العلمانية تضاد الحتمية و لسيت تضاد الدين بقلم عادل إسماعيل

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 09:58 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-15-2017, 03:01 PM

عادل إسماعيل
<aعادل إسماعيل
تاريخ التسجيل: 09-08-2014
مجموع المشاركات: 28

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
العلمانية تضاد الحتمية و لسيت تضاد الدين بقلم عادل إسماعيل

    03:01 PM March, 15 2017

    سودانيز اون لاين
    عادل إسماعيل-
    مكتبتى
    رابط مختصر




    و في حقيقة الأمر ، تعرض مفهوم العلمانية للتشويه و التناول الفطير ، عبر التاريخ القديم والحديث ، من دعاتها و معارضيها على السواء . و ما كان ذلك إلا لاشتباك فكرة العلمانية بالرؤية للحياة بأكوانها و إنسانها ، الأمر الذي يستلزم الغوص في رؤى الأكوان و الإنسان ، مما يسبب رهقا لا يستطيبه دعاتها و لا معارضوها في أكثر حالاتها ، و يجنجون بدلا عن ذلك إلى حبسها في مسكوكات و أطر يظنونها تجعل الأمر سهلا ، دون وجع دماغ . و هكذا اقتيدت العلمانية عنوة و حشرت في لفافة من الأيديولوجية ، يتقاذفها دعاتها و معارضوها بينهم ككرة من لهب .

    فتن الإنسان منذ نشأته الآدمية بمنظر الأشياء من حوله ، و من بني جنسه ، و من الأشياء من فوق رأسه ، حين تصطرع السحب في السماء فتصدر أصواتا مخيفة ، و ربما فلق البرق شجرة أمامه أراد أن يلوذ بها ، ثم أمطرت رحمة عليه تسقيه و تنبت له من كل زوج بهيج . فهو ، إذن ، مصلوب بين الخوف و الرجاء . فنشأ عنده إحساس الحاجة للحماية من قوى يخشاها و يرجوها في نفس الوقت. فأفضاه التفكير ، للتعايش معها بسلام و الإفادة منها ، إلى استرضائها . و من هنا بدأ استعداد الإنسان لقبول الدين ، و هو ما يفسر الاستعداد الفطري له حين جاءته الرسالات السماوية . و للمفارقة ، نشأ عند المجتمع البشري الوليد ، كذلك العقل المتسائل و المدبر في نفس الفترة ، حيث كان عليه من أجل البقاء ، التفكير في معاشه و هو متأرجح بين الفرائس و الضواري ، و ابتداع الحيل لكل أولئك . و كذلك أعلن العقل عن بزوغه ، على استحياء ، أول الأمر ، كلما أتاح له التجريب فهم أسرار الوجود . فعلى سبيل المثال ، النار التي استرضاها حتي عبدها ذات يوم ، خوفا منها ، أصبح يعرف أسبابها ، و ذهب أبعد من ذلك في توظيفها . فها هو يستدفئ بها في جوف الكهف بعد يوم مثير ، كان فيه طريدة مرة ، و مرة كان طاردا . و بينما هو يستدر النوم ، تلهمه ألسنة اللهب التي تتراقص أمام ناظريه على جنبات الكهف ، ذات اليمين و ذات الشمال ، بتأملات تخصب رؤيته للأحياء و للأشياء من حوله ، تروي بدورها أحلامه و تطلعاته في العيش معها في سلام ، و فهم حركاتها و سكناتها .

