آمال النضال.. رسالة إلى أحزابنا المعارضة بقلم البراق النذير الوراق

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 04:14 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-14-2016, 04:22 AM

البراق النذير الوراق
<aالبراق النذير الوراق
تاريخ التسجيل: 01-13-2014
مجموع المشاركات: 66

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
آمال النضال.. رسالة إلى أحزابنا المعارضة بقلم البراق النذير الوراق

    03:22 AM November, 14 2016

    سودانيز اون لاين
    البراق النذير الوراق-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    لقد كان العام 1989 هو عام الرمادة بالنسبة لكم كأحزاب سياسية في اليسار ويمين ويسار الوسط، وكان ضربة بداية لأعوام سمان للإسلاميين ومن تحالف معهم في اليمين أو يمين اليمين.
    ما دعاني للنظر في ذلك التاريخ، ليس الحدث في حد ذاته، بل مشوار مقاومتكم بكل أشكاله بداية من الاعتقالات التي طالت قياداتكم ورموزكم، مروراً بفترة التجمع الوطني الديمقراطي بعد تحالفكم مع الحركة الشعبية بقيادة الراحل الدكتور جون قرنق؛ هذا المشوار الذي تكلَّل في منتصفه بتواضعكم على خيار الانتفاضة الشعبية المحمِّية بالسلاح في ميثاق أسمرا للقضايا المصيرية في العام 1995. انتهى هذا المولد كما هو معروف بعودة الحركة الشعبية عبر نيفاشا وإذعان جزء منكم (التجمع الوطني الديمقراطي بقيادة مولانا محمد عثمان الميرغني) لاتفاقية القاهرة مع حكومة الخرطوم، والجزء الآخر لاتفاقية التراضي الوطني (حزب الأمة بقيادة الصادق المهدي) وانخرط بعضكم في السلطة، وهنا بدأت مرحلة جديدة من الشد والجذب، ولكن هذه المرة من داخل الجحر لا من خارجه، ثم خرج بعضكم، ولكن بعد أن تعطَّنت ثياب مسيرته السياسية بالريِّح المُنتنة.
    هذا المشوار اتَّسم في رأينا بتشابك طموحاتكم على تباين تياراتكم، وعلى الرغم من أن طموحاتكم هذه حدَّها الأدنى الذي تلتقون عنده هو إسقاط نظام الجبهة الإسلامية كما تدَّعون، وظاهرها البحث عن الديمقراطية والسلام، إلا أن الحدود العليا لها، بينها برزخٌ كمُلتقى البحر والنهر بحيث لا يبغيان، طموحات متنافرة كقُطبي مغنطيس، لا مُنسجمة كالنيل في بلادنا الطيبة، باطنها تستفرغونه كلما أصابكم الطُّمام من بعضكم بعضا، عداوات وبغضاء وتشاحن، وخناجر مدسوسة تحت الثياب وخلف الظهور.
    كذلك فإن تياراتكم هذه، تدَّعي أنها تبحث من خلال مقاومتها ودعوتها للتغيير عن الديمقراطية والتداول السلمي للسلطة؛ في الحقيقة هذه ليست استراتيجيتكم، هذا تكتيك قصير ومعلوم للوصول للأهداف النهائية، فهناك تيارات معارضة لبقاء الإسلاميين في السلطة ليس لموقف أيدولوجي، بل هدفها هو إرجاع سلطة اختطفها منهم الإسلاميون بليل، وهم لذلك، يظنون أنهم أولى بها بحسابات الوجود الجماهيري والذي اختبرته في آخر انتخابات في الديمقراطية الثالثة (1986) وتمثِّل هذا التيار أحزاب الأمة وأفرع من الحركة الإتحادية. وهناك تيارات الأعداء الأيدلوجيين من يساريين وبعض القوميين، وهذه التيارات هدفها الأساسي إزالة الإسلام السياسي أو أي نظام ذي صبغة وأيدلوجيا دينية من الوجود، فهم يعتقدون أنه يحمل في جيناته أمراض الاستبداد والفساد والتلفيق والنفاق، إذن وبالضرورة، سيكون البديل (علمانياً) يمثِّلونه هم ولا أحد سواهم. وعلى الرغم من استخدامكم لذريعة استشراء الفساد والمحسوبية وغيرها من الأمراض التي استوطنت جسد البلاد، إلا أنكم عجزتم عن إثارة الغضب على خصمكم، لا لقوة هذا الخصم، ولكن لضعفٍ في أدواتكم ومواقفكم، ولتفرُّق كلمتكم، وانفضاض تحالفاتكم، بسبب تلمُّظكم من الغيظ على بعضكم، نسبة لثأرات قديمة وأحقاد تاريخية دفينة، بالإضافة إلى تعارض مصالحكم في نهاية المطاف.
    لذلك نجح الإسلاميون في شقَّكم أكثر من مرة، واستفادوا من الخلافات التي دبَّت وسطكم بسبب بحثكم عن هذه الثأرات، وبسبب اختلاف أهدافكم الاستراتيجية، ومن خلال ذلك انجرَّ بعضكم إلى خانة النظام، بل خانة المدافعين الشرسين والمستميتين في خلق تبريرات لاستمراره، ووجدوا مقابل ذلك كرسي وزاري هنا أو مشروع استثماري هناك!
    بالمقابل فشلتم في التواثق على مشروعٍ وطني متكامل، يحملكم على التكاتف بصبر وطولة بال بعيداً عن الثأر، وللوصول لهدف الحد الأدنى الذي ترجونه. ما لم تستثمرونه هو وقوع النظام نفسه في ذات الحفرة التي ظل يحفرها في طريقكم بين الفينة وأختها، فقد انقسم على نفسه في العام 1999 وكانت تلك أكثر أوقات النظام ضعفاً؛ والأنكى والأمر أنكم وبدلاً من أن تنتهزوا ذلك الضعف، طفقتم تشمتون في الانقسام وأضعتم ثمين وقتكم في انتظار أن يجهِز الإسلاميون على بعضهم في شوارع المدن وبين الحواري والقُرى.
    انقسم الإسلاميون مرة ثانية وثالثة، ولكن ظلَّ جزء منهم يعضُّون على كراسي الحكم بالنواجذ، وفي كل مرة ينقسم فيها فريق منهم، تستقبلونه بالرياحين والأحضان، حتى أنه جاء وقت أصبحنا لا نفرق فيه بين المؤتمر الشعبي والحزب الشيوعي!
    ورغم ذلك كان هناك تيار ولا يزال، الأقدر على إدارة معركته، ليس لخبرة أو طول تجربة، ولكن لأصالة متجذِّرة، وتضحيات ملموسة، ووجع مقيم، وصدق في النوايا؛ هذا التيار يمثله لفيفٌ من المثقفين غير الحزبيين والنقابيين، العمال والزرّاع، والفنيين والمهنيين بأجيالهم القديمة والحديثة، كما ينشط ضمن هذا التيار بعض طلاب الجامعات وبقايا الطبقة الوسطى القديمة وأبنائهم وبناتهم.
    كانت ثمرة ذلك التيار ظهور مجموعات جديدة وعديدة، جُل عضويتها من الأجيال التى نشأت في ظل حكومة الإنقاذ(1989- ...)، ورغم ذلك نهضت هذه المجموعات داعيةً لمشاريعٍ للتغيير الشامل. بعض المنتسبين لهذه المجموعات انضموا في وقت من الأوقات، وخلال حياتهم السياسية القصيرة إلى أحزابكم، ولكن يبدو أنكم لم تُلبُّوا طموحاتهم في النضال وآمالهم في التغيير.
    أختم لكم رسالتي هذه بمقتطف من مجادلتي لأحد المثقفين الموثِّقين في بلادنا، وهو البروفيسور عبدالله علي إبراهيم، وظني أن في ثنايا هذه المجادلة ما يجيب على سؤال قد يتبادر إلى أذهانكم: ماذا أريد من هذه الرسالة؟ في العام 2015 كتب البروفيسور عبدالله في ذكرى 22 يوليو 1971 وهو التاريخ الذي انتكس فيه إنقلاب هاشم العطا، وحدثت فيه مذبحة بيت الضيافة، كتب مناصحاً مجموعات- أسماها الشباب- ليبتعدوا عن الثأر، وسرد مسيرة تاريخ سياسي حافلة بالدماء وطلب الثأرات والعنف والعنف المُضاد جاء عنوانها: (رسالة إلى سائر شباب السودان.. هَرِمنا: لنطوى صفحة عنف الدولة والعنف المضاد). وقال البروفيسور إن من هذه الحادثات ما انقضى زمانه ومنها من ينتظر في دارفور وجبال النوبة والنيل الأزرق نزولاً إلى أحياء المدن والقرى على نطاق القطر. وأكد: إن ما يُعيبنا بالطبع أننا معطنون في هذا التاريخ الدموي السُدى. ولكن ما يخذينا حقاً أننا لم نتواضع بعد على خطة لطي صفحته كتاريخ، فنتدابره كثأرات تمشي معنا على الأرض.
