الروبوت العسكري الإسرائيلي عدو الأنفاق الأول بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 09:48 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-16-2017, 00:02 AM

مصطفى يوسف اللداوي
<aمصطفى يوسف اللداوي
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 1238

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الروبوت العسكري الإسرائيلي عدو الأنفاق الأول بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    00:02 AM January, 16 2017

    سودانيز اون لاين
    مصطفى يوسف اللداوي-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر



    ما زالت أنفاق المقاومة الفلسطينية تشكل خطراً كبيراً على أمن الكيان الصهيوني وسلامة مستوطنيه، ولعلها أكثر ما يمنعه من القيام بعمليةٍ عسكريةٍ واسعةٍ ضد المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، في الوقت الذي يشكل وجودها أكبر دافعٍ له للقيام بهذه العملية لتدميرها والتخلص منها، والقضاء على القوة الكامنة فيها والأخطار المنطلقة منها، لكنه في الحقيقة يخشى القيام بهده الخطوة، ويتردد ألف مرةٍ قبل الإقدام عليها، وبعض العسكريين يعتبر أن القيام بها مغامرة كبيرة ومجازفة خطرة، قد تلحق بالجيش خسارة كبيرة، كما قد تتسبب في عمليات إنزالٍ بريةٍ للمقاومة الفلسطينية خلف خطوط النار ناجحة جداً، وقد تتمكن المقاومة في حال نجاحها من أسر عشرات الجنود والمستوطنين، وتفخيخ الكثير من المواقع والمرافق، وتلغيم الأرض وزرع العبوات في كل مكان، الأمر الذي من شأنه أن يضاعف الخسائر، ويزيد في حجم ضريبة الدم.

    يعترف العدو الإسرائيلي بتفوق المقاومة في هذا المجال، ويدرك أنها قطعت شوطاً طويلاً فيها، وطورت تقنية الأنفاق القديمة إلى شبكة من الأنفاق الحديثة التي تتجاوز أنفاق ستالين غراد وحقبة الحرب العالمية الثانية، فأنفاق المقاومة الفلسطينية تشبه الثكنات والقواعد العسكرية، إذ فيها مستودعات أسلحة، ومراكز اتصالات وغرف عمليات، ومحطات توليد كهرباء، ومخازن طعام وأكسجين ومعدات إسعاف ووسائل علاجٍ واستشفاء، ولعلها تمكنت من خلال شبكة الأنفاق المتشعبة والمعقدة والمتطورة والمزودة بما تحتاجه من تقنية الاتصال والتواصل ونقل الصوت والصورة، وتحديد الأهداف وتجنب المفاجئات، من الوصول إلى العديد من المدن والبلدات الإسرائيلية، وهي تخطط في أي حربٍ قادمة إلى نقل المعركة إلى العمق الإسرائيلي، لإرباك الجيش وإضعاف الشعب وهز الحكومة، ودفعها إلى تغيير مواقفها، والتراجع عن خططها.

    تحاول قيادة أركان جيش العدوان الإسرائيلي أن تواجه هذا الخطر الحقيقي، وهي لا تبالغ في وصفها وبيان مخاطرها، كما أنها لا تمنح المقاومة شهادة تقدير ولا إفادةً بالتفوق، لولا أن المقاومة قد نجحت فعلاً في تهديدها وتعريضها لخطرٍ حقيقي يستهدف سمعة الجيش ومكانته، ولهذا فقد استحدثت قيادة أركان جيش العدو وحدةً عسكريةً جديدة، أطلقت عليها اسم "وحدة الأنفاق"، التي سيكون من مهامها متابعة أنفاق المقاومة حول قطاع غزة، خاصةً تلك التي تخترق الحدود وتفتح فوهاتها في المستوطنات والبلدات الإسرائيلية.

    وقد شكلت ضمن هذه الوحدة فرقةً عسكريةً خاصة، على درجةً عالية من الأهلية والكفاءة والتدريب النوعي، وأطلقت عليها اسم "يهلوم"، ومما عرف عنها أنها الفرقة العسكرية الجديدة المتخصصة في حروب الأنفاق، وهي تتدرب وتواصل استعداداتها لخوض هذه المواجهة العسكرية التي تعتقد بأنها ستكون دامية وموجعة على حدود قطاع غزة، ولهذا قررت قيادة جيش الاحتلال مضاعفة عدد أفراد هذه الوحدة، وتطعيمهم بعناصر متخصصة ومؤهلة من سلاح الهندسة، وآخرين من القادرين على كشف الأنفاق وتحديد أماكنها وعمقها وطولها وتجهيزاتها، وغير ذلك مما يلزم لمواجهتها في أي حربٍ قادمة.

