باختصار ده الفعل السياسي الكيزاني في فترة غيابي من المنبر والواحد بتمنى يقدر يعلق على ما فاتو من صاجات صاجة صاجة واحدة بدون زيادة من هنا سمعنا والله يكرم السامعين بأنه تم تغير الانشودة الجهادية الطاغية الأمريكان ليكم تدربنا الي الجكس الأمريكان ليكم صيجنا واجي يا الدبلوماسي أمريكا دي الما فيها شنو لما فاضحنا الله يفضحك في القبل الأربعة كل شي يا الدبلوماسي إلا الفضايح العابرة للحدود دي وانت مالك ما عارف الامريكان ديل جنهم إحتفالات وكرنفالات ما اخشاه ان يعلن عن احتفال رسمي يوم في السنة رد اعتبار للمرأة الأمريكية من الصاجة الكيزانية بعد ان تسير امريكا منحرفيها نحو السودان وتقنع دبلوماسيتها مجلس الأمن والأمم المتحدة باصدار قرار يمنح الامريكان حق الرد على الصاج المهينة وتجد امريكا العون والسند من منحرفي الدول الصديقة المنضوية تحت لواء النظام العالمي الجديد بعد ان تلتزم أمريكيا بمكافاتهم بعد إنجاز مهمة رد الاعتبار وتسير فرق الردع الصاجستي ناحية شعبنا الفضل ولحظتها لا عاصم من صاجاتهم ولا سبيل للرد على وتيرة صاجة بصاجة والصياج يملأ بطاطيرو اللهم لا اذا قامت السلطة باستحداث وزارة الصاجات وتم تعيين وزير الدفاع السابق عبدالرحيم محمد حسين وزيرا للوزارة ساعتها سيجد لنا الوزير الملهم طريقة للرد والدفاع الصاجات بالنظر خاصة ونحن نعلم زحمة مواصلاتنا وعدم مقدرتنا على استحمال صاجاتنا والتعامل معها باسلوب متحضر كما فعلت الضحية الأمريكية اتوقع ان تسيل دماء منحرفي الشعب الأمريكي جداول على ساحات مركباتنا العامة كسرة كويس انه بعد سبعة وعشرين سنة تحولت الإنقاذ من مصدر للإرهاب وداعم له لمصدرة صاجات أيوه بالله عليكم قرضوا على الصاجات دي مقدور عليها تسجيل خروج الشي قالوا ماهو دبلوماسي بل ملحق حسابات وفي رواية أخرى أفاد الدبلوماسي في بيانه الفضيحة بأنه أيضا تم دفعه من الخلف يعني يا أمريكية دقارات عامة والبطن طامة وأخيرا أتمنى أن تقوم السيدة الأمريكية بتسوية الموضوع بنا على ما افاد به الدبلوماسي الذي المح بطريقة أو أخرى انه كان أيضا ضحية لدقار على أن تتم التسوية تحت شعار دقار المدقرين ليه الزمي الصبر عليه وحتما سنعود للجلطات ورفع العقوبات
ولم تنتهي حكاية الصاجة حتى تم الحديث عن عودة العلاقات الأمريكية السودانية بعد سنين من القطيعة غايتو صاجة مبروكة خلاس وفال ديلوماسي حسن علق أحد أصدقائي الظرفاء قائلا ( الصاجات رجعت العلاقات ) ولم ينتهي أوباما من تصريحاته تلك حتى أنبهلت الترحيبات بما ذهبت إليه الحكومة الأمريكية الرشيدة مباركة وبشريات من شؤون الرئاسة وزارة الداخلية الخارجية زعيط ومعيط الكل علق على الفتح الامريكاني والدولار الذي سنبهل غايتو مع فرحة قبيلة بني كوز دي ولا بنسالم من وين الدولار ده ينبهل يكون فاكرنو دقار يا ربي ممكن تحصل عليه في أقرب مركبة حايمة ولا الشغلانة عايزة إنتاج وصادر النصيحة لله عمري ما سمعت ورنيك 15 أو الحبايات ممكن تجلب دولار غايتو بي ده الفرحة ما تمت العقوبات قالوا قيد النظر ولمدة 180 يوم إضافية يكون اوباما خارج البيت الأبيض وذهبت نواياه الطيبة معه لتبقى حقيقتان لا ثالث لهما الحقيقة الأولى ترامب والثانية صاج الدبلوماسي والثالثة الخاصة برفع العقوبات أحلام زلوط
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة