تحديّات ترامب الخارجيّة الرّهيبة بقلم ألون بن مئير

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-13-2024, 07:24 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-13-2016, 06:23 PM

ألون بن مئير
<aألون بن مئير
تاريخ التسجيل: 08-14-2014
مجموع المشاركات: 409

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تحديّات ترامب الخارجيّة الرّهيبة بقلم ألون بن مئير

    06:23 PM November, 13 2016

    سودانيز اون لاين
    ألون بن مئير-إسرائيل
    مكتبتى
    رابط مختصر




    لقد أكّدت على الأقلّ انتخابات عام 2016 مرّة أخرى على نظام أمريكا الديمقراطي الصّلب. فبدون أية أحداث تُذكر، توجّه عشرات الملايين من الأمريكيين إلى محطات وصناديق الإقتراع في جميع أرجاء الولايات المتحدة وصوّتوا لمرشّحهم وهيّأوا أنفسهم، كما هو الحال دائما ً، للإنتقال السلمي للسلطة. وأنا أعتقد حتّى بأنّ أولئك الذين أصيبوا بشدّة بخيبة أمل من نتائج الإنتخاب سوف يسمون عاجلا ً أم آجلا ً فوق الخلافات ويضعون مصالح الأمة في المقام الأول ويعملون على توحيد الصفوف.

    وبصرف النظر عن صدمة ما بعد الإنتخابات التي يمرّ بها العديد من الأمريكيين والوقت الذي ستكون إدارة ترامب بحاجة له لمعالجة مجموعة ضخمة من القضايا السياسيّة المحليّة والخارجيّة، فإن الولايات المتحدة تواجه العديد من الأزمات الخارجيّة وليس لديها متّسعا ً من الوقت للتريّث أو التردّد في معالجتها. إنّ دور أمريكا القيادي ومسؤوليتها تبقى أمرا ً محوريّا ً حاسما ً في تخفيف، إن لم يكن إنهاء العديد من هذه الصراعات العنيفة التي تجتاح الشرق الأوسط بشكل ٍ خاصّ. وبالرّغم من أنّ الرئيس المنتخب، دونالد ترامب، غرّ، عديم التجربة وتنقصه المعرفة الدقيقة والمفصّلة للأزمات المعقّدة التي تواجهها أمريكا، عليه الآن اختيار طريقه وإيجاد وتطوير استراتيجيّات جديدة وبالأخصّ في المجالات التي قصّر فيها أوباما، بما في ذلك الصّراع الإسرائيلي – الفلسطيني والحرب السنيّة – الشيعيّة والحرب الأهلية في سوريا.

    الصّراع الإسرائيلي – الفلسطيني: لا شكّ بأنّ الرئيس باراك أوباما قد بذل جهودا ً عظيمة لحلّ الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني المزمن الذي استمرّ حتى الآن سبعة عقود من الزمن. ولكن بصرف النظر عن جهوده الرائعة، غير أنّ الرئيس ووسيطه الأساسي لحلّ هذا الصراع، وزير الخارجيّة جون كيري، قد فشلا في الأخذ بعين الإعتبار البعد السيكولوجي للصراع الذي كان وسيبقى العائق الرئيسي أمام حلّ الصراع، وبالأخصّر من وجهات النظر الدينيّة والتاريخيّة والعقائديّة.

    وطوال المجموعتين من المفاوضات المكثفة التي أجريت في الفترة ما بين 2009 – 2010 و 2013 – 2014، وبالرّغم من التقدّم الذي أحرز في عدّة قضايا متنازع عليها مثل قضية اللآجئين الفلسطينيين، ومستقبل القدس والحدود، غير أنّ الإخفاق في تخفيف الجانب السيكولوجي المرتبط بهذه القضايا قد جعل من المستحيل لكلا الطرفين التقدّم فيما تمّ الإتفاق عليه.

    وفي هذه المرحلة أصبحت الفجوة ما بين الطرفين أعمق وأوسع بكثير من ذي قبل، وليس هناك أي قدر ٍ من الوساطة أو التعويض أو الإجبار يستطيع أن يقنع أيّ من الطرفين القيام بالتنازلات المهمة والضروريّة لجعل السّلام أمرا ً ممكنا ً.

    على إدارة أوباما أن تركّز أوّلا ً على عمليّة مصالحة (من شعب لشعب) من شأنها أن تخفّف من عدم الثقة والتشكك العميق المتبادل بين الطرفين وغرس شعور بالأمن المتبادل والتحرّر من أوهام مجموعات الناخبين القوية على كلا الجانبين أنّ بإمكانهم الإستحواذ على الكلّ.

