٣ مليونا حصيلة الإعلانات التى نشرتها فى العدد.
هذا السلوك ليس استثنائيا، لأن مصادرات الصحف اليومية (عددها نحو ٤٠ صحيفة) أصبحت من طقوس وتقاليد الواقع السودانى فى ظل حكم الرئيس البشير الذى يسير الأمور فى البلاد منذ ٢٧ عاما.
بسبب من ذلك فما عاد يمر يوم دون أن تداهم الأجهزة الأمنية مقر صحيفة أو أكثر لمصادرتها والتحقيق مع مسئوليها.
وفى إحدى المرات تقررت مصادرة ١٢ صحيفة فى يوم واحد.
وما يثير الدهشة أن هذه الإجراءات التعسفية تتخذ بحق الصحف لمجرد تصدِّيها لصور القصور أو الفساد من جانب الأجهزة البيروقراطية.
حتى إن إحدى الصحفيات تعرضت للاعتداء وصودرت صحيفتها (اليوم التالى) لأنها نشرت تحقيقا عن تلوث مياه النيل الأبيض.
لا غرابة والأمر كذلك أن تصدر منظمة مراسلون بلا حدود تقريرا هذا العام (٢٠١٦) ذكرت فيه أن السودان أصبح واحدا من أسوأ دول العالم فى الحفاظ على الحريات الصحفية.
بذات القدر فليس مستغربا أن يحتل السودان فى مؤشر حرية الصحافة والمطبوعات الترتيب ١٧٤ بين ١٨٠ دولة.
لا أنكر أن قمع الصحفيين وإرهابهم فى السودان يتم بدرجة «ألطف» مما نعرفه فى أقطار أخرى شقيقة، لأن إهانة الصحفى وصرفه بعد ذلك ليعود إلى بيته أو مصادرة الصحيفة وإنهاكها ماديا يظل أهون مما يحدث فى دول نعرفها يتم فيها اغتيال الصحفيين وتلفيق التهم لهم أو سجنهم فى الحبس الانفرادى لآجال طويلة.
إلا أننا لا ينبغى أن نقارن بما هو أسوأ وأتعس. فضلا عن أن القمع المخفف لا يسقط عنه التهمة.
ناهيك عن أنه وثيق الصلة بدرجة اللطف النسبى فى الشخصية السودانية التى لا تعرف اللدد فى الخصومة.
ثم لا ننسى أن تحفظنا الأساسى هو على مبدأ القمع والإرهاب وليس على درجته.
ليست تلك المرة الأولى التى اعتذرت فيها عن عدم المشاركة فى مؤتمر عن الإرهاب تنظمه أو تستضيفه دولة تمارس الإرهاب.
فقبل سنوات قليلة اتصل بى رئيس إحدى الجامعات العربية ليدعونى إلى مؤتمر دولى ستشارك فيه كل الدول الإسلامية إضافة إلى عدد من الباحثين الغربيين، ولأن سمعة بلاده فى القمع معروفة للكافة، فإننى سألته مازحا هل سيناقش المؤتمر إرهاب الحكومات أم إرهاب الجماعات فقط؟
فوجئ الرجل بسؤالى فقال كلاما لم أفهمه ثم قطع الخط.
وبسبب السؤال فإنه لم يجد مبررا لإرسال الدعوة، حيث فهم أن السؤال بمثابة اعتذار ضمنى. وإدانة غير مباشرة لموقف حكومته.
أرجو ألا أكون بحاجة إلى تسجيل موقف من الإرهاب، لكننى أتمنى ألا يتعامل المناهضون له معه بطريقة انتقائية، فيتنافسون على إدانة إرهاب الجماعات ويلتزمون الصمت إزاء إرهاب الأنظمة والحكومات.
ليس فقط من باب الالتزام بالموقف القيمى والأخلاقى، ولكن أيضا لأسباب عملية بحتة.
ذلك أن التجربة أثبتت أن الأنظمة الاستبدادية هى الوعاء الحقيقى الذى خرجت منه أفكار العنف والإرهاب.
من المفارقات التى كشفت عنها تجاربنا فى السنوات الأخيرة أن أعلى الدول صوتا فى مكافحة الإرهاب والتنديد به. هى أكثرها ممارسة للإرهاب والقمع.
الأمر الذى يدعونا إلى الحذر ليس فقط فى استقبال ما يصدر عن تلك الدول من نداءات أو خطابات
وإنما يدعونا أيضا إلى الانتباه إلى حجم الانتهاكات التى تمارسها وهى تحدث الضجيج الذى تطلقه لتخفى به الوجه القبيح فى سياساتها الداخلية
ومن يريد أن يستزيد فى ذلك فعليه أن يراجع بيانات منظمتى «العفو الدولية» و«هيومان رايتس ووتش» إذ فيها من الوقائع ما نتحرج من ذكره إيثارا للسلامة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مؤتمر الإرهاب .. في ضيافة الإرهابيين !! بقل (Re: عبدالله عثمان)
|
كتبت في الراكوبة تعليقا على مقال المرتزق فهمي هويدي بالطبع فهمي هويدي أخ مسلم عضوض ولا يهمه أمر السودان في شيء هو يعلم كل هذه الجرائم وأكثر منذ أن كان يأتي مرارا وتكرارا ويهنأ بكرم الأنقاذيين في السودان. هو الآن رفض هذه الدعوة لأن الأخوان المسلمين المصريين يحسون بتقارب البشير المذل مع السعوديين وهم لا يرتضون هذا أنهم يفوقون سوء الظن العريض
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|