أطالب بتكريم طاقم وزارة الخارجية

Quote: عاشت ماما امريكا وعاشت وزارة الخارجية وعاشت النعلات

والله بالغتا ياأخي الأستاذ/ أحمد، ولك التحايا..

أخي عبدالحفيظ، لك التحايا الطيبة،،

تُطالِب بتكريم طاقم وزراة الخارجية ...؟

خلّني أقوللك: بتطالِب منو؟ مَــ عَل ما نحنا ..!؟


فإن كنتَ مطالباً بتكريم "وزارة الخارجية" براها، تبقى، بقييييت ظاااااالم ..! ونسيت "وزارة المالية" برضــَك!! وَ نسيت "هيئة الأركان" وُنسيت " جهاز الأمن والمخابرات الوطني" ..!
كأنك لم تــتذكُر تفسيحات الــCIA للمُفَسَّح من الخرطوم إلى أميركا (يا عَملات المرحوم صدّام) المدير العام السابق! فــ نسيتَ (وُ بي طريقتك!)، الجهاز الكاسر وجاسر ودافر و... (اللهم صلّي عالنّبي)
ويبدو أنّك لم تُلمم باتصال مدير الCIA بعد خبر رفع العقوبات، على المدير الحالي لمُخابرات السودان، فضلاً عن حديثه "غير المطلوق! كثيراً" بذات مؤتمر صحافي الخارجية الذي شكّر فيه كبارُ الصحفيين الخارجية وكدا .. ثم نعود لكل الذين نسيتهم وقد زعموا أنّ رفع العقوبات ما كانش هايبقى!! لولا دعمهم الحاد والجاد والسادّ ..! كجارتنا الخليجية، وجارتها بتوعة الفورموللا ون وتو ..وُ شنو يعني كان حَضَر معاوُم وكذلك نسيت محافظ بنك السودان الجديد ..؟! والطاقم المطرود حديثاً ونسيت ناس هناي! ياخي انتا نسيت مصطفى عثمان عديل كدا، وصاحبو عمرو موسى..! بل نسيت أمبيكي، وجاميكي وأم كيكي وسنجيكي ..! انتا آ عبدالحفيظ، قايل كمان ما نسيت: مديرة المجلس القومي الأمريكي ســوزان رايس ..! وكان لها في القديم، حُرْقةً على السودان الشمالي، لدرجة قِف!



.......................
ألحَق الإقامة إقامة الضُّهُر، وجايييك

Quote: رفع الحظر عن السودان ليس بالأمر الهين فقد أتى بعد إنتظار وملاواة ومعاكسة ومكاجرة لمدة أكثر من عشرين عاما لذلك فمن حقنا أن نفرح به والفرح ليس بفهم أمريكا دنا عذابها وإنما من فهم أن العالم صار قرية صغيرة والحياة قصيرة فما من سبب للمخاصمة وإنما التعاون بين الشعوب والشعب الأمريكي شعب صناعي ونحن مستهلكون، غير أن هذا المرة لا نريد أن نستهلك التفاح الأمريكي ولا الذرة ( ريقان) فيلزم على قادتنا الجهابزة وفريق عملهم المقدام أن يمارسوا نفس ذكاءهم الذي أوصلهم للإتفاق ونوصيهم فقط وصية نحن شعب السودان نريد من أمريكا معدات زراعية ( محاور زيماتك) مثلا، ومكائن كتربلر مثلا ومصانع أعلاف وبذارات وحصادات قمح وصوامع ومصانع وناقلات ... لا نريد تفاحا ولا أفلاما، نريد سواح يدخلون بالعملة الصعبة، نريد أن نصدر منتجاتنا لهم معبأة ومغلفة لا خامات للصادر بعد اليوم يلزم تفعيل الإستثمار الزراعي بشقيه النباتي والحيواني، منتجات طبيعية فالفرص لا تتكرر بسهولة فيلزم ألا نضيع فرصة ال 180 يوما وقبل الدخول في هذا العمل يلزم دولتنا أن تتحرر من الفساد ومن قتل شعبها أو سجنه في مصالحة وطنية مجتمعية ليست حبرا على ورق وإنما تكون المصالحة واقع معاش يشهد عليه القاصي والداني فالكذب حبله قصير وما من أمر تذاكت فيه الحكومة على شعبها إلا ينكشف فالشفافية صارت واحدة من معايير القياس في العالم الحر..........أجل على بركة الله.