    و على ذلك سار علم الإنسان ، محاولا تفسير الأشياء و حركاتها ، و معرفة قوانينها ، ومن ثم محاولة التحكم فيها و السيطرة عليها ، بل و توظيفها لمصلحته . و في هذا السياق ، تخبط المجتمع البشري كثيرا فيما عرف لاحقا بالعصور المظلمة التي كانت تضيؤها بعض المحاولات لفهم قوانين الحياة ، بما يشمل قوانين السماء و قوانين الأرض . و بدأت أول مغامرة جريئة ، في هذا الصدد ، مع ذلك الفتى ذي الثلاتة و عشرين ربيعا ، و هو يتأمل حركة الأجرام السماوية ، و يتساءل لماذا لم تصطدم ببعضها البعض . و في تلك اللحظة التي امتزج فيها الصفاء الذهني بهموم ممضة للفتى ، سقطت تلك التفاحة الشهيرة ، فاندلعت في عقله نوافير المعرفة و لوامع الإلهام ، ليرى تجلي الغيب اللامرئي للجاذبية . فاهتز كيان الفتى اسحاق نيوتن اهتزازا لهذا التدبير العجيب ، الذي جعل القمر معصوما من الارتطام بالأرض بالرغم من أنه يعاني من السقوط المستمر نحوها ، مثله في ذلك مثل التفاحة ، إلا أنه معلق في السماء ، و هي مرتطمة بالأرض . و أرخت تلك اللحظة بداية توحيد قوانين الأرض بقوانين السماء التي توشك أن تصل نهاياتها اليوم . و أهدى نيوتن إلى البشرية قوانينه الثلاث في فهم طبيعة الأشياء وحركتها ، تلك التي سطرها في سفره الخالد "المبادئ الرياضية" ..
    سيطرت هذه الرؤية على مسيرة المجتمع البشري لمدى ثلاثة قرون لاحقة ، و أجبرتنا هذه الرؤية على إعادة النظر في المكان الذي نعيش فيه ، و الزمان الذي يعيش فينا . فقد تصور نيوتن الكون كساعة قام الله بضبط إيقاعها منذ الأزل ، و تستمر إلى الأبد بذات الإيقاع لا تحيد عنه ، حيث كل الحوادث السابقة و اللاحقة محقونة في شرايين هذا الإيقاع ، لا مكان فيها للشك أو الصدفة ، و هو ما عرف بحتمية نيوتن ..

    دفع هذا النجاح الباهر ، لقوانين نيوتن و قدرتها المدهشة على تفسير الأشياء من حيث السكون أو الحركة في المدى المنظور ، الرياضي الفرنسي بيار سايمون لابلاس ، إلى تمديد مفهوم السكون والحركة إلي سكون و حركة جيشان الفكر و الشعور في الإنسان ، فأخرج مؤلفه الشهير ”المكانيك السماوي“ الذي يدعي فيه إمكانية معرفة سلوك الإنسان في المستقبل لو عرفنا حركة الذرات عند نشأة الكون ، و يبني عليه إمكانية معرفة طعامك الذي ستتناوله في مطعم ناء بعد عشر سنوات من الآن ، و يمضي أبعد من ذلك لمعرفة مع من ستمارس الحب تلك الليلة !! و قيل إن الإمبراطور نابليون بونابرت سأل لابلاس ، بعد فراغه من قراءة الكتاب ، عن لماذا لم يأت على ذكر الخالق في مؤلفه ، فأجاب لابلاس إنه لم يجد ضرورة لذلك ..

    و كما ترى ، التقط المثقف السياسي الشهير ، كارل ماركس ، هذه الفكرة المغرية ، حيث صادفت فيه قلقا ممضا و شوقا ناشبا لتفسير التاريخ و حركة المجتمع البشري فيه ، فمددها إلى نهاياتها المنطقية بمنطق حتمياتها ، و سعى إلى إنزال تلك الحتمية إلى أرض الواقع المعاش صانعا من خلالها مبادئه الأربعة المعروفة .