    كما كشفت هيئة التصنيع العسكرية الإسرائيلية عن الانتهاء من تصنيع روبوت عسكري متطور، قادر على الدخول إلى الأنفاق، والصعود إلى الأبنية، وتصوير الأماكن الدقيقة، والقتال البري في المناطق المعتمة والموحلة، وإصدار إشارات إلى مراكز التحكم، تحدد الأهداف بدقة، وترسم المساراتِ بوضوحٍ، وتستطيع العمل لساعاتٍ طويلةٍ في أقسى الظروف وأصعبها، ويمكن برمجتها مسبقاً وتحديد مهامها والمطلوب منها القيام به، كما يمكن تشغيلها آلياً عن بعد، أو التحكم بها من خلال الصورة والصوت التي تنقلها، وتحديد مهامها وتغييرها وفق المعطيات الجديدة والمعلومات المنقولة.

    وستكون هذه المقاتلات الآلية التي ستكون في خدمة وحدة الأنفاق، قادرة على خوض المعارك الخطرة، والنزول إلى الأعماق السحيقة، وتجاوز العقبات الصلبة، وقد تم تزويدها بمفجر ذاتي في حال اكتشافها أو محاولة السيطرة عليها، لئلا تقع في أيدي المقاومة الفلسطينية، التي قد تفككها وتستفيد من تقنيتها، كما قد تتمكن من تحليل شيفرتها الخاصة، والوصول إلى المعلومات التي جمعتها، وإلى المراكز التي نقلت إليها المعلومات، وبقيت على اتصالٍ بها، أو قد تقوم باستخدامها في الاتجاه المعاكس، خاصةً أن قوى المقاومة الفلسطينية باتت تمتلك تقنية عالية، وعندها القدرة على الاختراق وإعادة البرمجة والتوجيه.

    يبدو أن قيادة أركان جيش العدو قد لجأت إلى هذه الوسيلة القتالية وقررت إدخالها فعلياً إلى الخدمة العسكرية، بعد أن تأكد لها عجزها التام عن مواجهة قدرات المقاومة في مجال الأنفاق، ولكن هذا التوجه يكشف عن عدة حقائق ساعدتها في اتخاذ القرار، أولها أنها باتت تعرف بعض الأنفاق وإن لم تعلن صراحةً عنها، وأنها استطاعت تحديد فوهاتها ومخارجها ومساراتها، ولهذا فسيكون من السهل عليها إدخال هذه الروبوتات الآلية إليها بأعدادٍ كبيرةٍ، التي يمكن تعويضها بسهولةٍ في حال خسارتها أو تدميرها.

    والحقيقة الثانية أن الكيان الصهيوني يتعاون مع دولٍ أجنبية، تمتلك تقنية الروبوت "الرجل الآلي"، ولديها القدرة على تصنيع الآلاف منه، وتزويدها بهم وقت الحاجة، في الوقت الذي يقوم فيه سلاح الهندسة الإسرائيلي ببرمجتها وتحديد الأهداف المطلوبة منها.

    والحقيقة الثالثة أنه قد بدأ فعلاً في تنفيذ خطة واسعة متعددة المستويات ومعقدة التنظيم لمواجهة خطر الأنفاق، وتشمل هذه الخطة فضلاً عن جمع المعلومات عن الأنفاق، وتحديد أماكنها، والتعرف على طبيعتها وتجهيزاتها، الجاهزية الفورية لتدميرها وإحباط جهود المقاومة، وبناء جدار اسمنتي عميق تحت الأرض وعالي فوق الأرض لمواجهة الأنفاق ومنع اختراقها للحدود، والتعاون مع بعض الدول والحكومات الصديقة والحليفة، التي تملك الخبرة والتجربة في علوم الجيولوجيا وطبقات الأرض، وعندها تجربة في سلاح الروبوت البري، واستيراد معداتٍ وتجهيزاتٍ خاصة، وتطوير آليات وأجهزة من شأنها دراسة طبقات الأرض وتحديد محتوى أعماقها، ورصد أي ترددات أو ذبذبات داخلها، وزرع مجسات حرارية غاية في الدقة والتطور، تكون قادرة على حساب أي متغيرات جوفية، ومعرفة أو تحليل أسبابها.

