قطار الثورة العطبراوى الثانى وبسبوسة من يد السفيرة اميره عقارب

قطار الثورة العطبراوى الثانى وبسبوسة من يد السفيرة اميره عقارب


10-06-2021, 02:19 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1633483171&rn=0


Post: #1
Title: قطار الثورة العطبراوى الثانى وبسبوسة من يد السفيرة اميره عقارب
Author: محمد الحسن محمد عثمان
Date: 10-06-2021, 02:19 AM

01:19 AM October, 06 2021

سودانيز اون لاين
محمد الحسن محمد عثمان-الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر




قطار الثوره العطبراوى الثانى وبسبوسه من يد السفيره اميره عقارب



شعبنا شعب عظيم ومدهش ادهش العالم بثوره لم يعرف لها العالم مثيل ومازال يدهش العالم فهو الشعب المدهش وقصة قطار عطبره الثانى مثال وهى قصة يجب ان تروى فبعد ان عطل الكيزان مسار قطار ٣٠ سبتمبر وقاموا بفك خطوط السكه الحديد فى محطة التراجمه وكاد ذلك ان يتسبب فى كارثه ضحاياه الآلاف لولا عناية الله والكيزان من غباوتهم يفعلون فى افعال ستكون وبالاًعليهم فالصبر عليهم لن يستمر طويلاً وسينفذ وسيدفع الكيزان ثمن كل ماقاموا به منذ مقتل مجدى ومروراً بضحايا دارفور وضباط رمضان واطفال العيلفون وقتلى المظاهرات وبيوت الاشباح ومجزرة القياده وهذه كلها فواتير تنتظر الدفع ياكيزان وسياتى يوم تسديدها ولكنكم بغباءكم تستعجلون هذا اليوم ويومها سيدخل الثوار لداخل منازلكم و سيتم تنفيذ هتاف كل كوز ندوسه دوس وسيدوسكم الثوار بالاحذيه داخل منازلكم وستجنون على أسركم واقول لكم لقد وصلت الروح الحلقوم فاحذروا

ونعود لقطار الثوار الذى توقف فى الجيلى ليلاً والمنظمين لا يريدونه ان يدخل الخرطوم ليلا وفكر المنظمون فى جلب وجبة العشاء للثوار فى الجيلى من الخرطوم ولكن اهل الجيلى كانوا اسرع من قرار المنظمون فذبحت الذبائح وجهزت الموائد بما لذ وطاب وتعشى الثوار فى الجيلى فما اعظم هذا الشعب السودانى

وعندما وصل القطار الكدرو صباحاً وقف مواطنوا الكدرو سداً امام القطار واصروا على ان يتناول ركاب القطار إفطارهم معهم وذبحت الذبائح وقدم أشهى الطعام إكراماً للثوار و اين يحدث مثل هذا غير فى السودان ؟!! ننتقل لواشنطون حيث كان هناك موكب للثوار امام السفاره مسانده للثوره السودانيه فى مطالبتها بحكم مدنى بلا مشاركه من العسكر وما ان راتنا السفيره اميره عقارب امام السفاره منتظرين التجمع حتى أسرعت لتلتقى بنا وأصرت على دخولنا لداخل السفاره واستقبلنا فى الداخل السفير نور الدين ساتى بترحاب كبير مردداً السفاره دى بيتكم دى بيت كل سودانى وأزال عنا السفير كل وحشه فخلال غربتنا التى استمرت عقود كنا نتفادى دخول السفاره فهى كانت ممثله للحكم الجاثم على انفاسنا وأنفاس الوطن اكثر من اى شيء آخر فهى كانت للتجسس اكثر من اى شيء آخر واتذكر فى آخر موكب ضد الانقاذ وفى عهد السفير كبير البصاصين محمد عطا وعندما وصلنا امام السفاره استقبلتنا السفاره بالكاميرات الامنيه من الطابق الاعلى وكانت تفوح منها رائحة الكيزان القذره والجاسوسيه والإرهاب اما فى عهد الثوره فقد استقبلتنا السفاره بالابتسامات والترحاب والبارد والحلويات وكانت تفوح منها رائحة الثوره العطره وضربنا الونسه مع السفير والسفيره ونسه سودانيه حلوه وأصرت السفيره اميره عقارب ان ناكل من عمل يديها بسبوسه كم كان الامر مختلف تماماً من عهد الابالسه لعنة الله عليهم وقد كان للمراه حضوراً قوياً وقدمت المناضله فاطمه رمرم رئيسة الجاليه بالاكساندريه مذكرة الموكب الموجهه لرئيس الوزراء حمدوك ومرسله عن طريق سفيرنا فى واشنطون واستلمها السيد السفير وألقى كلمه على الحضور رحب فيها بالحضور ووعد بارسال المذكره والمذكره طالبت بتنفيذ بنود الوثيقه الدستوريه وتنفيذ الانتقال الديمقراطى ودعم لجنة ازالة التمكين وضرورة تشكيل المجلس التشريعى من قوى الثوره