    وختم البروف رسالته بالقول: (إنني لأدعو سائر شباب السودان، سائرهم، أن يوطنوا النفس باستئصال العنف من السياسة كما صورناه حتى يتسنى لهم وطن خلا من الغل والثأر والجرائم الكاملة والأولياء الذين بلا مقابر . . ظاهرة تزار. ولتدم أنت أيها الوطن). انتهى المقتبس من رسالة البروفيسور.
    ومع كامل احترامي لما يفكر فيه البروفيسور بصوت عالي عبر قلمه الصقيل، أقول لكم يا أحزابنا ما قلته في ردي له سابقاً، وهو إنني من ضمن آخرين، ظلَّت تتملكنا ولا زالت، الضغينة والبحث عن الثأرات، ولكن ليس فقط من أحداث بعينها وظلامات محدَّدة وموثَّقة، بل من طريقة التفكير التي أوصلتنا وبلادنا لحافة الفناء بين الأمم، ومن نمط التعاطي مع الأزمات التاريخية الذي تعتوره مفاهيم الجودية عوضاً عن النظام والانتظام به والامتثال له، والعفو بدلاً عن المحاسبة ومطلوباتها، والتنازل المُذعن في سبيل السلام بدلاً عن التفاوض بعنوةٍ واقتدار في سبيل ترسيخ هذا السلام؛ هذه المفاهيم والمعاملات في السياسة وغيرها من إرث أخلاق السياسة السودانية (المُقعِد) هو الذي يجب بل الأولى أن يجري تمحيصه وتقويمه على مهلٍ حتى وإن حدث التغيير السياسي، وهذا هو ثأري وربما آخرين. أما البحث عن قبور الشهداء وضحايا الأنظمة المُستبدِّة في تاريخ دولتنا فهي مُهمة ضمن مهمات أُخر، تقع في صلب رد المظالم وإحقاق الحقوق بشكل فردي من خلال نظام قضائي مستقل فيؤخذ كل مجرم بجرمه، بحيث لا تتمُّ بشكل جماعي إلا في إطار بناء المقامات أو الأبنية والنُصب التذكارية، والتماثيل في الميادين العامة، وغيرها من أشكال توثيق تواريخ الشعوب والاحتفاء بها والاعتبار منها.
    الحركات الشبابية وفئة الشباب التي وردت في رسالة البروفيسور عبدالله علي إبراهيم - حسب فهمي لها- هي مصطلح لتكوينات قصيرة العمر بحساب السنوات، كسبها السياسي يقتصر على فترة الإنقاذ، والخسارات التي أُبتليت بها كبيرة، فقد وُلدت من رحم الاحتجاج على استبداد السلطة الحاكمة، ولكنها رضعت من ثدي رفض استبداد الأحزاب والتكوينات التي تعارض هذه السلطة، ونشأت على أكتاف الصراع بينها وحرس البوابات العتيقة، ولكنها تعلَّمت وخبرت منهم وعنهم الكثير. عانى من انضم لهذه التكوينات من الإرث الثقيل الذي خلَّفته ممارسات الأجيال السابقة لها، فلم تعُد الإنقاذ فقط هي المشكلة، بل وعت المفاهيم والممارسات التي صنعت الإنقاذ، فأصبحت هي هدفها الاستراتيجي للغزو، وما مقتل الأفعي إلا من رأسها.
    قد لا يكون (الشباب) وفق المفهوم آنف الذكر لوحدهم في هذه العملية، أي عملية التغيير الشامل، وربما تأتي عملية التغيير الشامل نفسها بيد تكوينات أخرى في رحم الغيب، كما أن هناك احتمالات بأن يفشل هؤلاء في سلوك دروبٍ مُعبَّدة نحو هذا التغيير، أو قد تنحرف عن ما اختطَّته، فتقع فريسةً لعلل السياسة والتنظيم. ولكن الراسخ حتى الآن أن ما احتازته من تجربة، سيكون على الأقل، صبغةٌ تُتبع.
    ربما أكون قد قصّرت في الإجابة أو لم أوفها حقها، فهذا شأن شائك ولا يجدي معه مقال عجول، ولكنها رسالة لم تُكتب نهايتها بعد، فالنهايات يكتبُها تيارٌ كاملٌ، عبر تضحياته وآلامه وآماله في النضال والتغيير.