    ينبغي على قوى المقاومة الفلسطينية أن تدرك أن العدو الإسرائيلي لا يغفل ولا ينام، ولا يهدأ ولا يستكين، بل يعمل ليل نهار، ويفكر في كل الأوقات، ويجهد نفسه وجيشه ومؤسساته وعلمائه، وهو يبحث عن أفضل السبل وأكثرها نجاعةً لمواجهة خطر أنفاق المقاومة الفلسطينية، وأفضل الطرق العلمية في اكتشافها وتحديد مكانها ومعرفة أسرارها وتفكيك مجاهلها، بعد أن أدرك مدى خطورتها عليه، ولمس أثرها وفاعليتها في المعركة، واكتوى بنارها وخسر بسببها، في ظل شكوى مستوطنيه المستمرة، في مدن وبلدات الغلاف المحيطة بقطاع غزة، وإحساسهم الدائم أنهم يشعرون بخطرٍ تحت أقدامهم يتهددهم ويكاد يفاجئهم، وأنهم يسمعون من حينٍ إلى آخر أصوات آلات الحفر تعمل تحت بيوتهم وقريباً من مساكنهم، الأمر الذي يعاظم من حالة الخطر والقلق التي يعيشها المستوطنون وتعاني بسببه الحكومة والجيش، العاجزتان عن إيجاد حلٍ آمنٍ وسريع يقيهم خطر الأنفاق وما قد ينتج عنها.

    بيروت في 16/1/2017

    https://www.facebook.com/moustafa.elleddawihttps://www.facebook.com/moustafa.elleddawi

    mailto:[email protected]@alleddawy.com





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 15 يناير 2017

    اخبار و بيانات

  • جبهة القوي الثورية المتحدة حول مبادرة الجبهة الوطنية العريضة بانشاء مركز موحد للمعارضة لاسقاط الن
  • بيان هيئة محامي دارفور حول منع رئيسها وآخرين من السفر لباريس ومصادرة جوازات سفرهم
  • بيان من الأمانة العامة لحزب الأمة القومي حول منع قيادات الحزب من السفر إلي العاصمة الفرنسية باريس
  • محافظ البنك السابق: البنوك المراسلة متحفزة للتعامل مع السودان
  • عصام الشيخ: شكراً أوباما فقد أوفيت بوعدك
  • السلطات تمنع قادة نداء السودان بالداخل من مُغادرة البلاد
  • إبراهيم غندور: رفع العقوبات تم بتوافق أوباما وترامب
  • مدير عام جهاز الأمن والمخابرات الوطني يدعو المعارضة لتحكيم صوت العقل وانتهاز الفرصة لخلق توافق وطني
  • عناصر من الأمن السودانى و (CIA)تزوران الحدود مع ليبيا
  • عمر البشير: رفع العقوبات يمهد لعلاقات طبيعية مع أميركا
  • تصريح صحفي منسوب إلى مارتا رويدس حول تخفيف العقوبات الأمريكية ضد السودان
  • تصريح إعلامي من الإمام الصادق المهدي حول قرار رفع العقوبات الأمريكية جزئياً
  • الإمام الصادق المهدي زعيم حزب الأمة القومي وإمام أنصار الله في تصريح خاص للدستور
  • كاركاتير اليوم الموافق 15 يناير 2017 للفنان عمر دفع الله عن الدبلوماسية السودانية


اراء و مقالات

  • أسرع طريقة لإسقاط النظام! (ج2): نرفع راية استغلالنا أم راية استقلالنا؟ أين الخلل؟
  • مواصلة تشريح بريش وشريحته بقلم محمد وقيع الله
  • كلام بدون دغمسة حول مطلوبات الاستقرار بقلم سعيد أبو كمبال
  • الأزمة الاقتصادية لن تحل برفع العقوبات الامريكية .. بقلم اسماعيل عبد الله
  • على قارعة الغبار بقلم حسن العاصي كاتب فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • رفع العقوبات وخطوة ترامب لإعلان الإخوان المسلمين منظمة إرهابية بقلم صلاح شعيب
  • التأميم لتحقيق العدالة الأجتماعية بعد ذهاب الكيزان بقلم المثني ابراهيم بحر
  • السودان يتأهل لنهائيات مونديال 2026 بقلم كنان محمد الحسين
  • فضائية الهلال بقلم كمال الهِدي
  • ترامب الرجل الذي هزم المنطق.. بقلم خليل محمد سليمان
  • موت رفسنجاني وتداعياته بقلم عبدالرحمن مهابادي.. كاتب ومحلل سياسي
  • مصدر القوة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • رفع العُقُوبات: قراءة عجلى بقلم فيصل محمد صالح
  • (قوون المغربية)!! بقلم عثمان ميرغني
  • ومَا أدرْاكَ، مَا تِرامبْ..! بقلم عبد الله الشيخ
  • بخور وجرتق الخارجية ينقصه شيء (1) بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • تأملات سريعة في التنوير بقلم د.آمل الكردفاني
  • الإنتقاص من الحق الدستوري في المحاكمة العادلة بقلم نبيل أديب عبدالل
  • صدق العهود بقلم حسن إبراهيم حسن الأفندي
  • رحيل القائد الأرترى د/هبتى تسفاماريام بقلم محمد رمضان
  • بالقلم و البندقية اصبحت دولة الدواعش زائلة و تتشرذم بقلم احمد الخالدي
  • انتظار الانتظار ضار بقلم مصطفى منيغ
  • إستثمار إنساني .. !! بقلم هيثم الفضل
  • تعليق على كتاب توماي فريدمان بقلم اسماعيل حسين عبد الله
  • ماما..أمركا..والفرصة الأخيرة لجمهورية(التمريض)والجميع!! بقلم عبد الغفار المهدى