ان ماحدث فى الجيلى والكدرو وواشنطون تشير مجتمعه الى ان الشعب السودانى شعب عظيم وفريد من نوعه وينبغى ان تفهمه ياسيادة الفريق البرهان قبل ان يورطك الكيزان فى مواجهه معه هؤلاء الابالسه الاغبياء وانظر الى نهايتهم فقد دمروا وطنهم ودمروا انفسهم فقد اصبحوا مطاردين عالمياً وامثال هؤلاء لو تابعتهم سيقودونك للتهلكه ومن الخير لك ان تختار طريق الانحياز للشعب فهو طريق الخلاص وقد تعاهد السودانيون فى واشنطون الذين تجمعوا فى وقفه امام السفاره بالانحياز لشعبهم فى اختياره طريق الحكومه المدنيه بدون مشاركة العسكر فى السلطه وسيكون هناك موكب لكل الجاليات السودانيه فى امريكا للكونقرس قريباً لارسال رساله واضحه للاداره الامريكيه بان خيار الشعب السودانى الحكم المدنى وقد ارسلوا رساله ايام الثوره ووصلت وستصل رسالتهم الآن فاحذر الانحياز للكيزان وسيقوم السودانيون كل فى منطقته بالاتصال بممثليهم فى الكونقرس لتدعم امريكا هذا الخيار الأوحد واتمنى ان تستفيد يابرهان من تجربة البشير وامريكا تحت الجزمه حتى انتهى به الحال الى ان يكون هو تحت جزمة عساكر سجن كوبر

اما قوى الحريه والتغيير فعليها التخلص من هؤلاء الذين عينتهم فى مناصب هم اصغر منها كثيراً وعلى راسهم حمدوك الغائب عن المشهد وهل اسمعت ياحمدوك لهتاف الثوار فى واشنطون حمدوك حمدوك ماتخذل الجابوك وهل استوعبته وهؤلاء الجنرالات بلا جنود امثال عقار ومناوى و جبريل فهؤلاء انتهى منهم حميدتى منذ امد وأحييتم فيهم الروح اما عرمان فقد جاء من الجنوب بمفرده وهؤلاء اعطيتوهم مناصب لم يحلموا بها ولا يستحقونها وهذا خطأكم ونصبتم مجموعه كانوا ضيوفاً على المنصب امثال فيصل محمد صالح ومانيس وآخرين لانعرف اسماؤهم و مدنى عباس مدنى الذى بداتم فى تلميعه مره اخرى وهو اكثر وزير اجمع الشعب على رفضه واعطيتم ولاية الخرطوم لأيمن نمر الذى جعل العاصمه كوم من الوسخ والفساد ورأيناه ينطط فى قاعة الصداقه كطفل احضر له والده لعبه وحقيقه جعلتم من المناصب لعبه ياقوى الحريه فاعيدوا ترتيب انفسكم وأبعدوا كل ضعيف وفاسد واعترفوا ان الفتره السابقه كانت فاشله وقد وضعتم فيها الوطن على حافة الهاويه اما اذا واصلتم بنفس المجموعه وفى نفس الطريق فحتماً ستقودون الوطن للهاويه وانتم اول من ستبلعكم الهاويه



محمد الحسن محمد عثمان

mailto:[email protected]@msn.com



انتبهوا

يجرى مخطط فى سريه لاعادة القضاة الذين تم فصلهم بواسطة لجنة ازالة التمكين بعد فشل اضراب القضاة فانتبهوا لذلك ياوجدى صالح