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 13 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • وزير المالية يجدد استمرار الحكومة في سياسته التحريرية ويدعو القطاع الخاص للقيام بدوره في النشاط الا
  • (20) مليون يورو حجم التبادل التجاري بين السودان وإيطاليا
  • أحزاب نداء السودان : خارطة الطريق شبعت موتاً
  • قيادات اتحادية تشكك في خطابات ممهورة بتوقيع الميرغني
  • كاركاتير اليوم الموافق 13 نوفمبر 2016 للفنان ودابو عن علماء السلطان وتحريم العصيان .. !!!
  • بيان الانتفاضـة
  • النشطاء السودانين بالدولة فرنساقطاع مدينة ليون وقفة مظاهرة كبرى فى المدينة ليون


اراء و مقالات

  • التدخُّلُ الأجنبي ومسئوليّة انفصال جنوب السودان 5 - 6 بقلم د. سلمان محمد أحمد سلمان
  • فوز ترامب .. هل يجير لصحوة عربية !!! بقلم عواطف عبداللطيف
  • التفاوت الإجتماعى المريع فى السودان بقلم حماد وادى سند الكرتى
  • تحديّات ترامب الخارجيّة الرّهيبة بقلم ألون بن مئير
  • نجاح ثوره 11/11 بامتياز بقلم ​ د ​رفيق رسمى
  • في ذكرى الاستقلال دخول أمريكا في المسألة السودانية: 1951-1953 بقلم فيصل عبدالرحمن علي طه
  • سوف تكون الرغيفة الواحدة بألف جنيه! بقلم عثمان محمد حسن
  • بعض كوادر جماعة الاخوان المسلمين غادروا امريكا بصورة مفاجئة بقلم محمد فضل علي ... كندا
  • تأملات في نتائج الانتخابات الأمريكية الأخيرة بقلم الفاضل إحيمر - أوتاوا
  • كرة القدم أفيون الشعب بقلم عبد المنعم هلال
  • الحق فى الإضراب مرة أخرى مع قراءة فى إخفاقات القانون السودانى بقلم نبيل أديب عبدالله
  • فناء السودان مقتولا بيد قيادته ومثقفيه بقلم سهيل احمد الارباب
  • مسكويه... المعلم الثالث- ملخص كتاب. بقلم د.آمل الكردفاني
  • مؤتمر طق الحنك الصحفي !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • تاني تاني حافز...؟! بقلم فيصل محمد صالح
  • هجرة بروف قرشي..!! بقلم عثمان ميرغني
  • حكاية حزب المغتربين..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • النذير العريان (1) بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • وفِّر دموعك !! ن بقلم صلاح الدين عووضة
  • ترمب.. الكاوبوي الأمريكي..!ن بقلم الطيب مصطفى
  • الحزب الشيوعى السودانى فى ميزانِ جدلِيَّةِ الظلام والنُور (3) بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • أحمد بلال عثمان... اللسان المقطوع! بقلم عثمان محمد حسن
  • فيلم هندى إسمه ( مسرحية طعن طالبين من رابطة دارفور ) بقلم عبير المجمر(سويكت)
  • حراك مجتمعي لحماية الديمقراطية والسلام الإجتماعي بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