    استمرت هذه الحتمية ، بكامل عنفوانها ، حتى قصمت ظهرها ظواهر طبيعية خرجت عن مسارات نيوتن للحركة ، مثل ظاهرة الأجسام المتوهجة التي تتحلل بفعل الحرارة ، فتتخذ حزمها الضوئية مسارات غير منضبطة بمسارات نيوتن الحتمية . فحيرت هذه الظاهرة العقل البشري حيرة كبرى و أعيته إعياء شديدا . و في لحظة تشبة لحظة سقوط تلك التفاحة ، تفتق عقل النمساوي الجبار إروين شرودينقر ، و صاغ مبدأه الشهير الذي عرف بمبدأ الشك أو مبدأ اللايقين ، و استطاع عبره تفسير الظواهر التي تتفلت من أعنتها ، و هي ذات الرؤية التي أفادت تطبيقاتها المجتمع البشري ، فقامت على أكتافها كل حضارة القرن العشرين وما يليه ، ابتداء من تلك الأجهزة التي ترصد حركة و سكون الجراثيم داخل دمائنا إلى محرك قوقل ايرث الذي يرينا معاناة أهلنا في معسكرات النازحين و هم يتلقون إعانات المجتمعات العلمانية ، تطعمهم من جوع و تؤمنهم من خوف ..

    إذن ، مبدأ الشك و اللايقين هو ثمرة العقل المتسائل و الاحتجاجي . و هو الذي يفتح مسارات أرحب لحركة المجتمع في مآلاته و تطلعاته ، و يمنحه فرصة المراجعة المستمرة لتصحيح أخطائه و إتمام نقائصه و ابتداع مقاربات جديدة لمواقف لا تسير سيرة مألوفة و لا تسعها أواني مقاربات سابقة . و تلك هي العلمانية في حقيقتها ..

    إذن ، ما العلمانية إلا الانتقال من ضيق المآلات المنسدة إلى رحاب المآلات المنفتحة . يعني بدلا عن أن تجري الأحداث البشرية في مجار مضروبة لها سلفا ، فتختنق في مآلها التعسفي ، فإنها تتدفق في سهول احتمالات عديدة ، فما أن أهلكك مآل حتى قذف لك طوق النجاة مآل آخر .. وفي حقيقة الأمر ، إنك و غيرك تمارسون العلمانية دون أن تسموها لكثرة ما ألفتموها . فعلي سبيل المثال ، حينما أزعجت تصريحات المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية الوضع السياسي في السودان ، في العام 2008 ، بشأن الحرب الأهلية في دارفور ، أربكت أولويات الحزب الحاكم ، فجمع رئيسه معارضيه في القصر الجمهوري ، و طلب منهم ابتداع مسارات مختلفة لحل أزمة السودان في دارفور ، بما يشمل ذلك الاتصال بالحركات المسلحة . و تلك ممارسة للعلمانية و لو أدعى رئيس الحزب الحاكم غير ذلك ، و ذلك لأنها مفارقة لمآل كان مضروبا لحسم الصراع بشأن دارفور ، و من ثم التدفق في سهول احتمالات عديدة لم تكن مضروبة سلفا .. و في ذات السياق ، يمكنك أن تعرف أن الماركسية ليست علمانية ، و ذلك لأنها أجرت مجتمعاتها في مجار مضروبة لها سلفا ، ما حاد عنها حائد ليتحرر من هذه الحتمية ، حتى أتهم بالانتهازية أو طرح أرضا أو مددت عنقه على نطع الحتمية .. و لسخرية القدر ، تأخر تطوير و تجويد الفكر الجديد لمبدأ الشك و اللايقين مما ترتب عليه تكاليف باهظة تحملها المجتمع البشري بما لا يسع المجال لذكرها ، و ذلك لإحجام علماء الاتحاد السوفيتي في تغذية هذا العلم في عشرينيات القرن الماضي ، لأنه ، ببساطة ، يهزم مبادءهم الماركسية الأربع .
    إذن العلمانية ، كما ترى ، ليست مضادة للدين ، إنما هي مضادة للحتمية . و لكن حدث الالتباس اللئيم عندما أرسلت حركات الإسلام السياسي الدين إلى زنازين الحتمية حبيسا ، ليكون تنظيمها في القصر رئيسا . و في حقيقة الأمر ، إن الدين بمفهومه الرحيب ، إنما هو أخ للعلمانية ، حيث تفسح له المجال ليطرح نفسه مطمئنا ، ليختاره الناس طوعا ، و هو أمر يحتمله من جاهد في الدين و أهدي السبيل . فها هو الشيخ الكبير عبد الغني النابلسي ، قدس الله سره ، يترجم في إحدى مقاماته :

    ملأتهم فالآن تقطر منهم
    بقياس لهم و غير قياس

    ،“غير قياس””بقياس لهم “ ، تقابل في هذا المقام مآلات مضروبة لهم سلفا . و تقابل في هذا المقام التدفق في سهول الاحتمالات العديدة . و لذلك لا تقوم الدولة في الفضاء البشري ، حتى تعترف بحق أفرادها في الاختلاف في رؤى الأكوان و الأشياء ، يكفله دستورها ، وبالتالي يكون لهذه الدولة سيادة حقيقية .. فالسيادة كما يعرفها كاتب هذا المقال ، إنما هي المجموع الجبري لسيادات أفرادها ، أي إن الدولة ذات السيادة ، هي التي يكون أفرادها سادة فيها .. و لا يكون ذلك كذلك إلا إذا تساووا في الحقوق و الواجبات كما تتساوى أسنان المشط . وهذا يعني ألا يعطيك ما لا تختاره أنت أفضلية ، أو يحسب عليك ما لا تختاره أنت ، أسوئية . فلا دينك أو لسانك أو عرقك أو جنسك مصدر فخر ، و لا دينك أو لسانك أو عرقك أو جنسك منبع خزي في الفضاء البشري الذي يتهيأ أن يكون دولة . فالدولة ، أية دولة ، إنما هي جهاز في جوفة أجهزة ثلاث : تشريع ، و تنفيذ لهذا التشريع ، و قضاء بما نفذ من هذا التشريع . و كل جهاز منها يعمل في استقلال من الآخر ، و يعرف أن قيمته في تناغمه مع الآخر . هكذا تقوم الدولة في الفضاء البشري . و لله در الدولة السودانية حين تقوم ، و لله در الشعب السواني حين يعرف طرفا من قدر نفسه ، و ما أدراك ما الشعب السوداني حين يعرف ، حينها ، قدر نفسه ويعيش سلام التلاقي مع إخوة الوطن ، فيخط في الأرض دروبه ...








    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 15 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • برلماني مستقل يُحرِّض النواب لمناهضة وزير الزراعة
  • الكشف عن حاويتي خمور أجنبية داخل منزل بالعمارات
  • سلطات الأمن السعودية تُداهم منزلاً بالطائف وتُوقِف 7 سودانيين
  • وعد بمراقبة المدارس الخاصة وضبط الرسوم والي الخرطوم: الشرطة قادرة على السيطرة على خروقات الأجانب
  • اليونسيف: مؤسسة الشيخة موزا ألحقت 600 ألف طفل سوداني بالتعليم
  • صحة الخرطوم: (80%) من الحالات المكتشفة بالإيدز من النساء
  • إعلان الحكومة الجديدة مطلع أبريل المُقبل
  • حركة العدل والمساواة القيادة الوفاقية تشيد بالقرار الرئاسي بإطلاق سراح المحكومين بالإعدام
  • الجوع يقتل (415) شخصاً في جنوب السودان
  • خاطب المؤتمر القانوني الأول أمس حسبو: نساند العدالة الدولية وضد ازدواجية المعايير
  • أوروبا تطالب الخرطوم بالتدخل لحل أزمة الفرقاء الجنوبيين
  • الخرطوم تصف المشاورات معه بأنها واضحة وصريحة الاتحاد الأوربي يدعو لخطوات تحقق تغييراً حقيقياً في
  • إعادة الملحقية العسكرية للسودان بواشنطون بعد 28 عاماً من إغلاقها
  • البرلمان يعتزم استدعاء وزيرين بشأن سعر تركيز المحاصيل
  • عمر الدقير يطير إلى القاهرة للعلاج
  • اختطاف لوري وركابه بغرب كردفان والمختطفون يطالبون بفدية
  • البرلمان يتدخّل لحل أزمة كلية الطب بجامعة الفاشر