مواضيع سابقة كتبها آمنة أحمد مختار أيرا فى سودانيز اون لاين
  • فلاش باك (ثورة المدن )،ثم حكومة قحت (بشقيها..وشقوقها العديدة)
  • ما بين النهج الليبرالي..وابتذاله إجتماعيا لدى ذوي الغرائز المعطوبة بقلم آمنة مختار
  • حكاية صورة بقلم:آمنة أحمد مختار أيرا
  • بسالة نساء الشرق في معركة تاماي / الفارسة توداي وفرقتها بقلم :آمنة أحمد مختار
  • الكوشية الشمالية (البداويت) جزء من دراسة: للدكتورة مارتيني فان هوف بقلم:آمنة أحمد مختار
  • فيلم الريشات الأربع ..ذا فور فيزرس (The Four Feathers) بقلم:آمنة أحمد مختار أيرا
  • المجاي Medjay المجا ، المجاي ، أسلاف البجا وأول من تكلم بلغة البجاويت( البداويت ) ( الجزء الأول
  • الفرق بين البلو والبلياب.. والبجا البلميين بقلم:آمنة أحمد مختار أيرا
  • حول الصراع الذي نشب في الشرق.. بسبب مسار الشرق الملعون في منبر جوبا..بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • في الرد على الأريتريين المنتحلين لتاريخ البجا بقلم آمنة أحمد مختار
  • إحذروا: إستراتيجية صناعة الفوضى بقلم آمنة مختار
  • في الرد على الكاتب/ محمد جميل أحمد حول مقاله الأخير: (مؤتمر شرق السودان... من يقول ماذا ؟)
  • إنتحال تاريخ وتراث البجا من قبل البني عامر والمجموعات الأريترية التي إلتحقت بهم .. بقلم آمنة أحمد م
  • الرد على إدعاء بعض مستجدي السودنة بأن قبيلة الأمرآر البجاوية كانوا عبيدا للكواهلة.. بقلم آمنة أيرا
  • زول يوقع عريضة.. بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • أصاب د. الباقر العفيف.. ولكنه أخطأ من حيث أصاب بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • رسالة /إلى السيدات والسادة أعضاء وعضوات الحكومة الانتقالية بقلم آمنة أحمد مختار
  • الحكم المدني والديمقراطي بقلم آمنة مختار
  • عيدهم بقلم آمنة أحمد مختار
  • إلى صناع الأفلام الوثائقية عن ثورة ديسمبر ..شرارة ( ثورة المدن) إنطلقت بداياتها من ولايتي سنار والن
  • الضفاف مضجعي بقلم آمنة مختار
  • الرجل والسلاح..Arms and the Man بقلم آمنة أحمد مختار
  • حميدتي.. و(شواطينه).. بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • كيف نغني الثورة.. بقلم آمنة أحمد مختار
  • لمن يهمه الأمر.. بقلم آمنة أحمد مختار
  • إبتسامة الفتى المجندل بقلم آمنة مختار
  • الجنجاويد.. (أولئك البعاعيت.. الملثمون القادمون من الغرب..).. بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • هل كان حقا محمد مرسي العياط شهيدا للديمقراطية ؟ بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • أين كتائب الظل؟!! بقلم آمنة أحمد مختار
  • الحق الحق أقول لكم: بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • وفضحهم النيل ..سليل الفراديس بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • قصة موت معلن بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • الطيب، والشرس ،والقبيح.. بقلم آمنة أحمد مختار أير
  • حميدتي، وقومه.. بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • معاهدة فى الغابة إتفاق لا يدوم بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • الثورة السودانية: صراع الإرادات..والمتاريس بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • اللا عنف: العصيان المدني والإضراب العام بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • شق صف بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • مفاكرة حول الراهن الثوري بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • يا لجمال الثورات ! بقلم آمنة أحمد مختار إيرا
  • لو كنت مكان تجمع المهنيين السودانيين بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • ليس هذا بتقديس لبيانات تجمع المهنيين ، ولكن! بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • قروب(منبر شات) الشهير (زيته وزيتونه.. جبنته ووقايته).. بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • القصاص بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • ألف باء كل شئ بقلم آمنة أحمد أيرا
  • مع هبوب هبباي ديسمبر الأغر 2018 بقلم آمنة أحمد مختار
  • حول ما يسمى بإئتلاف شباب الثورة بقلم آمنة مختار
  • رجاء عدم الوقوع في فخ التخوين المجاني فالشارع يسع الجميع بقلم آمنة مختار
  • للنقد أوقات.. وللعمل مثلها بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • كلمة لابد منها بقلم آمنة مختار
  • القصاص، أحلال عليكم حرام علينا.. بقلم آمنة أحمد مختار إيرا
  • الحرية كغريزة أساسية بقلم آمنة أحمد مختار
  • ما بين (فاتيات السياسة)..و(حفرة الدخان) و (البوخة) ..!! بقلم آمنة أحمد مختار
  • التجريف المتعمد للبيئة البحرية السودانية ، لمصلحة من؟ ومن المسؤول؟! بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • حول ظاهرة التقارب بين أحزاب الخضر اليسارية وتنظيمات الليبراليين الاجتماعي بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • اللات ، ليليتو ، ليليث ، ليل ، لولية ، ليلى.. بقلم آمنة أحمد مختار إيرا
  • الإيمان الصاخب.. الإيمان الضاج!! بقلم آمنة أحمد مختار
  • من قد يربي إبنك معك دون أن تدري؟ بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • تحويل مسألة الهوية إلى مشكلة هو بحد ذاته مشكلة بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • أصاب د. الباقر العفيف ، ولكنه أخطأ من حيث أصاب بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • السودانيون ، وموسى وقومه ، ومعطيات التاريخ بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • روح القانون ، وروح الزواج ، وروح نورا بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • موت شاعر : محمود علي فلج من بطولات الشعب السوداني الخالدة بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • دقة زار بقلم آمنة أحمد مختار
  • في الرد علي صاحب مقالات ( فتيات الشنطة على الكتف..) بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • التسريبات ، سرب.. يسرب تسريييبا بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • في عرين الرجال.. بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • دعارة سلطة.. أم دعارة مواطن ؟! بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • كما تدين تدان .. Don't judge بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • Sugar daddy ..والخالة الما بتقول لا لا بقلم آمنة احمد مختار أيرا
  • الشوفينية .. والتاريخ بقلم آمنة أحمد مختار أيرا

    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/05/2021
  • د. حمدوك يؤكِّد على أهمية الالتزام بالموجهات المتعلِّقة بالتعيين للوظائف القيادية بالخدمة المدنية
  • ارتفاع الجوال الي 18 ألف جنيه بسبب إغلاق الشرق .. نفاد مخزون السكر بالبلاد
  • صوره للقاء ممثلين للمسيره فى واشنطون مع السفير السودانى فى امريكا نور الدين ساتى
  • رابطة ابناء ولاية شمال كردفان تحتسب الهرم العالي/ العوني مهدي العوني عميد الركابية
  • حركة العدل والمساواة السودانية:بيان بمناسبة مرور عام على توقيع اتفاق جوبا لسلام السودان
  • كاركاتير اليوم الموافق 05 اكتوبر 2021 للفنان ود ابو
  • تحذيرات من ازمة خبز جديدة بالخرطوم
  • قناة امريكية :كارثة إنسانية أم مطالب عادلة؟.. أزمة شرق السودان تتعقد

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/05/2021

  • يوم الاربعاء بكرة انشاء الله تنفرج الامور
  • احمد موسى عمر
  • المهرج وجدي صالح
  • شوف الصينيين عاملين حسابهم لفيسبوك من سنة دو
  • لا إرهاب ولا يحزنون... إنّهم الكيزان... إمّا تبلوهم... وإمّا تفسحوا الطريق لمن هو اجدر منكم..!!!
  • ما السر في أن ما يسمى بمسار الشرق صار (بقرة مقدسة) للحكومة؟
  • أردول وعُشر..مجموعة الاربعة...خطر
  • خلطوا الأفاعي بالعقارب..!! د. مرتضى الغالي
  • جاتكم خيبة
  • لجنة التفكيك في مؤتمر صحفي اليوم تضع النقاط فوق الحروف !!!
  • جعفر حسن عثمان المتحدث الرسمي باسم الحرية والتغيير عن تفاقم أزمة شرق السودان
  • بخصوص عمليات الخلايا الارهابية الأخيرة
  • انقلاب القاعة.. خلفيات ما حدث (٢) بقلم وائل محجوب محمد صالح
  • مينائي سفاجة والعين السخنة بديل لسواكن وبورتسودان والخاسر السودان
  • باندورا..
  • تحقيق: 330 ألف طفل ضحية اعتداءات جنسية داخل الكنيسة الكاثوليكية في فرنسا منذ 1950
  • رِفّقا بــ "خاطرك الغالي" !!!
  • طالما أسترددت أرض الشعب من الكيزان، لماذا لا تعطوه أياها لزرعها؟؟؟
  • السويد: هلاك الكاراكاريست لارش فيلكس حرقا ...؟!
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الثلاثاء 5 اكتوبر 2021
  • السيد محمد عثمان رجع من الإمارات ولا …..
  • جقود من يوم طبخة الانقلاب مختفي !!؟
  • ويـاســر عرمـــان (فيديــو)
  • علي عسكوري!!
  • مقال القراي في إخراج ملتيميديا صورة وصوت.. أصحاب السبت.. الانقلاب المدني
  • السودان: أبعد من صراع العسكر والمدنيين
  • وانا زى الأطرش في الزفة المدام وقصة إنقطاع الفيس بك
  • أخرافعال المنصورة وخالد سلك الداعم لهافي مقال للصحافية صباح محمد الحسن
  • اغنية وطنية ناصحة لمطرب موهوب من دولة جنوب السودان
  • السمري well done !
  • السعودية.. سيدة تطلب فقأ عين زوجها
  • إعفاء مدير عام هيئة المواني البحرية .. !!
  • والي الخرطوم ايمن خالد نمر .. هو المسؤول الاول عن تمدد الارهاب !!
  • مهمة لجان المقاومة الثورية في السودان الآن التواثق على ميثاق انتصار الثورة
  • هي شركات مسلحة مماثله ل فاغنر وبلاك ووتر على تخلف وغباء حركات دارفور