    المنبر العام

  • رفقاً بزميلنا عثمان محمد صالح .. مدوا له يد العون
  • العقوبات الامريكية .. "البغـــــلة في الإبــــــــريق"
  • زغردي يا اخت الشهيد ... رضيت عنا اليهود و النصاري
  • صلّوا على رسول الله و سلّموا تسليما ...
  • طريق الموت يفجع أهل فداسي!
  • خطاب أبوباما الوداعي فيه تخوف من العنصرية .. ماذا يجري هناك ؟؟
  • رفع العقوبات ليس منة من أحد!
  • السفير السعودي يُهنئ القيادة والشعب برفع العقوبات
  • طمام بطن يا كيزان جيبوا معاكم ليمونكم إذا بتريدوا!
  • الدفار
  • الطيب صالح وأمير تاج السر رحلة الرياح والشراع
  • "لو أمريكا رضت علينا معناها نحن فارقنا الشريعة والدين"
  • حين تعتقد المتردية والنطيحة بأنها تنال من الاسلام
  • فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز بين اخوان السودان
  • عثمان محمد صالح مثالا للاصابة بجنون العظمة ..
  • الأصدقاء
  • واهم من يظن ان رفع العقوبات يستهدف السودان الشمالي!
  • أطالب بتكريم طاقم وزارة الخارجية
  • انطباعاتٌ عن الطّيور الراحلة جَنوباً/محمد عبد الحي - خاص: الممر و البعيد-
  • هل رفع الحظر ده معناه عودة سودانير ونرتاح من ذلة شركات الطيران؟
  • والله ما قرأت آية تتحدث عن المنافقين في المصحف الا وجدتها تنطبق على تنظيم الاخوان المسلمين !!
  • مقاطعة بوستات المدعو عثمان محمد صالح
  • نداء عاجل للباشمهندس بكري..اوقف ذلك الدعي المجنون
  • صاجات أكاذيب عن رفع عقوبات جلطات ونقل صلاحيات
  • براءه وزارة الخارجية السودانية من خطاء كتابة اسم السير /Simon McDonald
  • رفع العقوبات قد يعيد برمجة الحوار الوطني
  • اذا فقد بشة الأهلية فقد ركب اخونا التونسية!
  • اسمها اتبرا وللا عطبرة
  • على مرمى الشّمسِ
  • شعرةُ العجِينِ
  • أستاذ القروش!!!
  • السودان: ما هي مبررات التفاؤل الغربي؟؟-مقال محجوب محمد صالح
  • حكم الدعاء علي الغيرمن المسلمين !؟
  • دولة الخوف الأردوغانية: سطوة الرجل الواحد
  • تانيا كامبوري: مكابدات شرطية مع المهاجرين
  • ترامب .. هل يتسبب في انهاء زعامة أمريكا للعالم ؟
  • المفكّر والمؤرّخ السياسي د. عبد الله علي إبراهيم لـ (الصيحة)
  • اختطاف رئيس نادي بنيالا
  • الفريق طه عثمان في القاهرة !!!
  • انفجار قنبلة على طفل بعقيق يفتح ملف الألغام بشرق السودان
  • الامن يمنع معارضين من السفر إلى باريس
  • ياربي مديرCIA قال لمحمد عطاء هبي نيو اير
  • الحبيتا ديك جاهله ما داريا // محمد حسنين............................
  • وها قد إنقطعت شعرة معاوية بين الحكومة والدواعش..توقعوا فصلاً جديداً في العلاقة
  • الرياح ......والشراع من عباس حافظ وحتى عباس العبيد حكاية قصة بدأت من (الجيلي) وانتهت بالبرلمان
  • إحتجاجا علي انشاء مصنع جديد للسيانيد شياخات المحس تقوم بسحب جميع طلاب مدارس المنطقة
  • سلمان محمد الحسن متوكل ....سحر الكاميرا (حكاية عُمر وقصة صور)
  • الإلتزام بالسياق التاريخي لتفسير النصوص الدينية ينفي قداستها
  • لايستطيع البشير دخول المانيا ولا حتي جنازة
  • أيها السوداني ( الامريكي الاوروبي) احجز مقعدك في طائرة الحرية المتجهة الي الخرطوم!!
  • التحيه لكل من شارك في تحقيق هذا الإنجاز .. مبروك يا سودان .. شكراً غندور ولكل من معك
  • فعاليات ذكري الاستاذ محمود محمد طه /بكالقري/ يومي الجمعة 20يناير والسبت 21 يناير























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de