  • إبراهيم محمود: مراكز بحث عالمية قالت إن السودان سيقود العالم
  • للخبراء في الانتخابات الامريكية.. هل هنالك فرصة لهيلاري كلينتون لتبصح رئيسة للولايات المتحدة؟
  • خواطر تكسر الخاطر
  • أبو عركي - يغني أمام أوكسترا أمريكية ثم أوكسترا سودانية/ نموزج لغنيتين (فيديوهات)
  • السودان ومصر.. أزمة اقتصادية جذورها سياسية! ... محجوب محمد صالح
  • اختطاف ام اعتقال؟
  • منع طائرات "سودانير" من الهبوط في مطار أبو ظبي - دا آخرا خلاص ..
  • جرة نم 11
  • يوم شؤم يهدد ترمب بعد 5 أسابيع قد يخسر معه الرئاسة
  • الموتمر السوداني جوه البيوت صور
  • هذا ما توصلت اليه لجنة تقصى الحقائق حول ادعاءات استخدام الاسلحة الكيمائية بجبل مرة
  • السيسي يشيد بـ"تجنب التخريب" ويكافئ المصريين بقرار صادم
  • ارتفاع كبير في أسعار السلع وجوال السكر يقفز إلى 580 جنيهاً
  • فشل ثورات ٦ــ١١ و ١١ـــ١١.. الشعوب أصابها اليأس..
  • شاهد الوثائق: ضابط شرطة ينتزع مشروع زراعي من يتامى بالقولد تحت تهديد السلاح
  • غنيتُ لكْ..
  • .. لا تتركوا حزب المؤتمر السوداني وحيداً ... فليبحث الكل عن دور ايجابي في حريـة التعبيـر ...
  • الرد المهيب فيما يخص بوست حمد حرامي الأسافير العجيب
  • عودة بعد غيبة مع تجديد في الأفكار والرؤى هل من مرحب؟
  • الرئيس البشير إلى الجنة واوباما إلى جهنم
  • لائحة منيرية حسما للسرقات الاسفيرية
  • الشيخ الاستاذ صادق عبدالله عبدالماجد يهدم منزله ويتبرع بأرضه مسجداً
  • العدل والمساوات تكبدت خسائر فادحة في العتاد والارواح فى مواجهة مع ثوار الكفرة
  • تناقضات حكومة السودان الكيزانية
  • هل التظاهرات والاعتصام لوحدهما قادرتان علي اسقاط الفاشي والتخلص منه؟
  • منوعات ابداعية (شعر،غناء،أدب،دراما)
  • أخطر أنواع الكيزان في المنبر
  • البشير كذاب أشر لقد أضر بسمعة الإسلام والبشر
  • الزميل احمد الصادق الشغيل كان لدية احساس بفوز ترامب
  • صورة بشعة تقول حقيقة من نحن
  • رحل "الساحر وفاة الفنان المصري محمود عبدالعزيز بعد صراع مع المرض له الرحمة
  • إذاعة صوت الحرية والأمل























  •                   

    11-14-2016, 07:17 AM

    واحــد زهجــان


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: آمال النضال.. رسالة إلى أحزابنا المعارضة ب (Re: البراق النذير الوراق)

      لو تواجد ذلك المرجل الذي يغلي بالمقذوفات لقذفت أولاّ كامل سيرة المعارضة والأحزاب السودانية في ذلك المرجل .. ولقذفت ثانياَ كامل سيرة الإنقاذ بقيادة عمر حسن البشير .. ثم لنظرت بعد ذلك إلى مـآل الأحـوال في هـذا السـودان !! .

      واحد زهجــان
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de