Quote: رفع الحظر عن السودان ليس بالأمر الهين فقد أتى بعد إنتظار وملاواة ومعاكسة ومكاجرة لمدة أكثر من عشرين عاما لذلك فمن حقنا أن نفرح به والفرح ليس بفهم أمريكا دنا عذابها وإنما من فهم أن العالم صار قرية صغيرة والحياة قصيرة فما من سبب للمخاصمة وإنما التعاون بين الشعوب والشعب الأمريكي شعب صناعي ونحن مستهلكون، غير أن هذا المرة لا نريد أن نستهلك التفاح الأمريكي ولا الذرة ( ريقان) فيلزم على قادتنا الجهابزة وفريق عملهم المقدام أن يمارسوا نفس ذكاءهم الذي أوصلهم للإتفاق ونوصيهم فقط وصية نحن شعب السودان نريد من أمريكا معدات زراعية ( محاور زيماتك) مثلا، ومكائن كتربلر مثلا ومصانع أعلاف وبذارات وحصادات قمح وصوامع ومصانع وناقلات ... لا نريد تفاحا ولا أفلاما، نريد سواح يدخلون بالعملة الصعبة، نريد أن نصدر منتجاتنا لهم معبأة ومغلفة لا خامات للصادر بعد اليوم يلزم تفعيل الإستثمار الزراعي بشقيه النباتي والحيواني، منتجات طبيعية فالفرص لا تتكرر بسهولة فيلزم ألا نضيع فرصة ال 180 يوما وقبل الدخول في هذا العمل يلزم دولتنا أن تتحرر من الفساد ومن قتل شعبها أو سجنه في مصالحة وطنية مجتمعية ليست حبرا على ورق وإنما تكون المصالحة واقع معاش يشهد عليه القاصي والداني فالكذب حبله قصير وما من أمر تذاكت فيه الحكومة على شعبها إلا ينكشف فالشفافية صارت واحدة من معايير القياس في العالم الحر..........أجل على بركة الله.

Quote: رفع الحظر عن السودان ليس بالأمر الهين فقد أتى بعد إنتظار وملاواة ومعاكسة ومكاجرة لمدة أكثر من عشرين عاما لذلك فمن حقنا أن نفرح به والفرح ليس بفهم أمريكا دنا عذابها وإنما من فهم أن العالم صار قرية صغيرة والحياة قصيرة فما من سبب للمخاصمة وإنما التعاون بين الشعوب والشعب الأمريكي شعب صناعي ونحن مستهلكون، غير أن هذا المرة لا نريد أن نستهلك التفاح الأمريكي ولا الذرة ( ريقان) فيلزم على قادتنا الجهابزة وفريق عملهم المقدام أن يمارسوا نفس ذكاءهم الذي أوصلهم للإتفاق ونوصيهم فقط وصية نحن شعب السودان نريد من أمريكا معدات زراعية ( محاور زيماتك) مثلا، ومكائن كتربلر مثلا ومصانع أعلاف وبذارات وحصادات قمح وصوامع ومصانع وناقلات ... لا نريد تفاحا ولا أفلاما، نريد سواح يدخلون بالعملة الصعبة، نريد أن نصدر منتجاتنا لهم معبأة ومغلفة لا خامات للصادر بعد اليوم يلزم تفعيل الإستثمار الزراعي بشقيه النباتي والحيواني، منتجات طبيعية فالفرص لا تتكرر بسهولة فيلزم ألا نضيع فرصة ال 180 يوما وقبل الدخول في هذا العمل يلزم دولتنا أن تتحرر من الفساد ومن قتل شعبها أو سجنه في مصالحة وطنية مجتمعية ليست حبرا على ورق وإنما تكون المصالحة واقع معاش يشهد عليه القاصي والداني فالكذب حبله قصير وما من أمر تذاكت فيه الحكومة على شعبها إلا ينكشف فالشفافية صارت واحدة من معايير القياس في العالم الحر..........أجل على بركة الله.