    وخلال عملية المصالحة هذه بين الطرفين التي ينبغي أن تستغرق حوالي عامين، ينبغي على الولايات المتحدة بعد ذلك بمساندة الإتحاد الأوروبي (بقيادة فرنسا) أن تعزّز دور مبادرة السّلام العربيّة لإنجاز الإطار الكلّي للسّلام الذي يعتمد على أساس حلّ الدولتين.

    وبالرّغم من أنّ العديد من الإسرائيليين قد احتفلوا بانتخاب ترامب معتقدين بأنه لن يمارس ضغطا ً على إسرائيل لقبول حلّ الدولتين، سترتكب إدارة ترامب خطأ ً ذو أبعاد تاريخيّة إن هي تركت الفلسطينيين والإسرائيليين لمصيرهم.

    ينبغي ألاّ يؤخذ الهدوء النسبي الحالي كأمر مسلّم به حيث أنّ التوتّر المتصاعد قد ينفجر في أيّ وقت إذا لم يرى الفلسطينيّون أيّ أمل ٍ أو إمكانيّة لإنهاء الإحتلال في المستقبل المنظور. وفقط بخلق الجوّ الإجتماعي والسياسي والنفسي المفضي للسّلام وبدعم ٍ من الدّول العربيّة والإتحاد الأوروبي وغيرها من القوى الرئيسيّة بإمكان المفاوضات أن تستأنف باحتمال أفضل بكثير للنجاح. فإذا كان ترامب معنيّا ً حقّا ً بأمن إسرائيل في المستقبل وبوحدته السياسيّة، عليه ألاّ يتوانى بالضغط على إسرائيل الآن للسعي وراء حلّ وإنقاذها من الطريق المدمّر ذاتيّا ً لها.

    الحرب السنيّة – الشيعيّة: لقد برز تنظيم الدولة الإسلاميّة في العراق والشام (داعش) في صحوة حرب العراق التي أثارت صراعا ً مسلّحا ً متجدّدا ً بين السنّة والشيعة. وبالرغم من أنّ هزيمة داعش باتت أمرا ً محتوما ً، غير أنها لن تنهي الصّراع السنّي – الشيعي، وما دامت إيران الشيعيّة والمملكة العربية السعوديّة السنيّة المذهب يتقاتلان من أجل الهيمنة الإقليميّة فإنهما سيستمران في شنّ حرب ٍ بالوكالة في العراق وسوريا واليمن لتحقيق هدفهما.

    ومفتاح تسوية هذا الصراع يكمن في إعادة النظر مرة أخرى في حرب العراق وتداعياته على السنّة في العراق. فبعد (81) عاما ً من حكمهم المتواصل للعراق يجد السنّة العراقيّون الآن أنفسهم تحت رحمة الأغلبيّة الشيعيّة الحاكمة التي قامت بالتمييز ضدّهم وتهميشهم بشكل ٍ منهجي منذ اليوم الأول لاستلام حكومة مالكي الشيعيّة السلطة في البلاد.

    يجب على إدارة ترامب الآن أن تفهم بأنّ الحفاظ على وحدة العراق كبلد فردي موحّد لم يعد خيارا ً قابلا ً للحياة. وبالرّغم من أنّ السنّة العراقيين يكرهون تنظيم الدولة الإسلاميّة في العراق والشام (داعش)، غير أنهم يحتقرون ويمقتون الحكومة الشيعيّة في بغداد أكثر. وللمساعدة في وضع نهاية أسرع للحرب الأهليّة في العراق، من الضروري منح السنّة حكما ً ذاتيّا ً على النحو الذي حصل عليه الأكراد العراقيّون. ولذا على الولايات المتحدة الآن الشّروع في حوار ٍ ما بين القيادتين، السنيّة والشيعيّة، في العراق للتوصّل لاتفاق ودّي يتعايش معه الطرفان. فالثلاث محافظات السنيّة التي تشمل مدينة الموصل ينبغي أن تشكّل ملامح مثل هذا الكيان. ولكن بالنظر إلى نقص الموارد الطبيعيّة (مثل النفط) في هذه المناطق، ينبغي أن يكون هناك توزيعا ً عادلا ً لعائدات النفط بينها وبين الحكومة المركزيّة.