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/05/2021

  • ما السر في أن ما يسمى بمسار الشرق صار (بقرة مقدسة) للحكومة بكل أطرافها وشقيها وشقوقها ومحاورها؟!!
  • دعائم الإصلاح سلام محمـد العبودي
  • الهلال يسطع في سماء الصحافة
  • يوم العبور..تاريخ وعبر
  • المعلمون هم القادة في أوقات الأزمات و صانعو المستقبل
  • لجنة إزالة التمكين موافقة الجهة المختصة واختصاص اللجنة
  • فى يوم المعلم رسائل إلى وجدي! ١:أمل أحمد تبيدي
  • ودمدني مدينة الاحلام ( ٦ ) عبق التاريخ وصدي الذكريات.
  • هيثم الفضل غريب ومُريب ومفضوح ..! صحيفة الديموقراطي
  • دنقلا العجوز … متى ترفع الستارة عن كنوزها الاثرية
  • بمناسبة اليوم العالمي للحيوان معاً لحمايته و للدفاع عن حقوقه( الحيوان شقيق الإنسان).
  • ثورة ديسمبر المجيدة و إتفاقية جوبا للسلام فرصة لبناء الدولة الوطنية
  • القاعة وجبرة محاولات انقلابية فاشلة
  • معالجة ظاهرة إغلاق الطرق القومية في ظرف 24 ساعة
  • وداعا ماما ميركل (١-٢) 16 عاما في صدارة السياسة العالمية
  • إستنساخ مفضوح لأسطوانة داعش وأفلام الإرهاب
  • الجيش ما جيش عبد الوهاب!!!
  • اكتوبر عيد الكرامة بقلم: أ.د. عادل السعدني عميد كلية الاداب جامعة قناة السويس
  • مدنية الحكم ليست ثأراً من العسكرية السودانية: إنه إنقاذ لها من نفسها
  • ما الذي يجعلني اخرج لتأييد فئة علي الآخري ؟
  • أها الليلة الخلية وين..!! كمال الهِدَي
  • داعش من دقنو وافتلو!!!!!! ذاكرة الاخبار الأثر والمسير "
  • قصة مختصرة تفسر اختفاء بني إسرائيل وظهور اليهود
  • الرد على بيان حمدوك حول الشرق واعتبار غلقه جريمة
  • ابن عائلة بيرغِن- مسرحية من مشهد واحد
  • عسكر السودان والولاء والطاعة للمخابرات المصرية من اجل تدمير البلاد
  • كيف نهزم اعداء السودان...مخابرات ومافيات ضد الثورة
  • ياسر الفادني سكتوا الخشامه !
  • حمدوك،،،بلا مستشارين ويتجه إلى القلعة!!!
  • هذا هو الطريق لإكمال المهام
  • بطلان الأديان ومخالفتهم للدين
  • في قلب القاهرة تتربع حماس ومكتبها السياسي
  • فنزويلا وفلسطين ...... بقلم:محمد فؤاد زيد الكيلاني
  • الجزائر الشقيقة أكبر من تلك الخزعبلات الفرنسية ألف مليون مرة !!ّ بقلم الكاتب عمر عيسى محمد أحمد
  • صحيفة الديموقراطي:هيثم الفضل
  • متى سينتهي قرن الذل والهوان في ألسودان ؟
  • ليس هناك أزمة دستورية ،العدالة لا تتجزأ!!
  • أمل أحمد تبيدي:سياسي منافق وعسكري مغامر!!!
  • معرض إكسبو دبى 2020، خطى فرنسية و إماراتية نحو التزام بيئي موحد لنخلق غدًا أفضل.
  • اكلت يوم أكل الثور الأبيض: الصادق عيسى حمدين
  • غاندي والاستاذ العظيم . ثروت قاسم
  • أفعال أسر العمد العميلة في الحلفاويين مثل أفعال عمد يهوذا في بني إسرائيل
  • الاحتلال العسكري الاسرائيلي والخيار الوطني الفلسطيني بقلم:سري القدوة