اراء و مقالات

  • حتى لا تكون أهرامات السودان مجرد مكعبات جبنة في نظر الاعلام المصرين بقلم حسن احمد الحسن
  • الشيخة موزة تثير غضب المصريين بقلم كمال الهِدي
  • رادار هانـي! وطائرة نتنياهو!! (1) / بقلم: رندا عطية
  • فتاوي الفقهاء..(التحلل) للمتأسلمين ! والموت للمعسرين! بقلم بثينة تروس
  • خواطر في ليلة جمعة بقلم حيدر محمد الوائلي
  • اصلاح الاقتصاد النفطي للتكيف مع هبوط الاسعار بقلم د حيدر حسين آل طعمة/مركز الفرات للتنمية والدراسات
  • تهافت الملاحدة (8 - 10) بقلم د. عارف الركابي
  • اسنانا في معدتنا بقلم إسحق فضل الله
  • خطاب اعتذار للشيخة موزا!! بقلم عثمان ميرغني
  • من يملأ فراغ الرجل الضخم؟!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • أولاد (شحيبر)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • لص صغير وكبار اللصوص!! بقلم حيدراحمد خيرالله
  • إقليم شعب جبال النوبة وحساب المثلثات بقلم محمود جودات
  • الأعرج: فدائي وباسل ومثقف بقلم: ريم عثمان غزة- فلسطين
  • التعليم في المحيط الطبيعي والمجتمعي بقلم نورالدين مدني
  • من أجل السودان بقلم الطيب محمد جاده
  • حرب الشائعات والأخبار الكاذبة على الجبهة العرمانية بقلم عبير المجمر (سويكت
  • ( في المركِب ) للدكتور كمال يوسف .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • التأمين الاجتماعي للمغتربين
  • تعيين ميادة سوار الدهب وزيرا للسياحة
  • ميادة سوار الدهب تلتحقيق بركب الحوار الوطنى وتوقع على الوثيقة الوطنية
  • تأجيل زيارة رئيس الوزراء الليبى للخرطوم
  • نظرية البجعة السوداء
  • اسمها (موزة) وليس (موزا)..
  • مبرووووووك فرح ابوروضة المولد الاول
  • أطفال جنوب كردفان يطالبون بحمايتهم من الجرائم البشعة التي يرتكبها قطاع الشمال
  • قوة الوهم -- ووهم القوة
  • خلافات حاده فى مكتب الإخوان المسلمين بتركيا
  • أهي الصدفة فقط التي جنّبت اصطدام هذه الفرق الثلاثة مع بعضها في ربع النهائي ؟!
  • أبكر آدم إسماعيل أمس بالدوحة: جمال جسد المرأة إختراع اجتماعي social construct
  • تسجيل مسرب ل د. عمار السجاد نحن الجبنا البشير ونحن الوديناهو لاهاي والآن نفدي البشير بدمائنا
  • اسماء الأطباء السودانيين الذين قتلوا فى داعش
  • اِتِّساعُ القلبُ لِلحُبِّ
  • كتبت داليا الياس في صفحتها في الفيس ؟؟؟
  • (يطلع ياتو قوز؟): المهدي يغازل الانقاذ “الفضلت”!مقال عيسى إبراهيم
  • البوست الاخباري ليوم 15مارس
  • نيويورك تايمز: هل تتوقف أميركا عن مساعدة النظام المصري والتواطؤ معه؟
  • الحريات الشخصية في دولة الحرب والعرق والقبيلة
  • إشتبك صلاح غريبة مع فرانكلي ... هل سيظهر الوطن المسروق ؟























  •                   

    03-15-2017, 10:02 PM

    alazhary


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: العلمانية تضاد الحتمية و لسيت تضاد الدين � (Re: عادل إسماعيل)

      مقال ممتاز يحمل المفهوم الصحيح للدولة والعلمانية التى تعني ادارة شئون الدنيا الحياتية والتي يعنى بها الدين كل دين خاصة الدين الذي يقول أنتم أعلم بشئون دنياكم
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de