    وفي التحليل النهائي، فقط التعايش السلمي على فترة طويلة من الزمن ما بين الطرفين من شأنه أن يسمح لهما مع مرور الوقت أن يقيما ويطوّرا علاقة أوثق وأكثر ثقة ومودّة ً بينهما. وسيرضي هذا الأمر بدرجة كبيرة السعوديين حيث أنّ السنّة سيحافظون على موطىء قدم قوي في العراق بينما ستبقى إيران في وضع ٍ يسمح لها بممارسة بعض النفوذ على الحكومة الشيعيّة. وقد يؤدي هذا الأمر لوضع نهاية لسفك الدّماء ما بين السنّة والشيعة الذي غير ذلك سيزداد تصعيدا ً في صحوة هزيمة داعش المحتومة.

    الحرب الأهلية في سوريا: لن تنتهي الحرب الأهليّة في سوريا ما لم تغيّر الولايات المتحدة نهجها تجاه الحرب بإخطار بوتين والأسد بأنه يجب وضع نهاية فوريّة لمذبحة المدنيين السوريين. لا تستطيع الولايات المتحدة التأكيد على دورها الإقليمي القيادي وفي نفس الوقت إنقاذ الشعب السوري من الدّمار الشبه الكامل بالقيادة من الخلف وفقط بإمداد الثوار بالمعدات والمواد العسكريّة.

    وفي ضوء هذا الواقع يجب على الولايات المتحدة أن تدرك بأن روسيا كانت منذ عقود وستبقى لاعبا ً أساسيّا ً دائما ً في سوريا وأنّ إيران لن تتخلّى عن مصالحها المتواجدة منذ زمن ٍ طويل وعن نفوذها في دمشق حيث أنّ طهران تنظر إلى سوريا على أنها الجزء الحيوي لهلال اليابسة ذو الأغلبية الشيعيّة الواقع ما بين البحر الأبيض المتوسط والخليج. ومهما بدا هذا الأمر غير تقليدي، ليس للولايات المتحدة خيار آخر سوى العمل مع هاتين القوتين، روسيا وإيران، لإيجاد حلّ.

    وفي نفس الوقت الذي تعترف فيه إدارة ترامب بأهمية دور روسيا واستعدادها للتعاون مع بوتين من أجل إيجاد حلّ دائم، عليها أيضا ً أن تبعث برسالة واضحة لا لبس فيها لبوتين والأسد بأنه يجب عليهما إيقاف القصف بدون تمييز وقتل عشرات الآلاف من السوريين الأبرياء ومحو الأحياء السكنية، الواحد تلو الآخر.

    وبالنظر لرغبة بوتين في العمل بطريقة أوثق مع ترامب، من المحتمل أن يكون الآن أكثر تقبّلا ً لايجاد حلّ للصراع. ولكن إن لم يفعل ذلك، يجب على الولايات المتحدة أن تثبت نفسها وتكون مستعدة لقصف وتدمير جميع مدرجات القوّة الجويّة التابعة للأسد وحظائر طائراته ومستودعات ذخائره.

    ووقف الأعمال العدائية في سوريا لن يؤدي بحدّ ذاته إلى وضع نهاية للحرب الأهليّة، ولكن هذا يبقى شرطا ً أساسيّا ً لفتح القنوات الدبلوماسية في البحث عن حلّ سلميّ دائم. وفي هذا السياق، ينبغي على الولايات المتحدة ألاّ تعارض في أيّ حلّ مستقبلي على بقاء الأسد رئيسا ً خلال فترة انتقالية يُتفق عليها إذا كانت مشاركته ستبقي البيروقراطية والأجهزة العسكرية والأمنية الداخليّة لمنع تكرار ما حدث في العراق بعد الغزو الأمريكي.

    لا تستطيع الولايات المتحدة أن تتملّص من مسؤوليتها وعليها الآن أن تواجه هذه الصراعات الثلاثة الأكثر إلحاحا ً وتعقيدا ً من أية صراعات ٍ أخرى قبل أن تستفحل وتخرج عن السيطرة.

    وبالنظر إلى أن ترامب يهمّه أولا ً البيت الأمريكي وشعاره “أمريكا أولا ً” – ولكن لأمريكا مصالح جيوسياسيّة جوهريّة في المنطقة – من الضروري جدّا ً أن تعالج إدارة ترامب هذه الصراعات بطريقة جديّة وثابتة. وسيكون أول اختبار لترامب هو اختيار مستشاريه الذين بإمكانهم مساعدته في “الإبحار” عبر هذه المتاهة من الصراعات.

    ومن خلال من سيختارهم ترامب وسرعته في الشروع بالعمل بعد تنصيبه الرسمي سيبعث برسالة واضحة لأعداء أمريكا وأصدقائها على حدّ سواء إلى أين ستتجه هذه الأمة وعلى عزمها في التأكيد على دورها القيادي العالمي.

    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 13 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • وزير المالية يجدد استمرار الحكومة في سياسته التحريرية ويدعو القطاع الخاص للقيام بدوره في النشاط الا
  • (20) مليون يورو حجم التبادل التجاري بين السودان وإيطاليا
  • أحزاب نداء السودان : خارطة الطريق شبعت موتاً
  • قيادات اتحادية تشكك في خطابات ممهورة بتوقيع الميرغني
  • كاركاتير اليوم الموافق 13 نوفمبر 2016 للفنان ودابو عن علماء السلطان وتحريم العصيان .. !!!
  • بيان الانتفاضـة
  • النشطاء السودانين بالدولة فرنساقطاع مدينة ليون وقفة مظاهرة كبرى فى المدينة ليون


اراء و مقالات

  • في ذكرى الاستقلال دخول أمريكا في المسألة السودانية: 1951-1953 بقلم فيصل عبدالرحمن علي طه
  • سوف تكون الرغيفة الواحدة بألف جنيه! بقلم عثمان محمد حسن
  • بعض كوادر جماعة الاخوان المسلمين غادروا امريكا بصورة مفاجئة بقلم محمد فضل علي ... كندا
  • تأملات في نتائج الانتخابات الأمريكية الأخيرة بقلم الفاضل إحيمر - أوتاوا
  • كرة القدم أفيون الشعب بقلم عبد المنعم هلال
  • الحق فى الإضراب مرة أخرى مع قراءة فى إخفاقات القانون السودانى بقلم نبيل أديب عبدالله
  • فناء السودان مقتولا بيد قيادته ومثقفيه بقلم سهيل احمد الارباب
  • مسكويه... المعلم الثالث- ملخص كتاب. بقلم د.آمل الكردفاني
  • مؤتمر طق الحنك الصحفي !! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • تاني تاني حافز...؟! بقلم فيصل محمد صالح
  • هجرة بروف قرشي..!! بقلم عثمان ميرغني
  • حكاية حزب المغتربين..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • النذير العريان (1) بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • وفِّر دموعك !! ن بقلم صلاح الدين عووضة
  • ترمب.. الكاوبوي الأمريكي..!ن بقلم الطيب مصطفى
  • الحزب الشيوعى السودانى فى ميزانِ جدلِيَّةِ الظلام والنُور (3) بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • أحمد بلال عثمان... اللسان المقطوع! بقلم عثمان محمد حسن
  • فيلم هندى إسمه ( مسرحية طعن طالبين من رابطة دارفور ) بقلم عبير المجمر(سويكت)
  • حراك مجتمعي لحماية الديمقراطية والسلام الإجتماعي بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

  • إبراهيم محمود: مراكز بحث عالمية قالت إن السودان سيقود العالم
  • للخبراء في الانتخابات الامريكية.. هل هنالك فرصة لهيلاري كلينتون لتبصح رئيسة للولايات المتحدة؟
  • خواطر تكسر الخاطر
  • أبو عركي - يغني أمام أوكسترا أمريكية ثم أوكسترا سودانية/ نموزج لغنيتين (فيديوهات)
  • السودان ومصر.. أزمة اقتصادية جذورها سياسية! ... محجوب محمد صالح
  • اختطاف ام اعتقال؟
  • منع طائرات "سودانير" من الهبوط في مطار أبو ظبي - دا آخرا خلاص ..
  • جرة نم 11
  • يوم شؤم يهدد ترمب بعد 5 أسابيع قد يخسر معه الرئاسة
  • الموتمر السوداني جوه البيوت صور
  • هذا ما توصلت اليه لجنة تقصى الحقائق حول ادعاءات استخدام الاسلحة الكيمائية بجبل مرة
  • السيسي يشيد بـ"تجنب التخريب" ويكافئ المصريين بقرار صادم
  • ارتفاع كبير في أسعار السلع وجوال السكر يقفز إلى 580 جنيهاً
  • فشل ثورات ٦ــ١١ و ١١ـــ١١.. الشعوب أصابها اليأس..
  • شاهد الوثائق: ضابط شرطة ينتزع مشروع زراعي من يتامى بالقولد تحت تهديد السلاح
  • غنيتُ لكْ..
  • .. لا تتركوا حزب المؤتمر السوداني وحيداً ... فليبحث الكل عن دور ايجابي في حريـة التعبيـر ...
  • الرد المهيب فيما يخص بوست حمد حرامي الأسافير العجيب
  • عودة بعد غيبة مع تجديد في الأفكار والرؤى هل من مرحب؟
  • الرئيس البشير إلى الجنة واوباما إلى جهنم
  • لائحة منيرية حسما للسرقات الاسفيرية
  • الشيخ الاستاذ صادق عبدالله عبدالماجد يهدم منزله ويتبرع بأرضه مسجداً
  • العدل والمساوات تكبدت خسائر فادحة في العتاد والارواح فى مواجهة مع ثوار الكفرة
  • تناقضات حكومة السودان الكيزانية
  • هل التظاهرات والاعتصام لوحدهما قادرتان علي اسقاط الفاشي والتخلص منه؟
  • منوعات ابداعية (شعر،غناء،أدب،دراما)
  • أخطر أنواع الكيزان في المنبر
  • البشير كذاب أشر لقد أضر بسمعة الإسلام والبشر
  • الزميل احمد الصادق الشغيل كان لدية احساس بفوز ترامب
  • صورة بشعة تقول حقيقة من نحن
  • رحل "الساحر وفاة الفنان المصري محمود عبدالعزيز بعد صراع مع المرض له الرحمة
  • إذاعة صوت الحرية والأمل























  •                   

    11-14-2016, 08:59 PM

    طارق محمد عنتر


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: تحديّات ترامب الخارجيّة الرّهيبة بقلم أل (Re: ألون بن مئير)

      كما توقعت فان المقال منحاز و مغرض للاسباب التالية:
      1- تقول "الرئيس المنتخب، دونالد ترامب، غرّ، عديم التجربة وتنقصه المعرفة الدقيقة والمفصّلة للأزمات المعقّدة التي تواجهها أمريكا"
      بينما نظام الحكم في امريكا مؤسسي و يوظف التكنوقراط و لو لو كان الامر غير ذلك لكان الانتقاد للممثل ريجان اضعاف رجل اعمال ناجح و قوي مثل دونالد ترامب و لكانت هليري كلينتون و اوباما خارج السلطة بعد ان خربت بسياساتهم الشرق الاوسط و العالم
      الحقيقة التي يرفضها انصار العولمة و الليبرالية المنحرفة سياسيا و جنسيا هي ان دونالد ترامب رجل وطني واقعي معارض للنظام العالمي الفاسد المسيطر علي امريكا و اوروبا و العالم
      انتصار دونالد ترامب هو استمرار و تطور لتحرر و استقلال الغرب من بيوت الربا العالمية و اساليبهم الشاذة و لا اخلاقية
      2- تقول "المجالات التي قصّر فيها أوباما، بما في ذلك الصّراع الإسرائيلي – الفلسطيني والحرب السنيّة – الشيعيّة والحرب الأهلية في سوريا."
      3- تقول "الصّراع الإسرائيلي – الفلسطيني: لا شكّ بأنّ الرئيس باراك أوباما قد بذل جهودا ً عظيمة لحلّ الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني المزمن"
      أي جهود تلك؟ و الي ماذا افضت ؟ المقصود في الحقيقة هو تعليق الامور و الدوران بغير طائل و هي السياسة المتبعة و التي تسعد اسرائيل
      4- تقول "الحرب السنيّة – الشيعيّة والحرب الأهلية في سوريا"
      بينما الحقيقة هي انهم الارهاب المأجور من اسرائيل و تركيا و حكام الخليج و الاتحاد الاوروبي و الحكومات الامريكية السابقة من اجل تغيير الانظمة المعارضة للهيمنة بيوتات الربا العالمية و نظامهم العالمي.
      تقول مذابح المدنيين في سوريا بينما الارهابيين الاجانب و المحليين المأجوريين يذبحوا المدنيين ببشاعة و لا يشار لهم بذنب
      هل علي عبدالله صالح في اليمن شيعي؟ و هل قذافي كان شيعي؟ و هل الاكراد شيعة؟ بالطبع لا - لاتوجد حرب سنية شيعية و لا توجد حرب أهلية في سوريا
      الصراع هو بين المستقلين و العملاء الاجراء للنظام العالمي الربوي و دونالد ترامب حدد بصراحة و شجاعة انه لن يجعل المواطن و الاقتصاد الامريكي يمول اجهزة الحروب في الناتو و اسرائيل و غيرهم و هذا يجعل دونالد ترامب في نظرهم غرّ، عديم التجربة وتنقصه المعرفة!! و يتهم بالعنصرية لانه ضد الهجرة الغير مشروعة و يتهم بمحاربة الاسلام لانه ضد التطرف الديني و يتهم بأذدراء النساء لانه ضد الفحش الجنسي
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de